اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

محمد الوكيل ينفي .. والشهود يؤكدون التهمة


ggamal

Recommended Posts

محمد الوكيل ينفي .. والشهود يؤكدون التهمة

وواصل د. محمد فتحي شهادته أمام نيابة أمن الدولة العليا قائلا إن المقدم طلال صدقي اتفق معي علي خطة الإيقاع بالمتهم هاني عبداللطيف وتم ترتيب لقاء معه بمكتبي وتم تجهيز كاميرات لتصويره وحضر المتهم وطلب الحصول علي المبلغ ليعطيني حق الظهور في البرنامج وأكد لي بأنه يجامل محمد الوكيل رئيس قطاع الأخبار.. وعلمت بأن المعد الأساسي للبرنامج أحمد الحسيسي وانه يتفق مع هاني في اصطياد الزبائن من المستشفيات والعيادات ويتم تقسيم المبلغ فيما بينهم..

وحول وقائع القبض علي محمد الوكيل رئيس القطاع بالتليفزيون تم الاتفاق مع د. الحسيسي لإلقاء القبض علي الوكيل وأعطوه مبلغ الرشوة وكذلك جهاز المحمول الخاص بهم وأجري اتصالا بالوكيل في اليوم التالي واتفق معه علي الذهاب إليه في مكتبه ليسلمه نصيبه في المبلغ.. ودخل بالفعل إلي المكتب حيث وقف رجال الرقابة ورجال نيابة أمن الدولة العليا وبمجرد استلامه المبلغ وأثناء قيامه بعد النقود دخل رجال الرقابة وألقي القبض علي محمد الوكيل.. حاول الوكيل التخلص من المبلغ بإلقائه علي الأرض وقال ليه كده ياحاج أحمد ليه كده.

وقامت هيئة الرقابة الإدارية ونيابة أمن الدولة العليا بإجراء عملية تفتيش استغرقت نحو 4 ساعات عثر علي مبالغ مالية بلغت ربع مليون جنيه ومبالغ بالدولار و15 جهاز موبايل وعدد 15 ساعة من ماركات عالمية وسبحة ذهب وساعة ألماظ وكانت المفاجأة عندما ضمت الأحراز قطعة حشيش وملابس داخلية حريمي.. قررت نجلة الوكيل بأن الملابس الداخلية الحريمي خاصة بها وذلك لقيامها بالتغيير مابين الفقرات

ووفقا للأوراق الرسمية فإن محمد الوكيل رئيس قطاع الأخبار والمقبوض عليه حاليا في قضية رشوة كان يتقاضي '16' ألف جنيه مكافأة شهرية بالإضافة إلي '18' ألف جنيه مكافأة شهرية تسمي 'هال' هذا بخلاف نسبة إشرافية علي كل برنامج إخباري يقدم من إنتاج قطاع الأخبار لايقل عن ألف جنيه عن الحلقة الواحدة. ليصل بذلك مجموع مايتقاضاه شهريا قرابة '60' ألف جنيه

رابط هذا التعليق
شارك

وفيما يلى ما نشرته جريدة الأسبوع .. ولا تعليق فالأمر لله  العادل القهار .. ولا حول ولا قوة الا بالله ..

رئيس قطاع الأخبار بالتليفزيون يتحدث ل 'الأسبوع' من وراء الأسوار

محمد الوكيل يصرخ : أنا مظلوم والله العظيم

السيد يونس

ïتري.. كيف يعيش محمد الوكيل رئيس قطاع الأخبار يومه بعد أن انتقل من شاشة التليفزيون المبهرة إلي حيث ظلمة السجن ووحشة الزنزانة؟.. ثم كيف يتعايش مع واقعه الجديد بعد أن أسدلت الستائر من حوله وبات وحيدا في ركن معتم ضئيل لا تتجاوز مساحته المتر المربع الواحد؟ تري.. كيف يقضي وقته بعد أن أعلن المخرج نهاية العرض مطلقا كلمة 'ستوب' لتصمت التليفونات الساخنة، وتتجمد كل وسائل الاتصال.. وتسري في الظلمة الموحشة حالة من السكون المخيف تلفه في وحدته بعد أن فقد الاتصال بالدنيا، وتحول الأفق الشاسع والأثير الرحب إلي مجرد 'جدران أربعة' وجردل ماء، وبقايا حياة.

عصية علي الفهم تلك الرحلة بالغة السرعة التي انتقل إليها 'الوكيل'، والتي فاقت في سرعتها سرعة البث الحي عبر الستالايت.. فما بين غمضة عين وانتباهتها كان المسرح قد تهيأ لديكور جديد، انتقلت فيه الصورة الزاهية إلي رؤية باهتة وقاتمة، وتحول فيه الصوت المسموع إلي بقايا حشرجات تغادر الجسد بشق الأنفس..

