اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

خطاب جماهيرى قريبا للواء عمر سليمان يكشف مفاجآت ثقيلة وأسرار محاولة إغتياله


Recommended Posts

عايز اسألك سؤال يا استاذ شرف الدين و جاوبني بدون تحميل السؤال اكبر من حجمه من فضلك

لو حنفترض اننا في بلد نسبة الأميه فيها تفوق نصف عدد السكان (مش بتكلم على نقص الثقافه بل على الغير قادرين حتى على القراءه و الكتابه) ناهيك طبعا عن عدم ثقافة نسبه لا بأس بها من المتعلمين او انصاف المتعلمين

هل ينفع يعتد برأيهم كأغلبيه تختار اختيار صحيح من شأنه رفعة البلد و تقدمها؟

ممكن أجاوب أنا لحد ما شرف يرجع ؟

أيوه يُعتد برأيهم ونُص وتلات أرباع كمان

والدليل ...

دولة من أكبر الديمقراطيات وتُعتبر نمر قادم بقوة ... وهي الهند

نسبة الأمية فيها 36 %

ونسبة الفقر حوالي 40 % وفقر غير اللي نعرفه .. فقر فقر يعني

ومع ذلك أكبر قوى مؤثرة يخاطبها الناخبون هم هؤلاء الفقراء والأُميون

ومع ذلك أي حد بينجح ما يقدرش حد يُشكك في نجاحه

ومع ذلك هناك شعارات دينية تُستخدم بقوة لأجتذاب الأصوات سواء بين الهندوس أو المسلمين ولو إني ضد ذلك ...

وبالتالي ما بتلاقيش حد يحمرق ويقول لأ مش لاعب بعد ما النتائج تأتي على غير هواه

هي دي اللعبة الديمقراطية يا عزيزي ....

صعب حتى قوي قوي قوي تلاقي فيها Fair Play

لكن على قدر المستطاع زي ما بنقول إن على الطبقة المثقفة الغير موجهه سياسياًأو حزبياً أو دينيا أن توعي هؤلاء توعية سليمة إلى ما فيه الصالح العام ً

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

يا جماعة لو احنا بجد طالبين ديمقراطية مش مهلبية ... وأرانب بالملوخية ... يبقى القاعدة اللي مفروض نعرفها كويس هي إن الديمقراطية تنص على

الأغلبية هي التي تقود ...

يعني اللواء / عمر سليمان يترشح ... الفريق / أحمد شفيق يترشح .. لو أحمد عز نفسه طلع براءة من حقه انه يترشح ... أي شخص من حقه إنه يترشح للرئاسة طالما استوفى الشروط...

صحيح لحد دلوقت هو العدد في الليمون .. بس مش مشكلة .. هيتم عمل تصفية في تصفية لحد ما يرسوا على واحد ...

الواحد ده اللي هتختاره الأغلبية ...

لو الأغلبية اختارت الجن الأزرق ... حتى لو اختارت عبود الزمر - لو كان من حقه الترشح - ونجح ولو بفرق صوت واحد ... لازم الأقلية توافق .. ولو نفتكر أن جورج بوش الابن كسب الانتخابات من آل جور سنة 2000... بحكم قضائي بعد حساب أصوات الأميركيين في الخارج.

أهم حاجة نضمنها أنه بعد 4 سنين .. هنعمل انتخابات تانية ... ولو الشخص اللي اختير في الأول مكنش كويس .. هيتم إزاحته من قبل الأغلبية في الانتخابات التانية .. ودي أهم ميزة في الديمقراطية .. إنها تصحح أخطاءها بنفسها ... لو اخترنا في المرة الأولى غلط ... هنتعلم المرة التانية ونختار أصح .. المرة التالتة هيكون الاختيار صحيح بصورة أكبر ... وهكذا.

فالسؤال هنا .. لو مثلا اللواء عمر سليمان أحد أقطاب النظام السابق .. فاز في الانتخابات .. هل 6 أبريل هتوافق ولا هتعترض وتعتصم لحين تحقيق المطالب ؟

هل لو الشيخ حازم ابو إسماعيل نجح في الانتخابات .. هل الليبراليين هيوافقوا ولا هيعتصموا ويطالبوا بإلغاء نتيجة الانتخابات ؟

لو الدكتور البرادعي قال أنا هالغي المادة التانية من الدستور وهخلي الدولة علمانية .. ونجح في الانتخابات .. هل الإسلاميين هيوافقوا ولا هيعترضوا ؟

لازم كل واحد فينا يسأل نفسه السؤال ده ... هل أنا مستعد لتقبل نتيجة الانتخابات ( أيا كانت ) ولا لأ ؟

لو شكينا لحظة واحدة بس في إجابة السؤال ده ...

إذن علينا أن ننتظر فرعون جديد نحن نستحقه.

عايز اسألك سؤال يا استاذ شرف الدين و جاوبني بدون تحميل السؤال اكبر من حجمه من فضلك

لو حنفترض اننا في بلد نسبة الأميه فيها تفوق نصف عدد السكان (مش بتكلم على نقص الثقافه بل على الغير قادرين حتى على القراءه و الكتابه) ناهيك طبعا عن عدم ثقافة نسبه لا بأس بها من المتعلمين او انصاف المتعلمين

هل ينفع يعتد برأيهم كأغلبيه تختار اختيار صحيح من شأنه رفعة البلد و تقدمها؟

اشكرك

دعني أنا أسألك إذن ... من الذي يدفع ثمن أي سياسة خاطئة ... هل البلد بأكملها أم النصف المتعلم فقط ؟

هل لو كان النصف المتعلم فقط هو اللي هيدفع تمن الاختيار الخاطيء ... إذن ... فلينتخب هو فقط ...

سبحان الله .. أول مادة تنص عليها حقوق الإنسان .. جميع المواطنين متساوون في الحقوق والواجبات ..

ثم أخبرني يا أستاذ زهيري ... هو في أميركا ... بياخدوا رأي غير المتعلمين كمان في الانتخابات ولا لأ ؟

نعم يا استاذ محمد زوهيري يؤخذ برأيهم اكيد

فالديموقراطية نظام موضوع لكى يفرز فى النهاية نظاما يعبر عن الشعب بكامله وهذا الشعب فيه الفقير والغني والمتعلم والأمى والشريف والبلطجي

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يا استاذ شرف الدين حنانيك

انا بسألك سؤال و طالب منك الجواب فضلا لا امرا

بعدها حضرتك اسألني و انا تحت أمرك

اشكرك

يا استاذ ... زهيري

أظن إجابتي كانت واضحة جدا من خلال الأسئلة اللي طرحتها دي ... ( تيجي نعمل استطلاع رأي كده - زي استطلاع المجلس العسكري - ونشوف كانت واضحة ولا لأ )

ولكن متزعلش يا سيدي ..

