اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مفكرة 1993


مغتربة

Recommended Posts

رتب لى القدر سفره سريعه على مصر الاسبوع الماضى لحضور مناسبه عائليه

و رتب لى ايضا زياره اسرع لم تتعدى العشر دقائق للبيت القديم

و لكن كم كانت مناسبه ساره لى ان تقع عينى خلالها على مفكره كنت قد نسيتها منذ زمن

فصممت ان اخذها معى

هى مفكره قديمه التاريخ المدون عليها هو العام 1993

لكن لها عندى ذكريات لا تنسى

انها المفكره التى اعتدت لسنوات طوال ان ادون فيها كل خربشاتى

من قصص قصيره و خواطر و نثر

و احتفالا بعثورى عليها بعد هذا الوقت الطويل

احبت ان انقل لكم لعض مما دونت فيها

دون ان ادعى فذاذه ادبيه

فقط هى خواطر كتبتها فى فتره من حياتى و احببت ان اتشارك معكم فيها

و جميع تلك الكتابات كتبتها فى حيز زمنى من العام 1993 الى العام 2000

ثم بعد ذلك اهملتها و اهملت معها كتابه الخواطر

بمعنى انها كتابات كتبتها من عمرى 13 سنه و حتى 22 سنه

هناك بعض الكتابات دونت عليها فو وقتها تاريخها و بعضها للاسف لم اقم بذلك

لذلك فالكتابه التى اعلم تاريخها ساضع تاريخها هنا و التى لن استطيع ان استدل على تاريخها ساتركها بدون تاريخ و ان كانت بالتاكيد تقع فى ذات النطاق الزمنى الذى ذكرته قبلا

اطلت عليكم و لكن من المداخله القادمه ساضع بعض تلك الكتابات و لكن ليس بترتيب ورودها فى المفكره و لكن ساتخير منها

ارجو ان تنال اعجابكم

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

لحظة تأمل

(1)

وريقة شجر تتلمس الدفء

تتقوقع داخل ملمسها الخشن

وشمها الخريف بلونه البنى

تتطاير على منحدر الطريق

تستصرخ الامل فى البقاء

تتلوى من شده الريح

تتطلع الى السحب فى السماء

و تتمنى ان تولد من بينها الشمس

(2)

طفله صغيره فى مفترق الطرق

تراقب الناس و هم يبدلون اقنعتهم

و يغيرون لون اجسادهم

تجول البروده فى اوصالها

تجعلها كقطعه لحم منحوته من حرمان

تنحدر من عيناها دمعه بطعم الحنان

تصرخ للاستغاثه بصوت من سكون

و لا احد يسأل و لا احد يهتم

(3)

العيون تفور و الاجساد تنطفىء

و فى القلب اه الم

تسبح فى تيار الظنون

و الحلم يداعب الانفس

كم فات و كم تبقى

و الشعيرات البيضاء شمعه يأس

تصهر الاراده

لتنسكب مع الدموع

((4)

هى و هو و هم

لعبه الكراسى الموسيقيه

من يبقى و من يخرج

هى كالطفل الصغير له الف أم

هو فارس من خشب انكسر سيفه

و هم يتطلعون فى حذر

ينتظرون انتهاء الاسطوره

و مصرع الحب

تمت

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

فلتكن كما اكون

تقلقنى عيناك

يموت بها التعبير

و تنكسر حده الانفعالات

فكل شيىء يصبح سواء

مالى لا ارى فيهم بريق الحزن

اللهفه .........الاحتياج

لا احس فيهم بدفء المعنى

و كل ما بقى فى رسمهم

اطلال حياه

اسمعك

فلا يصل الى الا فراغ لا يقوى على التشكل

صوتا هجرته الاثاره

و تجمدت نغماته من كثره التضمين

انا لا ارضى ان يداعب اذناى

سوى حروفا صنعت من وجد

كلمات شكلها الم العشق

فاضاء جوانبها الشوق

و قادتها الفتنه الى الاحتراق

اشتاق ان اغمس يدى فى يدك

لتطهرها من خطيئه كل رجل عرفته قبلك

لازرع فى بداياتك اداه التعريف

فتكون لى الرجل

و كل ما عداك نكره ......هباء

اقترب لالمسها

فاجدها صحراء شاسعه

تحجرت على اناملها الرغبه منذ زمن بعيد

و جفت من حراره الصد مناهل الارتواء

فانا و منذ نعومه اظفار الدهر

لا اعرف الحل الوسط

و لا اقنع بالكوب و نصفه مملوء

ما دام نصفه فارغ

لفظت من قاموسى الاكتفاء

و كرهت ان ابنى على انهارى سدودا

لامنعها من التدفق

فلتتدفق كيفما تشاء

ان احدد لها الارض التى تجرى فيها

فلتجرى اينما تشاء

فاذا اردتنى

فلتسكنى دمعه صغيره فى حدقتيك

تسيل على الزمان

فتنبت فيه الحنين

فلتحتوينى ورده ضعيفه

تجرى فى دماءك

لتغرس فيها وهج الظنون

او لتغادرنى

و لكن لا تتركنى هكذا فى العراء

ابحث عن الامان فى قسمات وجهك

فلا اجد سوى السكون

تمت

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

شعور مفعم / واحساس راقى

كلمات صادقه ناعمه متناغمة الاوتار

لحن شجى لأحرف رشيقه وانامل رقيقه

وكأنا نفتقد طائر كناريا عذب الغرد

حضورك بهيج

فاضلتى / واحترامى

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

لحظة تأمل

(1)

