ألم يحن الوقت بعد للإفراج عن الدكتور عمر عبد الرحمن

[tarek hassan]

عمر عبدالرحمن.. الباحث عن الحرية

الشيخ الدكتور :عمر عبد الرحمن العالم الأزهري الضرير

عاد اسم الدكتور عمر عبد الرحمن أمير الجماعة الإسلامية وزعيمها الروحي إلى واجهة الأحداث في الأيام القليلة الماضية بعد أن تقدمت أسرته بطلب إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يحكم البلاد في الوقت الراهن بالتدخل من أجل الإفراج عن الشيخ الكفيف الذي يقضي عقوبة السجن مدى الحياة في سجون الولايات المتحدة.

وشهدت الأيام الماضية أيضا مظاهرات شارك فيها المئات أمام مبنى وزارة الدفاع، للمطالبة بالإفراج عنه بعد قضائه سبعة عشر عامًا تدهورت فيها صحته بشكل كبير وأصبح مقعدا خاصة وأنه عمره قد تجاوز السبعين.

ضحية نظام مبارك

اعتبر منتصر الزيات محامي الجماعات الإسلامية الدكتور عمر عبد الرحمن ضحية لنظام الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك وقال إنه تم القبض عليه في الولايات المتحدة في ظل النظام السابق‏، وتم التضييق عليه بناء علي تعليمات مصرية‏.

وكشف أن الدكتور عمر عبد الرحمن محبوس حاليا بشكل انفرادي وفي حالة صحية حرجة جدا‏،‏ وقال إن رامز كلارك وزير العدل الأمريكي الأسبق محامي الدفاع عن عبد الرحمن أكد أن الإفراج عنه وارد شرط تقديم السلطات المصرية طلبا بذلك"، وأن كلارك جاء إلي مصر منذ فترة وعرض علي المسئولين المصريين وقتها هذا الأمر لكنهم لم يقدموا إجابات‏.

واعتبر البعض أن إطلاق سراح الدكتور عمر عبد الرحمن سينهى الأزمة القائمة بين الإدارة الأمريكية والجماعات الإسلامية المعتدلة، وذلك في ظل دعمه لمبادرة التصالح التي أطلقتها الجماعة الإسلامية منذ عام 1997، خلافا لما يروج له تنظيم القاعدة، وأن الإدارة الأمريكية لم تتحرك إيجابيا خاصة أن الشيخ عمر أيد مبادرة وقف العنف والاتجاه السلمي، مما يعنى أن الإفراج عنه يعطى ثقلا كبيرا لأصحاب التيارات المعتدلة في التعامل مع الغرب.

عقبات أمنية

ولد الدكتور عمر عبد الرحمن بمدينة الجمالية بالدقهلية عام 1938، فقد البصر بعد عشرة أشهر من ولادته، وحصل على الثانوية الأزهرية عام 1960، ثم التحق بكلية أصول الدين بالقاهرة ودرس فيها حتى تخرج منها في عام 1965 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وتم تعيينه في وزارة الأوقاف إماماً لمسجد في إحدى قرى الفيوم، ثم حصل على شهادة الماجستير، وعمل معيداً بالكلية مع استمراره بالخطابة متطوعاً.

في عام 1969، أوقف عن العمل في الكلية وفي أواخر تلك السنة رفعت عنه عقوبة الاستيداع، لكن تم نقله من الجامعة من معيد بها إلى إدارة الأزهر بدون عمل، حتى تم اعتقاله في الثالث عشر من شهر أكتوبر عام 1970 بعد وفاة الرئيس جمال عبد الناصر في سبتمبر من العام نفسه.

بعد الإفراج عنه، واصل عبد الرحمن طلب العلم، فتمكن من الحصول على شهادة "دكتوراه"، وكان موضوعها؛ "موقف القرآن من خصومه كما تصوره سورة التوبة"، وحصل على "رسالة العالمية" بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، إلا أنه مُنع من التعيين حتى صيف عام 1973 حيث استدعته الجامعة وأخبرته عن وجود وظائف شاغرة بكلية البنات وأصول الدين، واختار مدينة أسيوط، ومكث بالكلية أربع سنوات حتى عام 1977، ثم أعير إلى كلية البنات بالرياض بالمملكة العربية السعودية حتى عام 1980، ثم عاد إلى مصر.

