اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

خدعوك فقالوا المراهقة المتأخرة


جويرية

Recommended Posts

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

زي ما انتشرت كدبة سن المراهقة عند الشباب أنتشرت كدبة تانية أسمعها المراهقة المتاخرة

و كمان أدوها اسم جديد ( أزمة منتصف العمر ) عشان يمكن حد يزعل من كلمة مراهقة متأخرة دي و لا حاجة

و حددوا الفترة دي عند سن الأربعين أو الخمسين

طيب نشوف القرآن الكريم بيقول ايه عن عمر الأربعين

:{...... حتى إذا بلغ أشدّه وبلغ أربعين سنة قال ربّ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والديّ وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي من ذريّتي إني تبت إليك وإني من المسلمين} 15 الأحقاف

في قصة سيدنا موسي عليه السلام

(ولما بلغ أشده واستوى آتيناه حكماً وعلماً وكذلك نجزي المحسنين) (القصص 14). ذكر الله تعالى أنه أنعم على أمه برده لها وإحسانه بذلك وامتنانه عليها شرع في ذكر أنه لما بلغ أشده واستوى - وهو احتكام الخلق والخلق وهو سن الأربعين في قول الأكثرين

سن الأربعين هو السن الذي يستوي فيه الحكم على الأشياء في عقل الرجل، ولا تعجب إذا كانت النبوة والرسالات تعطي للأنبياء في سن الأربعين

يقول ابن كثير : ابن الأربعين لا يتغير غالبا عما يكون عليه، وفي الأربعين يتناهى العقل، ويكمل الفهم والحلم، وتقوى الحجة

وده مقال نقلته حول هذا الموضوع

وهم وليست حقيقة

أما د. رضا عز أستاذ التاريخ الإسلامي فيعترض على الظاهرة من الأساس ويرفض وجودها قائلاً: نحن نعيش في مجتمعاتنا منذ خمسين عامًا ولا نرى هذه الظاهرة إلا بصورة شديدة الندرة

،ويعتقد د. رضا عزّ أن وسائل الإعلام باتت تركز على مفاهيم أزمة منتصف العمر والمراهقة المتأخرة وهي وهم وليست حقيقة، مثلما تفعله وسائل الإعلام مع ظواهر أخرى، فهي تضخم ما لا يستحق التضخيم، وفي نفس الوقت تهون وتقلل من شأن الأمور الهامة والمؤثرة.

وهكذا فإن المراهقة المتأخرة، كما يراها د. رضا عزّ، صورة جديدة خاطئة أفرزتها وسائل الإعلام وروجت لها، حيث أظهرتها على أنها أمر طبيعي ومن لوازم المرحلة السنية، مع العلم بأن الإعلام يستخدم أسلوبًا غير علمي في معالجة الظواهر الاجتماعية المبالغ فيها، مما يجعل الأمر يأتي بنتائج عكسية في كثير من الأحيان، كما هي في حال الإدمان التي يتعلم منها بعض الشباب أساليب جديدة من خلال الأفلام والمسلسلات.

وقد أثبتت الدراسات أن التلفزيون ساهم في انتشار الجريمة والعدوانية وغيرهما بسبب محاربته إياهما بارتجال، والأمر ذاته يحدث بالنسبة إلى موضوع "المراهقة المتأخرة" وهي المرحلة التي لم نكن نسمع بها من قبل، ولذلك على الإعلام عرض نماذج للرجال الجادين والمهتمين بأسرهم وقضايا مجتمعهم.

طبعا بعض الزوجات ممكن تقبل أن الزوج يتقال عنه أنه مراهق و أن تصرفاته مش طبيعية و مش مناسبة لسنة بس متقبلش فكرة الزوجة الأخري

شكرا لكم

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة جوبرية ....

كنا قد ناقشنا سابقآ تلك المسألة في موضوع نحن و أزمة منتصف العمر .... و كما يظهر من إضافات الأعضاء "الرجال" به .. نستطيع أن نؤكد بأنها ليست كذبة علي الأطلاق ... و انما حقيقة واقعة ...

سؤالي لحضرتك ... هل هذا لموضوع لمناقشة تواجد تلك المرحلة في حياتنا .. أم لمناقشة مبدأ قبول تعدد الزوجات و محاولة إقناع من لا يوافقون عليه من جانبه الأجتماعي و ليس الديني ....

تحياتي ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

استفسار تاني بعد اذن حضرتك ... علي أي اساس اعتبرتي ان مرحلة المراهقة التي يمر به الشباب هي أيضآ كدبة ؟؟؟

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

استفسار تاني بعد اذن حضرتك ... علي أي اساس اعتبرتي ان مرحلة المراهقة التي يمر به الشباب هي أيضآ كدبة ؟؟؟

خدعوك فقالوا سن المراهقة

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ سكوربيون

كنا قد ناقشنا سابقآ تلك المسألة في موضوع نحن و أزمة منتصف العمر .... و كما يظهر من إضافات الأعضاء "الرجال" به .. نستطيع أن نؤكد بأنها ليست كذبة علي الأطلاق ... و انما حقيقة واقعة ...