نعم لهم كامل الأحقية وكامل الأهلية في الاختيار والانتخاب ... لأنهم سيذوقون معنا ويلات أي كوارث تحدث على البلد من جراء أي سياسة خاطئة ...

وانظر مثلا لأفغانستان .. هل دفع الطالبانيون وحدهم فاتورة دعمهم لبن لادن أم دفع الأفغان كلهم هذا الثمن ؟

صحيح أنه وبدون شك .. قدرة المتعلمين على الاختيار الأصح تكون أفضل بحكم العلم ... والعلم نور ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) .. إلا أنه لا يمكن مطلقا أن نلغي وجود غير المتعلمين ...

وحتى نصل لحل وسط ... متزعلش نفسك يا أخ زهيري ..

ممكن نعمل زي نظام المجمع الانتخابي ... أظن حضرتك عارفه كويس ...

المحافظة اللي نسبة الأمية فيها أعلى .. يكون أصواتها في المجمع الانتخابي أقل .. وهكذا ... وده نظام كويس وممتاز وعاجبني جدا إن أمريكا متمسكة بيه.

أو يمكن نعمل فكرة جعل صوت غير المتعلم ( الأمي تماما ) بنصف صوت .. والمتعلم بصوت .. ( لو معجبتناش فكرة المجمع الانتخابي )

( ولكن بشرط إن الخدمة الإلزامية في الدولة - زي التجنيد مثلا - يكون فيها المتعلمين ضعف الأميين & لأنك زي ما اديت لهم حقوق أقل العدل يقول إنك تفرض عليهم واجبات أقل ... ونلغي كمان مبدأ إن جميع المواطنين متساوون في الحقوق والواجبات من الدستور )

اديني يا سيدي جاوبتك على سؤالك ..

جاوبني بقى انت على سؤالي ..

هل أميركا بتاخد رأي الأميين كمان في الانتخابات ولا لأ ... ؟

والحاجة التانية ...

لو عملنا الانتخابات بالشروط اللي فوق دي ... ( مجمع انتخابي .. أو تصنيف المواطنين ) ... هل انت مستعد توافق على رأي الأغلبية ؟

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

عايز اسألك سؤال يا استاذ شرف الدين و جاوبني بدون تحميل السؤال اكبر من حجمه من فضلك

لو حنفترض اننا في بلد نسبة الأميه فيها تفوق نصف عدد السكان (مش بتكلم على نقص الثقافه بل على الغير قادرين حتى على القراءه و الكتابه) ناهيك طبعا عن عدم ثقافة نسبه لا بأس بها من المتعلمين او انصاف المتعلمين

هل ينفع يعتد برأيهم كأغلبيه تختار اختيار صحيح من شأنه رفعة البلد و تقدمها؟

ممكن أجاوب أنا لحد ما شرف يرجع ؟

أيوه يُعتد برأيهم ونُص وتلات أرباع كمان

والدليل ...

دولة من أكبر الديمقراطيات وتُعتبر نمر قادم بقوة ... وهي الهند

نسبة الأمية فيها 36 %

ونسبة الفقر حوالي 40 % وفقر غير اللي نعرفه .. فقر فقر يعني

ومع ذلك أكبر قوى مؤثرة يخاطبها الناخبون هم هؤلاء الفقراء والأُميون

ومع ذلك أي حد بينجح ما يقدرش حد يُشكك في نجاحه

ومع ذلك هناك شعارات دينية تُستخدم بقوة لأجتذاب الأصوات سواء بين الهندوس أو المسلمين ولو إني ضد ذلك ...

وبالتالي ما بتلاقيش حد يحمرق ويقول لأ مش لاعب بعد ما النتائج تأتي على غير هواه

هي دي اللعبة الديمقراطية يا عزيزي ....

صعب حتى قوي قوي قوي تلاقي فيها Fair Play

لكن على قدر المستطاع زي ما بنقول إن على الطبقة المثقفة الغير موجهه سياسياًأو حزبياً أو دينيا أن توعي هؤلاء توعية سليمة إلى ما فيه الصالح العام ً

و هو اللي بيحصل في الهند او امريكا بقى قرآن كريم واجب الإتباع يعني؟

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

يا استاذ شرف الدين حنانيك

انا بسألك سؤال و طالب منك الجواب فضلا لا امرا

بعدها حضرتك اسألني و انا تحت أمرك

اشكرك

يا استاذ ... زهيري

أظن إجابتي كانت واضحة جدا من خلال الأسئلة اللي طرحتها دي ... ( تيجي نعمل استطلاع رأي كده - زي استطلاع المجلس العسكري - ونشوف كانت واضحة ولا لأ )

ولكن متزعلش يا سيدي ..

نعم لهم كامل الأحقية وكامل الأهلية في الاختيار والانتخاب ... لأنهم سيذوقون معنا ويلات أي كوارث تحدث على البلد من جراء أي سياسة خاطئة ...

وانظر مثلا لأفغانستان .. هل دفع الطالبانيون وحدهم فاتورة دعمهم لبن لادن أم دفع الأفغان كلهم هذا الثمن ؟

صحيح أنه وبدون شك .. قدرة المتعلمين على الاختيار الأصح تكون أفضل بحكم العلم ... والعلم نور ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) .. إلا أنه لا يمكن مطلقا أن نلغي وجود غير المتعلمين ...

وحتى نصل لحل وسط ... متزعلش نفسك يا أخ زهيري ..

ممكن نعمل زي نظام المجمع الانتخابي ... أظن حضرتك عارفه كويس ...

المحافظة اللي نسبة الأمية فيها أعلى .. يكون أصواتها في المجمع الانتخابي أقل .. وهكذا ... وده نظام كويس وممتاز وعاجبني جدا إن أمريكا متمسكة بيه.

أو يمكن نعمل فكرة جعل صوت غير المتعلم ( الأمي تماما ) بنصف صوت .. والمتعلم بصوت .. ( لو معجبتناش فكرة المجمع الانتخابي )

( ولكن بشرط إن الخدمة الإلزامية في الدولة - زي التجنيد مثلا - يكون فيها المتعلمين ضعف الأميين & لأنك زي ما اديت لهم حقوق أقل العدل يقول إنك تفرض عليهم واجبات أقل ... ونلغي كمان مبدأ إن جميع المواطنين متساوون في الحقوق والواجبات من الدستور )

اديني يا سيدي جاوبتك على سؤالك ..

