اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حملة لمقاطعي فناني النظام الفاسد المشبوهين


SAW

Recommended Posts

بالنسبة لي أنا أحترم كل من وقف ضد الثورة منذ بدايتها حتى نهايتها وظل ثابتا على موقفه حتى بعد نجاح الثورة

هؤلاء وإن كانوا مختلفين معي إلا أن قواعد اللعبة الديمقراطية التي نطالب بها تقتضي أن نحترم أراءهم مهما كانت مخالفة أو مضادة لنا.

المشكلة في هؤلاء المتلونين والمنافقين الذين كانوا يكيلون المديح للنظام ويهاجمون الثوار بشدة

ثم انقلبت مواقف هؤلاء 180 درجة مع نجاح الثورة

وفجأة اكتشف كل هؤلاء أن النظام كان ديكتاتورا فاسدا مستبدا وأن الثوار هم الأبطال والشهداء هم الورد الذي فتح في جناين مصر

قد يقول البعض أن هؤلاء كانوا مضطرين لمنافقة النظام أي خائفين...

والرد على هؤلاء أن الخائف عليه أن يلتزم الصمت والسلامة

أما إن خرج وتكلم فعليه إن كان شجاعا وصاحب مبدأ فعلا أن يقول الذي يراه حقا ويثبت عليه ولا يبدله تبعا لتغير الوقائع على الأرض

أتمنى من أحد الإخوة أن يأتي لنا بعناوين الجرائد الحكومية الخمسة طوال ال 18 يوما.

لنرى كيف أن المواقف تتغير برغم أن المحرر لم يتغير ورئيس التحرير لم يتغير

بصراحة عجبني جدا أحمد عيد لما هاجم هناء السمري وسيد علي

هؤلاء المتلونون كانوا أحد أضلاع الفساد الذي أدى إلى قيام الثورة

وأتمنى أن يختفي هؤلاء من حياتنا

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبة لي أنا أحترم كل من وقف ضد الثورة منذ بدايتها حتى نهايتها وظل ثابتا على موقفه حتى بعد نجاح الثورة

هؤلاء وإن كانوا مختلفين معي إلا أن قواعد اللعبة الديمقراطية التي نطالب بها تقتضي أن نحترم أراءهم مهما كانت مخالفة أو مضادة لنا.

المشكلة في هؤلاء المتلونين والمنافقين الذين كانوا يكيلون المديح للنظام ويهاجمون الثوار بشدة

ثم انقلبت مواقف هؤلاء 180 درجة مع نجاح الثورة

وفجأة اكتشف كل هؤلاء أن النظام كان ديكتاتورا فاسدا مستبدا وأن الثوار هم الأبطال والشهداء هم الورد الذي فتح في جناين مصر

قد يقول البعض أن هؤلاء كانوا مضطرين لمنافقة النظام أي خائفين...

والرد على هؤلاء أن الخائف عليه أن يلتزم الصمت والسلامة

أما إن خرج وتكلم فعليه إن كان شجاعا وصاحب مبدأ فعلا أن يقول الذي يراه حقا ويثبت عليه ولا يبدله تبعا لتغير الوقائع على الأرض

أتمنى من أحد الإخوة أن يأتي لنا بعناوين الجرائد الحكومية الخمسة طوال ال 18 يوما.

لنرى كيف أن المواقف تتغير برغم أن المحرر لم يتغير ورئيس التحرير لم يتغير

بصراحة عجبني جدا أحمد عيد لما هاجم هناء السمري وسيد علي

هؤلاء المتلونون كانوا أحد أضلاع الفساد الذي أدى إلى قيام الثورة

وأتمنى أن يختفي هؤلاء من حياتنا

لن ينتهوا يا أستاذ شرف الدين

و لن يُقاس نجاح الثورة باختفاء الفساد

الثورة في رأيي

أعادت لنا التوازن الطبيعي في الحياة

فقبلها كانت كفة الميزان راجحة مع كل السلبيات

و الآن اعتدلت كفتا الميزان

و عاد التوازن الطبيعي

خير و شر

ايجابية وسلبية

نظام و فوضى

و علينا الآن أن نعمل بجدية كي نتمكن من أن نجعل كفة الميزان الايجابية هي الراجحة

و أرى أن الافراط في تمني زوال الفساد نهائيا سيضيعنا

و يمنعنا من التركيز في العمل على النهوض بالبلد

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

من الطبيعى ان تفرز لنا أى حركة رد فعل ...اما الثورة وتأييد موقفها فهذا لا جدال فية يحتاج الى مفاهيم اكبر وثقافة ليس منبتها لا كبر عمر الشخص او ثقافتة .. انما هو نتاج قلب غير منافق او شخصية صريحة غير متلونة وسوية . ومن الواضح جيدآ ان الاختلاف ازعج الكثير من الزملاء سلبآ طبعآ لكن لنضع علامة على كل من حارب الثورة ولما حاربها.. ومن هنا يمكن ان نتخذ من ذلك التحديد حكمآ على من حاربها ربما هناك من هو غير قادر على تقبل نتائج التحول من الثبات الى الحركة لانة غير قادر على قبول التجديد فى الحياة,, مستسلم وخانع وهذا واضح من ردود افعال بعض الفنانين او ما يطلق عليهم فنانين ربما خوفهم على تغيير نظام اعطاهم مالايستحقون من مكانة المشكلة ان هناك كثير من العامة ومن بيننا كانت لة نفس التوجهات بل وكانت لة وقفات تندد بتلك الشباب وسرعان ما صمتو او وقفو موقف المحايد او ملقو النصائح بوأد الفتن...................

