تقديم بلاغ

هذا هو عطرىفى زجاجتهبوردهبشوكه البرىيناجى يديهامسا بسحريلقى غلائلهيصطفىمس الحرير بالحريرهذا هو عطرىيناعرض الصفحة

والله العظيم.. إننى من أنصار الجنس الناعم واللطيف.. وإننى مستعد لأن أدفع حياتى.. ثمنا للدفاع عن حقهن المشروع فعرض المقال كاملاً

كل الاحترام لشيخنا الطيب شخصًا ومنصبًا. ولكن هناك تعقيبات بسيطة على خطابه الأخير. أولا: فضيلته لم يفرق بين السنة العملية والسنة القولية، حين قال إن ثلاثة أرباع القرآن ستصبح فى مهب الريح لو أغفلنا السنة.  فهذه السنة العملية المتواترة قد تناقلها المسلمون أمة عن أمة كحركات الصلاة وشعائر الحج، ولم ينكرها أحد- فيما أعلم- إلا غلاة القرآنيين. ثانيا: بالنسبة للسنة القولية المباركة، هناك آلاف من الأحاديث النبوية ترشدنا لفضائل الأعمال.  وهذه أيضا لم يتكلم فيها

الحقيقة و متسألينيش ازاي كنت متوقعة عودتك اليومين دول تحديدا و ما استغربتش وجود اسمك بجد افتقدتك رغم اني ما حاولتش اتواصل معاكي او حتى ما كتبتش هنا اني افتقدك كما اذكر اني احتديت عليكي في أحد الموضوعات اللي حسيت فيها بجزء من العنصرية تجاهك حينما تصورت وقتها أنكِ تهاجميننا كمصريين بصراحة من فترة رجعت للموضوع المذكور تحديدا و رأيت كم كنت حادة معك و تمنيت وقتها أن تعودي لأعتذر منكِ و من القلب أهلا بيكي يا همسة في بيت العيلة و بين أهلك و أخوانك في كلام كتييييييييييير حابة نتشا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبابي وأحبتي في الله. قرأت منذ أيام قصة يقال أنها حدثت بالفعل (وإن لم تكن كذلك فهي ذو معى قيم)، القصة قصيرة ورائعة جداً وهادفة جداً وأنا على يقين أنها ستحرك مشاعركم، فارجو أن تتواصلوا معي وترسلوا لي انطباعاتكم بعد قراءتها. بعد 21 سنة من زواجي من امرأة صالحة والحمدلله جاءت فكرة زوجتي في أن أخرج مع امرأة أخرى حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها.. وكم هي تحبك، فلا تدع هذه الأوقات تمر دون أن تتبادلا مشاعر الحب، وبالفعل خرجت مع من أحب، وقد أحسست بريقاً جديداً م