اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إحالة الشريف وسرور ومرتضي وعائشة و21 آخرين إلي الجنايات في "موقعة الجمل"


Alattar

Recommended Posts

الخبر من بوابة الأهرام

قرر المستشار محمود السبروت القاضي المنتدب من وزارة العدل، للتحقيق في "موقعة الجمل"، إحالة 25 شخصا إلي محكمة الجنايات في "موقعة الجمل"، منهم صفوت الشريف وفتحي سرور ومرتضي منصور، وماجد الشربيني ومحمد الغمراوي وعبد الناصر الجابري ويوسف عبد اللطيف هنداوي وشريف والي، ووليد ضياء الدين وعائشة عبد الهادي وحسين مجاور، وإبراهيم كامل وأحمد شيحة وحسن التونسي ورجب هلال حميدة وطلعت القواس وإيهاب العمدة وعلي رضوان وسعيد عبد الخالق ومحمد عودة وأحمد مرتضي منصور ووحيد صلاح وحسام الدين علي مصطفي وهاني عبد الرؤوف. وضبط وإحضار أحمد مرتضي ووحيد صلاح.

كان المتهمون قد وجه إليهم تهم القتل والشروع في قتل المتظاهرين يوم 2 فبراير الماضي.والمعروفة إعلامياً باسم "موقعة الجمل"، حفاظاً علي النظام السابق.

أتمني ان الموضوع ده ما يكونش مسكنات..أو يكون رد فعل علي مظاهرات الجمعة...ولو اني بدأت أفقد الثقة انهم ممكن يعملوا أي حاجة دلوقتي لمصلحة الشعب..وخصوصا بعد قرارات الافراج الأخيرة..أو الأنباء الغير مؤكدة عن عودة السباعي

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

رابط هذا التعليق
شارك

الخبر من بوابة الأهرام

قرر المستشار محمود السبروت القاضي المنتدب من وزارة العدل، للتحقيق في "موقعة الجمل"، إحالة 25 شخصا إلي محكمة الجنايات في "موقعة الجمل"، منهم صفوت الشريف وفتحي سرور ومرتضي منصور، وماجد الشربيني ومحمد الغمراوي وعبد الناصر الجابري ويوسف عبد اللطيف هنداوي وشريف والي، ووليد ضياء الدين وعائشة عبد الهادي وحسين مجاور، وإبراهيم كامل وأحمد شيحة وحسن التونسي ورجب هلال حميدة وطلعت القواس وإيهاب العمدة وعلي رضوان وسعيد عبد الخالق ومحمد عودة وأحمد مرتضي منصور ووحيد صلاح وحسام الدين علي مصطفي وهاني عبد الرؤوف. وضبط وإحضار أحمد مرتضي ووحيد صلاح.

كان المتهمون قد وجه إليهم تهم القتل والشروع في قتل المتظاهرين يوم 2 فبراير الماضي.والمعروفة إعلامياً باسم "موقعة الجمل"، حفاظاً علي النظام السابق.

أتمني ان الموضوع ده ما يكونش مسكنات..أو يكون رد فعل علي مظاهرات الجمعة...ولو اني بدأت أفقد الثقة انهم ممكن يعملوا أي حاجة دلوقتي لمصلحة الشعب..وخصوصا بعد قرارات الافراج الأخيرة..أو الأنباء الغير مؤكدة عن عودة السباعي

خلاص الشعب المصري اصبح يعي تماما ما يقومون به قبل اي مليونية

من اخبار مطمئنة

لما مثلا لم يتذكروا ذلك من شهور عدة

اللهم يسر لنا وكن معنا

3124851553_1_3_fhGx3Ju9.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أخشى أن تكون جهات التحقيق لم تجمع الادلة الكافية لادانة الذى قام بتدبير موقعة الجمل من بين هذه الأسماء

وأخشى أن يكون التحويل للمحاكمة جاء فقط استباقيا ليوم غد

وبالتالي يتم تقديم ملف منقوص وملىء بالثغرات للقاضى , ومعروف أن الشك يتم تفسيره لصالح المتهم

فنجد حكم بالبراءة على الجميع ويتم طمس موقعة الجمل ومن كان وراءها

وهذا ما حدث ايضا فى قضية بطرس غالي والفقي التى تم الحكم فيها ببراءتهم منذ ايام وذلك بسبب الادلة المنقوصة المقدمة للقاضي من قبل جهات التحقيق

أرجو أن يخيب الظن

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

اخى / عطار

انه لمن دواعى سرورى التواجد على متصفحك

ولكن اسمح لى ان الخص / الاحاله ليست معناها ادانه

بمنطق اليوم الاحاله تعنى البراءه !!