اعتقل مرة أخرى في سبتمبر عام 1981 ضمن قرارات التحفظ التي أصدرها الرئيس الراحل أنور السادات، فتمكن من الهرب، حتى تم القبض عليه في أكتوبر 1981 وتمت محاكمته في قضية اغتيال السادات أمام المحكمة العسكرية ومحكمة أمن الدولة العليا، وحصل على البراءة في القضيتين وخرج من المعتقل في الثاني من شهر أكتوبر عام 1984.

سافر إلى الولايات المتحدة ليقيم في ولاية نيوجرسي، واعتقل هناك بتهمة التورط في تفجيرات نيويورك عام 1993 وفي عام 1997 أعلن تأييده لمبادرة وقف العنف التي أعلنتها الجماعة الإسلامية في مصر.

http://www.moheet.co...nid=457556&pg=1

الشيخ الدكتور العالم الأزهري الضرير المحبوس بلا ذنب رغم كل أنواع التعذيب التي تعرض لها في مصر وفي أمريكا

وبما أني قد رأيت الرجل مرة واحدة في حياتي من خلال خطبة جمعة أقول إنه أفضل عالم رأيته في حياتي ولطالما انتظرت اليوم الذي أراه حرا طليقا بعد أن طعن في السن

الشيخ الذي تخلى عنه الجميع

الشيخ الضرير عمر عبدالرحمن الذي تخلى عنه الجميع

نعم بالفعل هذا الرجل الذي صال وجال في كل انحاء العالم يرفع راية الاسلام وينصر دين الله الان في محنة وبين الحياة والموت ولا يجد من امة الاسلام من يتصدى لقضيته

عار عليكي يا امة الاسلام

عار على العلماء وعلى راسهم الدكتور القرضاوي

عار على اتحاد علماء المسلمين

عار منظمة المؤتمر الاسلامي

عار على دعاة ومشايخ الفضائيات وكانت حجكتم من قبل امن الدولة الان لا عذر لاحد لا يتصدى لقضية الشيخ عمر في اي مكان

عار على علماء الازهر

عار على شيخ الازهر

عار على ابناء الحركات الاسلامية وعلى راسها الجماعة الاسلامية والجهاد وجماعة الاخوان المسلمين والتيار السلفي

عار على ابناء الاسلام عموما

عار على كل ناشط حقوقي

عار على منظمات حقوق الانسان

عار على كل شخص في العالم يؤمن بالحرية وحقوق الانسان

عار على امريكا التى تتشدق بحقوق الانسان وقامت بتلفيق تهمة للشيخ بناء على تعليمات من المجرم حسني مبارك وحكمت على الشيخ بموجب قانون لم يستخدم في امريكا منذ الحرب الاهلية منذ 200 سنة وهو يحاسب على النية

والان اين المجلس العسكري من رفع هذا الظلم على هذا الرجل الذي اعتقل ثمانية عشر عاما ظلما

اقول لابناء الدكتور عمر عبدالرحمن قوموا بمظاهرات في كل مكان حتى يرجعوا ابيكم وموتوا من اجل هذه القضية ونحن معكم والله من قبلنا معكم وسينصركم انه نعم المولى ونعم النصير

أرجو من الجميع أن يناشدوا معي كل الجهات المسئولة من أجل الإفراج عنه

تم تعديل 1 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan

[Alshiekh]

با استاذ طارق

عمر عبدالرحمن كان لاجئا فى الولايات المتحدة وسمحت له بالدخول الى اراضيها رغم انه كان مسجلا على قوائم الممنوعين من دخول الولايات المتحدة ( لانه كان زعيما جهاديا وكانت قوافل المجاهدين تحارب الاتحاد السوفيتى فى افغانستان )

الولايات المتحدة اعتبرته مضطهدا فى مصر واعطته حق اللجوء ورفضت تسليمه لمصر حفاظا على حياته وكان حرا يتنقل بين امريكا وكندا وكان يخطب فى عدة مساجد فى نيويورك والتف حوله العديد من المسلمين متشددين وعاديين.

