اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لماذا لم يعبر تصويت محاورات المصريين عن رأى شعب مصر؟؟


Recommended Posts

شوف يا أخ تونسي

في فارق بين اني اقول ان الشعب المصري لم ينضح ديمقراطيا بعد ... يعني أقرر الحقيقة دي .. عشان أغيرها

وبين إني أقول أنه لم ينضج ديمقراطيا بعد .. عشان أبرر لنفسي الديكتاتورية اللي بحكم بيها ..

وأنا قلتها من قبل ... تعلم الديمقراطية يشبه تعلم المشي

لما الطفل بيبتدي يمشي غالبا بيقع

هل معنى ده اني امنعه من المشي عشان ما يقعش ؟

لا طبعا هخليه يمشي بس هاخد بالي منه ...

لو النظام السابق كان جاد فعلا في محاولة نشر ثقافة الديمقراطية ... كان بدأ بعمل انتخابات حرة في الدوائر السياسية السفلى

زي انتخابات المحليات مثلا ...

انتخابات اتحاد الطلاب مثلا

دي انتخابات مش هتأثر على مصير البلد في حاجة ...

ممكن لو عايزين نعلم الناس الديمقراطية صح ... كنا نبدأ بيها ...

مرة والتانية الناس هتبتدي تعرف على أي أساس تختار

ومين هو الأصلح ...

وشوية شوية نرتقي لحد ما تبقى في نتخابات حرة لمجلس الشورى

وبعدها بشوية انتخابات مجلس الشعب

ثم الرئاسة

وهكذا ...

لكن النظام القديم لأنه لا يؤمن أصلا بالديمقراطية كان بيزور كل الانتخابات

لأنه نظام ديكتاتوري لا يؤمن إلا باحتكار الحكم

والديكتاتوريين هما أعدى أعداء الديمقراطية...

مفيش شعب من شعوب العالم تعلم الديمقراطية مرة واحدة يا تونسي.

التعلم دايما بييجي بالخطأ.

اغلط ومن ثم اتعلم من غلطي

وللعلم كتير من الشعب المصري كان مرتاح للحكم الديكتاتوري

لأن الحكم الديكتاتوري بيشيل عن كاهل الشعب مسؤولية التفكير في مصير البلاد

فالناس تريح نفسها وتقولك احنا مالنا ... دي بلدهم هما ...

يعني باختصار الرضا بالحكم الديكتاتوري هو حيلة نفسية للتهرب من مسؤولية المشاركة في مصير البلاد ...

لأن فعلا دي مسؤولية .. مسؤولية كبيرة جدا

أنا اعرف ناس قبل ما يروحوا الاستفتاء ... صلوا صلاة استخارة

جميع شعوب الأرض يمكن أن تعيش في شورى و ديمقراطية

فقط

إذا الشعب يوما أراد الحياة

أو كما قالت الاخت مغتربه ((قولة حق يراد بها باطل))

كان النظام القديم يعاملنا كأنه مستعمر .. فأفسد فينا كل ما يمكن أن يجعلنا ((مستنيرين)) .. فأفسد التعليم .. وافسد الاعلام .. وأفسد الثقافه .. وأفسد بالطبع المناخ السياسى

ولكن تبقى الحقيقه بأن معظمنا لم ينضج سياسيا بشكل كافى ومرضى بعد .. ولا اقول هذا داعيا التراجع للوراء .. بل أقوله راجيا الإستعداد للقادم (( الاهم شأنا ..والاكثر تأثيرا على مستقبل مصر))

شكرا لتواجدك ورأيك الذى جاء بتفاصيل توضح من الصورة أكثر وأكثر:clappingrose:

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 100
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

سؤالك في الجون.... أحب الأسئلة اللي من النوع ده وتفسيري هو:

في مصر على الواقع:

1- الكل شارك في الانتخابات (مسلم مسيحي اخواني عادي مثقف غيرمتعلم....).... وده بنقول عليه عينه غير متجانسة (أي ليست محصورة في عمر معين او ثقافة او بعد مكاني وهكذا)

2- لو سنك كان تقريباً من 19 وحتى 29 فغالباً كان التصويت بلا

3- فئة العمر 29-39 لو صاحب عمل حرفي او خاص ومتزوج غالباً صوت بنعم اما لو كان شغال في الحكومة او غير متزوج فغالباً اختار لا

4- من سن 40 وحتى 60 لو ذكر فغالباً بنعم سواء متزوج او غير، حكومي او خاص....... لو انثى 60% قالوا نعم

5- 60 فيما فوق وبيصرف معاش يادوب يكفي........ نعم.......... اما المرتاح نوعاً ما مادياً ......... فلا

................. ماسبق مجرد تحليل وقد اكون خاطئاً جزئياً او حتى كلياً

اما في المحاورات:

1- معظم المتحاورين ينطبق عليهم وصف العينة المتجانسة (مشتركين معظمهم في الغربة..... ذو ثقافة.... بيعرفو إنترنت ودي متغير مهم..... لديهم وقت كبيييييييير للقراءة والفهم....... )

2- والتجانس ده بيخليه عنده وقت عشان يقرر ويقول.................. لا

تطبيق عملي:

أنا اتغربت وعارف شعور الغربة..... لو كنت لسه بره مصر كنت هقول ....لا

اما الان انا صوت بنعم...... بالرغم من عدم افتناعي التام بها

تحياتي

سقراط

تحليل علمى ممتاز .. أشكر الفاضل "سقراط" عليه

نعم .. لا أعضاء "محاورات المصريين" ، ولا المغتربين يمكن اعتبارهم عينة تمثل "مجموعة" المصريين ..

