اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الحياة استمتاع...وليست معيشة فقط........


Salwa

Recommended Posts

تساءلت ..هل نحيا الحياة كما ينبغى ....ام اننا نعيش ...وخلاص ؟؟

لماذا نحتفظ دائما بالاشياء العالية القيمة ..لمناسبة خاصة ؟؟ولماذا لانعتبر كل يوم نعيشه هو فى حد ذاته مناسبة خاصة ؟؟

ولماذا نقول دائما ...// سوف افعل هذا الشئ فى يوم ما //..مع ان من السهل جدا

حذف هذه الجملة من قاموس لغتنا ..ومن الممكن ان يكون هذا ال // يوم من الأيام //...بعيد جدا ..او..لا يأتى ابدا ؟؟

لماذا عند جلوسنا فى الشرفة نرى فقط الأعشاب ...الغير مشذبة ؟؟

لماذا نتكلم كثيرا ....ونعبر قليلا عن مشاعرنا..؟؟

لماذا نحاول مضاعفة ثروتنا ...ونزيد من قيمة مقتنياتنا ......واحيانا نقلل من قيمتنا لأنفسنا ؟

لدينا طرق كثيرة للعلاج...ومع ذلك...وضعنا ...///الصحى///..فى كل شئ..كما هو ؟

الديار كثيرة .......وجو العائلة اندثر.......

اسئلة كثيرة ........هل من اجابة ؟؟؟

سلامى.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

انا رايى المتواضع فى الموضوع ده

ان الاستمتاع بالحياه و الاحساس بالجمال نابع من الشخص اكثر منه كونه بسبب الظروف المحيطه به

بدليل اننا ممكن جدا نلاقى شخص امكانياته الماديه متواضعه وكل يوم يقضيه بطريق و بشكل مختلف عما سبقه و يستمتع بحياته بطريقه قد لا يستطيعها كثيرون من الاغنياء

قد يكون سر احتفاظنا بما هو قيم لوقت لاحق احساسنا المزمن انه الايام قد لا تجود علينا بمثل هذا الشئ مره اخى وقد يضيع منا ونفقده للابد

مثلا كل شويه حد يقول لى هذه الجمله "البضائع دلوقت بقت رديئه .. فين حاجات زمان اللى كانت تفوق كل ما نرى الآن جوده و صنعه" فبالتدريج تحسى ان كل شئ مهدد بالضياع و الفقفد وقد لا يمكن تعويضه مره اخرى فنقفل عليه ونحرص عليه حتى قد ننسى الاستمتاع باللحظه لانها لن تعود .. هذا هو الشئ الوحيد المؤكد

مش عارفه هل يمكن ان نطلق على انفسنا شعوب الاحلام المؤجله؟ يعنى لو عاوزين نصيف يبقى خليها السنه الجايه الاولاد يكونوا خلصوا دراسه لو عاوزين نخرج خليها يوم الجمعه احسن النهارده تعبان .. لو عاوزين نتكلم خليها بعدين احسن زهقانه !! مش عاوزه ابالغ واقول ان ده انكسار على مستوى شعبى كبير واحنا شايفين وعود كتيره بالراحه و الرخاء تذهب مع الريح ولا تتحقق ابدا فصرنا نحن ايضا نؤجل كل احلامنا

العين الجميله ترى كل شئ جميل .. فيه ناس لا ترى سوى العيوب فيمن امامها واعتقد ان ده غضب من ربنا عليهم لانه بيحرمهم من رؤية مزايا الآخرين و التعامل معها و السعاده بها .. ونحن قد نخشى التعبير عن مشاعرنا لاننا قد لا نجد التقدير الذى نستحقه .. مشاعرنا غاليه جدا علينا وبنحب اما نبديها نكون متاكدين ان الآخر سيقدر هذه الاشياء الغاليه قد قيمتها ولن يسخر منا او منها .. ولدينا تراث يعتبر البكاء و التعبير عن المشاعر ضعف ومن شيم النساء فقط ويبدو انه حتى النساء اصابهن التجمد لان العمليه تبادليه و تحتاج لطرفين لتبادل المشاعر

اكمل بعدين احسن رغيت كتير :huh:

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

شوفى يافيروز .....

