اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

البيان رقم واحد


عمرو

Recommended Posts

وهل هذا منطق يا استاذ عمرو ... يعني أترك الفساد حتى يُصلح نفسه بنفسه دون تدخل من المجتمع ؟ .. فلِمَ بعث الله الرسل إذاً ؟ , ولِمَ نحتاج إلى شرائع وقوانين ؟ ,إذاً كانت أي ظاهرة فاسدة في المجتمع من الممكن أن نتعامل معها بنفس الطريقة ...

ثم , هل معنى أن الشواذ قد كفوا عن المطالبة بحقوقهم أن المشكلة قد حُلت , وأن المجتمع لن يعاني من تبعات سلوكهم ؟ .. وألا يحق لنا أن نتساءل أنه طالما أن الشواذ قد حققوا كل مطالبهم , أن ذلك قد يؤدي إلى ظهور شذوذ من نوع آخر , ويبدأ من يمارسه في المطالبة بحقوقه هو الآخر مستفيداً من تجارب من قبله من شذاذ الآفاق ..

أترى ؟ .. هذا هو ما أرفضه في النظام الديموقراطي وفي دعاوى قبول الآخر , وهي أنها دعاوي للتتعايش مع الفساد , وبدلاً من أن نستأصله نجد المبرر له , ثم نحاول أن نأقلم المجتمع ليتعايش مع الفساد . يعني نجعل الأغلبية هي التي ترضخ لفساد الأقلية .. ثم نقننه حتى يصبح أمراً طبيعياً وينسى الناس أنه فساد ... بل ويستعجب الناس ممن يتعامل معه على أنه فساد

يا أستاذ سي فود في فساد وفي فساد من نوع تاني

في فساد في الحكم وتزوير إرادة الشعب وانتهاك لحقوق الإنسان وإهمال للقضايا الرئيسية في حياتنا كالأمية والبلهارسيا والإستيلاء علي المال العام وهذا مايهمني

وفي فساد من نوع موضوع المثليين أو عبدة الشيطان أو واحد باس واحدة في فيلم وده لايعنيني في شئ وبعتبره تضييع وقت في معارك جانبية لاطائل من ورائها

يجب أن نتعلم من تجارب الأخرين

لو فرضنا جدلا أن العلمانية طبقت بحذافيرها في مصر كما تطبق في أوروبا وأمريكا

ماذا سيحدث

هل سيتحول الشعب المصري عن الإسلام لا

هل سيتحول الشعب المصري لشواذ لا

هل سيتحول الشعب المصري لمدمني خمر لا

لكن سيسود مناخ عام من الحرية في المجتمع بالنسبة لغالبية الشعب وأيضا بالنسبة للشرزمة المنحرفة <_< ليستطيع كل فرد أن يصل إلي أقصي إمكانياته his full potential وبالتالي هذا سيعود علي المجتمع بالنفع ككل

المشكلة يا أستاذ سي فود إنك عايز تستخدم المجتمع كوسيلة تدخلك الجنة حتي لو أدي هذا للإضرار بالمجتمع لأن من وجهة نظرك الغاية نبيلة وتستاهل التضحية لكن أنت برضه ممكن تدخل الجنة من غير فرض أي وصاية علي المجتمع بأنك تصوم وتصلي وتحج وتزكي محدش منعك

طبعا هاتقولي الإسلام مش مجرد عبادات ويجب أن تقرأ سيد قطب وأبو الأعلي المودودي

ونرجع نختلف تاني

يالا ماعلينا

مادام ليك باع طويل في تدريس الطب يبقي أنت أكبر مني بكتير وأنا علشان خاطر فرق السن والseniority هسكت وأجي علي نفسي

تم تعديل بواسطة عمرو

Labor is the only prayer that Nature answers; it is the only prayer that deserves an answer -- good, honest, noble work.

