اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لغز المجلس الأعلى للقوات المسلحة


أيمن عبد العزيز

Recommended Posts

كلام غير سليم يا سوون

انت باني رؤيتك وتحليلك بالكامل ان مفاتيح صنع القرار خارجية ,,

لكن الواقع غير كده ولم يطرق في اي نموذج سابق من قبل ,,

الواقع ان مفاتيح اللعبة بالكامل في يد الثورة ,,

والترتيبات المقبله تتعدى النطاق الوطني الضيق لتتخطاه الى النطاق الاقليمي الاوسع والاشمل ,,

والشباب لديهم جدول بيتم تحقيق بنوده بندا بندا و بكل روعه ,,

والمستقبل يمضي كما هو مخطط ومرسوم له وبكل دقة ,,

بدءا من كذا

وانتهاءا بكذا ان لم يكن اصلا

بلا انتهاء ,,

تحيتي ومن غير همز ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

النت فيه ميزة ان كل شئ بيتكتب بيتأرشف

كلاميي وكلامك سيحكم عليه الاحداث التالية فدعها تقرر وسنرى

سلام

من غيره همز

المهم يكون فيه الخير لمصر ,,

سواء كلامك او كلامي مش دي القضية ,,

نتكاتف ,, نتحد .

لا نشتبك :redrose:

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

حد متصور لو كتر التشكيك فى الجيش و قرر الانسحاب و قال بدل مانثير الشكوك

حول مصداقيتنا و تبننا م للثوره

بعد ما اكدوا مليون مره انهم بنفزا مطالب الثوره

خلاص يمشوها دستورى و رئيس المحكمه الدستوريه يتولها و يرجعوا هما على الحدود

و الحمدلله مافيش شرطه و الحزب الوطنى متسلح و هتبقى هنا

يعنى عندنا موضوع هنا عشر صفح عن ان الرئيس ساب البلد

يطلع المجلس العسكرى يقول فى البلد نرجع نلف حوالين نفسنا و نقول بس اصل الجريدع

الفولانيه بتقول ساب البلد

و موضوع عن الماده التانيه يطلعوا يقولو مش هنغيرها ترجعوا تقولو لا بس فى استفتاء فى

الاهرام و هلما جره

و تلات اربع البيانات على الفايس بوك الناس بتنفى عن نفسها اتهامات

وا شاعه ان المجلس هيفضل لمشاء الله و اشاعه انهم هيرشحو فريق للرئاسه و اشاعه

مليون اشاعه و عشان نتطمن لازم يطلعوا ينفوا

امبارح سابو الناس تدخل مجلس امن الدوله بقى النهارده لغز و لو منعو الناس بالين يبقو متواطئين

و لو منعهم بالعنف يبقى ضد المطالب الشرعيه انا بجد بقيت حاسه اننا احنا اللغز

الوضع الامنى فى مصر فى كارثه حقيقيه مش كارثه من بتوع التلفزيون اتصلو باهليكو فى مصر

احنا اتكدب علينا لغايت ما بقنا مش مصدقين حد

و الله انا شايفه اللغز هو اننا بقينا ذى اليهود البقره صفره و لا حمرا و مبارك تنازل و لا تنحى

I shall be telling this with a sigh

Somewhere ages and ages hence:

Two roads diverged in a wood, and I—

I took the one less traveled by,

And that has made all the difference

رابط هذا التعليق
شارك

النت فيه ميزة ان كل شئ بيتكتب بيتأرشف

كلاميي وكلامك سيحكم عليه الاحداث التالية فدعها تقرر وسنرى

سلام

من غيره همز

المهم يكون فيه الخير لمصر ,,

سواء كلامك او كلامي مش دي القضية ,,

نتكاتف ,, نتحد .

لا نشتبك :redrose:

صحيح الخلاف في الرأي لايفسدد للود قضية

لكن خلي بالك ان مصر مش بلد تافهه لايهتم بها العالم

كل الدول العظمي لها اوراق ولها تصور مسبق لما يجب ان يكون

وانت قد تكون تملك كل اوراق اللعبة لكن لو وسعت الزوم قد تري انك انت واوراقك ولعبتك ورقة في يد لاعب اكبر في لعبة اكبر

لايشترط ان تكون اللعبة شريره بل ممكن تكون فيها فائده ويكون من الذكاء تركهم يلعبون بك لكن لصالحك انت

سلام

:clappingrose:

رابط هذا التعليق
شارك

حتى ده يا سوون معمول حسابه والله

لان المستقبل المرسوم الآن ,,

هو التكتل ,,

ده اقتباس من مطبخ صنع ا لقرار ,,

النطاق الاوسع للترتيب المقبل ,,

هو مولد كيان اقليمي عربي تنموي متحد ,,

بالتنسيق مع شباب الثوار في الدول المجاورة و ذلك بدعمهم و استقطابهم و تصدير فكر الحركة الثوري النهضوي اليهم ,,

ولن يتم ذلك الا بالتعزيز و اعادة تشكيل الجبهة الداخلية ودعم العناصر المتماهية مع الثورة واقصاء كل رموز النظام البائد اقصاءا كاملا من كل المؤسسات بدءا من المجلس الاعلى للقوات المسلحة وليس انتهاءا بالمجالس المحلية ,,

يطول الكلام ياسوون

وطريق الالف ميل

بدء بالفعل .

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

هو مولد كيان اقليمي عربي تنموي متحد ,,

بالتنسيق مع شباب الثوار في الدول المجاورة و ذلك بدعمهم و استقطابهم و تصدير فكر الحركة الثوري النهضوي اليهم ,,

انت بكده بتحارب العالم الذي سيضربك بيد وباموال هؤلاء العرب الذين تريد ان تتحد معك

اقرأوا التاريخ ...

رابط هذا التعليق
شارك

هو مولد كيان اقليمي عربي تنموي متحد ,,

بالتنسيق مع شباب الثوار في الدول المجاورة و ذلك بدعمهم و استقطابهم و تصدير فكر الحركة الثوري النهضوي اليهم ,,

انت بكده بتحارب العالم الذي سيضربك بيد وباموال هؤلاء العرب الذين تريد ان تتحد معك

اقرأوا التاريخ ...

نتحمل الضربات ,,

ونستعين بالله ,,

ولن ننكسر ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

والله يا تيمور إنت دايما بترفع معنوياتي بروحك المتفائلة وعزيمتك الجبارة... وأمنياتك اللي بتصرّح بيها وإحنا كلنا مخليينها جوانا ومابنصرّحش بيها غير بيننا وبين نفسنا وعلى استحياء كمان

بس طالما الحلم البعيد اتحقق وخرجنا من القمقم اللي كنا فيها حتى لو كنا مش عارفين احنا رايحين فين... بس أنا متفائل زيك... عارف ليه؟

لأني واثق في رب العزة سبحانه ... إنه لن يخذلنا

وإننا غيّرنا ما بأنفسنا .... إن شاء الله سيغير ما بنا

طالما المستقبل بيد الله ... وطالما هو سبحانه "عند ظن عبده به"

فأنا أظن كل الخير لمصر وأهلها اللي يستاهلوا يعيشوا حياة جديدة تعوضهم عن اللي فات

عمري ما فكرت أشك في الجيش ... لا صقور ولا حمائم ولا حتى غربان

لأني لو شكيت فيهم ... ممكن أموت من الخوف على مصر

فعلا ساعتها هأحسّ اننا في خطر

مصر بلد لها وزن كبير... طبعا

ويتربّص بيها المتربصون ... أكيد

ولوقالوا انهم بيساندونا وبيدعمونا وفرحانين لانتصار الثورة وللديموقراطية...كله كلام فارغ

لا شئ يعلو فوق مصلحتهم ... ومكرهم كبير وخطير

بس أنا مش ناسي ... إن رب السموات لا يغفل ولاينام"وهو خير الماكرين"

فلا أملك إلا أن أدعي إن ربنا يؤلف بين قلوب المصريين جميعا مدنيين وعسكريين

"وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "

الأنفال (63)

du3a.gif
رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

للأسف الشديد أرى أن شباب الثورة يأخذه الحماس... ويمضي في مشوار الثورة بلا نهاية ليحقق مقولة القذافي الشهيرة ( ثورة .. ثورة ). ويحقق مقولة أحمد شفيق في تحويل الثورة لمهنة والدرجة ( ثورجي ).

أصبح الثوار لا يعرفون لهم سقفا .. أصبحت كل الأهداف مستباحة .. أصبح كل الأشخاص معرضين لهجوم الثوار الذين أصبحوا يتحدثون باسم 80 مليون مصري.

في البداية ساندنا الثورة عندما كان هدفها إسقاط حكم طاغ مستبد استمر 30 عاما، وساندناها أيضا في إسقاط باقي أذناب هذا النظام.