أود أن أضيف شهادة أنا مسؤول عنها أمام الله ..

كل من حاول أن يقنعنى بتصويت معين كانوا من أنصار "لا" .. على الرغم من أنى لم أصرح بما أنوى ، على عكس إعلانى هنا أنى سأقول نعم للتعديلات ..

لم يحاول أبدا أحد من أنصار "نعم" أن يقنعنى بها .. لم يلق أحد من أنصار "نعم" أى منشور فى سيارتى عند الإشارات .. ولكن أنصار "لا" فعلوا ذلك

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

أنا مش ضليعة في السياسة زي افاضل كتير هنا ومش هجاوب أول سؤال لاني مش هضيف على اللي اتقال.

لكن حابة اقول حاجة على تاني سؤال

لأ طبعا نظيف وسليمان مصدقوش في كلامهم. الديمقراطية دي مهارة. بتيجي بالتدريب ولو وقف التدريب هتروح بالتدريج لحد ماتختفي ونرجع نتعلمها من جديد. مفيش حاجة اسمها شعب مش مستعد للديمقراطية لكن ممكن نقول شعب لسة مبيعرفش يدمقرط (معلش اخترعت فعل جديد عشان خاطر الجملة laugh.gif ). بس أنا مش شايفة المصريين كانو فقدوا المهارة دي ...كل الحكاية إنها كانت عايزة تليين شوية من كتر الركنة والتدريب جاري والتقدم واضح ولسة شوية على الحرفنه.

تحياتي give_rose.gif

تم تعديل بواسطة Damo

" Feed Your Faith and your fears will starve to death "

Unkown~

رابط هذا التعليق
شارك

هل صدق نظيف وعمر سليمان عندما قالوا بان المصريين لم ينضجوا ديموقراطيا بعد؟

ملحوظه: لن أرضى بأى اجابات دبلوماسيه تتوخى الحذر او تؤثر السلامه

لو عايزين نتكلم بجد الكلام فيه شيىء من الصحه مش هنقدر ننكر بالطبع ليس كل المصريين لكن فى قطاع منهم

الديموقراطيه لا يصلح ان تُعَلَم نظرى ليتشربها الانسان لكن يجب ان يخوض غمارها بنفسه و حتى و ان حدثت اخطاء فى البدايه فهى تصحح نفسها بنفسها على طول الطريق

باختصار حتى و ان كان هناك عدم نضوج معالجته بالاغماس و ليس الاقصاء

تحياتى

وانا أضيف على كلامك القيم والواقعى ان هذا القطاع((الغير ناضج سياسيا )) كبير جدا ومؤثر .. وهو من رجح كفة الاستفتاء لتكون بــ نعم

ومعكى قلبا وقالبا بان عدم النضوج هذا ليس سببا للاقصاء .. ولكن فى نفس الوقت علينا ان ننتبه ونعى ونتفهم بان ذلك الاستفتاء وما سيتبعه من انتخابات قريبه هو بمثابة تجارب عمليه لممارسة الديموقراطيه .. قد تخطئ كثيرا وتصيب قليلا .. ولكنها يجب ان تلقى قبولنا واحترامنا مهما كانت

شكرا لمداخلتك القيمه:clappingrose:

يااستاذ تونسي

ازاي بس تقول ان (الغير ناضج سياسيا) هما اللي رجحوا كفة نعم

ده في فرق بين نعم ولا عشره مليون صوت يعني لايوجد مقارنة اصلاً بين الكفتين ولايمكن لشخص ان يحكم علي 14 مليون شخص لم يعرفهم ولاعمره قابلهم بأنهم غير ناضجين سياسياً لمجرد انهم مختلفين معك في الرأي

بالاضافة ان فريق لا اصلاً نصفة علي الاقل مدفوع بدافع ديني وكثير منه من المذعورين من وصول الاسلاميين للحكم لا اكثر

يعني بتحليل بسيط تجد ان فريق (لا) علي الاقل 3/4 منه صوتوا لاسباب غير موضوعية او من (الغير ناضجين سياسياً) سواء من المدفوعين بدافع ديني او الخائفين من حكم الاخوان