جاوبني بقى انت على سؤالي ..

هل أميركا بتاخد رأي الأميين كمان في الانتخابات ولا لأ ... ؟

والحاجة التانية ...

لو عملنا الانتخابات بالشروط اللي فوق دي ... ( مجمع انتخابي .. أو تصنيف المواطنين ) ... هل انت مستعد توافق على رأي الأغلبية ؟

يا استاذ شرف انا لست مؤيدا لأي نظام سواء في الهند او امريكا

انا بفكر في اللي فيه مصلحة البلد

بمعنى زي ما حضرتك ذكرت ان المتعلم أكيد عقله حيوجهه الى الإختيار الأفضل للجميع و ده بخلاف المواطن الجاهل بالطبع

يعني ممكن الجاهل غصب عنه و بسبب عدم علمه يختار شخص لمجرد انه شكله مريح و لسانه حلو أو لأنه مفتول العضلات أو لأنه غني او لأنه شديد التدين او لأي امر آخر ...و في الآخر سيكون هو اول المضرورين من هذا الإختيار الخاطئ

و بالتالي فكرة المجمع الانتخابي او تصنيف المواطنين مفيش شك انها اقيم كثيرا (برغم عدم كمالها)

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

يظهر ان فلول النظام السابق لما لقيو ان فى صعوبة فى امكانية فوز احمد شفيق بالرئاسة بسبب ال 24 بلاغ اللى متقدمين ضدة فنقلوا على عمر سليمان على اساس حماية مصالحهم زى ما كان احمد شفيق ما كان هيعملهم

رابط هذا التعليق
شارك

يظهر ان فلول النظام السابق لما لقيو ان فى صعوبة فى امكانية فوز احمد شفيق بالرئاسة بسبب ال 24 بلاغ اللى متقدمين ضدة فنقلوا على عمر سليمان على اساس حماية مصالحهم زى ما كان احمد شفيق ما كان هيعملهم

للأسف مش الفلول وبس اللى بتفكر بكدة

اعرف ناس ليبراليين وناصريين قالوا بالنص اذا شعرنا بضعف المرشح الليبرالى فسوف ننتخب اى شخص حتى لو سليمان نيكاية فى الاخوااان

يبدوا اننا داخلين على فترة مظلمة اذا نتكاتف جميعا او تقوم ثورة جديدة لتصحيح المفاهيم

493275s8wrn8jsb5.gif

"‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} "

رابط هذا التعليق
شارك

والله المصريين دول شعب طيب جدا ..

درسنا زمان إن فيه موصل جيد للحرارة وموصل جيد للكهرباء

الآن أستطيع أن أقول إن الشعب المصرى موصل جيد للشائعات .. والدليل هو إن فيه صفحتين اتكتبوا فى موضوع قائم أساسا على "أخبار الفيس بوك" .. ينفع كده يا جماعة ؟

ينفع نصدق إن كان فيه مؤتمر أو ندوة فى اسكندرية حضرها 6000 بنى آدم والاسكندرانية نايمين على ودانهم وماسمعوش عنها؟ ..

بلاش الاسكندرانية .. يمكن مشغولين عالبحر .. ينفع مؤتمر أو ندوة بالحجم ده والصحفيين (اللى مناخيرهم فى كل حتة) ما يشموش خبر عنها ؟

ياجماعة إذا كان اللى بيتكلم مجنون ، خلوا المستمع أو القارئ عاقل

ردا على عزيزى المايسترو دى "زوهيرى" ، بخصوص الشعب المصرى اللى حوالى نصه جاهل .. أقول أيوه يا مايسترو .. رأي هذا الشعب هو الذى يقرر مصيره ويقرر من يحكمه ..

قلنا ، وما زلنا ، وسنظل نقول إن الديموقراطية مسؤولية وليست شياكة سياسية ..

ما دمنا قد اخترنا طريق الديموقراطية فعلينا السير فيه ، وعلينا تحمل مسؤولية الديموقراطية .. فليتحمل النصف المتعلم مسؤولية النصف الجاهل ويمحو أميته (التعليمية والسياسية والدينية) ..

وما دام المقام هو مقام أسئلة فاسمحوا لى بسؤال :

ما الفرق بين من يسعى إلى سلب هذا الشعب حقه فى ابداء رأيه وتقرير مصيره "بدعوى الجهل التعليمى أو السياسى أو الدينى" سواء كان هذا السلب باسم الليبرالية كما نسمع من بعضهم فى برامج التوك شو ، أو باسم الاستبداد كما عشنا الفترة من 52 إلى 2011 ، أو باسم الدين كما يفعل السياسيون المتأسلمون الذين يرفضون الديموقراطية ويرددون سؤالهم المشهور : "كيف نسوى بين رأى العلماء ورأى الدهماء؟"

ياسادة

فليتحمل كل منا مسؤوليته .. فلنمارس الديموقراطية .. فليكن عندنا مصداقية فى مناداتنا بتلك الديموقراطية

فلنتعلم كيف نكون ديموقراطيين .. ولن نتعلم الديموقراطية إلا بممارسة الديموقراطية

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

والله المصريين دول شعب طيب جدا ..

درسنا زمان إن فيه موصل جيد للحرارة وموصل جيد للكهرباء

الآن أستطيع أن أقول إن الشعب المصرى موصل جيد للشائعات .. والدليل هو إن فيه صفحتين اتكتبوا فى موضوع قائم أساسا على "أخبار الفيس بوك" .. ينفع كده يا جماعة ؟

ينفع نصدق إن كان فيه مؤتمر أو ندوة فى اسكندرية حضرها 6000 بنى آدم والاسكندرانية نايمين على ودانهم وماسمعوش عنها؟ ..

بلاش الاسكندرانية .. يمكن مشغولين عالبحر .. ينفع مؤتمر أو ندوة بالحجم ده والصحفيين (اللى مناخيرهم فى كل حتة) ما يشموش خبر عنها ؟

ياجماعة إذا كان اللى بيتكلم مجنون ، خلوا المستمع أو القارئ عاقل

ردا على عزيزى المايسترو دى "زوهيرى" ، بخصوص الشعب المصرى اللى حوالى نصه جاهل .. أقول أيوه يا مايسترو .. رأي هذا الشعب هو الذى يقرر مصيره ويقرر من يحكمه ..

قلنا ، وما زلنا ، وسنظل نقول إن الديموقراطية مسؤولية وليست شياكة سياسية ..