ولكن الثوار تحولوا إلى صورة معاكسة لنظام مبارك ... كانوا في البداية يشتكون من ديكتاتورية مبارك ونظامه وكيف أنه يحتكر رأي 80 مليون وحده .. والآن أصبح الثوار هم الصورة المعاكسة لنظام مبارك .. احتكر الثوار صوت ال 80 مليون.. وأصبحوا يتكلمون باسمهم ... ويتحدثون عن محكمة الشعب وأن الدور سيأتي على الجميع .. أما الثوار فهم قادمون قادمون.

يا خوفي على مصر.

لنرجع قليلا إلى الماضي .. عندما تدخلت القوات المسلحة لحفظ الأمن في البلاد في يوم 28 يناير .. تصور البعض أن الجيش يجب عليه أن يترك الثوار يستبيحون مقر التلفزيون ..

ظن بعضهم أن الثوار هؤلاء مجموعة منظمة يمكن السيطرة عليها ويمكن لهم أن يدخلوا مقر التلفزيون ويحافظون عليه ولا يقومون بتدميره.

( للعلم يوجد مقر بث آخر للتلفزيون في مدينة الإنتاج الإعلامي مما يعني أن مقر ماسبيرو ليس هو قطب الدائرة الإعلامية وحده ).

كان البعض يريد من قوات الجيش أن تترك آلاف المتظاهرين تستبيح مقر التلفزيون تحت هذه المشاعر الغاضبة والأعصاب الملتهبة من إعلام كان بأكمله موجه ضد الثورة وضد أهدافها.

أظننا كلنا نتذكر ما حدث للمتحف المصري مع أنه كان خاضعا للتأمين .. وكيف أنه ومع التأمين إلا أن بعض المخربين اقتحموه وقاموا بسرقة بعض القطع الأثرية منه..

فما الذي كان مطلوبا من الجيش أن يفعله حينها ؟ أن يترك آلاف المتظاهرين الغاضبين يجتاحون مقر الإذاعة والتلفزيون ؟ حتى يثبت الجيش أنه حيادي .. ولا يعمل لصالح النظام ...

إذن ما فائدة نزول الجيش للشوارع إذن ؟

الجيش عندما نزل للشارع أعلن أنه سيعمل على تأمين الأماكن الاستراتيجية للبلاد .. ومن أهم هذه المقار هو مقر التلفزيون .. فإذا ترك الجيش التلفاز للمتظاهرين .. فلماذا نزل الشارع إذن ؟ أم أنه نزل من أجل الفرجة على الهواء مباشرة.؟

هذا بخصوص تأمين الجيش لمبنى التلفزيون ..

نأتي بعد ذلك لدور الجيش في الأيام التالية ... الجيش أعلن منذ البداية أنه سيقف على الحياد .. ولن يضرب المتظاهرين ... ولعل هذا أحد أسباب نقمة الشرطة عليه ... ولنعد لمشاركة أخ فاضل هو الاستاذ / عادل أبو زيد .. ولننظر ما فيها.

في الأيام الأخيرة تم فتح عدد من الموضوعات عن الشرطة على خلفية الغياب شبه الكلي لجهاز الشرطة من 28 يناير 2011 ، و حدث أن تواصلت مع لواء شرطة على المعاش و ابنه ضابط شرطة في الأمن المركزي و كان نتيجة ذلك التواصل صدمة كبيرة بالنسبة لي.

ما سبق كان استهلالا لابد منه

الرجل قال لي ببساطة أن الجيش خان الشرطة و لو كان ساعد الشرطة لمدة أربع ساعات لنجحت الشرطة مع الجيش في قمع حركة 25 يناير . !!! و ألف علامة تعجب من عندي ...

الشرطة تشعر أنها فشلت في قمع ثورة 25 يناير...

و كان مما ذكره لي أيضا الأفكار الممجوجة عن الأجندات الأجنبية و القلة المندسة إلخ

النقطة السلبية الوحيدة التي نأخذها على الجيش هي حياده السلبي في موقعة الجمل وعدم تدخله لحماية المتظاهرين وقتها من هجوم البلطجية .. صحيح أن الجيش بعدها صحح مواقفه وقام بمنع البلطجية .. لكن عدم تدخله منذ البداية يبقى النقطة السلبية الوحيدة في موقف الجيش خلال الثورة.