-- Robert Green Ingersoll,

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 104
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

يصلح اخر هذه الامه ما صلح به اولها

اعتقد ان هذا النقاش غير مجدى

الحق واضح و الافك واضح

لنا عبره و مثل فى الخلفاء الراشدين

من لا يعجبه حكم الخلفاء الاربعه من حيث الاهداف و الدوافع

فليس لى ان اتحاور معه

وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ

لقد کفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه

رابط هذا التعليق
شارك

من لا يعجبه حكم الخلفاء الاربعه من حيث الاهداف و الدوافع

فليس لى ان اتحاور معه

طيب وسيادتك مشرفني هنا ليه مادام لاتتحاور معه

وبعدين أنت مش قلت قبل كده إنك هاتختار محاوريك بدقة لأن أنا مش من مستوي سعادتك :D

فعلا ياأستاذ غريب أنا راجل عقلي علي قدي ومعايا دبلون صنايع قسم دجل وشعوذة وأنا أنأي بشخص مثل سعادتك أن يتحاور مع واحد زيي :)

غريب جدا <_<

Labor is the only prayer that Nature answers; it is the only prayer that deserves an answer -- good, honest, noble work.

-- Robert Green Ingersoll,

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور عمرو انت تمثل من الليبراليين ولا العلمانيين طبعا فيه فرق كبير بينهم

لان العلمانية اصلا وليدة من الشيوعية وهي عزل الدين عن الدولة ونظامها

اما الليبراليه هي تطبيق الديمقراطية في نظام الحكم من جهة والاخذ بأليات السوق من جهة اخرى ولا توجد علاقة ابدا بين العلمانية والليبرالية بل يمكن بين العلمانية والشيوعية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبة لموضوع المثليين يا أستاذ سي فوود كان , ومنها الإلتزام بالإحتشام , ومراعاة آداب التواجد في الأماكن العامة .. ويمكن الإطلاع على كتيب وزارة المواصلات الدوري لمعرفة التفاصيل ..  ويشدد على عدم الإتجار أو التعامل في الخمور بكافة أنواعها

اعذرني يا استاذ سيي فوود بس لو بقت نظرتنا موضوعة علي طول الجيبة و السجاير دة اعتقد ان دية سطحية و ملهاش علاقة بحاجات مهم زي الأقتصاد مثلا او تطوير التعليم او الأخذ بنظام ديمقراطي يعني احنا كدة جينا علي الهايفة و اتصدرنا من غير زعل بس دية حاجات مش مهمة زي رفع مستوي معيشة الأنسان المصري مثلا انهي اهم طول الجيبة و السجاير ولا المستوي المعيشي ؟؟؟؟ ys):

رابط هذا التعليق
شارك

يصلح اخر هذه الامه ما صلح به اولها

اعتقد ان هذا النقاش غير مجدى

الحق واضح و الافك واضح

لنا عبره و مثل فى الخلفاء الراشدين

من لا يعجبه حكم الخلفاء الاربعه من حيث الاهداف و الدوافع

فليس لى ان اتحاور معه

طيب يا جماعة الي شايف في نفسة عمر ابن الحطاب او علي او عثمان او ابو بكر يقولنا

و الي شايف الناس الي حوالية هما الناس الي حوالين عمر و علي و عثمان و ابو بكر برضة يدينا خبر

علشان انا بيتيألي دية مثالية زايدة عن اللزوم

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور عمرو انت تمثل من الليبراليين ولا العلمانيين طبعا فيه فرق كبير بينهم

لان العلمانية اصلا وليدة من الشيوعية وهي عزل الدين عن الدولة ونظامها

اما الليبراليه هي تطبيق الديمقراطية في نظام الحكم من جهة والاخذ بأليات السوق من جهة اخرى ولا توجد علاقة ابدا بين العلمانية والليبرالية بل يمكن بين العلمانية والشيوعية

العلمانية ملهاش علاقة بالشيوعية الشيوعية بتنفي الخالق من الأساس (استغفر اللة)

لكن العلمانية بتعترف بالدين لكن بتفصلة عن الدولة

اما اليبرالية فهي حركة مجتمعية ظهرت في اوروبا تحت شعار (دعة يفوت دعة يمر)

اي انها حركة غير متصادمة و متصالحة مع واقعها و ان كانت لب دعوتها هو الديمقراطية و حرية الأنسان و المواطنة

رابط هذا التعليق
شارك

من لا يعجبه حكم الخلفاء الاربعه من حيث الاهداف و الدوافع

فليس لى ان اتحاور معه

طيب وسيادتك مشرفني هنا ليه مادام لاتتحاور معه

يمكن تايه ... مش بيقولوا الغريب اعمي ولو كان بصير ..