كان رده على " كرم " الولايات المتحدة أن أفتى لأتباعه بتفجير مبنى مركز التجارة العالمى ( أول مرة فى عام 1993 ) وبتدمير الاقتصاد الامريكى والغربى وسرقة بنوكهم وافتى لهم بأن اموال الكفار غنيمة ولاحرج من الحصول عليها باى طريقة ( قابلت واحد مقتنع بهذه الفكرة كان يتاجر فى المسروقات ومقتنع بأن فتوى الشيخ كانت صحيحة ، وكان هذا الشخص كما كان بلقبه اصدقائه " أميرهم " ويفتى لهم ولا يخلو حديثه من قالى الامام ابن تيميه وقال الإمام أحمد وقال الشيخ محمد بن عب\الوهاب وهو فلسطينى الأصل )

وجهت له وتسعة من اتباعه تهم التآمر للإضرار بمصالح الولايات المتحدة.

وبعد تحريات وتحقيقات تم اجراؤها ثبت تورطه فى توجيه اتباعه لمحاربة أمريكا التى آوته وأعطته الأمان ولذا كانت محاكمته وسجنه ( مدى الحياة ) فى الولايات المتحدة وليس مصر.

[tarek hassan]

لقد رأيت الشيخ الدكتور بنفسي رأي العين بعد أن خرج من السجن بريئا بعد مقتل السادات وكان ذلك في خطبة جمعة تحدث فيها عن مؤمن آل فرعون وكان الشيخ يتلوى على المنبر من التعذيب الذي لاقاه على خلفية إتهامه بأنه مفتي تنظيم الجهاد الذي قتل السادات وخرج بريئا في قضيتين وما زلت أتذكر كلامه ولم يكن يقول شيئا غريبا أو فكرا منحرفا أو متطرفا

فهل سمعت حضرتك بنفسك هذه الفتوى فنطمئن إلى أن الأمر حقيقة أنقل إليك يا سيدي استغاثة زوجته أم عمار

لماذا حبس زوجي وشيخي، هل حبس لأنه يحمل سلاحا أو قنبلة، إن تهمة التحريض التي اتهم بها الشيخ هي تهمة عامة فضفاضة يمكن أن توجه لأي داعية أو خطيب إسلامي ينتقد السياسات الأمريكية؟.

ويمضي الشيخ عمر عبد الرحمن عقوبة السجن مدى الحياة بالولايات المتحدة، على خلفية تفجير مركز التجارة العالمي عام 1994، لكنه شكا في الآونة الأخيرة من تدهور صحته، نتيجة الإهمال وعدم الرعاية الصحية، بعد أصيب مؤخرا بسرطان البنكرياس إلى جانب مرضه بالقلب والضغط والسكر والصداع المزمن، ولا يستطيع التحرك إلا على كرسي متحرك.

وانتقد البيان الإدارة الأمريكية التي قال إنها "جعلت الشيخ الضرير يعيش ظلمات بعضها فوق بعض منها ظلمة انطفاء نور عينيه وظلمة الغربة وظلمة السجن وظلمة سوء المعاملة وظلمة الشماتة فيه كعالم مسلم، ولولا نور الأيمان ونور القران في قلبه ما تحمل هذه السنوات العجاف".

وفى نهاية بيانها، طالبت زوجة الشيخ، علماء وأبناء أهل السنة بنبذ الخلافات وتوحيد صفوفهم كما ناشدت الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما أن يتخذ قرارا عادلا بشأن زوجها وأن يصحح أخطاء سلفه جورج بوش.

أعلم أخي الفاضل أنه مسجون في أمريكا ولكن كلامي مبني على هذا التصريح

وقال إن رامز كلارك وزير العدل الأمريكي الأسبق محامي الدفاع عن عبد الرحمن أكد أن الإفراج عنه وارد شرط تقديم السلطات المصرية طلبا بذلك"، وأن كلارك جاء إلي مصر منذ فترة وعرض علي المسئولين المصريين وقتها هذا الأمر لكنهم لم يقدموا إجابات‏.

وما العيب في استشهاده بكلام شيخ الإسلام ابن تيمية أو الإمام أحمد أو الشيخ محمد بن عبد الوهاب

كنت تردد أمامنا وفي خطبك ودروسك ومحاضراتك كلمات شيخ الإسلام ابن تيمية " ما يصنع أعدائي بى .. أنا جنتى وبستانى فى صدري .. إينما رحت فهي معى .. فإن سجنوني ففي سجنى خلوة .. وإن قتلوني ففى قتلي شهادة .

