اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

العبور الثاني للجيش المصري


Recommended Posts

فاجأت القوات المسلح المصري الشعب والعالم مرتين .

الاولى في العاشر من رمضان بعدما دب اليأس في النفوس من قهر الصهاينة وانتشر في الاجواء انه لا قدرة للمصريين على الحرب ولكن اشاوسنا الابطال عبروا بنا مرحلة اليأس والمستحيل والهزيمة الى النصر وحققوا معجزة عسكرية تدرس حتى الان بالكليات العسكرية.

والعبور الثاني المؤمل منهم هو الخروج بمصر الان الى بر الامان بعدما فاجأوا النظام السابق بوقوفهم الى جانب الثورة ولا ننسى ابدا فرحة الشعب بنزول الجيش الى الشارع وهتافهم"الجيش والشعب يد واحدة".

ان للجيش في نفوسنا رصيد ضخم من الاحترام والتقدير وانا على يقين انهم سيعبروا بفضل من الله العبور الثاني الى دولة مدنية ديمقراطية لايظلم فيها احد.

تحية اعزاز لجيشنا البطل ونظرة تفاؤل وامل وثقة بقدرات القوات المسلحة المصرية.

لم يكتب لي شرف الخدمة العسكرية وكنت اقابل دائما بالتعليق الساخر عندما لا احسن التصرف في احد المواقف"انت مدخلتش الجيش".

الجيش بيقولك اتصرف.

وانا واثق ان شاء الله انه يجيد التصرف وسيعبر بنا العبور الثاني

رابط هذا التعليق
شارك

بالتاكيد الف تحيه للجيش المصرى

لانه جيش عظيم فعلا بالاضافه لموقفه خلال الثوره

و اريد ان اشدد اننا عندما ننتقد اداء ( المجلس العسكرى تحديدا ) و ليس الجيش المصرى

فاننا ننتقده فى افعاله الناتجه عن صفته محل رئيس الجمهوريه

اى اننا ننتقده عن اخطاء او تقصير فى الناحيه السياسيه

مع علمنا التام انها ليست وظيفته الاساسيه ولا ملعبه

و تخوفنا فى طمع بعض اعضاؤه فى السلطه ينبع من تخوفنا من الطبيعه البشري بشكل عام

لكن الجيش اكر من المجلس العسكرى و لا يقتصر عليه

ووظيفته اسمى من الاداره السياسيه للبلاد و لا تدخل فيها اساسا

لذلك فاى انتقاد للاداره السياسيه لا يعنى من قريب و لا من بعيد اننا نعيب عليه بشكل عام

تحياتى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...