ما دمنا قد اخترنا طريق الديموقراطية فعلينا السير فيه ، وعلينا تحمل مسؤولية الديموقراطية .. فليتحمل النصف المتعلم مسؤولية النصف الجاهل ويمحو أميته (التعليمية والسياسية والدينية) ..

وما دام المقام هو مقام أسئلة فاسمحوا لى بسؤال :

ما الفرق بين من يسعى إلى سلب هذا الشعب حقه فى ابداء رأيه وتقرير مصيره "بدعوى الجهل التعليمى أو السياسى أو الدينى" سواء كان هذا السلب باسم الليبرالية كما نسمع من بعضهم فى برامج التوك شو ، أو باسم الاستبداد كما عشنا الفترة من 52 إلى 2011 ، أو باسم الدين كما يفعل السياسيون المتأسلمون الذين يرفضون الديموقراطية ويرددون سؤالهم المشهور : "كيف نسوى بين رأى العلماء ورأى الدهماء؟"

ياسادة

فليتحمل كل منا مسؤوليته .. فلنمارس الديموقراطية .. فليكن عندنا مصداقية فى مناداتنا بتلك الديموقراطية

فلنتعلم كيف نكون ديموقراطيين .. ولن نتعلم الديموقراطية إلا بممارسة الديموقراطية

العزيز ابو محمد

لو نصف الشعب الجاهل ده لسبب أو لآخر اختار دجال مثلا اثر فيهم بالكلمات و الشعوذه و بسبب جهلهم اختاروه لثقتهم فيه او لتأثرهم به

ينفع نقبل به رئيسا للجمهوريه لمجرد اختيار الأغلبيه الغير واعيه المعتمد على العاطفه دون وجود اي مؤهل للشخص المنتخب يؤهله لقيادة الدوله بما فيها من فئات و طوائف؟

حتى لو اجمع سكان كوكب الارض على هذه الطريقه فإنها لا تزال طريقه كميه و ليست كيفيه

ده مش تقليل من شأن الغير متعلمين و لا سلب لحقوقهم

بالعكس ده لمصلحتهم في اختيار من يصلح فعلا لرئاسة بلدهم بما يعود بالمنفعه عليهم

الموضوع مش عدد بس و خصوصا في منصب زي ده في ايده جزء كبير من مصير البلد

و الا كان زمانا مقتنعين بالخمسين في الميه عمال و فلاحين

و الله اعلم

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

والله المصريين دول شعب طيب جدا ..

درسنا زمان إن فيه موصل جيد للحرارة وموصل جيد للكهرباء

الآن أستطيع أن أقول إن الشعب المصرى موصل جيد للشائعات .. والدليل هو إن فيه صفحتين اتكتبوا فى موضوع قائم أساسا على "أخبار الفيس بوك" .. ينفع كده يا جماعة ؟

ينفع نصدق إن كان فيه مؤتمر أو ندوة فى اسكندرية حضرها 6000 بنى آدم والاسكندرانية نايمين على ودانهم وماسمعوش عنها؟ ..

بلاش الاسكندرانية .. يمكن مشغولين عالبحر .. ينفع مؤتمر أو ندوة بالحجم ده والصحفيين (اللى مناخيرهم فى كل حتة) ما يشموش خبر عنها ؟

ياجماعة إذا كان اللى بيتكلم مجنون ، خلوا المستمع أو القارئ عاقل

ردا على عزيزى المايسترو دى "زوهيرى" ، بخصوص الشعب المصرى اللى حوالى نصه جاهل .. أقول أيوه يا مايسترو .. رأي هذا الشعب هو الذى يقرر مصيره ويقرر من يحكمه ..

قلنا ، وما زلنا ، وسنظل نقول إن الديموقراطية مسؤولية وليست شياكة سياسية ..

ما دمنا قد اخترنا طريق الديموقراطية فعلينا السير فيه ، وعلينا تحمل مسؤولية الديموقراطية .. فليتحمل النصف المتعلم مسؤولية النصف الجاهل ويمحو أميته (التعليمية والسياسية والدينية) ..

وما دام المقام هو مقام أسئلة فاسمحوا لى بسؤال :

ما الفرق بين من يسعى إلى سلب هذا الشعب حقه فى ابداء رأيه وتقرير مصيره "بدعوى الجهل التعليمى أو السياسى أو الدينى" سواء كان هذا السلب باسم الليبرالية كما نسمع من بعضهم فى برامج التوك شو ، أو باسم الاستبداد كما عشنا الفترة من 52 إلى 2011 ، أو باسم الدين كما يفعل السياسيون المتأسلمون الذين يرفضون الديموقراطية ويرددون سؤالهم المشهور : "كيف نسوى بين رأى العلماء ورأى الدهماء؟"

ياسادة

فليتحمل كل منا مسؤوليته .. فلنمارس الديموقراطية .. فليكن عندنا مصداقية فى مناداتنا بتلك الديموقراطية

فلنتعلم كيف نكون ديموقراطيين .. ولن نتعلم الديموقراطية إلا بممارسة الديموقراطية

العزيز ابو محمد

لو نصف الشعب الجاهل ده لسبب أو لآخر اختار دجال مثلا اثر فيهم بالكلمات و الشعوذه و بسبب جهلهم اختاروه لثقتهم فيه او لتأثرهم به

ينفع نقبل به رئيسا للجمهوريه لمجرد اختيار الأغلبيه الغير واعيه المعتمد على العاطفه دون وجود اي مؤهل للشخص المنتخب يؤهله لقيادة الدوله بما فيها من فئات و طوائف؟

حتى لو اجمع سكان كوكب الارض على هذه الطريقه فإنها لا تزال طريقه كميه و ليست كيفيه

ده مش تقليل من شأن الغير متعلمين و لا سلب لحقوقهم

بالعكس ده لمصلحتهم في اختيار من يصلح فعلا لرئاسة بلدهم بما يعود بالمنفعه عليهم

الموضوع مش عدد بس و خصوصا في منصب زي ده في ايده جزء كبير من مصير البلد

و الا كان زمانا مقتنعين بالخمسين في الميه عمال و فلاحين

و الله اعلم

عزيزى المايسترو .. يؤسفنى أن تقع فى الخطأ الشائع الذى لا يقع فيه من كان فى مثل عقلك وثقافتك ..