فيه جزء كذب و فيه جزء حقيقي

أما الكدب

العلم بيقول ان مفيش اي تغيرات فسيولوجية بتحصل للراجل في السن ده

يعني مثلا النساء فيما يعرف بسن اليأس بيحصل عندها نقص في الهرمونات و ده بيسبب أعراض معروفة

لكن بالنسبة للرجال الناس اللي بيقولوه ان في ازمة منتصف العمر ايه دليلهم علي الكلام ده

و ليه مسمعناش عن الفترة دي في الأجيال اللي فاتت و ليه و لا كتاب علمي او أجتماعي او طبي أشار للكلام ده

أما الحقيقة

أن فيه ملل و رتابة في الحياة الزوجية عند بعض الناس و ده مش عشان المراهقة و لا أزمة منتصف العمر

الكلام ده ناتج من طول العشرة و من الأعتياد و من كون الزوجة هيا الزوجة الوحيدة فبيشوفها كل يوم

سؤالي لحضرتك ... هل هذا لموضوع لمناقشة تواجد تلك المرحلة في حياتنا .. أم لمناقشة مبدأ قبول تعدد الزوجات و محاولة إقناع من لا يوافقون عليه من جانبه الأجتماعي و ليس الديني ....

لما واحد بيشكو من الملل في حياته الزوجية في حلين

الحل الأول أنه يتزوج بأخري

و الحل التاني هوه الحل اللي بيقدموه الناس اللي اخترعوا حكاية أزمة منتصف العمر هما برده اخترعولها حلول

نصايح للزوج

حاول تجدد حياتك ، حاولوا تسافروا مكان تاني ، و طبعا الزوج بيعمل الكلام ده كله و برده لسة الملل موجود

أما النصايح للزوجة فهو أنها تطنش و تعتبر اي حاجة كأنها نزوة و أهو حيلف يلف و يرجع بيته في الأخر

متهيألي الحل الأول مقبول دينيا و خلقيا

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
زي ما انتشرت كدبة سن المراهقة عند الشباب أنتشرت كدبة تانية أسمعها المراهقة المتاخرة

الأستاذة جويرية

سن المراهقة عموما ليس كذبة، و المراهقة المتأخرة ليست كذبة، كلاهما نوع من التغيرات النفسية و السلوكية و تحدث الأولى فى كل البشر بلا إستثناء نتيجة تغيرات هرمونية تغير فى البيئة الداخلية للشخص و فى إستقبالة و تفاعله للبيئة الخارجية. أما الثانية - المراهقة المتأخرة فهى تغير مماثل فى سلوك الشخص و تفاعله مع البيئة المحيطة نتيجة تغير فى بيئته النفسية الداخلية أيضا،

لكن السبب هو هو خبرات متراكمة و درجات من عدم القدرة على تحقيق آمال و أحلام للفرد، و هى كالمراهقة الأولى تحدث فى الذكور و الإناث و إن كانت تحدث فى لا تصيب الجميع و لكن نسبة متفاوته من مجتمع لأخر.

و كمان أدوها اسم جديد ( أزمة منتصف العمر ) عشان يمكن حد يزعل من كلمة مراهقة متأخرة دي و لا حاجة

و حددوا الفترة دي عند سن الأربعين أو الخمسين

خطأ، مع إعتزارى، المراهقة المتأخرة ليست هى أزمة منتصف العمر، و ليست ايضا محددة بسن الأربعين و الخمسين.

أزمة منتصف العمر هى فترة يتوقف فيها الأنسان ليرى أين هو الآن و ينظر فى سنوات عمره السابقة و يراجع آماله و طموحاته، و يقارن بين ما كان يريد و ما وصل إليه، ثم ينظر فى مستقبله ليعاين اين سيصل لو ظل على نفس النمط من الحياة - بكافة مجالاتها من وضع عملى لوضع إجتماعى لوضع عاطفى و غيره- و قد يصادف الرضا عن ما وصل إليه و يستمر ، و قد يصادف درجات من السخط على نفسه و على بيئته و أحواله ، مما يدفع أحيانا لتغيير فى نمط حياته فى مجالات متعددة و يككون ذلك غريب على المحيطين و هنا يقولون أزمة منتصف العمر، الخيار الجديد قد يكون فيه من المخاطرة و الفشل أو المخاطرة و النجاح.