بعد هذا الجيش هو الذي أجبر مبارك على التنحي أو التخلي عن السلطة .. علينا أن نعترف دون أدنى مواربة أنه لولا إجبار الجيش مبارك على التنحي لربما ظل المشهد على ما هو عليه للآن.

قد يقول البعض أن سبب وقوف الجيش على الحياد وعدم إطلاق النار على المتظاهرين ليس عن قناعة لدى قيادات الجيش بعدم إطلاق النار على المتظاهرين وإنما هو خوف قيادات الجيش من تمرد صغار الضباط .. ونقول لهؤلاء .. لو كان هذا صحيحا .. لكان يمكن لهذه القيادات البقاء على الحياد إلى ما لا نهاية .. وترك المتظاهرين في ميدان التحرير للأبد .. أو تركهم للاشتباك مع الحرس الجمهوري حول القصور الرئاسية.

الجيش لعب دورا أساسيا في نجاح هذه الثورة .. هذا لا ينكره إلا من غره زهو الانتصار.

نأتي الآن لموقف قيادات الجيش الآن .. قيادة الجيش موقفها واضح منذ البداية وهي أنها مع مطالب الثورة .. ولكن خطواتها بطيئة فعلا .. ولا أعلم حقيقة السبب وراء هذا .. ولكن لعل هذا يعود لأن الجيش يريد أن يظهر دائما بأنه حيادي .. ولا يفعل شيء إلا استجابة للضغوط الشعبية .. ولعل هذا ما دعاه للإبقاء على أحمد شفيق حتى اللحظة الأخيرة .. مثلما فعل مع مبارك تماما. ترك الاثنان يأخذان الفرصة كاملة فإما أن ينجحا في إقناع الشعب .. وإلا فليذهبا وتبقى مصر.

ولكن للأسف ما أراه الآن يحقق بالفعل جزء من المقولة .. أن المدنيين دائما يختلفون أما العسكريون فإنهم دائما يتفقون..

المدنيون للأسف ليس لهم قيادة ولعل هذا كان أحد أسباب نجاح الثورة . أنها ليست لها قائد . ولكن للأسف هو أحد أسباب أيضا تطرف الثورة وتحولها إلى ما يشبه القطار التي يسير بدون فرامل ولا يعرف له هدفا أو نهاية. أنها ليست لها قيادة تضع سقفا للأمور في الوقت المناسب.

أما العسكريون فإنهم منظمون .. والرأي عندهم واحد هو رأي القيادة .. والكل يسمع ويطيع..

الفاضل MEMS صاحب الموضوع .. يتكلم عن لغز ترك مقرات أمن الدولة دون تأمين كاف. ويعتبر أن هذا لغز من الجيش.. إذن فلننظر ما فعل المتظاهرون مع الجيش المصري عندما حاول منعهم من دخول مقر أمن الدولة بلاظوغلي

جاء في العاشرة مساء

مصادمات بين الجيش وبين المتظاهرين على برنامج العاشرة مساء وإطلاق نار كثيف في محيط أمن الدولة بلاظوغلي... ( كنت قد حذرت في أحد مداخلاتي أمس إلى عدم الانسياق وراء اقتحام مقرات مباحث أمن الدولة ) .. ونتيجة لهذا تم إلقاء القبض على 30 شخص بالإضافة إلى سيدتين. وينتظر بكل تأكيد تحويلهم لمحكمة عسكرية .. وهذا كله نتيجة الاندفاع والتهور وراء اقتحام مقار أمن الدولة..

إذن فإذا ترك الجيش مقرات أمن الدولة مستباحة للمتظاهرين .. فهو متواطئ

وإذا منع المتظاهرين واضطر لاستخدام القوة ضدهم لمنعهم من دخول المقرات .. فهو متواطئ

الجيش يا سادة لن يترك السلطة بسهولة للمدنيين .. وله الحق في هذا.

نحن لسنا دولة سهلة .. نحن دولة محورية في منطقة ملتهبة على حدود إسرائيل . ودولة كهذه تتطلب وجود مؤسسة عسكرية قوية تستطيع بسط نفوذها على صانعي القرار السياسي وقت اللزوم.

أقصى ما نتمناه هو أن نطبق النموذج التركي عندنا هنا في مصر... هذا النموذج يمنع الفساد في النواحي المدنية للدولة .. ويجعل هامش الديمقراطية واسعا ومتسعا.. مما يؤدي إلى نمو اقتصادي يطلبه الشعب.

