اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شـــــهـداء ثــــــورة 25 يـــنايــــــــر عـــام 2011...


fatfouta

Recommended Posts

انا لله وانا الية راجعون

اللهم ارحمهم جميعا وارزق اهلهم الصبر وارزقنا حسن الخاتمة اللهم اجمعين .

حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من اشترك فى قتلهم شباب بجد زى الورد اللهم ارحمهم جميعا .

همـســة

إذا أتعبتك الدنيا فلا تحزن فإن الله يشتاق لسماع صوتك وأنت تدعوه

لا تنتظر السعادة حتى تبتسم ولكن أبتسم حتى تكون سعيداً

لماذا تدمن التفكير والله ولي التدبير ؟

لماذا القلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم ؟

لذلك

أطمئن فأنت في عين الله الحفيظ

وقل بقلبك ولسانك {فوضت أمري إلى الله}

فإن الله بصير بالعباد

وتذكر أن الرب رحيم كريم

وإن مع العسر يسرا

اللهم صلِ على محمد وآله وسلًم تسليماً كثيراَ

ابوعمر

taakxlf8jwog.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 283
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الشهيد..طارق مجدي مصطفي

24 سنة

واستشهد 28/1/2011

كان بيصور الحقايق , وحاول ان ينقذ صاحبه من اطلاق النار فقفز ليحميه ولكن كان القدر ان تأتى الرصاصه فى عنقه بدلاً من صاحبه

167810_10150135874450110_593045109_8311833_3813248_n.jpg

تم تعديل بواسطة fatfouta
رابط هذا التعليق
شارك

أحمد بسيوني

31 سنة

مدرس بتربية فنية - جامعة حلوان

أب لطفلين : سلمى وادم

اتقتل في ميدان التحرير

180626_175375112505466_134088856634092_397356_419678_n.jpg

قصة استشهاد الشخص الجميل ده ربنا يرحمه يارب

قصه استشهاد احمد الله يرحمه كامله

بلاش تروح المظاهرات النهاردة، إنت رحت الأيام الثلاثة اللي فاتت، خليك معانا النهاردة الأولاد عايزين يلعبوا معاك".. " بابا خدنى معاك المظاهرة عايز أعمل زى ما أنت بتعمل"..

كانت هذه العبارات آخر ما دار بين أحمد بسيوني أحد شهداء جمعة الغضب وزوجته وابنه الصغير قبل أن يودعهم عقب صلاة الجمعة 28 يناير، ليخرج من منزله بكورنيش روض الفرج قائلا لهم:"آدم خذ بالك من ماما وأختك سلمى.. بكره هاتكبر وتعمل أحسن من اللي أنا بعمله".

لم تكن زوجة أحمد وحدها التي تستشعر الخطر المحدق بزوجها من جراء تظاهره، فبعد أن أنهى حديثه معها التي حثته فيه بضرورة الابتعاد عن الشرطة أثناء قيامه بالتصوير، انصرف ذاهبا إلى بيت أبيه ليصافح والده وأمه ويوصيهم على زوجته وأبنائه ليجد أمه تحثه بدورها على عدم الذهاب قائلة: " أحمد خليك قاعد معانا وبلاش تخرج النهاردة" فيقول لها: "لا تخافي يا أمي هاجيلك سليم إن شاء الله، المهم ادعي لنا ربنا يوفقنا، لو أنا مكتوب لي حاجة هاشوفها، وإن شاء الله ربنا مش هايضيع مجهود الشباب اللي بيتظاهروا بشكل محترم علشان بلدنا ترجع زى الأول وتكون أحسن بلد في الدنيا".

أنقذ حياتهم.. من ينقذه؟

ينتهي الحديث ويخرج أحمد حاملا الكاميرا الخاصة به متوجها نحو ميدان التحرير، يصل هناك الساعة الثانية ظهرا ويرى مالم يكن يتوقعه.. كم هائل من القنابل المسيلة للدموع تقوم الشرطة بإلقائها على المتظاهرين، ورصاص مطاطي هنا وهناك، حالة من الكر والفر من الجانبين، يقوم هو بتصوير كل ذلك في أماكن متميزة جدا بالميدان وشوارع طلعت حرب ومحمد محمود وقصر العيني وعند المجمع ومسجد عمر مكرم و امتداد شارع التحرير المتجه لميدان الفلكي.

