مصرع وإصابة 6 فى حادث إطلاق نار بالقطار 979 فى سمالوط

[م تيمور المراغي]

بشويش عليا يا اغابي واحده واحده ,, :happy:

الاول يعني عرف منين انهم مسيحيين

تاني حاجه اعترافه و تصريح محافظ المنيا وملابسات ما قبل الجريمه من اشتباكه مع زوجته كل دي قرائن تقول ان الحادث كان صدفه بدليل ان ضرب نار على الشاهد المسلم هو كمان ,,

ايه المصلحه اننا نظهر الحادثه كطائفيه وهي ليست بذلك ؟؟

[اغابي]

تقول مريان نبيل، التى ترقد داخل المستشفى، إن "الجانى صعد إلى القطار وكنا نجلس فى نهاية العربة، وأخذ يتجول فى المكان وهو يدقق فى وجوهنا، ثم ردد: لا اله إلا الله، وبعدها أطلق أعيرة نارية أصابتنا، ولم ندر إلا ونحن فى المستشفى"، وأضافت: "الغريب أن القطار لا يتوقف عادة فى هذه المحطة"، وبينما أكدت أميلى زوجة القتيل فتحى مسعد أنها دخلت فى غيبوبة عقب أول طلقة نارية.

نعمة حبيب، إحدى أقارب المصابة صباح، أكدت أن الجانى دقق النظر فى وجوه المصابين قبل أن يبادر بإطلاق النار عليهم، عندما تأكد أنهم أقباط. وأوضح مينا ناروز أحد أقارب الضحية ماجى أن المتهم دخل عربة القطار وأطلق أعيرة نارية عشوائية بعد أن ردد لا اله إلا الله، بينما قالت خالتها إن ماجى استقلت القطار من المنيا وكانت فى طريقها إلى القاهرة مع خطيبها إيهاب لشراء الشبكة، حيث إن فرحها كان مقررا أن يكون الخميس القادم.

بينما نفى مصدر أمنى أن يكون الجانى قد ردد لا إله إلا الله، مشيرا إلى أنه كان معينا على خدمة إحدى الكنائس منذ يومين، وأنه لو كان ينوى مثل هذا الحادث لقام بجريمته فى تلك الأثناء، وأشار المصدر إلى أن الجانى مريض نفسيا.

سبحان الله يعنى المصابه نفسها بتقول ردد و فى نفس الخبر المصدر الامنى بيقول ما ردش

فكرونى بالفيلم الى كان بيقولوا فيه انته هتفهم اكتر من الحكومه يا وله :)

للاسف المعالجه السيئه من جانب الدوله لكتير من المشاكل مش بس دى هى السبب الرئيسى فى تفاقم 99% منها

لغايه هنا انا متفقه معاك و مقدره مشاعرك

تحياتى

فعلا يا مغتربة - هو داه اللى انا بقوله

ان الشرطة فقدت مصداقيتها مش بس للاحداث الحالية لاء - من ايام تزوير حقائق الشهيد الشاب خالد سعيد

وكلنا عارفين ايه اللى كان بيتقال وتقارير الطب الشرعى المزورة

وهنا برضوه هيجبرو الشهود تغيير الحقيقة - المهم ان الموضوع فى الاخر يطلع مختل عقليا وما يقصدش حاجة

والراجل يطلع براءة فى كل اللى بنحكيه داه - بس مطلوب مننا احنا ندور على الحقيقة

الشرطة والقضاء فقدو مصداقيتهم معانا

[م تيمور المراغي]

بشويش عليا يا اغابي واحده واحده ,, :happy:

الاول يعني عرف منين انهم مسيحيين

تاني حاجه اعترافه و تصريح محافظ المنيا وملابسات ما قبل الجريمه من اشتباكه مع زوجته كل دي قرائن تقول ان الحادث كان صدفه بدليل ان ضرب نار على الشاهد المسلم هو كمان ,,

ايه المصلحه اننا نظهر الحادثه كطائفيه وهي ليست بذلك ؟؟

اضيف كمان معلش عشان اركز على النقطه دي ان الشاهد ماجابش سيرة انه ردد الشهاده قبل اطلاق النار مع انها نقطه غايه في الاهميه ومع شاهد مصحصح اخذ باله من كل حركه ولفته عملها المجرم ,,

تاني نقطه المجرم كان معين حراسه على كنيسه من يومين فما اسهل انه يطلق النار ويتخير ضحاياه بدل قصة طلع بيقول يا ترى مين المسيحي من ا لمسلم ,,

قناعتي انه مريض نفسي ,, لى ان يثبت العكس والمرض ده بيكون لحظي يعني محتاج خبراء لفحصه وتمحيصه ,,

[م تيمور المراغي]

..............

