اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

# حتى لا تفشل الثورة ، هل يمكن ان ننتبه لهذا الخطأ


Abu Reem

Recommended Posts

لاحظت الفترة الاخيرة في المنتدي وخصوصا بعد نتائج الاستفتاء علي التعديلات في الدستور ، لاحظت اختلاف في الشخصيات

كنت اتابع مجهود بعض الاعضاء في نقل معلومات عن الثورة واخر احداثها وكان هناك مجهود كبير في نقل الوقائع كما تحدث دون تهويل او دون تقليل من حجمها وكان الكل يهدف لمصلحة واحدة وكانا كلنا في صف واحد ولم نكن نسمع اي تبادل للاتهامات بين صفوف الشعب الواحد

لكن بعد الاستفتاء الاخير سقطت بعض الاقنعة ورأينا الاتهامات المتبادلة ورأينا السرعة في نقل الاخبار المسيئة دون تفكير او حتي تمحيص ما يجب نقله وما لا يجب

ولكي اوضح اكثر ما حدث في الصحافة والاعلام وما يحدث بنفس الشكل في المحاورات

رايت ان انقل لكم هذا المقال الرائع لفهمي هويدي ،

واتمني ان نقرأه بعناية والا ننسى بعد قراءته ان نعيد قراءة عنوانه مرة اخرى

وان نتصرف بعدها بما يمليه عليه ضميرنا وبما يحقق للثورة اهدافها ولمصر وحدتها وتقدمها

--------------------------------------------------///--------------------------------------

دعوة لاستعادة روح الثورة2011-03-29

ليس أمامنا خيار. فنحن لا نملك ترف استمرار الانقسام الذي ضرب الإجماع الوطني في مقتل. وإذا لم تستثمر اللحظة التاريخية بمبادرة نستعيد بها روح ثورة 25 يناير، فإننا سنجهض بأيدينا الإنجاز الكبير الذي أعاد مصر إلى التاريخ.

(1)

ليست المشكلة أننا اختلفنا حول التعديلات الدستورية، فذلك أمر طبيعي ومفهوم. ولكن المشكلة أننا فشلنا في إدارة ذلك الاختلاف من ناحية، وأنه من ناحية ثانية تحول إلى خصومة أفضت إلى استقطاب شق الصف الوطني حتى كاد يجعل البلد الواحد بلدين، كل منهما غريب عن الآخر ومتنمر له. وهو المشهد الذي لو تآمر أبالسة الأرض لإخراجه لما أتقنوه بالصورة التي حدثت.

لقد دخلنا مصريين إلى ميدان التحرير بالقاهرة، وفعلها الملايين الذين خرجوا في أنحاء البلاد، حين جلجل صوتهم فى السماوات السبع وهم يطالبون بإسقاط النظام. كان الصوت واحدا والأيدي متشابكة والكتل البشرية متلاحمة، ولكن ذلك كله انفرط بعد نجاح الثورة. إن شئت فقل إننا التقينا على مطلب رفض النظام القديم، لكننا تفرقنا عندما بدأنا خطوات تأسيس النظام الجديد. بما يعني أن الخطر وحدنا والبهجة فرقتنا.

كنا في ميدان التحرير وفي بقية الساحات أمة واحدة. لكننا صرنا بعد الاختيار الأولى أمما شتى. كنا في الميدان مشغولين بالوطن ومهجوسين بحلم استعادته والنهوض به. لكننا صرنا بعد الاستفتاء مشغولين بالقبيلة والطائفة ومهجوسين بتصفية الحسابات والمرارات. الوطنيون الذين كانوا تغيروا، أصبحوا ثوارا ومنتحلين، وعلمانيين وإسلاميين، وأقباطا ومسلمين، و«إخوانا» وسلفيين، ومعتدلين بين كل هؤلاء ومتطرفين.. إلخ. تركنا الحلم ونسينا الوطن. اشتبكنا وتراشقنا فيما بيننا وصار كل منا يهون من شأن الآخر، فيلطخ وجهه ويمزق ثيابه، ويتمنى لو انشقت الأرض وابتلعته.