حد ياخده من ايده لحسن يخبط في حاجه بالغلط ويكسر الدنيا

فعلا حاجه غريبه الواحد من دول يدخل يتناقش وبعدين يقولك لا مناقشه حاجه كده زي جر الشكل وبس

.....

رابط هذا التعليق
شارك

من باب توجيه الخطاب لمن يحسن الرد والايجاب

الكلام موجه لمن يسمع ويعقل

اما من لا يسمع او لا يعقل فلا نوجه له كلام

رايت فى قناه الجزيره احد الليبراليين العرب او هكذا يسمى نفسه

وكان لقبه النابلسي..كان يقول ان ما هو حادث ى العراق

ليس احتلال بل هو احلال لنظام مكان نظام

وهذا النابلسى بالمناسبه يعيش فى امريكا

نعود و نقول ان حكم الاسلام هو الحق شئنا ام ابينا

ان لم يعجب البعض حكم الخلفاء فربما انهم يستحقون من يحكمهم سواء كان

حسني ام بوش

ان تتولوا يستبدل الله قوما غيركم ثم لا يكونوا امثالكم

وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ

لقد کفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه

رابط هذا التعليق
شارك

حاولت أن أمنع نفسي عن الدخول في هذا الحوار الغريب .. و لكن بصراحة كان كم الاستفزاز و السخرية ضخما لدرجة أعجزعن تحملها ..

الموضوع بداية ما هو الا مجرد طرح مستفز لست أعلم ما الفائدة منه ..؟؟

سبق و أن طرح نفس التصور و لكن كان على العموم ..فلم يختص به اصحاب الطرح الاسلامي أو غيره .. بل كل أدلى بدلوه ..الناصري و الليبرالي و الاسلامي و اليساري ...ألخ

و لكن ما حدث هنا أن صاحب الطرح بدأ بطرح الأسئلة و عزل التيار الاسلامي عن المجتمع و كأنهم فئة شاذة !!

ثم يأتي ليقول و ليأيده البعض أن التيار الاسلامي ليس صاحب الكثرة أو الأغلبية في الشارع المصري و لكن القيود على الأحزاب هي التي تسببت في ذلك ؟؟

و هنا ضحكت كثيرا .. و قلت في نفسي حجة الخايب !! ( أعتذر و لكن لم أجد غير هذه الجملة )

الأحزاب التي لكل منها منبر و جريدة و اعضاء فشلت لماذا ؟؟ لأن القيود كثيرة ؟؟

أم لأنها أحزاب منافقة ؟؟

أم لأنها أرادت أن تتواجد فقط بصفة حزب على حساب كرامتها و مبادئها ؟؟

التوجهات اليسارية و خير من يمثلها حزب التجمع ..

يهاجمون التيار الاسلامي من أقصى يساره لأقصى يمينه ليل نهار .. و لكن يجبنون عن انتقاد السلطة العليا ..لماذا ؟؟

أليس هذا هو النفاق بأم عينه ؟؟

ما يقال عنه يقال عن غيره !!

قد يقول قائل ..هذه هي السياسة.. و أقول ..

فلا داعي اذا لأن ترمي فشل التوجهات الأخرى على القيود ..

التوجهات اليسارية مثلا نمت في الستينات تحت عدة ضغوط ...

الاشتراكية ولدت في عصر القهر و الظلم أيام الملك !!

كل صاحب فكرة اذا ما أراد لها أن تظهر و تنمو ..فالأمر سهل .. و لكن هذا ان كانت الفكرة أصلا جديرة بذلك ..

و لكن ما نراه أن التيارات اليسارية و الليبرالية و القومية أثبتت فشلا غير عادي في جذب المجتمع المصري و العربي بصفة عامة ..لماذا ؟؟

لأننا لم نرى منها خيرا ..