تأملت كثيرا جملة ......نحن شعوب الأحلام المؤجلة ....واعجبتنى ..وآلمتنى ...

لأنها الحقيقة ...

زى مابيقولوا .............دائما نيجى على نفسنا فى كل شئ...

ونستخسر فى نفسنا كل حاجة ...حتى لو كانت فى متناول ايدينا ..

زمان.......كان فيه مثل مصرى بيقول .......يارب سيدى يطلب ميه...علشان اشرب بالمرة.

طيب ليه ؟؟؟؟

هل هو تراث ؟؟؟؟..هل هو كسل ؟؟؟...

ايضا نجد الفرد فى الاسرة الصغيرة لايلتحم مع افراد الاسرة الكبيرة ..ويظل منحصرا داخل مجتمعه الصغير جدا ...ورويدا رويدا ...مع مرور الأيام نفس التصرف يحدث مع الملاصقين له

/ اخوته /...وتشغله الحياة ...........ومع الجيل الثالث .....تلاقى محدش عارف حتى مين افراد عائلته الكبيرة .

لماذا لانحيا ...بتلقائية ....وتفاؤل ..؟؟

لماذا نقول .....الوضع غير مناسب لقضاء يوم ممتع..عندنا مشاكل ....لكن هل لو ظللت فى مكانك بوجه مكتئب ....ستحل المشاكل ؟؟

عندك حق...هذا نابع من الانسان ذاته ..

لكن ؟؟؟؟؟؟؟

يجب تنمية عادات ./.غير اعتيادية للبعض ./.مهمة جدا ..فى اولادنا من الصغر ..

حبوا كل كائنات الكون ...وتعايشوا مع كل شئ فى سلام ./..انسان ..طائر ..جماد ...حيوان./

تعليم الأولاد كيفية الاستمتاع../مع التقدير./ بكل ما اعطانا الله ..وعدم الاستهتاربالوقت ونظرة حب وضحكة حلوة ..يمضى الوقت افضل ..

وللحديث بقية .......

سلامى.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 سنة...

السلام عليكم ورحمة الله...

للرفع بمناسبة العيد العاشر للمحاورات....

هذا الموضوع من كنوز مدام سلوى ، والذى أرى أنه يستحق فتح باب النقاش مرة أخرى لأنه من الموضوعات المتجددة التى تمس كل منا بطريقة أو أخرى ..

أعجبت جدا بطرح أختى وصديقتى الحبيبة مدام سلوى..، وأعجبنى أيضاً ماعقبت به الأخت الغائبة الحاضرة الفاضلة فيروز ..

ودفعنى هذا الإعجاب إلى أن أعقب أيضاً ولكن من منظور مختلف حول فن الاستمتاع بالحياة...

ومن وجهة نظرى أؤمن بأن الاستمتاع بالحياة لم يعد مجرد حُلم بعيد المنال أو أسطورة قد إندثرت من حياتنا ، بل على العكس من ذلك ، أصبح فناً له أصوله وقواعده وضوابطه التى ينبغى أن نتعلمها ، فالحياة دائماً تزخر بكل ما هو إيجابى ، ولكننا نحن الذين نشوه معالمها بإسقاطتنا لما فى داخلنا من سلبيات ومنغصات وهموم ، وهو المعنى الذى يلتقى مع ما سبق أن صاغه شاعر المهجر " إيليا أبو ماضى " فى قصيدة فلسفة الحياة

"كن مع الفجر نسمة توسع الأزهار شمّا وتارة تقبيلا

لا سموماً من السوافى اللواتى تملأ الأرض فى الظلام عويلا

ومع الليل كوكباً يؤنس الغابات والنهر والربّى والسهولا

لا دجى يكره العوالم والناس فيلقى على الجميع سدولا

أيهذا الشاكى ومابك داء..كن جميلا ترى الوجود جميلا

وهذا هو المعنى الذى يصور لنا وجهي العملة...الوجه المكتئب ذو المزاج السودوى ، والوجه المتفائل الراضى ...فكل إناء بما فيه ينضح...