وفي نفس الوقت تبقى الملفات السياسية الكبرى خاصة الخارجي منها في يد السلطة العسكرية ( سليمان – طنطاوي )

وأما الذين يريدون أن تتحول مصر إلى دولة مدنية كاملة مثل أميركا بين يوم وليلة .. فهؤلاء نقول لهم ...

وهل نحن مثل الشعب الأميركي ... الكتلة الفاعلة في أميركا لا تقل عن 70% من مجموع السكان.

أما الكتلة الفاعلة عندنا في مصر فلو وصلت إلى 20% من السكان .. كان هذا حلما كبيرا.

نسبة الأمية في أميركا لا أعلم كم ... ولكن لو كانت هناك أمية في أميركا .. فهي لن تزيد عن 1% أما عندنا فنسبة الأمية تصل إلى 40%. أما الأمية السياسية فإنها ربما تصل إلى 80%.

وناهيك عن أن أميركا لن تسمح بهذا مطلقا.. لأننا لا نعيش في العالم وحدنا .. ولأن مصر هي رمانة ميزان الشرق الأوسط. ونحن الآن لسنا في وضع يسمح لنا بالتخلي عن علاقاتنا بأميركا مطلقا الآن.

علينا أن نعرف مكان أقدامنا يا سادة .. وما أقصى طموحاتنا المشروعة حاليا .. وما السقف الذي يمكن أن نصل إليه دون أن نضر بمصالح الوطن.

علينا أن نعرف هذا كله قبل أن نصرخ قادمون قادمون.

أقولها وقلتها من قبل ... أن الثورة بدأت تنحرف عن أهدافها ... وأن غرور النصر بدا يتملك من قاموا بها .. والاندفاع وراء نشوة النصر قد يؤدي بها وبمصر كلها للهاوية.

تم تعديل بواسطة شرف الدين

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

مداخلة رائعة شرف بك ,,

وان كان لي بعض التحفظات عليها :

1- التعميم غالب في تحليل سيادتكم ,,

تتكلم عن الجيش كانه جسد واحد وده غير صحيح ,,

فهو منقسم داخليا - وان غاب ذلك عن البعض -الى صقور وحمائم وهذا هو السبب في تخبط قراراته في كل مراحل الثورة من لحظة ظهوره على مسرح الاحداث حتى الآن ,,

2 - قيادات الشباب تختلف جذريا عن متظاهري الشارع العاديين ومحاولة التعميم ( مره اخرى ) غير دقيقه,,

فللقيادات جدول مطالب - قد لا يظهر بالضروره اثره الفوري الآن - ولكن بمرور الايام وكما حدث من قبل - تتضح زوايا الرؤية للجميع اكثر فاكثر ,,

3 - جملة ( الجيش يا سادة لن يترك السلطة بسهولة للمدنيين .. وله الحق في هذا. ) لامحل لها من الاعراب على الاطلاق ,,

الثورة قامت بالاساس للتنوير والحرية لا لكي تعطي مصر لصقور الجيش على طبق من ذهب ,,

الجيش مكانه الثكنات وسيرأسه يقينا رئيس مدني منتخب ,,

4 - الكتلة الفاعله لم تكن ابدا بالحجم ولكن بالكيف والتأثير والكفائة الداخلية لكل من ينتمون اليها

وسيادتكم تعلمون ان في تاريخ الشعوب قد يحدث شخص فرد واحد من التغيير ماتعجز عنه امة كاملة ,,

5 - وصف الثوار بانهم صورة طبق الاصل من مبارك غير موفق من سيادتكم لان مطلب الثوار العادل والبسيط هو محاكمة الفاسدين محاكمة عادلة

ما علاقة طلب محاكمة الفاسدين بالدكتاتورية ؟؟ ,, لا أدري !!

6 - الجيش بدأ التحرك فقط عندما شعر بقوة الثورة وبسالة الثوار واندماج كافة اطياف وقطاعات الشعب معهم وظهور بوادر التمرد بين افراد الجيش ,,

هذا ,, وهذا فقط ما دفعه الى التضحية بمبارك وسليمان كالسفينة ترمي بعض حمولها كي لا تغرق ,,

7 - اطمأن سيادتكم ان ثورة مصر في يد اكثر ابناء شعبها وطنية و اخلاصا و فداءا و تضحية ,,

وان التنسيق مع كافة الاطياف والقوى السياسية الوطنيه الفاعلة الآن هو من اروع مايكون ويكاد تطابق الرؤى فيما بينهم ان يكون كاملا .

