أدلي بصوتك بوش - كيري - نادر

[adel douban]

العزيز مواطنين

يبدو فعلا ان المرشح المستقل رالف نادرلم ينسحب رسميا حيث مازال اسمه يرد فى اخراستطلاع للراى بتاريخ 24 اكتوبر. ولكنه من الناحية الفعلية اصبح وجوده فىالسباق بدون تاثيرحقيقى على باقى المرشحين, حيث يبين اخراستطلاع للراى اجراه معهد جالوب حصوله على 1 فى المائة من الاصوات ى حين حصل المتنافسان الحقيقيان بوش على 51 وكيرى على 46 فى المائة. لذا فمع ثبات هذه النسبة المئوية المتدنية لنادرمنذ اول شهر كتوبر, اكاد اجزم بانه اصبح بدون تاثير حقيقى على نتيجة الانتخابات, مقارنة بنسبة 4 فى المائة عند بدا ترشحه منتصف اغسطس وهى نفس النسبة التى حصل عليها فى الانتخابات السابقة والتى كانت العامل المؤثر على عدم نجاح نائب الرئيس ال جور.

يبقى ان نورد هذه المعلومة للمقارنة, وهى ان الملياردير روس بيرو قد حصل على نسبة 12فى المائة فى انتخابات بوش الاب وبيل كلينتون عام 1992 وهى اعلى نسبة حصل عليها مرشح مستقل من خارج الحزبين الكبيرين.

من يكسب فى النهاية الفيل ام الحمار, اعتقد ان الفائز الحقيقى هى الديمقراطية.. على حين انه فى بلاد اخرى الحمار يكسب دائما!!!

[فــيــروز]

فيروز كتبت :

لا طبعا ليست دلائل

لكنها مجرد استنتاجات !! فوسائل الاعلام تقوم من فتره بعملية تهيئه نفسيه لنا ان كيرى هو من سيفوز !! فزعماء العالم لا يريدون بوش .. و غيرهم و غيرهم كذلك لا يريدونه !! بس كده

ليس المهم ما يريده زعماء العالم , وليس المهم ما يريده الشعب الأمريكي أيضاً .. المهم هو ما يريده زعماء إسرائيل .. وهذه هي الديموقراطية لمن لا يعرفها ..

وجهة نظر بردو

[ahli2004]

اعترض على كلمه ديمقراطيه

فلو اعتبرنا ان ما يجري في فرنسا و انجلترا و المانيا ديمقراطيه فهذا يعني ان ما يجري في امريكا هو قمه اللاديمقراطيه

ان نظام المجمع الانتخابي او الكليه الانتخابيه هو نظام يكرس حاله خاصه و هي الحاله الامريكيه

ساشرح نقطتين في موضوع الانتخابات الامريكيه

على مدار الانتخابات الامريكيه و تاريخها سقط 4 مرشحين في الانتخابات بالرغم من حصولهم على نسبه اكبر من 51 % على المستوى القومي بمعنى اذا كان عدد الناخبين 100 مليون فانهم قد حصلوا على 51 مليون و اكثر و سقطوا نجح المرشح الاخر و هذا يرجع الى نظام الكوسه ( الكليه الانتخابيه )

حتى نظام الكليه الانتخابيه غريب جدا و يدل على استهتار بكل الاعراف الديمقراطيه و لنعطي مثالا :

لنفترض ان نيويورك فيها 11 مليون ناخب و لها 50 صوت في الكليه الانتخابيه و لنفترض ان الرئيس بوش حصل على 5500001 و السيد كيري حصل على 5499999 بفارق صوتان فقط ماذا سيحدث ؟ سيعلن الرئيس بوش فائزا و للعجب سيحصل على ال 50 صوت من اصوات المجمع الانتخابي كلهم بمعنى ان 5499999 اصبحوا في عداد الاموات بل على العكس اضيفوا للسيد الرئيس فاي ديمقراطيه هذه ؟؟؟؟

و نظرا لوجود هذه الديمقراطيه فان المال يلعب دوره في الانتخابات و الا فكيف يمكن لمرشح مستقل ان يصل الى اصوات المجمع الانتخابي و هو لا يملك المال الكافي للركض خلف الناخبين في كل الولايات ؟؟؟؟

ان الديمقراطيه الامريكيه تكرس نظام الكاوبوي منذ 300 عام و ليست الديمقراطيه كما نظن و ندعي

المتوقع لهذه الانتخابات : كيري بعد فوز الرئيس يعلن ان الصناديق كانت مليانه و متوقع عليها لصالح الرئيس بوش و يطالب بلجنه لتأكيد تزوير الانتخابات

[nashwa]

منقول

.................................................