الشاكى المتباكى يرفع شعار "كن قبيحاً ترى الوجود قبيحا"..أما الإنسان ذو المزاج الإنبساطى الذى يميل إلى التفاؤل ويتطلع بأمل مشرق نحو المستقبل و يتوقع الخير دائماً ، تتحقق لديه السعادة ولا يفقد الأمل أبداً فى أن الغد سوف يكون أفضل من اليوم ، ومن ثمّ فهو يُقبل على الحياة بنفس راضية مطمئنة متفائلة ، خالى البال من كل هم وغم وحزن .

هذا السمو فى معنى الحياة لدى هذا الإنسان لا يمكن أن يتوفر فى الغالب الأعم لدى كثير من البشر إلا إذا كان على درجة كبيرة من الإيمان اليقينى بالله سبحانه وتعالى ، وأن يتحلى هذا الإنسان بحسن الظن بخالقه مصدقاً لقول الرسول الكريم عليه |أفضل الصلاوات والتسليم فيما بلغ عن رب العزة سبحانه وتعالى :

" أنا عند حسن ظن عبدى بى ...."

فكلمة السر فى فن الإستمتاع بالحياة وتحقيق السعادة والبهجة والإستمتاع بكل ماهو متاح بين ايدينا ومن حولنا تكمن فى هذا الحديث ، حيث أن حسن الظن بالله يجعل صاحبه على يقين تام ودائم بأن الله لن يخذله ، ومن ثم فهو يتوقع دائما الخير فى حاضره ومستقبله توقعاً لا يفقده ذلك التوازن الإيمانى الذى نجده عند أولئك الصالحين الذين حَسُن إيمانهم فرضى الله عنهم ورضوا عنه ، فوصلوا إلى حال الأنس بالله والمعية مع الله ، فتساموا عن صغائر الحياة ومنغاصتها فأصبحت الحياة الدنيا لهم جنة ونعيماً مقيماً رغم مافيها من معاناة وكبد إلى الحد الذى قال فيه قائلهم :

" والله إننا فى نعمة لو علمها الملوك لقاتلونا عليها بالسيوف"

هذا المستوى من الإستمتاع بالحياة قد يثير دهشة بعض الناس بإعتباره مستوى رفيعاً بعيد المنال ، وهو بالفعل يمكن أن يكون كذلك بالنسبة للبعض ..

ولكن "مالا يدرك كله ، لايترك كله" ، فهناك بالفعل درجات متفاوتة للاستمتاع بحياتنا ، تبدأ بالاستمتاع الحسى البسيط وتنتهى بذلك المستوى الرفيع من الإستمتاع بحسن الظن بالله ومعيته..

وللحديث بقية ....

مودتى واحترامى ..

:give_rose:

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

عن نفسى ...اعتقد انى استحق و بجدارة لقب ..

اميرة الأحلام المؤجلة!!

لا أود أن أخوض فى تفاصيل شخصية جدا...ولكنى أرى أن حياتى مقسمة إلى أربعة مراحل ...كل مرحلة لها أحلام و أمنيات تأجلت لتلحق بالمرحلة التالية...

ويظل السؤال يطرح نفسه ..متى ستتحقق الأحلام؟؟؟

وهل بتحققها..سيكون غاية المنى و لن يكون هناك امنيات أخر؟؟

أم عندما يدرك الشخص ما تمناه بشدة لا يشعر بفرحة ..

لا اعلم اى الأحساسين افضل؟!

التمنى و العيش على أمل تحقيق الحلم..أم الوصول للهدف الذى يتحول الى شىء ليس بقيمة...

ولكنى اعلم ان الأحلام التى لم تتحقق انتقلت معى من مرحلة حياتية لأخرى..

ربما تطور الحلم أو اختلف قليلا..ولكنه ظل فى الأفق

زاد عليه بعض رتوش او نقص منه ملامح

ولكنه ظل فى الأفق يذكرنى بتلك المرحلة الأولى حينما انبثق الحلم فى مخيلتى

حينما كان خطوطا متفرقة و جمعتها لكى تصبح صورة فى مخيلتى..

اتمنى فى يوم من الأيام ان تتحقق كل الأحلام المؤجلة واكتب هنا فى نفس المساحة ...انى اصبحت سعيدة جدا و حققت كل ماهو مؤجل

آسفة على الأطالة و تقبلوا مرورى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

يااااه.......موضوع قديم شوية بس فعلا شكرا جزيلا اختى الغالية فولانة على رفع هذا الموضوع..

