اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

خواطر حائرة


عبير يونس

Recommended Posts

( فإن كلمته فرجت عنه و إن خليته كمدا يموت )

وبما انها خواطر حائره

ولما حرت اين اضع هذا الشطر المقتضب

قالت لى نفسى وقت الضيق حلق فى افاق / صديق

واطمح الى سعة صدر / مضيفتى :give_rose:

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 62
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

( فإن كلمته فرجت عنه و إن خليته كمدا يموت )

وبما انها خواطر حائره

ولما حرت اين اضع هذا الشطر المقتضب

قالت لى نفسى وقت الضيق حلق فى افاق / صديق

واطمح الى سعة صدر / مضيفتى :give_rose:

سلمك الله من الضيق أستاذي

و يسعدني أن تحلق في سماء صفحاتي دوما

و لمه الضيق و الحيرة؟

فالحل في شطر البيت

السكوت حقا خير من إجابة من يقذفون حجارة بألسنتهم

فالرد عليهم يريحهم

كثير من الناس يعتبرون هذا السكوت ضعفا أو انعدام لقوة الحجة

و قليل من يعرفون أن ضبط النفس و تحمل الأذى من الأنام قوة لا يطيقها أغلب البشر

لقد تعلمت هذا من سيدنا أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه و أرضاه

فعلى مكانته العظيمة سابه ذات مرة رجل و ظل يتمادى

و هو رضي الله عنه لا يرد

حتى قال : لأسبنك سبابا يذهب معك إلى القبر

فأجابه رضي الله عنه: بل يذهب معك أنت

من السهل ...بل من أكثر الأشياء سهولة أن نلقي بكلمات موجعة في وجوه الآخرين

و لكنه انتصار وقتي

قد يكون مريحا للحظات

و لكنه لا يلبث أن يبعث في النفس المرارة و عدم الراحة ( هذا بالطبع لمن يتمتع بنعمة الشعور)

كثيرا ما صادفت أناسا جرحوني جروح دامية

و كان صمتي دوما هو الجواب

كم هو احساس جميل أن تحسن لمن أساء إليك

فنتيجته دوما إيجابية

فإما ندم و اعتذر

و إلا مات كمدا

لا تبتأس يا أستاذي العزيز

و لا يضيق صدرك

و تذكر دوما

فقط الشجرة المثمرة هي من تُقذف بالحجارة

مرحبا بك دوما على صفحاتي

:give_rose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

آدى اللى كان وادى القدر

وادى المصير

نودع الماضى و حلمه الكبير

نودع الأفراح

نودع الأشباح

راح اللى

راح ماعدش فاضل كتير

وارجع واقول

لسه الطيور بتفنّ

والنحلايات بتطنّ

والطفل ضحكه يرنّ

مع ان

مش كل البشر

فرحانين ؟!

( صلاح جاهين)

- وكان من المحتمل ان اتوه ؟؟

حدث نفسه وكأنه وسط لُجةٍ من ضباب

_ ومن المفترض انها كانت ستأتي معي !!

اخرج ورقه صغيره من جيب سترته

وقرأ العنوان المدون عليها جيدا

بدأت التفاصيل تخف شيئاً فشيئا

وحين وجودها المزعوم في طريقه

شارف على / الانتفاء

دندن بلحن اغنيه قديمه

ايه العمل فى الوقت ده

يا صديق ...

غير اننا عند افتراق

الطريق ...

نبص قدامنا

على شمس احلامنا

نلقاها بتشق السحاب

الغميق

رفع كفيه ملوحا الى الا شيء

وتلفظ بأدبه المعهود / وداعا

خلع سترته وقذف بها فى الهواء

اغمض عينيه واخذ نفساً عميقا

ثم اسرع فاردا ذراعاه

ونشوة الفكر /

تسابقهُ فى القفز الى اعلى

لتلقفها ...