أما إنها محددة بالأربعين أو الخمسين فغير صحيح، فالموضوع له علاقة بنضج الإنسان و قدرته على مراجعة حياته و قدرته أيضا على اظهار الرضا و السخط و بعد ذلك قدرته على إحداث التغيير فى حياته سواء رضى عنه المجتمع و شجعه أو غضب و إدانه. البعض لا يصل من الرقى أبدا لهذه الدرجه من الأزمه ، و البعض لا يمر بها سواء لرضاه التام عن حياته أو لضعفه الشديد عن التفكير أو إتخاز القرار، و البعض يعيش تلك الأزمة مبكرا فى حياته، و البعض من المساكين يعيشون تلك الأزمة مرات متعددة فى حياتهم.

يقول ابن كثير : ابن الأربعين لا يتغير غالبا عما يكون عليه، وفي الأربعين يتناهى العقل، ويكمل الفهم والحلم، وتقوى الحجة

مع إحترامى لحكمة إبن كثير و إبن تيمية و أبناء كثيرين فى أمور الدين فهذا الكلام غير صحيح العقل ينمو بنمو التجارب فى الحياة و ليس له أى علاقة بعداد السن فكثيرين من صغار السن أحكم من كبرائهم و كثيرين من الكبار فى السن صغار فى العقول لدرجة السفه. كلامهم ليس مطلقا فى أمور الدين و بالأحرى تتضائل قيمته فى أمور دنيا مختلفة تماما عن عهدهم

سن الأربعين هو السن الذي يستوي فيه الحكم على الأشياء في عقل الرجل،

طبعا بعض الزوجات ممكن تقبل أن الزوج يتقال عنه أنه مراهق و أن تصرفاته مش طبيعية و مش مناسبة لسنة بس متقبلش فكرة الزوجة الأخري

مالى ألمح دعوة لتخصيص المراهقة المتأخرة من جانب، و أزمة منتصف العمر من جانب آخر - بعد أن أوضحت الفرق بينهما- كأنها مخصصة فى الرجال، أهية دعوة لعنصرة الموضوع أم لفرض التعالى الأنثاوى على جنس آدم.

تغيرات المراهقة المتأخرة و كذا أزمة منتصف العمر أقوى و أشد عند الإناث من الرجال، بشكل علمى بحت فإن الإناث أقل إستقرارا من الرجال فى النواحى الشعورية و الفكرية، بدون أى نوع من التجنى أو الوصاية،

ما نراه حولنا طوال الوقت أن الرجل لو سألته ماذا تريد سيجيب مباشرة أما المرأة فستفكر قليلا أو كثيرا و فى النهايه لن تجد عندها إجابة لما تريد و لو أجابت سريعا ما تغير إرادتها.

ليت المشاهدات من النساء لا يبادرن بالهجوم المضاد بعصبية و لتفكر كل واحدة قليلا ماذا تريد، فإن عرفت إجابة لنفسها فلربما تكون الإجابة بعد ذلك مقنعة فى سياق الموضوع.و انظروا لطبعة علاقة المرأة مع محيطها سواء فى حياة أسرية مع الأهل، أو فى حياة زوجية عادية سريع التقلب بدون سبب ، تعتريها المخاوف طوال الوقت، و ربما ان المستقرة من النساء هى من رفضت طبيعتها كأنثى و تقمصت دور الرجل على مستوى الحياة و العمل وربما المشاعر.

كنت أتمنى لو أستطيع الرد فى الموضوع مباشر لكنى لست مسجلا فى المنتدى. ربما تتكرم الكاتبة بإقتباسه لموضوعها،

نقل بمعرفتى

Mohammad

رابط هذا التعليق
شارك

سن المراهقة عموما ليس كذبة، و المراهقة المتأخرة ليست كذبة، كلاهما نوع من التغيرات النفسية و السلوكية و تحدث الأولى فى كل البشر بلا إستثناء نتيجة تغيرات هرمونية تغير فى البيئة الداخلية للشخص و فى إستقبالة و تفاعله للبيئة الخارجية. أما الثانية - المراهقة المتأخرة فهى تغير مماثل فى سلوك الشخص و تفاعله مع البيئة المحيطة نتيجة تغير فى بيئته النفسية الداخلية أيضا،

لكن السبب هو هو خبرات متراكمة و درجات من عدم القدرة على تحقيق آمال و أحلام للفرد، و هى كالمراهقة الأولى تحدث فى الذكور و الإناث و إن كانت تحدث فى لا تصيب الجميع و لكن نسبة متفاوته من مجتمع لأخر.