وارى ايضا اسم سوسو رانى الغالية منور الصفحة ...

وف الحقيقة حديثكما يحتاج لصفاء ذهن حتى نتحدث بتلقائية .

تذكرت انى كنت كتبت خواطر ايضا عن الرغبات المؤجلة او الأمانى المؤجلة .

او ربما كنت اناجى نفسى..

كنت اظن انى كتبت الخواطر قبل هذا الموضوع ..لكن؟؟ اتضح انى كتبتها بعدها بشهر ف نفس عام 2004.

اليكم الرابط..

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=9542

ولى عودة ان شاء الله.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تخيلوا لو الواحد بيصحي كل يوم الصبح و بيردد لنفسه الجملة الرائعة دي لماما سلوي

تفتكروا لون اليوم بتاعه راح يكون ايه

يالا قولوا ورايا

الحياة..........مش بس اهي يالا عيشة و السلام...(مع الاعتذار لاليسا طبعا)....الحياة....استمتاع

وبحس المتعة بتيجي لما بيكون عندك القدرة انك....تقف عند حاجات صغنتتة اوي...يمكن مكنتش بتقف عندها قبل كده...و تلاقي نفسك ضحكت ضحكة مستخبية

المتعة انك تفضل تزرع التفاصيل دي في اي مساحة انسانية بتمر بيها...و في يوم ورا يوم راح كمان تحصد زرعة انسانية فوق ما تتصور

خلوني احكي تفصيلة صغيرة آد النملة و اللي يا رب تخلي لون يومكم النهاردة احلي

احد صديقاتي القريبين من روحي جدا كان عندها مشكلة و طلبت مني انها تبات عندي عشان بتحاول تفكر بعيد عن "المشكلة"

ضربت بعيني في المساحة اللي بحتلها علي الارض لقيت اني انسانيا كائن فوضوي اوي....

و بالتالي لازم يكون فيه حملة تطهير و تعقيم و ترتيب و كدهوت

و لاني اصلا بكره كل ما يتعلق بشغل البيت.....لاني بحس انه بيجيب غباء لمؤاخذة يعني

بس احساسي فجأة اني هستقبل حد قريب مني في "بيتي".....صحي فيا يعني ايه "بيت"...مش بس حتي ننام فيها....لا ده حتة نحس ان احنا دفيانين بالقرب منها و جواها

قوم عملت ايه بقي

لقتني بطبخ المكرونة البشاميل اللي اديلي زمن معملتهاش...

و بعدل مشبك الستارة اللي مكسلة اني اصلحه من شهر.....

وولعت بخور في كل حتة...مش بس في المكان لا اتاكدت ان اكياس المخدات و الملايات كمان فيها الريحة الللي بحبها في "بيتي"

انا كل يوم تقريبا....بقوم من النوم و انط و ارمي نفسي في دوامة الحياة....و ارجع البيت و انط و ارمي الدنيا ورايا و انام

موقفتش عند التفاصيل الصغيرة دي

غير لما حسيت....اني مسئولة عن حد

غير لما حسيت اني اقدر اهتم ببني ادم تاني

و اخد بالي منه

و احاول اسعده

و ساعتها....."المكان" اللي كان في اوقات كتير بيخنقني....لقتني بحبه.....لاني لقيت فيه ريحة البخور اللي فكرتني....اني اقدر استمتع تاني....حتي و لو كانت تفاصيل صغيرة....و حتي ولو كانت تفاصيل كنت مش بحبها

و افتكرت ان احنا درسنا في الانجليزي لفظين

house

home

الاولانية.....المكان الللي بتسكن فيه

و التانية...المكان اللي روحك...تسكنه...و تحس بدفا جواه و ده مش بيعمله حيطان اسمنت بتعمله تفاصيل كتيرة صغيرة...كل واحد فينا يعرفها كويس اوي

صباحكم.....استمتاع.....بكل ثانية تعدي في حياتكم

صباحكم...."بيوت"....تنور وبيكم و بحبايكم

صباحكم حياة...في كل تفاصيلها

صباحكم......ونس

ماما سلوي....متغبيش عن "بيتك" هنا.......محتاجين نتعلم مع حضرتك.....ان الحياة استمتاع و مش عيشة و السلام

بس خلاص

نقطة و من اول....الحياة :give_rose:

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...