وريقة شجر تتلمس الدفء

تتقوقع داخل ملمسها الخشن

وشمها الخريف بلونه البنى

تتطاير على منحدر الطريق

تستصرخ الامل فى البقاء

تتلوى من شده الريح

تتطلع الى السحب فى السماء

و تتمنى ان تولد من بينها الشمس

(2)

طفله صغيره فى مفترق الطرق

تراقب الناس و هم يبدلون اقنعتهم

و يغيرون لون اجسادهم

تجول البروده فى اوصالها

تجعلها كقطعه لحم منحوته من حرمان

تنحدر من عيناها دمعه بطعم الحنان

تصرخ للاستغاثه بصوت من سكون

و لا احد يسأل و لا احد يهتم

(3)

العيون تفور و الاجساد تنطفىء

و فى القلب اه الم

تسبح فى تيار الظنون

و الحلم يداعب الانفس

كم فات و كم تبقى

و الشعيرات البيضاء شمعه يأس

تصهر الاراده

لتنسكب مع الدموع

((4)

هى و هو و هم

لعبه الكراسى الموسيقيه

من يبقى و من يخرج

هى كالطفل الصغير له الف أم

هو فارس من خشب انكسر سيفه

و هم يتطلعون فى حذر

ينتظرون انتهاء الاسطوره

و مصرع الحب

تمت

انفطر قلبي على تلك الطفلة

وددت لو ضممتها بشدة

و احتواها ذارعاي

وددت لو دفأتها لتنام بين يدي

و على وجهها سعادة الامتنان

تمنيت لو كنت شمسها التي تنشر لها النور

تمنيت لو كنت لها درعا واقيا من غدر البشر

و تبديلهم لأقنعتهم و جلودهم

تمنيت لو كان بمقدوري انتزاع الألم من قلبها

و أن أكون أنا الحلم الذي يداعب خيالها

أحببتها...

غاليتي

كل مدى اكتشف بك جانبا جديدا

تبهرينني حقا

لا أتعجب نهائيا أن تكون تلك كلماتك في تلك السن الصغيرة

شغوفة أكثر لسبغ اغوار جوانبك المتعددة و الشديدة الثراء

:give_rose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

شعور مفعم / واحساس راقى

كلمات صادقه ناعمه متناغمة الاوتار

لحن شجى لأحرف رشيقه وانامل رقيقه

وكأنا نفتقد طائر كناريا عذب الغرد

حضورك بهيج

فاضلتى / واحترامى

اشكر لك طيب كلماتك

و مرورك الجميل

كن دوما بالقرب

تحياتى لك

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

لحظة تأمل

(1)

وريقة شجر تتلمس الدفء

تتقوقع داخل ملمسها الخشن

وشمها الخريف بلونه البنى

تتطاير على منحدر الطريق

تستصرخ الامل فى البقاء

تتلوى من شده الريح

تتطلع الى السحب فى السماء

و تتمنى ان تولد من بينها الشمس

(2)

طفله صغيره فى مفترق الطرق

تراقب الناس و هم يبدلون اقنعتهم

و يغيرون لون اجسادهم

تجول البروده فى اوصالها

تجعلها كقطعه لحم منحوته من حرمان

تنحدر من عيناها دمعه بطعم الحنان

تصرخ للاستغاثه بصوت من سكون

و لا احد يسأل و لا احد يهتم

(3)

العيون تفور و الاجساد تنطفىء

و فى القلب اه الم

تسبح فى تيار الظنون

و الحلم يداعب الانفس

كم فات و كم تبقى

و الشعيرات البيضاء شمعه يأس

تصهر الاراده

لتنسكب مع الدموع

((4)

هى و هو و هم

لعبه الكراسى الموسيقيه

من يبقى و من يخرج

هى كالطفل الصغير له الف أم

هو فارس من خشب انكسر سيفه

و هم يتطلعون فى حذر

ينتظرون انتهاء الاسطوره

و مصرع الحب

تمت

انفطر قلبي على تلك الطفلة

وددت لو ضممتها بشدة

و احتواها ذارعاي

وددت لو دفأتها لتنام بين يدي

و على وجهها سعادة الامتنان

تمنيت لو كنت شمسها التي تنشر لها النور

تمنيت لو كنت لها درعا واقيا من غدر البشر

و تبديلهم لأقنعتهم و جلودهم

تمنيت لو كان بمقدوري انتزاع الألم من قلبها

و أن أكون أنا الحلم الذي يداعب خيالها

أحببتها...