تقبلوا كل التحية والتقدير على حرصكم الصادق ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

الجيش بدأ التحرك فقط عندما شعر بقوة الثورة وبسالة الثوار واندماج كافة اطياف وقطاعات الشعب معهم وظهور بوادر التمرد بين افراد الجيش ,,

هذا ,, وهذا فقط ما دفعه الى التضحية بمبارك وسليمان كالسفينة ترمي بعض حمولها كي لا تغرق ,,

أنا لم أقرأ مداخلتك بإتقان يا تيمور كي أحللها وأرد عليها كاملة.

ولكن على هذه النقطة فقط .. مسألة ظهر بوادر التمرد بين أفراد الجيش مسألة لا أوافقك عليها ... فرجال الجيش كانوا يشاهدون الأحداث منذ البداية فلماذا لم ينضموا للثوار إلا ليلة تنحي مبارك ؟

المسألة الثانية ... هل أنت متأكد أن الجيش ضحى بسليمان ؟

أنا شخصيا عندي قناعة أن الجيش لم ولن يضحي بسليمان. وقد تكون قناعاتي خاطئة

أما باقي مداخلتك ... فإلى ميعاد آخر بحول الله وقوته.

تحياتي.

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

تقبل التحية ,,

وانتظر كامل الرد

لكي ارد :)

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

عفوا يا أخ شرف

حضرتك تتحدث عن مطالب لا نهائية للثورة

بينما مطلب الثورة واضح ومحدد منذ الأيام الأولى

الشعب يريد إسقاط النظام

اليس بقاء أمن الدولة مسيطرا على مقدرات الحياة في البلد استمرارا للنظام

اليس تعيين وزراء من النظام السابق في الحكومة إعادة إنتاج لهذا النظام

أليس بقاء الدستور الذي استغله هذا النظام لقمعنا استمرارا للنظام وتهديدا للثورة

هل استمرار قادة إعلام النظام السابق في مواقعهم يتلاعبون بعقول وعواطف الجماهير يضمن لنا عدم عودة النظام السابق بشكل جديد

والله أنا كنت قررت بعد تعيين الدكتور شرف أن أعتبر الثورة قد حققت أهدافها بالكامل وأكف عن الحديث عنها

ولكن ما حدث اليوم في مقرات أمن الدولة من إتلاف للأدلة وكذلك التشكيل الوزاري الجديد أثارا قلقي من أن الثورة المضادة ما زالت مستمرة

بخصوص مسألة التلفزيون ... في اي ثورة أو حتى انقلاب فإن سقوط مبنى التلفزيون له دلالة رمزية هائلة ... لأنه يعتبر ايذانا بسقوط النظام ... ولكن الجيش أبى أن يمنح الثورة هذا الانتصار ... لأن الملك من قتل الملك

وبرأيي أن ما حسم الأمور في النهاية هو حصار المتظاهرين لمبنى التلفزيون وتوجههم للقصر الجمهوري

الجيش كان أمامه اسبوعين لعزل الرئيس ولم يتحرك سوى عندما أدرك أن الأمور تخرج عن السيطرة والثورة على وشك أن تسقط النظام بالضربة القاضية

وتصحيح بس من هجم على المتحف وسرق الآثار لم يكن المتظاهرين ولكن بلطجية الأمن ... وبالتالي فلم يكن هناك خوف على مبنى التلفزيون من الثوار الذين تجمعوا في ميدان التحرير بالملايين فلم يكسروا لوح زجاج بينما كانت البلد كلها تشتعل بإرهاب الأجهزة الأمنية

بخصوص ما كان مطلوبا من الجيش في مسألة مقار أمن الدولة لكي لا يوصف بالتواطؤ ... المطلوب منه كان التحفظ على المقرات بالأدلة الموجودة بها لحين تقديمها للقضاء

لم يكن مطلوبا منه أن يحرس المقرات من الخارج ويترك المجرمين من ضباط أمن الدولة يعيثون فيها فسادا ويحرقون الملفات ... ولا أن يتصدى للمواطنين الذين أخذوا على عاتقهم تنفيذ هذا الواجب عندما تخاذل هو عن أداءه.