والدكتور ليس فلسطينيا كما تقول حضرتك ولكنه مصري

الجمالية بالدقهلية عام 1938, فقد البصر بعد عشرة أشهر من ولادته, حصل على الثانوية الأزهرية عام1960، ثم التحق بكلية أصول الدين بالقاهرة ودرس فيها حتى تخرج منها في 1965 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وتم تعيينه في وزارة الأوقاف إماماً لمسجد في إحدى قرى الفيوم، ثم حصل على شهادة الماجستير، وعمل معيداً بالكلية مع استمراره بالخطابة متطوعاً.

ولد بمدينة

تم تعديل 1 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan

[tarek hassan]

ما رأيكم فيما يقوله الشيخ عن مبارك ؟

ألم يسبقنا بنحو عشرين أو قل ثلاثين عاما ؟

لقد أبصر وهو الضرير ولقد عمينا ونحن المبصرون

فك الله أسرك أيها الشيخ

وانتقم الله ممن ظلمك

وأدعو الله أن يجزيك خيرا جزاء محنتك منذ أكثر من ثلاثين عاما

مهم جدا لمن يتهم الشيخ ظلما

http://www.facebook....134550976617531

الدكتور عبد عمر عبد الرحمن يحكي عن والده

http://www.facebook....131145183623027

فتواه في القضية الكبرى

http://www.facebook.com/home.php?sk=group_140802705977123

تم تعديل 1 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan

[tarek hassan]

مبادرة إنسانية لشيخ الأزهر للإفراج عن عمر عبد الرحمن

الثلاثاء، 19 أبريل 2011 - 13:08

أطلق الإمام الأكبر، شيخ الأزهر، مبادرة إنسانية للإفراج عن الشيخ عمر عبد الرحمن، باعتباره شيخًا أزهريًا ضريرًا وطاعنًا فى السن، لا يتحمل عذاب السجن فى بلاد غريبة بعيدة، يترافق فيها عذاب السجن مع بعد الأهل والأقارب وانقطاع الصلات بالزملاء والمعارف و.محنة مرضه وشيخوخته

تم تعديل 20 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan

[tarek hassan]

السفارة الأمريكية تعد بالرد على طلب الإفراج عن عمر عبد الرحمن خلال أسبوعين

التقى وفد ضم بعض رموز الجماعة الإسلامية، مثل عصام دربالة وعبود الزمر، بالإضافة إلى أسرة الشيخ عمر عبد الرحمن، مع ممثل للسفارة الأمريكية بالقاهرة، وذلك للمطالبة بإخلاء سبيل الشيخ عمر عبد الرحمن، المحتجز في السجون الأمريكية منذ 1993، بتهمة التورط في تفجيرات بمدينة نيويورك، ووعد ممثل السفارة برفع المطالب إلى الإدارة الأمريكية في واشنطن، والرد عليها خلال أسبوعين، حيث هددت أسرة الشيخ بأن جميع خيارات التصعيد السلمي مفتوحة إذا لم تفِ السفارة بوعدها خلال تلك الفترة، وأكدت أن لديها عددًا من الخيارات في هذا السبيل.

وكان احتشد، اليوم الخميس، حوالي 6 آلاف متظاهر، ينتمي أغلبهم للجماعات الدينية، على بعد أمتار من السفارة الأمريكية بوسط القاهرة، للمطالبة بالإفراج الفوري عن الشيخ عمر عبد الرحمن، المعتقل في سجون الولايات المتحدة منذ سنوات.

من جانبه، أكد عصام دربالة، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، أن وجود الشيخ عمر عبد الرحمن في مصر خلال تلك الفترة يصب في مصلحة البلاد، لأنه سيكون ضمانة قوية لتوطيد العلاقة بين أبناء الشعب، لأنه من أكثر الرافضين للفتنة الطائفية، ودائما ما يوصي بالعدالة والتعاون وصيانة المجتمع، كما أنه في مصلحة أمريكا والغرب، لأنه من أبرز دعاة التواصل الحضاري، بما يمثل ترسيخا للاتجاه الإسلامي الداعي للتواصل مع الحضارة الغربية.