الشرطة والقضاء فقدو مصداقيتهم معانا

طيب لما المسلمين يقولوا الشرطه قتلت سيد بلال ففقدت مصداقيتها معانا

والمسيحيين يقولوا الشرطه حتغير اقوال الشهود ففقدت مصداقيتها معانا ,,

حدش عارف الشرطه اللي واقعه هناك دي بتاعت مين ؟؟؟

[اغابي]

بشويش عليا يا اغابي واحده واحده ,, :happy:

انا اسفة يا بشمهندس

تعالى نتكلم واحدة واحدة

الاول يعني عرف منين انهم مسيحيين

الحادث فى سمالوط مش فى القاهرة ولا اسكندرية - وسمالوط دى قرية اقرب منها مركز

وانا عارفة الستات هناك لبسهم مسلمين ومسيحين والفرز الطائفى واضح تمام فى المناطق دى

تاني حاجه اعترافه و تصريح محافظ المنيا وملابسات ما قبل الجريمه من اشتباكه مع زوجته كل دي قرائن تقول ان الحادث كان صدفه بدليل ان ضرب نار على الشاهد المسلم هو كمان ,,

اولا ايه انه يتخانق مع مراته يروح ينقى ناس مسيحين يقتلهم - الكلام مش منطقى ابدا - هو بس للتثبيييييييييييييت

كمان يعنى ياريت نتعمق شوية فى الموقف

المحافظ يقول اللى هو عاوز يقوله - انا مش هاصدقه - زى ما خرج محافظ اسكندرية بعد حادث تفجير الكنيسة - بدقائق بيقول ان الحادث من القاعدة - طب يا محافظ اسكندرية اذا كان اكبر جهاز مخابرات فى العالم لا يستطيع ان يعطي نتيجة حادث تفجير بعدها بدقائق زي ما سيادتك يا محافظ خرجت تقولنا - انت كدا ولا احسن جهاز مخابرات فى العالم زيك يا محافظ اسكندرية اللى بعد 5 دقايق جابلنا مين الجانى و مدبر الحادث

ايه اللى فيه المحافظين بتوعنا دول واحنا مطلوب مننا مسيحين ومسلمين اننا نصدقهم

ايه المصلحه اننا نظهر الحادثه كطائفيه وهي ليست بذلك ؟؟

علشان نلاقى الحلول احنا مش بنظهر انه طائفى - لكن بنظهر الحقيقة - وبعدها ندور على حل للمشكلة - كل واحد يشوف جيرانه بيفكره ازاى - زملائه فى العمل - اقاربه - لو موجود فى سهرة مع اصدقاؤه لو فى عزومة عند اى حد

- لازم يتكلمو فى المشاكل دى اللى فى مصر

نفتح دائرة مناقشات واسعة جدا مع بعض

ما هو لازم يكون فى حلول

لكن مش المحافظين يشيلو من نفسهم المسؤلية ويضحكو علينا بكلمتين ونصدقهم

شكرا

تم تعديل 13 يناير 2011 بواسطة اغابي

[جويرية]

الفتنة مش محتاجة كلام كتير

يكفي جملة واحدة ( و قد صرح مصدر مسئول ان المتهم مريض نفسي )

بس عشان المسيحيين يقولوه ما هيا الشرطة في خدمة الشعب اللي هما المسلمين و ادي واحد حيقتل و مايخدش يوم واحد حبس

الخطة تسير زي ما هوه مرسوم لها

و ربنا يستر

ما هوه لو المتهم ده حد مهم حنقول طلعوه مريض نفسي ، لكن ده واحد من عامة الشعب ، حيجاملوه ليه و يقولوه انه مريض

ألا لهدف في نفس يعقوب

و بعدين ايه التحقيقات دي اللي بعد يوم واحد و تثيت انه مريض ، و بعدين قضايا هامة زي دي مش مفروض يمنعوا فيها النشر

الجميع خاسر

مسلم و مسيحي

ربنا يسلم

[Folana]

السلام عليكم ورحمة الله...

