اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

قتل المقرن في مواجهات وواشنطن تندد بإعدام جونسون


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

قتل المقرن في مواجهات وواشنطن تندد بإعدام جونسون

0714 (GMT+04:00) - 19/06/04

ItemSlug-1087613621808~1087613621800611500.jpg

صورة وزعتها السفارة السعودية للمقرن

CNN-- قتلت قوات الأمن السعودية زعيم تنظيم القاعدة في منطقة الخليج، عبد العزيز المقرن، في مواجهات بالأسلحة وسط العاصمة السعودية، الرياض، أثناء محاولة التخلص من جثة الأمريكي، بول جونسون، الذي نفذت فيه المجموعة حكم الإعدام مع انتهاء المهلة المحددة الجمعة.

وأكد مسؤولون أمريكيون إن بقايا الجثة التي عثر عليها مقطوعة الرأس شمالي الرياض تعود لجونسون.

ونشر موقع إسلامي على الإنترنت صوراً، قال أحد المسؤولين إنها تظهر رأس جونسون وقد وضعت على ظهر جسده.

وندد الرئيس الأمريكي، جورج بوش، بمقتل جونسون متعهداً، وكبار معاونيه، أن عملية الإعدام التي نفذها "سفاحون متشددون" لن تزيد إلا من عزم الولايات المتحدة في حربها على الإرهاب.

وقال بوش في هذا السياق "قتل جونسون، يظهر مدى الطبيعية الشريرة للعدو الذي نواجهه، أنهم أناس برابرة، ومهما يكن ليس هناك تبريراً لقتله، ولكنهم فعلوا ذلك بدم بارد."

وتوعد نائب الرئيس الأميركي، ديك تشيني بالقبض والقضاء على قتلة جونسون وقال إن "هذا العمل يثبت مرة أخرى طبيعة العدو الذي نواجهه في الحرب على الإرهاب".

وبدوره وصف وزير الخارجية الأميركي كولن باول العمل بالوحشي وقال إن هذه الحادثة ستسفر عن مضاعفة الجهود المشتركة مع السعودية لملاحقة الإرهابيين.

ووصف المرشح الديموقراطي للرئاسة جون كيري إعدام جونسون بأنه "عمل بغيض".

واستنكر الأمين العام للأمم المتحدة، كوفي عنان، اعدام جونسون قائلاً إنه عمل "مأساوي ووحشي فعلا".

هذا وقد حثت الملحق الصحفي للسفارة الأمريكية في الرياض، كارول كالين، جميع الأمريكيين على مغادرة المملكة.

وعلى الإثر أصدرت الخارجية الأمريكية تحذيراً لرعاياها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.(التفاصيل)

وجاء في البيان التحذيري "تلقت الحكومة الأمريكية ما يفيد بأن الإرهابيين ربما يخططون لهجمات ضد الغربيين والعاملين في مجال النفط في منطقة الخليج العربي، وما وراء السعودية."

وكان المستشار السياسي لولي العهد السعودي، عادل الجبير، قد أشار في مؤتمر صحفي في العاصمة الأمريكية، واشنطن، إلى مواجهات بين قوات الأمن السعودية وعناصر إرهابية كانت تحاول الفرار في عدد من السيارات أثناء محاولة التخلص من جونسون في وسط العاصمة السعودية.

وأشار الجبير إلى مقتل عدد من الإرهابيين في الاشتباكات "غير أننا لا نعلم مدى علاقتهم بمقتل جونسون" الذي قال بمشاركة حوالي 15 ألف من عناصر الأمن السعودي، بجانب قوات أمريكية، في عمليات تمشيط واسعة شملت حوالي ألفين موقعاً بحثاً عنه.

وقتل بجانب المقرن، الأخوان فيصل وبندر الدخيل وهما من ابرز الأسماء الـ 26 المطلوبين للحكومة السعودية،

http://arabic.cnn.com/2004/middle_east/6/1...ding/index.html

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الرياض - العربية. نت

0328271.jpg

صور للمقرن نشرتها الاجهزة الامنية السعودية ضمن قائمة المطلوبين

لم يغير مساء السعوديين الحزين ليل الجمعة إثر علمهم بمقتل الاميركي بول مارشال على يد ارهابيين تابعين للقاعدة، إلا علمهم بمقتل عبدالعزيز بن عيسى المقرن زعيم القاعدة في السعودية.

وبقي السعوديون يتابعون ما رشح من تفاصيل بخصوص الاميركي بول بإهتمام بالغ أفسد على معظمهم متعة متابعة بطولة أمم اوروبا لكرة القدم، وبخاصة إثر تكثيف المتابعات الامنية في الرياض بحثاً عن خاطفي بول، الذين أصبحوا قتلته مع غروب شمس الجمعة، ثم اردتهم قوات الامن السعودي قتلى في مواجهات في حي الملز في وسط العاصمة السعودية.

وتبادل السعوديون عبر رسائل الجوال خبر مقتل المقرن ورفيقيه الأخوين الدخيِّل، وكان ضمن كثير منها تهنئة بمقتل المقرن، وانتشرت في منتديات الانترنت مطالبات بصلبهم في ميدان عام، تنفيذا لحكم الحرابة في الإسلام.

وتنص الاحكام الشرعية على صلب من يقوم بأحداث تخل بأمن المجتمع استناداً الى الآية القرآنية:( انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجهلم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم).

وكانت قوات الأمن السعودية قد تمكنت من قتل عبد العزيز المقرن وكلا من الأخوين فيصل وبندر الدخيِّل عندما كانوا يحاولون التخلص من جثة جونسون في حي الملز بالرياض.