وكان من الافضل للجميع الصبر ودراسة ما يتم والتعبير عن الرآى بعد تحليل الموقف بعد الاعتداء على الثورة وقتل الابرياء

المهم اننا عرفنا من مع ومن ضد فلا يجب ان ننسى او نتناسى اننا بشر نخطيء ونصيب لكن الشرف والكرامة والاعتداء على النفس يجب محاسبة من قام بة ومن ساعد على الاعتداء على تلك الثورة ولو بكلمة تحريض والمحاسبة ليست بالقضاء على المعتدى او سجنة بل يجب ان تكون من نفس العمل وهو تهميشة وعدم الالتفات الية مهما كان دورة سابقآ انها اقنعة يرتديها كثير من بنى البشر تسقط عند الاحتكاك بمفاهيم انسانية خالصة فتنزع عنهم الاقنعة وتكشف وجوههم النكرة وعندها يختفون من امام عيوننا رويدآ رويدآ غير مأسوف عليهم

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

في شأن الثورة المصرية ...

قبل 25 يناير ..

أو قل قبل عصر 28 يناير 2011 لم يكن أحد يمكنه أن يراهن بشكل واثق على نجاح الثورة المصرية ..

ولم يكن أحد بإمكانه توقع ماحدث ...

وهذه هي عظمة تلك الثورة .. أنها جاءت بدون حسابات .. وبتلقائية من الشعب ..

وقد إختار البعض ممن كانوا على الحافة .. أن يلعبوا دور المقامر ..

فقامروا بكل ثقلهم في إتجاه دون الآخر ...

ومنهم من خسر ومنهم من كسب

وهناك من كان يتحدث عن قناعة ومبدأ وموقف ثابتين .. ومن الفنانين .. من كان يتصور بأن القادم هو الوحش والبعبع .. أقصد الإخوان المسلمين .. هكذا كان النظام السابق يفزع الجميع .. بخطورة قدوم الإخوان وصعودهم ..

وبالتالي .. فهم كانوا في حالة دفاع عن النفس .. أو لنقل دفاع وقائي عن أنفسهم ..

وهناك من كان مخدوع في النظام السابق .. وكان يعتقد أنه نظام وطني .. ومخلص .. ولم يكن يعرف أو يدري بكل هذا الكم من الفساد

أعرف شخصاً .. مصري .. يعمل في السعودية .. فوجئ في الأسبوع الأول من الثورة .. بأن بعض السعوديين .. يتعاملون معه بتقدير زائد .. وحميمية جديدة .. فكان يعيش مستغرباً .. وفي يوم .. قال له أحد الأشخاص .. أنت وكل المصريين على راسي .. بعد اللي بيحصل ده .. كل مصر على راسي من فوق ز

فكان مستغرباً مما قابل .. وبدأ يستفسر من أصدقاؤه .. فلم يكن يتابع أي أخبار .. ولا يعرف أي شئ عما يحدث في مصر ..

هذا نوع آخر من المصريين .. غير مهتم بأي من شئونها ...

ما حدث كان ثورة ..

ثورة مفاجأة .. لم يسعف تفكير وعقل الكثيرون من أن يتخذوا موقفاً سليماً .. أو أن يقولوا كلاماً سديداً ..

خاصة الفنانين .. فهم مضمحلوا الثقافة والمعرفة في أغلبهم ..

لذلك كانت مواقفهم جاهلة .. وفاترة .. وردود فعل بعضهم في منتهى الغباء ..

من كان موقفه عدوانياً وتحريضياً .. هؤلاء في ناحية أخرى

ولكن .. كنت أتمنى ألا ترخج قوائم لتصنيف الناس الآن .. ولتؤجل حتى يستعيد الجميع توازنه .. ويعيد حساباته .. ويخرج مواقفه من جديد ..

فليس من العيب أن يتراجع المرء عن رأي أو موقف إكتشف أنه كان على خطأ عندما قاله أو اتخذه

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

خسروا كتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتير جدا الفنانين الحلوين الى علمونا حاجات وحشة كتير الفنانين الى فوق بصراحة علمونا التفاهة والبعد عن الواقع

والفترة القادمة تمثيل افلام عن ما كان يحدث فى مصر وبداية فيلم الديكتاتور لحسن حسنى

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

ولا واحد فيهم يساوى جزمة واحد من المتظاهرين

ياريت كل الفنانين يتعلموا من طريقة عمرو دياب فى التعامل مع مثل هذه الاحداث

إلتزام الصمت

واحترام نفسه والأخرين

اللهم إنى أعلم أنى عاصيك ...

ولكنى أحب من أطاعك ...

فإجعل اللهم محبتى لمن أطاعك شفاعة تقبل لمن عصاك

اللهم إن أحييتنى غريبا ... فلا تميتنى غريبا

كبير المحاسبين المتخصصين بالمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...