هل معنى أن المتهم مش مريض نفسى..ولا مضطرب نفسيا..ولا بيعانى من أى خلل فى التفكير ..ولا بيبحث عن الشهرة..ولا انه ردد الشهادة كنوع من الاثبات انه مسلم وبيقتل المسيحين..- بالرغم من انى اضع الف علامة تعجب امام انه ردد " لا اله الا الله ثم اطلق النار - وحنقول انه ميت فل وأربعتاشر ورجل موزون ....

أقول ، هل معنى هذا اننا كمسلمين ماشيين بنقتل فى المسيحين؟...هل معنى هذا انى اصدقائى المسيحين يخافوا منى احسن اطيح فيهم بطبنجة؟...

وهل معنى انى أقرأ ان مئات المسيحين بيقطعوا الطرق ويشعلوا النيران فى العربات ويسبونا ويسبوا أنبياءنا .انى اخاف من جيرانى واصدقائى المسيحين واستخبى منهم احسن يقذفونى بالحجارة؟

اذا كانت الاجابة بنعم..فقد نجحت المؤامرة...

مرة أخرى وأخيرة ، ندق ناقوس الخطر للمتعصبين من " المتأسلمين" و " المتمسيحين" ، ولا نقول المسلمين والمسيحين ،

نقول لهم بكل ما أوتينا من قوة " الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها "...لعن الله من أيقظها..لعن الله من أيقظها...

ندق ناقوس الخطر للذين يخربون بيوتهم وأوطانهم بأيديهم ، ويريدون أن يشعلونها ناراً ، بالرغم من الوضوح التام للمؤامرة الكبرى التى أصبحت واضحة للعيان ، لا تحتاج إلى دليل وبرهان ، تلك المؤامرة التى لا تقتصر على مصر وحدها ، بل تشمل جميع ربوع العالم العربى والإسلامى ، والتى تأزارت فيها قوى الشر والظلام لتفتيت العالم العربى والإسلامى فى أحدث موجة للحروب الصليبية الغربية التى أعلنها صراحة من قبل جورج بوش ، واليمين المسيحى المتطرف فى أمريكا ، والذى جعل أحد قساوسة كنيستها يشرع فى حرق المصحف الشريف ويعلنها صراحة ، حتى قبل تفجيرات كنيسة الاسكندرية .

لماذا لم نسمع من يطالب بإنفصال بعض الولايات الامريكية عن غيرها بالرغم من وجود سلسلة من اعمال العنف المستمرة هناك ، واخرها اطلاق النار على نائبة الكونجرس الامريكية؟

لماذا لم نسمع صوتاً لبابا الفاتيكان ينادى بالمساواة بين أبناء كنيسته من الغربيين الكاثوليك البيض والزنوج

أن كل الدلائل تشير إلى شىء واحد ألا وهو المؤامرة الكبرى التى لا تحتاج إلى برهان على العالم العربى والاسلامى والتى تعبر عن نفسها فى مشروع التفتيت والتجزئة لكى يحولوا دول المنطقة كلها الى مجرد دويليات صغيرة ، وليحققوا لدويلة اسرائيل الغلبة والقوة على غيرها من دويليات المنطقة كرأس جسر لاستمرار إستعمارهم للمنطقة بأشكاله المختلفة .

وهم فى ذلك لا يدعون فرصة حتى لإلتقاط الأنفاس ، ففى الوقت الذى أوشك جنوب السودان على الانفصال بمباركتهم ، بل وبحضور رؤسائهم ونواب رؤسائهم السابقيين والحاليين لجنوب السودان ولمشاركتهم للجنوبيين فى صلاوات الكنائس ومباركتهم للإنفصال صراحة ودون مواربة ، نجد بعض الأغبياء فى عالمنا العربى يتبرأون من نظرية المؤامرة وكأنها خرافة أو كأنها وصمة عار ، وليس واقعاً يتحدى منطق النعام الذى يجعلهم يدفنون رؤسهم فى الرمال أو يغمضون أعينهم عن رؤية المؤامرة السافرة التى لا تحتمل إنكاراً أو جدالاً ...