هم ليسوا مختلفين معى فى الرأى أخى العزيز .. فقد قمت بالتصويت ب نعـــــــم .. ولدى الشجاعة الادبيه أن أقرر أن تصويتى ب نعـــــم لم يكن عن وعى سياسى كامل .. وفهم عميق لكل أركان المسأله .. فقد تأثرت بأشياء أخرى بعيده عن السياسه.. ولا داعى لذكرها .. ولكن ما أستطيع التأكيد عليه بأن قلبى كان مطمئنا ومستريحا للغايه لذلك الاختيار ب نعــــم

أعترف معك أن عدم النضوج الديموقراطى.. أثر فى التصويت لدى الطرفين.. مؤيدين ورافضين .. وكانت الغلبه فى مواضع كثيره للنزعه الطائفيه لكلا الطرفين .. وهذا كان البديل فى ظل سنه أولى ديموقراطيه

أشكرك على سعة صدرك

مع خالص تحيتى:roseop:

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

أسوأ دعاية لمن قالوا "لا" هى وصفهم لمن قالوا "نعم" بأنهم غير ناضجين سياسيا .. أو جهلة .. أو متخلفين ..

وأسوأ دعاية لمن قالوا "نعم" هى اعتبارهم أن "كل" من قالوا "لا" هم إما فقاقيع من الشباب المغرور .. أو أنهم من فلول العلمانية والليبرالية واليساريين .. أو أنهم قطيع تسوقهم الكنيسة .. أو أنهم من أصحاب الجحيم المخالفين للشريعة الإسلامية

أنا أرفض منطق كل من يتهم أغلبية شعب مصر بالعبط والتخلف والانقياد وراء الإخوان أو السلفيين أو فلول الحزب الوطنى

يا عالم حرام عليكم .. مستكترين علينا الثقة فى النفس التى كانت مرسومة على الوجوه يوم الاستفتاء العظيم ؟ .. إنها وجوه الذين قالوا "نعم" ، والذين قالوا "لا" مدفوعين بالأمل وبحب الوطن ، المقبلين على التجربة الديموقراطية بحماس المحروم

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لنفترض ان الشعب 25% منه مؤهل للديموقراطيه ويستحقها وال 75% الباقيين مش مؤهلين لكن يستحقوها برضو لانهم بنى ادمين ولانها احد السبل لضمان الارتقاء بهم

ياترى نسعى للديموقراطية لشعب زى ده على امل التحول الاكبر تدريجا وبالتقادم للديموقراطية الامثل ولا تحكم على ال 25% بالنفى او الاعتقال وعلى 75% باستمرار الجهل ؟

اتكلم هنا عن اي نوع من الديكتاتورية سواء دسكتاتورية العسكر أو ديكتاتورية النخبة أو الديكتاتورية الدينية

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أود أن أضيف شهادة أنا مسؤول عنها أمام الله ..

كل من حاول أن يقنعنى بتصويت معين كانوا من أنصار "لا" .. على الرغم من أنى لم أصرح بما أنوى ، على عكس إعلانى هنا أنى سأقول نعم للتعديلات ..

لم يحاول أبدا أحد من أنصار "نعم" أن يقنعنى بها .. لم يلق أحد من أنصار "نعم" أى منشور فى سيارتى عند الإشارات .. ولكن أنصار "لا" فعلوا ذلك

لقد حسمها الشارع وعامة الشعب يا استاذ ابو محمد ..ليس عن نضوج سياسى ..ولكن عن رغبة محمومه فى تلمس بشائر الاستقرار .. الى جانب النزعه الطائفيه .. مع وافر الاحترام للنخبة التى قالت نعم عن فهم واقتناع

أنصار ((لا)) كانت مهمتهم صعبه ..لانهم لعبوها ((سياسه)) .. لذا كان من الواضح انهم ذو الصوت والحضور الاعلى فى الاعلام ..ولكن عليهم مستقبلا ان ينزلوا للشارع بشكل اكثر كثافه وتاثير اذا كانوا يرغبون فى التواجد بالبرلمان ((اقصد هنا شباب الثوره))بشكل يعكس مدى دورهم وتضحياتهم

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

لكن ممكن نقول شعب لسة مبيعرفش يدمقرط (معلش اخترعت فعل جديد عشان خاطر الجملة laugh.gif ). بس أنا مش شايفة المصريين كانو فقدوا المهارة دي ...كل الحكاية إنها كانت عايزة تليين شوية من كتر الركنة والتدريب جاري والتقدم واضح ولسة شوية على الحرفنه.

تحياتي give_rose.gif

دمقرط .. دمقرطاَ .. فهو مدمقرط:loll: .. الكلمه دى جديده مع الاعتذار لحماده سلطان:)

تعبيرك البسيط والعامى بمثال طريف يدل على وعى وفهم للوضع القائم .. احنا فعلا فى مرحلة التليين .. او ممكن نقول اننا يدوب بدأنا نسير بعربة الديموقراطيه على السرعه الاولى وان شاء الله عن قريب نفتح عالرابع:recklessdrive:

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

أود أن أضيف شهادة أنا مسؤول عنها أمام الله ..