تم تعديل بواسطة طائر الليل الحزين

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

آدى اللى كان وادى القدر

وادى المصير

نودع الماضى و حلمه الكبير

نودع الأفراح

نودع الأشباح

راح اللى

راح ماعدش فاضل كتير

وارجع واقول

لسه الطيور بتفنّ

والنحلايات بتطنّ

والطفل ضحكه يرنّ

مع ان

مش كل البشر

فرحانين ؟!

( صلاح جاهين)

- وكان من المحتمل ان اتوه ؟؟

حدث نفسه وكأنه وسط لُجةٍ من ضباب

_ ومن المفترض انها كانت ستأتي معي !!

اخرج ورقه صغيره من جيب سترته

وقرأ العنوان المدون عليها جيدا

بدأت التفاصيل تخف شيئاً فشيئا

وحين وجودها المزعوم في طريقه

شارف على / الانتفاء

دندن بلحن اغنيه قديمه

ايه العمل فى الوقت ده

يا صديق ...

غير اننا عند افتراق

الطريق ...

نبص قدامنا

على شمس احلامنا

نلقاها بتشق السحاب

الغميق

رفع كفيه ملوحا الى الا شيء

وتلفظ بأدبه المعهود / وداعا

خلع سترته وقذف بها فى الهواء

اغمض عينيه واخذ نفساً عميقا

ثم اسرع فاردا ذراعاه

ونشوة الفكر /

تسابقهُ فى القفز الى اعلى

لتلقفها ...

للأسف نفدت أبناطي

أعجبني المشهد جدا

خاصة اللقطة الأخيرة

فذراعاه المفتوحة تُرى من ستلقف؟

حبيبته؟؟

أم السترة ؟؟

أم الشمس؟؟

و يشبهون بعضهم إلى حد كبير

أبدعت أستاذي

:clappingrose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

آدى اللى كان وادى القدر

وادى المصير

نودع الماضى و حلمه الكبير

نودع الأفراح

نودع الأشباح

راح اللى

راح ماعدش فاضل كتير

وارجع واقول

لسه الطيور بتفنّ

والنحلايات بتطنّ

والطفل ضحكه يرنّ

مع ان

مش كل البشر

فرحانين ؟!

( صلاح جاهين)

- وكان من المحتمل ان اتوه ؟؟

حدث نفسه وكأنه وسط لُجةٍ من ضباب

_ ومن المفترض انها كانت ستأتي معي !!

اخرج ورقه صغيره من جيب سترته

وقرأ العنوان المدون عليها جيدا

بدأت التفاصيل تخف شيئاً فشيئا

وحين وجودها المزعوم في طريقه

شارف على / الانتفاء

دندن بلحن اغنيه قديمه

ايه العمل فى الوقت ده

يا صديق ...

غير اننا عند افتراق

الطريق ...

نبص قدامنا

على شمس احلامنا

نلقاها بتشق السحاب

الغميق

رفع كفيه ملوحا الى الا شيء

وتلفظ بأدبه المعهود / وداعا

خلع سترته وقذف بها فى الهواء

اغمض عينيه واخذ نفساً عميقا

ثم اسرع فاردا ذراعاه

ونشوة الفكر /

تسابقهُ فى القفز الى اعلى

لتلقفها ...

للأسف نفدت أبناطي

أعجبني المشهد جدا

خاصة اللقطة الأخيرة

فذراعاه المفتوحة تُرى من ستلقف؟

حبيبته؟؟

أم السترة ؟؟

أم الشمس؟؟

و يشبهون بعضهم إلى حد كبير

أبدعت أستاذي

:clappingrose:

لامست اناملك الرقيقه

شيئا من كبد الحقيقه

المبهمه ...

/ وبنعومه ليست مسبوقه

والحيره هذه المره ليست لى

بل هى مساحه للتريض

وحيث ارى فى خيال عابرينى

ما يدعو ويستحق ...

كامل تقديرى / لمضيفتى

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

لامست اناملك الرقيقه

شيئا من كبد الحقيقه

المبهمه ...