ضربة مؤلمة لتنظيم القاعدة

وقال صحافي سعودي مهتم بشؤون الارهاب في بلاده لـ العربية. نت:"لا شك أن مقتل عبدالعزيز المقرن سيلقي بظلاله على اعمال القاعدة الارهابية في السعودية، فهو كان عنصراً فاعلاً في جميع الأعمال الارهابية منذ تفجيرات 12 مايو (أيار)2003، مروراً بتفجيرات المحيا، وليس نهاية بأحداث الخبر، واغتيال الأميركي بول مارشال ليل الجمعة الذي سقط فيه المقرن في مواجهة مع قوات الامن السعودية الى جانب الشقيقين فيصل وبندر عبدالرحمن الدخيِّل".

ويعتبر المقرن (31 عاما) هو زعيم تنظيم القاعدة في السعودية، وهو بويع بالزعامة اثر مقتل تركي الدندني في مواجهة مع قوات الامن.وتلقى المقرن تدريبات عسكرية مكثفة في أفغانستان إبان حكم طالبان، وهو كان عنصراً رئيسياً في المواجهات بين الارهابيين وقوات الامن في السعودية خلال الاشهر الماضية.

ويعد المقرن المطلوب الأول ضمن الارهابيين الذين لا زالت القوات الامنية تلاحق فلولهم في مناطق متعددة من السعودية، ويعتقد أنه كان ضمن قتلة الأميركي بول مارشال، وان القوات السعودية تابعته اثناء محاولته ورفاقه التخلص من جثة بول.

وكان المقرن أعلن الشهر الماضي في تسجيل صوتي انه ورفاقه كانوا خلف هجوم الخبر الذي اوقع اكثر من 20 ضحية في مجمع سكني.وتقول الانباء ان المقرن شارك في القتال في البوسنة وأفغانستان إضافة الى الجزائر إلى جانب الجماعة المسلحة هناك، وهو من عناصر القاعدة منذ تكوينها في التسعينات، وتدرب ودرب في المعسكرات التابعة للقاعدة في أفغانستان.

المقرن الشهير تنظيمياً بأبي هاجر، اكتفى من تحصيله العلمي بالمرحلة الثانوية، وتزوج صغيراً وله طفلة واحدة هي هاجر وهي في العاشرة من عمرها.وكان المقرن يتردد على أفغانستان منذ السابعة عشرة من عمره، وهو أظهر سلوكاً متشدداً أدى الى انفصال زوجته عنه.

أساليب خطف الرهائن!

وكان المقرن كتب مقالة في منتصف مايو (أيار) الماضي تحدث فيه عن اساليب "خطف رهائن من اماكن ثابتة مثل المجمعات السكنية او الحافلات او المطارات والتفاوض مع القوات الحكومية"، مطالباً الخاطفين بالقيام بـ"احتياطات امنية" و"التخلص من المخطوفين في حال فشل العملية(التفاوضية)"، وهو ما تم بالفعل ليل الجمعة مع الأميركي بول مارشال.

وتولى عبدالعزيز المقرن مهمة الاعلان عن مواقف القاعدة في السعودية في الفترة الماضية، وهو اعتبر الذين قاموا باعتداءات استهدفت خمسة غربيين الشهر الماضي في ينبع غربي السعودية، تابعون للقاعدة، مثنياً على مرتكبو الاعتداءات. كما اعترف بإن القاعدة في السعودية تساعد الذين يقومون بمواجهة القوات الاميركية في العراق وتقدم لهم العون وتتبادل معهم الدعم، وقال:"نحن نسعى لإرباك العدو الأميركي واشغاله في قواعده الخلفية وبعثرة اوراقه وافساد خططه المستقبلية هو وحلفائه من حكومات العرب والعجم".

وكان المقرن في مطلع قائمة من 26 ارهابياً مطلوباً اعلنت عنهم الداخلية السعودية في السادس من ديسمبر (كانون الأول) الماضي، كما أنه المقرن كان ضمن قائمة من 19 ارهابياً اعلنت عنهم الداخلية السعودية في السابع من مايو 2003.

http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=4444

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

_40290287_arabya.jpg

قناة العربية نقلت نبأ مقتل المقرن والأخوين الدخيل

قالت تقارير واردة من السعودية إن زعيم القاعدة الذي يعتقد أنه وراء اختطاف وقتل الرهينة الأمريكي بول جونسون قد قتل هو نفسه في اشتباكات مع قوات الأمن السعودية.

ونقلت التقارير عن مسؤولين أمنيين قولهم إن عبد العزيز المقرن قتل بالإضافة لاثنين آخرين من متشددي القاعدة هما الشقيقان فيصل وبندر الدخيل.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصادر أمنية قولها إن الاشتباكات وقعت في حي الملز في الرياض عقب قيام قوات الأمن بتفتيش المنزل الذي عثر فيه على جثة جونسون.

وقال تقرير إن قوات الأمن حصلت على أرقام لوحة السيارة التي استخدمت للتخلص من جثة جونسون.

وقالت الوكالة إن اثنين من رجال الأمن قتلوا في الهجوم في حين فر اثنان من المتشددين من موقع الاشتباكات.

وقالت تقارير إن قوات الأمن السعودية الخاصة تدعمها المروحيات قامت بتمشيط منطقة الملز أثناء الليل. وكانت قد اقتحمت مبنى في وقت سابق وفتشته وقامت باعتقال بعض الأشخاص قبل الاشتباك مع المقرن وزملائه.

يذكر أن المقرن كان على رأس قائمة المطلوبين المتشددين في السعودية. ويعتقد أنه شارك في قتل غربيين آخرين في المملكة.

وقال عادل الجبير مستشار ولي العهد السعودي الأمير عبد الله، والذي يزور واشنطن حاليا إن حكومته لم تأل جهدا في محاولاتها لتعقب متشددي القاعدة.

