اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إلى مسيحييى مصر ... من أجل مصر ساهموا فى تحسين صورة الكنيسة


عادل أبوزيد

Recommended Posts

استكمل مع حضرتك

عندما يستشعر المواطنون فى دوله معينه وهن السلطه الحاكمه لهم

ينعكس ذلك على سلوكهم باتجاهات شتى فهناك من يطع فى تحقيق مكاسب و هناك من يحس بالقهر و هناك من يحلم بان يحل محل هذه السلطه الضعيفه

هذا التضارب فى المصالح هو ما يفز كل هذا الاحتكاكات التى نراها

ببساطه عندما لا يستشعر الكل بانهم ذو مصلحه واحده مشتركه بينهم لن تجدى اى وسائل لمعالجه الموقف

هل يستطيع فريق كره قدم ان يكسب مباراه و كل فرد فيه يعمل لمصلحته هو لا لمصلحه فريقه

ما ينقصنا فى مصر الان هو استشعار روح الفريق

جميعا فى مركب واحده و جميعا لمصير واحد

لكن هذا لن يتحقق الا بايدينا نحن و ارادتنا نحن

و هو امر ليس بالهين و لا بالسهل

لانه يتطلب من كل شخص التجرد

و هو ما لا يقدر عليه الاغلب الان لان الخوف يثبط اى همه للمبادره

المطلوب الان هو المواجهه

مواجهه الذات و الاخرين مواجهه كل المواقف الخاطئه و الاقوال الخاطئه

مواجهه المحرض قولا او فعلا ضد التجمع

اتباع الحق حتى و ان كان مع الاخر و ليس مع مجموعتى

رفض اى عمل او فعل يهدد الاندماج

رفض الخوف

و عندما نقدر على فعل ذلك

عندما نتوحد فى جبهه واحده نستطيع عندها ان نواجهه معا اسباب شقائنا الرئيسيه المتمثله فى دكتاتوريه النخبه الحاكمه و فسادها هى و معاونيها

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 99
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

السلام عليكم

المشكلة عندما يتوهم البعض أن تحقيق بعض المكاسب مهما كان بريقها على حساب جارك و زميلك هو أمر يستحق أن نخاطر من أجله بوطن بأكمله

المشكلة عندما يعتقد البعض أنهم لم يخطئوا أطلاقا و "ليس لديهم متطرفون"

المشكلة أن يظن البعض "ان من الافضل عدم الكلام في هذا الموضوع

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

ما نفعله هنا .. حوارنا هذا.. أهم من أللف لقاء أمام الكاميرات

أن نتصارح .. نوضح .. نتناقش بهدوء .. نعيد بناء الجسور التي تدمرها تصريحات مثل "أنتم ضيوف" لا يتم الاعتذار عنها

حوارنا كمواطنين -مهما بدا أنه لا يمكن أن يكون له أثر- هو أجدى مانفعله فلا أحد يعرف التأثير الذي يمكن أن يحدثه فرد واحد

تحياتي

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

لا يوجد عند المسيحيين أى متطرفون و شكرا

لا بجد انا خلاص صدقت و صدقت كمان ان المنتديات المسيحيه اياها الى مليانه سب لله و للرسول صلى الله عليه و سلم و الى كل الكلام الى فيها وصلات فى سب الاخر و معتقداته دى يمكن بتاعه هندوس

و كمان اقباط المهجر و بذاءاتهم و كراهيتهم العلنيه لشوركاؤهم فى الوطن دا نوع من المحبه بس احنا الى مش واخدين بالنا

فى ايه جميله قوى فى الكتاب المقدس

لو الكل طبقها اكيد الحياه هتكون اجمل

بتقول ايه

بتقول

لماذا تنظر القذى الذي في عين أخيك وأما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها؟ ... يا مرائي! أخرج أولا الخشبة من عينك وحينئذ تبصر جيدا أن تخرج القذى الذي في عين أخيك (لوقا 41:6-42)

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

jتم حجب مشاركتين للفاضل abaomar (و كذا مشاركة أخرى تعقيبا على مشاركته) لأنهم خارج السياق و تمثل تشتيتا للموضوع ، ذكرت من قبل ضرورة أن يكون الحوار مركزا و فى صميم الموضوع

الإدارة

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

لا يوجد عند المسيحيين أى متطرفون و شكرا

أمال مايكل منير دا أيه !!

شيخ مشايخ الطرق والكبارى

ياسيدى المتطرفون فى كل دين سواء يهودى او مسيحى او مسلم

وشكرا

اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه

ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه

ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه

ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه

وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

المشكلة عندما يتوهم البعض أن تحقيق بعض المكاسب مهما كان بريقها على حساب جارك و زميلك هو أمر يستحق أن نخاطر من أجله بوطن بأكمله

المشكلة عندما يعتقد البعض أنهم لم يخطئوا أطلاقا و "ليس لديهم متطرفون"

المشكلة أن يظن البعض "ان من الافضل عدم الكلام في هذا الموضوع

المداخلة الجيدة .. تستحق التقدير ..

وهذه المداخلة للفاضلة masraweya هي في رأيي أكثر من ممتازة ..

أحيي حضرتك بكل صدق عليها .. أتمنى من حضرتك المزيد والمزيد من المداخلات الممتازة .. الإيجابية .. الفعّالة .. البعيدة عن التعميم أو نقيضه من اختزال .. والمجردة من الحياد عن الحق والإنصاف ..

