يوسف شاهين يكره الحجاب ويغيظه صوت الآذان

[Masrawy Abroad]

المصدر: موقع البوابة www.albawaba.com في القسم العربي

يوسف شاهين يكره الحجاب ويغيظه صوت الأذان!! )من موقع البوابة)

انتهي الخبر والذي إن صح (أعتقد أنه صحيح) سيظهر الوجه القبيح لذلك الرجل المغرور الذي أنتج 4 أفلام عن حياته الشخصية ....

أنا نفسي شفت له حوار في التلفزيون مرة يحتوي على ألفاظ خارجة لا يمكن ذكرها هنا

وأنا بقول ليوسف شاهين...... مت بغيظك ..مت بغيظك

والباب يفوت ألف جمل من صنفك

تم تعديل 28 مايو 2004 بواسطة Advisor

[KWA]

اعتذر عن وضع المشاركه بالخطأ

تم تعديل 18 مايو 2004 بواسطة KWA

[KWA]

انا اعتقد ان هذا الكلام غير صحيح ....يوسف شاهين ليس بهذا الغباء ليقول مثل هذا الكلام ....و الله اعلم بالنفوس تم تعديل 18 مايو 2004 بواسطة KWA

[دكتور عادل الليثي]

لأ بالعكس أنا مش شايف أي غرابة فيما قال ..... لو أمكن رؤيته بعين وعقل متفتح

بخصوص موضوع الميكروفونات ..... أنا شايف أنه مظهر من مظاهر التناقض في العقل المصري

... فإعطاء التطور التقني لكل الناس إمكانية امتلاك وسائل شخصية للاستماع والمشاهدة ومعرفة الوقت .... يتناقض مع هذه الوسيلة ( العمومية ) للاستماع والتنبيه .... بالإضافة أنها معبرة عن هبوط في الذوق السمعي ... فصوت المؤذن العادي بدون ميكروفون أكثر روحانية وخاصة ساعة الفجر ... بالإضافة إلى النشاز الذي يسببه التداخل الذي يحدث بين عدة ميكروفونات تعمل في نفس الوقت .... بالإضافة للإزعاج الذي ممكن أن يحدثه للمرضى والأطفال وخاصة في الليل ......

ويعتبر أحد مظاهر .... المظهرية الكبيرة السائدة ..... والذي جزء منها بسبب الخوف .... والذي يتناقض مع الانحدار الحادث في الذمم والسلوك بين الناس ... وحتى هذا التيار المظهري يؤدي إلى حالة .... يستكمل فيها الناس مظهرهم ويعملون في الخفاء ما يتناقض معه بوعي ... أو بدون وعي ..........

[فــيــروز]

انا  اعتقد ان هذا الكلام غير صحيح ....يوسف شاهين ليس بهذا الغباء ليقول مثل هذا الكلام ....و الله اعلم بالنفوس

اتفق مع هذا الراى

وهذا الامر يذكرنى بقصة هجوم مفيد فوزى على عمرو خالد التى انتشرت انتشارا هائلا على الانترنت ولم يستطع احد اثباتها .. وربنا يستر

نسيت اقول شئ

ان راى الاستاذ طه كالمعتاد راى وجيه و يستحق النقاش حول ظاهرة الميكروفونات لكن وضع موضوع ميكروفونات المساجد و راى لرجل مسيحى فيها فى الموضوع امر مثير للريبه ..

تم تعديل 18 مايو 2004 بواسطة فــيــروز

[Doofy]

=====================================

أستاذ طاه...

انا بس كنت عايز أوضحلك حاجه بسيطه الا وهيه أن الأذان داه عباده وسنه عن الرسول عليه الصلاة والسلام ...

والحكاية مش حكاية رؤيه وعقل متفتح وذوق عام..الحكاية حكاية أحترام لوقت بداية عبادة الله سبحانه وتعالى... لما الجامع في شارعك يأذن يبقى بينبهك أنك تقطع أي كلام بتقوله وتردد وراء المؤذن وبعد كدا في الأقامة بيقلك أنهم هيصلوا في الوقت داه لأن مش معقول كل المساجد اللي في العالم هيصلوا في نفس التوقيت..