تبقى الفكرة الاسلامية هي الأقوى و الأكثر جذبا .. و سأقولها صراحة لماذا ؟؟

لأنها فكرة لم تجرب بعد .. فكرة ما زالت في طور التطور و النحت ..

فكرة يعول عليها الكثيرون بأنها هي الحل ..

البعض يقول انها عاطفية!!

طيب لماذا يعاب على التيار الاسلامي أنه عاطفي و لقد كان للخطاب الثوري الاشتراكي و الشيوعي و القومي نفس الصبغة و لم يتكلم أحد ؟؟

و حتى من تكلم .. فإنه انتقد هذه النقطة و لم يقول أنهم يستغلون الناس و عواطفهم !!

و حتى و ولو كان ذلك .. هل الناس سذج ؟؟

القانون لا يحمي المغفلين يا سيدي الفاضل!!

ألا تدعي أن النس ليسوا بقصر حتى يأتي من يفرض رقابة عليهم .. اذا لماذا تقول أن الناس ينخدعون بكلام التيار الاسلامي ؟؟

التيار العلماني أو الليبرالي ( و أن كانا في نظري لا يختلفنا كثيرا أو بالأحرى العلمانية جزء من الليبرالية ) لعب هو أيضا على الوتر العاطفي .. عندما أوهم الناس أنهم سيعيشون أحلك أيام حياتهم اذا ما حكمت الشريعة الاسلامية فيهم .. و أنهم سيظلون في ظلام دامس و ليل طويل لا نهار له .. وانه لا فن و اقتصاد و لا سياحة ( على فكرة السياحة هي مصدرالدخل الوحيد للشعوب الفاشلة المتخلفة ) و ان الناس ستكره اليوم الذي ولدت فيه اذا ما أتى أصحاب اللحى و العمائم الى الحكم ( مع أنهم ليسوا كذلك ) و الدليل بعض أعمال الاعلام الهابط !!

لا تجادل و لا تناقش يا أخ علي !!

هذه هي حجتهم ...سبحان الله !!

أليس هذا لعب على العواطف ؟؟

صحيح أن هناك جوانب قد تبدو للبعض و كأنها غامضة .. و لكن أزعم ان هذا عيب آخر في ناقدي الفكرة الاسلامية لأنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء البحثو القراءة ..فلا زالوا يتسكون بكتب الماوردي و غيره في السياسة الشرعية و الأحكام السلطانية !!

لست هنا لأتكلم عن علامات في الفكر الاسلامي الحديث و عن كثير من أفكار التطوير في الخطاب الديني و عن كثير من المجهودات لتطوير النظرة الاسلامية في كثير من قضايا الفن و الاقتصاد و المجتمع و السياسة .. و لكن كل ما أطلبه من ناقدي النظرية الاسلامية هو أن يقرأوا و أن يكفوا عن الفكرة المتحجرة التي بنوها عن الاسلاميين من خلال وسائل الاعلام ..

نعم .. انا شخصيا أعارض نظاما كنظام طالبان ..و أقولها أكثرصراحة أن نظام طالبان لا يصلح لمصر بأي حال من الأحوال .. و نظام طالبان مجرد رؤية من زاوية معينة للحكم في الاسلام .. و لكنها ليست الرؤية الوحيدة و ليست رؤية الاسلام !!

ستتعدد الاجابات حول موقف الاسلام من الديموقراطية و الفن و غيره .. و سيعارضني كثيرون و سيتفق معي آخرون و لكن ما ميز الله به لاسلام هو سعته لكثير من الآراء و الاجتهادات و الرؤى بخصوص أحوال الناس ..

أكثر ما أكره في حياتي هو النظرة الاحادية .. التي لا ترى خيرا في الطرف الآخر و تراه شرا مطلقا ..

للأسف يعاب على التيار الاسلامي هذه الصفة .. و لكن أجد من يعيبون عليه ذلك يقعون في نفس البئر ؟؟

ألا تقرأون ؟؟

ألا تطلعون ؟؟

ام أن صورة طالبان و ايران ( مع أنني أراه نظاما جيدا يحتاج الى بعض التعديل في فكرة ولاية الفقيه و في الفقه الشيعي المتبع هناك ) لا تنفك تغادر أذهانكم يا سادة ؟؟

أنا أعرف أن البعض في الصف الاسلامي يرى أن الديكتاتور العادل هوالحل .. و مع احترامي لهذا الرأي الذي طرحه سيد قطب رحمه الله و لكنه مجرد رأي و ليس الرأي الأوحد !!