غاليتي

كل مدى اكتشف بك جانبا جديدا

تبهرينني حقا

لا أتعجب نهائيا أن تكون تلك كلماتك في تلك السن الصغيرة

شغوفة أكثر لسبغ اغوار جوانبك المتعددة و الشديدة الثراء

:give_rose:

و مازالت تلك الطفله تصرخ فى سكون

للاسف هذه هى الحياه

غاليتى مرورك دوما يحمل لى البهجه و الحلم

فلا سعاده لى تضاهى ان ارى اسمك الجميل ينير قائمه زوار موضوعى

تحياتى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

فى رحله البحث عن الاب الشرعى للهزيمه

تسود الوجوه . تنسكب الدماء من الاعين . تنبت فى الاقدام الاشواك

يصرخ احدهم فى صوت بلون المراره ( سقطت الجميلة )

تتوارى الشمس خلف صخور الضياع و تتمدد المقابر لتتلقى الاجساد الهاويه و تحترق الاشجار بنار الخيانه فينتشر رمادها فى الجو حاملا رائحه الموت الى كل مكان

و خلف المدينه يجلس الراعى الصغير يتأمل الاشيىء ينكسر فى يده الناى يحس بالخطر و يتعجب من ذلك ربما لانه لا يفهم

يصعد فوق التل يتأمل الناس و هم يشربون خمره اليأس فى نشوه و من بعيد يقف الغرباء يتصاعد من ملابسهم رائحه البارود و فى اعينهم بريق من ظفر بفريسته

انه حقا لا يفهم

يخترق احدهم الجمع يصعد المنبر و هو يصرخ و يلعن و يقذف بالكلمات الرنانه و يكاد جسده ان ينهار من شده الانفعال تتلقاه الناس كمن وجد ضالته و يزيد اقبالهم عليه حماسته اشتعالا فيعلن فى صرامه ان السبب هو الامبرياليه و الليبراليه و العماله و الخيانه و يظل يهتف و يزعق حتى ليظن ان اوتاره الصوتيه فى طريقها الى التقطع ثم يترك المنبر فجأه ساخطا لاعنا متوعدا مخلفا وراؤه عاصفه من التصفيق الحار و ما ان يتلهى عنه الناس قليلا حتى ينسل من بينهم فى خفه حتى يصل الى الغرباء و يرى الراعى الصغير كيف تحتضن عيناه تلك القطع الذهبيه التى يناولها له الغرباء و كيف تضمها يداه كعاشق يضم عشيقته الى صدره

من المؤسف انه بدأ يفهم

يكاد قلبه الصغير ان ينخلع عندما احس بصرخه استغاثه تحاول الافلات من جبال الظلم الجاثمه فوق صدر الارض يعاود النظر الى الجمع حي شيئا ما غريب يحدث

لقد انتصب السيرك فى وسط مدينه كان يظن انها فى سكرات الموت فهناك جلس هؤلاء الرجال بنظراتهم الحاده و جلودهم الخشنه و ملابسهم التى تزينها تلك القطع المعدنيه المسماه بالنياشيين ينصتون باهتمام الى ذلك المهرج الذى يقف فى منتصف الحلبه يتقافز يمينا و شمالا و يشير الى ذلك الجسد الواهى المزروع فى وسط غابه من الاغلال و الذى تجرأ و اعلن فى وقاحه ان من اسباب الهزيمه هو تراخى لسلطه الحاكمه و عدم قيامها بواجباتها

و نشر الذهول و الاستنكار عبائته على الجميع و يستأصل الغضب الاعمى نور الحقيقه من اعينهم و يتمادى ذاك المهرج فى تأديه نمرته و يطلب من المحكمه الموقرة ان تترك للشعب تقدير الجزاء الذى يستحقه هذا الاثم الضال و عندها يصيح الكل صيحه الرجل الواحد انه لا شيىء سوى الاعدام و لا يدخر احد الوقت فتقام المشنقه فى الحال ليساق لها ذلك البائس و لا تمر الثوانى الا و قد صعدت روحه الى بارئها و هى مكفنه فى لعنات الحاضرين

يا ليته ما اراد ان يفهم

و بعد انتهاء المحاكمه الميمونه يقف المهرج فى منتصف الحلبه مره اخرى و هو يسحب نفسا عميقا تمهيدا لبدأ نمرته القادمه ثم يرفع يده فى حركه مسرحيه و هو يدعو الناس باسم الديموقراطيه و المصلحه العليا للوطن للتشاور حول كيفيه استمرار الجهاد ضد الدخلاء الغازيين و يعرض احدهم تنظيم خلايا للمقاومه الشعبيه السريه بينما يصيح اخران بان الحل هو عرض القضيه فى الامم المتحده او محكمه العدل الدوليه و ينادى ثالث باهميه لجوء السلطه الحاكمه سياسيا الى احدى الدول الاجنبيه و نقل مقر العمل الى هناك حتى تكون فى مأمن

و تتعدد الاراء و المذاهب و ينحاز الى كل مذهب طائفه من الناس و تحاول كل طائه الدفاع عن مذهبها فى مواجهه الطوائف الاخرى و يتطور الامر الى حد التشابك بالايدى