الجيش والشرطة ... طبعا الجيش والشرطة لم يكونا على وفاق ... لأن الشرطة وأمن الدولة كانت تتحرك في اتجاه دعم مشروع التوريث بالمخالفة لرغبات الجيش ... ولكنه لم يكن راغبا في الدخول في مواجهة مباشرة معها حتى لا يقال أنه قام بانقلاب عسكري يقلب العالم ضده فاتظر حتى أضعفها الشعب قبل أن يظهر بدباباته في الشوارع ضاغطا على الرئيس لينهي الجناح السياسي للنظام ومخطط التوريث ويخضع لرغبة الجيش في تسمية عمر سليمان نائبا للرئيس

ثم في قضية سيطرة الجيش على السلطة ... هل قام الشعب بالثورة ودفع من دماءه وأمنه ثمنا غاليا لكي نعود 60 عاما الى الوراء ويتولى السلطة عسكريين

مصر بلد محوري ولكن هناك عشرات البلاد المحورية في العالم والأقوى عسكريا من مصر التي يحكمها مدنيين

نعم نريد جيشا قويا محترفا يستطيع تنفيذ المهام الموكلة اليه بكفاءة ... ولكن نريد القرار السياسي في يد المدنيين الذين يختارهم الشعب

جربنا الحكم العسكري ستين سنة فماذا كانت النتيجة

وإذا اعترفنا باستحالة تحقيق هذا الهدف فنفضها سيره ونروح بيتنا لإن أي حكم سينبثق من الجيش لن يختلف عن النماذج التي مررنا بها

وختاما فقد أثبت الشعب المصري أنه القوة الأكبر على الإطلاق التي لا يستطيع أيا كان الوقوف أمام اندفاعها ... وحين يتحدث الشعب عن انتصاره وقوته فهذا ليس غرورا بل واقع ينبغي الاعتراف به

صحيح أننا مدنيون عزّل نختلف فيما بيننا ولكننا إذا اتفقنا على هدف ودفعنا الثمن اللازم لتحقيقه فسيتحقق دون شك ... وها نحن نرى إخواننا في ليبيا الذين يستخدم ضدهم المجرم القذافي جيشه وميليشياته ومرتزقته دون جدوى وقريبا سيسقط وينتهي نظامه

المهم أن نبقى جذوة الثورة متقدة في النفوس والعقول حتى نحقق جميع مطالبنا

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

بلا شك أن اللغز اللذي أورته في بداية موضوعي قد فُهم على نقيض ما أردته أن يُفهم .. فأنا لم أشكك في الجيش و لم أقل أنه متواطيء و حتى لم ألمح بهذا بل تسائلت عن موقف و موقع الجيش مما يحدث على إعتبار أن ما يحدث هو في حقيقته صراع خفي بين أجنحة نظام منهار و بين شعب ثائر لا يدري من أين يبدأ ، و يتلمس موضع قدمه في ظلام حالك ليخطو خطوته القادمة

إن اللغز الحقيقي ليس في تأخر الجيش عن الإلتزام بخطواته الصحيحة نحو حماية البلد و حماية أركانه و لكن اللغز كما أردت أن أقول في عدم فهم الجيش لما يحدث و عدم توقعه للخطوة المقبلة فالجيش لا يسبق أبداً بخطوة بل دائماً يتأخر بخطوة و لكنه يخطوها في النهاية و هنا مكمن اللغز يا سادة

من المحال أن أصف الجيش بالخائن أو حتى أشكك في نزاهته فغالبية الجيش إن لم يكن جله مع الثورة و أهدافها و حتى المشير طنطاوي يتفق مع أهداف الثورة و لديه أسباب كثيرة لذلك و لكن لديه أيضاً ضغوط تجعل قراره بطيئاً جداً و هو ما أعذره فيه .. و هو ما لا يفهمه بعض أعضاء المجلس أيضاً

من الواضح بل من المؤكد أن أزمة الغياب الأمني هي أزمة مفتعلة للتأثير على الرأي العام بالتعاون مع بعض أبواق النظام المنهار لتعود الحياة البوليسية على الأقل كما كانت ، و لكن إسقاط الفريق شفيق تغليباً لمطالب الشعب جاء كضربة قاصمة أدت لمحاولة تدمير جانب حيوي من مستقبل مصر الأمني و ماضيها أملاً في هدم المعبد على كافة الرؤوس

و هناك لغز آخر في وقوف الجيش في موضع رد الفعل فالقرارات المصيرية شحيحة للغاية و المعلومات المؤكدة عصية و الشائعات حدث و لا حرج ..