الخطأ الشائع هو اختزال الديموقراطية فى صندوق الانتخابات .. صندوق الانتخابات ليس شيئا مثاليا معقما ضد الأخطاء .. هو فقط وسيلة اتفق العالم على أنها الأفضل - حتى الآن - لاختيار ممثلى الشعب وحكامه .. ويارب نعيش ونشوف وسيلة أحسن منها

ومع ذلك فإن الديموقراطية لا تنتهى بانتهاء العملية الانتخابية وإعلان نتائج فرز الصناديق .. بل إنها - فى تصورى - تبدأ حينئذ

فالشعب - بكافة طوائفه - سيبدأ فى مراقبة ممثليه وحاكمه الذين اختارهم .. وسيبدأ فى محاسبتهم عن طريق آليات الديموقراطية (الآليات النيابية أو الآليات القضائية أو الآليات الإعلامية) .. وربما يلجأ (ايضا بآليات الديموقراطية) إلى سحب الثقة ممن انتخبهم .. أو - وهذا هو الحل الأخير - سيعزلهم فى الانتخابات التالية .. ومع تكرار التجربة الديموقراطية سيتقن الشعب (بنصفيه المتعلم والجاهل) عملية الاختيار .. المهم نبدأ الممارسة .. لأن البديل ليس سوى نصف قرن آخر (على الأقل) من حكم العسكر

ومع ذلك .. ومع اضطرارى - آسفا - لذلك التوضيح المختصر فإجابتى على سؤالك :

لو نصف الشعب الجاهل ده لسبب أو لآخر اختار دجال مثلا اثر فيهم بالكلمات و الشعوذه و بسبب جهلهم اختاروه لثقتهم فيه او لتأثرهم به

ينفع نقبل به رئيسا للجمهوريه لمجرد اختيار الأغلبيه الغير واعيه المعتمد على العاطفه دون وجود اي مؤهل للشخص المنتخب يؤهله لقيادة الدوله بما فيها من فئات و طوائف؟

ما دمت اخترت الانخراط فى اللعبة ، فينبغى الالتزام بقواعدها .. ومن قواعد الديموقراطية تحكيم رأى الأغلبية (بدون كشف هيئة على أفراد تلك الأغلبية) .. وإلا ستظل رقبتنا تحت سيف مقولة العسكر منذ انقلاب 52 وحتى مقابلة عمر سليمان مع محطة ال ABC أو NBC أو أيا كان اسمها .. تلك المقولة التى ترددها أنت الآن يا مايسترو .. وهى أن "الشعب المصرى غير مؤهل للديموقراطية" .. الفرق هو أن العسكر يرددون هذا القول لفرض ديكتاتورية واستبداد العسكر .. والمتأسلمون يرددون نفس الشئ لفرض استبداد رجال أو علماء الدين .. فهل تعنى يا مايسترو أن النصف غير الجاهل (وهو يضم مثقفين ومدعين ثقافة .. ليبراليين ومدعين ليبرالية .. ثوار ومدعين ثورية .........) هو النصف الذى يستحق الديموقراطية وأن النصف الجاهل لا يستحق سوى معاملة العبيد ؟

كذلك فإن فى اعتقادى أنه إذا اعتلى سدة الحكم دجال فى وجود النصف الذى يستحق الديموقراطية ، فالمسؤولية هنا هى مسؤولية هذا النصف .. لأنه كان نايم على ودانه وغرقان فى ملاحقة قياداته التى تتنقل من محطة تليفزيونية إلى محطة أخرى يطلقون التصريحات المتقعرة ويستعرضون عضلاتهم الجدلية تاركين النصف "الجاهل" فريسة لمن يستغلون "جهله" بأى طريقة حتى أنابيب البوتاجاز

حتى لو اجمع سكان كوكب الارض على هذه الطريقه فإنها لا تزال طريقه كميه و ليست كيفيه

ده مش تقليل من شأن الغير متعلمين و لا سلب لحقوقهم

بالعكس ده لمصلحتهم في اختيار من يصلح فعلا لرئاسة بلدهم بما يعود بالمنفعه عليهم

يعنى فى رأيك نحرمهم من الميراث ؟ .. قصدى من التصويت مثلا ؟؟؟!!!!!! .. مش معقول يا مونبيه .. كده كتير قوى خالص :)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى المايسترو .. يؤسفنى أن تقع فى الخطأ الشائع الذى لا يقع فيه من كان فى مثل عقلك وثقافتك ..

الخطأ الشائع هو اختزال الديموقراطية فى صندوق الانتخابات .. صندوق الانتخابات ليس شيئا مثاليا معقما ضد الأخطاء .. هو فقط وسيلة اتفق العالم على أنها الأفضل - حتى الآن - لاختيار ممثلى الشعب وحكامه .. ويارب نعيش ونشوف وسيلة أحسن منها

ومع ذلك فإن الديموقراطية لا تنتهى بانتهاء العملية الانتخابية وإعلان نتائج فرز الصناديق .. بل إنها - فى تصورى - تبدأ حينئذ

فالشعب - بكافة طوائفه - سيبدأ فى مراقبة ممثليه وحاكمه الذين اختارهم .. وسيبدأ فى محاسبتهم عن طريق آليات الديموقراطية (الآليات النيابية أو الآليات القضائية أو الآليات الإعلامية) .. وربما يلجأ (ايضا بآليات الديموقراطية) إلى سحب الثقة ممن انتخبهم .. أو - وهذا هو الحل الأخير - سيعزلهم فى الانتخابات التالية .. ومع تكرار التجربة الديموقراطية سيتقن الشعب (بنصفيه المتعلم والجاهل) عملية الاختيار .. المهم نبدأ الممارسة .. لأن البديل ليس سوى نصف قرن آخر (على الأقل) من حكم العسكر

ابويا بيسلم عليك يابو محمد و بيقولك واحده واحده عليا و خدني على قد عقلي و النبي :sad:

عندي نقطتين

الاولى هي ان الشعب اللي نصف سكانه من الغير متعلمين لو اساء الإختيار و اختار مشعوذ او دجال لرئاسة الجمهوريه بسبب جهله...انت بتقول انه سيقوم بمحاسبة هذا الرئيس بآليات مختلفه و سحب ثقه و ما شابه ثم يقوم بعزله في الانتخابات التاليه....صح؟

طيب

مش شايف ان المواطن الجاهل الغلبان غير مؤهل و لن يستطيع القيام بما تطلبه منه (في الكلام اللي تحته خط فوق ده)؟

و الاهم من كده

مش شايف ان اللي خدعهم اول مره و خلاهم انتخبوه بسبب تدينه او فصيح عباراته او ثروته او .....قادر على اعادة الخدعه عشرات المرات بل و تطوير اساليب خداعه؟