و هناك من يرى الديموقراطية حلا جيدا .. لو وضعت في اطار اسلامي لكان فيها خير كثير .. و كثيرون يرون هذا في عصرنا الحالي و أنا من هؤلاء ..

و هناك من يرى الموضوع مجرد ثورة و شعارات و خناقة .. و هؤلاء أنا ضدهم على طول الخط ..

أحب أن أضيف شيئا هاما ..

النس في مصر لا تستطيع أن تعيش تحت حكم اتاتورك جديد .. و لا تحت حكم طالبان .. اوزنوها براحتكم !!

ملحوظة : ضايقتني كثيرا بعض المداخلات التي أقل ما توصف بها أنها سطحية و سخيفة .. كأرقام البيانات و مستشفيات المجانين و السخرية التي لا طائل منها .. و كان الأولى بكاتبيها ان يناقشوا الأفكار المطروحة !!

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

ملحوظة : ضايقتني كثيرا بعض المداخلات التي أقل ما توصف بها أنها سطحية و سخيفة .. كأرقام البيانات و مستشفيات المجانين و السخرية التي لا طائل منها .. و كان الأولى بكاتبيها ان يناقشوا الأفكار المطروحة !!

الموضوع هو موضوع افتراضي والبيانات كذلك

وحيث انها قد ضايقت البعض فلانها زي ما بنقول بالبلدي جت علي العصب .

ومما هو واضح فان الصوره لن تبعدعن طالبان والعراق وايران ومداخلات الاعضاء الوهابيين تثبت ذلك في حال مااذا استولوا علي الحكم .. والسيناريوهات التي لم تعجب حضرتك هي استقراء عما يمكن حدوثه في هذه الحاله ..

ولم يستطيع هؤلاء تقديم اي تصور اخر واراءهم تثبت احتمال حدوث هذاالسيناريو الكارثي في حال وصول المتطرفين للحكم

تم تعديل بواسطة gegi
رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع بداية ما هو الا مجرد طرح مستفز لست أعلم ما الفائدة منه ..؟؟

هي مش كمياء .. ده اسلوب مثل ال brain storming .. للوصول الي صوره عما يمكن حدوثه واحتمالات حدوثه.. حتي جميع الدول تتبع مثل هذا الاسلوب قبل الاقدام علي اتخاذ قرار مصيري للحصول علي اكبر فائده وتفادي حدوث الاضرار ما امكن.

والموضوع يعتبر من اهم الموضوعات في هذا المنتدي علي الاطلاق لانه يضع الجميع امام انفسهم و كذلك صورتهم كما يراها الاخرين .

واللي يشغل عقله ضروري هيستفيد .. مش كده ولا ايه

تم تعديل بواسطة gegi
رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ عمرو بلاش تكبرني كتير قوي كدة .. أنا قلت " ليس بالقليل " .. والعبرة بالكيف وليس بالكم , ونحن هنا نتحاور حول الأفكار بغض النظر عن العمر ..

على أي حال أنا ليس الهدف من كلامي هو إقناعك , هذا آخر شيئ أحلم به , بل هدفي هو تبيان خطأ منهجك , وصواب المنهج الإسلامي بغض النظر عما أصاب التجربة الإسلامية من أخطاء , يتصور البعض أنها أخطاء قاتلة وغير مغفور لها , مثل حادثة هنا أو هناك , أو تصريح هنا أو هناك ... قام الإعلام بتضخيمه , وصب الزيت فوقه , وتصويره على أنه نهاية العالم ..

ولكنها أخطاء كأخطاء أي نظام وليد , لم يكن له خبرة في تنظيم الصفوف , وفي السيطرة على كل من ينتسب إليه , ولذلك فقد تعثر في أوقات , وإتخذ قرارات خاطئة في أوقات , وتم إلصاق تهم باطلة به في أوقات أخرى كثيرة .. عن طريق الدس في صفوفه بعملاء لشتى التوجهات , خارجية وداخلية ..