فيما اتفقت كلمتا القيادي الجهادي عبود الزمر، وصفوت عبد الغني، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، على مطالبة شيخ الأزهر بالتدخل، وإصدار بيان يطالب فيه السلطات الأمريكية بالإفراج عن الشيخ عبد الرحمن، بوصفة أحد علماء الأزهر، ومنحه عفوًا صحيًّا. وقال عبد المنعم الشحات، الناطق باسم الدعوة السلفية في الإسكندرية -خلال مداخلة هاتفية تم إذاعتها عبر مكبرت الصوت- إن عبد الرحمن قام بدور كبير في تصحيح مسار الجماعة الإسلامية، وأعرب عن تضامنه معه بحق الإسلام والعلم والسن والمرض، مؤكدًا أن خروجه لن يمثل أي خطر على الولايات المتحدة، حيث إنه في حالة إنسانية لا بد أن تستجيب لها أمريكا التي تزعم الدفاع عن حقوق الإنسان

اللهم فك أسر الشيخ العالم الأزهري المصري الدكتور : عمر عبد الرحمن

تم تعديل 22 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan

[tarek hassan]

مصر تطلب رسميا من إدارة أوباما تسليمها الشيخ عمر عبد الرحمن

خاطبت السلطات المصرية رسميا ولأول مرة إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما لتسليمها الشيخ الضرير عمر عبد الرحمن الزعيم الروحي للجماعة الإسلامية المصرية المسجون فى الولايات المتحدة.

وقال الدكتور عبد الله نجل الشيخ عمر عبد الرحمن لـ"العربية نت" إنه تلقى اتصالا هاتفيا من المستشار بإدارة التعاون الدولى بوزارة العدل المصرية هشام الدرندلى أكد فيه أن الحكومة قامت بمخاطبة إدارة الرئيس الأمريكي أوباما لمطالبتها بإعادة الشيخ عبدالرحمن المسجون فى ولاية نورث كارولينا إلى مصر.

وأكد عبدالله أن الدرندلى طلب منه ضرورة أن يتقدم الشيخ عبد الرحمن بنفسه بطلب مماثل إلى الإدارة الأمريكية يؤكد فيه رغبته فى العودة إلى مصر، موضحا أن سبب طلبه هذا عدم وجود إتفاقية مشتركة لتبادل المحكوم عليهم بين مصر وأمريكا.

فيما أكد نجل الشيخ عبدالرحمن للمستشار الدرندلى أنه يحمل توكيلا من والده يتيح له التصرف باسمه فى أى شأن خاص به، وإنه تقدم بطلب رسمى إلى السفارة الأمريكية للمطالبة بعودة والده إلى مصر حيث تسلمه " بيل " أحد مساعدى السفيرة مارجريت سكوبى.

وأشار ألى أن السفارة أبدت عدم ممانعتها فى تسليمه، مؤكدا أنه طلب من الشيخ عمر عبدالرحمن أثناء تلقيه اتصالا هاتفيا منه من محبسه بأن يتقدم بطلب إلى إدارة السجون الأمريكية يؤكد فيه رغبته في العودة إلى مصر.

وحول توقيت تلك المساعى المصرية الخاصة بالافراج عن الشيخ عبدالرحمن رفض عبد الله الربط بين هذه التطورات الإيجابية، وقيام الأمريكيين بقتل الشيخ أسامة بن لادن الرجل الأول فى تنظيم القاعدة.

وقال الدكتور عبدالله عبدالرحمن أن الرابط الوحيد بين القضيتين هو أن استمرار سجن الشيخ فى أمريكا سيؤدى إلى غضب وسخط عارم بين الرأى العام فى مصر ودول العالم الإسلامى، وسوف يؤكد أن أمريكا لم تكن تهدف محاربة ما يسمى الإرهاب كما كانت تزعم دائما، وإنما كانت تهدف إلى إعلان الحرب على الإسلام كدين يعتنقه مئات الملايين من البشر.

وشدد نجل الشيخ عمر على أن والده لم يكن له أى صلة بما يسمى بالإرهاب، ولم يتورط فى أى عمل يهدد الأمن والإستقرار فى أى بلد من بلاد العالم.