دي معركه بين جاهل غلبان متمثله في جزء من الشعب ليس لديه غير العاطفه كوسيله للإختيار و متعلم قادر متمثل في الشخص المنتخب يابو محمد يعني معركه نتيجتها معروفه للجميع

ثانيا

هل لو ارتفعت نسبة الأميين الى 80 او 90 % سيبقى الحال بالكم بدون كيف ايضا و سيتحمل ال 10 % ذنب اختيار خاطئ لغالبيه أميه؟ و سيتحملون ايضا ذنب عدم تعليمهم؟

شكرا

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

هناك شكوى واضحة من بعض الأحزاب الليبرالية الناشئة من أن بعض أعضاء المجلس العسكري في مصر أعطوا إشارات تدل على أنهم غير راغبين في الفكر الليبرالي، واستخلص بعض من تحدثوا مع المجلس أن هناك رائحة صفقة بين المجلس والإخوان. ولكن حتى نكون منصفين، هناك إشارات أخرى قام بها المجلس العسكري قد تساعد الأحزاب الليبرالية، فهل فهم الليبراليون الإشارة؟ فمثلا قام المجلس بفتح منفذ رفح رغم الضغوط الإسرائيلية والأميركية، وبهذا يكون المجلس بطريقة غير مباشرة سحب ورقة فلسطين من يد الإخوان، تلك الورقة التي كانوا يزايدون بها على نظام الرئيس الذي أزيح عن الحكم حسني مبارك. لكنّ الليبراليين لم يفهموا حتى لو كان العسكر لم يقصدوا ذلك. رغم هذه الإشارات المتناقضة فإن مسألة تسليم مصر للإخوان أو مشاركة العسكر الحكم مع الإخوان كان ضمن صفقة عمر سليمان قبل إزاحة مبارك عن الحكم، فلقاءات عمر سليمان مع الإخوان في الفترة من 1 فبراير (شباط) إلى ربما الخامس من فبراير كلها كانت تصب في صفقة يتشارك فيها جماعة 23 يوليو ممثلين بالعسكر في الحكم مع الإخوان المسلمين، وتهميش شباب مصر سواء انطلقوا من الميادين أو من الـ«فيس بوك» أو من المساجد.

في مصر الآن خبر جديد يقول إن عمر سليمان ينتوي أن يرشح نفسه للرئاسة، وأنه سيلقي خطابا يكشف فيه عن ملابسات محاولة اغتياله. أتيحت لي في الفترة من 1997 إلى 2006 تقريبا 6 مقابلات مع السيد عمر سليمان، كان كل لقاء منها يتجاوز ساعة من الزمان، واستمعت إليه وإلى آرائه في ما يخص الحكم في مصر وطبيعته، وتأكد لي من خلال كل هذه اللقاءات أن نائب الرئيس السابق - الذي لا أعرف وضعيته القانونية الآن - ليس ديمقراطيا بأي حال من الأحوال، على الأقل في ما يخصنا نحن القادمين من أطراف مصر، فعمر سليمان لديه إيمان مطلق بنظرية المجتمع المائي النهري، أو نظرية المجتمع الهيدروليكي، أي أن مصر لا يمكن أن تحكم إلا من المركز، أي بحكم مركزي من القاهرة. إذ قال لي: «كما تعلم أن البلدان النهرية لا بد لها من سدود تتحكم في حركة المياه»، وكان ردي يومها: إذا كان الأمر كذلك يا سيدي فلماذا لا تكون عاصمة الدولة في أسوان عند السد العالي؟ هذا يتحكم في الماء، والعاصمة تتحكم في السياسة.

في أول لقاء لي مع الرجل عام 1995 على خلفية مقال كتبته عن جمال مبارك في الـ«كريستيان ساينس مونوتور»، كان الرجل مهذبا، وأدرنا الحوار برمته بالإنجليزية، وتلك كانت رغبتي، لأن في الانزلاق إلى اللغة العربية والعامية المصرية لا بد أن أقول له «يا باشا» و«يا بيه»، فالمصريون لا يقبلون أسماءهم إلا مسبوقة بألقاب في أحاديثهم. وكنت يومها قد قضيت سبع سنوات في أميركا، وكنت شابا، وكنت أرفض هذه الألقاب، أو أحس أن استخدامها أمر من عالم متخلف تجاوزته بعد حصولي على الدكتوراه. بالطبع أدركت في ما بعد أن العالم ليس كذلك. المهم في كل هذا أنني اكتشفت أن عمر سليمان مولود لأسرة تعيش في جبال قنا من الناحية الشرقية إلى جوار مدينة فقط، واكتشفت ذلك عندما قال لأحد المسؤولين إن «فندي بلدياتنا»، وكانت لدي أحاسيس مزعجة من كلمة «بلدياتنا» عندما تقال عن أهل الصعيد في النكات اليومية، «مرة واحد بلدياتنا».. وظننت يومها أن الرجل يستخف بي، ولكن الأمر كان عكس ما توقعت، إذا قال إنه بلدياتي بالفعل، أي من أبناء محافظة قنا. تُرى ما علاقة هذا السرد بالإخوان والعسكر؟

ظني أن العسكر أوكلوا إلى عمر سليمان إيجاد صيغة تنهي الاحتجاجات التي كانت تجوب ميدان التحرير في الفترة من 28 إلى يوم عزل مبارك، وبالفعل دعا سليمان الإخوان وكل من ظنهم فاعلين في الشارع للحوار، وجلس معهم جلسات تفاوض كتلك التي كان يقوم بها مع حماس وفتح أو مع الإسرائيليين، جلسات تهدف إلى صياغة تصور لحل. وظني أن ما توصلت إليه المخابرات العامة كوكيل عن المجلس العسكري هي تلك الصيغة التي يعمل بها المجلس من يومها إلى الآن، صيغة تقول إن الإخوان شركاء في الحكم مع العسكر، ولكن النسب سيحددها دستور يحفظ للجيش حقه وللإخوان حقهم. فكتب جماعة الإخوان التعديلات الدستورية، وكان لهم ما شاءوا، ويبدو أن خلافا دب بين الطرفين في ما بعد، لذا لجأ العسكر إلى صيغة إعلان دستوري جديد يجب الاستفتاء عليه.