/ وبنعومه ليست مسبوقه

والحيره هذه المره ليست لى

بل هى مساحه للتريض

وحيث ارى فى خيال عابرينى

ما يدعو ويستحق ...

كامل تقديرى / لمضيفتى

جميل ٌأن الحيرة ليست لك

سلمك الله من كل حيرة

و من الطبيعي ألا تكون حيرتنا نحن كلما كتبنا هنا

و لكن بعض المتلصصين من ذوي الأفق الضيق

يحاولون استشفاف تفاصيل حياتنا مما نكتب في باب الأدب!!!

و البعض وصف ما يُكتب في هذا الباب بقلة الأدب !!!

حقا

و إن كلمته فرجت عنه و إن خليته كمدا يموت

كدائما مرحبا بك عزيزي على صفحاتي

:give_rose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

الحيرة تعني وجود تساؤلات

لماذا؟ و كيف؟

و أين و متى؟

و اتساءل لماذا أحيانا لا نجد ما يسعفنا من الكلمات

عند الحاجة إليها ؟

لماذا هناك دوما مشاعر مختلطة تجاه الأشياء؟

فهي ليست واضحة

هذا يحدث كلما توغلنا في العمق

نتيه فلا نعد ندري حتى من نحن؟

و ماذا نريد؟

و تظل تسحبنا الأعماق إلى ما لا نهاية

كنت دوما ما أسبح على السطح

حتى أكون في الأمان

درسنا في الجامعة مفهوم تكلفة الفرصة البديلة

و هو تماما ينطبق على هذه الحالة

تكلفة لذة اكتشاف الأعماق = الأمان المتوفرعلى السطح

و الاختيار بين البدائل

ضرورة من ضرورات

صناعة القرار

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

تسألنى ماذا اريد منك ؟؟!!

ظننتك تعرف !!

أردت أن أهرب من كل الأشياء وأحملنى اليك

أردت أن تحمينى من أعاصير الحياة

من رعشة البرد فى الشتاء

ومن طرق متهالكة تبتلعنى

ارد ت أن تدرك أننى أتنفسك..

وأننى أترك روحى عمدا .. فى وريدك !

اريد الكثييييييييير..

متى ستعرف ؟؟!!

لولا

----

عبير تلك الخواطر الحائرة تظل منيعة عن الأجوبة

يحركها فضاء من الأسئلة..

خواطر أسست قانونها الخاص تقود الى الجنون حين لا تجد ما تشكو منه سوى احلامها !!

يتعب من يود ان يأخذ اجازه من نوره ذاته ومن انصهاره مع تجارب الآخرين..

اه.. هاهى عابثة البوح تعود لتفتح ابواب الهلاوس !!

كونى بخير.

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

49-www.ward2u.com-craft.jpg

حيرة

هي الكلمة الوحيدة التي تصف ما بيننا

و للأسف لا أجد غيرها

الحيرة تقبع داخلك

فأنت لازلت لا تعرف ماذا تريد

تريد الامساك بكل الخيوط

و لا تريد لخيط منهم أن يقترب منك و يقيّدك؟!

ألا ترى أن الخيوط قد تشابكت و تعقدت ؟!

أم أن ذلك يروقك؟

لا أراك تعتبرها مشكلة

ألمح مقصا في يدك

ما أسهل أن تمده فتقطع الخيوط المتشابكة و تزيل كل التعقيدات

تنهيها بلا أدنى مجهود

و تلقيها في أقرب سلة مهملات

ما أروعك و أنت تصرح بكل براءة

أن تشبيكك تلك الخيوط كان ابداعاً فنياً!!

و ها أنت تمسك الخيوط من جديد

لتبدأ من جديد ابداعك الفني ؟!

هذه المرة لن أكون خيطا من خيوطك

سأكتفي بالجلوس في مقاعد المتفرجين

لأستمتع معهم بابداعاتك المثيرة

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

240205_01223501632.jpg

منحتك كل الحب

فبالله عليك ماذا منحتني غير الألم ؟؟؟

انظر لآلامي و تنزل دموعي حارقة لوجنتيّ

أكان عليك أن تزيد منها؟!