لا فيه دليل علمي و لا دليل ديني علي وجود الفترتين دول

مفيش اي كتاب طبي ذكر الكلام ده قبل السنين الأخيرة دي

اما عن المراهقة للبالغين فيه موضوع باسم ( خدعوك فقالوا سن المراهقة )

أزمة منتصف العمر هى فترة يتوقف فيها الأنسان ليرى أين هو الآن و ينظر فى سنوات عمره السابقة و يراجع آماله و طموحاته، و يقارن بين ما كان يريد و ما وصل إليه، ثم ينظر فى مستقبله ليعاين اين سيصل لو ظل على نفس النمط من الحياة - بكافة مجالاتها من وضع عملى لوضع إجتماعى لوضع عاطفى و غيره- و قد يصادف الرضا عن ما وصل إليه و يستمر ، و قد يصادف درجات من السخط على نفسه و على بيئته و أحواله ، مما يدفع أحيانا لتغيير فى نمط حياته فى مجالات متعددة و يككون ذلك غريب على المحيطين و هنا يقولون أزمة منتصف العمر، الخيار الجديد قد يكون فيه من المخاطرة و الفشل أو المخاطرة و النجاح.

ما هوه الواحد بيراجع نفسه في طول فترات حياته

لكن ايه اللي يخلينا نجزم ان مليارات البشر في السن ده بيمروا بنفس الظروف دي

اما ان المراهقة المتأخرة موجودة عند بعض الناس مش لسبب علمي

لسبب ان فيه زي ما بتقول حضرتك

لوضع عاطفى و غيره-

هوه مبيقدرش يغير الوضع ده لأن عرف المجتمع و الزوجة مش بتسمحله بالكلام ده فبنشوف تصرفات بعض الناس بتبقي مش مقبولة و مش مناسبة لسنهم و بنقول عليهم مراهقين

مع إحترامى لحكمة إبن كثير و إبن تيمية و أبناء كثيرين فى أمور الدين فهذا الكلام غير صحيح العقل ينمو بنمو التجارب فى الحياة و ليس له أى علاقة بعداد السن فكثيرين من صغار السن أحكم من كبرائهم و كثيرين من الكبار فى السن صغار فى العقول لدرجة السفه. كلامهم ليس مطلقا فى أمور الدين و بالأحرى تتضائل قيمته فى أمور دنيا مختلفة تماما عن عهدهم

القاعدة ان الأنسان كل ما ازداد سن حيزداد خبرة

ده مش حيمنع ان نلاقي في بعض حالات ناس اصغر سنا و اكثر خبرة

تغيرات المراهقة المتأخرة و كذا أزمة منتصف العمر أقوى و أشد عند الإناث من الرجال، بشكل علمى بحت فإن الإناث أقل إستقرارا من الرجال فى النواحى الشعورية و الفكرية، بدون أى نوع من التجنى أو الوصاية،

مش النساء عندهم مراهقة متأخرة دي فترة ما تسمي بسن اليأس ودي ليها اعراض معروفة

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
كتب شريك

سن المراهقة عموما ليس كذبة، و المراهقة المتأخرة ليست كذبة، كلاهما نوع من التغيرات النفسية و السلوكية و تحدث الأولى فى كل البشر بلا إستثناء نتيجة تغيرات هرمونية تغير فى البيئة الداخلية للشخص و فى إستقبالة و تفاعله للبيئة الخارجية. أما الثانية - المراهقة المتأخرة فهى تغير مماثل فى سلوك الشخص و تفاعله مع البيئة المحيطة نتيجة تغير فى بيئته النفسية الداخلية أيضا،

لكن السبب هو هو خبرات متراكمة و درجات من عدم القدرة على تحقيق آمال و أحلام للفرد، و هى كالمراهقة الأولى تحدث فى الذكور و الإناث و إن كانت تحدث فى لا تصيب الجميع و لكن نسبة متفاوته من مجتمع لأخر

--------------------------------------------------------------------------------------------

كتبت جويرية

لا فيه دليل علمي و لا دليل ديني علي وجود الفترتين دول

يا سيدتى الفاضلة أما عن الدليل العلمى القاطع بما لا يقبل الشك فهو موجود و ثابت و يعلمه كافة العاملين فى مجال الطب البشرى و علم النفس و علم الإجتماع منذ قرون طويلة مضت و مع شديد إحترامى لوجهة نظرك الشخصية فإن عدم التصديق بشىء أو عدم معرفته لا ينفى وجود هذا الشىء. و يكفى أن تكتبى فى أى محرك بحث على النت

كلمة مراهقة بالعربى أو:

Adolescence

لترى كم من المراجع و المقالات عن ذلك و كم منها مستند إلى معلومات عمرها عقود طويلة و إيدها العلم الحديث.

أما عن الدليل الدينى فليس كل ما فى الدنيا وارد فى كتب الدين، فمثلاً لا يمكن الكلام عن أن جراحة زراعة القلب ليست حقيقة لمجرد أنها لم ترد فى أى كتاب دينى، و لنذكر أحد كبار الشيوخ الذى قال أن هبوط الإنسان على القمر كذبة لمجرد أنه لم يرد فى القرآن و الحديث.