شكرا ..

رابط هذا التعليق
شارك

الموضع شائك وشيق فى نفس الوقت

أردت أن أشارك برأيى كقبطى مصرى يعيش فى الكويت

سأشارك فقط فى نقطة واحدة دون الخوض فى أى شئ آخر

صاحب المقال ـ مع احترامى الكامل ـ ينتقد اسلوب الكنيسة المصرية فى اهتمامها بالامور الروحية فقط ويحث الكنيسة والاقباط على المشاركة فى الحياة العامة بكل أشكالها وهو رأى احييه عليه جدا ولكن

ألم تسمعون يا أخوتى عن الأصوات التى تتهم الكنيسة بأنها دولة داخل الدولة وأنها تتدخل فى السياسة وتستقوى بالخارج ؟؟؟

فما بالكم لو اصغت الكنيسةالى هذه النصيحة ؟؟؟

وتحياتى للجميع

سُلطةٌ لا تكبحُ الجانى

ولا تحمى الضحية

سُلطةٌ مؤمنةٌ جداً

بدين الوسطية

فإذا استنجد محمومٌ بها

تسقيه ترياق المنية

وإذا استنجد بالخارج

تستنكر تدويل القضية !!!

أحمد مطر

رابط هذا التعليق
شارك

[...] هذا التضارب فى المصالح هو ما يفز كل هذا الاحتكاكات التى نراها

ببساطه عندما لا يستشعر الكل بانهم ذو مصلحه واحده مشتركه بينهم لن تجدى اى وسائل لمعالجه الموقف

[...]

ما ينقصنا فى مصر الان هو استشعار روح الفريق

جميعا فى مركب واحده و جميعا لمصير واحد

لكن هذا لن يتحقق الا بايدينا نحن و ارادتنا نحن

و هو امر ليس بالهين و لا بالسهل

لانه يتطلب من كل شخص التجرد

و هو ما لا يقدر عليه الاغلب الان لان الخوف يثبط اى همه للمبادره

المطلوب الان هو المواجهه

مواجهه الذات و الاخرين مواجهه كل المواقف الخاطئه و الاقوال الخاطئه

مواجهه المحرض قولا او فعلا ضد التجمع

اتباع الحق حتى و ان كان مع الاخر و ليس مع مجموعتى [...]

كل تقديري لأستاذتي الغالية مغتربة على كل مدخلتها في الموضوع ..

اتباع الحق هو السبيل الأصوب للفلاح .. ودونه نفترق ونهلك ..

الرغبة في تحقيق مكسب قريب عبر الانتصار للمخطئ لمجرد انتماؤه لعقيدتي ما هو سوى طأطأة للرؤوس ونظر تحت الأقدام .. ونتيجته فرقة وهلاك محقق للأمة ..

------------------------

أريد أن ألفت الآراء أيضا لحقيقة قد لا تخفى عن البعض .. وهي التغيرات الثقافية-إجتماعية التي طرأت على كثيرين من أبناء وطني في العقود الأربعة الأخيرة .. وهي لم تنبع من داخل طينه الطيب .. وإنما أتت من رياح هبت على وطني من الشرق والغرب فغيرت وبدلت .. فأما ما هب منها من الشرق غيّروبدل في نفر من بني الوطن ما كانوا عليه لقرون من أخوة وبر ورحمة مع كل أبناء جلدتهم مهما كانت عقيدتهم .. وأما ما هب منها من الغرب غيّر وبدل في نفر آخر من بني وطني ما كانوا عليه لقرون من محبة ومودة وتسامح مع كل أبناء جلدتهم مهما كانت عقيدتهم ..

لقد كانت الريح عَـتِـيّة .. والتغير والتبديل مؤلم .. ترك كثيرا من أبناء الوطن في استنفار دائم من إخوانهم وأبناء جلدتهم .. كل يحمل لأخية كتابا يعد فيها خُطاه .. ويسجل فيها ما تقول شفتاه .. فلا يعفو لأخيه إن هفا .. ولا يغفر له إن سها .. وفاكر إنه كده فتك وبيكسب بنط يذل بيه أخوه ..

لقد تغيرنا ..

لعن الله كل ريح هادمة .. لعن الله كل فاسد في الأرض هماز مشّاء بنميم ..

رابط هذا التعليق
شارك

[...] هذا التضارب فى المصالح هو ما يفز كل هذا الاحتكاكات التى نراها

ببساطه عندما لا يستشعر الكل بانهم ذو مصلحه واحده مشتركه بينهم لن تجدى اى وسائل لمعالجه الموقف

[...]

ما ينقصنا فى مصر الان هو استشعار روح الفريق

جميعا فى مركب واحده و جميعا لمصير واحد

لكن هذا لن يتحقق الا بايدينا نحن و ارادتنا نحن

و هو امر ليس بالهين و لا بالسهل

لانه يتطلب من كل شخص التجرد

و هو ما لا يقدر عليه الاغلب الان لان الخوف يثبط اى همه للمبادره

المطلوب الان هو المواجهه

مواجهه الذات و الاخرين مواجهه كل المواقف الخاطئه و الاقوال الخاطئه

مواجهه المحرض قولا او فعلا ضد التجمع

اتباع الحق حتى و ان كان مع الاخر و ليس مع مجموعتى [...]

كل تقديري لأستاذتي الغالية مغتربة على كل مدخلتها في الموضوع ..