(2)

الذي يتابع تعليقات الصحف المصرية منذ بداية الأسبوع الحالي، يلاحظ أنها جميعا اشتركت في مناقشة حادث أبرزته صحيفة الأهرام (يوم الجمعة 25/3) وجعلت منه «مانشيت» الصفحة الأولى، وكانت عناوينه كما يلي: جريمة نكراء بصعيد مصر ــ متطرفون يقيمون الحد على أحد المواطنين بقطع إذنه، والعلماء يبرئون الشريعة. وفي الخبر أن نيابة قنا بدأت التحقيق في «حادث مروع يهتز له الضمير الإنساني» شهدته منذ أيام مدينة قنا بصعيد مصر. إذ اقتاد مجموعة من المتطرفين أحد المواطنين الأقباط لإقامة الحد عليه بقطع أذنيه وإحراق شقته وسيارته، عقابا له على اتهامهم له بإقامة علاقة آثمة مع فتاة سيئة السمعة، تقيم بشقة استأجرتها منه.

يوم الأحد 27/3 كان العنوان الرئيسي للصفحة الأولى من جريدة روزاليوسف كالتاليي: دعوة إخوانية لإقامة الخلافة الإسلامية في مصر. وتحت العنوان أن نائبا سابقا من كتلة الإخوان عن مدينة الإسماعيلية حضر حفل زفاف ابنة قيادي إخواني آخر، وألقى كلمة في المناسبة ذكر فيها أن إقامة الخلافة في مصر بداية لأستاذية العالم، بعد تأسيس البيت والمجتمع المسلم على طاعة الله ثم تشكيل الحكومة المسلمة.

في اليوم ذاته ــ الأحد 27/3 ــ صدرت صحيفة العربي الناطقة باسم الحزب الناصري صفحتها الأولى بعنوان كتب بحروف كبيرة على أرضية سوداء يقول: مخاوف من صعود جماعات التكفير، وسؤال المصير يطرح نفسه بقوة: دولة مدنية أم دولة دينية؟ وعلى إحدى الصفحات الداخلية مقال آخر تحت عنوان يتحدث عن أن «غزوة الصناديق أصابت قطار الثورة بالشلل».

قصة غزوة الصناديق باتت معروفة بعد أن مر عليها نحو أسبوعين، وخلاصتها أن أحد الدعاة السلفيين أبدى سروره بالتصويت لصالح التعديلات الدستورية بنسبة 77٪ واعتبر ذلك انتصارا للدين عبر عنه بطريقته وكأنه بذلك كان يرد على الذين قالوا إن معارضي التعديلات يسعون إلى إلغاء المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن دين الدولة هو الإسلام ومبادئ الشريعة مرجعية القانون. (في اليوم التالى اعتذر الرجل عما صدر عنه وقال إنه كان يمزح).

ملاحظاتي على هذه الوقائع التي تتابعت خلال الأيام الأخيرة هي: أنها صدرت عن أفراد. معتوه في قنا، وحالم في الإسماعيلية، وسلفي في الجيزة. وأن عنصر الإثارة فيها شديد الوضوح. فالحادث البشع الذي وقع في قنا اعتبر إقامة للحد، علما بأنه ليس في شريعة الإسلام حد من ذلك القبيل. ولأن الذي قام به شخص أو عدة أشخاص ملتحين فإن التصرف أخذ على الفور بعدا دينيا، ولم يحمل باعتباره من قبيل المشاحنات الخشنة التي يحفل بها صعيد مصر حين يتعلق الأمر بالشرف. وحين لا يكون هناك مثل ذلك الحد، وحين يحتمل أن يكون الدافع إليه غيرة على الشرف بأكثر منه احتكاما إلى الدين فليس مفهوما أن تتهور صحيفة رصينة كالأهرام وتجعل منه عنوانا رئيسيا للصفحة الأولى، في حين أن مكانه الطبيعى خبر في صفحة الحوادث، ليس إقلالا من بشاعة الجريمة ولكن لإعطائه حجمه الطبيعى، ولكي لا يتحول إلى مادة للتهييج والإثارة خصوصا أن المجني عليه قبطي.