كل من حاول أن يقنعنى بتصويت معين كانوا من أنصار "لا" .. على الرغم من أنى لم أصرح بما أنوى ، على عكس إعلانى هنا أنى سأقول نعم للتعديلات ..

لم يحاول أبدا أحد من أنصار "نعم" أن يقنعنى بها .. لم يلق أحد من أنصار "نعم" أى منشور فى سيارتى عند الإشارات .. ولكن أنصار "لا" فعلوا ذلك

لقد حسمها الشارع وعامة الشعب يا استاذ ابو محمد ..ليس عن نضوج سياسى ..ولكن عن رغبة محمومه فى تلمس بشائر الاستقرار .. الى جانب النزعه الطائفيه .. مع وافر الاحترام للنخبة التى قالت نعم عن فهم واقتناع

أنصار ((لا)) كانت مهمتهم صعبه ..لانهم لعبوها ((سياسه)) .. لذا كان من الواضح انهم ذو الصوت والحضور الاعلى فى الاعلام ..ولكن عليهم مستقبلا ان ينزلوا للشارع بشكل اكثر كثافه وتاثير اذا كانوا يرغبون فى التواجد بالبرلمان ((اقصد هنا شباب الثوره))بشكل يعكس مدى دورهم وتضحياتهم

أستاذ "تونسى"

حضرتك قلت : "لقد حسمها الشارع وعامة الشعب يا استاذ ابو محمد ..ليس عن نضوج سياسى ..ولكن عن رغبة محمومه فى تلمس بشائر الاستقرار .. الى جانب النزعه الطائفيه" .. أوافقك لو كنت قد أكملت : "وأيضا نفورا من الديكتاتورية الجديدة"

فى هذا الاستفتاء أدلى أكثر من 18 مليون بأصواتهم .. ولم يكف الوقت للبقية .. وأعتقد أن لجنة الانتخابات ستأخذ هذا فى الاعتبار فى الانتخابات البرلمانية والرئاسية والاستفتاء على الدستور الجديد .. أعتقد أن التصويت فى المستقبل سيكون على أكثر من مرحلة

الصامتون قادمون .. وسيظهر الحجم الحقيقى لكل فصيل

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أسوأ دعاية لمن قالوا "لا" هى وصفهم لمن قالوا "نعم" بأنهم غير ناضجين سياسيا .. أو جهلة .. أو متخلفين ..

[

وأسوأ دعاية لمن قالوا "نعم" هى اعتبارهم أن "كل" من قالوا "لا" هم إما فقاقيع من الشباب المغرور .. أو أنهم من فلول العلمانية والليبرالية واليساريين .. أو أنهم قطيع تسوقهم الكنيسة .. أو أنهم من أصحاب الجحيم المخالفين للشريعة الإسلامية

أنا أرفض منطق كل من يتهم أغلبية شعب مصر بالعبط والتخلف والانقياد وراء الإخوان أو السلفيين أو فلول الحزب الوطنى

يا عالم حرام عليكم .. مستكترين علينا الثقة فى النفس التى كانت مرسومة على الوجوه يوم الاستفتاء العظيم ؟ .. إنها وجوه الذين قالوا "نعم" ، والذين قالوا "لا" مدفوعين بالأمل وبحب الوطن ، المقبلين على التجربة الديموقراطية بحماس المحروم

عن نفسى قمت بالتصويت ب نعــــــــــــــــــــــــــــــــــم .. ومع ذلك رأيى ((مع الاحترام لرأيكم)) أن كثيرين جدا لم يكن لديهم وعى سياسى ((من الجانبين)).. الى جانب الطائفيه التى ظهرت ((من الجانبين))

انا لم أتهم أغلبية شعب مصر بالعبط والتخلف والانقياد وراء الإخوان أو السلفيين أو فلول الحزب الوطنى:protest: .. بل اكررها .. هو شعب عظيم عظيم عظيم .. ما قلته فقط انه يفتقد الى النضوج السياسى ..أخمن أنك تقصد أحد غيرى اخى الفاضل ابو محمد

لاجدال ان يوم الاستفتاء كان عرس للحريه ومتنفس لها .. وسعدنا به جميعا واستبشرنا خير .. ((ومش مستكترين الفرحه دى علينا او على غيرنا)).. فقط .. نحاول تحليل المشهد بعد أن ذهبت السكره وجاءت الفكره:unsure:

مع خالص تقديرى لحضرتك

:give_rose:

تم تعديل بواسطة التونسى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ "تونسي"

ممكن تفهمنا ماذا يعني مصطلح (غير ناضجين سياسيا) من وجهة نظرك ؟

لأنني اشعر ان كل شخص يتكلم عنه بطريقة غير الاخر وكل منا يقصد به شئ مختلف

رابط هذا التعليق
شارك

لنفترض ان الشعب 25% منه مؤهل للديموقراطيه ويستحقها وال 75% الباقيين مش مؤهلين لكن يستحقوها برضو لانهم بنى ادمين ولانها احد السبل لضمان الارتقاء بهم