اتباع الحق هو السبيل الأصوب للفلاح .. ودونه نفترق ونهلك ..

الرغبة في تحقيق مكسب قريب عبر الانتصار للمخطئ لمجرد انتماؤه لعقيدتي ما هو سوى طأطأة للرؤوس ونظر تحت الأقدام .. ونتيجته فرقة وهلاك محقق للأمة ..

------------------------

أريد أن ألفت الآراء أيضا لحقيقة قد لا تخفى عن البعض .. وهي التغيرات الثقافية-إجتماعية التي طرأت على كثيرين من أبناء وطني في العقود الأربعة الأخيرة .. وهي لم تنبع من داخل طينه الطيب .. وإنما أتت من رياح هبت على وطني من الشرق والغرب فغيرت وبدلت .. فأما ما هب منها من الشرق غيّروبدل في نفر من بني الوطن ما كانوا عليه لقرون من أخوة وبر ورحمة مع كل أبناء جلدتهم مهما كانت عقيدتهم .. وأما ما هب منها من الغرب غيّر وبدل في نفر آخر من بني وطني ما كانوا عليه لقرون من محبة ومودة وتسامح مع كل أبناء جلدتهم مهما كانت عقيدتهم ..

لقد كانت الريح عَـتِـيّة .. والتغير والتبديل مؤلم .. ترك كثيرا من أبناء الوطن في استنفار دائم من إخوانهم وأبناء جلدتهم .. كل يحمل لأخية كتابا يعد فيها خُطاه .. ويسجل فيها ما تقول شفتاه .. فلا يعفو لأخيه إن هفا .. ولا يغفر له إن سها .. وفاكر إنه كده فتك وبيكسب بنط يذل بيه أخوه ..

لقد تغيرنا ..

لعن الله كل ريح هادمة .. لعن الله كل فاسد في الأرض مشّاء نمّام بذميم ..

اشكرك استاذ محمد

و اعتقد انك استطعت بلوره الفكره التى اريدها بصيغه ربما اقرب مما فعلت

اما بخصوص كلامك عن رياح التغيير فبالتاكيد اوافقك عليه و لكنى اريد ان اضيف له

لفته صغيره هى اعتقادى انه لولا ان الارض اصبحت مهيئه لدينا بسبب ظروفنا الداخليه لما استطاعت ابدا هذه البذور الوافده من الافكار ان تجد لدينا ماوى و مرعى

تحياتى لك

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

الموضع شائك وشيق فى نفس الوقت

أردت أن أشارك برأيى كقبطى مصرى يعيش فى الكويت

سأشارك فقط فى نقطة واحدة دون الخوض فى أى شئ آخر

صاحب المقال ـ مع احترامى الكامل ـ ينتقد اسلوب الكنيسة المصرية فى اهتمامها بالامور الروحية فقط ويحث الكنيسة والاقباط على المشاركة فى الحياة العامة بكل أشكالها وهو رأى احييه عليه جدا ولكن

ألم تسمعون يا أخوتى عن الأصوات التى تتهم الكنيسة بأنها دولة داخل الدولة وأنها تتدخل فى السياسة وتستقوى بالخارج ؟؟؟

فما بالكم لو اصغت الكنيسةالى هذه النصيحة ؟؟؟

وتحياتى للجميع

استاذى الفاضل تحياتى لك

لا اعتقد وجودامكانيه للتلاقى بين استماع الكنيسه للنصيحه و بين احتمال زياده اللوم لها كما فهمت من تلميحك

ما ننادى به هنا هو المشاركه فى حمل الهم العام

وبلوره رؤيه اتحاديه بين جميع المصريين

على فكره هذه الدعوه ليست محصوره فى القياده الرسميه للكنيسه بل اعتقد ان استخدامنا هنا لفظ الكنيسه كان اسقاطا على جميع المسيحيين المصريين من ابسط فرد فيهم الى اعلاه

الدعوه هى للاندماج

و هذه الدعوه اساسها ان نعمل جميعا معا تحت مظله واحده و هى مصريتنا

لكن اختلاط الادوار ما بين الانتماء الوطنى و الانتماء الدينى هو ما يسبب التصادم

اختلاط الدور الرسمى ما بين الارشاد الروحى و التصادم مع السياسه

تريد ان تلعب سياسه هذا حقك و لكن بصفتك مصرى اولا و اخيرا

محاوله خلق مناطق مشتركه بين ادوار من المفترض فيها الا تتلاقى بهذا الشكل

يولد مناطق تشوش بدلا من وظوح للرؤيه

هذا هو ما يولد مثل تلك الاتهامات التى تتحدث عنها

و هذا كلام عام لا اقصد به فئه دون غيرها

ما ندعو اليه ليس ان تعمل كل جماعه بمبدا ان احاول ان اكتسب لاعضائى اكبر قدر من رقعه الارض قبل اخى

بل ان تعمل كل الجماعات معا فى سبيل حمايه قطعه الارض مشاااااااااااااااااااع بينهم

لانها ارضهم جميعا

اطيب التحايا

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

الموضع شائك وشيق فى نفس الوقت

أردت أن أشارك برأيى كقبطى مصرى يعيش فى الكويت

سأشارك فقط فى نقطة واحدة دون الخوض فى أى شئ آخر

صاحب المقال ـ مع احترامى الكامل ـ ينتقد اسلوب الكنيسة المصرية فى اهتمامها بالامور الروحية فقط ويحث الكنيسة والاقباط على المشاركة فى الحياة العامة بكل أشكالها وهو رأى احييه عليه جدا ولكن