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية قوله: "هذا رد سريع ومثل واضح على التزام السعوديين بهزيمة القاعدة."

لكن مراسل بي بي سي في الشرق الأوسط يقول إن مقتل الثلاثة، رغم أنه سيعطي السلطات السعودية دفعة قوية تحتاجها بشدة، لكنه لا يعني نهاية الهجمات التي تشنها القاعدة في السعودية، حيث قتل بالفعل ثلاثة من قادتها في العام الماضي لكن تم استبدالهم بآخرين.

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_eas...000/3821075.stm

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

[align=left](CNN) -- Saudi security forces killed a top al Qaeda leader in the kingdom shortly after the decapitated body of American hostage Paul Johnson Jr. was left in a remote area of Riyadh, security sources said.

Abdel Aziz al-Muqrin, the self-proclaimed military leader of al Qaeda in Saudi Arabia, was killed while disposing of Johnson's body, the Arabic-language television network Al-Arabiya reported.

Three other terror suspects also were killed -- including a senior associate of al-Muqrin's who appears on Saudi Arabia's "Most Wanted" list, Bandar Abdulrahman Abdullah Aldakheel -- the sources said.

All four were slain after a police chase and gunbattle in the Saudi capital, the sources said.

Johnson, a 49-year-old Lockheed Martin Corp. employee, was kidnapped in Riyadh last Saturday.

His body was found Friday in northern Riyadh soon after an Islamist Web site posted photographs of his decapitated body.

U.S. officials said the remains were "definitely" Johnson's.

One photograph showed a severed head sitting on the back of a headless body.

Al-Muqrin had threatened Tuesday to kill Johnson in 72 hours unless the Saudi government released al Qaeda prisoners and Westerners left the Arabian Peninsula.

"As we promised, we the mujahedeen from the Falluja Squadron slaughtered the American hostage Paul Johnson after the deadline we gave to the Saudi tyrants," said a statement on the Web site that has been translated from the Arabic.

"So he got his fair share from this life and for him to taste a bit of what the Muslims have been suffering from Apache helicopter attacks. They were tortured by its missiles."

Johnson worked on Apache attack helicopters in Saudi Arabia and had lived there for more than a decade.

Johnson's family in the United States, including his son, daughter, brother and sister, has asked for privacy. The family issued a statement thanking everyone "for the outpouring of support they have received."

The family also praised the United States and Saudi Arabia for doing "everything they possibly could to rescue Paul under very difficult circumstances."

Lockheed Martin spokesman Tom Jurkowsky said the company is "dealing with the family."

"All we can say is we're very distressed, very disheartened," Jurkowsky said.

President Bush offered his sympathies to Johnson's family.

Speaking in Seattle, Bush also said, "The murder of Paul shows the evil nature of the enemy we face. ... We must pursue these people and bring them to justice before they hurt other Americans."

'We did everything we could to find him'

Al-Arabiya first reported al-Muqrin's death. Video from the scene showed police moving people away from a crowded residential area of the capital.

Shortly before the news broke, Adel Al-Jubeir, the foreign affairs adviser to Saudi Crown Prince Abdullah, told reporters in Washington that Saudi security forces discovered terrorist suspects fleeing in cars, gave chase and then battled them in central Riyadh.

"A number of terrorists have been killed," he said. "We believe they are part of the al Qaeda network in the kingdom. We don't know how related they are to the murder of Mr. Johnson."

More than 15,000 Saudi security forces, working with U.S. forces, combed areas believed to be al Qaeda hubs in recent days, searching about 2,000 locations for Johnson and his captors, Al-Jubeir said.

"We did everything we could to find him. And we are deeply sorry that it was not enough," he said.

As news of Johnson's killing spread, U.S. officials condemned the terrorists.

Frank Lautenberg -- a Democratic senator from Johnson's home state of New Jersey -- issued a scathing indictment of Saudi Arabia's efforts to combat terrorism.

"The Saudi Arabian government has shown too much patience for these terrorist cells and the ideologies of hate they preach. The United States will no longer tolerate Saudi neglect of the extremists and terrorists who live and thrive in the kingdom," Lautenberg said.

"All further relations with Saudi Arabia must be entirely contingent on the kingdom's progress cracking down, reigning in and snuffing out its terrorist problem. Deeds -- not words -- must be the benchmark of Saudi progress in solving the terrorist problem that threatens its society as much as it threatens our own."

'A tremendous sadness'

Carol Kalin, the media attaché to the U.S. Embassy in Riyadh, said the embassy and the American community in Saudi Arabia felt "a tremendous sadness at Paul's death."

Kalin said the embassy has been in close contact with Johnson's widow, Noom, who earlier in the day tearfully pleaded for his release.

"What can I do for him?" said Noom, a native of Thailand. "I want to see him come back to see me. He don't do anything wrong, he nice with the people. I never see him have problem in the 10 year here. Never."

Kalin said the embassy is "strongly urging Americans to depart" Saudi Arabia and urging "those Americans who do choose to remain to exercise the utmost caution."

"It's tough times out here," she said.

Al-Muqrin had claimed responsibility for Johnson's kidnapping and the death of another American, Kenneth Scroggs, on Saturday on behalf of a group called the Falluja Squadron, which claims to have ties to al Qaeda.

A senior U.S. State Department official in Washington told CNN the United States will now act to "batten down the hatch and [not] give them an easy target."

"We want Americans to leave. We want the people that are there to take appropriate precautions," the official said.

The official added that Johnson lived away from the heavily fortified expatriate compounds and "was a sitting duck."

The al Qaeda Web statement also said the killing was "a lesson for them to learn for whoever comes to our country, this will be their punishment."

Muslim friends of Johnson -- including some clerics -- had also pleaded for his release. But the militants were not swayed.