وهاهو رئيس الموساد الاسرائيلى يعلنها بكل فخر وإعتزاز فى حفل نهاية مدة خدمته أنه يشعر بالفخر لأنه حقق فى مدة رئاسته مالم يتم تحقيقه من قبل ، فالفضل يعود لجهاز الموساد فى انفصال جنوب السودان ، كما يعود الفضل لنفس الجهاز فى إشعال الفتنة الطائفية فى مصر والعراق و..و... وأخيراً فى اغتيال وقتل علماء الذرة الايرانيين ، وهو ما أكدته تحقيقات السلطات الايرانية مؤخراً ...هل نحتاج الى دليل اكثر من ذلك على اننا أصبحنا ضحية لمؤامرة كبرى أعلنوها بمسميات مختلفة كان أحدثها " الشرق الأوسط الحديث" .

إنها بالطبع أصبحت حقيقة واضحة لكل ذى عينين ولكل ذى عقل ، ولكن من يتورطون الأن فى هذه الفتنة الملعونة من "المتأسلمين" و" المتمسيحين" ليسوا أكثر من مجرد خونة وعملاء تم تجنيدهم فى الداخل أو فى الخارج لتنفيذ هذه المخططات التآمرية لإذكاء نار الفتنة بسكب البنزين على النار ، ولا يقلون فى رائى إجراماً عن أولئك الذين يفجرون الكنائس ..وعندما فشلت مؤامرة تفجير كنيسة القديسين فى أن تحدث الفتنة التى كانوا يرغبون فى اشعالها ،اطلوا علينا مرة أخرى بوجههم القبيح كدعاة للفتنة عبر الانترنت ، لينجحوا فيما فشلوا فيه بتفجيرات الكنيسة .

وبطبيعة الحال لن تتوقف الأحداث عند هذا الحد ، فبينما مازالت التحقيقات تجرى حول تفسير غموض أحداث تفجيرات الكنيسة ، اذا بنا نفاجىء بذلك المخبول او الموزون او ..او... الذى قام بالاعتداء على مجموعة ركاب عزل بدون أى ذنب اقترفوه ، ثم اذا بنا نفاجىء بمقاطع الفيديو التى تركز على الحدث بطريقة ايحائية أو صريحة لاشعال الموقف أكثر مما هو مشتعل . فلصالح من وماهى حقيقة الاهداف المشبوهة التى يسعى البعض الى تحقيقها ؟!!!

إن هذه الحوادث المؤسفة والتى نتبرأ منها جميعاً ، إن دلت على شىء فإنما تدل على إستمرار المؤامرة الكبرى ، مؤامرة التفتيت والتجزئة مستغلين فى ذلك المناخ الفاسد والتدهور الاقتصادى والاجتماعى والسياسى وحقوق المسيحيين المهدرة

وحقوق المسلمين الضائعة وحقوق الشعب القبطى المصرى التى تاهت بين مشاكل ابناء الوطن وانشغالهم بالجرى وراء قوتهم اليومى والهائهم فى مشاكل التعليم والزواج والحصول على وظيفة.....من يستطيع الان ان يتذكر حقوقه على البلد او واجباته تجاهها......(ياعم خلونا ناكل عيش)....

وفى غمرة البحث عن لقمة العيش..وفى وسط النيران التى تحاوطنا جميعا ..اذكركم باننا أمة واحدة وشعب واحد ،مهما اختلفت عقائدنا ،ومهما تباينت ألواننا ، وسوف يظل الهلال معانقاً للصليب .

اتحدوا..اتحدوا...اتحدوا ..

وليحفظ الله مصرنا من كل شر وسوء..

[Simba]

السلام عليكم ورحمة الله...

هل معنى أن المتهم مش مريض نفسى..ولا مضطرب نفسيا..ولا بيعانى من أى خلل فى التفكير ..ولا بيبحث عن الشهرة..ولا انه ردد الشهادة كنوع من الاثبات انه مسلم وبيقتل المسيحين..- بالرغم من انى اضع الف علامة تعجب امام انه ردد " لا اله الا الله ثم اطلق النار - وحنقول انه ميت فل وأربعتاشر ورجل موزون ....

أقول ، هل معنى هذا اننا كمسلمين ماشيين بنقتل فى المسيحين؟...هل معنى هذا انى اصدقائى المسيحين يخافوا منى احسن اطيح فيهم بطبنجة؟...

وهل معنى انى أقرأ ان مئات المسيحين بيقطعوا الطرق ويشعلوا النيران فى العربات ويسبونا ويسبوا أنبياءنا .انى اخاف من جيرانى واصدقائى المسيحين واستخبى منهم احسن يقذفونى بالحجارة؟

اذا كانت الاجابة بنعم..فقد نجحت المؤامرة...