برأيي انه حتى القضاء ليحتاج الى ثوره تطهير من الشوائب

التى علقت به ابان عهد النظام البائد .

محبط / مع كامل احترامى

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

حكمة اليوم

موجود في مصر تاخد براءه ....هربت بره مصر تاخد سجن :closedeyes:

امضاء :

مُحبطه انا كمان (مع كامل احترامي)

تم تعديل بواسطة rewsha
407086_10150519470631088_583296087_9114843_428326208_n.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

مرحبا بكم في مهرجان البراءه للجميع

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

أدلة الثبوت في موقعة الجمل: صفوت الشريف هو العقل المدبر للاعتداء على المتظاهر

كشفت قائمة أدلة الثبوت وأقوال الشهود التي أعدتها هيئة التحقيق القضائية المنتدبة من وزير العدل في شأن وقائع الاعتداء على المتظاهرين السلميين بميدان التحرير في فبراير الماضي فيما سمي بـ "موقعة الجمل" عن أن صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى وبوصفه أمينا عاما للحزب الوطني (المنحل) هو العقل المدبر لفكرة المسيرات والتجمعات المنظمة المؤيدة للرئيس السابق حسني مبارك، والتي ضمت مجموعات من البلطجية قاموا بالاعتداء على المتظاهرين.. وذلك ن

خلال تواصله هاتفيا مع أعضاء مجلسي الشعب والشورى من أعضاء الحزب الوطني والموالين له وتحريضهم على فض التظاهرات المناوئة لمبارك بالقوة والعنف بميدان التحرير وان اضطروا إلى قتل المتظاهرين وتصفيتهم.

وتبين لهيئة التحقيق برئاسة المستشار محمود السبروت والمستشار حامد راشد، أن تلك الاتصالات انطوت على تكليفات واضحة ومباشرة من الشريف لقيادات وكوادر الحزب الوطني، بحشد التظاهرات المضادة للمتواجدين بالتحرير، والاعتداء عليهم، على أن يتم تنظيم الصفوف والتوجه إلى هناك من خلال ميداني مصطفى محمود وعبد المنعم رياض ومنطقة ماسبيرو، حيث بدأت هناك الحشود في التوافد يقودها أعضاء البرلمان من الحزب الوطني والموالين له، بل أن بعضهم اعتلى بنفسه الجمال والجياد والعربات التي تجرها الخيول (عبد الناصر الجابري عضو الشعب عن الهرم والعمرانية ويوسف خطاب عضو الشورى عن قسم الجيزة) حيث قاموا بحض التجمعات المتأهبة للهجوم على المتظاهرين.

وتضمنت قائمة أدلة الثبوت الواقعة في 55 صفحة، أقوال 87 شاهد إثبات ما بين صحفيين ومحامين وأطباء ورجال أعمال وموظفين وأعضاء بالحزب الوطني وخيالة بمنطقة نزلة السمان، وجاء بها أن تجمعات البلطجية والخارجين عن القانون التي قامت بالاعتداء على المتظاهرين، تم حشدها بصورة ممنهجة في ضوء تكليفات مباشرة من قيادات الحزب الوطني لجميع كوادر الحزب في كافة الجهات وباقي قطاعات الدولة.

وأضاف الشهود أن الخطة حملت تكليفا محددا بضرورة إخلاء ميدان التحرير بأي سبيل ممكن تحت ستار أن المتواجدين بالتحرير يضرون بمصلحة مصر العليا ويريدون الخراب للبلاد وانهم (المتظاهرون بالتحرير) يتلقون تعليمات من جهات خارجية بغية تنفيذ مخطط خارجي للإضرار بمصلحة مصر، وهو ما ترتب عليه الاستخدام الواسع النطاق للأسلحة النارية الآلية والبيضاء وكسر الرخام وزجاجات المولوتوف الحارق والسيوف والسياط والجنازير ضد المتظاهرين بالتحرير.