و عندما يصل الامر الى هذا الحد يتقدم الغرباء فى بطء نحو الجمع الى ان يحاصره و يمسكون بذلك المهرج و يقومون بشنقه على نفس المشنقه و يقوم اكبرهم باعلان الاحكام العرفيه و حظر التجول و ينصح الجميع بالعوده الى منازلهم و الا نالهم اسوء العواقب و ينظر الناس الى فوهات البنادق المصوبه نحو صدورهم فتطأطأ الرؤوس و تتوارى الاعين و يمضى الكل فى صمت مهيب مخلفا ورائه سيل من الحسره و الالم

و يبتسم احد الغرباء و هو يحاور زميله قائلا له ( بدون طلقه رصاص اخرى )

فيبادله زميله الابتسام و يظل الراعى متحجرا فى موقعه برهه من الزمن ثم يعود مره اخرى الى مكانه خلف المدينه و الحزن يعتصر قلبه

ربما لانه فهم اخيرا

تم تعديل بواسطة مغتربة

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

فلتكن كما اكون

تقلقنى عيناك

يموت بها التعبير

و تنكسر حده الانفعالات

فكل شيىء يصبح سواء

مالى لا ارى فيهم بريق الحزن

اللهفه .........الاحتياج

لا احس فيهم بدفء المعنى

و كل ما بقى فى رسمهم

اطلال حياه

اسمعك

فلا يصل الى الا فراغ لا يقوى على التشكل

صوتا هجرته الاثاره

و تجمدت نغماته من كثره التضمين

انا لا ارضى ان يداعب اذناى

سوى حروفا صنعت من وجد

كلمات شكلها الم العشق

فاضاء جوانبها الشوق

و قادتها الفتنه الى الاحتراق

اشتاق ان اغمس يدى فى يدك

لتطهرها من خطيئه كل رجل عرفته قبلك

لازرع فى بداياتك اداه التعريف

فتكون لى الرجل

و كل ما عداك نكره ......هباء

اقترب لالمسها

فاجدها صحراء شاسعه

تحجرت على اناملها الرغبه منذ زمن بعيد

و جفت من حراره الصد مناهل الارتواء

فانا و منذ نعومه اظفار الدهر

لا اعرف الحل الوسط

و لا اقنع بالكوب و نصفه مملوء

ما دام نصفه فارغ

لفظت من قاموسى الاكتفاء

و كرهت ان ابنى على انهارى سدودا

لامنعها من التدفق

فلتتدفق كيفما تشاء

ان احدد لها الارض التى تجرى فيها

فلتجرى اينما تشاء

فاذا اردتنى

فلتسكنى دمعه صغيره فى حدقتيك

تسيل على الزمان

فتنبت فيه الحنين

فلتحتوينى ورده ضعيفه

تجرى فى دماءك

لتغرس فيها وهج الظنون

او لتغادرنى

و لكن لا تتركنى هكذا فى العراء

ابحث عن الامان فى قسمات وجهك

فلا اجد سوى السكون

تمت

كلمات لم استطع تصنيفها حقا

فهي تركيبة غريبة من استجداء بكبرياء!