و مع ذلك، أقول أن المراهقة و البلوغ متواجدان فى كتب الدين و علامة فارقة فى التكاليف الشرعية : إن سن التكليف بالواجبات الشرعية هو سن البلوغ عند الجنسين، و هو بداية المراهقة ، كما إن سن الحجاب مثلا للبنت هو بلوغها المحيض، و سن الرشد للأولاد حيث يدفع لهم بأموالهم فى حالة الوراثه هو سن (الحُلم) قولين أحدهما يقول الحُلم هو أن يصير حليما، و يعود ذلك إلى سن الرشد أى البلوغ كما أسلفت و القول الثانى هو الإحتلام و هو سن البلوغ أيضا،

و أكرر ثانيا أن ليس كل ما لم يرد فى كتب الدين هو شىء غير موجود.

كتبت جويرية

مفيش اي كتاب طبي ذكر الكلام ده قبل السنين الأخيرة دي

ردى على هذا مشمول فى الفقرة السابقة و مع ذلك " لا يُفتى و مالك فى المدينة" فليجيبنا أحد أهل الطب فى المنتدى فى مجال طب الذكورة و طب النساء و التوليد و الطب النفسى ، و إن كان الطب العام يكفى جدا للإجابة ،المعلوم، حتى من قبل عالم النفس " سيجموند فرويد" و قبله بقرون طويلة عرف الناس بتغيرات نفسية و جسدية للفتاة والفتى تترافق مع بداية البلوغ و هو أيضا بداية المراهقة الطبيعية.

كتبت جويرية

اما عن المراهقة للبالغين فيه موضوع باسم ( خدعوك فقالوا سن المراهقة )

سبق فى ردى الأول ( مشاركة 5 فى الموضوع الأصلى) أن أكدت معك تلك الحقيقة بعدم جواز خلط مفهوم أزمة منتصف العمر بتعبير " مراهقة الكبار" حيث أن تعبير "مراهقة الكبار" تعبير لغوى لتشبيه التصرفات التى قد يقوم بها الكبار من الجنسين بما يشبه تصرفات الصغار، فهو تعبير غير علمى أطلاقا أما أزمة منتصف العمر فهى بإيجاز :

كتب شريك

أزمة منتصف العمر هى فترة يتوقف فيها الأنسان ليرى أين هو الآن و ينظر فى سنوات عمره السابقة و يراجع آماله و طموحاته، و يقارن بين ما كان يريد و ما وصل إليه، ثم ينظر فى مستقبله ليعاين اين سيصل لو ظل على نفس النمط من الحياة - بكافة مجالاتها من وضع عملى لوضع إجتماعى لوضع عاطفى و غيره- و قد يصادف الرضا عن ما وصل إليه و يستمر ، و قد يصادف درجات من السخط على نفسه و على بيئته و أحواله ، مما يدفع أحيانا لتغيير فى نمط حياته فى مجالات متعددة و يككون ذلك غريب على المحيطين و هنا يقولون أزمة منتصف العمر، الخيار الجديد قد يكون فيه من المخاطرة و الفشل أو المخاطرة و النجاح.

كتبت جورية

ما هوه الواحد بيراجع نفسه في طول فترات حياته

أقول لك الفرق بين أن نراجع حياتنا و تصرفتنا هو شىء،

و القدرة على إظهار الرضا او السخط شىء مختلف،

أما القدرة على البدأ فى محاولة التغيير شىء آخر تماما ،

و طبعا إحداث التغيير فعلا سواء للأحسن او الأسوء هو عين الإختلاف. فى مداخلتى السابقة:

كتب شريك

فالموضوع له علاقة بنضج الإنسان

و قدرته على مراجعة حياته

و قدرته أيضا على اظهار الرضا و السخط

و بعد ذلك قدرته على إحداث التغيير فى حياته سواء رضى عنه المجتمع و شجعه أو غضب و إدانه.

كتبت جويرية

لكن ايه اللي يخلينا نجزم ان مليارات البشر في السن ده بيمروا بنفس الظروف ديه

فى تعليقى الأول أوضحت للقراء و دعينى أقول هنا للمتحاورين أن الناس تختلف فى تفاعلها مع الإحداث و فى قدرتهم على مواجهة الذات بما يشعرون قبل ان يواجهوا المجتمع هذا يحدث فرق فى نوعية التعبير عن التفاعل و القدرة عليه من الأساس، أما الجزم بوجود أعداد كبيرة تتعرض لذلك فهى نتيجة إحصائية لسلوكيات الناس فى فترات من حياتهم و من ثم تحليل لاسباب التغيير و إرتباطه بواقعهم الشخصى و المتغيرات الحياتية حولهم :

كتب شريك

البعض لا يصل من الرقى أبدا لهذه الدرجه من الأزمه ،

و البعض لا يمر بها سواء لرضاه التام عن حياته أو لضعفه الشديد عن التفكير أو إتخاز القرار،

و البعض يعيش تلك الأزمة مبكرا فى حياته،

و يُلحق بذلك أيضا:

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

إقتباس

كتب شريك

و البعض من المساكين يعيشون تلك الأزمة مرات متعددة فى حياتهم.