ألم تسمعون يا أخوتى عن الأصوات التى تتهم الكنيسة بأنها دولة داخل الدولة وأنها تتدخل فى السياسة وتستقوى بالخارج ؟؟؟

فما بالكم لو اصغت الكنيسةالى هذه النصيحة ؟؟؟

وتحياتى للجميع

استاذى الفاضل تحياتى لك

لا اعتقد وجودامكانيه للتلاقى بين استماع الكنيسه للنصيحه و بين احتمال زياده اللوم لها كما فهمت من تلميحك

ما ننادى به هنا هو المشاركه فى حمل الهم العام

وبلوره رؤيه اتحاديه بين جميع المصريين

على فكره هذه الدعوه ليست محصوره فى القياده الرسميه للكنيسه بل اعتقد ان استخدامنا هنا لفظ الكنيسه كان اسقاطا على جميع المسيحيين المصريين من ابسط فرد فيهم الى اعلاه

الدعوه هى للاندماج

و هذه الدعوه اساسها ان نعمل جميعا معا تحت مظله واحده و هى مصريتنا

لكن اختلاط الادوار ما بين الانتماء الوطنى و الانتماء الدينى هو ما يسبب التصادم

اختلاط الدور الرسمى ما بين الارشاد الروحى و التصادم مع السياسه

تريد ان تلعب سياسه هذا حقك و لكن بصفتك مصرى اولا و اخيرا

محاوله خلق مناطق مشتركه بين ادوار من المفترض فيها الا تتلاقى بهذا الشكل

يولد مناطق تشوش بدلا من وظوح للرؤيه

هذا هو ما يولد مثل تلك الاتهامات التى تتحدث عنها

و هذا كلام عام لا اقصد به فئه دون غيرها

ما ندعو اليه ليس ان تعمل كل جماعه بمبدا ان احاول ان اكتسب لاعضائى اكبر قدر من رقعه الارض قبل اخى

بل ان تعمل كل الجماعات معا فى سبيل حمايه قطعه الارض مشاااااااااااااااااااع بينهم

لانها ارضهم جميعا

اطيب التحايا

أختى الكريمة ... تحية طيبة

أولا ... انا لم اتحدث عن الكنيسة فقط وانما تحدثت عن الكنيسة والاقباط ، وهذا ما ورد فى ردى

ثانيا... انا ذكرت انى سأرد فقط فى نقطة واحدة على الاخ صاحب المقال الاصلى وهى موضوع مشاركة الكنيسة والاقباط فى الحياة العامة

ثالثا ... أنا لم أقصد ان سماع الكنيسة لنصيحة الكاتب سيزيد أللوم عليها ، وانما قصدت أن أعقد مقارنة بين رأيه الذى يقول ان الكنيسة والاقباط لا يشاركون فى الحياة العامة وبين الرأى الثانى للملايين فى مصر الذين يقولون العكس ويؤمنون به ويرمون الكنيسة والاقباط بالخيانة لأنهم يستقوون بالخارج ويخزنون الاسلحة، فكأنى أسأله أن الكنيسة والأقباط لو شاركوا المشاركة التى لا يراها هو فيهم حالياً فإلى أى حد سيصل ويتطور الرأى الثانى ؟؟؟

رابعا ... أنا لست معترضا على آرائكم جميعا ، فكلها آراء بناءة جدا ومرحب بها من كل عاقل ولست ضد المساركة فأنا معكم قلبا وقالبا ومستعد أن افعل أى شئ من أجل وطنى حتى ولو كان سفك دمى وأنا على يقين أنكم مثلى فى ذلك ولكن ...

أنتِ يا أختى تتحدثين عن من تتوفر فيهم سمة الوسطية فى التعامل مع الاخر او من يمكن ان نطلق عليهم العقلاء إن صح التعبير ونسيتى فى الوقت ذاته ملايين ممن لو أقسمتى لهم بعرش الله وموطئ قدميه أن الكنيسة لا تخزن السلاح وانها لا تستقوى بالخارج وانها كنيسة وطنية جدا وان كاميليا لم تشهر اسلامها وان بعض شيوخ المساجد يؤججون الموقف ويشاركون فى ضرب صورة البابا بالاحذية دون ان يملكوا الدليل على الاتهامات الموجهة للكنيسة ، فلن يصدقوا حتى لو قدمتى لهم مئات الأدلة على ذلك .

المشكلة يا أختى ليست فيك أو فى الأحباء اللذين تابعوا وردوا على هذا الموضوع وليست فى أمثالكم من ابناء الوطن الغيورين عليه

وإنما المشكلة فى نموذج الجهل والجوع والمرض الذى أسلم رأسه لغيره يحشوا له فيها ما يشاء ، فهذا هو من يجب أن نخاطبه

ولك خالص تحياتى وتقديرى

سُلطةٌ لا تكبحُ الجانى

ولا تحمى الضحية

سُلطةٌ مؤمنةٌ جداً

بدين الوسطية

فإذا استنجد محمومٌ بها

تسقيه ترياق المنية

وإذا استنجد بالخارج

تستنكر تدويل القضية !!!

أحمد مطر

رابط هذا التعليق
شارك

لا يوجد عند المسيحيين أى متطرفون و شكرا

أمال مايكل منير دا أيه !!