ومن الإجحاف أن نقارن سلوكيات هذا التنظيم بشكله الحالي الأقرب إلى تنظيمات المقاومة أيام الإحتلال , بسلوكياته إذا ما قدر له أن يصل إلى الحكم , وينظم صفوفه وتبقى له السيطرة التامة على مقدرات الأمور في البلاد , ويكون له قادته المعروفين , وبرنامجه وخططه المرسومة والمعلنة .. وإلتزاماته أمام الناس وباقي الأمم ..

ساعتها ستنقلب الهمجية ( التي نتوهمها) إلى تنظيم , وسينقلب التعصب (المزعوم ) إلى تسامح مشهود , وسينظر الإسلاميين إلى الطائفة الغير مسلمة نظرة مختلفة , فبدلاً من أن ينظروا لهم على أنهم النـِّد , وأنهم الخطر الذي يهدد كيانهم , أوأنهم المنافس الخصيم لهم في دينهم .. سيتم التعامل معهم بنظرة أخرى , على أنهم رعايا الدولة ومن المهم إحتواؤهم بل والدفاع عنهم ضد أي خطر لدعم إستقرار الدولة الوليدة , خاصة أن عنصر التربص تجاه الفئة الغير مسلمة والتوجس من خطرهم المفترض , لن يكون هناك ما يوجبه في حالة ما إذا كانت مقاليد الأمور بيد الإسلاميين , أي عندما يكون لهم المقدرة على إحكام السيطرة على الدولة , وما يجري فيها ..

ويمكن النظر إلى الحالتين , لو تخيلنا سلوك المقاومة في العراق الآن , وما قد تقع فيه من أخطاء وتحركات عشوائية نتيجة عدم تنظيم صفوفها , وبين حال هذه المقاومة إذا ما قدر لها أن ُتخرج الأمريكان , وتتولى هي حكم العراق .. هنا سيكون من الصعب ومن الظلم أن نحكم على تصرفاتها عندما تتقلد مناصب الحكم , بما كانت تفعله أيام كانت مقاومة لا سلطة لها ولا تنظيم ولا إلتزامات ..

وإذاً فهذا المنهج الإسلامي لا خيار لنا غيره , وكما قال بعض المشاركين بأنه المنهج صاحب الأرضية الواسعة في العالم الإسلامي , ولوحدثت بالفعل إنتخابات نزيهة ( مع تشككنا في إحتمال حدوث إنتخابات نزيهة بالمعنى الديني للنزاهة وليس بالمعنى الإصطلاحي الديموقراطي ) , ولكن بإفتراض حدوثها , فبالتأكيد سيكتسح أي منهج آخر ..

لأنك لا تتصور مدى قوة هذا الحزب , أي الحزب الذي يمثل المنهج الإسلامي بكل تياراته, إنه الحزب الوحيد في العالم الذي له في كل شارع مقر أو مقرين , وأعني بها المساجد , ومعنى ذلك أن هذا الحزب لا ينقصه إلا أن ينتفض قادته , وساعتها سيعرف الناس من تلقاء أنفسهم إلى أي مكان يتوجهون لدعم هذا الحزب ..

وهو حزب يستطيع أن يستقطب عناصر كثيرة إليه حتى من خارج مؤيديه , فكثير ممن يتبنون الليبرالية أو اليسارية الآن , كثير منهم إنما يفعل ذلك نتيجة خواء الساحة من قادة حقيقيين , ولكن إذا ما تواجد هؤلاء القادة الإسلاميين وإستتب لهم الحكم , ستجد كثيراً من هؤلاء الليبراليين واليساريين يتحولون 180 درجة إلى دعم هذا الحزب ورجاله ..

لكن المهم من الذي يضمن أن تحدث إنتخابات نزيهة تضمن لهذا الحزب أن يصل إلى الحكم ؟ , إذ أن الإنتخابات النزيهة بالمعنى الإصطلاحي في النظام الديموقراطي لن تضمن ذلك , وهذا الذي يدعونا إلى التشكك في النظام الديموقراطي ورفضه .. وعدم التسليم بأن الديموقراطية كفيلة بأن تأتي بالإسلاميين إلى الحكم ,..

