اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الرحمة و العدل


wa7d

Recommended Posts

كنت أستمع للراديو . قال المذيع إن المدينه ....... ( لم أسمع إسم المدينه لعدم تركيزى فى ذلك الوقت) تحتفل بيوم القضاء - عند ذلك بدأت أركز - وقد قص المذيع سبب الإحتفال وماذا حدث ، فال المذيع .

فى مثل هذا اليوم قبض على سيده مسنه وهى تسرق بعض المأكولات من محل بقالة . وعند محاكمة السيده المسنه سألها القاضى " لماذا ترتكبين هذه الجريمة وأنت سيده محترومة " ولم ترد السيده وكانت كأنها غير موجوده . وعند البحث والسؤال عرف القاصى أن السيده المسنه ترعى حفيد لها صغير بعد وفاة أمه ( إبنتها) وإختفاء الأب . وإضطرت السيده أن تسرق لإطعام الطفل . وقد قال القاضى بصرامة "إن السرقة جريمة لا تغتفر لإى سبب" . ثم وجه كلامه للسيده وقال "لابد أن تعاقبى لذلك ، هذا هو القانون " ثم أصدر حكمه " غرامة مئة دولار " وفورا أخرج من جيبه مئة دولار أعطاها للحاجب لدفعها فى الخزينه . ثم أكمل حكمه " وغرامة لكل فرد فى هذه الغرفة دولار واحد وذلك لتركهم سيده مسنه فى مجتمعهم تضطر للسرقة لتطعم حفيدها اليتيم " وجمع خمسون دولار وتوجه للسيده وقال لها لقد دفعت مئة دولار لزوم العدل ، ودفعنا هذه الخمسون دولار لزوم الرحمة . وأعطاها الخمسون دولار . وقال العدل والرحمة هما أساس بناء المحتمع . إنتهى كلام المذيع .

ما لفت نظرى ليست الحكمة فى هذه القصة ، فقد سمعت فى مصر حكم أعظم من هذه . ولكن أعجبنى أن القاضى أصدر حكما يعاقب المجتمع ككل لأن سيده فى مجتمعهم لم تجد أمامها إلا السرقة سبيلا لتأكل .

وقلت لنفسى ربما ما يحدث لنا الآن ماهو إلا عقابا إلهى للبلد لتركهم الظلم يحدث أمامهم . وتذكرت قوله تعالى فى سورة الإسراء بما معناه أن الله إذا أراد أن يهلك قرية أمر مترفيها ففسقوا فيها فحق عليهم القول فأهلكناهم جميعا ... رحمتك يارب .

كيف نترك الظلم يحدث فى بلادنا ، بل أن البعض يساعد على الظلم . إن فى بلادنا عبدة أصنام بشرية وعبدة الدولار . ألا يحق علينا القول . أليس هذا عقاب إلهى للعدل والرحمة . مرة أخرى رحمتك يا رب .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

فى الأسابيع القليلة الماضية صدمتنا مجموعة من الأخبار الموجعة

الرجل الذى ينتحر لعجز ذات اليد عن المطالب الدنيا لأسرته .... طفل ينتحر لعدم حصوله على مستلزماته المدرسية الدنيا ... أم تنتحر لضيق ذات اليد .... شاب ينتحر بعد رفض طلبه التعيين بدعوى "عدم اللياقة الإجتماعيىة" ......!

رغم أن الإنتحار من الكبائر إسلاميا إلا أن هذا حدث فى مصر ذات الألف مئذنة فى العام الثالث من القرن الواحد و العشرون

فى مصر لا يسرقون عند ضيق ذات اليد إنهم ينتحرون

أين الخطأ ؟

هل الخطأ الجدر الأسمنتية التى تفصلنا عن الآخرين هل هى الجدر الإعلامية التى تخفى الفقراء عن العيون ؟

هل إستمرأنا كلنا إغلاق الأعين عن مناظر الفقراء

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

هل الخطأ الجدر الأسمنتية التى تفصلنا عن الآخرين هل هى الجدر الإعلامية التى تخفى الفقراء عن العيون ؟

الفاضل .. عادل أبو زيد

أسمحي لي بالإختلاف معك تماما في إفتراض تحميل الإعلام المصري ذنب إخفاء مشاكل الفقر في بلادنا .. فالفقر في بلادنا نتيجة عدة عوامل متعددة . ومنها ما ذكرته في موضوع لماذا نحن فقراء ..

الفقر في مصر نتيجة ((( عدم رأي ))) .. فالحكومة ورئيس الحكومة المصرية ورئيس الجمهورية ليس لديهم خطة تنموية اقتصادية تسير متوازية مع إصلاح سياسي وتعليمي واجتماعي بمعدلات متساوية .. وطالما أنهم فوق رئسنا وغير مسموح لنا حتى بنقدهم . فالفقر هذا العام سيكون أرحم من فقر العام القادم أرحم من فقر العام الذي بعد القادم .