وأكد الشهود أنهم تمكنوا من رؤية القيادي البارز بالحزب الوطني الدكتور إبراهيم كامل وسط تجمعات "تبدو عليها الشراسة والعنف" وهو يحرضهم ضد المتظاهرين بالتحرير.. وأضاف الشهود أن بعضهم تلقى اتصالات هاتفية من معارف لهم بالحزب الوطني تخبرهم بوجود عملية حشد ضخمة تجري على قدم وساق بغية اقتحام ميدان التحرير على نحو يثير الصدمة والترويع والذعر بين المتظاهرين، مشيرين إلى أنه عقب تلك المكالمات الهاتفية بساعة واحدة بدأ الهجوم ضد المتظاهرين السلميين.

وأكد الشهود أن "قناصة" اعتلوا أسطح البنايات السكنية المطلة على ميدان التحرير وكوبري 6 أكتوبر وأخذوا يطلقون الأعيرة النارية صوب المتظاهرين، في الوقت الذي كان راكبو الجمال والخيول والعربات والبلطجية يقتحمون الميدان آخذين في الاعتداء على المتظاهرين بكل عنف وشراسة.

وقال الشهود إنهم لدى مقاومتهم صفوف البلطجية المندفعة نحوهم، تمكنوا من إلقاء القبض على بعض منهم، حيث تبين بفحص هويتهم انهم من أفراد الشرطة والبلطجية بالدوائر الانتخابية لأعضاء الحزب الوطني ممن يستعان بهم خلال فترة الانتخابات البرلمانية.. وانه بمناقشة المقبوض عليهم أفصحوا عن انهم تم استئجارهم بمعرفة الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب ورجل الأعمال محمد أبو العينين وعبد الناصر الجابري ورجب هلال حميدة وطلعت القواس ومحمد عوده وأحمد شيحه وعلي رضوان أعضاء مجلس الشعب.

وأشار الشهود إلى أن المقبوض عليهم من البلطجية الذين تم استئجارهم بمعرفة فتحي سرور، أكدوا لهم جميعا لدى مناقشتهم عن سبب قيامهم بتلك الاعتداءات، أنهم حصلوا على مقابل مادي متفاوت ما بين 50 إلى 500 جنيه لكل منهم ووجبات غداء وشرائط لعقار ترامادول المخدر، مع وعود بتوفير فرص عمل لهم ومبالغ مالية بقيمة 5 الاف جنيه حال نجاحهم في فض الاعتصام بميدان التحرير وطرد المتظاهرين.. فيما قال آخرون من المقبوض عليهم أنهم جاءوا بمعرفة عبد الناصر الجابري ويوسف خطاب وأحمد شيحه لذات الهدف نظير مبلغ 300 جنيه للفرد الواحد، فيما قام محمد عوده بتسليحهم بالعصي وكسر الرخام والسياط والسيوف وقنابل المولوتوف.

وأشار الشهود (ومن بينهم أعضاء بالحزب الوطني نفسه) إلى أن كلا من رجلي الأعمال إبراهيم كامل ومحمد أبو العينين قاموا بتمويل عمليات الاعتداء بحق المتظاهرين بتعليمات من صفوت الشريف، حيث تضمن ذلك سداد قيمة الخيول والجمال القادمة من نزلة السمان لأصحابها نقدا خشية فقدانها أثناء الاعتداءات.

وقال شاهدان من الخيالة بمنطقة نزلة السمان، إنه صباح يوم 2 فبراير بدأت التجمعات من أصحاب الخيول والجمال أمام منزل عبد الناصر الجابري، الذي استقل (الكارته) الخاصة به وطلب منهم أن يتبعوه إلى ميدان مصطفى محمود، حيث تقابلوا مع يوسف خطاب الذي كان "يمتطي جملا" واقتادهم المتهمان الجابري وخطاب حتى ماسبيرو ثم إلى المتحف المصري ومكنوهم من الدخول إلى التحرير للاعتداء على المتظاهرين..

وأشارا (الشاهدان) إلى انهما انسحبا من الميدان لدى رؤيتهما حجم الاشتباكات مع المتظاهرين ومدى عنفها، وقالا إن الجابري وخطاب اتصلا بهما لاحقا طالبين إليهما الشهادة لصالحهما إذا ما تم إلقاء القبض عليهما.

وقال الشهود إن تجمعات وحشود غفيرة اتجهت من شارع الجلاء إلى ميدان التحرير حاملين لافتات مكتوب عليها انهم يتبعون اتحاد عمال مصر، بالإضافة إلى شعارات مؤيدة للرئيس (السابق) حسني مبارك.. وأن تلك التجمعات والحشود قادتها بنفسها عائشة عبد الهادي (وزير القوى العاملة السابقة) وحسين مجاور (رئيس اتحاد عمال مصر السابق) وانها مرت من أمام مؤسسة الأهرام الصحفية، حيث حمل المشاركون في تلك التجمعات عصي وهروات وزجاجات.