مرة أخرى وأخيرة ، ندق ناقوس الخطر للمتعصبين من " المتأسلمين" و " المتمسيحين" ، ولا نقول المسلمين والمسيحين ،

نقول لهم بكل ما أوتينا من قوة " الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها "...لعن الله من أيقظها..لعن الله من أيقظها...

ندق ناقوس الخطر للذين يخربون بيوتهم وأوطانهم بأيديهم ، ويريدون أن يشعلونها ناراً ، بالرغم من الوضوح التام للمؤامرة الكبرى التى أصبحت واضحة للعيان ، لا تحتاج إلى دليل وبرهان ، تلك المؤامرة التى لا تقتصر على مصر وحدها ، بل تشمل جميع ربوع العالم العربى والإسلامى ، والتى تأزارت فيها قوى الشر والظلام لتفتيت العالم العربى والإسلامى فى أحدث موجة للحروب الصليبية الغربية التى أعلنها صراحة من قبل جورج بوش ، واليمين المسيحى المتطرف فى أمريكا ، والذى جعل أحد قساوسة كنيستها يشرع فى حرق المصحف الشريف ويعلنها صراحة ، حتى قبل تفجيرات كنيسة الاسكندرية .

لماذا لم نسمع من يطالب بإنفصال بعض الولايات الامريكية عن غيرها بالرغم من وجود سلسلة من اعمال العنف المستمرة هناك ، واخرها اطلاق النار على نائبة الكونجرس الامريكية؟

لماذا لم نسمع صوتاً لبابا الفاتيكان ينادى بالمساواة بين أبناء كنيسته من الغربيين الكاثوليك البيض والزنوج

أن كل الدلائل تشير إلى شىء واحد ألا وهو المؤامرة الكبرى التى لا تحتاج إلى برهان على العالم العربى والاسلامى والتى تعبر عن نفسها فى مشروع التفتيت والتجزئة لكى يحولوا دول المنطقة كلها الى مجرد دويليات صغيرة ، وليحققوا لدويلة اسرائيل الغلبة والقوة على غيرها من دويليات المنطقة كرأس جسر لاستمرار إستعمارهم للمنطقة بأشكاله المختلفة .

وهم فى ذلك لا يدعون فرصة حتى لإلتقاط الأنفاس ، ففى الوقت الذى أوشك جنوب السودان على الانفصال بمباركتهم ، بل وبحضور رؤسائهم ونواب رؤسائهم السابقيين والحاليين لجنوب السودان ولمشاركتهم للجنوبيين فى صلاوات الكنائس ومباركتهم للإنفصال صراحة ودون مواربة ، نجد بعض الأغبياء فى عالمنا العربى يتبرأون من نظرية المؤامرة وكأنها خرافة أو كأنها وصمة عار ، وليس واقعاً يتحدى منطق النعام الذى يجعلهم يدفنون رؤسهم فى الرمال أو يغمضون أعينهم عن رؤية المؤامرة السافرة التى لا تحتمل إنكاراً أو جدالاً ...

وهاهو رئيس الموساد الاسرائيلى يعلنها بكل فخر وإعتزاز فى حفل نهاية مدة خدمته أنه يشعر بالفخر لأنه حقق فى مدة رئاسته مالم يتم تحقيقه من قبل ، فالفضل يعود لجهاز الموساد فى انفصال جنوب السودان ، كما يعود الفضل لنفس الجهاز فى إشعال الفتنة الطائفية فى مصر والعراق و..و... وأخيراً فى اغتيال وقتل علماء الذرة الايرانيين ، وهو ما أكدته تحقيقات السلطات الايرانية مؤخراً ...هل نحتاج الى دليل اكثر من ذلك على اننا أصبحنا ضحية لمؤامرة كبرى أعلنوها بمسميات مختلفة كان أحدثها " الشرق الأوسط الحديث" .

