اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شروط الإقامة في بلاد الغرب


Recommended Posts

و أين هي دولة الإسلام ؟

ما هو موجود الآن دويلات يزعم أصحابها أنها دول إسلامية ... وما هي كذلك ..

فالدول التي لا تحتكم لشرع الله لا تعتبر دول إسلامية ...

والدول التي تحرص على تفتيت دولة الإسلام إلى دويلات متناحرة ووضع حدود وتأشيرات بينها .. لا تعتبر دول إسلامية ...

الدول التي لا يكفي غنيها فقيرها ذل السؤال والجوع .. لا تعتبر دول إسلامية ..

والدول التي تحارب الإلتزام , وتشجع الإنحراف .. لا تعتبر دول إسلامية ..

والدول التي توالي الكافر على المسلم .. لا تعتبر دول إسلامية ..

والدول التي تقترض بالربا , وتتعامل به .. لا تعتبر دول إسلامية ..

وأكبر دولة غير إسلامية .. هي السعودية مع ما تدعيه ظلماً من تطبيق شرع الله .. تليها مصر .. ثم باقي الدويلات التي لا طعم ولا لون لها ..

وحتى تعود دولة الإسلام من جديد , سيظل هناك أموراً كثيرة معلقة لا يمكن البت فيها , ومنها الإقامة في دار الكفر ..

الإسلام دين ودولة , وغياب الدولة يجعل من تطبيق الإسلام كما إكتمل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أمراً عسيراً إن لم يكن مستحيلاً ...

اللهم أرحم سيد قطب رحمة واسعة ...

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد والله اعلم ان مصطلح "دوله اسلاميه" الذى يشير له بعض الفقهاء الآن فى فتاواهم .. لا يقصد به دوله اسلاميه تقيم شرع الله وحدوده ;) بل دوله اسلاميه يعنى عدد المسلمين بها يشكل اغلبيه gt: .. والله اعلم

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

بل دوله اسلاميه يعنى عدد المسلمين بها يشكل اغلبيه

الكم لا يعول عليه كثيراً في ديننا .. هذا هو إعتقادي

وليس هناك ما يسمى " دولة إسلامية " هكذا نكرة وغير معرفة وتوحي بوجود أكثر من دولة .. بل المصطلح الشرعي هو "دولة الإسلام" .. دولة محددة ومعرَّفة وليس هناك دول أخرى غيرها لها نفس الإسم ...

وكان هناك في الماضي أقاليم لم يدخل أهلها في الإسلام وإنما قرروا أن يدفعوا الجزية ويظلوا على دينهم , وهذه كان أغلب سكانها غير مسلمين , ولكنها كانت تابعة لدولة الإسلام تأتمر بأمرها , ولم يحرِّم الفقهاء السكنى بها ..

إذاً فالعبرة ليست بعدد من حولي من المسلمين , ولكن العبرة هي في تحقق شرط وجود دولة الإسلام التي لم تعد موجودة .. ويجب أن نقر بذلك وفي نفس الوقت نرفضه كواقع مفروض علينا ويناقض أصل الدين , أو نقول بأن التحولات العالمية أوجبت أن يكون هناك دول وحدود , وأمم متحدة ...

لأننا لو إحتكمنا للأمم المتحدة ومواثيقها , فلماذا نشغل أنفسنا بالإحتكام إلى الدين ومعرفة حكم الفقهاء في الإقامة في بلاد الغرب ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

يا استاذ سى فود انا لم اقل ان هذا هو راى "ديننا" ;)

انا قلت انى اعتقد انه راى الفقهاء .. ببساطه لانهم لو كانوا يعنون دوله اسلاميه حقا -تطبق الشرع و تراعى حدود الله و غيره- كان هيبقى سهل جدا الرد عليهم بكلماتك "وهى فين الدوله الاسلاميه اصلا" !!

وكلمة "دوله اسلاميه" كانت موجوده بنص الفتوى وليست كلمتى يعنى .. وللدقه هى كانت "بلدا اسلاميا" نكره بردو من غير ادوات تعريف..

وشكرا على التوضيح

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

إن كثيرا من بلدان المسلمين التي كل سكانها مسلمون – ولو بالاسم – أو أغلبهم مسلمون ، أهل الحل والعقد فيها ليسوا بمسلمين بل هم كفار، يحاربون الإسلام وأهله أشد من الكفار الحربيين في الزمن الماضي ، ومثال ذلك الشعوب المسلمة التي يحكمها شيوعيون ملحدون لا يؤمنون بالله ولا برسوله ولا باليوم الآخر ولا بالوحي ، بل يعدون الإيمان بالغيب الذي جاء به الرسول ونزلت به الكتب خرافة يجب محاربتها والقضاء على كل من يعتقدها ، وكذلك العلمانيون الذين يرون أن قوانين البشر أنفع لحياة الناس من القرآن والسنة ، وقلما تخلو من هذين الصنفين بلاد من المسلمين – وإن كانوا في بعض الشعوب لا يجرؤن على الظهور ، لأن ظروفها غير مناسبة لظهورهم – فبماذا نحكم على هذه الشعوب التي يحكمها هؤلاء ؟ أهي بلاد إسلام نظراً لأن كل سكانها منتسبون للإسلام أو أغلبهم ، وإن كان أهل الحل والعقد فيها كفرة يجاهرون بمعاداة الإسلام ، أم هي بلاد كفر نظراً لكون الأحكام التي تنفذ فيها هي أحكام الكفر ، وأهل الحلّ والعقد فيها كفار؟

وتعريف علماء الإسلام لبلاد الإسلام وبلاد الكفر يرجح اعتبارها دار كفر وليست دار إسلام ، فقد قال علاء الدين الكاساني رحمة الله : " إن دار الكفر تصير دار إسلام بظهور أحكام الإسلام فيها ... وإن دار الإسلام تصير دار كفر بظهور أحكام الكفر فيها ".(بدائع الصنائع9/4374)

وقد سألت من علماء هذا العصر رئيس مجلس القضاء الأعلى في المملكة العربية السعودية – سابقاً - الشيخ عبد الله بن حميد رحمه الله عن تعريف بلاد الإسلام وبلاد الكفر فأجاب بما يلي : " نفيدكم أن العبرة بمن كانت له الولاية والحَلّ والعقد والتصرف في البلد ، فإن كان ذلك للمسلمين فهي دولة إسلامية وإن وجد بها كفار ، وإن كان الحلّ والعقد والتصرف والولاية للكفار فتعتبر الدولة كافرة ، وإن كثر فيها المسلمون "(بعث به إليَّ في خطاب خاص برقم 422/1بتاريخ7/3/1401)

وقد ابتلى المسلمون بهذا الوضع الشاذ في كثير من بلدانهم ، ولو طبقنا تعريف علماء المسلمين لبلاد الكفر لما سلم منها إلا القليل وفي ذلك مخاطر عظيمة.

وعلى المسلمين أن يتقوا الله ما استطاعوا في بلدانهم وأن يصبروا على التمسك بدينهم وعلى تنشئة أولادهم عليه حسب قدرتهم ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها .

من مقال للدكتور: عبدالله قارئ الأهدل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...