اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

صنع الله إبراهيم .. إنتفاضة مثقف


مصرى

Recommended Posts

فور إعلان فوزه بجائزة الرواية العربية التى يقدمها المجلس الأعلى للثقافة .. أعلن الروائى صنع الله إبراهيم رفضه للجائزة .. القى بقفازه فى جه الحكومة المصرية .. أعلن عن إنتفاضة المثقفين الذين تورط الكثير منهم فى الخيانة .. خيانة مبادئهم من أجل مقعد قريب من أقدام السلطة ..

قال صنع الله إبراهيم :

أعلن اعتذاري عن قبولها لأنها صادرة عن حكومة لاتملك في نظري مصداقية منحها.

جريدة الأسبوع

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

الروائي صنع الله إبراهيم رفض جائزة الـ (100) ألف جنيه لأن الحكومة المصرية لا تملك مصداقية منحها

ويقول لـ "العربي": مصر تسير إلي أبشع وأفظع كارثة في تاريخها

حملة للصحف الحكومية ضد صنع الله وبيانات المثقفين تتضامن معه

جريدة العربى الناصرى

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

لم تقتصر المفاجأة على ما فعله إبراهيم بل تواصلت مع اعلان أدباء وكتاب آخرين تأييدهم إياه، بينهم أعضاء في لجنة تحكيم الملتقى. إذ أصدر هؤلاء بياناً أعلنوا فيه تضامنهم معه، وأكدوا أن موقفه "يعبر عن موقفنا جميعاً". وبين هؤلاء محمود أمين العالم (عضو لجنة التحكيم)، وصبري حافظ، وفريد أبو سعدة، وخيري شلبي، وبسمة النسور (الأردن)، وعبده خال (السعودية)، ومنير الشعراني (سورية)، وفخري صالح (الأردن)، ويوسف المحيميد (السعودية)، ومريد البرغوثي (فلسطين)، وغالية قباني (سورية)

جريدة الشعب

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

رفض الروائي المصري المعروف صنع الله إبراهيم جائزة منحتها له وزارة الثقافة المصرية بدعوى إنها تأتي من "حكومة تفتقر إلى المصداقية".

وقد اختير ابراهيم كفائز بجائزة جمعية الروائيين العرب بالقاهرة في حفلها السنوي يوم الأربعاء حيث أعلن فاروق حسني وزير الثقافة المصري اسم الفائز صنع الله ابراهيم.

وتقول آسوشياتد برس إنه ما كان من الكاتب ذي الأعوام الستة والستين إلا أن صعد على خشبة المسرح بمنتهى التؤدة، وتبوأ موقعه أمام الميكروفون، وشرع يقرأ بهدوء من ورقة كتبها أمام الجمع وفاروق حسني الذي كان يستعد لتسليمه الجائزة.

"إنه ليسعدني أن تم اختياري لتلك الجائزة، ولكني أعتذر عن عدم تمكني من قبولها إذ تأتي من حكومة لا مصداقية لها".

وقال وائل عبد الفتاح الناقد السينمائي "امتقع وجه الوزير وصار أزرق اللون، بينما انفجرت القاعة بالتصفيق".

B.B.C

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

رفض الكاتب المصري صنع الله إبراهيم تسلم جائزة "ملتقى القاهرة للإبداع الروائي العربي" أمس الأربعاء، معتبرا أن الحكومة المصرية التي تمنح الجائزة "لا تملك مصداقية منحها" لعدة أسباب منها إبقاؤها السفير الإسرائيلي رغم الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.

وقال صنع الله المعروف بمواقفه المعارضة للحكومة في كلمته بالجلسة الختامية للملتقى "أعلن اعتذاري عن عدم قبول (الجائزة) لأنها صادرة عن حكومة تقمع شعبنا وتحمي الفساد وتسمح للسفير الإسرائيلي بالبقاء (في مصر) في حين أن إسرائيل تقتل وتغتصب".

قناة الجزيرة القطرية

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

لكن مثقفو "السلطة" لازالوا يواصلون خيانتهم .. يجاهدون فى سبيل تفريغ موقف صنع الله إبراهيم من مضمونه وتلطيخ صورته .. يكرهون أن يخرج من بين المصريين صاحب موقف .. يريدون أن يجعلوا من صنع الله إبراهيم امثولة لمن يفكر فى الخروج عن قواعد السلطة من يرفض العطية التى تلقى له .. وها هى جريدة المساء تلقى بدلوها فى الموضوع من خلال ابراز تصريحات "الوزير الفنان" وإتهاماته للأديب الرافض .. وهى إتهامات لم تبلغ بعد حد السذاجة ..

أعرب الفنان فاروق حسني وزير الثقافة عن دهشته للموقف الذي اتخذه الروائي صنع الله إبراهيم برفض جائزة الرواية التي يقدمها المجلس الأعلي للثقافة.

قال الوزير في تصريح خاص "للمساء" إن الكاتب قد عرف بفوزه قبل إعلان الجائزة. بدليل إعداده لبيان طبعه ووزعه قبل الإعلان.. فلماذا لم يرفضها حين تم اخباره بالفوز؟! لقد لجأ لتصرف غير مناسب وتحدث بلغة مستفزة متهما الحكومة بالبعد عن الحرية والديمقراطية وينفي هذا الاتهام ما فعله بنفسه من تعبير صريح وحر علي الملأ أمام وكالات الأنباء ومراسلي الصحف وفي حضوري ــ كممثل للحكومة ــ ولم نتدخل لإطفاء الأضواء مثلا أو سحب الصوت منه!!

إن ما قاله أكبر دليل علي ديمقراطية الرئيس مبارك الذي لم يمنع أي كاتب في عهده من التعبير عن رأيه وموقفه.. وصنع الله نفسه الذي يرفض جائزة مصرية تم تحكيمها من كبار الادباء المصريين والعرب ـ منهم عراقيون وفلسطينيون ــ حصل من قبل علي جائزة العويس البترولية. لأنها 120 ألف دولار أما جائزتنا فهي مائة ألف جنيه فقط!! لكنه بهذا الرفض قد خسر الكثير جدا.. وإن كان خطأ إداري ما قد أدي إلي هذا.. فكان ينبغي علي إدارة المجلس الأعلي للثقافة أن تتأكد من قبوله للجائزة كتابة قبل الإعلان عنها في حفل ختام مهرجان الرواية ومن ثم يجب تدارك مثل هذا الخطأ مستقبلا.

وهكذا يبدو أن رد الوزير الفنان فضيحة بكل المقاييس .. إنه لا يلوم أحدا ولا يحترم موقفا .. ويرى أن الإحراج الذى وقعت فيه حكومته يمكن تلافيه مستقبلا بأن يوقع من يقع عليه الإختيار بتكريمه على إقرار بأنه موافق على تكريم الحكومة .. قبل أن تعلن لجنة التحكيم إسمه .. إنه ببساطة محاولة الخروج من الهاوية بمزيد من التردى فيها ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

صنع الله ابراهيم

من أحسن ماصنع الخالق

فقد صنعه حرا أبيا وطنيا ثائرا

بالروح بالدم

نفديك ياصنع الله

على جرءتك وصراحتك

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...