إنها بالطبع أصبحت حقيقة واضحة لكل ذى عينين ولكل ذى عقل ، ولكن من يتورطون الأن فى هذه الفتنة الملعونة من "المتأسلمين" و" المتمسيحين" ليسوا أكثر من مجرد خونة وعملاء تم تجنيدهم فى الداخل أو فى الخارج لتنفيذ هذه المخططات التآمرية لإذكاء نار الفتنة بسكب البنزين على النار ، ولا يقلون فى رائى إجراماً عن أولئك الذين يفجرون الكنائس ..وعندما فشلت مؤامرة تفجير كنيسة القديسين فى أن تحدث الفتنة التى كانوا يرغبون فى اشعالها ،اطلوا علينا مرة أخرى بوجههم القبيح كدعاة للفتنة عبر الانترنت ، لينجحوا فيما فشلوا فيه بتفجيرات الكنيسة .

وبطبيعة الحال لن تتوقف الأحداث عند هذا الحد ، فبينما مازالت التحقيقات تجرى حول تفسير غموض أحداث تفجيرات الكنيسة ، اذا بنا نفاجىء بذلك المخبول او الموزون او ..او... الذى قام بالاعتداء على مجموعة ركاب عزل بدون أى ذنب اقترفوه ، ثم اذا بنا نفاجىء بمقاطع الفيديو التى تركز على الحدث بطريقة ايحائية أو صريحة لاشعال الموقف أكثر مما هو مشتعل . فلصالح من وماهى حقيقة الاهداف المشبوهة التى يسعى البعض الى تحقيقها ؟!!!

إن هذه الحوادث المؤسفة والتى نتبرأ منها جميعاً ، إن دلت على شىء فإنما تدل على إستمرار المؤامرة الكبرى ، مؤامرة التفتيت والتجزئة مستغلين فى ذلك المناخ الفاسد والتدهور الاقتصادى والاجتماعى والسياسى وحقوق المسيحيين المهدرة

وحقوق المسلمين الضائعة وحقوق الشعب القبطى المصرى التى تاهت بين مشاكل ابناء الوطن وانشغالهم بالجرى وراء قوتهم اليومى والهائهم فى مشاكل التعليم والزواج والحصول على وظيفة.....من يستطيع الان ان يتذكر حقوقه على البلد او واجباته تجاهها......(ياعم خلونا ناكل عيش)....

وفى غمرة البحث عن لقمة العيش..وفى وسط النيران التى تحاوطنا جميعا ..اذكركم باننا أمة واحدة وشعب واحد ،مهما اختلفت عقائدنا ،ومهما تباينت ألواننا ، وسوف يظل الهلال معانقاً للصليب .

اتحدوا..اتحدوا...اتحدوا ..

وليحفظ الله مصرنا من كل شر وسوء

تحياتي سيدتي

ما احوجنا في هذه الفترة الي الكثير من أمثال شخصك الكريم وقلمك المتميز

من اجمل ما قرأت من كلمات عقلانية هادئة ثابتة وواعية للحدث الجلل ... تابعت تقريبا كل المشاركات منذ بداية الحدث الشيطاني وتحليلات لدماء سيد بلال المهدرة بلا ثمن واخيرا حادث اطلاق النار في القطار

الكل بلا استثناء يضع اوراق الفتنة بين يديه ويلعب بها علي هواه ومن منظور معتقده الديني

وان كان الجميع يلعب بلطف

الجميع يتجمل بالعبارات كي تكون وقع العبارات أجمل

وانا في اليوم الثالث عشر للحادثة اشعر بخيبة امل شديدة فما زال العدو مجهول .. وهو مايفتح الباب لاستمرار الاستتناج والتخمين والعبث بالعقول من اقلام تعرف طريقها ملئت بحبر مسموم

منذ سنوات وانا اتابع هنا علي المنتدي وعلي فترات التغني بان لي صديقة مسيحية وان لي صديق مسيحي

واني كثير الزيارات لبيت مسيحي واني كثيرة الخروج مع صديقتي المسيحية

اذا

هل هناك مسيحي ليس في حياته مسلمين

وهل هناك مسلم ليس في حياته مسيحيين

في شارعه في عمله في مدرسته ... فاين التمييز كافراد تعامل افراد

وان كانت هناك مشاكل لاخوة الاقباط مع الحكومة فهي مشاكل روتينية وهل اصلا المسلمين لا يقتلهم الروتين كل يوم في كل مجالات الحياة في مصر

لا اميل للاعتراف بوجود فتنة

وان كان للاقباط كل الحق في الغضب الان من حادثة القطار

نحن اقمنا الدنيا ولم نقعدها في حادث مروة الشربيني

لذا لا ينبغي علينا ان ننكر عليهم غضبهم!!