يذكر أن الشيخ عمر عبد الرحمن تم اعتقاله فى أمريكا بتهمة التورط في تفجيرات نيويورك عام 1993 وأخذ أحكاما عدة تقضي بسجنه مدى الحياة.

http://www.alarabiya.../03/147684.html

تم تعديل 5 مايو 2011 بواسطة tarek hassan

[tarek hassan]

خلال استقباله وفدًا من قيادات الجماعة الإسلامية برئاسة الدكتور كرم زهدى والدكتور ناجح إبراهيم فى لقاء يعد الأول من نوعه بين شيخ الأزهر والجماعة الإسلامية، وقال الإمام الاكبر إنه أرسل برقية للرئيس الامريكى باراك أوباما طالبه خلالها بالإفراج عن الدكتور عمر عبدالرحمن المسجون فى الولايات المتحدة باعتباره شيخًا ينتمى إلى المؤسسة الازهرية وأحد أبناء الأزهر الشريف.

من جانبه أشاد ناجح إبراهيم بمبادرة الدكتور أحمد الطيب لعقد مؤتمر يجمع كل التيارات والحركات الإسلامية لجمع الصف وتوحيد الكلمة ونبذ الخلاف بين الحركات الإسلامية.

وأكد أن الجماعة الإسلامية تقر بمرجعية الأزهر ومكانته، مشيرا إلى أن الأمل معقود على الدكتور أحمد الطيب لترشيد أداء وعمل كل التيارات الاسلامية والتى تشرف جميعها بالعمل تحت راية الازهر الشريف. كما أعلن ناجح ابراهيم تفويض الجماعة الإسلامية للازهر كمرجعية للمسلمين داخل مصر وخارجها.

وقال كرم زهدى إن زيارة الجماعة الإسلامية لشيخ الأزهر جاءت دعما لمبادرته توحيد الخطاب الدعوى الإسلامى فى هذه المرحلة بالغة الأهمية التى تمر بها البلاد.

[عادل أبوزيد]

من جانبى و بكل أمانة و برأس بارد أرفض أى دعى للإفراج عن شيخ الإرهاب و العنف عمر عبد الرحمن.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

و لابد أنك إستنتجت موقفى الواضح من الإفراج عن زعيم العنف و الإرهاب عبود الزمر و رفضى الكامل للإحتفاء به إعلاميا.

نشر الكراهية و ثقافة العنف يجب أن يكون شيئا محظورا و لا يجوز التساهل مع هذا الحظر.

[abaomar]

من جانبى و بكل أمانة و برأس بارد أرفض أى دعى للإفراج عن شيخ الإرهاب و العنف عمر عبد الرحمن.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

و لابد أنك إستنتجت موقفى الواضح من الإفراج عن زعيم العنف و الإرهاب عبود الزمر و رفضى الكامل للإحتفاء به إعلاميا.

نشر الكراهية و ثقافة العنف يجب أن يكون شيئا محظورا و لا يجوز التساهل مع هذا الحظر.

السلام عليكم

الاخ الفاضل أ. عادل

هل ينسحب كلامك على رموز الفتنه فى الكنيسه المصريه ام هو قاصر على المسلمين فقط ؟

[tarek hassan]

السلام عليكم

الاخ الفاضل أ. عادل

هل ينسحب كلامك على رموز الفتنه فى الكنيسه المصريه ام هو قاصر على المسلمين فقط ؟

هناك فرق يا أبا عمر الشيخ عمر عبد الرحمن خرج بريئا بحمد الله في كل القضايا التي قدم لها في محاكم مصر ولكن لفقت له قضية في أمريكا ولا أريد أن أتكلم عن غيره في هذا المقام لأن حبي لهذا الرجل فوق الوصف ( في الله طبعا )

يا أستاذ عادل ألا ترضى أن يفرج عن الرجل الضرير المسن العاجز الأزهري العالم المصري كيف ذلك ؟ كيف تقول إنك لا يرق قلبك له مع إني أراك راجل محترم وطيب القلب

[Alshiekh]

من جانبى و بكل أمانة و برأس بارد أرفض أى دعى للإفراج عن شيخ الإرهاب و العنف عمر عبد الرحمن.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

و لابد أنك إستنتجت موقفى الواضح من الإفراج عن زعيم العنف و الإرهاب عبود الزمر و رفضى الكامل للإحتفاء به إعلاميا.