رحلة مريرة ودرامية بلغها الوكيل الذي جاء لقطاع الأخبار مسلحا بتعليمات الوزير، حاملا سلاح التطهير.. ولكن النهاية آثرت أن تدفع بالرجل إلي أتون 'المجهول' وأن تحصد داء مرا يتجرع كأسه في محبسه، ويسدد فاتورته من تاريخه وسمعته وواقعه..

حتي اللحظة، ولأن حكما نهائيا لم يصدر بعد.. فإننا نظل وبرغم كل الأدلة التي لا نشك لحظة في نزاهة من جمعوها نردد أن 'المتهم برئ حتي تثبت إدانته' بحكم نهائي وبات.

ولأن محمد الوكيل لا يزال حتي اللحظة يخضع لحبس احتياطي في إطار تحقيق يستهدف تبيان الحقائق وتوثيق الأدلة.. فإن الاستماع إلي صرخاته القادمة من العالم المظلم تظل لازمة لأية مطبوعة تلهث خلف الحقيقة.. ولأننا في 'الأسبوع' نرفع شعار 'طريق الباحثين عن الحقيقة' فعلا.. لا قولا.. فإننا نعتبر حق دفاع المتهم عن نفسه حقا أصيلا، لا تسقطه إلا نهاية جازمة للحدث الدرامي الذي أثار الغبار ونثر الشائعات حول العديد من مواقع العمل داخل قطاع الأخبار الذي كان حتي أسبوع مضي يخضع لرئاسة الوكيل 'المحبوس' حاليا في قسم مصر الجديدة والمقيم فوق برش متهالك في إحدي الزنازين الضيقة.

كان للصدفة دورها الأكبر في هذا الحوار.. فعبر لقاء جمع بين الوكيل وأحد الأشخاص في محبسه دق جرس الموبايل الخاص برئيس التحرير والذي وجدها فرصة لكي يغوص مع الرجل في أعماق مأساته، تاركا له العنان ليتحدث ويدافع عن نفسه.. كان صوته علي الجانب الآخر رماديا.. خرجت الكلمات منه ممزوجة بألم رهيب.. ومكسوة بحزن بالغ.. في لحظات بعينها تبادر شعور بأن الرجل سوف يسقط مغشيا عليه.. وفي لحظات أخري كانت كلماته تخرج أكثر اندفاعا، فيما اكتست نبرته بطبقة جديدة لم نعهدها في الرجل الذي كان حتي أيام قليلة ملء السمع والبصر.. صانعا للأخبار، وراسما للسياسات.. بيد أنه بات اليوم خبرا تكثر من حوله الروايات، وتتزاحم من حوله الصور بألوانها المختلفة.

قلت له استاذ محمد الوكيل.. أنت متهم بالرشوة واستغلال موقعك.. هذا هو اتهام النيابة لك؟

أنا مظلوم والله العظيم.. أحمد الحسيسي هو المسئول.

ولكن كل شيء جري بالصوت والصورة؟

أنا لم ألمس هذه الفلوس.. هوه جابها ووضعها علي مكتبي.

ألم تكن لك علاقة بها؟

قال لي إنها مكافأة الندوة التي حضرتها في جمعية العاشر من رمضان حول دعم المنتج المصري وأقامتها جامعة الزقازيق.. لقد قال لي انها المكافأة التي ارسلت اليٌ من جامعة الزقازيق.

وهل جامعة الزقازيق تمنح مكافأة عشرة آلاف جنيه لمجرد أنك تحدثت حوالي ربع ساعة في ندوة عامة؟

أحمد الحسيسي هو اللي قال لي كده.

لقد شاركت شخصيا في الندوة إلي جوارك فلماذا لم يرسلوا إليٌî مكافأة مثلك؟

أنا لا أعرف لكن هو قال لي إن هذه مكافأة من جامعة الزقازيق.

لكن أحمد الحسيسي يعمل معك في اعداد صباح الخير يا مصر ويقال انه يتمتع بحظوة خاصة لديك؟

أحمد الحسيسي يتجني عليٌ، وأنا قلت له حرام عليك لقد استضاف البرنامج عشرات الشخصيات، لم آخذ منها شيئا اشمعني آخذ من ده.