جورج بوش أم جون كيري

عاطف عبدالجواد

الحقيقة الكاملة يمكن رؤيتها من ثلاثة ابعاد. ولكن الحقائق في الحملة

الانتخابية الأميركية تعرض من اربعة أو خمسة ابعاد، فتبدو غير دقيقة

ومبالغ فيها. وبسبب التقارب الشديد في فرص فوز المرشحين تزداد موجة

المبالغات في الحملة الرئاسية. والصحف الأميركية تنشر يوميا تصحيحا

للمعلومات الواردة على لسان المرشحين أو في اعلاناتهم الانتخابية.

والحقيقة الغائبة في الحملة لا يعلمها إلا الخبراء والصحفيون والمسئولون.

ولكن خمسة وتسعين في المائة من الناخبين العاديين لا يدركون مقدار

الحقيقة الملتوية في الحملة كما انهم مشغولون بحياتهم اليومية وليس

لديهم الوقت للتحقق من هذه المعلومات. خذ على سبيل المثال ما يقوله

المرشح الديموقراطي جون كيري من أن الرئيس بوش يعتزم إعادة التجنيد

العسكري الإجباري. الحقيقة هي ان بوش قال إنه يرفض عودة التجنيد. فلماذا

يستخدم كيري هذه المعلومة الخاطئة عن نوايا بوش؟ السبب بسيط. كيري يعتقد

أن التجنيد عاد بالفعل لأن الجنود الأميركيين والاحتياط يبقون في العراق

فترات اطول مما توقعوا، وهناك حاجة الى ارسال مزيد من القوات الى

العراق. خذ مثالا آخر. يقول الرئيس بوش إن المرشح كيري يعتبر الإرهاب مجرد

إزعاج لا مفر منه. والحقيقة هي أن كيري قال إنه يهدف الى تحويل الإرهاب

الى مجرد إزعاج لا مفر منه مثله في ذلك مثل القمار. وفي موسم الحملة

الانتخابية الراهنة انخفضت مستويات الدقة وانخفض معها جزاء أو عقوبة

التلاعب بالحقيقة. حتى الصحف المحترمة لم تعد قادرة على متابعة كل

المبالغات والأكاذيب في الحملة الانتخابية والسبب هو الكمية الهائلة من

الاعلانات الانتخابية وقلة عدد وموارد الصحفيين. وهناك عامل إنساني آخر.

فإذا جلست في مقهى وتحدثت بالسوء عن محمود وكان في المقهي اربعة اشخاص لا

يحبون محمود ستجد استحسانا منهم لهجومك عليه. والتلفيق في الحملة

الانتخابية الأميركية يجد استحسانا ممن لا يحبون المرشح الآخر حتى وهم

يعلمون أن الحقائق ملفقة. ولكن الظاهرة الجديدة في الانتخابات الأميركية

هي أن المرشحين تجاوزوا الهجمات على الخصم الى تشويه الحقائق عن هذا

الخصم. وهناك فارق كبير بين أن تنتقد موقف أو سياسة شخص وبين أن تلفق

وتشوه حقيقة هذا الموقف أو السياسة. أضف الى ذلك أن هذه الحملة

الانتخابية انفقت اكبر قدر من الأموال على الاعلانات المتلفزة ومدة كل

اعلان

لا تزيد عن ثلاثين ثانية. كيف يمكن لكل الحقيقة أن تبرز في نصف دقيقة. وفي

النهاية الشعب الأميركي لا يحب الحملات الانتخابية السلبية. وفي معظم

الأحيان

تنقلب الهجمات الملفقة فتأتي بثمار عكسية. في 1996 هاجموا بيل كلينتون

لأنه تهرب من حرب فيتنام واشترك في مظاهرات ضدها. رد كلينتون قائلا:

معارضتي للحرب لا تعني اني لا أحب بلادي. ونجح بيل كلينتون وسقط جورج بوش

الأب الذي بالغ في هجومه الشخصي على كلينتون حتى أثار تعاطف الناخبين مع

خصمه.