أما عن الصلاة في الميكريفون فوزارة الأوقاف مانعه فعلا الصلاة على الميكرفون ودا شئ مقبول نوعا ما لأن الصلاة فعلا أقيمت ومفيش داعي الشارع كله يقف على رجل لغاية ما الصلاة تخلص..

أما عن راي يوسف شاهين سواء قاله أو لأ فدا المفروض مش مجال للنقاش أكيد أذان ربنا أهم بكتير من كلامه أو كلام أي حد معترض على أذان ربنا..

دا أذان ربنا أتسمع في القمر عايزين تمنعوه أنه يتسمع في الأرض ..!!

[دكتور عادل الليثي]

عزيزي دوفي

أنا لا أتحدث عن الآذان .... ولكني أتحدث عن الميكروفونات ..... أي عن الوسيلة ......

وأعتقد أن هذا ما يعنيه يوسف شاهين

وأنا شخصيا ..... يسرني سماع الآذان بصوت المؤذن بدون ميكروفون....

ونحن الآن لدينا وسائلنا الخاصة العديدة لسماع الآذان ... ومنها ما يمكن برمجته .....

ونحن أطفال .... كنا نتجمع عند أقرب جامع مجاور لمنزلنا في القرية .... وعندما يبدأ المؤذن نجري إلى منازلنا ونحن نغني .... كإيذان بالفطور .....

والناس ... جدودنا ..... كانوا يصلون الفجر حاضر بدون ميكروفونات .......

وفي القرية .... يمكنك سماع عشر ميكروفونات في نفس الوقت ... !!!

وقد قضيت عدة سنوات بالجزائر ..... وطريقة الآذان عندهم .... بها درجة عالية من العنف .... وكثيرا ما استيقظ أطفالي منزعجين بسبب ذلك ......

وفي الآخر .... التدين ليس فيه إجبار .... والتنبيه يجب أن يكون برقة ........

أما حكاية سماع الآذان في القمر .... خرافة ...

[se_ Elsyed]

أنا لا أتحدث عن الآذان .... ولكني أتحدث عن الميكروفونات ..... أي عن الوسيلة ......

وأعتقد أن هذا ما يعنيه يوسف شاهين 

ونحن الآن لدينا وسائلنا الخاصة العديدة لسماع الآذان ... ومنها ما يمكن برمجته .....

يوسف شاهين أتفه من أن نعلق على أي كلام له .. فهو معروف بشذوذه الجنسي - وهذا كلام على مسئوليتي الشخصية وأُحاسب عليه - وأي شخص يعمل في المجال الفني يعرف هذا جيداً والدليل على هذا هو وجوده في أي محفل يتحدث عن حقوق الشواذ وأخرها كانت المظاهرة التي سافر لها مخصوص باريس مع ميشيل جار والأشكال العكره دي للضغط على الريس مبارك اللي كان هناك في زيارة رسمية للإفراج عن مجموعة الشواذ اللي كانوا ممسوكين في مصر ..

حد شاف الفيلم التسجيلي اللي انتجه وصوره من سنتين تلاتة وإسمه " القاهرة منورة بأهلها " وده عشان يعرضه على اسياده في الغرب فقط وماتعرضش في مصر وصور فيه أقبح مناظر ممكن تكون موجودة في مصر ومنها منظر لا يمكن ان يضيع من مخيلتي .. وهو لمجموعة من المصلين خارج مسجد وممكن يكونوا في صلاة الجمعة وفي نفس اللقطة إعلان عن فيلم مصري تظهر فيه الممثلة شبه عارية ..

فهل في مسلم يقبل كده .. وهل في مسيحي أيضاً يقبل كده ؟

نحن لا ننكر إن هذه المناظر موجودة في مصر .. لكن هل هذا يُعطي الحق لأي شخص مهما كان يعمل مونتاج زي ماهو عايز ويقص ويلزق ويركب صور بهذا الشكل ؟

يبقى هلى ننتظر أي خير من شخص كهذا ؟

وبعدين طالما الأذان بيزعجه لماذا لم يعلق على الميكروفونات التى تستخدم في الأفراح أو عن طريق الباعة الجائلين ... إلخ ؟

ونحن الآن لدينا وسائلنا الخاصة العديدة لسماع الآذان ... ومنها ما يمكن برمجته

.....

