اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل يعود لكلية الحقوق دورها الوطني والمدني والامني القديم ,,


Recommended Posts

كان نفسي اكتب مقدمة رائعة تليق ,,

ولكني حدخل في الموضوع مباشرة وباختصار شديد ,,

اقترح ان يستعين جهاز الشرطة بجميع خريجي كليات الحقوق على مستوى الجمهورية في الاحلال الفوري لعناصر الشرطة الفاسدة والثابت تورطها من النظام البائد .

مش عارف ولكني على يقين ان الشباب اللي قعد 4 سنين من عمره يدرس مبادي القانون والعلوم الامنية وكافة المواد التي تدخل في صميم عمل البوليس في مصر هم الاجدر والاكفا حاليا لتولي مسئولية الامن ,,

ولو اقتضى الامر دخولهم كلية الظباط المتخصصين لستة اشهر مثلا لصقل كفائتهم ,,

و اعتقد ان كل اطراف اللعبة مستفيد من ناحية وفرنا عناصر اكثر من ممتازة وقضينا على البطالة لخريجي الحقوق ووجهنا رسالة للظباط المتقاعسين ان الامن سيتحقق لو لم تعودوا وتتحملوا المسئولية ,,

دي الفكرة باختصار ولو زميل كان سبقني ليها او اتقالت قبل كده فبقدم الاعتذار ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

ممكن ناخد كلام وزيرة القوى العاملة السابقة عائشة عبد الهادى بس مش من باب التريقة زى ماعملت

هى قالت خريجى الكليات النظرية اللى مش لاقيين شغل يروحوا يشتغلوا افراد امن فى الفنادق والشركات

الفكرة اننا نستخدم الاكفاء منهم اللى الواسطة والرشوة حرمتهم انهم يدخلوا كلية الشرطة

لان مش كلهم يصلحوا بدنيا ولا نفسيا لمهمة زى دى ونلحقهم بتدريب تبع الجيش

لان اللى خرب الدنيا فى الشرطة دخولهم دون كفاءة لمنصبها ومعظمهم مرضى نفسيين او على الاقل كانت بتخرج

مرضى نفسيين ودول اللى نجحوا فى جهاز امن الدولة

رابط هذا التعليق
شارك

نقدر نقول ان لدينا قاعدة قوية جدا لان مش كل الشرطة فاسدين اتوقع ان اكثر من 30% منهم على درجة كبيره من الاخلاص والوطنية ,,

التطهير ده سيقوده وزير الداخلية الجديد داخل وزارته دي مهمته ,,

ومن تبقى من الشرفاء ,, سيتولى اعداد وترديب وتجهيز الكوادر الجديده من شباب مصر خريجي الهندسة والحقوق والطب لتولي المسئولية في المرحلة المقبلة ,,

ان شاء الله ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

فكرة موفقة ........... بس لازم المتقدم يخضع لمجموعة اختبارات صعبة شويتين

ويفضل حديثي التخرج من كليات الحقوق ......... يعني كل ما سن المتقدم كان اصغر كل ما كان أفضل

واحسن لأنه مش هيكون لحق ينضم اوي للمحاماه وحيلها ...... وهيكون لسة فاكر المواد النظري

اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية .

رابط هذا التعليق
شارك

الفكرة نظرياً أكثر من رائعة

لكن بهوات الشرطة هل يتعطفوا و يتلطفوا ويقبلوا بينهم مدنيين

أو ناس يا دوب خدوا دورة ست شهور

أنا باتكلم بمنطق ال70 فى المية اللى همه حاسين انهم مخلوقين من طينة مختلفة

امبارح مثلاً كان فيه لواء على ال أو تى فى أو الحياة بيرفض ان وزير الداخلية يبقى مدنى

تقوللى ليه؟ أقولك اللى خد على عشرة العادلى صعب يقبل انه يقوده واحد ميديلوش أوامر بانه يضرب الناس بالجزمة

العيسوى شخصية محترمة و لذلك سيهاجم بلا شك و لكن أتمنى أن يضع سياسات جديدة للوزارة و شروط جديدة لقبول طلبة الشرطة و فصل البهوات اللى بياخدوا من 100 ل 150 ألف على الراس علشان تعدى الاختبارات

