حوارات اكتوبريه

[فــيــروز]

"لن تقع الحرب"

رئيس الاستخبارات العسكريه الاسرائيليه

"كلما كان الصعود عاليا .. كان السقوط قاسيا"

أمنون كابيلوك - المعلق العسكرى الاسرائيلى

[فــيــروز]

"إن لدينا خططا عسكريه لمواجهة جميع الاحتمالات بما فى ذلك احتلال القطب الشمالى"

إسحق رابين

"هذه هى نهاية المعبد الثالث"

موشى ديان

[فــيــروز]

"إن هذه اول حرب للجيش الاسرائيلى يعالج فيها الاطباء جنودا كثيرين يعانون من مرض "صدمة القتال" ويحتاجون الى علاج نفسى"

زئيف شيف - معلقق اسرائيلى

"حاربنا من أجل السلام .. حاربنا من أجل السلام الوحيد الذي يستحق وصف السلام، وهو السلام القائم على العدل، إن عدونا يتحدث أحياناً عن السلام، ولكن شتان ما بين سلام العدوان وسلام العدل"

أنور السادات

[فــيــروز]

"إن حرب اكتوبر انتهت بصدمه كبرى عمت الاسرائيليين .. فقد تعلم المصريون كيف يقاتلون بينما تعلمنا نحن كيف نتكلم"

حاييم هيرتزوج رئيس اسرائيل الاسبق

"ربما جاء يوم نجلس فيه معاً لا لكي نتفاخر ونتباهى، ولكن لكي نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلاً بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقة، ومرارة الهزيمة وآلامها، وحلاوة النصر وآماله"

أنور السادات

تم تعديل 6 أكتوبر 2004 بواسطة فــيــروز

[فــيــروز]

"إن الدروس المستفاده من حرب اكتوبر تتعلق بالرجال وقدراتهم اكثر مما تتعلق بالآلات التى يقومون بتشغيلها فالانجاز الهائل الذى حققه المصريون هو عبقرية و مهارة القاده و الضباط الذين تدربوا وقاموا بعمليات هجوميه جاءت مفاجاه تامه للطرف الآخر رغم انها تمت تحت بصره فقد اظهر الجنود روحا معنويه عاليه وجراه كانتا من قبل فى عداد المستحيل"

جنرال ماراهوكلى - مدير تطوير القتال بالجيش البريطانى

"إن التاريخ العسكري سوف يتوقف طويلاً بالفحص والدرس أمام عملية يوم السادس من أكتوبر 1973 حين تمكنت القوات المسلحة المصرية من اقتحام مانع قناة السويس الصعب، واجتياح خط بارليف المنيع وإقامة رؤوس جسور لها على الضفة الشرقية من القناة بعد أن أفقدت العدو توازنه كما قلت في ست ساعات"

أنور السادات

[فــيــروز]

"إن حرب أكتوبر كانت كزلزال هز إسرائيل من داخلها، فأفقنا علي واقع جديد "

موشي ديان

"إنني أفضل احترام العالم ولو بغير عطف على عطف العالم إذا كان بغير احترام."

أنور السادات

[فــيــروز]

"انها كارثة وكابوس مروع قاسيت أنا منه، وسوف يلازمني مدي الحياة"

جولدا مائير

"ربنا كن لنا عوناً وهدى ... ربنا وبارك لنا في شعبنا وفي أمتنا .. ربنا إنك وعدت ووعدك الحق.. إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"

أنور السادات

[فــيــروز]

كان يوم اكتوبر هو يوم الغفران لدى الدوله الاسرائيليه .. لكن لو اردنا الحق .. لقد كان هو يوم الغفران لمصر ..

ذلك اليوم الذى غفر شعب مصر لنفسه عار الهزيمه .. و استرد ثقته بنفسه ..

:angry: عاشت مصر :angry:

[kfaya]

"ربما جاء يوم نجلس فيه معاً لا لكي نتفاخر ونتباهى، ولكن لكي نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلاً بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقة، ومرارة الهزيمة وآلامها، وحلاوة النصر وآماله"

أنور السادات

انا واثق من أن هذا اليوم سوف يأتى ...... و سيكون عن قريب ......

مش عارف ليه كل ما اشوف أن العدو ذاد من غطرسته و غروره بقوته العسكرية و بعدم و جود من يتصدى له ..... يزداد فخرى و تطغى سعادتى بلذة أذلاله فى حرب رمضان و قسوة و مرارة الهزيمة التى أسقيناه اياها....