ياترى نسعى للديموقراطية لشعب زى ده على امل التحول الاكبر تدريجا وبالتقادم للديموقراطية الامثل ولا تحكم على ال 25% بالنفى او الاعتقال وعلى 75% باستمرار الجهل ؟

اتكلم هنا عن اي نوع من الديكتاتورية.. سواء ديكتاتورية العسكر.. أو ديكتاتورية النخبة.. أو الديكتاتورية الدينية

جميل جدا اخر سطر فى مداخلتك .. لقد أنرت ..ولخصت لى.. ما كان عقلى يحاول بلورته .. شكرا لك واجب :clappingrose: .. نحن فعلا فى مهب كل تلك الانواع من الدكتاتوريه .. تخلصنا ((ولو مؤقتا)) من دكتاتورية العسكر..ويترصدنا ويستهدفتا حاليا النوعين الاخرين ..ديكتاتورية النخبه ((التى نعتها الاستاذ ابو محمد بالديكتاتوريون الجديده )) .. والديكتاتورية الدينيه ((الاخوان والسلفيين )) .. والخلاص فى رايى يأتى وينبع من مدى نمو الوعى السياسى للشعب.. الذى سينقذه من براثن الديكتاتوريه .. ويلقي به بأحضان الديموقراطيه

تم تعديل بواسطة التونسى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ "تونسي"

ممكن تفهمنا ماذا يعني مصطلح (غير ناضجين سياسيا) من وجهة نظرك ؟

لأنني اشعر ان كل شخص يتكلم عنه بطريقة غير الاخر وكل منا يقصد به شئ مختلف

ببساطه .. ال ((غير ناضجين سياسيا)) هم من قاموا بالتصويت ((سواء بــ نعم أو لا)) من منطلق غير سياسى.. وعدم اقتناع كامل وواعى بالراى السياسى الذى قاموا بالتصويت له ..متأثرين بعوامل اخرى محيطه ..اجتماعيه ودينيه واقتصاديه ..وذلك بشكل بعيد كل البعد عن العامل السياسى.. ذو الاولويه فى الاختيار

أنفع منظر سياسى smk:

تم تعديل بواسطة التونسى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

تسمحولى اشارك معاكم فى هذا الحوار واللى دفعنى انى اكتب هنا لانى لقيت ناس كتير واعيه وفاهمه صح ومتحضره

انا مسيحيه تمام وقلت فى الاستفتاء لا مش عشان ناس كتير حواليا قالت لا ولا عشان ساويرس او البرادعى او عمر موسى او كتيييير قالوا برضه لا لكن عشان بعد 25 يناير كنت بحلم بمصر جديده وجميله بدستور جديد وشعب ديموقراطى جديد وحياه جديده بعيد عن خداع النظام اللى فات اللى ضحك علينا كلنا مسيحى مسلم ضحك بجد على كل المصريين كنت بحلم بديموقراطيه بجد بدون تزيف او خداع كنت بحلم انى ابطل احلم انى اهاجر بره لكن العكس ان اللى بره يحلم يهاجر لهنا

تسمحلى اقولكم ان حصل تزييف فى الاستفتاء وارجوكم قبل هجوم اى حد هاحاول انزل الفيديو اللى على اليوتيوب اللى بياكد كلامى

بس انا بقى اللى نفسى اسال سوال نسبة الاستفتاء ان 33% بس هما اللى قالوا لا يعنى 4 مليون هل ده يعقل

طب تعالوا نحسبها لو المسيحين زى ماكل الناس عارفه قالت لا ودول مش قليلين اوى يعدوا ال10 مليون لو قلنا 3 مليون بس منهم قالوا لا مافيش غير مليون بس من 80% مليون قالوا لا برضه انا مش عارفه انا بفكر معاكم

اما سوال الشعب غير مستعد للديموقراطيه فاللاسف جزء كبير جدا منه الغير متعلمين والبلطجيه والعمال البسطاء غير مستعدين للديموقراطيه حتى الان واتفرجوا للى حصل مع دكتور البرادعى هل الديموقراطيه تقول اننا نضرب واحد حتى لو مش متفقين معاه ولا الشعب المصرى الغلبان سهل يتشحن

ياريت اللى مايعجبوش كلامى يكتفى انه يدوس على علامة ناقص جنب موضوعى وساعتها هامتنع عن الكلام فى هذا التوبك مره اخرى

(( مبارك شعب مصر ))

رابط هذا التعليق
شارك

استاذة Emy eldery

الفديو المنشور يخص استفتاء عام 2007

ويلاحظ فروق عديدة في ورقات الاستفتاء التي تم تزويرها، وبين الورقة التي يتم التصويت عليها في الاستفتاء الحالي، حيث انها مجمعة كدفتر أو ككتاب، فيما كانت ورقة التعديل الحالي مزدوجة، إضافة إلى أن الورقة القديمة تبدأ من ناحية اليسار في الفيديو على عكس الورقة الحالية.