اللى بيدخل شرطة بيدخل علشان لزوم استعراض السلطة و المسدس الميرى و الكاب و البدلة

لازم يبقى معيار القبول بالشرطة نفسى من الدرجة الأولى

مرضى الاستعراض لن يجدى معهم علاج لأن

لكل داء دواء إلا الحماقة أعيت من يداويها

كمان هيعملوا ايه فى الآلافات اللى بتتخرج كل سنة من الشرطة؟

ده لو حد قالهم ان خريجين الحقوق هياخدوا مكانهم مش بعيد يولعوا فىه و فى كل كليات الحقوق

لا تنسى يا عزيزى أن الشعار اللى بيتربوا عليه و اللى شفته امبارح متبروز فى ال أو تى فى هو

"الاطمئنان التام أول مراحل السقوط

أو باختصار اضرب برجلك جامد ترهب العدو- اللى هو الشعب يعنى

علينا أن نتعامل مع الوضع الشرطى كما هو و لو لفترة مع الردع

سياسة الردع للمخالفين و البلطجية منهم و هم كثر هى اللى هتعدلهم لأنهم مبيفهموش غير اللغة دى

أنا كنت شىء وصبحت شىء ثم شىء

شوف ربنا .. قادر على كل شىء

هز الشجر شواشيه ووشوشنى قال :

لابد ما يموت شىء عشان يحيا شىء

عجبى !!

رابط هذا التعليق
شارك

اقتراح ممتاز يا أرك

أنا شخصيا لا أثق في جهاز الشرطة الحالي وأرى أن أي محاولة لإصلاحه هي تضييع للوقت والجهد ومخاطرة كبيرة.

وإن كان هناك بعض الصالحين والأكفاء في الشرطة فهم الاستثناء ويجب فرزهم بملقط ... أما القاعدة فهي فاسدة.

في معظم دول العالم فرد الشرطة بيتدرب لمدة لا تزيد عن 6 شهور قبل أن يصبح صالحا للعمل الميداني ... والباقي بيكتسبه من خلال عمله كخبرة.

وبعدين لما ييجي يترقى لمنصب قيادي (=ضابط) بياخذ دورات وفرق وشهادات حسب متطلبات عمله.

أما التخوف إن جهاز الشرطة الحالي سيتمرد فدي مسؤولية اللي في ايده سلطة الآن وهو المجلس العسكري. يجب الحسم مع أي محاولة للفوضى أو التخريب.

يمكن البدء في تكوين جهاز الشرطة الجديد بالتوازي مع عمل الجهاز القديم ... بالعكس ده هيكون أدعى أن ينتظم رجال الشرطة في مواقعهم لأن المقصّر منهم سيفقد فرصته في الالتحاق بالجهاز الجديد.

أنا كنت اقترحت منذ فترة تكوين جهاز شرطة مدني تحت مسمى (شرطة المجتمع) من خريجي الجامعات (خصوصا كليات الحقوق) تكون وظيفته حفظ الأمن في الشوارع ومساعدة الناس. يمكن أن يبدأ فورا في تشكيل هذا الجهاز من أعضاء اللجان الشعبية الموجودين فعلا في الشارع عن طريق منحهم صفة رسمية وزي موحد وتسليحهم بأدوات حماية شخصية (عصاة كهربائية مثلا) وتخصيص مرتبات لهم. وهؤلاء يعملون تحت إشراف ضابط من الشرطة النظامية يتم اختياره بمعرفة أهل المنطقة.

ويتم تطوير هذا الجهاز تدريجيا ومنحه المزيد من الصلاحيات مع حصول أفراده على الخبرة الكافية والتدريب ليتولى بعد ذلك مهام الأمن بصورة كاملة مع حلّ جهاز الشرطة القديم ... ومن يريد من أفراده الاستمرار في هذا العمل ينضم للجهاز الجديد بعد إجتياز الاختبارات الجسدية والنفسية اللازمة للعمل بالشرطة.