و أيضا مش عارف ليه كل ما أشوف التنكيل و القسوة و الأبادة التى يسقيها الصهاينه للشعب الفلسطينى .... ارى فيها رسالة الى مصر بأن ما حدث يوم السادس من أكتوبر لن يتكرر ....

قيمة نصر اكتوبر تزداد كل يوم , و تتأكد فى كل لحظة ان لم تكن بالدرجة الكافية فى وجداننا ...... فهى بالتأكيد كذلك فى وجدان اسرائيل , أضعاف مضاعفة ...

مرة ثانية أشكرك يا فيروز على مجهودك المحمود .....

[فــيــروز]

صدقنى كنت اود ان آتى بالمزيد :)

خاصة ان المفارقه الشديده بين غطرسة اسرائيل قبل الحرب ثم مرمغة انفهم المغرور فى التراب بعد الحرب كثيرا ما تستوقفنى :angry:

لكن للاسف الوقت لم يتسع سوى لهذه الاقوال و ربما يتسع العمر للمزيد لاحقا ان شاء الله :angry:

[سقراط المصري]

الاخت الفاضله فيروز

مجهود رائع صاحبه صبر جميل ، تحسدين عليه ، شكراًلك.

عاشت مصر :)

سقراط

[ragab2]

ان

المكان المناسب لتثبيت تمثال الملهم

هو أكبر ميدان فى تل أبيب

لأنه خدم اسرائيل خدمة لن تنساها

وأعطاها فرصة لم تكن تحلم بها

لضم مساحات من الأراضى العربية

فى سيناء والضفة الغربية وغزة

ومرتفعات الجولان

تعادل أضعاف أضعاف مساحة أرضها

.................

توفيق الحكيم

[دكتور عادل الليثي]

مقتطفات من مواقع إسرائيلية

وقد هزت حرب يوم الغفران المجتمع الإسرائيلي والثقة بالنفس التي تمتع بها, وخلقت لأول مرة منذ قيام الدولة, عن تأسيس حركات احتجاجية طالبت بتغييرات بعيدة المدى في النظام السياسي الإسرائيلي.

أما نحن، خلافا للفرنسيين، فيمكننا حقاً أن نتباهى بأعمال بطولية وتفانٍ في حرب يوم الغفران، وأن نستمد منها قوى حقيقية. فإنّ أساس التوثيق لدينا، ذاك الذي يقرِّر الوعي، في السينما، في التلفزيون، في الكتب وفي الصحافة؛ هو ماسوشي، أي التلذذ بتعذيب الذات. وهو يركز على الإخفاقات، التي قيمتها المضافة الوحيدة بعد مرور 31 سنة؛ هي إضافة المرارة لذاتها. أفلام إخفاقات فقط، كتلك عن المزرعة الصينية، أو عن إخفاقات الاستخبارات، تصدر وتُبث بنبش مريض، المرة تلو الأخرى. يمكن فقط التخمين؛ أي نوع من الأفلام كان يمكن إنتاجها مثلاً عن معركة الاجتياز الجريئة، والتي تثير الخيال وغيرت وجه الحرب. ولكن هذا كان سيكون إنتاجاً ضد السائد، خلافا "للخط".

أما بداية التحول في التعاطي مع الجيش فكانت مع حرب الاستنزاف، حيث أثارت هذه الحرب أسئلة صعبة لدى رجال الصحافة. وفي أعقاب ذلك جاءت حرب يوم الغفران، وحينها خُرقت قواعد اللعبة التي كان معمولاً بها إلى ذلك الوقت، بين المؤسستين الأمنية والإعلامية.

لقد تسببت الأحداث التي حصلت بعد حرب يوم الغفران بتحولات كثيرة في حياة دولة "إسرائيل".. وفي نظرة إلى الوراء، يمكن أن نقف بوضوح على المراحل التي أدت إلى التآكل المستمر في مكانة الجيش:

يرسم التقرير الإسرائيلي التالي سيناريو حرب عربية إسرائيلية، تقودها مصر، وتشارك فيها سورية والسعودية والأردن وإيران، بالإضافة إلى المقاومة الفلسطينية. والتقرير أعده "مركز آرائيل للدراسات السياسية" ومنشور في دورية "نتيف" الإسرائيلية في العدد (97) الصادر في مارس 2004، يحذر من أنّ مصر هي العدو الأكبر لإسرائيل، وأنه ينبغي مواجهتها بضراوة وتطوير التسلح الاستراتيجي الإسرائيلي تحسباً لها.