ألم يكن يرشح لك اطباء؟

لقد رشح 3 أطباء وقالي لي ان احدهم عالج ابنته، لكن فوجئت به الآن يقول ان احدهم دفع 1500 جنيه والثاني دفع 2000 جنيه، والثالث دفع 10 آلاف جنيه.

ولماذا ارتفعت التسعيرة في الثالث إلي عشرة آلاف جنيه؟

هذا دليل الكذب والتجني عليٌ، هذا يوضح انني مظلوم، لقد قلت له أنا أثق فيك كأستاذ جامعي ولكن للأسف لقد غدر بي. لقد قبضوا عليه متلبسا وهو مقبوض عليه طلبني 4 مرات خلال متابعتي لحفل عمرو دياب علي هامش مهرجان الاذاعة والتليفزيون مساء السبت الماضي.

وماذا عن هاني عبداللطيف؟

والله أنا لا أعرفه ولا هو يعرفني وليست له أية علاقة بالقطاع، ولقد جنده أحمد الحسيسي.

لكن أحمد الحسيسي ادخل اليك مبلغ العشرة آلاف جنيه إلي مكتبك؟

لو كان هذا المبلغ رشوة، هل كان يعقل أن أترك الباب مفتوحا.

وماذا عن هذا المبلغ الضخم الذي وجدته الرقابة الادارية في مكتبك؟

أؤكد لك ان كل قرش معروف مصدره، أنا احصل من القطاع احيانا علي أكثر من 30 ألف جنيه شهريا وأنا لست مسرفا، أنا أحب أوفر الفلوس ولا أصرفها في الكلام الفاضي. والراجل بتاع المالية كان يجيب الفلوس واحطها في مكتبي.

ولماذا لم تضعها في البنك؟

منذ أيام الانهيار الذي حدث لبنك الاعتماد والتجارة وأنا اخاف أضع فلوسي في البنوك وأنا من ضحايا الريان والشريف وبنك الاعتماد لذلك أفضل ان احتفظ بالفلوس في مكتبي.

ولماذا لم تضع المبالغ في منزلك مثلا؟

كنت أخاف من السرقة، مراتي في أغلب الأحيان موش موجودة.

إذن ليس لك أموال في البنوك؟

لي حسابات في بنك النيل وبنك مصر والقاهرة حاجات محدودة، لكني كنت أخاف علي الأموال الكبيرة ولذلك احتفظت بها في مكتبي، أنا لا أحب أن اضع كل البيض في سلة واحدة.

والدولارات؟

أنا أخذت 3 آلاف دولار من الكويت نظير خبرتي لقسم الأخبار هناك واسأل وجدي الحكيم، ،كمان أخذت 3 آلاف دولار نظير محاضرات اقامتها جهات عربية في استانبول، كل قرش عندي له مصدره..

والساعات الذهبية؟

أخذت ساعة من أمير البحرين وأخري ارسلها إليٌ سلطان عمان واسأل بتوع السفارة.

والموبايلات يقال انها 21 موبايل؟

أحد المسئولين طلب مني 2 موبايل من دبي وبعد ان احضرتهما عرفت انه لن يعطيني فلوسهم فاحتفظت بهما وهناك موبايلات كنت استخدمها للعمل والبعض الآخر كان للبنات وكنت سأهديها اليهن في مناسبات متعددة.

نسب اليك في وقت سابق ان مبلغ ال 300 ألف جنيه كان ثمنا لسيارة مرسيدس بعتها؟

لا كل ما وصلني هو 5 آلاف جنيه كمقدم لبيع السيارة والباقي من مرتبي ومكافآتي وأموالي التي ادخرتها.

وماذا عن ملابس السيدات التي وجدت بمكتبك هل هدايا أيضا أم ماذا؟

هذه الملابس كنت أوفرها لغادة ابنتي لأنها ستتزوج قريبا، وأنا رفضت أن ارسلها الي المنزل حتي لا تستخدم، فقلت لها سأوفرها لك في المكتب يا بابا..

أنا راجل أحب بناتي وأسرتي وليس لي أحد في الدنيا غيرهن ولذلك سعيت أن أوفر لهن قرشين خوفا عليهن من غدر الزمن، وأنا رجل موش مرتشي، المرتشي لا يترك الباب مفتوحا وهو يتقاضي الرشوة.

وماذا عن بعض المندوبين الذين تتردد حولهم العديد من الوقائع؟

لقد طلب مني سيادة الوزير وقف أحد المندوبين قبيل القبض عليٌ بنحو يومين، وقد طلبت من د. ثروت مكي ضرورة وقفه بسرعة بعد قرار الوزير خاصة أن النية كانت تتجه للقيام بحركة كبيرة داخل المندوبين.