أما لو استمرينا في انتظار بشوات الشرطة حتى يتعطفوا علينا ويؤدوا عملهم دول التلويح ببديل فسنظل في هذا الوضع من عدم الاستقرار لوقت طويل.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

بعد النكسه احتجنا الى عمليه تطهير للمخابرات عندما كانت المخابرات حينها هى ذراع النظام الاستبدادى فى القمع و البطش بمخالفيه

و الان نحتاج الى عمليه تطهير مماثله لجهاز الشرطه و اعاده هيكله لجهاز امن الدوله تحديدا لانهم كانوا ذراع النظام الاستبدادى الذى ازلناه حاليا ايضا فى البطش و القمع

كمحصله كل نظام استبدادى ديكتاتورى لابد و حتما له العتماد على احد الاجهزه السلطويه فى الدوله لتعضيد مركزه و البطش بمعارضيه و توطيد عرشه

لذا ارى ان النظام هو الذى يصنع الجهاز المنحرف ليساعده فاذا استطعنا ان نؤكد على قيام نظام حكم غير استبدادى لن نحتاج بعدها لاى عمليات تحجيم او اعادههيكله لادوار اى جهاز من اجهزه الدوله لان النظام سيصحح اى انحراف اول باول و لن يسمح به

اما اذا فشلنا و جاء نظام استبدادى اخر فنتوقع انه ستتغير اسماء الاجهزه و لكن الفكر سيبقى

و عندها سنقول ان المواطن فى الستينات كان يخشى مجرد الاقتراب من مبنى جهاز المخابرات العامه و فى التسعينيات و بدايات الالفيه الجديده كان يخشى مجرد المرورو من جوار مبنى امن الدوله اما الان فهو يخشى المرور من جوار مبنى .............

اذا استقامت قمه الهرم سيستقيم ما تحتها طوعا او كرها حتى لو كان قبل ذلك سيىء السمعه

وجهه نظرى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

كان نفسي اكتب مقدمة رائعة تليق ,,

ولكني حدخل في الموضوع مباشرة وباختصار شديد ,,

اقترح ان يستعين جهاز الشرطة بجميع خريجي كليات الحقوق على مستوى الجمهورية في الاحلال الفوري لعناصر الشرطة الفاسدة والثابت تورطها من النظام البائد .

مش عارف ولكني على يقين ان الشباب اللي قعد 4 سنين من عمره يدرس مبادي القانون والعلوم الامنية وكافة المواد التي تدخل في صميم عمل البوليس في مصر هم الاجدر والاكفا حاليا لتولي مسئولية الامن ,,

ولو اقتضى الامر دخولهم كلية الظباط المتخصصين لستة اشهر مثلا لصقل كفائتهم ,,

و اعتقد ان كل اطراف اللعبة مستفيد من ناحية وفرنا عناصر اكثر من ممتازة وقضينا على البطالة لخريجي الحقوق ووجهنا رسالة للظباط المتقاعسين ان الامن سيتحقق لو لم تعودوا وتتحملوا المسئولية ,,

دي الفكرة باختصار ولو زميل كان سبقني ليها او اتقالت قبل كده فبقدم الاعتذار ,,

موافق بشرط الا يزيد سن المتخرج عن 22 عاما والا يقل تقديره عن جيد جدا ، مش عايزين كسر

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

كان نفسي اكتب مقدمة رائعة تليق ,,

ولكني حدخل في الموضوع مباشرة وباختصار شديد ,,

اقترح ان يستعين جهاز الشرطة بجميع خريجي كليات الحقوق على مستوى الجمهورية في الاحلال الفوري لعناصر الشرطة الفاسدة والثابت تورطها من النظام البائد .

مش عارف ولكني على يقين ان الشباب اللي قعد 4 سنين من عمره يدرس مبادي القانون والعلوم الامنية وكافة المواد التي تدخل في صميم عمل البوليس في مصر هم الاجدر والاكفا حاليا لتولي مسئولية الامن ,,

ولو اقتضى الامر دخولهم كلية الظباط المتخصصين لستة اشهر مثلا لصقل كفائتهم ,,

و اعتقد ان كل اطراف اللعبة مستفيد من ناحية وفرنا عناصر اكثر من ممتازة وقضينا على البطالة لخريجي الحقوق ووجهنا رسالة للظباط المتقاعسين ان الامن سيتحقق لو لم تعودوا وتتحملوا المسئولية ,,