لكن ننكر ونحزن ان لم يتقبلوا منا المواساة

تم تعديل 13 يناير 2011 بواسطة سمبا

[عبد الله غريب]

الشعب المصري شعب واعي و ناضج .. و بإذن الله حنعدي الأزمة دي و حنتقابل ف منتصف الطريق.

أيوه من حق أقباط مصر إنهم يزعلوا من اللي حصل .. دي مشاعر محدش يقدر يكتمها أو يمنعها .. لكن لازم يكونوا متأكدين إننا كلنا مش راضيين عن اللي حصل .. و زي ما قال أخونا سامبا من حقنا إنهم يتقبلوا مواساتنا لهم لأننا عايشين مع بعض من آلاف السنين و محصلش بينا حاجة زي دي و هما يقدروا يحسوا بده من تعاملنا مع بعض و قد أيه بنكون قلبنا على بعض بجد وقت المحن.

فاكرة صبحي حنا و احمد لما كانوا ف حفرة واحدة

صبحي خاطب و يحكي .. و يقول لأحمد أحلى وردة

كت حبيبتي .. كت خطبتي .. كت عيونها مني شاردة

ليه ياصبحي كنتوا إمتى؟

كنا آه زي النهاردا ..

ألف كلمة ع الحبيبة و الحبيب ..

إنفجار بينهم ف لحظة ..

كت مُباشرة شئ رهيب ..

دم صبحي و دم أحمد حضن واحد ..

الهلال حضن الصليب ..

لاجل يكتب ف الجوامع و الكنايس .. انتصار

http://www.youtube.com/watch?v=PUhHj8it2Pk

[ابو محمود]

كم يحزننى ان اكتب هذة الكلمات

لم اتخيل يومآ أن يأتى يوم وتمر بة مصر وطنى الغالى بهذة المحنة وكم بكيت اليوم وانا استمع لحديث لأثنين من القباط المسيحيين وكم فرحت وسررت عندما تجمعت انا واصداقئى المسيحيين ليلآ اليوم حدث لى شرخ عميق ليس لانى سمعت مالا اريدة واتوقعة بل لانى شعرت بأحساس الضياع صباحآ وفى المساء بعد صلاة العشاء كنت على موعد مع صديق غالى يقدم لى خدمات متبادلة وهو مسيحى ولقد تناقشنا وزالت كل هموم الصباح...... فى الصباح اصل الى مكتبى عن طريق المشى كرياضة يومية لانة يبعد عن بيتى بخمس محطات باص مما يساعدنى على الاستماع لأحوال الناس حين امر عليهم واخترق الطريق بمحازاة دير من الاديرة بمنطقة شارع بور سعيد وعندما مررت كان هناك على بعد 30مترآ من الدير اخان من المسيحيين يتناقشون اسباب ما يحدث ومن المنتصر وصوتهم عالى لانة لا يمر بهذا الشارع مسلميين لقوة التفتيش والتوقيف الناس اصبحت تبتعد عن اى شيء بة عساكر .ز سمعت احدهم يقول للأخر نحن الثلث وهم الثلثين لكن نحن الاغنى واصحاب المال وكلام خارج عن الموضوعية وعندما تقارت خطواتى بهم وقفت وقلت له ولما تقول ذلك اليس من الاجدى لنا جميعآ ان نبحث عن المشترك بيننا بدلآ من هذا ...

فنظر بكل كسوف وهز رأسة وتفوة بكلمة ,, آة أة بكل سخرية وانا هنا تكدرت واصبحت اشعر بالخوف على وطنى هكذا أوصلتنا يد الغبن والحقد والضلال واعلم جيدآ ان هناك ايضآ مهاويس كأصحابنا المسيحيين من المسلميين يقولون نفس الكلمات النشاذ وهم لا يدركون خطورة الموقف