The Web statement addressed those pleas.

"A lot of voices were very loud, expressing their anger for taking a Christian military person as a hostage and killing him while they kept their mouth shut from saying anything supporting those poor Muslims who are in prisons and being tortured by the hands of the cross-believers," the Web site statement said, an apparent reference to the abuse of Iraqis held at Abu Ghraib prison

http://www.cnn.com/2004/WORLD/meast/06/18/...dnap/index.html

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصادر أمنية قولها إن الاشتباكات وقعت في حي الملز في الرياض عقب قيام قوات الأمن بتفتيش المنزل الذي عثر فيه على جثة جونسون.

كنت في مكان الحادث بالأمس لأنه قريب مني جداً وكانت هناك قوات امن غفيرة وتم تطويق المنطقة ، وبعد التأكد من مقتل المقرن مع إثنين من اخطر مساعدية وهما من عائلة الدخيل .. عمت حالة من الإرتياح المشوب بالحذر الأوساط السعودية .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

متى نستيقظ من هذا الكابوس المروع :blink: mfb:

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصادر أمنية قولها إن الاشتباكات وقعت في حي الملز في الرياض عقب قيام قوات الأمن بتفتيش المنزل الذي عثر فيه على جثة جونسون.

كنت في مكان الحادث بالأمس لأنه قريب مني جداً وكانت هناك قوات امن غفيرة وتم تطويق المنطقة ، وبعد التأكد من مقتل المقرن مع إثنين من اخطر مساعدية وهما من عائلة الدخيل .. عمت حالة من الإرتياح المشوب بالحذر الأوساط السعودية .

يا سي السيد ما تعزل من حي الملز دا

انت مخلينا قلقين عليك كدا

وعلى فكرة انا كمان يمكن اسيب الشارع الاول

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

متى نستيقظ من هذا الكابوس المروع  :huh:  :huh:

للأسف اسرائيل لها دور كبير ومين يعلم يمكن جهات اخرى غير اسرائيل ايضا

تصوري صورة بول جنسون مذبوح تعمل ايه في ذهن البشر عن الاسلام وتعاليمه

حسبنا الله ونعم الوكيل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

top.saudi.al-moqrin.jpg~1087643495020903700.jpg

شاب صغير باع نفسه للشيطان والغريبه انه غرر باطفال وجعلهم قتله بأسم الاسلام هل حد يصدق هذا

دبي، الإمارات العربية (CNN) -- عرض التلفزيون السعودي السبت، صور أربعة قتلى، قال إن من بينهم زعيم تنظيم القاعدة في السعودية، عبد العزيز المقرن، وذلك في دحض لمزاعم المجموعة، التي نفت في بيان نشر على الإنترنت مقتل قائدها.

وكانت السعودية قد أعلنت في وقت متأخر من الجمعة مقتل المقرن، بجانب ثلاثة من المتشددين، في أعقاب اشتباكات مع قوات الأمن في وسط الرياض، أثناء محاولة التخلص من جثة الأمريكي، بول جونسون، الذي أعدمته المجموعة مع انقضاء المهلة المحددة.

وأسفرت الاشتباكات عن مصرع خمسة من رجال الأمن السعودي.

وبحسب التلفزيون السعودي، فإن من بين القتلى أيضاً الشقيقان فيصل وبندر الدخيل، وهما من أبرز المطلوبين في قائمة السلطات السعودية والتي تضم 26 أسماً.

هذا وقد نفى موقع إسلامي السبت، التقارير المتناقلة عن مصرع زعيم تنظيم القاعدة في السعودية بالإشارة إلى أنها مزاعم كاذبة "تهدف لثني عزيمة المجاهدين وسحق معنوياتهم"، وفق وكالة الأسوشيتد برس.

ولم يتسن التأكد من مدى مصداقية النفي الذي ظهر في نفس الموقع الإلكتروني الذي نشر في السابق بيانات للتنظيم.

وفي بيان موجز، نفت المجموعة التي تنتسب إلى القاعدة مقتل قائدها بالقول "روّجت بعض الفضائيات ووكالات الأنباء الكاذبة بشأن مقتل عبد العزيز المقرن، حفظ الله، ونود أن نقول إن مثل هذه المزاعم التي أطلقها طواغيت السعودية، يهدف لإحباط معنويات المجاهدين في جزيرة العرب."

وأشارت المجموعة إلى أنها ستصدر، في ذات الشأن بياناً تفصيلياً في وقت لاحق.

هذا وقد أكد مسؤول أمريكي، رفض الكشف عن هويته، مقتل المقرن، 31 عاماً، فيما قال مسؤول سعودي إلى أن الاختبارات التي ستجرى لاحقاً، ستؤكد هويته.

وعلى صعيد متصل، أعلنت السلطات الأمنية في السعودية "اعتقال 12 من مساندي المقرن، وفق ما نقلت قناة "العربية."

ونقلت المحطة التلفزيونية عن مصادر سعودية، أن الاعتقالات تمت في العاصمة الرياض في وقت متأخر الجمعة.

وإلى ذلك نفذت المجموعة التي تطلق على نفسها اسم "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب" حكم الإعدام، بقطع الرأس، في جونسون، مع انقضاء المهلة التي حددتها الأربعاء باثنين وسبعين ساعة.

هذا وقد أكد مسؤولون أمريكيون إن بقايا الجثة التي عثر عليها مقطوعة الرأس شمالي الرياض تعود لجونسون.

ونشر موقع إسلامي على الإنترنت صوراً، قال أحد المسؤولين إنها تظهر رأس جونسون وقد وضعت على ظهر جسده.

تنديد بعملية إعدام جونسون

وندد الرئيس الأمريكي، جورج بوش، بمقتل جونسون متعهداً، وكبار معاونيه، أن عملية الإعدام التي نفذها "سفاحون متشددون" لن تزيد إلا من عزم الولايات المتحدة في حربها على الإرهاب.