شيخ مشايخ الطرق والكبارى

ياسيدى المتطرفون فى كل دين سواء يهودى او مسيحى او مسلم

وشكرا

عندك حق أخى الكريم فالتطرف موجود فى الدين اليهودى والمسيحى والاسلامى ولكن

دعنا نحلل بموضوعية ...

هل رأيت مسيحيا مصريا قتل مسلما على أساس الدين ( راجع حوادث اخميم 70 قتيل ـ الزاوية الحمراء 72 قتيل ـ الكشح 21 قتيل ـ والمنيا واسيوط والجيزة وغيرها ناهيك عن الحوادث الفردية وشبه الفردية ( مثال عليها .. انا بنفسى عشت هذا التعصب ولمسته عندما حرقت كنيسة قريتناعام 1989 وكان عمرى وقتها 11 عاما، والى الان ارى من احرقوها يعيشون بشكل طبيعى ولم يحاسبهم احد ) وحوادث الاديرة ( دير ابو فانا بالمنيا مثلا ) ، بل وراجع أيضا حادثة معبد الدير البحرى ( معبد الملكة حتشبسوت ) بالاقصر فى عام 97 او 99 لست اذكر جيدا والتى قتل فيها 60 سائحا لا ناقة لهم ولا جمل فى شئ ، أو هل رأيت مظاهرة للاقباط تدعو لمقاطعة المسلمين وتكيل لهم اللعنات والسب والقذف وأقذر الألفاظ وتهين رمز دينى ووطنى بشهادة مسلمى مصر قبل أقباطها ( راجع مظاهرات مساجد القاهرة والاسكندرية الحالية ) ، وغيرها وغيرها من اشكال التطرف والتعصب ، حتى المثال الذى ذكرته ( مايكل منير ) فأناايضا أراه متعصبا ولكن لم يقتل ولم يحرق ولم يسب ولم يلعن وانما يتعصب من أجل قضية يرى نفسه مسئولا عنها حتى لو لم يرى غيره ذلك .

وقد ترانى فى ردى هذا متعصبا لدينى ، ولو كنت انا كذلك فأتمنى ان يتعصب مثلى وبطريقتى هذه المتعصبين من اخوتى المسلمين بعيدا عن اشكال التعصب الاخرى

واخيرا .. نحن لا نكره احد ، حتى اعداءنا أوصينا بان نحبهم ، فما بالك بأخوتنا وشركاءنا فى الوطن ؟؟؟

ولك تحياتى

سُلطةٌ لا تكبحُ الجانى

ولا تحمى الضحية

سُلطةٌ مؤمنةٌ جداً

بدين الوسطية

فإذا استنجد محمومٌ بها

تسقيه ترياق المنية

وإذا استنجد بالخارج

تستنكر تدويل القضية !!!

أحمد مطر

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ فسيولوجى

كان يمكن أن تبين وجهة نظرك عن التطرف و التعصب بدون هذه القائمة من الأحداث الإرهابية

ما سردت من حوادث كان سببها تفسير و فهم خاطىء للدين من بعض المسلمين المتطرفين لا يتعدوا الآلاف من مليارات

و الموضوع اللى إحنا بصدده ليس عن الجرائم الإرهابية

لا أعرف مدى إستعدادك لأن تتخلى عن تعصبك " الغير مؤذى فى نظرك " !! اللى ذكرته

ما يتكلم عنه الأخوة هو أنه لا يكفى أن يحتوى الدين على آيات لا أحد يلتزم بها و أشاروا للمنتديات المسيحية المليئة بالسباب و الإساءة لأديان الآخر

المسلم ..... و التى بالتأكيد تتعارض مع آيات الإنجيل

لا أعرف مدى إمكانية أن تفيد و تستفيد هنا من الحوار

رجاء القراءة بالمنتدى و الموضوع أكثر حتى تفهم قصدي

... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش

أحمد منيب

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ فسيولوجى

كان يمكن أن تبين وجهة نظرك عن التطرف و التعصب بدون هذه القائمة من الأحداث الإرهابية

لا أعرف مدى إستعدادك لأن تتخلى عن تعصبك " الغير مؤذى فى نظرك " !! اللى ذكرته

ما يتكلم عنه الأخوة هو أنه لا يكفى أن يحتوى الدين على آيات لا أحد يلتزم بها و أشاروا للمنتديات المسيحية المليئة بالسباب و الإساءة لأديان الآخر

المسلم ..... و التى بالتأكيد تتعارض مع آيات الإنجيل

أستاذ أشرف

أوجزت و وفيت

المشكلة في التطرف ليست الإمساك بالسلاح فحسب ..بل أن تقايض على هذا الوطن من أجل مكسب ما مهما عظم

تحياتي

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ فسيولوجى

كان يمكن أن تبين وجهة نظرك عن التطرف و التعصب بدون هذه القائمة من الأحداث الإرهابية

ما سردت من حوادث كان سببها تفسير و فهم خاطىء للدين من بعض المسلمين لا يتعدوا الآالاف من مليارات

و الموضوع اللى إحنا بصدده ليس عن الجرائم الإرهابية

لا أعرف مدى إستعدادك لأن تتخلى عن تعصبك " الغير مؤذى فى نظرك " !! الى ذكرته

ما يتكلم عنه الأخوة هو أنه لا يكفى أن يحتوى الدين على آيات لا أحد يلتزم بها و أشاروا للمنتديات المسيحية المليئة بالسباب و الإساءة لأديان الآخر

المسلم ..... و التى بالتأكيد تتعارض مع آيات الإنجيل

لا أعرف مدى إمكانية أن تفيد و تستفيد هنا من الحوار

رجاء القراءة بالمنتدى و الموضوع أكثر حتى تفهم قصدي

أخى أشرف

أنا ادرك تماما ما يتكلم عنه الاخوة هنا...