هذه الممارسات الفردية حسبت بحسن نية أو بسوئها على التيار الإسلامي في مجمله، دون تمييز بين فصائله المعتدل منها والمتطرف والسلفي والوسطي. حتى صاحبنا الذي تحدث عن الخلافة لم ينشر كلامه منسوبا إلى شخصه، ولكن عنوان الجريدة تحدث عن أنها دعوة إخوانية لإقامة الخلافة في مصر، هكذا مرة واحدة ــ وكانت النتيجة أن التعليقات التي تناولت هذه المواقف وضعت الجميع في سلة واحدة، الصالح مع الطالح والمعتوه مع العقلاء.

لم يقف الأمر عند حد المبالغة فى نشر وتعميم المعلومات السابقة، ولكن الصحف حولت هذه الآراء والمواقف إلى قضايا للمناقشة، استفتت فيها نفرا من المثقفين والشخصيات العامة، وأكثرهم كان جاهزا للصراخ والصياح بالصوت العالي، محذرين من المصيبة التي حدثت والكارثة التي تلوح في الأفق والمصير الأسود الذي يهدد الوطن.

موضوع الدولة المدنية والاختيار بينها وبين الدولة الدينية يطرح في هذا السياق، وكأننا فرغنا من كل ما بين أيدينا من مراحل سابقة ومشاكل عاجلة، ثم تعين علينا أن نقرر من الآن ما إذا كنا نريد دولة دينية أم مدنية، دون أن نتعرف على هوية وحقيقة هذه وتلك. ودون أن نعرف من يكون الوكيل الحصري لأى منهما، وهل ما يصدر عنه آخر كلام فى الموضوع أم أنه يحتمل المراجعة والتصويب؟

الغريب في الأمر أننا بالكاد نحاول وضع أقدامنا على بداية طريق الدولة الديمقراطية التي يتساوى فيها البشر في الحقوق والواجبات. ويحتكم الجميع إلى صندوق الانتخاب، لتكون السلطة فيها للأكثر فوزا برضا الناس. لكن البعض يلح من الآن على وضع شروط ومواصفات للدولة التي لم تولد. استباقا وسعيا إلى حسم ما هو نهائي قبل إنجاز ما هو مرحلي.

(3)

المشهد بهذه الصورة يعيد إنتاج أجواء النظام السابق. حين كان يعبئ الرأي العام ويشيع الخوف والترويع في مختلف الأوساط قبل أي مواجهة سياسية أو معركة انتخابية. ولأن جهاز أمن الدولة اعتبر التيار الإسلامي والإخوان بوجه أخص هو العدو الاستراتيجي، فإن التعبئة الإعلامية المضادة كانت تعمد إلى استثارة العلمانيين وتخويف الأقباط وترويع عامة الناس من خطر التصويت أو إحسان الظن بذلك التيار على جملته.

في هذا الصدد لا مفر من الاعتراف بأن عدم وجود مجتمع مدني حقيقي في مصر، نابع من الناس ومعبر عنهم، أحدث فراغا في المجال العام تولى الإعلام ملأه عبر الصحف والتليفزيون ومواقع الإنترنت. ولابد أن يثير انتباهنا ودهشتنا في ذات الوقت أنه في الوقت الذي كانت فيه كل تلك المنابر مسخرة لحث الناس على التصويت ضد التعديلات الدستورية، إلا أنها فشلت في توجيهها صوب الهدف الذي أرادته. ولا تفسير لذلك سوى أن المناخ الذي أحاط بعملية الاستفتاء أفرز نوعا من الاستقطاب بين أنصار تأييد التعديلات ودعاة رفضها. وهذا الاستقطاب أسهمت فيه التعبئة الإعلامية بقسط معتبر، كما كان لدور المؤسسات الدينية نصيبها الأدنى منه. ساعد على تنامي تلك الأدوار أن التعديلات لم تقدم إلى الناس فلم يتعرفوا على موضوعها. ولكنهم حددوا مواقفهم على أساس الشائعات التي ترددت حولها. إذ قال لي بعض الأصدقاء في الصعيد إن الناس حين علموا أن الكنيسة الأرثوذكسية دعت رعاياها إلى رفض التعديلات، فإن أعدادا غير قليلة سارعت إلى تبني الموقف المعاكس وصوتت بنعم. وحين تردد في بعض الدوائر أن الرافضين يبغون إلغاء المادة الثانية من الدستور، فإن أعدادا كبيرة أيدت التعديلات ليس قبولا بمضمونها ولكن دفاعا عن المادة الثانية. كما أن أعدادا لا يستهان بها أيضا صوتت لصالح التعديلات ليس انحيازا إلى أي من المعسكرين المشتبكين ولكن أملا في أن يؤدي ذلك إلى إعادة الاستقرار إلى المجتمع الذي عانى من الانفلات والفوضى.