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

أعتقد بنوعين من المساكين هنا:

* مساكين لأنهم يشعرون و يفكرون لكن يفتقدوا القدرة أو الأدوات اللازمة لتفعيل القرار و إحداث التغيير و بالتالى يظلوا فى معانة المراجعة و ألم عدم القدرة على التغيير أو التعبير ، و تتكرر المعاناه طوال الوقت بلا نهاية فهم مساكين

* مساكين لأنهم يشعرون و يفكرون و يملكون الأدوات و القدرة على التغيير و لكن سعيهم لما يعتقدون أنه كمال بدون القدرة على القناعة أو حسن تقدير الذات و ما يستحقون فعلا و ما يمكن لهم فعلا إنجازه ، أو فلنقل سعيهم لكمال لا يعقل أن يكون لذواتهم بسبب إعلائهم الغير واقعى لذواتهم ،يدفعهم للتغير طوال الوقت، و بالتالى يظلوا فى الهم الدائم بمواجهة الذات و المجتمع و تتكر المعاناه طول الوقت بلا نهاية مقنعة لهم فهم أيضا مساكين

كلا الفريقين مسكين ، فلن يصل للراحة الذهنية او الشعورية ابدا.

----------------------------------------------------------------------------------------------------

إقتباس

كتبت جويرية

اما ان المراهقة المتأخرة موجودة عند بعض الناس مش لسبب علمي

---------------------------------------------------------------------------------------------------

سبق أن كتبت فى هذه المداخلة أن لفظة " مراهقة متأخرة" هى لفضة لغوية بلاغية و ليست علمية، فلا يصح أن نبحث لها بعد ذلك عن تفسير علمى.

--------------------------------------------------------------------------------------------------

إقتباس

كتب شريك

" مراهقة الكبار" وهو تعبير ربما لغوى لتشبيه التصرفات التى قد يقوم بها الكبار من الجنسين بما يشبه تصرفات الصغار، فهو تعبير غير علمى أطلاقا

-------------------------------------------------------------------------------------------------

فغير من المعقول أن يبتكر الناس تعبير لغوى غير علمى ثم يبحثوا بعد ذلك عن أسباب علمية لذلك المسمى.

-------------------------------------------------------------------------------------------------

إقتباس

كتبت جويرية

القاعدة ان الأنسان كل ما ازداد سن حيزداد خبرة

------------------------------------------------------------------------------------------------

ليست قاعدة على الإطلاق يا أستاذتى العزيزة، فمن الناس تزيد سفاهتة مع السن و إقرئى أيضا :

"ومنكم من يُردّ إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئاً ". سورة الحج الآية 5.

-----------------------------------------------------------------------------------------------

إقتباس

كتب شريك

تغيرات المراهقة المتأخرة و كذا أزمة منتصف العمر أقوى و أشد عند الإناث من الرجال، بشكل علمى بحت فإن الإناث أقل إستقرارا من الرجال فى النواحى الشعورية و الفكرية،

----------------------------------------------------------------------------------------------

ما سبق هو تعميم و إقرار علمى بوجود الظاهرة فى الرجال و النساء سواء بسواء، و ما هو آتى هل هو ربما محاولة للإيجاد عزر لبعض من الإناث؟!

---------------------------------------------------------------------------------------------------

إقتباس

كتبت جويرية

مش النساء عندهم مراهقة متأخرة دي فترة ما تسمي بسن اليأس ودي ليها اعراض معروفة

---------------------------------------------------------------------------------------------------

أحب أن أنوه أن تعبير "سن اليأس هو ترجمة غير دقيقة و مؤذية للمعنى المقصود، فالكلمة فى اللغة الإنجليزية هى:

Menopause

Meno, from the Latin & English Menses

تعنى الطمث،

Pause

تعنى التوقف فهى إجمالا تعنى توقف الطمث، أما موضوع الياس من الحمل "فلا ياس مع الحياة ولا حياة مع اليأس"، و يمكن و قد حدث فعلا لبعض المشاهير و الأغنياء من السيدات الحمل بعد إنقطاع الطمث باكثر من عشرون سنة، أما الإسم الأنسب فى الأدبيات الحديثة هو سن التغير.