و احتياج مشروط بالقدرة على الاحتواء

هي مزيج محيّر جدا لكني اعتقد انها تجذب أي رجل

بشرط أن يكون محتاجا إلى امرأة قوية

تعرف جيدا متى تقترب و متى تبتعد

متى تتدله و تتذلل و متى تُبدي كبرياءا انثويا مرغوبا

تلك المرأة حقا جديرة بالحب

:give_rose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

نبضات ثائرة

تبا لك عقلى

دائم ما تؤرجحنى بين الاحتمالات

تلاشينى فى طيات السؤال

تضرب بينى و بين السبيل حدود

تجعل نور الحقيقة فى عينى خيالات

اصائم انت عن السكينه

ام اغواك القلق

و راقتك الانفعالات

اعتدت ان تعصر املى

لتسقى به غرورك

ان تترك الحيره

لتنهش فى وجودك

لو اقدر ان ادفن صوتك

ان العنك

و ابارك الحكمه

لو اعرف لى طريقا لا تزرع نفسك فيه

لو اعرف لى كفا طالعك غير مطبوع عليه

لو اعرف لى اغنيه بحروف لم تعهدها

لهاجرت اليهم

و اعتزلتك

و لكنه قدرى

ان ادمى يدى باشواك زيفتها لى

ان اسكن خوفا شيدته فى

ان اظل عمرى كله

حائره

ثائره

و احس بكثير من

البرد

البرد

تمت

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

فلتكن كما اكون

تقلقنى عيناك

يموت بها التعبير

و تنكسر حده الانفعالات

فكل شيىء يصبح سواء

مالى لا ارى فيهم بريق الحزن

اللهفه .........الاحتياج

لا احس فيهم بدفء المعنى

و كل ما بقى فى رسمهم

اطلال حياه

اسمعك

فلا يصل الى الا فراغ لا يقوى على التشكل

صوتا هجرته الاثاره

و تجمدت نغماته من كثره التضمين

انا لا ارضى ان يداعب اذناى

سوى حروفا صنعت من وجد

كلمات شكلها الم العشق

فاضاء جوانبها الشوق

و قادتها الفتنه الى الاحتراق

اشتاق ان اغمس يدى فى يدك

لتطهرها من خطيئه كل رجل عرفته قبلك

لازرع فى بداياتك اداه التعريف

فتكون لى الرجل

و كل ما عداك نكره ......هباء

اقترب لالمسها

فاجدها صحراء شاسعه

تحجرت على اناملها الرغبه منذ زمن بعيد

و جفت من حراره الصد مناهل الارتواء

فانا و منذ نعومه اظفار الدهر

لا اعرف الحل الوسط

و لا اقنع بالكوب و نصفه مملوء

ما دام نصفه فارغ

لفظت من قاموسى الاكتفاء

و كرهت ان ابنى على انهارى سدودا

لامنعها من التدفق

فلتتدفق كيفما تشاء

ان احدد لها الارض التى تجرى فيها

فلتجرى اينما تشاء

فاذا اردتنى

فلتسكنى دمعه صغيره فى حدقتيك

تسيل على الزمان

فتنبت فيه الحنين

فلتحتوينى ورده ضعيفه

تجرى فى دماءك

لتغرس فيها وهج الظنون

او لتغادرنى

و لكن لا تتركنى هكذا فى العراء

ابحث عن الامان فى قسمات وجهك

فلا اجد سوى السكون

تمت

كلمات لم استطع تصنيفها حقا

فهي تركيبة غريبة من استجداء بكبرياء!

و احتياج مشروط بالقدرة على الاحتواء

هي مزيج محيّر جدا لكني اعتقد انها تجذب أي رجل

بشرط أن يكون محتاجا إلى امرأة قوية

تعرف جيدا متى تقترب و متى تبتعد

متى تتدله و تتذلل و متى تُبدي كبرياءا انثويا مرغوبا

تلك المرأة حقا جديرة بالحب

:give_rose:

اوافقك انها تركيبه تقوم على التضاد و هى من الاختلاف انها فعلا تجذب لها الرجل و لكن لياخذ لا ليعطى

ليمتص وقود روحها ليتركها بعد ذلك خاويه

فهو لا يمكن ان ينسى و لو للحظه عقده الشرقيه المتاصله فى اللاوعى

و لكن يستطيع بدهاء ان يحيدها حتى ينال مبتغاه النفسى دون ان يتنازل عنها

هذه التركيبه و كما قيل لى قديما هى نعمه لكل من يجاورها الا صاحبتها

فهى الوحيده التى تذوق شقائها الابدى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

فلتكن كما اكون

تقلقنى عيناك

يموت بها التعبير

و تنكسر حده الانفعالات

فكل شيىء يصبح سواء

مالى لا ارى فيهم بريق الحزن

اللهفه .........الاحتياج

لا احس فيهم بدفء المعنى

و كل ما بقى فى رسمهم

اطلال حياه

اسمعك

فلا يصل الى الا فراغ لا يقوى على التشكل

صوتا هجرته الاثاره

و تجمدت نغماته من كثره التضمين

انا لا ارضى ان يداعب اذناى

سوى حروفا صنعت من وجد

كلمات شكلها الم العشق

فاضاء جوانبها الشوق

و قادتها الفتنه الى الاحتراق

اشتاق ان اغمس يدى فى يدك

لتطهرها من خطيئه كل رجل عرفته قبلك

لازرع فى بداياتك اداه التعريف

فتكون لى الرجل

و كل ما عداك نكره ......هباء

اقترب لالمسها

فاجدها صحراء شاسعه

تحجرت على اناملها الرغبه منذ زمن بعيد

و جفت من حراره الصد مناهل الارتواء

فانا و منذ نعومه اظفار الدهر

لا اعرف الحل الوسط

و لا اقنع بالكوب و نصفه مملوء

ما دام نصفه فارغ

لفظت من قاموسى الاكتفاء

و كرهت ان ابنى على انهارى سدودا

لامنعها من التدفق

فلتتدفق كيفما تشاء

ان احدد لها الارض التى تجرى فيها

فلتجرى اينما تشاء

فاذا اردتنى

فلتسكنى دمعه صغيره فى حدقتيك

تسيل على الزمان

فتنبت فيه الحنين

فلتحتوينى ورده ضعيفه

تجرى فى دماءك

لتغرس فيها وهج الظنون

او لتغادرنى

و لكن لا تتركنى هكذا فى العراء

ابحث عن الامان فى قسمات وجهك

فلا اجد سوى السكون

تمت

كلمات لم استطع تصنيفها حقا

فهي تركيبة غريبة من استجداء بكبرياء!