وقال بوش في هذا السياق "قتل جونسون، يظهر مدى الطبيعية الشريرة للعدو الذي نواجهه، إنهم أناس برابرة، ومهما يكن ليس هناك تبريراً لقتله، ولكنهم فعلوا ذلك بدم بارد."

وتوعد نائب الرئيس الأميركي، ديك تشيني بالقبض والقضاء على قتلة جونسون وقال إن "هذا العمل يثبت مرة أخرى طبيعة العدو الذي نواجهه في الحرب على الإرهاب."

وبدوره وصف وزير الخارجية الأميركي كولن باول العمل بالوحشي، وقال إن هذه الحادثة ستسفر عن مضاعفة الجهود المشتركة مع السعودية لملاحقة الإرهابيين.

ووصف المرشح الديموقراطي للرئاسة جون كيري إعدام جونسون بأنه "عمل بغيض."

واستنكر الأمين العام للأمم المتحدة، كوفي عنان، اعدام جونسون قائلاً إنه عمل "مأساوي ووحشي فعلا."

هذا وقد حثت الملحق الصحفي للسفارة الأمريكية في الرياض، كارول كالين، جميع الأمريكيين على مغادرة المملكة.

وعلى الأثر أصدرت الخارجية الأمريكية تحذيراً لرعاياها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.(التفاصيل)

وجاء في البيان التحذيري "تلقت الحكومة الأمريكية ما يفيد بأن الإرهابيين ربما يخططون لهجمات ضد الغربيين والعاملين في مجال النفط في منطقة الخليج العربي، وما وراء السعودية."

وكان المستشار السياسي لولي العهد السعودي، عادل الجبير، قد أشار في مؤتمر صحفي في العاصمة الأمريكية، واشنطن، إلى مواجهات بين قوات الأمن السعودية وعناصر إرهابية كانت تحاول الفرار في عدد من السيارات أثناء محاولة التخلص من جونسون في وسط العاصمة السعودية.

وأشار الجبير إلى مقتل عدد من الإرهابيين في الاشتباكات "غير أننا لا نعلم مدى علاقتهم بمقتل جونسون" وقال إنه بمشاركة حوالي 15 ألف من عناصر الأمن السعودي، بجانب قوات أمريكية، في عمليات تمشيط واسعة شملت حوالي ألفي موقعاً بحثاً عنه.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأمير عبد الله (ولي عهد النظام السعودي), يجري مكالمة تليفونية لفخامة الرئيس كلنتون يعزيه فيها بمقتل بول جونسون الرهينة الأمريكية , ويؤكد له أن السعودية ماضية في محاربة الإرهاب .. ( المصدر قناة التلفزيون السعودي ) في الوقت الذي كانت فيه مروحيات أمريكية تقصف مبنيين في الفلوجة , دون أي سبب واضح لذلك , أسفر عن إستشهاد 22 من المدننين العراقيين .....

رحم الله كل إرهابي , وأسكنه فسيح جناته ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

سيرة حياة عبد العزيز المقرن الإرهابى ، منقول من الجزيرة

http://www.aljazeera.net/news/arabic/2004/6/6-19-12.htm

عبد العزيز المقرن

ولد عبد العزيز المقرن الملقب بأبي هاجر في السعودية عام 1971، وتوقفت دراسته عند المرحلة الثانوية بسبب التحاقه بالمجاهدين العرب في أفغانستان الذين كانوا يحاربون جيش الاحتلال السوفياتي هناك آنذاك.

تلقى عبد العزيز المقرن تدريبات مكثفة في معسكر (وال) القريب من مدينة خوست الأفغانية قبل أن ينتقل إلى الجزائر في منتصف التسعينيات للقتال إلى جانب المجموعات المسلحة التي أعلنت رفضها لتدخل الجيش الجزائري وإعلانه إلغاء نتيجة الانتخابات لكي لا تتمكن الجبهة الإسلامية للإنقاذ التي فازت بأغلبية الأصوات من تشكيل الحكومة.

ظل في الجزائر إلى أن استطاعت قوات الأمن الجزائرية إلقاء القبض عليه في عملية تهريب أسلحة لكن أتباعه استطاعوا تهريبه خارج الجزائر.

عاد عبد العزيز المقرن للتنقل بين المملكة العربية السعودية وأفغانستان ومنها انتقل إلى البوسنة والهرسك للمشاركة في عمليات تدريب وقتال ضد القوات الصربية هناك.

شارك المقرن في الحرب في البوسنة والهرسك خلال الفترة من عام 1992 حتى 1995 ثم عاد بعدها إلى السعودية، وبعد فترة قصيرة استطاع التسلل إلى الجمهورية اليمنية ومنها إلى الصومال حيث شارك في القتال ضد القوات الإثيوبية في إقليم أوغادين الذي تسكنه أغلبية مسلمة. لكنه وقع أيضا -كما حدث له من قبل في الجزائر- في يد القوات الإثيوبية التي حبسته لمدة عامين ونصف قبل تسليمه لسلطات الأمن السعودية عام 1998.

حكمت عليه محكمة سعودية شرعية بالسجن مدة 4 سنوات لكنه لم يمض في السجن غير نصف المدة فقط بعد أن أفرج عنه لـ "لحسن أخلاقه وإتمامه حفظ القرآن الكريم".

بعد شهر واحد فقط من إطلاق سراحه قرر المقرن مغادرة المملكة متوجها إلى أفغانستان وقد نجح في الوصول إليها عبر عدة عواصم أجنبية عام 2001. وهناك التحق مع مجموعة من الشباب السعودي للقتال جنبا إلى جنب مع قوات طالبان والقاعدة ضد الجيش الأميركي الذي قرر غزو أفغانستان وإسقاط نظام حكم طالبان بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.