(4)

حين تعاركنا فإننا لم ننس الثورة وأهدافها فحسب، ولكننا استهلكنا طاقة المجتمع في التراشق وصرفناه عن الانتباه إلى التحديات الجسام التي تواجهه في سعيه لبناء النظام الجديد الذي ننشده. آية ذلك مثلا أننا في حين ندعى إلى الجدل حول الدولة المدنية أو الدولة الدينية فإننا نصرف انتباه الناس عن أحد أهم متطلبات اللحظة الراهنة، التي تتمثل في إنقاذ البلد من الشلل الاقتصادي الذي يعاني منه، وإطلاق طاقات المجتمع لتدوير آلة الإنتاج بأقصى سرعة لتجنب كارثة اقتصادية تلوح في الأفق.

إن إعلامنا الذي يعبئ الناس للاحتراب الداخلي، لم يكترث بتوقف عجلة الإنتاج، ولم ينتبه إلى أن أسعار السلع الغذائية التي نعتمد على استيرادها بنسبة تزيد على 50٪ زادت في السوق العالمية بمعدلات مخيفة (الذرة 77٪ القمح 75٪ السكر 98٪ فول الصويا 41٪ الزيوت 47٪) ــ في الوقت ذاته تراجعت بدرجات مختلفة إيرادات قناة السويس وتحويلات المصريين في الخارج وإيرادات السياحة وأنشطة المستثمرين الذين لم نكف عن تخويفهم أثناء أحداث الثورة وبعد نجاحها. وإذا تذكرنا أننا نتحدث عن بلد منهوب وخزانة خاوية. فإن مواجهة هذا الوضع بما يبعد شبح الكارثة لها حل واحد: أن نندفع إلى زيادة الإنتاج بكل ما نملك من قوة، كي نستعيد بعضا من العافية الاقتصادية التي تمكننا من الصمود واحتمال الضغوط الاقتصادية التي نتوقعها.

إن العقلاء الذين استعلوا فوق المرارات ولم يجرفهم تيار الانفعال والرغبة في الكيد مطالبون بأن يجلسوا سويا للبحث فى كيفية رد الاعتبار لروح 25 يناير وحول أولويات مسؤوليات المرحلة الدقيقة الراهنة، وإذا لم يفعلوا ذلك فإنهم يخلون الساحة للمجانين والحمقى والمغرضين، الذين لا يقلون خطرا علينا من الثورة المضادة.

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

مقال من عاقل ا/ ابو ريم

واتمنى ان وقعت حادثة هنا او هناك ان يعجل القضاء باجراءات المحاكمة حتى يتضح للناس الجاني وعندها نبدأ ننظر في اثبات او نفي التهم عن ببعض التيارات

اما الافكار فمرحبا بالراي والراي الاخر دون تجريح

ايضا الاخطاء الفردية يجب الا تعمم

يجب الاسراع في تطهير الاعلام من القيادات والاقلام التي يهمها الاعناوين المثيرة بغض النظر ان كانت ضد صلح البلد واستقراره

اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا

رابط هذا التعليق
شارك

من غير ما أقرأ المقال .. ومن خلال كلام حضرتك .. أقدر أقولك أن ما يحدث الان((بعد ان ذهبت الثورة وجاءت الفكره )) أشبه بالبدايه النظريه ((للصراع على السلطه )) بين الجناح الاسلامى ((اخوان سلفيين وسط )) وبين الجناح العلمانى ((ليبيراليين علمانيين يساريين)) .. كل طرف يحاول الدعايه لنفسه .. وفى نفس الوقت تصيد الاخطاء للطرف الاخر ..((الا من رحم ربى .. من يهمه مصلحة مصر أولا .. قبل مصلحة فصيله او حزبه او جماعته))

أرى هذا شئ طبيعى.. رغم ضبابية الاحداث والاخبار المتواتره .. وحالة ((التوهان الحقيقيه )) التى نعيشها فى مصر

أتمنى ان ينتهى هذا الصراع الى ما هو فيه خير لمصر .