دي الفكرة باختصار ولو زميل كان سبقني ليها او اتقالت قبل كده فبقدم الاعتذار ,,

موافق بشرط الا يزيد سن المتخرج عن 22 عاما والا يقل تقديره عن جيد جدا ، مش عايزين كسر

تقبل اعتزازي ,,:redrose:

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

الحكومة تدرس إلحاق خريجى "الحقوق" بجهاز الشرطة

S320115152349.jpg

المصدر: المصري اليوم / اضغط هنا

كشف الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، أن الحكومة تدرس حاليا إمكانية إلحاق خريجى كليات الحقوق فى الجامعات المصرية بجهاز الشرطة، لتعويض غياب الضباط وأمناء الشرطة عن الاستجابة لوزارة الداخلية فى العودة إلى أعمالهم بالشارع وأقسام الشرطة، عقب أحداث الثورة التى أطاحت بنظام الرئيس السابق حسنى مبارك.

وأكد "شرف"، فى تصريحات صحفية أمس، الخميس، فى حضور اللواء منصور العيسوى، وزير الداخلية، أن الحكومة، بالتنسيق مع "الداخلية"، تدرس حصول الراغبين من خريجى كليات الحقوق على دورة تأهيلية تمكنهم من العمل فى جهاز الشرطة، حتى يعود الأمن إلى الشارع، وكإجراء يهدف إلى أن يكون العاملون بهذا الجهاز لديهم خبرة قانونية كافية للتعامل مع المواطنين بثقة متبادلة، وللقضاء على بطالة آلاف الخريجين فى هذه الكليات.

يذكر أن عدداً كبيراً من ضباط وأفراد جهاز الشرطة لم يعودوا إلى أعمالهم عقب أحداث 28 يناير الماضى، التى أطلق عليها "جمعة الغضب"، وهو ما تسبب فى غياب الأمن عن الشارع، وإعطاء الفرصة للبلطجية والمخربين بتعطيل الحركة الطبيعية للشارع المصرى واختراق القوانين وترويع المواطنين العزل.

تعليق : اي خدمة ;) !!

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

كان نفسي اكتب مقدمة رائعة تليق ,,

ولكني حدخل في الموضوع مباشرة وباختصار شديد ,,

اقترح ان يستعين جهاز الشرطة بجميع خريجي كليات الحقوق على مستوى الجمهورية في الاحلال الفوري لعناصر الشرطة الفاسدة والثابت تورطها من النظام البائد .

مش عارف ولكني على يقين ان الشباب اللي قعد 4 سنين من عمره يدرس مبادي القانون والعلوم الامنية وكافة المواد التي تدخل في صميم عمل البوليس في مصر هم الاجدر والاكفا حاليا لتولي مسئولية الامن ,,

ولو اقتضى الامر دخولهم كلية الظباط المتخصصين لستة اشهر مثلا لصقل كفائتهم ,,

و اعتقد ان كل اطراف اللعبة مستفيد من ناحية وفرنا عناصر اكثر من ممتازة وقضينا على البطالة لخريجي الحقوق ووجهنا رسالة للظباط المتقاعسين ان الامن سيتحقق لو لم تعودوا وتتحملوا المسئولية ,,

دي الفكرة باختصار ولو زميل كان سبقني ليها او اتقالت قبل كده فبقدم الاعتذار ,,

موافق بشرط الا يزيد سن المتخرج عن 22 عاما والا يقل تقديره عن جيد جدا ، مش عايزين كسر

بالشروط دى هتلاقى الاغلبيه العظمى بنات لان اغلب اللى بجيب تقدير فى كليات الحقوق بنات او نقدر نقول الكليات النظريه يعنى

انا بقول نعمل ليهم اختبارات نفسيه وجسديه وهو بالتأكيد عنده خلفيه قانويه يعنى هيقدر يستوعب الامر بسرعه

اهم حاجه انه يكون مؤهل نفسياً مش عاوزين بشوات تانى

لان الشعب مش هيقدر يستحمل بشوات بعد الان فلعشان نتجنب المشاكل نبقى نتأكد من خلوهم من الامراض النفسيه

تحياتى

عنبو

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...