واعلم ان هناك من يزيد النار اشتعالآ بالاعلام بتضخيم الاحداث واستنتاج نتائج رغم ان التحقيق لم ينتهى وان السيد النائب العام ترجى من رجال الاعلام الا ينشرو عن المواضيع الا ما تحقق منها وظهرت نتائج التحقيق الجنائى و... فى المساء كنت عند صديقى المسيحى المتألم بما يحدث ولة الحق وكم اننى اشعر بنفس طعم المرارة التى فى حلقة مما يحدث انة قال لى انة لا يفكر فيما حدث او بمعنى انة على يقين ان ما حدث سيتكرر لكن الذى يخيفة اكثر ان يتم الاعتداء على مسجد وهنا تكون المصيبة الكبرى والصيد الثمين لاعداء الوطن وكثيرآ من الجهلاء من الجهتين ممن يشعلون مواقد التخلف والحقد الأعمى وهنا شعرت بانى لست وحدى الذى احمل هموم وطنى فمعى صديقى واخى المسيحى يشاطرنى نفس الالم والخوف فعندها شعرت بالامان لاننا جميعآ نعلم ان ما يحدث هو مدبر ولو كان يأتى على مزاج وموجة وهوى البعض ممن باعو اوطانهم للشيطان .. وهناك سؤال طرحة الصديق المسيحى

الا وهو هل تفرق جريمة الجاسوس عن جريمة اعتداء على كنيسة او اعتداء على مسجد وهنا تيقنت ان صديقى يفكر فى المستقبل بأن هناك اعداءنا والمتأمرين علينا لابد من ان يجندو عملاء لهم اذآ فمن يفعل بنا تلك الافاعيل هم من بنى جلدتنا لكنهم جواسيس وعملاء لمن يريد ان يقسمنا الى شيع وكيانات ضعيفة .. اكملت السهرة اليوم مع اصدقاء اخر ين من المسيحيين وخرجت بنفس النتيجة اننا متشاركين فى الاحداث حلوة كانت او مرة الحدق يفهم

[doha]

رايي الشخصي انه مش مجنون ولا الحادث فردي ولا اختياره المسيحيين صدفه ...

وعلى فكره الي بيحصل مش ( محاولة ) لاشعال الفتنة الطائفية ولا حاجه وانما هي ( تمثيلية ) بايخه وممسوخه بتمهد للي هيحصل قدام ..

كل مايتعلق بالملف الطائفي في مصر اصبح خارج ايدينا مسلمين ومسيحيين .. الي بيحصل بيحصل بترتيب من له المصلحه .. والاخبار الي بتوصلنا بتوصلنا عمدا عن من يريد ايصالها .. مش بالضروره ابدا ان الي بنسمعه هو الحقيقه ومش بالضروره برضه يكون كله كذب ..

مطلوب ان يبقى في قناعه شعبيه بوجود استهداف للمسيحيين وبكل اسف لحد الآن الخطه ماشيه صح والقناعه دي اصبحت موجوده عندنا كلنا حتى لو انكرنا ذلك او حاولنا تجميله .. وبكل اسف برضه في ناس دفعت حياتها فعلا قربان للاثبات ده خلاص مينفعش ننكر ..

سواء اتفقنا او اختلفنا .. سواء اقتنعوا ان ملناش ذنب في موتهم او لم يقتنعوا .. سواء هتفنا او مشينا في مظاهرات او اعلنا غضبنا .. كل ده مش هيفرق .. لان الي هيحصل مستقبلا مهواش نتيجه لما يحدث حاليا وانما هو تتمه لما يبدأ الآن ..

عزائي لكل المصريين الشرفاء .. عن نفسي مش لاقيه لها حل .. حتى الآن على الاقل ..

[masraweya]

انا ركبت القطر ده كثيييييييييييييييييييييير

الفلاحين بزيهم التقليدي صعب تفرق المسيحي من المسلم

بيركبوه وكلاء نيابة و قضاة و اساتذة جامعة (في الدرجة الأولى و التانية) .. و مليان أمن

حتى اللي مش محجبة .. ازاي تتأكد انها مش مسلمة (صاحبتي لسة لابسة الحجاب قريب)! و الناس فعلا شبه بعض

حتى اللي لابسة صليب .. لازم تدقق اوي عشان تكتشف هويتها

العادي ان الناس بعد شوية تلاقيهم ابتدوا يحكوا مع بعض و ياما في رمضان و الناس بتوزع البلح قبل الفطار تلاقي مسيحي بيشكرك و يعتذر ياخد البلح لانه مش صايم .. يقوم اللي بيوزع يصر انه يديله "أهه تتصبر بيهم لغاية ما تروح

بجد الموضوع ملخبطني جدا جدا

ربنا يستر

ادعولي .. انا بركب القطر ده كثييير

[masraweya]

موضوع ذو صلة

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=115004&view=findpost&p=677029&hl=&fromsearch=1