بعد سقوط نظام حكم طالبان عاد المقرن إلى منزل أهله في حي السويدي بالرياض في المملكة العربية السعودية ثم اختفى عن أنظار الأمن السعودي قبل 13 شهرا.

اتهمه الأمن السعودي بتدريب معارضين للنظام السعودي في مناطق وعرة بالمنطقة الوسطى والمنطقة الغربية في المملكة وأعلن عن عزمه إلقاء القبض عليه.

بدأ اسم عبد العزيز المقرن "قائد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب" يلمع في وسائل الإعلام خاصة بعد العمليات المسلحة التي استهدفت حياة الأجانب المتواجدين على أرض المملكة لا سيما الأميركان والبريطانيين.

ونشط الأمن السعودي في البحث عنه وأصبح محط الاهتمام بعد اختطاف الرهينة الأميركي بول مارشال جونسون المهندس في فرع شركة لوكهيد مارتن المتخصصة في صناعة طائرات الأباتشي بالرياض.

منح تنظيم القاعدة سلطات الأمن السعودية مهلة 72 ساعة للإفراج عن معتقليه في سجون المملكة مقابل الإفراج عن الرهينة الأميركي لكن السعودية رفضت هذه الصفقة.

نفذ تنظيم القاعدة وعيده بقتل الأميركي وظهر رأسه المفصول عن جسده في الوقت الذي أعلنت فيه السعودية عن قتلها لقائد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب عبد العزيز المقرن غير أن التنظيم ينفي مقتله حتى الآن.

تم تعديل بواسطة Byte

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

رحمه الله و غفر له و افاض على اهله صبرا و سلوانا

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

رحم الله عبد العزيز المقرن , جاهد في البوسنة والهرسك , وفي الصومال , وفي أفغانستان .. فعل كل ذلك وهو في الثالثة والثلاثين من عمره .. اللهم تقبله مع الشهداء والصديقين ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

يا سي السيد ما تعزل من حي الملز دا

الأسبوع الماضي كنت أشاهد قناة الجزيرة وكانوا يذيعوا خبر مقتل امريكي في فيلته بعد ان هاجمه ثلاثة ملثمين وأردوه قتيلاً وصوروا العملية بالفيديو وعرضوها على موقعهم بالإنترنت ، وأثناء إجراء الشرطة للمعاينة صاحبتهم كاميرات التليفزيون السعودي وفوجئت بصورة منزلي بالكادر وإن الراجل الأمريكاني ده ساكن في فيلا على مرمى حجر مني ... بس لأني كنت في العمل فلم أشعر بأي شيء غريب بالمنطقة .

وبالتأكيد مثل هذه العمليات البشعة من ذبح وقتل الأبرياء المعاهدين الذين أعطتهم الدولة الأمان ولا يقومون بأي نشاطات تضر بنا كمسلمين هي مرفوضة تماماً وليست من الإسلام في شيء ..

أما إذا كان البعض يتخذ ما يحدث لأهلنا بالعراق وفلسطين ذريعة لإصطياد الغربيين في شتى أنحاء العالم فهي حجج غير مقبولة .. وبدلاً من ذك يمكنهم مهاجمة أمريكا نفسها في عقر دارها مثلما فعلوا في أحداث سبتمبر او مثلما يفعل كثير من المجاهدين في العراق الآن وأستغلوا الفرصة الذهبية لتجمع الامريكان هناك وبدأوا في حصدهم .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

كتبت هذا الموضوع قبل عمليات قتل المسلمين الأخيرة, التى شاركت فيها القوات الأمريكية فى قتل مسلمى الفالوجة الأبرياء, كما أيضا شارك فيها مجاهدون إسلاميون, قتلوا خلالها بعض من الفرنجة, و كثيرا من العرب المسلمين:

الذبح الحلال, و الذبح الحرام:

فى زيارة لى منذ ثلاثة شهور,لأحد المراكز الإسلامية المتواجدة فى لندن, سأل مواطن إنجليزى إمام المسجد هذا السؤال:

ما هو المقصود بالضبط بكلمة" الذبح الحلال ؟"

ورد الإمام, وهو شيخ باكستانى مثقف, و حاصل على درجة الدكتوراة فى دراسة الأديان المقارنة. فقال الآتى:

هناك فرق بين "اللحم الحلال", و "الذبح الحلال"

"فاللحم الحلال" يتعلق " بالضحية", و أحكامها فى الشريعة الإسلامية تنص على أن" الميتة, و الدمى و لحم ال****" محرمة تحريما قاطعا.

أما " الذبح الحلال ", فهو الذبح المسيل لدم الضحية, بعد البسملة , و التكبير, و طلب إذن الله, و مغفرته.

و على ذلك, فإن اللحم لكى يعتبر حلالا لن يكون كذلك لو تم ذبحه بدون ذكر إسم الله, و طلب إذنه و مغفرته, و يتم ذلك بواسطة شخص مسلم , يقرأ بعض الآيات من القرآن الكريم , لكن بعض "المجازر" تكتفى بإذاعة القراءة القرآن الكريم من جهاز تسجيل أثناء الذبح.

كذلك "الذبح الحلال ", لن يكون كذلك إذا كانت الضحية من النوعيات التى نص القرآن الكريم على تحريمها.

ليس ذكر الموضوع عاليه هو إعطاء درس فى الشريعة, فمعنا فى المحاورات من يفوقونى علما بمراحل فى فهم أحكام الشريعة الإسلامية و فقهها.

كما أن الأمور المتعلقة بالشريعة الإسلامية يُفضل مناقشتها فى باب "هدى الإسلام".