السبب الآخر لتششكنا هو أن هذا التأييد من الشعب ليس مضموناً, ولا ينبغي أن يعوِّل أتباع التيار الإسلامي عليه , إذ أن بلادنا تشهد تحولات جذرية خطيرة , وبدأنا نسمع ما لم نكن نتصور أننا سنسمعه أو نراه في يوم من الأيام .. فما الذي يضمن أن الأمور لن تتطور التطور الذي حدث في الجزائر, والذي أدى إلى نفور الناس من هذا التيار بما تم بثه من إعلام زائف ضده .. فلم ينجح في آخر إنتخابات .. ( مع تحفظنا على صحة النتيجة ) ..

وهذا معناه أن نزاهة الإنتخابات الديموقراطية وحدها , وأعني بذلك النزاهة الإصطلاحية المتعارف عليها ديموقراطياً , والتي لا يُجرَّم فيها الكذب على الخصم لإزاحته عن طريقك , أو ترتيب المكائد له لتنحسر شعبيته , وهذه كلها أساليب يعتبرها النظام الديموقراطي أساليب مشروعة .. ولا تنفي عن الإنتخابات عنصر النزاهة إن حدثت .. هذه النزاهة ليست كفيلة لكي نركن إليها , ونقول لو حدثت إنتخابات نزيهة فسيصل الإسلاميين إلى الحكم ..

إذاً فعلى الإسلاميين بكافة توجهاتهم , وأخص منهم الإخوان المسلمين , أن ينبذوا فكرة الديموقراطية , ولا يقعوا في الفخ المنصوب لهم , فالإنتخابات ليست لعبتهم , والديموقراطية ليست من أصول فكرهم , ولا يتقنون حيلها , ولا يؤمنون بهذه الحيل إن هم أتقنوها , ولا يجب أن يتوهموا أنهم من الممكن أن يصلوا يوماً إلى الحكم عن طريق الإنتخابات ..

بل العكس هو الذي سيحدث , وهو أنه سيتم زرع الأفكار الدخيلة على الفكر الإسلامي للإخوان تدريجياً داخل الجماعة , بحيث يتم تجريد الجماعة من ثوابتها التي أقرها حسن البنا , وصدَّقها ونقحها سيد قطب .. ومعنى ذلك أنه سينفضّ الأصدقاء عنها والمؤيدين , وقد يحدث داخل الجماعة نفسها إنقسامات بين مؤيد لهذه التغييرات ومعارض لها , وكل ذلك لن يكون في صالح الجماعة إذا ما دخلت إنتخابات ديموقراطية ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

على أي حال أنا ليس الهدف من كلامي هو إقناعك , هذا آخر شيئ أحلم به

صدقت فلم تات بشئ يقنع احدا

ساعتها ستنقلب الهمجية ( التي نتوهمها) إلى تنظيم , وسينقلب التعصب (المزعوم ) إلى تسامح مشهود

حلوه دي بقي اوي ..

وهي كمايحدث دائما من تجمع الكوب المكسور من تلقاء نفسه ...

حد فيكم شاف ده بيحصل ..

من الواضح ان النظام قد يصيبه العشوائيه ولكن العشوائيه لا تولد الا مزيدا من العشوائيه ..

بس .. بجد .. عجبتني اوي .. <_< :)

سيتم التعامل معهم بنظرة أخرى على أنهم رعايا من المهم إحتواؤهم بل والدفاع عنهم لدعم إستقرار الدولة الوليدة

طبعا مثل طالبان .. mc:

فما الذي يضمن أن الأمور لن تتطور التطور الذي حدث في الجزائر, والذي أدى إلى نفور الناس من هذه التيار بما تم بثه من إعلام زائف ضده .. فلم ينجح في آخر إنتخابات ( مع تحفظنا على صحة النتيجة )

ايوه صحيح ايه اللي يضمن fsh::

وأخص منهم الإخوان المسلمين , أن ينبذوا فكرة الديموقراطية , ولا يقعوا في الفخ المنصوب لهم , فالإنتخابات ليست لعبتهم , , الديموقراطية ليست من أصول فكرهم

هم لا يؤمنون بها من الاساس .. عمر حد شاف تنظيم ارهابي بيطبق الديمقراطيه cl:

وصدقها سيد قطب ..