فأنا لم اسرد هذه الحوادث الارهابية لكى أثبت أن المسلمين جميعهم متعصبين ، وإنما ردى كان على الأخ ( شريف مان )الذى اعتبر أن (مايكل منير) متعصبا وانا لم اعترض على ذلك وانما بينت له شكل التطرف عند المسيحيين ، وأنا أعلم أن بعض الالاف فقط من مليار مسلم يفهمون ويفسرون تفسيرات خاطئة للدين وعلى اساسها يتعصبون تعصبا اعمى ضد الاخر كما وضحت انت ، وما دمت ترى معى ان هذه حوادث ارهابية فلابد ان تدينها وتؤيدنى فى الرأى عوضا عن أن تدافع عنها وتجد لها المبررات .

ومن ناحية أخرى فانا أدين وبشدة كل من يسب أو يلعن أو يتعرض للأديان فى أى مكان حتى ولو كانت الأديان غير السماوية مادام معتنقوها إخوتنا فى الانسانية .

أما عن تعصبى ( المؤذى فى نظرك ) فأنا لم أؤذ أحدا بهذا التعصب ، اللهم الا اذا كنت قد آذيتك فى مشاعرك بذكر هذه الحوادث .

وعن امكانية ان افيد أو استفيد من أى حوار فأريد أن أطمئنك أننى أستوعب ما اكتب وما أقرأ وأحاول بقدر استطاعتى أن ارد بموضوعية دون تجريح أو تلميح أو ارهاب فكرى .

ولك تحياتى

سُلطةٌ لا تكبحُ الجانى

ولا تحمى الضحية

سُلطةٌ مؤمنةٌ جداً

بدين الوسطية

فإذا استنجد محمومٌ بها

تسقيه ترياق المنية

وإذا استنجد بالخارج

تستنكر تدويل القضية !!!

أحمد مطر

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق تماما مع التيار الذي يتجنب الوقوع في شرك البحث عن هوية من تسبب في كل تلك الشروخ او محاولة تقليب أوجاع الوطن دون تهيئة المناخ الإجتماعي الذي يستطيع استيعاب مثل تلك المراجعات دون خسائر حادة قد تنتج عن ذلك الأمر ..

كما أنني اختلف مع وجهة النظر التي تنتظر ان تتحمل المؤسسات الدينية مسؤولية إصلاح خطابها الديني او عبر تحسين صورتها الإعلامية ... لإن المسألة في الأصل هي مسألة سياسية تتعلق بحقوق الإنسان التي اهدرت في مصر والتي اقسمت الدولة على رعايتعها والحفاظ عليها دون ان ينتج عن هذا القسم آليه واضحه للعيان لا يمكن التشكيك فيها او الطعن عليها... وبالتالي فأي محاولة لإستخدام تلك المؤسسات في حل تلك المعضلة الطائفية هو درب من دروب الأوهام ومحاولة متفائلة في تحميل تلك المؤسسات فوق طاقتها ...

ولذلك ارى ان تكون طبيعة النقاش حول آليات الحل السياسية والقانونية التي لها القدرة على تلجيم مثل تلك الفتن بدل ان يتشعب الموضوع في البحث عن الطرف الذي تسبب في تلك الأزمات او ان نعول على مؤسسات طائفية بالأساس ان تخرج علينا يوم من الأيام لتقول ان خطابها ليس طائفي عنصري ..

وتحياتي للجميع..

Socrates : virtue is knowledge

أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً

رابط هذا التعليق
شارك

والله برافوا عليهم ,, شغلونا بمين قال ومين ابتدا ونازلين هما نهب في البلد

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

لا أرى - شخصيا - مشكلة كبيرة فى وجود متعصبين .. هذه هى طبيعة البشر .. هناك ما يسمى "التعصب للوحدة" .. فمثلا داخل الكلية يتعصب الطالب لقسمه .. وفى الجامعة يتعصب لكليته ، وعلى مستوى جامعات الجمهورية يتعصب الطالب لجامعته .. كلنا رأينا هذا فيما مارسناه فى "أسابيع شباب الجامعات" من مسابقات رياضية وفنية وثقافية وعلمية وخلافه

العيب كل العيب أن يصل بنا التعصب لما ننتمى إليه إلى حد "التطرف" .. فهو آخر الخط (فى الاتجاهين) ولا يبقى بعده إلا "الإرهاب" بأنواعه المختلفة

أدهشنى جدا رد الفاضل الذى أنكر وجود متطرفين مسيحيين .. وكفتنى ردود الأفاضل الذين ردوا عليه بأن التطرف موجود بين اليهود والمسيحيين والمسلمين ..