برمجة إيه بس يا حاج طه ؟ إنت بتتكلم عن مين ؟ عن الشعب العادي ولا الطبقة اللي معاها أجهزة موبيل وكمبيوتر شخصي ونوتك بوك ؟

الشعب المصري أغلبيته ناس بسطاء عمال وصنايعية وأصحاب محلات وفلاحين ... يبقى هايبرمج إيه ده ؟... وبعدين بالله عليك اطـــــــــــــــــــــول أذان ممكن يقعد قد إيه دقيقة .. دقيقتين .

لكن إحنا ممكن نتكلم عن تخفيض أصوات الميكروفونات لحد معقول ... أما إذا تحدثنا عن إن المؤذن يستخدم صوته بدون ميكروفون لإستشعار درجة الروحانيات والمش عارف إيه .. فيببقى كده نضمن إن اللي بره باب الجامع مش هايسمعه ده إذا سمع نفسه هو !!!! ..

وأنا شخصيا ..... يسرني سماع الآذان بصوت المؤذن بدون ميكروفون....

الزمن إختلف يا عم والمساجد أصبحت كبيرة .. ده حتى لو في أذان الإقامة لو الجامع كبير والمؤذن لم يستخدم الميكروفون الداخلي اللي في الصفوف الخلفية لن يستطيعوا أن يسمعوه .

[Lighthouse]

انا  اعتقد ان هذا الكلام غير صحيح ....يوسف شاهين ليس بهذا الغباء ليقول مثل هذا الكلام ....و الله اعلم بالنفوس

رغم اني لااحب يوسف شاهين

الا اني اشك في ان يكون قد قال هذا الكلام

وبالنسبة للميكروفونات فعندنا في الشارع مثلا عدة مساجد

منهم مسجد قبل موعد اذان الفجر بساعة يؤذن وحتى الميعاد الاصلي للفجر يذيع تواشيح حتى في الايام العادية

وعندما يؤذن وبعد اقامة الصلاة وكل هذا يتم نقله بالميكروفون

واذكر اننا تحدثنا لهم عدة مرات فاستنكروا ان نعترض على ذكر الله في المسجد ونحن مسلمين

ورغم ان المساجد الاخرى لاتفعل ذلك وتلتزم باذاعة الاذان فقط في الميكروفون

الا ان هذا المسجد تحديدا يصر على نقل كل المشاعر عبر من الاذاعة عبر الميكروفون وخاصة في صلاة الفجر

[فــيــروز]

منهم مسجد قبل موعد اذان الفجر بساعة يؤذن

لماذا يؤذن قبل الاذان بساعه !! :unsure:

[Lighthouse]

منهم مسجد قبل موعد اذان الفجر بساعة يؤذن

لماذا يؤذن قبل الاذان بساعه !! :unsure:

سألتهم نفس السؤال والله يافرفر

ونظر لي الرجل باستغراب كأني من كوكب تاني وقال

طبعا علشان الناس تصحي وتفوق وتستعد نفسيا للصلاة

[Seafood]

إنه ليس الإنزعاج من الصوت العالي , ولكنه إنزعاج من الكلمات التي يحملها الصوت العالي , وإنزعاج من الحق الذي يصدع به الصوت العالي .. وإلا .. فلِمَ يطرب نفس هؤلاء الناس لصوت بائع الخضار , والصوت النشاز لبائع اللبن , وبوق غزل البنات , ونعيق صاحب الروبابكيا , ويعتبرون نهيق حماره الذي يجر عربته موسيقى تشنف آذانهم , وتراث يجب الحفاظ عليه , وثقافة يجب أن تدون مفرداتها , وسيمفونية يحرصون على أن تصاحب المشاهد في أفلامهم ..

تناقض غريب ..

[فــيــروز]

ولماذا افترضت يا استاذ سى فود ان من يعترض على استخدام الميكروفونات بهذه الصوره فى المساجد يطرب من كل ما ذكرت !! bk: :D :blink: كل ما هنالك ان الحديث عن ازعاج ميكروفونات بائعى الروبابيكيا و حميرهم و نهيقه امر قد لا يمتعض له احد او يكشر عن انيابه بسببه وبالتالى قد لا يلفت الانظار لكن الحديث عن ميكروفونات المساجد بالتاكيد سيثير الحساسيات و الشكوك و الظنون :unsure:

[ابو يوسف]

معلش يا جماعة ...