بقلم إيرفينغ كيت (*)

طرأ خلال السنوات الخمس والثلاثين الأخيرة، منذ حرب الاستنزاف ضد مصر على ضفاف قناة السويس في السنوات 1968 - 1970؛ تدهور جوهري على المنظور الأمني لإسرائيل. ولقد أدت عوامل كثيرة إلى هذا الوضع، وأكثرها ناتج عن مسيرة انهزامية تثير الغضب من حكومة إسرائيل، وتضعضع الروح المعنوية القومية، وكذلك عوامل تتجاوز تحكم الدولة. إليكم عرضاً قصيراً لعاملين حاسمين ساهما أكثر من غيرهما في الوضع الخطر: الأول: التصعيد في التهديد بعيد المدى وفي الوسائل القتالية للإبادة الجماعية، والثاني: تحوّل مصر إلى العدو العربي الأخطر على وجود إسرائيل.

فقد انتهت حرب الاستنزاف عند طريق مسدودة، مع نظام دفاع صلب لبطاريات صواريخ سام الموضوعة على ضفة القناة. وأضيفت إلى هذه الحقيقة إخفاقات لا تُغتفر للاستخبارات الإسرائيلية، قادت إلى نجاح الجيش المصري في اختراق خط بارليف في الهجوم الابتدائي لحرب يوم الغفران 1973. ولسوء الحظ؛ فرح الجيش الإسرائيلي، أو للحقيقة، عانى من ثقة زائدة بالنفس بعقب حرب الأيام الستة في عام 1967، ولم يحلِّل قط إخفاقاته في حرب الاستنزاف. واصل الجيش وعوده للحكومة الإسرائيلية بأنّ في مقدرته الدفاع عن الحدود التي أُحرزت في حرب 1967. حرب يوم الغفران، مع اثنين وعشرين يوماً قتالياً التي أدت إلى أكثر من 2500 قتيل و7500 جريح (من الإسرائيليين)؛ أنشأت ضغطاً فظيعاً على الاقتصاد الهش وعلى التكتل الداخلي للمجتمع الإسرائيلي. وقد واصلت خلال العقود القادمة حكومات إسرائيل، الواحدة تلو الأخرى؛ مراكمة الأخطاء التي صاحبت حرب يوم الغفران بأعمال سياسية خرقاء لا تُصدّق، تصل إلى حد الانتحار القومي الذي لا مثيل له في التاريخ.

[فــيــروز]

أخى العزيز سقراط :blink:

شكرا جزيلا على ثنائك الذى اسعدنى جدا ..

استاذنا العزيز رجب mfb:

نورت الموضوع يا فندم بس بلاش سيرة الملهم دى احسن بتزعل الناس من بعضيها :)

استاذ طه

هذه الجمله كثيرا ما نوقشت خلال الاحتفالات بذكرى الحرب

أما نحن، خلافا للفرنسيين، فيمكننا حقاً أن نتباهى بأعمال بطولية وتفانٍ في حرب يوم الغفران، وأن نستمد منها قوى حقيقية. فإنّ أساس التوثيق لدينا، ذاك الذي يقرِّر الوعي، في السينما، في التلفزيون، في الكتب وفي الصحافة؛ هو ماسوشي، أي التلذذ بتعذيب الذات. وهو يركز على الإخفاقات، التي قيمتها المضافة الوحيدة بعد مرور 31 سنة؛ هي إضافة المرارة لذاتها. أفلام إخفاقات فقط، كتلك عن المزرعة الصينية، أو عن إخفاقات الاستخبارات، تصدر وتُبث بنبش مريض، المرة تلو الأخرى. يمكن فقط التخمين؛ أي نوع من الأفلام كان يمكن إنتاجها مثلاً عن معركة الاجتياز الجريئة، والتي تثير الخيال وغيرت وجه الحرب. ولكن هذا كان سيكون إنتاجاً ضد السائد، خلافا "للخط

حيث ظهر ان الحرب لم يحضرها مراسلون او اعلاميون لتصويرها لحظه بلحظه !! اى خساره يمكن ان تكون افدح من هذه الخساره !! ولهذا الحد فقفدنا الثقه فى قدرتنا على الانتصار ام يا ترى كان مجرد زياده فى الحيطه و الحذر ضيع علينا تسجيل اهم احداث العصر الحديث على الاطلاق بالنسبة الينا !!

[mostaa]

قلنا أن بين هزيمة يونيو 1967 القاسية، ونصر أكتوبر العزيز قد جرت مياه كثيرة.. ولم يكن النصر إلا كنتيجة لهذه المياه..