نشر الكراهية و ثقافة العنف يجب أن يكون شيئا محظورا و لا يجوز التساهل مع هذا الحظر.

السلام عليكم

الاخ الفاضل أ. عادل

هل ينسحب كلامك على رموز الفتنه فى الكنيسه المصريه ام هو قاصر على المسلمين فقط ؟

عن نفسي ينسحب على أي إنسان يدعو للفتنة او العنف او التمييز بين البشر بسبب معتقدهم الديني أو السياسي ( خد بالك من السياسي دي يا ابا عمر ) أو اللون أو الجنس أو الحالة الصحية أو السن أو الأصول العرقية.

كل هؤلاء يجب أن يحاسبوا حسابا عسيرا وخصوصا لو كانوا من المشاهير وممن لهم اتباع يسيرون وراءهم ويتدون بأفكارهم.

يتساوى في ذلك كل المصريين وغير المصريين الذين يمكن مقاضاتهم ومحاسبتهم حتى أمام المحاكم الدولية.

ينفع الرد ده يا استاذ أبا عمر؟

[عادل أبوزيد]

أرد د على سؤالك بسؤال من جانبى و أرجو أن ترد على بأمانة و صدق .. هل سمعت أو رأيت أن نقل إليك قيام أى قبطى بتخريب مسجد أو أى قبطى ثتل مسلما أو هجم على المسلمين فى يوم عيدهم و أطلق عليهم النار ؟

هل رأيت قبطيا فى مصر دعى جهارا نهارا على المسلمين بترميل نسائهم و تيتيم أطفالهم ؟؟

[tarek hassan]

طيب يا أستاذ عادل خد الخبر الطازة ده

نصارى يقطعون كورنيش الأسكندرية ويضربون فتاة بمطواة

http://islammemo.cc/.../11/123927.html

مش شرط يا أستاذ : عادل إنهم يعملوا الحاجات اللي حضرتك بتقول عليها دي ممكن يكون هناك تطرف تاني وكتير من قتل أو احتجاز أو اغتصاب أو ... أو .... ولسه الحبل على الجرار

تم تعديل 11 مايو 2011 بواسطة tarek hassan

[abaomar]

أرد د على سؤالك بسؤال من جانبى و أرجو أن ترد على بأمانة و صدق .. هل سمعت أو رأيت أن نقل إليك قيام أى قبطى بتخريب مسجد أو أى قبطى ثتل مسلما أو هجم على المسلمين فى يوم عيدهم و أطلق عليهم النار ؟

هل رأيت قبطيا فى مصر دعى جهارا نهارا على المسلمين بترميل نسائهم و تيتيم أطفالهم ؟؟

السلام عليكم

اخى الفاضل رأيت و سمعت ما هو اسوأ

رأيت من سب دينى و ربى و قرأنى و تهجم على و يريد طردى من مصر كلها بحجه اننى ضيف عليه

تخيل يا أ.عادل اننى ابوعمر الصعيدى المصرى حتى النخاع الذى شرب من مائها و اصيب بالبلهاريسيا :P و عولج منها و الحمد لله و خدم فى الجيش و يدعم الاقتصاد الوطنى بالعمل بالخارج لاكثر من 15 عاما دفعت

فيها ضرائب اكثر من لصوص كثيرين داخل البلد ..

تخيل يجيئ اليوم الذى يريد بيشوى و من لف لفه طردى ممن مصر و يعتبرنى دخيل عليه و مثلى الملايين

رأيت من خطف النساء جهره و استقوى عليهم و قتل منهم ايضا بل إن دم سلوى المذبوحه هى و اطفالها على يد اخوالهم النصارى لم يبرد بعد يا ا.عادل

و الجرائم التى تفضلت بذكرها ناسبا اياها الى من ينتسبون للاسلام تمثل فاعلوها فقط

لكن ما تفعله الكنيسه و رموزها ممنهج تفعله تحت رايه الصليب و تلك المصيبه للاسف .

.

اخى الفاضل محمد

متفق معاك تماما .