سؤال برىء ... :unsure:

هو الموضوع عن شرعية استخدام الميكروفونات لرفع الآذان فى الشارع و الا عن رأينا عما تطاول به المخرج يوسف شاهين !!!

[Seafood]

ولماذا افترضت يا استاذ سى فود ان من يعترض على استخدام الميكروفونات بهذه الصوره فى المساجد يطرب من كل ما ذكرت

ولماذا إفترضت أنت أنني أفترضت ذلك يا استاذة فيروز ..

أنا كلامي هو تعليق على ما صدر من يوسف شاهين .. ولا يعني إختلافي معه أنني أوافق على إذاعة التواشيح في الفجر في الميكروفونات وإقلاق .. فإذاعة التواشيح قبل صلاة الفجر أقل ما يقال فيها أنها بدعة .. وتحويل العبادة إلى سرك ومولد ودروشة ..

تم تعديل 18 مايو 2004 بواسطة Seafood

[فــيــروز]

فلِمَ يطرب نفس هؤلاء الناس لصوت بائع الخضار , والصوت النشاز لبائع اللبن , وبوق غزل البنات , ونعيق صاحب الروبابكيا , ويعتبرون نهيق حماره الذي يجر عربته موسيقى تشنف آذانهم , وتراث يجب الحفاظ عليه , وثقافة يجب أن تدون مفرداتها , وسيمفونية يحرصون على أن تصاحب المشاهد في أفلامهم ..

تناقض غريب ..

عفوا يا استاذ سى فود

يعنى حضرتك حين قلت "نفس هؤلاء الناس" كنت تتحدث عن يوسف شاهين -بفرض صحة ما نقل عنه طبعا- وليس عمن يعترض على استخدام الميكروفونات العاليه بشكل عام؟ اذا كان الامر كذلك يبقى ليس هناك خلاف اذن .. و اعتذر لافتراضى الذى لم يكن فى محله

[Scorpion]

أتفق تمامآ في كل ما كتبه الأستاذ طه…

ليست الجوامع و المساجد و الزوايا هي وحدها التي تستخدم بدعة مكبرات الصوت.. بل لقد اصبحت ظاهرة تعبر عن نفسها في جميع المناسبات و جميع الأحياء و جميع الأوقات… أصبح الميكروفون المزعج هو الذي ينقل كل الرسائل المتبادلة بين الناس.. ليس فقط في الصلاة.. ففي المآتم.. في الأفراح.. في السهرات.. في الدعاية الأنتخابية.. كلها لا تتم الا بمكبرات الصوت الضخمة المزعجة و لساعات طويلة تمتد حتي الفجر…

بل حتي الباعة المتجولون الآن ينادون علي زبائنهم و يعرضون بضاعتهم في الشوارع مستخدمين هذا الأختراع الغبي… لقد أصبحت مكبرات الصوت ملمحآ أساسيآ في حياتنا.. و ليست مقتصرة فقط علي الجوامع و الزوايا….

قانونآ … يحق لأي أنسان أن يقاضي أي مسئول يتجاهل تطبيق القانون الذي يمنع الأزعاج و يحمي حرمة المسكن..و السماح بمكبرات الصوت يعتبر أنتهاكآ للقانون…

أتذكر أني قرأت مرة رسالة لأستاذ بكلية الهندسة جامعة المنصورة يدعي منصور حسن عبد الرحمن.. و التي نشرت بعنوان “مكبرات الصوت في المساجد”.. في هذه الرسالة يؤكد الدكتور منصور أن مكبرات الصوت في المساجد ليست من الأسلام و أداة من أدوات التطرف... و يناشد وزير الأوقاف اسوة ببعض المدن العربية أن يرفع الآذان مركزيآ و أن تكتفي المساجد بسماعات داخلية فقط و تتم الصلاة في هدوء و خشوع…

انني أضم صوتي الي صوت د. منصور.. و انني علي يقين أن هناك الملايين الذين يعانون من مكبرات الصوت و يعجزون عن فعل أي شيء..