صور أحمد بكاميرته كل ما حدث.. ساعده المتظاهرون.. تعالت صيحات الاستحسان من حوله الله "ينور عليك يا استاذ".. وهو يقول " أنا شايف من بعيد ضابط هايضرب نار.. ابعدوا.. تعالوا هنا.. روحوا هناك".. عدسة الزووم في الكاميرا كانت توضح له ما يخططه رجال الشرطة، ثم يقوم هو بتحذير الشباب، وفي إحدى المرات يجري أحمد مسرعا نحو أحد المتظاهرين، يدفعه على الأرض قبل أن تصيبه نيران الشرطة، فيقوم المتظاهر ليحتضن أحمد قائلا له: " ربنا يخليك، أنقذت حياتي، انت شفت الرصاصة إزاى؟".. فيرد أحمد:" زووم الكاميرا كشف لي تصويب الضابط عليك من بعيد"..

يتكرر الموقف مرات ومرات.. ويتحول أحمد إلى كشاف ومنظار للمتظاهرين، عين صائبة وكاميرا دقيقة، وتستمر المواجهات على أشدها حتى ساعات الغروب مع قدوم مئات الآلاف من المتظاهرين من الجيزة عبر جسر قصر النيل، ومثلهم من مناطق شبرا ووسط البلد، وتكثف الشرطة من نيرانها على المتظاهرين، يسقط عشرات الشهداء و مئات الجرحى، وقبل أن تنسحب الشرطة من الميدان يسقط أحد المتظاهرين قتيلا بجوار أحمد برصاص قناصة الشرطة، ويكشف أحمد مكان القناص فيجده رابضا فوق مجمع التحرير فيقوم بتصويره، و قبل أن يلتفت يقوم القناص بتصويب رصاصة الغدر على أحمد.. ويسقط الشهيد على الأرض ليستمر الغدر من الشرطة وتقوم عربة أمن مركزى بالمرور فوق جسده لتدهسه في منظر أبكى جميع المتظاهرين، وقبل أن يفيق الجميع من الصدمة تفر العربة هاربة من قلب الميدان ومعها قوات الشرطة.. ليسجل التاريخ أسوأ المواقف لجهاز الأمن منذ نشأته، الله يرحمك يا احمد

::::::

برجاء النشر ...حتى يتعلم الجميع معنى التضحية

180635_198376560174991_123340337678614_779510_6983536_n.jpg

182895_198376940174953_123340337678614_779513_1663818_n.jpg

179882_198376833508297_123340337678614_779512_6075063_n.jpg

تم تعديل بواسطة fatfouta
رابط هذا التعليق
شارك

الشهيد.. احمد عوض السيد مصطفى محمود

توفى امام قسم ثانى طنطا بثلاث رصاصات اثنين فى الصدر وواحدة فى الرجل

18 سنة طالب فى الثانوى

180479_197436006949925_190010347692491_722687_4247520_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

«ناسا» تكرم الشهيدة «سالى زهران» وتضع اسمها على مركبة متجهة إلى «المريخ»

46.gif

12979355328409.jpg

قال العالم المصرى الشاب عصام حجى إنه حصل على موافقة وكالة «ناسا» الفضائية على طلبه بوضع اسم «سالى زهران» التى استشهدت فى مظاهرات شباب التحرير على إحدى المركبات الفضائية المتجهة إلى المريخ. وأضاف حجى فى اتصال هاتفى من مقر عمله فى كاليفورنيا، إن هناك تقليداً متبعاً فى معمل «الدفع الصاروخى النفاث» إحدى المؤسسات العلمية المسؤولة عن اكتشاف المريخ والتابع لوكالة ناسا الفضائية بوضع أسماء مواطنين من كل دول العالم وفق اقتراح من أى مواطن أمريكى أو من أحد العاملين فى ناسا بناء على طلب مقدم لإدارة «ناسا»، وأكد أنه تقدم بطلب لوضع اسم الشهيدة تكريماً لها، وكنوع من مشاركته كشاب مصرى خارج وطنه فى هذا الظرف التاريخى لمصر.