قلنا أن ناصربعد مبايعة الشعب المصرى(ما عدا جماعات نسميهم للإختصار بجماعات اليمين المصرى الرجعى)، إرتفع على هزيمة يونيو المؤلمة.. وإعتبرها هزيمة فى معركة من معارك قادمة لا يعلم نهايتها إلا الله..

وتعلّم ناصر من الدرس، وأخذ الأمور بيديه... وأعلن "ما أخذ بالقوّة، لا يسترد إلا بالقوة"... و صمم على إزالة آثار العدوان الإسرائيلي..

وفى هذه الأثناء (وأنا أنقل من مراجع موثّقة) إبتدأنا فعلا من حرب الإستنزاف بالصمود في رأس العش، وإغراق المدمرة إيلات الإسرائيلية في 21 أكتوبر 1967 (بأمر مباشر من ناصر).. أى بعد شهور قليلة من هزيمة يونيو..

ثم أصدر ناصر أوامره للجيش المصري بالمباشرة في حرب الاستنزاف ، عبر قناة السويس، وانطلقت المدافع والصواريخ المصرية نحو القوات الإسرائيلية المرابطة على طول القناة، بالإضافة إلى عمليات "الكوماندوز"..

وبدأت معنويات القوات المصرية تتصاعد ، ويتصاعد معها حماسها وحماس الشعب المصري للاندفاع ، ومنازلة العدو الإسرائيلي لإزالة آثار الهزيمة..

وكما أشرنا سابقا ببعض التفاصيل، توالت أيضا العمليّات الجوية فى المرحلة الأولى..

مثلا.. فقد نفذت بعض مهام القصف الجويّ يوميّ 14،15 يوليه 1967، بهدف حماية القوات البريّة، من هجوم العدو الجويّ. وقد أسفرت هذه المعارك عن إصابة 3 طائرات ميراج إسرائيلية، في مقابل 3 طائرات مصرية، دون إصابات في الطيّارين المصريّين،ولكن مع تكبيد العدوّ شرق القناة خسائر كبيرة في قواتّه، التي كانت لا تزال في العراء،حتى ذلك الحـين..

ثم توقفت فى ديسبمر 1968 لتكملة إستعدادها بالدرجة المطلوبة للجوء العدو لضرب العمق المصري بالطائرات الحربية وإنزال أقصى ما يمكن من الخسائر المادية والبشرية بالسكان..

ومع إستمرار قذف المدافع والصواريخ وعمليات الكوماندوز عبر القناة... توسّع العدو في استخدام قواته الجوية كعنصر تفوق للاستنزاف المضاد، بهدف إجبار القيادة السياسية على عدم الاسترسال في حرب الاستنزاف وإيقافها..

وقد أدى أدى هذا التطور إلى إجبار القوات الجوية المصرية (فى مارس 1968) إلى عدم التخلي عن مسئولياتها في حماية القوات البرية على الرغم من عدم استكمال استعداداتها..وهكذا بدأت المرحلة الثانية للقوات الجوية من الحرب...

وللموضوع بقية إن شاء الله...

تم تعديل 8 أكتوبر 2004 بواسطة mostaa

[فــيــروز]

شكرا يا استاذ مستاء على مشاركتك :huh:

وفى الحقيقه انا من انصار اعطاء كل ذى حق حقه .. ولا ينبغى ان نغفل اى دور فى هذه المعركه المجيده حتى لو لم تسلط عليه الاضواء بما يستحق

[ragab2]

بس بلاش سيرة الملهم

هو

الذى أطلقها على نفسه

بواسطة أبواق اعلامه

ظنا منه أنه معبود الجماهير

[ragab2]

وتعلّم ناصر من الدرس،

ولماذا

لم يتعلم الدرس بعد هزيمة العدوان الثلاثى المنكرة فى 56

والتى احتلت فيها سيناء وبورسعيد بالكامل

[ragab2]

ولو

مد الله فى عمر الملهم

لتحول سكان القاهرة الى لاجئين وسكان خيام

على حدود ليبيا والسودان

ولما

اقتصر الأمر على تهجير سكان القناة

...........

أنيس منصور

[ragab2]

صليت

ركعتين لله تعالى

وشكرته على هزيمة الملهم

لأنه لو انتصر

لكان زاد فى تجبره وطغيانه وبطشه

وقمعه للشعب المصرى الصبور

.............

من أقوال

المرحوم الشيخ محمد متولى الشعراوى