تم تعديل 11 مايو 2011 بواسطة abaomar

[doctor ayman]

الشيخ عمر عبد اللرحمن الشيخ المجاهد ومثلهم الاعلي

كيف يحتمي باامريكا وهو يقول انهم الكفار الشياطين ويجب قتالهم

نفس الكلام سمعته زمان في حديث لابوحمزه المصري كان يعيش في انجلترا(لجوء سياسي)ويطلب من اتباعه

قتال الانجليز

انا مش فاهم الناس دس بتفكر باي منطق

[tarek hassan]

عمر عبد الرحمن يطالب السلطات المصرية بالضغط على أمريكا للإفراج عنه

قال الدكتور عبد الله ـ نجل الشيخ عمر عبد الرحمن ـ العالم الإسلامى المحبوس فى السجون الأمريكية منذ 18 عاما، إن والده اتصل بالأسرة هاتفيا، وطلب منهم تشكيل لجنة من المحامين الإسلاميين، تتوجه لوزارة الخارجية المصرية وتقدم لها طلباً للإفراج عنه، لتقدمه وزارة الخارجية المصرية بدورها إلى وزارة الخارجية الأمريكية.

وأضاف عبد الله، خلال المؤتمر الذى نظمته رابطة المحامين الإسلاميين، مساء الخميس، تضامناً مع الدكتور عمر عبد الرحمن وللمطالبة بالإفراج عن المسجونين السياسيين، إن والده أبلغهم بضرورة أن يتوجه وفد من الإسلاميين والمحامين، على رأسهم منتصر الزيات محامى الجماعات الإسلامية، والدكتور عصام دربالة، رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية، إلى المجلس العسكرى، ليخاطب وزير الدفاع الأمريكى ويطالبه بالإفراج عن والده على وجه السرعة.

وأوضح نجل الشيخ عمر عبد الرحمن، أنه لا سبيل أمامهم سوى الضغط على المجلس العسكرى والحكومة المصرية، لاتخاذ خطى سريعة نحو الإفراج عن والده، مؤكداً أنهم سيلجأون للاعتصام الذى سيحددون مكانه وزمانه بعد وقفة احتجاجية سينظمونها الجمعة القادمة 22 يوليو، منددا بما يتعرض له والده من أذى ووسائل بطش وتعذيب وتنكيل به داخل السجون الأمريكية.

وطالب عدد من القانونيين والإسلاميين خلال المؤتمر، المجلس العسكرى والحكومة المصرية، بالتدخل لدى أمريكا من أجل الإفراج عن الشيخ عمر عبد الرحمن، وتسليمه إلى مصر، مؤكدين أن التاريخ لن يغفر لمن يتقاعس عن نصرة الشيخ الأسير، وأن استمرار حبسه فى السجون الأمريكية يعد انتهاكا سافرا لحقوق الإنسان ولأبسط قواعد العدالة الإنسانية، كما طالبوا شيخ الأزهر وعلماء الأمة الإسلامية وهيئة علماء المسلمين ورابطة العالم الإسلامى وجمعيات ومنظمات المجتمع المدنى وحقوق الإنسان العالمية باتخاذ كافة السبل للإفراج الفورى والسريع عن الشيخ.

كما أكدوا ضرورة أن يصدر المجلس العسكرى قراراً بالعفو العام عن كافة المعتقلين والمسجونين السياسيين الذين تم إصدار أحكام عسكرية ضدهم أمام محاكم استثنائية، والإفراج عن 13 مواطناً مصرياً محكوماً عليهم بالإعدام أمام محاكم استثنائية، ومن بينهم 4 محامين محبوسين فى الخارج، ولا يعلم أحد مكانهم، وشددوا على أهمية عدم محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية.

وشارك فى المؤتمر كل من، الدكتور كمال حبيب وكيل كؤسسى حزب السلامة والتنمية والدكتور محمد الصغير أحد مشايخ الأزهر الشريف، ومحمد الدماطى وكيل نقابة المحامين، وممدوح إسماعيل محامى الجماعات الإسلامية وعضو مجلس نقابة المحامين، ومحمد زارع مدير مركز مساعدة السجناء، وعدد كبير من المحامين الإسلاميين.

تم تعديل 15 يوليو 2011 بواسطة tarek hassan

[طارق مصرى]

تحياتى لك أ-طارق حسن على هذا الموضوع المهم , أسأل الله أن يفك أسر الشيخ عمر و جميع المظلمومين