أكان عليك أن تعتصر فؤادي؟!

و لا زلت اشفق عليك حتى من اتهامي لك

و أقول لنفسي أن الخطأ خطأي وحدي

ما كان يجب أن اقترب من النار

ثم ألومها أن أحرقتني!!

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

12991999731.jpg

و تعلم أنك عزيز جدا

لكن سامحني

لقد صرت أخاف منك

و صرت أؤثر السلامة

فجروحك قاتلة

هذا و اعتذر عن ...التطفل؟!

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

1313562180641.png

تبتعد بمقدارِ قمرين

وابتعد قيد فاصلتين

لكنها

تعود

تحسب طولي جيدا /

اتساع الفتحةِ بين منخورى /

حجم لوني الاحتياطي /

تحسب صوتي جيدا /

ارتفاع شفتاى /

أذنت لها

و عادت

بنصف

حكاية

تحت مخدتها عش لحمامه

و سر عسكري

تقترب قدر اغنيتين

النص الملعون يتحرك في القريحه !

ابوح لكم بسر ؟!

احب البدايات المتفائله

واكره تسلق السلالم العاليه !!

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

1313562180641.png

تبتعد بمقدارِ قمرين

وابتعد قيد فاصلتين

لكنها

تعود

تحسب طولي جيدا /

اتساع الفتحةِ بين منخورى /

حجم لوني الاحتياطي /

تحسب صوتي جيدا /

ارتفاع شفتاى /

أذنت لها

و عادت

بنصف

حكاية

تحت مخدتها عش لحمامه

و سر عسكري

تقترب قدر اغنيتين

النص الملعون يتحرك في القريحه !

ابوح لكم بسر ؟!

احب البدايات المتفائله

واكره تسلق السلالم العاليه !!

قرب وابتعاد

صلفٌ و عناد

شوقٌ و هجران

طاعةٌ و عصيان

فالوتيرة الكئيبة

تبعث على الرتابة

و تفاصيل المحبوب

تستهوي الحبيبة

كان عشُ الحمامة

سلاما و استسلاما

أما الحصن المنيع

فيصعُب اقتحامه

فاقتحام حصنها

و فك طلاسم أسرارها

مدعاة للفخر بالرجولة

فالأسرار تستهوي الأبطالَ

و يجوبون من أجلها الأدغالَ

و يزحفون زحفا على الرمال

فالرجل لا يستهويه الوصولَ

بيسرٍ و سهولة

فكيف إذن يستحق أن ينولَ

نياشين البطولة؟؟!!

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

1313562180641.png

تبتعد بمقدارِ قمرين

وابتعد قيد فاصلتين

لكنها

تعود

تحسب طولي جيدا /

اتساع الفتحةِ بين منخورى /

حجم لوني الاحتياطي /

تحسب صوتي جيدا /

ارتفاع شفتاى /

أذنت لها

و عادت

بنصف

حكاية

تحت مخدتها عش لحمامه

و سر عسكري

تقترب قدر اغنيتين

النص الملعون يتحرك في القريحه !

ابوح لكم بسر ؟!

احب البدايات المتفائله

واكره تسلق السلالم العاليه !!

قرب وابتعاد

صلفٌ و عناد

شوقٌ و هجران

طاعةٌ و عصيان

فالوتيرة الكئيبة

تبعث على الرتابة

و تفاصيل المحبوب

تستهوي الحبيبة

كان عشُ الحمامة

سلاما و استسلاما

أما الحصن المنيع

فيصعُب اقتحامه

فاقتحام حصنها

و فك طلاسم أسرارها

مدعاة للفخر بالرجولة

فالأسرار تستهوي الأبطالَ

و يجوبون من أجلها الأدغالَ

و يزحفون زحفا على الرمال

فالرجل لا يستهويه الوصولَ

بيسرٍ و سهولة

فكيف إذن يستحق أن ينولَ

نياشين البطولة؟؟!!