http://www.masrawy.com/news/egypt/politics/2011/march/19/video_vote.aspx

طب تعالوا نحسبها لو المسيحين زى ماكل الناس عارفه قالت لا ودول مش قليلين اوى يعدوا ال10 مليون لو قلنا 3 مليون بس منهم قالوا لا مافيش غير مليون بس من 80% مليون قالوا لا برضه انا مش عارفه انا بفكر معاكم

ثانياً عدد المسيحيين في مصر لايتجاوز في احسن الاحوال الـ 5 ملايين بل هم اقل من ذلك ويمتلكون حوالي 3 مليون صوت انتخابي

وكان من مزايا هذا الاستفتاء ان وضح حجم المسيحيين في مصر لأن هذا الرقم كان يتم تضخيمة دائماً لأغراض سياسية

وهذه هي نسبة المسيحيين في كل التعددات التي جرت في تاريخ مصر وبعضها برئاسة اقباط وبعضها تحت اشراف انجليز لايعقل انهم كانوا يجاملون المسلمين

1- إحصاء عام 1897م: والذي جرى بمعرفة وإشراف الاحتلال البريطاني ليتعرف على التركيبة الحقيقية للمجتمع المصري، وأشرف على عملية الإحصاء المستشار المالي البريطاني مستر ألبرت بوانه، وساعد في متابعة العملية مفتشو وزارتي المالية والداخلية، وكانوا من الإنجليز أيضًا، وكانت نتائجه كالتالي:

بلغ مجموع سكان مصر (9.734.405) نسمة، وبلغ عدد المسلمين (8.977.702) أي بنسبة 92.22 % والباقي من المسيحيين واليهود.

وبلغ عدد المسيحيين الأرثوذكس (592.347) بنسبة 6.08%، والبروتستانت (12.507) بنسبة 0.12%، والكاثوليك (4.620) بنسبة 0.047% أي أن نسبة المسيحيين جميعًا بلغت 6.26%.

2- إحصاء عام 1907م: بلغ مجموع السكان 11.189.978، وارتفع عدد المسيحيين من جميع المذاهب بما فيهم الأقباط الأرثوذكس إلى 888.692 أي بنسبة 7.94 %، ومدير الإحصاء في ذلك العام‏‏ كان فرنسيًّا.

3- إحصاء عام 1917م: أجرى التعداد الثالث تحت إشراف مستر كريج وهو إنجليزي، والدكتور ليفي وهو إنجليزي يهودي، وبلغت جملة السكان 12.718.255، منهم 1.026.115 من غير المسلمين أي بنسبة 8.06 %.

4- إحصاء عام 1927م: التعداد الرابع أشرف عليه مستر كريج أيضًا، ورئيس مصلحة الإحصاء آنذاك حنين بك حنين، وهو مسيحي أرثوذكسي، وبلغت جملة السكان 14.177.864 منهم 1.181.910 من غير المسلمين، أي أن نسبة جميع الطوائف المسيحية واليهود بلغت 8.33 %.

ويلاحظ الآتي:

• الارتفاع الطفيف في نسبة غير المسلمين لم يكن سببه ارتفاعًا مفاجئًا في أعداد الأقباط المصريين، وإنما كانت نتيجة لإدخال أفراد جيش الاحتلال البريطاني وعائلاتهم في التعداد، إلى جانب آخرين من الأجانب الأرمن واليونانيين الذين تمصروا بعد إلغاء الحماية علي مصر، وفضلًا عن هؤلاء وهؤلاء فإن ظروف الحرب العالمية الأولى ‏(1914‏ـ‏1919)‏ دفعت أعدادًا من الأجانب إلى الهجرة إلى مصر؛ الأمر الذي كان له دوره في زيادة نسبة المسيحيين.

• ملاحظة ارتفاع عدد الكاثوليك من 4.620 في التعداد الأول إلى 24.015 لترتفع نسبتهم إلى 0.17%، والبروتستانت من 12.507 إلى 61.080 نسمة لترتفع نسبتهم إلى 0.43%، أي أن نسبة البروتستانت زادت ثلاث مرات ونصف تقريبًا.

5- إحصاء عام 1937م: جرى تحت إشراف نفس الفريق السابق، وجاءت نتائجه كتالي:

بلغ إجمالي السكان 15.920694، وبلغ إجمالي عدد المسيحيين 1.303970 بنسبة بلغت 8.1%.

والملاحظ فيه أيضًا استمرار ارتفاع نسبة كل من الكاثوليك لتصل إلى 0.45%، والبروتستانت لتصل إلى 0.54%.

6- إحصاء عام 1947م: ‏ جرى تحت إشراف مستر كريج أيضًا، وبلغ إجمالي عدد السكان 18.966767، وإجمالي عدد المسيحيين 1.501635 بنسبة بلغت 7.9%( 3).