الذين يريدون الصلاة يبتغون وجه الله تعالي.. فما جدوي مكبرات الصوت.. إن الصلاة تشترط الوضوء.. تشترط النية الخالصة في التواصل مع خالق الكون… و لكنها لا تشترط الميكروفون…و لا تشترط التعدي علي حقوق الآخرين …

الذين يقيمون سرادقات العزاء…و الذين يتزوجون يحضر اليهم مجموعة من الناس… فلماذا الأصرار علي أستعراض الحزن أو الفرح أمام كل المنطقة المحيطة…لماذا هذا التغافل المطلق عن حق الهدوء سواء تم بأسم الحزن أو الفرح.. أو حتي الصلاة .. و الصلاة منها بريئة..كل الناس أحرار في أقامة صلواتهم..و أفراحهم.. و أحزانهم.. لكن دون ايذاء الآخرين…

[Seafood]

فلِمَ يطرب نفس هؤلاء الناس لصوت بائع الخضار , والصوت النشاز لبائع اللبن , وبوق غزل البنات , ونعيق صاحب الروبابكيا , ويعتبرون نهيق حماره الذي يجر عربته موسيقى تشنف آذانهم , وتراث يجب الحفاظ عليه , وثقافة يجب أن تدون مفرداتها , وسيمفونية يحرصون على أن تصاحب المشاهد في أفلامهم ..

تناقض غريب ..

عفوا يا استاذ سى فود

يعنى حضرتك حين قلت "نفس هؤلاء الناس" كنت تتحدث عن يوسف شاهين -بفرض صحة ما نقل عنه طبعا- وليس عمن يعترض على استخدام الميكروفونات العاليه بشكل عام؟ اذا كان الامر كذلك يبقى ليس هناك خلاف اذن .. و اعتذر لافتراضى الذى لم يكن فى محله

هو كذلك وليس هناك داعً للإعتذار بين الأصدقاء .. أي " الذين يصدقوا بعضهم بعضاً " ..

[qwerty]

الخبر صحيح

http://www.reuters.com/newsArticle.jhtml;j...storyID=5165055

[دكتور عادل الليثي]

عزيزي س س

لا أعتقد أن يوسف شاهين تافه لهذه الدرجة .... فهو مخرج متميز له دور كبير في السينيما المصرية ... وله حضور عالمي

أما حكاية الشذوذ الجنسي ... فهذه أول مرة أسمع بها ...... وطالما أطلقت الثقافة الشعبية نفس التهمة على مشاهير مثل عبد الحليم حافظ أو عبد الوهاب

وحول الشذوذ كظاهرة ... ربما تكون بسبب رباني .. أي وراثي ... أو مرض عضوي أو نفسي .... وأنا أرجح الأولى ....

فليس عندي فكرة واضحة لكيفية التعامل معها .... من منطلق إنساني .....

هل تعلم أن المارشال مونيجومري .... بطل العلمين .... وبطل الحلفاء في الحرب العالمية الثانية ..... كان ( مصابا ) بالشذوذ الجنسي .....

وبخصوص المشهد الذي لم يعجبك .... أنا أرى أنه معبر بشكل رمزي عن حالة المجتمع المصري ... الذي يتأرجح بين التدين الصاخب .... والتقليد الفاضح للمجتمعات الغربية............. وهذه مهمة الفن .....

وحكاية الميكروفونات ..... فهي جزء من التلوث السمعي بشكل عام ..... وفي نفس الوقت جزء من الظاهرة الاجتماعية الثقافية التي عبر عنها المشهد السينيمائي .................

الشعب المصري البسيط .... أقل واحد فيه لديه راديو وساعة .... بالإضافة إلى المنبه الداخلي ..... وقبل الميكروفونات كان الناس يصلون كل الأوقات حاضرة .....

ولقد ناقشت هذه العملية بالفعل ... في القرية ... عندما فوجئت بها أوائل الثمانينات .. بعد فترة من الانقطاع ... وأبديت رأيا أن تتبادل الجوامع الآذان عن طريق الميكروفون..... لأن البلد ليست حمل لعشر ميكروفونات ... ولكن التنافس المحموم بين الجوامع منع هذا الاقتراح من الظهور ..............

أما استخدامها داخل المساجد فهو ضروري ... وفي نفس الوقت فالمسجد كنظام مقفول ... يمكن فيه ضبط العملية بين المصلين وإدارة المسجد ... بما يؤدي لأفضل النتائج .......