وبالمصادفة فقد كنت قد فرغت لتوى من قراءتى "الليلية" وكان من بين ما قرأت خبر فى جريدة المصرى اليوم .. جعلنى أسرح وأتصور وابتسم بل وأضحك (لا أدرى إن كان لضحكى صوت أم لا :)) سرحت فى لعبة إحلال أسماء مكان أسماء فى الخبر فوجدته ينطبق تماما .. إسمحولى أن أشارككم فى الخبر الجاد جدا الذى جعلنى أسرح وأضحك :

حاخامات إسرائيل: الغناء خلاعة ومجون والمطربون والمطربات ضالون ومضلون

كتب محمد عبود ١٥/ ١٠/ ٢٠١٠

أصدر مجموعة من مشاهير الحاخامات ورجال الدين فى إسرائيل فتوى تحرم سماع الأغانى والموسيقى، والمشاركة فى الحفلات، وتشغيل الأغانى فى المناسبات العامة والخاصة كالأفراح وأعياد الميلاد.

وطالبت الفتوى الصحف الإسرائيلية بحظر نشر أخبار الحفلات الموسيقية التى وصفتها بحفلات الخلاعة والمجون. ووصفت المطربين والمطربات بالضالين المضلين الذين يجرون اليهود إلى الوقوع فى معاصى جماعية تغضب الرب، وتخالف تعاليم التوراة.

الفتوى التى وقع عليها الحاخام إمنون يتسحاق، أشهر الدعاة الدينيين فى إسرائيل، والحاخام ش ألياشيف من أكبر علماء التوارة الإشكناز، والحاخام حييم كيبيسكى الحاخام الرئيسى بالجيش الإسرائيلى أثارت استياء بالغا فى عدة أوساط إسرائيلية. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن: «هذه الفتاوى المتشددة تجر إسرائيل عدة قرون للوراء،

من جانبه قال الحاخام إمنون يتسحاق الذى يحظى بشعبية كبيرة فى إسرائيل لدوره فى جذب أعداد غفيرة من اليهود العلمانيين إلى العودة لحظيرة الدين، إن: «علماء التوراة توصلوا بعد دراسة شرعية مستفيضة إلى حرمة الموسيقى والغناء، وحرمة حفظ الأغانى، وترديدها، وحرمة حضور الحفلات الموسيقية، سواء كانت حفلات غنائية أو أوبرالية. وأن المطربين والمطربات الذين يحيون هذه الحفلات ضالون ومضلون، لأنهم يقعون فى المعاصى والآثام.

ولا يكتفون بذلك، بل يجرون جماهيرهم إلى ممارسة المعاصى الجماعية التى تغضب الرب، وتخالف تعاليم الشريعة اليهودية».

وجاء فى نص الفتاوى التى وزع الحاخامات نسخة منها على جميع وسائل الإعلام الإسرائيلية: «لا خلاف بين جمهور الحاخامات على حرمة الحفلات الغنائية والموسيقية سواء التى يحدث فيها اختلاط بين الرجال أو النساء، والتى تراعى الفصل بين الجنسين، ويشارك فى هذا الإثم كل من يحضر الحفل، أو يشارك فى تنظيمه، أو يقوم بإحيائه، أو يشاهده تليفزيونيا أو عبر أى وسيلة أخرى».

وحذرت الفتوى الصحفيين الإسرائيليين من نشر أخبار الحفلات الموسيقية والغنائية التى وصفتها بحفلات الخلاعة والمجون.

حاولوا كما حاولت .. إحلال أسماء معروفة لدينا بدلا من الأسماء التى جاءت فى الخبر مثلا مصر أو المصرية أو العربية مكان إسرائيل أو الاسرائيلية .. الشيخ فلان أو الانبا أو القس فلان مكان الحاخام فلان .. جريدة "كذا" مكان يدعوت أحرونوت ... وهكذا !!!!!

ومن الطرافة إلى الجد وأجدنى مضطرا كما اضطررت فى أحيان (أعتبرها قليلة) أن أضع رأيى على بلاطة طبعا مع احتمال أن يكون رأيا خطأ :

الشكل المعمارى للكنيسة :

أرى أننا نعطبه أكبر من حجمه ونبذل فى محاولة تفسيره جهدا لا يستحقه .. فشكل الكنائس القديمة ما زال قائما (وبعضه يشبه الفيلا ولا تكاد تشعر أنه كنيسة) .. مازال قائما لمن يريد أن يرى الواقع (أو ما كان واقعا فى يوم من الأيام) ..

ومهما كانت تبريرات ذلك الشكل سواء هنا on line أو من وراء حجاب كما فعلت الأخت الفاضلة "أغابى" .. سواء كانت تبريرات روحية عقائدية أو تبريرات مادية واقعية فكل هذا لا يهمنى كثيرا ..

أنا شخصيا يا سادة لا أجد غضاضة فى قبول أسوا الأوصاف - التى تقول إنها على أشكال "قلاع" - لأن من حق من يشعر بأنه مهدد (بشكل ما ، من قوم ما) أن يفعل ما يريد دفاعا عن نفسه طالما أن ما يفعله مسموح به قانونا..