و احتياج مشروط بالقدرة على الاحتواء

هي مزيج محيّر جدا لكني اعتقد انها تجذب أي رجل

بشرط أن يكون محتاجا إلى امرأة قوية

تعرف جيدا متى تقترب و متى تبتعد

متى تتدله و تتذلل و متى تُبدي كبرياءا انثويا مرغوبا

تلك المرأة حقا جديرة بالحب

:give_rose:

اوافقك انها تركيبه تقوم على التضاد و هى من الاختلاف انها فعلا تجذب لها الرجل و لكن لياخذ لا ليعطى

ليمتص وقود روحها ليتركها بعد ذلك خاويه

فهو لا يمكن ان ينسى و لو للحظه عقده الشرقيه المتاصله فى اللاوعى

و لكن يستطيع بدهاء ان يحيدها حتى ينال مبتغاه النفسى دون ان يتنازل عنها

هذه التركيبه و كما قيل لى قديما هى نعمه لكل من يجاورها الا صاحبتها

فهى الوحيده التى تذوق شقائها الابدى

الحقيقة لا أجد ردا

و كيف لي أن أنفي الشقاء عن نفسي كأنثى؟

و لا أدري اهو قدرنا ؟؟

أم اننا نحن من صنعنا ذلك بأنفسنا؟؟

ومع ذلك...

لا يمكنني الصاق الأخذ بالرجل و العطاء بالمرأة

كلاهما يمتلك الصفتين

هناك الكثيرات يعتبرن مثالا للأنانية الصرفة

و هناك رجال يعتبرون رموزا للعطاء

و رغم كل شيء

فكلانا يحتاج للآخر

فقد خُلقنا لبعضنا

حتى و إن تجرعنا كل صنوف الشقاء

يبقى الوصل والتكامل بيننا

هو الشيء الوحيد الذي يُعطي قيمة لهذه الحياة

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

هو

(اريدك ان تحبنى )نطقتها بصوت منسوج من الثقه ى النفس و هى تركز نظراتها عليه و مرت عليه الجمله كالحلم الجميل الذى يتمنى الانسان ان يهرب فيه بقيه عمره

اجابها فى هدوء و العناد يحاصر كلماته حتى لاتفلت منه ( الحب ليس اراده الحب اقتحام الحب .......قرار استغاثه ) و فى طريق العوده يسأل نفسه لماذا ظهرت هذه المرأه فى حياتى الان؟

فمنذ زمن بعيد و هو يبحث لذاته عن امرأه تخدر الامه و عطر حلمها يضم طفولته المكبوته الى صدرها كالام حين تحتضن وليدها فى حنان تأتيه الدنيا راغمه بامره من عيناها تعطيه يدها ليقرأ طالعه و تعلمه كيف يخبىء روحه فى عتمه شعرها

بحث كثيرا و كثيرا حتى ناء عقله عن حمل هذا الامل الزائف فى ان يجد صوره حبيبته فى طيات الحياه و ما كاد ان يدفن وهج رغبته تحت انقاض نفسه حتى مرت فجأه على حياته كالبرق حين يخطف بصر الانسان و هو فى الحقيقه يشحن جسده الواهى بشحنته الكهربائيه

و هى لم تشحن نفسها فى جسده فقط بل فى جسده و عقله و روحه و كل الاشياء المحيطه به

كل شيىء اصبح يحمل له ملامحها لون حيرتها لمستها الدافئه براءه كلماتها و قوتها ايضا

ارتاح الى صراحتها الشديده مع نفسها قبل الاخرين و لكن شيىئا ما مازال جاف بينهما مازالت هناك مسافه من الصقيع

فالمرأه لديه كانت مجرد رحله بحث تجربه يترجمها الى اشعار يعبئها فى الورق و يتكسب من وراءها الاموال و لكنها كانت هى الوحيده التى استطاعت ان تعلمه شيئيا كان يكتبه و لا يعيشه شيىء اسمه اللهفه

استطاعت ان تدخله دنياها الصغيره ليجول بين معالمها من جنون و ثوره , الم و حيره , تمرد و رغبه و شروخ روح خائفه توليفه فريده تجعل منها اميره قادمه من قصص الف ليله و ليله

يحار فى نفسه من يسمعه و هو يتحث عنها هكذا سيقول عنه انه عاشق اتخذ من دقات قلب حبيبته صلواته هو نفسه ظن فى لحظه انه احبها و لكن لا

ما بينهما ليس حبا

الشاعر العظيم الذى افنى حياته يتلاعب بالالفاظ لا يعرف لفظا يسمى به علاقته بها

ربما احتياج ربما اختلاس لشيىء شديدا لخصوصيه دنيا جديده تفتح امامه لاول مره و لكنه بالتاكيد ليس حباعلى الاقل من جانبه ربما يريد و لكنه لا يستطيع و نحن لا نستطيع ان نطلب ممن اعتاد ان يبعثر االاف الاحرف فى الهواء الاكتفاء بحرفان فقط

تمنى من كل قلبه ان تصل اصداء حيرته تلك لعقلها فربما حينها استطاع ان يحل لغزنفسه المتمرده

و فى غمره استكشافه لذاته رن جرس تليفونه

انه السكرتير الخاص به يسأله عن القصيده التى سيلقيها غدا فى الندوه

انه لم يكتب شيئا بعد

ماذا يكتب

تجمد برهه ثم لمعت فكره فى راسه (لاكتب نفسى )

و فى الندوه كان يعلم انها موجوده رغم ان عيناه لم تلحظاها بعد و لكن جو المكان كله كان محمل بشذا انوثتها