شروشات أُنثويه ..

حال ،،

كل الإتجاهات تشيرُ >>> غربا

وقرت فى النفس وتهوى التراكيب

حديديه /

وكأى امرأةً <<< شرقيه !

( اثمن روحا ونديه )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

woman_crying22.jpg

ابتعد عني ما عادت تروقني كلماتك

قتلتني ثوراتك و غضباتك

تعاقبني دوما بغير ذنب

قاسيةٌ جدا كلماتُك

و ذنوبك دوما أغفرها

و شكوكك تملأ نظراتك

أتطردني؟

أتبعدني من صفحاتك؟

أتمزق أوراقي في فورة غضباتك؟

أتبعثر أشيائي ؟

ترميها ؟

تقذفها؟

تلغيها؟

تمسحها؟

في وجهي تغلق نافذتك

أبوابك؟

و تضع الأقفال؟

و ترميني بأقوال؟

باكية أخرج من أهوالك

تاركةٌ لك كلماتي

إن شئت أبقيها

أو بعثر أحرفها

فما عادت تعنيني

تذكُرني بجُرحي و ألمي وأنيني

و كبرياءٌ ذُبح في مذبحِ القرابين

قدمته لك عن طيب نفسٍ

فاستمرأت إهانتي و تحطيمي

أسقطتُ من نظرك؟

يا لوعتي يا لهف قلبي

على الحنينِ

أتنكأ جُرحيَ الدفينِ؟

أتراني لايليقُ بي إلا الهوان؟

و تتوعدني و تقسمُ على النسيان؟

ثم تعودُ و تقولُ كنت غضبان؟!

كل هذا و لم أقترف ذنبا

فماذا إذن عقوبتي

لو اخطأت وجئت أطلبُ الغفران؟

حلوة الخاطرة دى

كنت كاتب واحده زيها من فترة . شبيهه ليها يعنى

كنت مسميها ملعونه انتى . هههههه

استنى ادورك عليها هتعجبك اكيد يعنى

لن تراني ثانية تحت سمائك

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

ملعونه انتى

لقد أحببتك حتى التلاشى

ونسبت اليكى كل الفضائل

وتغافلت عن ضعفك هذا الذى أسرنى قبل قوتك

وجدت فيكى حلمى وألمى

فرحى وحزنى

كنت لكى محطه تلجأى اليها كلما ارعدت السماء ونزل المطر . لكنك عند أول لقاء على رصيف لقائنا تمنينى اللقاء وتمنحينى العطف والكرم والجود . وفجأة تتركينى وحيدا

لأدرك كم انتى بعيده . كم انتى قليله بعطائك . لاظل متعطش للقاء .

واظل اتسائل

كم وكم وكم

ملعونه انتى

ان الاوان لأتمرد ضد طغيانك .

وانتفض لأهزم استسلامى المقيت اليكى

سأعلنها ثورة أوقظ بها وجدانى

وأهد كيانك الذى أقمتيه فى كيانى

وسالعنك الى الأبد

والعن فيكى أيام خضوعى وذلى بين يداكى

ملعونه انتى

فكم تبرأت منكى اللعنات .

واستنكرت منكى كل مشاعر البغاء

فكم تبرأت منكى القتله والمجرمين والسفاكين للدماء

كم تبرأت منكى كل دكتاتوريات المشاعر والأحاسيس

ليعلنوا الخونه عن رفض وجودك بينهم بكل وضوح

نعم ملعونه بين خونه الأحاسيس وتجار المشاعر

وملعونه بين قياصرة الموت

والان جاء دورى كى ألفظك من حياتى

كما يلفظ المنازع أنفاسه الأخيرة

وانا على يقين انى سأخسر نفسى معكى

نعم جاء دورى لأصطحب اللعنات اليكى من جديد

وأجدد الطعنات التى باتت تؤلمنى

وساأجعلكى ذكرى من ماضى

لا أرغب أن يتسرب الى حاضرى

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

لن اتالم من اجلك بعد اليوم..