الأولى بنا أن نناقش أسباب ذلك الشعور بالتهديد بدلا من مناقشة الشكل الذى اختاره من يشعر بالتهديد لحماية نفسه .. بمعنى أن نحاول التركيز فى معالجة المرض بدلا من التركيز على معالجة العرض

وشهادة حق – وللجميع حق تكذيب تلك الشهادة أو تصديقها – لم أسمع أو أشاهد أو أقرأ عن محاولات مدبرة لمصريين مسيحيين للهجوم على تجمعات مصريين مسلمين يجعلهم تكرارها فى حاجة إلى التحصن فى "قلاع" إلى أن يأتى المدد .. ولكنى سمعت وشاهدت وقرأت عن العكس

هذا رأى على بلاطة دون مواربة أو تلميح .. وأتمنى أن يكون خطأ

تخزين السلاح فى الكنائس :

يكفينى ما قيل على لسان الدكتور العوا فى حديثه مع المستفز "أحمد منصور" عندما تحدث عن وكيل المطرانية (والد المتهم بجلب الأسلحة) بالخير لمعرفته الشخصية به ولمعرفته بمواقفه الوطنية السابقة أيام الحرب ، وإبداء أسفه لتورطه فى هذه القضية .. وبالمناسبة متورط ليس معناها أنه "متهم أكيد" وربما يفهم مقصدى من مر عليه استعمال المرادف للكلمة باللغة الانجليزية وهى كلمة involved .. كما يكفينى أن الموضوع قد حددت له قضية لنظرها أمام المحكمة ..

فأرجو ألا نقفز إلى النتائج أو ننجر وراء منشورات جرائد وجبهات "بير السلم" الالكترونية ، أو استفزازات المصرى المستفز بلا حدود "أحمد منصور" و المصرى الذى يفتقر إلى الكياسة والفطنة "مكرم إسكندر نقولا" ، المترهبن باسم توما السرياني وشهرته الأنبا بيشوي اللذين ورطا الدكتور محمد سليم العوا العامل بجد وإخلاص فى مجال الحوار من أجل التقريب بين أصحاب الديانات والمذاهب (وحتى لا يسئ المتعصبون والمتطرفون فهمى ، فأنا لا أقول التقريب بين الأديان والمذاهب فهذه عقائد ، أى خطوط حمراء ، لا تنازل فيها من أجل التقارب بين أصحابها)

الجدال (أو بمعنى أصح الهوجة) حول عقيدة بعض المصريات :

أيضا مهما كانت التبريرات .. ومهما وصل التهاب المشاعر من الحدة والهيجان ، فأنا لايهمنى إن كن مسيحيات أسلمن ، أو مسيحيات ثابتات على عقيدتهن المسيحية

ما يهمنى هو إخفائهن ووضع الحظر على ظهورهن سواء كن زوجات أكثر القساوسة تدينا أو حتى نقيض ذلك على طول الخط .. هن مصريات ثارت حولهن ضجة نتيجة أفعال وردود أفعال .. وأصبحت قضيتهن قضية رأى عام .. فمن حق هذا الرأى العام أن "يعرف" .. من حقه ألا يُترك ليخبط فى الهواء ذلك الخبط العشوائى .. من حقه أن يرى المسؤول عن إثارة هذه الضجة أو "الهوجة" يتعرض للمحاسبة والمساءلة القانونية .. وكفى عبثا بمشاعر الجماهير لإثارتها بهذه الغوغائية .. فهو عبث خطير خطير

سأظل أعتبرهن مصريات رهن الاحتجاز بسبب العقيدة .. وهذه جريمة ومخالفة دستورية خطيرة مسؤولة عنها وزارة الداخلية ثم الكنيسة وقيادات الجماعات الاسلامية المعروفة .. بل .. المعروفة جدا

هذا هو تعليقى على ما أعتقد أنه النقاط الثلاث الرئيسية التى حاول الفاضل "أشرف حليم" التركيز على مناقشتها ..

وأرجو ألا أكون قد أصبتكم بالملل لطول المداخلة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

ونسيتى فى الوقت ذاته ملايين ممن لو أقسمتى لهم بعرش الله وموطئ قدميه أن الكنيسة لا تخزن السلاح وانها لا تستقوى بالخارج وانها كنيسة وطنية جدا وان كاميليا لم تشهر اسلامها وان بعض شيوخ المساجد يؤججون الموقف ويشاركون فى ضرب صورة البابا بالاحذية دون ان يملكوا الدليل على الاتهامات الموجهة للكنيسة ، فلن يصدقوا حتى لو قدمتى لهم مئات الأدلة على ذلك .

السلام عليكم

الاستاذ الفاضل PSYCHOLOGYTEACHER

هؤلاء الملايين المشار اليهم لا يحتاجون قسم بعرش الله و موطئ قدميه كما تفضلت

الامر ابسط من ذلك

دليل واحد و ليس مئات الادله كما تقول

افتح ابواب الكنائس لمن شاء ان يتأكد انه لا يوجد سلاح

اظهر كاميليا ووفاء على الملأ لتقولا انهما لم تسلما

حاكم بيشوى على تجاوزاته تجاه المسلمين ..الضيوف .. و على قرأنهم و على دينهم و ربهم

هذا هو الدليل المنطقى الذى يقبله العقل و ليس ايمان مرسله

عندها لن تجد ..كما تدعى .. شيوخ مساجد يؤججون الموقف

انت تستنكر على الشيخ او العامه حتى ان ينفعلوا و يتظاهروا و انت

كان بيدك ان تمنع هذا كله ببساطه و لكنك استكثرت حتى الاعتذار .

إذا كنا نريد ..حقا .. تحسين صوره الكنيسه يجب على الكبار ان يكونوا اكثر

إيجابيه فى تعاملهم مع شركاء الوطن و يقدموا على خطوات حقيقيه ..حقيقيه

اما الاستعلاء و اهمال مشاعر الاخر فلن يكون فى مصلحه احد .

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...