أما عن السادة الأفاضل اللذين إنقسموا بين مقتنع بوجود تدخلات خارجية و آمل بإمتلاك العرب حق تقرير المصير فأود أن أقول

لا يمكن إغفال التدخلات الخارجية في القرار السياسي المصري في هذه المرحلة تحديداً و لكن لا يمكن اليقين بأن صاحب القرار السياسي المصري يصدع لتلك التدخلات ، بل يمكن توقع أن الأخير يتذرع بالضغوط الداخلية ليتجنب الصدوع للتدخلات الخارجية و ربما يكون هذا سبب تأخر الجيش في إتخاذ القرار ، و لكن هذا لا يعني غض البصر عن التدخلات الخارجية أو إهمالها في المستقبل فصانعوا الثورات يتمتعون برومانسية سياسية عالية تأخذهم أحياناً إلى عالم من الخيال السياسي اللذي لا يمكن تحقيقه على أرض الواقع و إن كنا جميعاً نستشعر الحنين إليه

أما عن الطرف الآخر المتمثل في الأستاذ architect و هو الطرف الآمل في إمتلاك العرب حق تقرير المصير فهو أمل رائع و هدف مقدس أتمنى الوصول إليه و لأن ما نيل المطالب بالتمني فالوصول له يصعب إلى درجة المحال .. ليس إحباطاً و لكنه واقع

فالثورات العربية إذا جاز التعبير لها أجنداتها الخاصة و الثوار ليسوا على قلب رجل واحد في كافة دول الثورة و مصالحهم قد تتعارض مع بعضهم ، هذا بالإضافة إلى أن بريق النفط العربي في طريقه للخفوت و بالتالي الإهتمام الهائل بالشرق الأوسط في طريقه للأفول

و للتذكير فقط أريد أن أكرر أن مشكلة الثورة المصرية الأساسية هي أن من قاموا بالثورة ليسو هم من نجحوا فيها

إرحم القلب الذي يصبو إليك

رابط هذا التعليق
شارك

و للتذكير فقط أريد أن أكرر أن مشكلة الثورة المصرية الأساسية هي أن من قاموا بالثورة ليسو هم من نجحوا فيها

استميحك - اذا ترائى لكم - توضيح تلك الجملة اكثر ففهمي المتواضع قصر عن استيعابها

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

و للتذكير فقط أريد أن أكرر أن مشكلة الثورة المصرية الأساسية هي أن من قاموا بالثورة ليسو هم من نجحوا فيها

استميحك - اذا ترائى لكم - توضيح تلك الجملة اكثر ففهمي المتواضع قصر عن استيعابها

الفارق بين أن يستولي الثوار على السلطة و أن يتسلمها الجيش هو أن سلطة الثوار لن تنتظر كثيراً لتحاكم و تحاسب رموز النظام القديم قاطبة ، كما أنها لن تنتظر ضغوطاً داخلية لتتخذ قرارات سياسية مصيرية كإقالة وزارة شفيق

معنى أن اللذين قاموا بالثورة ( الشباب و الشعب ) ليسو هم من نجحوا فيها ( القوات المسلحة ) أن تحقيق أهداف الثورة و مطالبها ما زال في حاجة إلى ضغوط الشارع ليتم تنفيذه ، فضلاً عن الأخماس في أسداس اللتي نضربها عندما نفاجأ بحرائق في مقرات أمن الدولة و الأموال العامة في مجمع التحرير و ما إلى ذلك من أحداث غامضة نجتهد في تفسيرها

إرحم القلب الذي يصبو إليك

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا على توضيحك الكريم استاذ الكبير ,,

الجيش = اداة مؤقتة في يد الثورة لتحقيق مطالبها .

يعود بعدها الى دوره الاساسي في حماية الوطن ,, بعد تسليم الدولة الى المدنيين ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

نفس اللي كان بيعمله الجيش التركي مع أردوجان لما مسك رئاسة الوزراء

دلوقتي الجيش في جيب الشعب التركي اليمين

بس شوف هما احتاجوا اد ايه

اردوجان كان صبور ولم يصطدم بالجيش مباشرة

ولكن شوية شوية وبضغط الشارع خرج الجنرالات القدماء معاش والقيادات اللي تحتهم المقتنعة برغبات الشعب التركي هي اللي ماسكة الجييش دلوقتي

هو ده اللي احنا محتاجينه

نخلي كل الجيش زي أحمد شومان وماجد بولس

الموضوع محتاج مكر ودهاء برضه

مش ندخل زي القطر

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...