وحتى لا أدخل في جدال مع أحد .. فقط أريد من البعض دراسة التجربة الماليزية والسنغافورية .. فكلا البلدين كانا أفقر بلدان العالم سابقا .. ومكمن للأمراض الإستوائية .. ولكن لوجود قيادات حكيمة .. نظيفة .. ذات رؤية مستقبلية لشعوبها .. صارت سنغافورة وماليزيا على ما هم عليه اليوم .. رجاء أرجع للجدول الملحق بموضوع .. لماذا نحن فقراء .. لتعلم كم هي المسافة بيننا كمصريين وبين دولة ماليزيا وسنغافورة .. وكلاهما دول عالم ثالث . فقراء من حيث الثروات الطبيعية .. ولكنهم نجحوا في أستثمار ما هو أغلى من الثروات الطبيعة .. إنها عقول البشر وحكمة القيادات ..

عندما يدرك المواطن المصري العادي .. سر بقائه فقيرا .. ويخرج من حالة التخبط التي يعيشها في علاقة مع النظام السياسي .. عندئذ سيكون هناك أمل في التخلص من الفقر ..

بصراحة أكاد أشعر بأن الفقر ومبارك هما وجهان لعملة واحدة أسمها

..... التعاســـــــــــة ....

رابط هذا التعليق
شارك

فى مصر لا يسرقون عند ضيق ذات اليد إنهم ينتحرون

أعوذ بالله .... والله أنا خايف جدا على مصر من إنتقام الرحمن .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الفقر في مصر موروث منذ زمن بعيد ....

ولكن إحساس المصريين بالفقر يختلف من عقد إلى عقد ...

فإحساس المصري بالفقر اليوم لأنه لم يتمكن من تلبية متطلبات أبنائه المدرسية ...

تختلف عمن كان يشعر بالفقر منذ سبعون عاماً ... عندما كان التعليم أصلاً رفاهية ....

الفقر في مصر موروث ولا بد أن نقر بذلك ...

ولكن الكارثة .. أننا الآن نعاني من الفقر في حين أن العالم من حولنا يتقدم بسرعة كبيرة ...

كارثتنا أن حكامنا لا يعملون أي شئ لتنمية هذا البلد ...

نشعر بالفقر اليوم لأننا في عام 2003 لا زلنا نفكر ونقارن أنفسنا الآن بما كنا عليه منذ ثلاثون عاماً ... ونسينا أن في الثلاثون عاماً الأخيرة قفز العالم قفزة كبيرة في مجالات متعددة ... ونحن لازلنا نحبو ...

الفقر موروث في مصر ...

ولكن من يحكم مصر منذ اثنان وعشرون عاماً ... ولم يغير من الوضع شيئاً ... آن له أن يرحل ...

بل أن يطرد ...

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

كارثتنا أن حكامنا لا يعملون أي شئ لتنمية هذا البلد

طيب يا أسد .... مشكلة الحكام العجزه عن كل شيء إلا الإحتفاظ بكرسى الحكم ، مشكلة ثبت إنها معقدة والتخلص منهم ليس بالسهل . سيبك منهم . وسيب مشكلة التعليم والتقدم ليهم يحلوا فيها على قدر إمكانياتهم الذهنية - كلنا نعرف مستواهم . لكن أنا متأكد إن الشعب ممكن يحل مشكلة الطعام لكل فم بالمشاركة واللقمه الهنية تكفى مية وكل واحد يطبق العدل والرحمة . الذى يشعر أنه واكل حق من مواطن يرده له دون الحاجة لحكم محكمة ... الذى يشعر أنه يمكن له أن يساعد محتاج ، يعمل حاجه لوجه الله ، ونعلم الطغمه الحاكمة درس فى العدل والرحمة بدلا من إستمرار المطالبة التى تذهب لودن من طين وأخرى من عجين .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع ممتاز .. على الوجيعة ..

هذا الفقر سببة اساءة ادارة موارد الدوله ...

لماذا يساء ادارة موارد الدولة ..؟

لأن من يديرون الدولة .. لا رقيب عليهم و لا حسيب .. و لا يوجد فى الدولة من يملك عقابهم او طردهم من مناصبهم ..

المسألة .. كأنك تملك مشروع تجارى .. و اعطيت شخص ما توكيل على بياض و مدى الحياه .. يدير المشروع على مزاجه .. و يصرف عليك من ريعه .. فهو يقدر ارباحة و خسائرة على مزاجه .. انت لا ترى الحسابات ولا الأرقام .. و لا تتحكم فى المصرف و اين يصرف ..

و صاحبنا يؤجر مزيكه حسب الله .. و اقفة ليل نهار تهتف بحياه مدير المحل .. و الطريقة التى يدير بها المحل .. و الإصلاحات الرهيبه التى عملها بالمحل ..

و فرقة اخرى بلطجية لحمايته من غضبتك ..