و لكن سبب إشارتى لشرح فضيلة الإمام ,هو ما لاحظته أخيرا على " الساحة الدولية", فقد رأينا من يقومون بذبح الأبرياء, مكتفين بذكر الله, و سؤال مغفرته أحيانا.

و أول من أقصد هو رئيس أقوى دولة فى العالم, فلكى ينفث عن كرهه للإسلام و المسلمين, فقد إنتهز فرصة أحداث 11 سبتمبر, و تحت غطاء محاربة الإرهاب, قام بحملة قتل بربرية صليبية ضد المسلمين فى أفغانستان, و العراق, و لكى يعطى لمجازره صفة الشرعية, إدعى لشعبه أنه ينفذ إرادة الله.

و اكتفى قبل الذبح بذكر الله .

و ثانى من أقصد هو أكبر سفاح عرفته البشرية الحديثة, ذلك المسعور الذى استغل حملة أمريكا الخبيثة ضد المسلمين, و اعتبرها دعوة مفتوحة لإلتهام ما تبقى من فلسطين, فقام بعمليات قتل منظمة, تستهدف تصفية أقطاب المقاومة الفلسطينية, و بقية الشعب الفلسطينى.

و لكن, لكى يبرر الجرائم التى يرتكبها, و لكى يعطيها شرعية لا تستحقها, إستند الى خرافة شعب الله المختار, و حق إسرائيل التاريخى المزعوم, فى جميع الأراضى التى تقع ما بين نهرى النيل و الفرات. و كأن ذكر الله فى خطبه قد أعطاه الحق فى إرتكاب هذه المذابح ضد الأبرياء ,

لذا, فلقد اكتفى قبل الذبح بذكر الله.

و ثالث من أقصدهم , هم من أعطوا لأنفسهم مسئولية تمثيل جميع المسلمين, و تنفيذ إرادة الله كما يتخيلونها, فقاموا بالجهاد كما تصوروه, وكان ضمن من قتلوا أبرياء, مسلمين و غير مسلمين, فذبحوا من ذبحوا, و ضميرهم مستريح.

فقد استعاذوا بالله قبل الذبح.

و كأن متى تم ذكر الله قبل الذبح, أصبح الذبح حلالا.

و نسى بوش, و شارون, و المتطرفون الذين يسيئون للإسلام, أن قتل الضحايا الأبرياء ....هو:

" ذبــــــح حـــــــــــــــــرام".

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

استاذنا الافوكاتو

اليس من التجنى أن نضع الكل فى سلة واحدة ؟

هل يتساوى جرم بوش مع جرم شارون مع من يذبح الامريكان فى جزيرة العرب ..كما و كيفا و تاريخا و سببا ؟

بوش و شارون إغتصبوا ارضاً مسلمة

و من يذبح الامريكان فى جزيرة العرب ليس له هدف الا تحرير الارض

فهل يستون ؟

و هل إنتهى السجل الاجرامى للجزارين عند هولاء فقط ؟

ماذا عن الهند و كشمير ؟

و ماذا عن روسيا و الشيشان ؟

و ماذا عن الفلبين و تايلاند و ذبح المسلمين هناك ؟

من يساند هولاء ؟ و من يغض البصر عنهم ؟ اليسوا شركاء فى الذبح ..اليست مؤامرة على الاسلام و المسلمين ؟

لا أملك الا الدعاء لله سبحانه و تعالى أن يكشف عنا الغمة و يرزقنا إتباع الحق.

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

نجاة الكاتبة السعودية جهير عبدالله المساعد من محاولة اغتيال بعد طعنها بسكين في عنقها

الأحد 20 يونيو 2004 23:27

جاسر الجاسر من الرياض: نجت الكاتبة الصحافية السعودية جهير عبدالله المساعد من محاولة اغتيال تعرضت لها قبل نحو شهر حسب معلومات تيقنت "إيلاف" من موثوقيتها.

وتذكر المعلومات أن سيدة دخلت إلى منزل الكاتبة مدعية الرغبة في الحديث إليها، وحال انفرادها بها بادرتها بالطعن بسكين في رقبتها ثم تسللت هاربة قبل أن ينتبه أحد من سكان المنزل لما حدث.

ومن حسن حظ جهير أنه تم الوصول إليها بعد وقت قصير من الجريمة، ونقلت إلى المستشفى حيث تلقت عناية طبية مكثفة إلى أن تجاوزت مرحلة الخطر، وهي الآن تقضي فترة النقاهة خارج المستشفى.

ولم تتضح ملابسات الحادث وأسباب الجريمة حتى الآن، إلا أنه يشار إلى أن الكاتبة جهير تعرضت إلى حملة أصولية، في بعض المنتديات، صنفتها ضمن العلمانيين أعداء الإسلام، كما تلقت تهديدات شخصية عبر هاتفها، ومن خلال بريدها الإلكتروني الذي سرق أخيراً.

وخلال الفترة الماضية، نشرت جهير مقالات قوية تناولت فيها أسباب نشوء المد المتطرف في السعودية، وكسبت مساجلة قوية مع محسن العواجي. ثم أكملت الجولة بمقال قوي حمل تساؤلات مشروعة وجوهرية، في الوقت ذاته، حول سبب إصرار أئمة المساجد السعودية على القنوت للعراق وأفغانستان، بينما يتجاهلون إرهاباً وحشياً ينسف حياة الأبرياء، وينشر الرعب والدمار في بلدهم. وكانت ثمرة المقال مسارعة وزارة الشؤون الإسلامية بإصدار قرار يلزم أئمة المساجد بالقنوت.

ومن هنا تكاثرت عليها الحملات في المنتديات ذات السمة الأصولية التي ألصقت بها تهماً شتى تبدأ بالتجريح وتنتهي بالعلمانية.