مش هو ده برضه اللي كفر شعب مصر وكان بيخطط لتفجير القناطر علشان يموت الملايين ... :D

وقد يحدث داخل الجماعة نفسها إنقسامات بين مؤيد لهذه التغييرات ومعارض لها , وكل ذلك لن يكون في صالح الجماعة إذا ما دخلت إنتخابات ديموقراطية ..

هو لسه هيحدث .. دي فيها انقسامات وشروخ وانهيارات تعدي قطيع من الافيال رايح جاي 100 مره من غير ما حد يحس ..

mf-:

رابط هذا التعليق
شارك

انا اؤكدلك ان الشعب المصري رغم الفقر و المية و كل شيء الا انة لسة بخير و عيبة الوحيد السلبية و صوت الأخوان عالي علشان هما اقوي تيار ساسي لمن دة مش معناة ان مفيش تيارت سياسية اخري لكن الشعب محبط الشعب يشعر ان صوتة لا يصنع فرقا و دة حينتهي لما الناس تتنفس جو جديد جو ديمقراطي

ساعتها حتلتف حول الحزاب

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتور عمرو انت تمثل من الليبراليين ولا العلمانيين طبعا فيه فرق كبير بينهم

لان العلمانية اصلا وليدة من الشيوعية وهي عزل الدين عن الدولة ونظامها

اما الليبراليه هي تطبيق الديمقراطية في نظام الحكم من جهة والاخذ بأليات السوق من جهة اخرى ولا توجد علاقة ابدا بين العلمانية والليبرالية بل يمكن بين العلمانية والشيوعية

العلمانية ملهاش علاقة بالشيوعية الشيوعية بتنفي الخالق من الأساس (استغفر اللة)

لكن العلمانية بتعترف بالدين لكن بتفصلة عن الدولة

اما اليبرالية فهي حركة مجتمعية ظهرت في اوروبا تحت شعار (دعة يفوت دعة يمر)

اي انها حركة غير متصادمة و متصالحة مع واقعها و ان كانت لب دعوتها هو الديمقراطية و حرية الأنسان و المواطنة

يفوت ايه ويمر ايه يمكن قصدق دعه يمر سوف يحي زهذا مبدأ حقبة التجاريين وهي تدعو لمنع اي عوائق للتجارة العالمية والان تدعو لها العولمة واليات السوق وهي احد مبادئ الليبرالية

اما عن العلمانية فهي اساسا فكر شيوعي بحت وماركسي كمان

ولم يعاقب المركسيين في روسيا او اي مكان في العالم من يأمن بالدين بل فقط الغو دعم الدولة له يعني لا يدرس في المدارس ولا تبني الدولة الكنائس ولا تصرف عليها بل المملوك منها للدولة تحول الى اما الى مزارات تاريخية فقط او مدارس او مستشفيات ولا زال حتى الان في مدارس روسيا والدول الشيوعية ممنوع منعا باتا مناقشة اي موضوع متعلق بالدين بين الطلبة او المدرسين ولكن لازال معروف المسلم والمسيحي الارذوكس والمسيحي الكثوليكي بل اكثر من ذلك معروف كل مذهب من هذه الديانات فيها

ولكن الليبرالية تدعو للحرية حتى في الدين فأذا اتفق الجميع على ان الاسلام هو دين الدولة او المصدر الرئيسي للتشريع بها سوف يتخذ به ولن يستطيع احد يعترض على حكم الاغلبية تطبيقا لمبدأ الليبرالية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ عمرو..أعتقد إننا اتقابلنا ع النت.. cl:

خلص الكلام

مش فاكر ;)

ماتقول فين وأنا أقولك صح ولا غلط

Labor is the only prayer that Nature answers; it is the only prayer that deserves an answer -- good, honest, noble work.

-- Robert Green Ingersoll,

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...