جورج بوش أم جون كيري؟

لو اسقط الناخبون جورج بوش الابن سيكون ذلك حدثا تاريخيا، فالأميركيون لا

يسقطون رؤساءهم اثناء الحرب. وسيكون أحد المبررات لإسقاطه هو انه بالغ في

تحقير خصمه على نحو مبالغته في المعلومات الاستخباراتية عن العراق قبل

الحرب

[DARWEEN]

اعتقد أنه إذا لم تحدث مفاجأة من العيار الثقيل في الشاعات الأخيره السابقة للأنتخابات ( كالأعلان عن القبض عن بن لادن مثلا ) .. أعتقد أم كيري سيكون هو الفائز لأسباب كثيرة منها أعتراض الكثيرين على وجود الجنود الأمريكيين في العراق وسوء حالة الأقتصاد الأميركي مؤخرا في عهد بوش وزيادة تسبة البطاله وهو مايهم الناخب الأميركي في المقام الأول فضلا عن عشق الشعب الأميركي للتغيير

وإن كنت شخصيا أفضل فوز بوش أيضا لعدة أسباب أهمها أن الرئيس الأميركي في فترة رئاسته الثانيه يكون أكثر تحررا من ضغط اللوبي اليهودي حيث لا يكون تفكيره مركزا على الأهتمام بالأنتخابات القادمه بنفس القدر الذي يكون عليه في حالة أنتظاره لأنتخابات جديدة ..

كذلك في الفترة الثانية تكون الأمور والرؤى أكثر وضوحا واكثر عمقا بالنسبه للرئس في فترة رئاسته الثانيه

وعلى رأي كليو ... ما أسوأ من عيشه غير أم الخير والأتنين زفت

[Seafood]

أخي العزيز أهلي 2004

لقد أوردت كلاماً مشابها في موضوع مين فينا الديموقراطي؟ ...

وأحب أن أرفقه بهذا الموضوع لنعرف حقيقة الديموقراطية في أمريكا .. وليس في أمريكا فحسب ولكن في العالم كله ..

لنجري عملية حسابية بسيطة وشيقة حتى نعرف حقيقة نسبة

ال51% المشاركين في إنتخابات الرئاسة الأمريكية سنة 2000 ...

أولاً كم كان عدد السكان في سنة 2000 = تقريباً 280 مليون

كم عدد الذين لهم حق التصويت = 203 مليون

كم عدد الذين صوتوا بالفعل = 111 مليون

كم عدد الذين صوتوا لصالح بوش = تقريباً 50 مليون ونصف

كم عدد الذين صوتوا لصالح آل جور = تقريباً 51 مليون

يعني تقريباً من بين كل ستة أفراد في أمريكا هناك واحد فقط يؤيد بوش .. ومع ذلك أصبح بوش الرئيس ..

ليس ذلك فقط بل إن آل جور فاز بعدد أكبر من الأصوات التي حاز عليها بوش .. إذا أخذنا في الإعتبار العدد الكلي للمصوتين كأفراد , فيما يسمي بال popular vote

ولكن النتيجة جاءت في صالح بوش عند الأخذ بال electoral vote .. والذي يأخذ في الإعتبار عدد الأصوات الإنتخابية التي تعطى لكل ولاية .. يعني مثلاً ولاية مثل كاليفورنيا لها عدد من الاصوات الإنتخابية يعتمد على تعدادها في سنة الإنتخاب , فكانت 55 مثلاً في سنة 2000 , وفي سنة 2004 أصبحت 54 .. وهكذا في كل ولاية .. ومن يفوز في ولاية ما ولو بفرق صوت واحد , فإنه يأخذ كل أصوات الولاية ( ما عدا في ولايتي ماين , ونيبراسكا فلهما حسبة مختلفة )