وقال حجى فى رسالة بعث بها إلى «المصرى اليوم» إن هذا أقل ما يمكن أن يقدمه لشباب مصر وصانعى ثورتها، وخطوة كتابة اسم الشهيدة سالى زهران على المركبة الفضائية المتجهة للمريخ محاولة لتكريم شهداء مصر الأبرار، و«ستنقل المركبة أحلام شباب مصر من ضيق الأرض إلى رحابة السماء»، ووجه عبر «المصرى اليوم»- رسالة إلى معتصمى ميدان التحرير، عنوانها «الوقوف فى التحرير.. والصعود إلى القمر»، قال فيها: ما أشبه الوقوف فى قلب ميدان التحرير وخطوات أول إنسان على سطح القمر، كلاهما ابتدأ بحلم من نخبة من الشباب، ليصبح واقعاً غيَّر التاريخ ونظرة العالم لقدرة الإنسان على تحدى الصعاب، والواقع الذى تفرضه الظروف. وأضافت: اليوم يقف الملايين من شبابنا فى أول خطوات طريق الحرية، بنفس الشجاعة والتحدى كما وقف «نيل أرمسترونج» يخطو أول خطوة على القمر، هذا الشباب على مدى ثلاثين عاماً تعرض للتهميش والتغريب والتغييب والقمع، وتعاظم نوافذ جبروت رجال الأمن الذين أصبح دورهم المقدس هو حماية من يسمونهم «ولاد الناس والأكابر» من عامة الشعب الجائع الطيب الذى أفخر أن أنتمى إليه.

المصرى اليوم

رابط هذا التعليق
شارك

هبة

181544_163065117076346_100001185756514_317493_7448163_n.jpg

في أحد الأركان بالميدان كان شاب يرتدي نظارة سوداء، وبين لحظة وأخرى يرفع النظارة ويمسح دمعة، وهو يحرص على ألا يراه أحد، كأنما يداري ألماً دفيناً.. يسرح بنظره بعيداً مرة، ومرة يعدل لافتة موضوعة أمامه، لم أستطع قراءة ما بها، لكن كل مَنْ يمرُّ أمامه يتوقف للحظات، ثم يمد يده مصافحاً الشاب, دفعني الفضول إلى الاقتراب من اللوحة؛ فاكتشفت سر الحزن الدفين؛ فعلى اللوحة كُتب:

"بكيت وما زلت أبكي.. خطيبتي استُشهدت 28 يناير على أيدي مفسدين من رجال الشرطة البلطجية، ونقلتُ الدبلة من اليمين (اليد اليمنى وتخص المخطوبَيْن) إلى الشمال (للزوجين) حتى تكون (الشهيدة) زوجتي إلى آخر العمر؛ لأقول لها معي في دمي ولن أنساكِ.

يوم الخطبة 23 – 1

يوم ميلادها 24 - 1

لن أنساكِ.. سامحيني".

ما إنْ انتهيتُ من قراءة اللافتة حتى وجدتُ نفسي أمد يدي وأصافحه معزياً ومواسياً, سألتُه عن اسم الشهيدة، فقال "هبة, اغتالتها يد الغدر بعد الخطبة بخمسة أيام فقط".

وسرح بعينيه بعيداً كأنما كان يحرص على ألا أرى الدموع المخنوقة، التي أغرورقت بها عيناه، حتى عندما رفع النظارة صمت قليلاً، ثم أضاف بصوت كأنه قادم من واد سحيق: "كان الأمر عادياً حين تلقت دعوة من أصدقائها على موقع الـ(فيس بوك)؛ للتظاهر يوم الجمعة 28 يناير, خرجتْ بمفردها وهي لا تدري أنها لن تعود, كانت تحب مصر، وكلها طموح في غد أفضل".

فجأة اختنق صوته وهو يقول "اللي حارق قلبي إني مكنتش معها، دلوقتي كل ما أمشي في الميدان في أي مكان، أحس أنها كانت هنا وهنا، في كل ركن أكاد أشم رائحتها، لا أصدق أن هبة الرقيقة تتلقى رصاصة غدر وسط التظاهرة".

ويمسح دموعه التي انهمرت، وأحدق بعيداً في الحشود التي تهتف في غدوها ورواحها، متحاشياً رائحة الألم في صوته، وقال: "مساء الجمعة حين علمت بالخبر المفجع لم أدرِ أين أذهب لأبحث عنها في أي مستشفى، وفجأة وجدتُ نفسي في ميدان التحرير, كنتُ كالمجنون أسأل الناس، ولم أخرج من هنا إلا لدفنها، وعدتُ بعدها لأحكي قصة استشهادها، وأُكمل ما بدأته, كل ما أتمناه أن يلقى من قتلها جزاءه، وأن ألتقيها في الجَنّة".

مددتُ يدي مصافحاً وأنا أودعه؛ ليؤكد لي أنه لا يزال يشعر بالندم والأسف؛ لأنه لم يكن معها.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...