مجرد خواطر قد أخطئ فيها بفعل حالة الاندفاع الفكرى ..التى تجتاح عقلى كثيرا بفعل الظروف الملتبسه أمامى !!!!!!

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

لو اقتنع الليبرالين و اليسارين والعلمانين و غيرهم ،،،

إن تنحية الدين من حياة المسلمين ،،،،،، حرث في البحر و إستحالة يحدث

و لو أقتنع الإسلاميين عامة ،، إن الشعب غير مؤهل لإقامة خلافة إسلامية أو دولة إسلامية

لاتفقوا و وجدوا مساحات اتفاق اخري كثيرة

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

مقال من عاقل ا/ ابو ريم

واتمنى ان وقعت حادثة هنا او هناك ان يعجل القضاء باجراءات المحاكمة حتى يتضح للناس الجاني وعندها نبدأ ننظر في اثبات او نفي التهم عن ببعض التيارات

اما الافكار فمرحبا بالراي والراي الاخر دون تجريح

ايضا الاخطاء الفردية يجب الا تعمم

يجب الاسراع في تطهير الاعلام من القيادات والاقلام التي يهمها الاعناوين المثيرة بغض النظر ان كانت ضد صلح البلد واستقراره

ليس فقط الاعلام والصحافة هي التي اتمني ان تتطهر من الاقلام التي تعشق الاثارة وتعمل لمصالح فئة دون فئة بل ايضا اتمنى ان يحدث ذلك في المنتديات والمدونات وصفحات الفيس بوك

فهناك من هم كل كتاباتهم تتجه نحو وجهة واجدة فقط وفي سبيل ذلك تجدهم يسارعون في كتابة كل ما هو مسيئ عن التيارات والفئات الاخري المخالفة لهم وادراجهم كلهم في سلة واحدة ولا يحاولون ابدا البحث عن العوامل المشتركة

بل ان كل هدفهم هو تشويه الاخر

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

من غير ما أقرأ المقال .. ومن خلال كلام حضرتك .. أقدر أقولك أن ما يحدث الان((بعد ان ذهبت الثورة وجاءت الفكره )) أشبه بالبدايه النظريه ((للصراع على السلطه )) بين الجناح الاسلامى ((اخوان سلفيين وسط )) وبين الجناح العلمانى ((ليبيراليين علمانيين يساريين)) .. كل طرف يحاول الدعايه لنفسه .. وفى نفس الوقت تصيد الاخطاء للطرف الاخر ..((الا من رحم ربى .. من يهمه مصلحة مصر أولا .. قبل مصلحة فصيله او حزبه او جماعته))

أرى هذا شئ طبيعى.. رغم ضبابية الاحداث والاخبار المتواتره .. وحالة ((التوهان الحقيقيه )) التى نعيشها فى مصر

أتمنى ان ينتهى هذا الصراع الى ما هو فيه خير لمصر .

مجرد خواطر قد أخطئ فيها بفعل حالة الاندفاع الفكرى ..التى تجتاح عقلى كثيرا بفعل الظروف الملتبسه أمامى !!!!!!

اتمني ان يكون فعلا صراع طبيعي بين الاطراف المختلفة والاهم ام يكون صراع شريف كما نرى ذلك في العالم المتحضر الحقيقي

وباذن الله ينتبه الجميع الي ان مصلحتنا في تقريب اوجه الخلتف بدلا من التركيز علي الاتهامات والمساوئ

وفي النهاية يجب ان نقف جميعا وراء من يختاره الشعب

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

لو اقتنع الليبرالين و اليسارين والعلمانين و غيرهم ،،،

إن تنحية الدين من حياة المسلمين ،،،،،، حرث في البحر و إستحالة يحدث

و لو أقتنع الإسلاميين عامة ،، إن الشعب غير مؤهل لإقامة خلافة إسلامية أو دولة إسلامية

لاتفقوا و وجدوا مساحات اتفاق اخري كثيرة

كلام جميل وكلام معقول مقدرش اقول حاجة عنه

لابد هناك مساحة للتواصل والاتفاق

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...