قضية جهير، إن ثبت أنها ليست شخصية، فإنها تكشف عن منحى خطير في المسلك الإرهابي محلياً يستهدف الكتّاب والمثقفين المعارضين له، ويسعى إلى قمعهم وتكميمهم عن طريق الاغتيالات الشخصية باعتبارهم من أقوى وسائل التأثير في الرأي العام. وهو النهج الذي يستحضر الحالة المصرية أوائل التسعينات والتي كان من أبرز ضحاياها الكاتب فرج فودة عام 1992.

خلال الأشهر الماضية تعرض كتّاب وإعلاميون سعوديون،من الجنسين، إلى تهديدات بالقتل و"الذبح" والانتقام لطروحاتهم التي وصفت إنها "علمانية" و"إلحادية" وتدعو إلى المجون والفسق وشيوع الفساد، مما يستدعي تطهير الأمة منهم. ويذهل المتصفح لمواقع أصولية، أو متحالفة معها، من لغة العنف والتأليب التي تستهدف كتّاباً بأسمائهم، وتحرض "المؤمنين الغيورين"، بشكل مباشر أو غير مباشر، على التخلص منهم بما يضمن حرمانهم من التعبير عن مواقفهم. ومثل هذا التحريض المفتوح يحث على علميات اعتداء متنوعة تبدأ بالتهديد وتنتهي بالتنفيذ.

جهير كاتبة صحافية محافظة في مايخص قضايا المرأة والأسرة عموماً مما يسمح بوصفها "يمينية"، لكنها في قضايا المجتمع الأخرى تسلك منحى تنويرياً جسدت ملامحه عبر استمرارية كتابية لأكثر من عشرين عاماً تنقلت خلالها بين مجلة "اليمامة" وصحيفتي "الجزيرة" و"الرياض" إلى أن استقرت حالياً في "عكاظ". تميزت بجرأة العبارة ونوعية الطرح في تناول قضايا وإشكالات اجتماعية مما منحها حضوراً وتأثيراً فاعلين في أوساط القراء، ووضعها في الصف الأول من الكتّاب السعوديين المؤثرين على المستويين الرسمي والشعبي.

جاسر الجاسر

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

استاذنا الافوكاتو

اليس من التجنى أن نضع الكل فى سلة واحدة ؟

هل يتساوى جرم بوش مع جرم شارون مع من يذبح الامريكان فى جزيرة العرب ..كما و كيفا و تاريخا و سببا ؟

بوش و شارون إغتصبوا ارضاً مسلمة

و من يذبح الامريكان فى جزيرة العرب ليس له هدف الا تحرير الارض

فهل يستون ؟

و هل إنتهى السجل الاجرامى للجزارين عند هولاء فقط ؟

ماذا عن الهند و كشمير ؟

و ماذا عن روسيا و الشيشان ؟

و ماذا عن الفلبين و تايلاند و ذبح المسلمين هناك ؟

من يساند هولاء ؟ و من يغض البصر عنهم ؟ اليسوا شركاء فى الذبح ..اليست مؤامرة على الاسلام و المسلمين ؟

لا أملك الا الدعاء لله سبحانه و تعالى أن يكشف عنا الغمة و يرزقنا إتباع الحق.

ومن قال لك يا دكتور ان الضحايا الذين يذبحون هنا في السعودية مؤيدين سياسة دولتهم من الاصل ، فهل معقول ان نحكم على الامريكان كلهم بالعدام لمجرد ان حومة بلدهم اتخذت اجراءات ضد المسلمين في بلد في العالم ، وكيف تبرر المظاهرات التي تخرج في امريكا ضد الحرب في العراق

على الاقل لو اي استطلاع من الاستطلاعات التي جرت في الولايات المتحدة الامريكية بشأن الحرب على العراق بلغت 100% لكان تبريرك للقتل الامريكان له معنى ولكن لم يحدث هذا

وما يفعله الموترين هنا مجرد هوس لن نجني معاه الا تأيد اكثر لافعال اسرائيل في فلسطين وتأيد اكثر ما يفعله الامريكان في سجون ابو غريب وسحق المدنيين في العراق

نحن ننفر العالم كله منا

والاسلام عقيدة فكيف نحاول نقتلها ونجعل البشر ينظرون لها على انها فقط سفك دماء وذبح بدل ان ينظر لها على انها طريق للجنة والخلاص من جهنم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى دكتور صابر,

المتشددون المسلمون ليس فقط يتساون مع بوش و شارون, بل جرمهم أفدح:

فبوش يقتل أعداء دينه

و شارون يقتل أعداء دينه.

أما المجاهدون المسلمون, فلم يكتفوا بقتل أعداء دينهم, بل قتلوا المسلمين أيضا,

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لا أرى فى ردك استاذنا الانصاف و الحيادية المطلوبة من القاضى

فبماذا تعلل قيام تنظيم القاعدة من البداية ؟ اليس رداً على جرائم أعداء المسلمين ؟

و ما هو تاريخ امريكا و اسرائيل و من شابههم فى الاجرام ؟

و ما هو سبب إتجاه فئة من المسلمين الى العنف ؟

و عليه

فإن حجة قتل المسلم للمسلم ليست سبباً لوضع المجاهدين مع بوش و شارون فى كفة واحدة أو نعتهم بأنهم اسوء منهم.

و من جهة أخرى فمقولة أن المسلمين يقتلون المسلمين عمداً ليست صحيحة و لعلى أنقل رداً من أحد رموزهم كنت نقلته فى موضوع موازى يتبرئ من قتل المجاهد للمسلمين

و يا ليت لو أن عندك شواهد على قتل المجاهدين للمسلمين تذكرها لعلنا نصل لنتيجة

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...