وأهمية هذا الاستعراض يكمن في أنه يستبعد تمامًا شبهة التلاعب في النتائج التي حددت نسب المسلمين والمسيحيين في مصر‏، إذ أن المشرفين جميعًا على تلك التعدادات لم يكن من بينهم مسلم، أو حتى من يمكن أن يتهم بمحاباة المسلمين.‏

ولما كانت هذه النسب ظلت مستقرة وشبه ثابتة طوال الأعوام الستين السابقة، فإذا استبعدنا الأجانب من الذين لم يدخلوا في الإحصاء الأول، والذين نزحوا من مصر تباعًا بعد ثورة 1952م والعدوان الثلاثي عام 1956؛ نجد أن نسبة جميع المسحيين لا تزيد في أحسن الأحوال على 6.3%، والتي يمكن لها أن تهبط للأدنى، للأسباب التالية:

1- تفوق معدلات مواليد المسلمين.

2- التحولات الدينية إلى الإسلام، فتذكر بعض المصادر الغربية أن أكثرية معتنقي الإسلام من بين المسيحيين في مصر هم من الأقباط الأرثوذكس، وذلك بمعدل سنوي بلغ سبعة آلاف شخص.

3- هجرة الأقباط.

تلك الأسباب ذكرها مركز ابن خلدون في تقريره السنوي عام 1993م، وبالطبع مركز ابن خلدون هذا لن يجامل المسلمين، وعمومًا فإن ما ذكره المركز في هذا الخصوص لا يستطيع أن يجادل فيه أحد، فتشريعات الإسلام في أبواب الزواج تكفل لأتباعه نسبة خصوبة أعلى، على العكس من تشريع المسيحية، وأما التحولات للإسلام فقد أقر بها الكثير من المعتبرين لديهم.

والسؤال الآن: هل يبقى بعد ذلك مجال لاتهام إحصاءات أعوام 1976 التي بلغت نسبتهم فيها 6.24% ، وتعداد 1986 والذي كانت النسبة فيه 5.87%؟!

إن مقارنة لعدد المواليد والوفيات خلال عام 74 وهي بيانات مثبتة في شهادات الميلاد والوفيات، وتخطر بها أولًا بأول منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة التابعتين لهيئة الأمم المتحدة ـ تخبرنا أن جملة المواليد في مصر بلغت 1.287.614، منهم 1.223.300 من المسلمين و64.364 من غيرهم (طوائف مسيحية ويهود) بنسبة 4.99%.

وقد بلغت جملة الوفيات في نفس العام 457.620، منهم 430.122 من المسلمين و27.498 من غيرهم بنسبة 6%، وبعملية حسابية نجد أن مجموع الزيادة العددية للسكان في هذا العام بلغت 829.994، منها 793.178 من المسلمين و36.816 من غيرهم بنسبة 4.43%.

ومن هذا يتضح أن النسبة المئوية على أساس المواليد والوفيات لغير المسلمين تدور في جميع الحالات حول 6 % أو أقل، وهو ما يؤكد صحة التعدادات المباشرة، وبخاصة تعداد 1976، والذي بدأت معه نغمة الاتهام بالتزوير.

رابط هذا التعليق
شارك

تسمحلى اقولكم ان حصل تزييف فى الاستفتاء وارجوكم قبل هجوم اى حد هاحاول انزل الفيديو اللى على اليوتيوب اللى بياكد كلامى

بس انا بقى اللى نفسى اسال سوال نسبة الاستفتاء ان 33% بس هما اللى قالوا لا يعنى 4 مليون هل ده يعقل

طب تعالوا نحسبها لو المسيحين زى ماكل الناس عارفه قالت لا ودول مش قليلين اوى يعدوا ال10 مليون لو قلنا 3 مليون بس منهم قالوا لا مافيش غير مليون بس من 80% مليون قالوا لا برضه انا مش عارفه انا بفكر معاكم

اما سوال الشعب غير مستعد للديموقراطيه فاللاسف جزء كبير جدا منه الغير متعلمين والبلطجيه والعمال البسطاء غير مستعدين للديموقراطيه حتى الان واتفرجوا للى حصل مع دكتور البرادعى هل الديموقراطيه تقول اننا نضرب واحد حتى لو مش متفقين معاه ولا الشعب المصرى الغلبان سهل يتشحن

ياريت اللى مايعجبوش كلامى يكتفى انه يدوس على علامة ناقص جنب موضوعى وساعتها هامتنع عن الكلام فى هذا التوبك مره اخرى

ايه الدليل الدامغ ان الفيديو ده حقيقى .. ولو حقيقى .. ايه يثبت انه تم فى الاستفتاء الحالى .. مش يمكن بتاع استفتاء 2007 :unsure:

نسبة اللى قالوا لا 22 %بس مش 33 % .. والاخوه الاقباط اللى من حقهم يصوتوا اللى فوق 18 سنه ..من العشره مليون ((على حد قولك )).. لو 3 مليون لهم الحق مش معقول كلهم حيروحوا ينتخبوا ..واكيد منهم ناس مغتربين خارج مصر يعنى .. وكمان مش كلهم قالوا لا يعنى ..رغم توجيه الكنائس ..