وقالت إحدى الشاهدات وتعمل صحفية بجريدة الأهرام إنها لدى سؤالها المتهمة عائشة عبد الهادي عما إذا كانت توافق أن يقوم عمال مصر بالاعتداء بالضرب على شباب المتظاهرين، فأجابتها الوزيرة (السابقة) بأنهم "يستحقون ذلك.. بل ويستحقون القتل أيضا".. فيما تدخل في الحوار حسين مجاور مؤيدا لحديث الوزيرة عبد الهادي ومعقبا على الحديث "ان مصر بدون مبارك ولا حاجة".

وكشف أحد الشهود ويعمل محررا برلمانيا بجريدة الشروق انه لدى حضوره اجتماع بالمحررين البرلمانيين مع فتحي سرور صباح يوم 2 فبراير، أخبرهم الأخير أن التظاهرات المؤيدة للرئيس حسني مبارك ستخرج من كل المحافظات..وانه في أعقاب ذلك سمع هتافات خارج مجلس الشعب مؤيدة للرئيس السابق، في الوقت الذي حضر فيه مدير مكتب سرور وأبلغه بأن "متظاهري السيدة زينب قد وصلوا أمام المجلس".

وأشار الشاهد انه تمكن من رؤية المتظاهرين المؤيدين لمبارك خارج المجلس وتبدو عليهم علامات الشراسة والعنف، ويرددون السباب للمتظاهرين السلميين

بالتحرير ويصفونهم بالخونة والعملاء المأجورين من جهات أجنبية، وانهم حضورا لطردهم من ميدان التحرير.

وقال شهود إنهم تمكنوا من رؤية عضوي مجلس الشعب رجب هلال حميدة وحسن تونسي وهو يسلم مجموعات من البلطجية الأموال ويدفعهم إلى ميدان التحرير للاعتداء على المتظاهرين.. فيما قال آخرون إن شاهدوا عضو الشعب سعيد عبد الخالق محمولا أكتاف زميله بالمجلس إيهاب العمده، ويتلف حولهما بلطجية ويحرضون ضد المتظاهرين بالتحرير داعين إلى الاعتداء عليهم.

وأكدوا أنهم شاهدوا المحامي مرتضى منصور ونجله أحمد وابن شقيقته وحيد صلاح وهم يحرضون على قتل المتظاهرين بالتحرير ويمنحون الأموال للبلطجية، وأن مرتضى كان يعطي بنفسه التعليمات لتلك التجمعات التي كانت تجيبه "تمام يا سيادة المستشار".. فيما أخذ مرتضى يسب في الدكتور محمد البرداعي والدكتور أيمن نور وأمير قطر وآخرين وفي المتظاهرين السلميين بميدان التحرير، واصفا إياهم بالخونة والعملاء والمرتزقة .

وأكد الشاهد الخبير الفني بالإذاعة والتلفزيون الذي كلف من جانب هيئة التحقيق بفحص مقاطع الفيديو المصورة، ان كافة اللقطات المصورة لمرتضى منصور وإبراهيم كامل ومحمد عوده وهم يحرضون ضد المتظاهرين بالتحرير، سليمة ولم تدخل عليها أية تعديلات أو ثمة تلاعب.. فيما كشف الفحص عن أن الاسطوانات المدمجة التي قدمها مرتضى منصور نفسه في التحقيقات وحملت لقطات ومقاطع مصورة جاء بها انه لا يدعو إلى الذهاب إلى التحرير، وعدم الاعتداء أو المساس بالمعتصمين، إنما جاءت مفتعلة من جانبه وغير صحيحة.

وأشار عدد من الشهود إلى أنهم شاهدوا ضابطي الشرطة المتهمين في القضية حسام حنفي (رئيس مباحث قسم السلام ثان) وهاني عبد الرؤوف (رئيس مباحث المرج) وهم يحشدون المسجلين خطر والبلطجية للتوجه إلى ميدان التحرير، وأصدرا تعليماتهما لهم بالاعتداء على المتظاهرين، وقد أصيب الضابطان المذكوران نفسيهما في تلك الاعتداءات.

http://www.dostor.org/crime/11/july/14/48150

9n1s35a2dpmv.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...