ومع ذلك يرفض العسكر تأجيل موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية، ولا يريدون لأي أحزاب أخرى أن تنظم صفوفها، هم يريدون للإخوان أن يكسبوا لأن الإخوان سينفذون الطبخة على غرار ما حدث في تركيا، للجيش موقعه الخاص في الدستور، وللإخوان المناصب التنفيذية في الدولة، ولكن الكلمة الفصل هي للجيش. على غرار علاقة رجب طيب أردوغان بالجيش التركي. الأميركيون يعرفون هذه الصيغة في تركيا ويقبلون بها وأجادوا التعامل معها، وتلك كانت صفقة اللواء عمر سليمان مع الإخوان، وعمر سليمان جنرال كان رئيسا للمخابرات العسكرية قبل أن يتسلم منصب رئيس المخابرات العامة، إذن هو ضمن المجلس أو ضمن القيادات العليا للقوات المسلحة، رغم ما يشاع عن خلاف شخصي بينه وبين المشير طنطاوي.

المهم في كل هذا أنه لا بد للمجلس العسكري أن يفطن إلى أن الطبخة التي تمت بينه وبين الإخوان معروفة للجميع أيا كانت نوعية الخطاب الذي قد يلقيه سامي عنان، أو المشير، أو خطاب عمر سليمان المرتقب. نحن كمصريين لا نقبل أن تسلم مصر للإخوان في صفقة، ولا نقبل أن تفرغ الثورة من مضمونها بهذه الطريقة.

نقلاً عن جريدة الشرق الأوسط

رابط هذا التعليق
شارك

اسمحوا لي اقول رأي انا الخاص ,,

انا كنت بقول الاول ان من له حق الانتخاب هو من معه شهادة محو الامية على اقل تقدير ,,

بس لقيت اننا بكده حنحرم نصف الشعب المصري من اجمل مكتسبات الثورة ,,

حرية الاختيار الحقيقي ونزاهته ,,

ممكن نخلليها الفتره التالية بعد 4 سنوات ونعلن عن ذلك منذ الان

ان 2016 مثلا لن يصوت الا من يحمل شهادة محو الامية على الاقل حتى ده حيشجع الملايين من الاميين انهم يتعلموا القراءة والكتابة ده غير التيارات المختلفة اللي حتشجع الموضوع ده ,,

انما دلوقتي حرام نحرم الملايين دي من فرحة الثورة وفرحة الحرية وفرحة النصر ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ليه ما يتحطش شروط صارمه و دقيقه جدا في الشخص المرشح للرئاسه بحيث اننا نستبعد اي احتمال غير متزن لغالبيه غير مثقفه او مدركه لعواقب الاختيار؟

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

الاولى هي ان الشعب اللي نصف سكانه من الغير متعلمين لو اساء الإختيار و اختار مشعوذ او دجال لرئاسة الجمهوريه بسبب جهله...انت بتقول انه سيقوم بمحاسبة هذا الرئيس بآليات مختلفه و سحب ثقه و ما شابه ثم يقوم بعزله في الانتخابات التاليه....صح؟

طيب

مش شايف ان المواطن الجاهل الغلبان غير مؤهل و لن يستطيع القيام بما تطلبه منه (في الكلام اللي تحته خط فوق ده)؟

و الاهم من كده

مش شايف ان اللي خدعهم اول مره و خلاهم انتخبوه بسبب تدينه او فصيح عباراته او ثروته او .....قادر على اعادة الخدعه عشرات المرات بل و تطوير اساليب خداعه؟

شوف يا مايسترو ، زي ما قال ابو محمد ، الانتخابات الديموقراطية لا تفرق بين شعب جاهل او متخلف او شعب متحضر

وببساطة حتى لو جاءت الانتخابات برئيس غير كفء او بعبيط القرية ، فهذا هو النظام الذي يقطع الطريق على اي ديكتاتورية او تسلط من اي جهة

- طيب نيجي لسؤالك ، اللي لونته باللون الاحمر في مداخلتك اعلاه

لن يستطيع الرئيس المنتخب ان يخدع من انتخبوه ( من الجهلة او العوام او المغيبين ) مرة اخرى ....ليه بقى...؟

لانه عندما انتخبوه في المرة الاولى كانت هناك برنامج انتخابي ووعود تم تقديمها وطرحها للناس ، فإذا وجد المنتخبون ( بكسر الخاء) ان الوضع كما هو ، يعني لا صحة ولا مستشفيات اتعدلت ولا تعليم انصلح حاله ولا رخاء حدث ، ولا رفاهية ونظافة وتطور حدث ، سيكون هؤلاء الجهلة والعامة أشرس عليه من شباب ثورةه 25 يناير ، فلن يستطيع ان يخدع بعض الناس كل الوقت...

- أما اذا ما وجد المنتخبون ان ما تحقق على ارض الواقع هو تقريبا ما تم من اجله انتخاب هذا الشخص فخلاص يبقى كده..تمام حتى لو لم يرضى الطرف الاخر الذي لم ينتخب هذا الرئيس..

- يعني في النهاية يأتي من يأتي طالما برأي الاغلبية وبانتخبات نزيهه ، والميدان موجود والناس موجودة وتأكد انها لو ثارت للمرة الثانية ستكون أشرس بكثير من المرة الأولى....

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

الاولى هي ان الشعب اللي نصف سكانه من الغير متعلمين لو اساء الإختيار و اختار مشعوذ او دجال لرئاسة الجمهوريه بسبب جهله...انت بتقول انه سيقوم بمحاسبة هذا الرئيس بآليات مختلفه و سحب ثقه و ما شابه ثم يقوم بعزله في الانتخابات التاليه....صح؟

طيب

مش شايف ان المواطن الجاهل الغلبان غير مؤهل و لن يستطيع القيام بما تطلبه منه (في الكلام اللي تحته خط فوق ده)؟

و الاهم من كده

مش شايف ان اللي خدعهم اول مره و خلاهم انتخبوه بسبب تدينه او فصيح عباراته او ثروته او .....قادر على اعادة الخدعه عشرات المرات بل و تطوير اساليب خداعه؟

شوف يا مايسترو ، زي ما قال ابو محمد ، الانتخابات الديموقراطية لا تفرق بين شعب جاهل او متخلف او شعب متحضر

وببساطة حتى لو جاءت الانتخابات برئيس غير كفء او بعبيط القرية ، فهذا هو النظام الذي يقطع الطريق على اي ديكتاتورية او تسلط من اي جهة

- طيب نيجي لسؤالك ، اللي لونته باللون الاحمر في مداخلتك اعلاه

لن يستطيع الرئيس المنتخب ان يخدع من انتخبوه ( من الجهلة او العوام او المغيبين ) مرة اخرى ....ليه بقى...؟

لانه عندما انتخبوه في المرة الاولى كانت هناك برنامج انتخابي ووعود تم تقديمها وطرحها للناس ، فإذا وجد المنتخبون ( بكسر الخاء) ان الوضع كما هو ، يعني لا صحة ولا مستشفيات اتعدلت ولا تعليم انصلح حاله ولا رخاء حدث ، ولا رفاهية ونظافة وتطور حدث ، سيكون هؤلاء الجهلة والعامة أشرس عليه من شباب ثورةه 25 يناير ، فلن يستطيع ان يخدع بعض الناس كل الوقت...