و بصوت خافت بدأيتلو قصيدته كمن يتلو خبر وفاته

كمسافر

تألف رمال الصحراء ذراته

تتآلف مع رياح شوقه

ليكتسح

يأخذ من القمر دليله

الى انهار الفضه

ليتمدد فيها مع جواده المتعب

كم آت لا يريد ان يرى لونه

و يود ان يختصر المسافات

حتى تشتبه عليه الالوان

يحيك من خيوط الشمس لجاما للدنيا

لينطلق بها فوق الكثبان

و يحلم بالطلل

ليغيث قلبه المتبعثر فوق بحور الجفاف

جفاف الشعور

ايها المختال ابدا بالتفرد و الانفراد

اى لعنه خضبت يداك

فما عادت تشعر بحراره التماس

اعتدت ان تلاشى حروفك فى الهواء

كدخان اهوج

يندس فى خبايا الخواء

الى متى ستظل تمسك باللحظه

تخنقها بيديك المرتعشتين

فلا تستطيع الافلات

تذيبها فى كأس النشوه

فتشرب نخب الانتظار

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

اشتاق ان اغمس يدى فى يدك

لتطهرها من خطيئه كل رجل عرفته قبلك

لازرع فى بداياتك اداه التعريف

فتكون لى الرجل

و كل ما عداك نكره ......هباء

اقترب لالمسها

فاجدها صحراء شاسعه

تحجرت على اناملها الرغبه منذ زمن بعيد

و جفت من حراره الصد مناهل الارتواء

فانا و منذ نعومه اظفار الدهر

لا اعرف الحل الوسط

و لا اقنع بالكوب و نصفه مملوء

ما دام نصفه فارغ

مغتربه..

ليس من السهل المرور العابر على ما تكتبين

يحتاج الأمر ان تجهز حواسك وعقلك بعمق لتشعر زخم مشاعر هذه الشابه الثائره المتفرده منذ نعومه اظافرها..

اكملى مغتربه واسكبى العطر فى جنبات المكان. :give_rose:

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

اشتاق ان اغمس يدى فى يدك

لتطهرها من خطيئه كل رجل عرفته قبلك

لازرع فى بداياتك اداه التعريف

فتكون لى الرجل

و كل ما عداك نكره ......هباء

اقترب لالمسها

فاجدها صحراء شاسعه

تحجرت على اناملها الرغبه منذ زمن بعيد

و جفت من حراره الصد مناهل الارتواء

فانا و منذ نعومه اظفار الدهر

لا اعرف الحل الوسط

و لا اقنع بالكوب و نصفه مملوء

ما دام نصفه فارغ

مغتربه..

ليس من السهل المرور العابر على ما تكتبين

يحتاج الأمر ان تجهز حواسك وعقلك بعمق لتشعر زخم مشاعر هذه الشابه الثائره المتفرده منذ نعومه اظافرها..

اكملى مغتربه واسكبى العطر فى جنبات المكان. :give_rose:

لولا

العزيزه جدا و ابدا لولا

الم يصلك الخبر

لقد انسكب فعلا العطر فى جنبات المكان حتى اصبح شذاه يوقظ حواس كل من يدخل المنتدى

دون ان يدرى ما السر

و لكن هذا ليس فضلا لحروفى المتواضعه

و لكنه طربا لعوده شخصيه استثنائيه مثلك

لتنير لنا دروب المنتدى بكلمات منسوجه من العطر الخالص و موشاه بعبير حضورها الفريد

لا استطيع ان اصف لك فرحتى بعودتك

لذلك فضلا لا تغادرينا مره اخرى

و ابقى دوما فى الجوار

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

نجم على باب الافول

يقف فى سكون

شامخا كعادته

يحمل كفنا من الخوف

و فى عينيه حسره

ليته يستطيع الانتظار

كبرياؤه يحيطه بهاله من النور

بينما الظلام يجول فى ارجائه

يحاو ان يحتله

و لكن كيف و قد ملائته الذكريات

ذكريات القوه و ذكريات الضعف

داهمه سؤال

هل سيتذكره احد

لقد اسعد كثيرون

و لكن من يقدر على ثمن الوفاء

الالف العاشقين سهر معهم الليل

يحرسهم و يسمع نجواهم

و ينقلها الى القمر

و يبقى معهم حتى يضنيه السهر

فيودعهم اسفا مع بشائر الصباح

انه يملك طوفانا من اسرارهم

فلمن يترك تركته هذه

النجما جديدا مازال يحبو فى السماء

ام لملاك امين يرتدى حله الحكماء

ام ياخذها معه الى عالم ملىء بالغموض و الفناء

ظلت الاسئله تزاحمه

بينما هو يهوى الى اعماق النسيان

تمت

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

نجم على باب الافول

يقف فى سكون

شامخا كعادته

يحمل كفنا من الخوف

و فى عينيه حسره

ليته يستطيع الانتظار

كبرياؤه يحيطه بهاله من النور

بينما الظلام يجول فى ارجائه

يحاو ان يحتله

و لكن كيف و قد ملائته الذكريات

ذكريات القوه و ذكريات الضعف

داهمه سؤال

هل سيتذكره احد

لقد اسعد كثيرون

و لكن من يقدر على ثمن الوفاء

الالف العاشقين سهر معهم الليل

يحرسهم و يسمع نجواهم

و ينقلها الى القمر

و يبقى معهم حتى يضنيه السهر

فيودعهم اسفا مع بشائر الصباح

انه يملك طوفانا من اسرارهم

فلمن يترك تركته هذه

النجما جديدا مازال يحبو فى السماء

ام لملاك امين يرتدى حله الحكماء

ام ياخذها معه الى عالم ملىء بالغموض و الفناء

ظلت الاسئله تزاحمه

بينما هو يهوى الى اعماق النسيان

تمت

جميلة .. رشيقة .. عميقة .. رائعة ..