وكما هو متوقع فإن نظام ال electoral vote هو نظام يسهل التأثير على نتائجه ليس بالضرورة بالتزوير ولكن بطرق أخرى كالدعاية , وتغيير التركيبة الديموغرافية للولاية , وأشياء أخرى .. لذلك فهو النظام المعتمد

يعني الخلاصة أن العملية ليست حكم الشعب كما يدعون , إذ كيف يؤيد بوش واحد من بين كل ستة أشخاص , أو حتى أربعة أشخاص يعني أقل من ربع السكان .. وكيف يفوز وهو حائز على عدد أقل من منافسه , وكيف أن القضاء تدخل لكي يفرض فوزه .. ثم نقول أن الشعب هو من إختاره

من إختار بوش , هو من أراده أن يصبح رئيساً .. وبالطبع ليس هو الشعب ..

الوصلة

تم تعديل 27 أكتوبر 2004 بواسطة Seafood

[مواطنين]

اعترض على كلمه ديمقراطيه

فلو اعتبرنا ان ما يجري في فرنسا و انجلترا و المانيا ديمقراطيه فهذا يعني ان ما يجري في امريكا هو قمه اللاديمقراطيه

ان نظام المجمع الانتخابي او الكليه الانتخابيه هو نظام يكرس حاله خاصه و هي الحاله الامريكيه

ساشرح نقطتين في موضوع الانتخابات الامريكيه

على مدار الانتخابات الامريكيه و تاريخها سقط 4 مرشحين في الانتخابات بالرغم من حصولهم على نسبه اكبر من 51 % على المستوى القومي بمعنى اذا كان عدد الناخبين 100 مليون فانهم قد حصلوا على 51 مليون و اكثر و سقطوا نجح المرشح الاخر و هذا يرجع الى نظام الكوسه ( الكليه الانتخابيه )

حتى نظام الكليه الانتخابيه غريب جدا و يدل على استهتار بكل الاعراف الديمقراطيه و لنعطي مثالا :

لنفترض ان نيويورك فيها 11 مليون ناخب و لها 50 صوت في الكليه الانتخابيه و لنفترض ان الرئيس بوش حصل على 5500001 و السيد كيري حصل على 5499999 بفارق صوتان فقط ماذا سيحدث ؟ سيعلن الرئيس بوش فائزا و للعجب سيحصل على ال 50 صوت من اصوات المجمع الانتخابي كلهم بمعنى ان 5499999 اصبحوا في عداد الاموات بل على العكس اضيفوا للسيد الرئيس فاي ديمقراطيه هذه ؟؟؟؟

و نظرا لوجود هذه الديمقراطيه فان المال يلعب دوره في الانتخابات و الا فكيف يمكن لمرشح مستقل ان يصل الى اصوات المجمع الانتخابي و هو لا يملك المال الكافي للركض خلف الناخبين في كل الولايات ؟؟؟؟

ان الديمقراطيه الامريكيه تكرس نظام الكاوبوي منذ 300 عام و ليست الديمقراطيه كما نظن و ندعي

المتوقع لهذه الانتخابات : كيري بعد فوز الرئيس يعلن ان الصناديق كانت مليانه و متوقع عليها لصالح الرئيس بوش و يطالب بلجنه لتأكيد تزوير الانتخابات

عزيزي اهلي

اتفق معك فيما اوردت من نقاط حول كيفية حسم الاصوات واحب ان اضيف بان الديمقراطية ومفهومها ينتهي حينما تتحول لخدمة اهداف طائفة دينية صغيرة لان هذه الطائفة تملك النفوذ والمال ووسائل الاعلام وكل اشكال الضغط على صانعي القرار فإن هذه الديمقراطية تصبح اضحوكة جديرة بالازدراء فالكونغرس الامريكي المنتخب مكرس بكامل اعضائه الأربعمائة لخدمة اليهود واسرائيل على مستوى لم يسبق له مثيل في تاريخ العلاقات بين الطوائف والاديان ... هذا قطرة من زبد

[amir]

بعيدا عن المنطق و الحسابات السياسيه , اعتقد أن بوش سوف يفوز فى الانتخابات !!

كانت توقعاتى سليمه !!

تم تعديل 3 نوفمبر 2004 بواسطة amir