ولكن هذا المندوب بالذات انت كنت تتبناه وقد اسندت اليه اعداد برنامج شهير بعد أن قررت عزل المعدة الأساسية له بدون أسباب؟

أنا لم أرشحه لأي برنامج .. سياستي في البرامج كانت أن أسرة البرنامج هي التي تختار بعضها، لأن ما يهمني هو المنتج النهائي، وأنا أدعوك ان تسأل مقدمة البرنامج، أنا لم أختره بل أسرة البرنامج هي التي اختارته.

لماذا قررت المجيء الي مكتبك في هذا اليوم رغم انه كان من المفترض أن تتوجه إلي مدينة الانتاج الاعلامي؟

نعم لقد كان موعدي مع الوزير الساعة الواحدة بمدينة الانتاج الاعلامي للمشاركة في افتتاح السوق المقام علي هامش مهرجان الاذاعة والتليفزيون، وعلي فكرة أنا اصلا مكنتش سأحضر للمبني، لأنني اسكن في الهرم وكان مفروضا أن أخرج من بيتنا علي مدينة الانتاج الاعلامي لأن الافتتاح كان موعده الساعة 11 صباحا، ولكن عندما جري تأجيل الموعد حتي الساعة الواحدة ظهرا، رأيت ان أحضر الي المبني والساعة 12 ظهرا دخلت احلق ذقني وأتوضأ ثم اذهب لمقابلة الوزير ولكن حدث ما حدث من أحمد الحسيسي.

ولكن الكل يعرف ان أحمد الحسيسي صديقك؟

أنا موش عارف ايه اللي حصل، كلنا كنا بنثق فيه ولكن للأسف وجه إليٌ ضربة غدر وأنا بريء منها.

وماذا عن الحشيش الذي وجد معك؟

أنا لا أعرف عنه شيئا، ولم يعرف عني أنني اتعاطي الحشيش.

هل تتعرض للإهانة في السجن؟

لا..في السجن لا أتعرض لأي اهانات، أنا فقط يؤلمني ما حدث معي خلال فترة القبض عليٌ، لقد امسكوا بي من قفاي وأنا اقف في الحمام ثم دفعوا بي إلي الخارج وقاموا بتصويري بكاميرات الفيديو بما يشبه عملية 'التجريس 'التي كانت تجري في العصور الوسطي.. لقد شعرت باهانة بالغة.

ألست نادما علي ما جري؟

محمد الوكيل اللي عنده 4 بنات موش ممكن ايده تلمس الحرام، لقد أديت عملي في قطاع الأخبار علي أكمل وجه، كنت أجلس علي مكتبي منذ الصباح الباكر ولا أغادره إلا في وقت متأخر من الليل، نسيت أن لي بيتا وأولادا وحياة.. كان كل همي أن أنفذ تعليمات الوزير بمراعاة الدقة والمنافسة والمتابعة...

كان صوت محمد الوكيل يجهش بالبكاء.. وكانت كلماته تخرج ثقيلة: أرجوك، أرجوكم ثقوا فيٌ، أنا لم أسرق المال العام أنا لم اتلق رشاوي من أحد انه اختبار وبلاء وربنا يطلعني منه علي خير.

انتهي حديث محمد الوكيل الذي ظل حتي أمس قابعا في زنزانة بقسم مصر الجديدة.. والكلمة

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

هو

فيه متهم يقول أنا سرقت

قالوا للحرامى احلف .. قال جالك الفرج

ولماذا ألقى بالمبلغ العشرة آلاف عند القبض عليه وقال اخص عليك ياحاج أحمد وكل شيئ تم تصويره بالكاميرات

ومن الفساد أنه عين ثلاثة من بناته مذيعات معه وكأن التليفزيون ملكه

والتليفزيون مليئ بالبؤر الفاسدة وليس واحدة فقط ويجب عزل جميع المديرين الكبار

Edited By ragab2 on July 21 2002 01:10am

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

بعد كل ذلك ندعو الله أن يظهر الحقيقة

وإذا طلع مظلوم فعلا

يبقى لابد من عمل إنقلاب حقيقي في الوزارة الفاسدة

وزارة الفضائح والبلاوي

والله الواحد مكسوف لهم سلف :sneaky2:

ممنوع الرجوع للوراء

رابط هذا التعليق
شارك

ولأجل ذلك .. وحتى يتم تحقيق أقواله تم حبسه ..  اللى أما عاوز أعرفه النهاردة المحامى اللى طلب منه نصف مليون جنيه للدفاع عنه .. إيه الوصف المناسب ليه ..!! ؟؟

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...