شكرا على تواجدك ومشاركتك bv:-

ويا ستى اهلا وسهلا بيكى فى التوبيك وفى اى توبيك :) .. والاختلاف فى الاستفتاء لا يفسد للوطن قضيه :give_rose:

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

في البداية شكر واجب على الموضوع الرائع للعضو الرائع "التونسي"

المثقفين في مصر لاعلاقة لهم بالشارع ولاعلاقة للشارع بهم اصلاُ

هذه أحد ما أثار إنتباهي في الموضوع لأنها بالفعل كلمة موجزة لها دلالة عميقة

هناك فجوة كبيرة بين المثقفين وبين الشعب ، أو قل أنهم لم يصلوا بعد إلى ماهية العقل المصري وإحترامه

أسوأ دعاية لمن قالوا "لا" هى وصفهم لمن قالوا "نعم" بأنهم غير ناضجين سياسيا .. أو جهلة .. أو متخلفين ..

وأسوأ دعاية لمن قالوا "نعم" هى اعتبارهم أن "كل" من قالوا "لا" هم إما فقاقيع من الشباب المغرور .. أو أنهم من فلول العلمانية والليبرالية واليساريين .. أو أنهم قطيع تسوقهم الكنيسة .. أو أنهم من أصحاب الجحيم المخالفين للشريعة الإسلامية

أنا أرفض منطق كل من يتهم أغلبية شعب مصر بالعبط والتخلف والانقياد وراء الإخوان أو السلفيين أو فلول الحزب الوطنى

يا عالم حرام عليكم .. مستكترين علينا الثقة فى النفس التى كانت مرسومة على الوجوه يوم الاستفتاء العظيم ؟ .. إنها وجوه الذين قالوا "نعم" ، والذين قالوا "لا" مدفوعين بالأمل وبحب الوطن ، المقبلين على التجربة الديموقراطية بحماس المحروم

الفاضل أبو محمد..

والله لقد أوجزت نفس مادار بخلدي حول هذا الفيديو

لا يزال البعض يصف الأغلبية بالتخلف والإنقياد والجهل و و و

لذلك كان أوفى جزاء لهؤلاء أنهم لن يكسبوا ثقة هذه الأغلبية إلا بعد إحترام عقليتها

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

أولاً ... بالرغم من أنني كنت سأصوت ب "لا" لو كانت أتيحت لي فرصة التصويت

إلا أنني متقبل النتيجة تماماً ....

وأصبحت موافق عليها وكأن التصويت كان ب "نعم" بالإجماع

هكذا تكون الديمقراطية ...

ويجب أن نعمل جميعاً لتصحيح المسار .. وأن نعمل لتهذيب الخطوات القادمة قدر المستطاع .. وأن نكون معارضون إيجابيون .. نعمل على تطوير الوضع ..

لا نعمل على إثبات فشل وإخفاق وخطأ من قالوا نعم ...

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

أما إجابتي على سؤال الموضوع

بالتأكيد .. محاورات المصريين لا تعبر عن رأي الشعب المصري

وقد أفاض الأخوة في شرح وتفسير هذا الأمر ..

وأعود لأؤكد على ماقاله الفاضل سقراط المصري من تحليل وتفسير علمي يقارب الحقيقة تماماً ..

أما عن أن المصريين لم يصلوا للنضج الكافي لاستحقاق الديمقراطية

فلأعود لأؤكد ..

بأن المصريين مثلهم مثل كل شعب العالم .. لا يشتغل الناس عامة بالسياسة

بل ينشغلون بها فقط وقت الأجحداث .. ويستمعون لقوى التأثير الفكري .. ويقتنع كل منهم بما يؤثر في فكره حسب أيدلوجيته وثقافته .. وتعليمه ومنهجه

مثلاً في الإستفتاء الأخير ..

إذا كان مواطن مصري .. عالم في الذرة .. أو عالم في العلوم السياسية ..

وحدث أن كان هناك توجهاً أيدلوجياً للتصويت في إتجاه معين ..

مثلما حدث في هذا الإستفتاء على تلك التعديلات ..

فحتماً سينحاز لأيدلوجيته

العبرة هنا بأننا لازلنا نتأثر بالأيدلوجية التي تحمل طابعاً دينياً أكثر من غيرها ...

ولكني في النهاية ..

أقر ..

حتى وأذا كانت تلك الأيدلوجية .. ترضي (ولا أقول تعبر) عن غالبية الناس ..

فأنا سأوافق عليها .. وأعمل في خدمة الوطن من موقعي كمعارض .. وسأظل أقول لا حينما أريد .. وأن أعمل للضغط بقدر ما أستطيع لإبلاغ صوتي .. ولتوجيه المجتمع في الإتجاه الذي أؤيده .. بكل الطرق المشروعة

وفي النهاية ..

محصلة الديمقراطية هي إنصياع الكل لرأي الأغلبية

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...