هى فترة حتمية تحدث فيها تغيرات وظيفية جسدية و نفسية عنيفة فى بعض السيدات و تمر بصورة ألطف على البعض و قد تنحسر فى مجرد إرتفاع و أنخفاض فى درجة الحرارة و قد تمر بالبعض بدون اى أعراض. لكن فى كل الاحوال هى تغير و درجات متفاوتة من الضغط النفسى الذى قد يساهم عن بعض السيدات فى ظهور ما يعرف بمنظومة أزمة منتصف العمر عن البعض ، دون أن تكون هذه الفترة ضرورة حتمية لظهور أزمة منتصف العمر فى النساء عموما.

يعنى سن التغيير عند المرأة ليس هو سن ازمة منتصف العمر و إن كان نوع من الضغوط التى قد تظهرها عند البعض دون الكل و قطعا البعض تحدث له الأزمة لظروف ليس لها علاقة من قريب او بعيد بإنقطاع الطمث.

كتبت جويرية

***مش النساء عندهم مراهقة متأخرة

***هوه مبيقدرش يغير الوضع ده لأن عرف المجتمع و الزوجة مش بتسمحله بالكلام ده فبنشوف تصرفات بعض الناس بتبقي مش مقبولة و مش مناسبة لسنهم و بنقول عليهم مراهقين

يبدوا لى أن هناك نوع من الإصرار على إلصاق موضوع أزمة منتصف العمر "و تجاوزا : المراهقة المتأخرة" بالرجال، للتأكيد ثانيا هذا التغير يحدث فى الجنسين و هو أكثر شدة فى الإناث من الرجال و لكن هناك من يرضى بتسمية الأمور بغير مسماها خصوصا فى المجتمعات الشرقية و إليك بعض السلوكيات على سبيل المثال لا الحصر:

* إمرأة تعيش حياة زوجية تصفها بغير سعيدة من البداية و بعد سنوات طوال تقرر إن الحل فى الإنفصال " يسميها الناس قسمتهم و نصيبهم مع بعض إنتهت" و ما هى إلا صورة أخرى من أزمة منتصف العمر: عمرها و عمره طبعا.

* نفس المرأة تبدأ البحث بعنف عن شريك جديد ، طبعا لن تستطيع ذلك و هى على زمة الأول كما يبحث الرجل عن زوجة ثانية هربا من نكد الزوجة الأولى، يقول البعض عن الرجل "حقه الشرعى" و يقول البعض"طفاسة و فراغة عين و مراهقة" و يقولون على المرأة " شباب، حيوية، حقها تعوض ما فاتها" و الحق الإثنين نوع من تغيير فى منتصف العمر و أكيد مرتبط فى الحالتين بأزمة ما!.

* إمرأة تتمرد على التقاليد و على مفاهيم الأوامر الدينية ، لا أقول تخطى خطأ كبير و لكن تتمرد على التقاليد، التى عاشت عليها: يقولون ليبرالية متحررة، و الحقيقة ما هى إلا أزمة عمر أو أزمات تحدث مبكرا فى سن الشباب او أوسط العمر أو ربما آخره.

* إمرأة تعيش فى كنف الأسرة و فجأة تقرر إنه آن الأوان لتحيا مستقلة و هى طبعا قادرة على الوفاء بحاجاتها و ليست فى حاجة " لوصى" و المسمى: الحرية و المساواه و الإعتماد على الذات.

*أمرأة فى أواسط العمر لا يعيبها شىء فى عين المجتمع ، و فجأة تبدأ فى عمليات الشفط و ربما النفخ و تعديل القوام و ما إلى ذلك، المسمى ليه لأ، من حقى ابقى حلوة و غندورة. بعض الرجال يفعل ذلك وقتها يقولون : متصابى مثلا!

عشرات الأمثلة فى الحياة متعلقة برؤية الإنسان لنفسه و ما كان يرجوه أو ترجوه للحياه، و فى لحظة يتوقف المعنى رجل أو مرأة لينظرا فيما أصابهما فى الماضى و ما خسراه فرضا و يقارنا بما كان يرجوه أو ترجوه طبعا، و قد يستطيعا التعبير عن ذلك، و قد يكون هناك إمكانية لإحداث التغيير، سىء أو حسن ، ينظر الناس و يصفون الموضوع بالإختلال أو " المراهقة المتأخرة مع تحفظى" و الحقيقة هى فعلا : أزمة العمر، ربما فى المنتصف أو مبكرا ، لكن المؤكد أن الوقت لا يكون متأخرا ابدا للتغير، المهم هل التغير فعلا للأحسن أو يستحق كل هذه المعاناه و اللخبطة.