هي كلماتك .. bv:-

رابط هذا التعليق
شارك

نجم على باب الافول

يقف فى سكون

شامخا كعادته

يحمل كفنا من الخوف

و فى عينيه حسره

ليته يستطيع الانتظار

كبرياؤه يحيطه بهاله من النور

بينما الظلام يجول فى ارجائه

يحاو ان يحتله

و لكن كيف و قد ملائته الذكريات

ذكريات القوه و ذكريات الضعف

داهمه سؤال

هل سيتذكره احد

لقد اسعد كثيرون

و لكن من يقدر على ثمن الوفاء

الالف العاشقين سهر معهم الليل

يحرسهم و يسمع نجواهم

و ينقلها الى القمر

و يبقى معهم حتى يضنيه السهر

فيودعهم اسفا مع بشائر الصباح

انه يملك طوفانا من اسرارهم

فلمن يترك تركته هذه

النجما جديدا مازال يحبو فى السماء

ام لملاك امين يرتدى حله الحكماء

ام ياخذها معه الى عالم ملىء بالغموض و الفناء

ظلت الاسئله تزاحمه

بينما هو يهوى الى اعماق النسيان

تمت

جميلة .. رشيقة .. عميقة .. رائعة ..

هي كلماتك .. bv:-

جميل .....رشيق ........عميق ........رائع

هو حضور حضرتك فى موضوعى

شكرا على المرور الجميل و الكلمات الاجمل

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

حديث الارواح

قالت : عيناى قلت : كالقمر يستحم فى ضيه الاكوان

قالت : شفتاى قلت : كحسن قطرات الندى على الزهر النعسان

قالت : ابتسامتى قلت : كالفجر تعيد الحياه للعاشق الولهان

قالت : خلتك تصف فينوس لا انا

قلت : و اين فينوس من هذا الجمال الفتان

اين هى من هذا السحر الذى يطل من عينيك . اين هى هى من شلال النور المتدفق بين يديك . اين هى من تلك النار المستعره على وجنتيك

ضحكت فضحكت معها ضحكتها الحلوه و تفتحت لى ابواب الدنيا و سرت فى جسدى قشعريره العاشقين

قالت : من انت قلت : ذبيح الحب على محرابك

قالت : و اين سكنك قلت : اقف كالشريد على باب جناتك

قالت : حيرتنى قلت : فداكى فؤادى المعلول

قالت : و ما علته قلت : هام فى عشقك كالمسحور

قالت : غلبتنى قلت غلبنى من قبل حبك المغرور

سألتنى الرحيل فابيت و مالى على الفراق سبيل فتوسلن لها ان ترحم دموعى التى هى على فراقها تسيل

قالت : اخاف الناس قلت : لو علموا ما بى لعذرونى و لو جهلوه ما شغلونى

قالت : لما احببتنى قلت : اسالى الطيور لما تعشق ضوء النهار

و اسالى الزهر لما يعشق الشمس و الانهار

قالت : قل لى ف الحب كلمه

قلت : و هل للمقتول ان يصف قاتله الغدار

تمت

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

انا لسه ما قريتش ولا كلمه

انا مخللي التوبيك ده اقراه بروقان لما ارجع جده بعد العيد ان شا الله

لاني متوقع انه حيكون حاجه محصلتش ان شاء الله

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 5
      فى بحثى فى محاورات المصريين وجدت هذا النداء الإنسانى و به صورة طفلة صغيرة تاهت من أهلها سنة 1993 و عمرها الآن 18 سنة و تبحث عن أهلها. ما سبق كان إستهلالا لابد منه إضغط على الصورة المرفقة لقراءة بيانات تفصيلية
    • 1
      الرحلة إلى الفلوجة.. من مفكرة ناشطة بريطانية* 2004/04/26 جو ويلدينج** الكاتبة في مظاهرة ضد الحرب على العراق شاحنات ودبابات وناقلات نفط تحترق في الطريق السريع شرقي الفلوجة.. تيار من الصبية والرجال يندفع ذهابا وإيابا إلى لوري لم يحترق كلية، يجردونه من كل ما فيه.. سلكنا الطرق الخلفية التي تمر عبر "أبو غريب"، بينما كانت "نهى" و"أحرار" تغنيان بالعربية. مررنا بالعديد من العربات المحملة بالكثير من البشر، والقليل من الممتلكات سالكة الطريق المعاكس، ثم عبرنا بجوار استراحة بسيطة بالطريق، وألقى الص
×
×
  • أضف...