- أما اذا ما وجد المنتخبون ان ما تحقق على ارض الواقع هو تقريبا ما تم من اجله انتخاب هذا الشخص فخلاص يبقى كده..تمام حتى لو لم يرضى الطرف الاخر الذي لم ينتخب هذا الرئيس..

- يعني في النهاية يأتي من يأتي طالما برأي الاغلبية وبانتخبات نزيهه ، والميدان موجود والناس موجودة وتأكد انها لو ثارت للمرة الثانية ستكون أشرس بكثير من المرة الأولى....

والله سيناريو جميل يابو ريم و مثالي

بس انا شايف انه سهل الإحتيال عليه و تمديده لعدة فترات رئاسيه يسهل فيها تغيير اراء و وعي الناس

و الله اعلم

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

والله سيناريو جميل يابو ريم و مثالي

بس انا شايف انه سهل الإحتيال عليه و تمديده لعدة فترات رئاسيه يسهل فيها تغيير اراء و وعي الناس

و الله اعلم

مسألة الاحتيال هذه واردة ان تحدث من أي رئيس ولو كان اللي انتخبوه النخبة ايضا ، إذن عامل التحايل متوقع من جميع الرؤساء

اذن متحايل انتخبوه اغلبية كبيرة ، تستطيع هذه الاغلبية الثورة عليه لانهم اغلبية وسينضم اليهم الاقلية النخبة لانهم اساسا ماكانوش عاوزينه bsh:)

افضل من

متحايل انتخبته نخبه قد تكون قليلة وقد لا تستطيع حشد الشعب ( العامة ) لعمل ثورة عليه

شفت بقى سهلة إزاي ،

يالا اديني اربع نقط خضراء ، حلاوة...الحل ده اللي يخليك تنتخب وانت مطمن bv:-

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى المايسترو

ابويا بيسلم عليك يابو محمد و بيقولك واحده واحده عليا و خدني على قد عقلي و النبي :sad:

سلامى للوالد المحترم .. وبلغه إنى صلحت الجرامفون وراصص الاسطوانات ال 78 لفة وحنسمع السلطانة للصبح :) .. يالله بقى شيل التكشيرة اللى فوق دى

عندي نقطتين

الاولى هي ان الشعب اللي نصف سكانه من الغير متعلمين لو اساء الإختيار و اختار مشعوذ او دجال لرئاسة الجمهوريه بسبب جهله...انت بتقول انه سيقوم بمحاسبة هذا الرئيس بآليات مختلفه و سحب ثقه و ما شابه ثم يقوم بعزله في الانتخابات التاليه....صح؟

طيب

مش شايف ان المواطن الجاهل الغلبان غير مؤهل و لن يستطيع القيام بما تطلبه منه (في الكلام اللي تحته خط فوق ده)؟

................

................

ثانيا

هل لو ارتفعت نسبة الأميين الى 80 او 90 % سيبقى الحال بالكم بدون كيف ايضا و سيتحمل ال 10 % ذنب اختيار خاطئ لغالبيه أميه؟ و سيتحملون ايضا ذنب عدم تعليمهم؟

إسمح لى يا مايسترو .. إنت كده محسسنى إن النصف المتعلم اللى بيفهم فى الديموقراطية ومتمكن من أدواتها حيقعد مكبَّر دماغه ومديها طناش وسايب الدجال يدجل وسايب الجهلاء "نايمين فى العسل" ..

هو احنا اتفقنا إن الديموقراطية مسؤولية وليست "شياكة" سياسية ولا لسه ما اتفقناش ؟ ..

إتفقنا إن أحسن طريقة لتعلم الديموقراطية هى ممارستها ، ولا لسه ما تفقناش ؟

إتفقنا إن أحسن تدريب هو اللى بيسموه الفرنجة On the job training ولا لسه ما اتفقناش ؟

جاوبني ... بصلِّي ... قرَّب .. كمان ... قرَّب هنا جنبى .. وهات رأيك على رأيى علشان نوصل لنتيجة ..

فى اقتراح اتقال .. إنه زى ما بنحط شروط للمرشحين (من حيث السن والتعليم) يبقى برضه نحط شروط للناخبين .. تفتكر ده ينفع ؟ .. تفتكر فيه دستور فى العالم بيقصى أفراد الشعب ويحرمهم من ممارسة حقوقهم السياسية على أساس "نحو" الأمية أو الابتدائية ؟ ......

يا مايسترو .. أنا مثلا أعرف سيدات محترمات معاهم أعلى الشهادات (بعد الجامعية) وأساتذة فى الجامعة .. لما بتقابلهم مشكلة بيجروا على مامتهم اللى يادوب بتفك الخط أو حتى ما تعرفش تفكه .. علشان ياخدوا رأيها ويتزودوا بحكمتها ..

خللى بالك يا مايسترو .. مفيش حاجة فى الدنيا دى مثالية ..

إحنا نعمل اللى علينا ، ونشتغل ، ونراجع ، ونصلَّح المايل واحنا شغالين .. إنما لو استنينا لغاية ما كل حاجة تبقى بيرفكت .. يبقى مش حنشتغل خالص مالص ويمكن بالص كمان :give_rose: .. والبديل جاهز .. حكم عسكر تانى .. وآدى عمر سليمان بيسخن (ده لو كان الكلام بصحيح) .. ومقالات بتطلع تتكلم عن صفقات بين العسكر والاخوان ..

وده كلام أنا كنت قلته بعد تنحى مبارك ونشاط البرادعى .. "إن الأمريكان عاجبهم النموذج التركى" .. وكان وقتها التحالف بين البرادعى والاخوان ظاهر (وفيه مواضيع فى مواقع أجنبية بتتكلم عن التحالف ده ، وأكتر من كده ، بتتكلم عن إن البرادعى قدم نفسه للأمريكان كممثل للاخوان .. بس دلوقت الموضوع دخل فى الجد والأمريكان بيتكلموا بشكل رسمى ومباشر مع الاخوان) ..

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...