حاجه تجنن

[herohero]

أسباب الأزمة إلى حدوث تغير في أنماط المجتمع المصري وبأنه أصبح "يعتمد كليا على أنبوبة البوتاجاز بعد أن كنا في الماضي نستخدم "الجلة والبوص"

رايكم ايه ياجماعة ده كلام مستفز نبقى من ايام نسمع كلام زويل ف العاشرة مساء وتاني يوم نلاقي تصريح من وزير التضامن الاجتماعي يبرر فيه ازمة الانابيب بهذا المنطق

[shiko]

أزمة الانابيب

ازمة رغيف العيش

ازمة التعليم

ازمة الثانوية العامية

ازمة الزبالين

ازمة القضاة

واخيرا ازمة السيول

ازمة ...ازمة ...ازمااااااات

الهدف من كل الازمات اللى فاتت واللى لسه جاية ان المواطن المصرى يتعرف على فن الادارة بالازمات ...هو ده الهدف ....؟؟

انا ماعرفش الناس كانت ايام الحرب بتعانى من ايه ؟؟ بس اللى متأكدة منه انهم لو كانوا ايام الحرب شافوا الازمات دى ...فاكيد اكيد هيبقى ليها سببها ...الحرب و ويلات الحرب ...لكن بقى الويلات اللى احنى فيها دلوقتى من ايه ؟؟معرفش يمكن تكون حرب من طرف واحد ؟؟

هل من مجيب؟؟

[ozoozo]

عمرو اديب والانبوبه

http://www.youtube.com/watch?v=l_ITuDJJa5U

تم تعديل 5 فبراير 2010 بواسطة ozoozo

[عيون الصقر]

هتنتظر ايه من حكومه تعتبر اسوأ حكومه فى العالم

مشكلتنا مش فى فساد الحكومه بس

دى حكومه يجتمع فيها الفساد والغباء

[mamdowh]

يا عم هى الحكومة فاضيه لكم , الحكومة مشغولة بتجهز رئيس الوزراء اللى هايتجوز قريبا ................ أنابيب ايه وازمه ايه ؟ خلى عندكم وطنية

[رضوي]

يبدو أن الحكومة بتتلذذ بتعذيب المواطنين وتحب أن تراهم دائماً واقفين في طوابير.. ولا مانع من أن يتشاجروا مع بعضهم البعض.. وترك تلك المشاجرات تتطور.. وربما يقع فيها ضحايا.

حدث ذلك في طوابير «رغيف العيش».. ورأينا مهازل يندي لها الجبين.

.. وحتي طوابير الحصول علي استمارات الضرائب العقارية بعد تهديد الحكومة ووزير الجباية «يوسف بطرس غالي» المواطنين بالعقوبات إذا لم يقدموا إقرارات الضريبة.

.. وها نحن الآن علي موعد جديد مع طوابير جديدة وهذه المرة هي طوابير الغاز.. أسطوانات البوتاجاز.. وهي أزمة متكررة.. لكن هذه المرة أصبحت ظاهرة في كل محافظات وقري مصر.. حتي أحياء القاهرة لم تسلم من ذلك.

الغاز.. ونحن الدولة المنتجة له.. ونصدره بتراب الفلوس إلي الدول الأجنبية ومن بينها إسرائيل التي تستخدمه في مصانع السلاح وتموين المعدات العسكرية.

.. نصدره ونبخل به علي المواطنين الغلابة.. وتجبرهم الحكومة علي الوقوف في طوابير إذلال من أجل الحصول علي أنبوبة بأضعاف أسعارها.. ولا يجدوها..!! في وقت يقف فيه مسئول حكومي أمام لجنة برلمانية ليتندر علي المصريين الساعين إلي الحصول علي أنبوبة بوتاجاز «الله يرحم أيام زمان عندما كان يستخدم المصريون الجلة كوقود»!!

والحكومة تدافع عن نفسها في تلك الأزمة بأنها تطرح كميات جديدة.. لكن المطلوب تشديد الرقابة علي الأسواق.

.. ووزير البترول سامح فهمي ينفي وجود أزمة حقيقية.. وكالعادة يتهم مافيا السوق السوداء بأنها وراء ما يحدث من اختناقات في توزيع الأسطوانات فإذا كان هذا كلام المسئولين.. فمن صنع تلك المافيا.. ومن يحاربها.. هل يحاربها المواطن الذي يسعي للحصول علي أنبوبة؟!

إنه تهريج..

.. ويستمر التهريج بالطرح الجديد الخاص بوزارة التضامن التي تطالب أولاً بزيادة سعر الأنبوبة وتوزيعها عن طريق الكوبونات وبطاقات التموين.

يقولون ذلك رغم إنهم يعرفون أن ذلك الأمر يزيد من الأزمة، خاصة أن معظم المواطنين لا يمتلكون بطاقة تموين بعد أن أطيح بها منذ زمن بعد اعتماد النظام سياسة السوق المفتوحة.

فهل أصبحت الكوبونات هي الحل الآن.

ألم يكن ذلك من سلوك الأنظمة الغابرة؟!

فأين السادة في لجنة سياسات الحزب الحاكم الذين يرون أن تلك «الكوبونات» كانت سياسة عفي عليها الزمن.. وكانت ترتبط بالنظام الاشتراكي البغيض..؟!

إنهم فعلاً يتلذذون بتعذيب المواطنين بالطوابير حتي في أنبوبة الغاز الذي نصدره إلي إسرائيل!!

http://dostor.org/authors/11/48/10/february/5/5363