أشكر الأستاذ

Mohammad

على الإهتمام و نقل ردى السابق لمتن الموضوع

أشكر الأستاذة جويرية على العناية بالرد.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

بعتذر عن التأخر في الرد

تأخير لمدة أكتر من سنة

ردى على هذا مشمول فى الفقرة السابقة و مع ذلك " لا يُفتى و مالك فى المدينة" فليجيبنا أحد أهل الطب فى المنتدى فى مجال طب الذكورة و طب النساء و التوليد و الطب النفسى ، و إن كان الطب العام يكفى جدا للإجابة ،المعلوم، حتى من قبل عالم النفس " سيجموند فرويد" و قبله بقرون طويلة عرف الناس بتغيرات نفسية و جسدية للفتاة والفتى تترافق مع بداية البلوغ و هو أيضا بداية المراهقة الطبيعية.

فعلا الطب هو اللي يقرر في مراهقة متأخرة و لا لأ ، و علي حسب ظني مشفتش اي رأي طبي بيؤكد هذا الكلام

أما عن أزمة منتصف العمر و ان الأنسان بيعيد حساباته ، فأظن ان بعد اي أزمة بيمر بيها الأنسان بيقف يعيد حساباته عشان يكمل مشوار الحياة ، يعني ده مش مرتبط بسن معين

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

اسمحي لي اختي جويريه اختلف معاكي في الاستشهاد بالايات الي ذكرتيها على انها منافية للاعتقاد السائد بوجود مراهقة متأخره ..

انا مش شايفه اي ربط مابين الاثنين .. يعني ايه علاقه بلوغ الاشد اي اكتمال العقل بان مفيش مراهقة متاخره ؟ هي المراهقة دي جنون مثلا؟

بالعكس المراهقة هي نضج للطفوله وعليه مفيهاش حاجه ابدا لما الانسان يكتمل نضجه ان ترتد فيه المراهقة تاني .. ايه المشكلة ؟ خاصه وازمه منتصف العمر دي حقيقة واقعه عند كتير جدا من الرجاله ولو انكرتي وجودها فده مش معناته انها مش موجوده فعلا ..

بل وعلى العكس اكثر فسن اكتمال النضج او قمه العقل هو الاربعين ومن بعدها يبدأ الانسان وتدريجيا في الرده للطفوله لغايه ماتكتمل طفولته في ارذل العمر .. اللهم لا تردنا اليه .. اذا فاذا حصلت رده متاخره للمراهقة في فترة تاليه للاربعين فده برضه لايعارض الآية الكريمه الي حضرتك ذكرتيها ومع ذلك اقولك ان مفيش بين الاثنين علاقه ..

يفضل دائما مندخلش القرآن في اثبات نظريات مازالت تحت الدراسه لانه لايحتمل الخطأ فمنجيش احنا نستغل ده لاثبات مايمكن ان يتضح فيما بعد خطأه فيعود على مصداقيتنا بالسلب ..

شكرا لتفهمك ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

اسمحي لي اختي جويريه اختلف معاكي في الاستشهاد بالايات الي ذكرتيها على انها منافية للاعتقاد السائد بوجود مراهقة متأخره ..

انا مش شايفه اي ربط مابين الاثنين .. يعني ايه علاقه بلوغ الاشد اي اكتمال العقل بان مفيش مراهقة متاخره ؟ هي المراهقة دي جنون مثلا؟

بالعكس المراهقة هي نضج للطفوله وعليه مفيهاش حاجه ابدا لما الانسان يكتمل نضجه ان ترتد فيه المراهقة تاني .. ايه المشكلة ؟ خاصه وازمه منتصف العمر دي حقيقة واقعه عند كتير جدا من الرجاله ولو انكرتي وجودها فده مش معناته انها مش موجوده فعلا ..

بل وعلى العكس اكثر فسن اكتمال النضج او قمه العقل هو الاربعين ومن بعدها يبدأ الانسان وتدريجيا في الرده للطفوله لغايه ماتكتمل طفولته في ارذل العمر .. اللهم لا تردنا اليه .. اذا فاذا حصلت رده متاخره للمراهقة في فترة تاليه للاربعين فده برضه لايعارض الآية الكريمه الي حضرتك ذكرتيها ومع ذلك اقولك ان مفيش بين الاثنين علاقه ..

يفضل دائما مندخلش القرآن في اثبات نظريات مازالت تحت الدراسه لانه لايحتمل الخطأ فمنجيش احنا نستغل ده لاثبات مايمكن ان يتضح فيما بعد خطأه فيعود على مصداقيتنا بالسلب ..

شكرا لتفهمك ..

ومنكم من يرد الي أرذل العمر لكي لا يعلم بعد علم شيئا" النحل "7"

ده الكلام عن بعض الناس في فترة الشيخوخة و مش الكل في ناس بتعدي ال 100 و حالتها الذهنية جيدة جدا

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...