لن اتاثر ان ارى الحزن يسكن جفنيكِ ..

ولن اسهر الليل كمراهق افكر فى جمالك الخالد

فقد تعلمت الدرس..

وقررت ان احتفظ بهدوئي لتفقديه في النهاية انتِ ..

لم اكن اريد ان اتحول الى صائد لحظات ضعف

لكني لم استمد خبرتي الا منكِ

فلا بأس ان ذقت مرارة التحول من قيصر..كل السلطات بيديه الى سجين في قوة الوحدة

فأنا عانيت قبلك من الوحدة. وكنت انتِ من احاطني عن قصد بها .

فهل تظنى انني نسيت الدرس؟؟

لقد احببتك حتى التلاشي . ونسبت اليكِ كل الفضائل .

وتغافلت عن ضعفك. هذا الذي اسرني قبل قوتك.

لكنكِ ظننتى انني اصبحت قيد امتلاك

رجل استعبدته العاطفة. فبداتِ تقتربى مني وتمنيني باللقاء

لتبتعدى فجاة وعيناكِ يخالط سوادهما الداكن ضحكة

وعندما تتعبى تلجئى الي حيثما كنتِ

لتحدثيني عن شجونك ... وارهف السمع لادرك كم انت بعيدة

كم انت بعطاءك قليله .

الم اقل لكِ انني تلميذك؟

وتريديني اليوم ان اذرف الدمع لاؤكد حبي لجبل من جليد !!

لكني يا عابرة السبيل لم احظ باهتمامك.

فهل تظنى انى سأعيد التجربه من جديد ؟

لقد كشفت سرك وبان في وضح النهار امرك؟؟

والان ما رايك ان اكون معك قط مراوغ ..

او ..

اتركك لذكرى من ماض لا ارغب ان يتسرب الى حاضري ..

لانني ببساطة قد تعلمت الدرس...

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

1313562180641.png

تبتعد بمقدارِ قمرين

وابتعد قيد فاصلتين

لكنها

تعود

تحسب طولي جيدا /

اتساع الفتحةِ بين منخورى /

حجم لوني الاحتياطي /

تحسب صوتي جيدا /

ارتفاع شفتاى /

أذنت لها

و عادت

بنصف

حكاية

تحت مخدتها عش لحمامه

و سر عسكري

تقترب قدر اغنيتين

النص الملعون يتحرك في القريحه !

ابوح لكم بسر ؟!

احب البدايات المتفائله

واكره تسلق السلالم العاليه !!

قرب وابتعاد

صلفٌ و عناد

شوقٌ و هجران

طاعةٌ و عصيان

فالوتيرة الكئيبة

تبعث على الرتابة

و تفاصيل المحبوب

تستهوي الحبيبة

كان عشُ الحمامة

سلاما و استسلاما

أما الحصن المنيع

فيصعُب اقتحامه

فاقتحام حصنها

و فك طلاسم أسرارها

مدعاة للفخر بالرجولة

فالأسرار تستهوي الأبطالَ

و يجوبون من أجلها الأدغالَ

و يزحفون زحفا على الرمال

فالرجل لا يستهويه الوصولَ

بيسرٍ و سهولة

فكيف إذن يستحق أن ينولَ

نياشين البطولة؟؟!!

شروشات أُنثويه ..

حال ،،

كل الإتجاهات تشيرُ >>> غربا

وقرت فى النفس وتهوى التراكيب

حديديه /

وكأى امرأةً <<< شرقيه !

( اثمن روحا ونديه )

الحقيقة ان المرأة هي المرأة

و الرجل هو الرجل

عشق و حكايات

تقلب و ثبات

مهما اختلفت الثقافات

فاللحب لغة واحدة

مهما اختلفت اللغات

أنار بريق حضورك

بهتان لون الصفحات

:give_rose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

الباز أفندي

أهلا بحضرتك على هذه الصفحات

جميلة خاطرتك

و لكنها قاسية جدا

و شدة قسوتها

دليل على شدة حب... كان

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...