و عمال يصرف على هؤلاء و اولائك من جيبك ..

و عندما تتذمر من العيش و العيشة و اللى عايشنها .. يطلعلك الفرقة تتدهى ان احد المديرين الفرعيين يتخذ قرارات خطأ .. و يكون هو كبش الفداء .. ثم يسرحوا بينا شوية .. باقتراحات صورية ..

و الله احنا لو بطلنا نبيع ده .. و بعنا هذا بلا منه .. أو لو فتحنا هذه الورشة على تلك الورشة .. المبيعات حتتحسن ..

و احنا نصدقهم كالبلهاء .. و نتعلق بحبال الأمل الدايبة .. و ننتظر الغد الذى لا يأتى ابدا ..

و كل هذا لأننا لا نواجه المشكلة بصدق .. و هى اننا يجب ان نعزل المدير الكبير للمشروع .. و لكننا خايفين من البلطجية ..

و يجب ان يكون تعيين المدير الجديد بناء على الإختيار بين عدد من المديرين و ننتقى واحد منهم بعناية .. بعد ان ندرس تاريخه و خبراته و سمعته .. و نسلمة عمله تحت رقابتنا و اشرافنا يوميا و كل لحظة .. و نعزله عند أول غلطة ..

الجديد ان المدير ناوى يعين ابنه مكانه .. و بيقول .. و الجوقة معاه تردد ان مافيش واحد اصلح منه .. !!

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

الجديد ان المدير ناوى يعين ابنه مكانه .. و بيقول .. و الجوقة معاه تردد ان مافيش واحد اصلح منه .. !!

هذه الجوقة هم

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

اطفال الشوارع في القاهرة:

حياة بائسة واحلام كبيرة

رينجو: يعيش في الشوارع، ويحلم ببيت الحمام

_39483609______cairo_203_body.jpg

بعينين زائغتين يملؤهما حزن وشرود لا يناسب سنه، قال أحمد "لا أطيق عيشة البيت، أريد أن أطير في كل مكان كالحمام." حلم غريب وصورة حالمة لطفل رث الثياب أغبر الوجه

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_eas...000/3208305.stm

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

لكن أنا متأكد إن الشعب ممكن يحل مشكلة الطعام لكل فم بالمشاركة واللقمه الهنية تكفى مية وكل واحد يطبق العدل والرحمة . الذى يشعر أنه واكل حق من مواطن يرده له دون الحاجة لحكم محكمة ... الذى يشعر أنه يمكن له أن يساعد محتاج ، يعمل حاجه لوجه الله

حتى هذه أصبحت صعبة ... أخلاق هذا العصر اختلفت ...

وأصبح كل واحد بيقول يارب نفسي ...

وهذه هي المأساة ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

و احنا نصدقهم كالبلهاء .. و نتعلق بحبال الأمل الدايبة .. و ننتظر الغد الذى لا يأتى ابدا ..

و كل هذا لأننا لا نواجه المشكلة بصدق .. و هى اننا يجب ان نعزل المدير الكبير للمشروع .. و لكننا خايفين من البلطجية ..

منذ قرابة ثلاث سنوات ..والحكومة المصرية والإعلام المصري .. يتحدثون عن هروب رجال الأعمال المصريين بقرابة 136 مليار جنيه مسروقة كقروض من البنوك المصرية .. 136 مليار بأسعار عام 2000 أي عندما كان الدولار يعادل أقل من 3.5 جنيه مصري أي قرابة 39 مليار دولار أمريكي .. أي أن ما تم تهريبه من مصر عن طريق رجال الأعمال يعادل أكثر من ديون مصر الخارجية والتي تقدر بقرابة 38 مليار دولار أمريكي لعام 2000 ..

ولو أضفنا لهذه السرقات كميات الأموال التي ضخت في مشاريع لا قيمة لها على الساحل الشمالي .. والتي ذكرت الأهرام من قبل أنه تم أستثمار قرابة 30 مليار دولار أمريكي في مشاريع الساحل الشمالي فقط .. وعندما يضاف عليها استثمارات السياحة في العريش وشرم الشيخ .. يصل إجمالي ما تم في استثماره في مشاريع سياحية خلال العشر سنوات الماضية لقرابة 60 مليار دولار أمريكي ..

كل هذاالإستثمار الغير مجدي بالإضافة للسرقات البنوك يصل الإجمالي لقرابة 100 مليار دولار أمريكي .. تم سرقتهم واستثمارهم بشكل غير استراتجي ..

فلو فرضنا وجود قيادة حكيمة.. يهمها تطوير البلاد وتنميتها .. وليست تنمية أبناء القيادات على حساب الشعب .. لهتمت تلك القيادات باستثمار تلك الأموال في مشاريع إنتاجية طويلة الأمد لضمان رفع المعاناة عن الشعب .. لاستثمرت أموال الساحل الشمالي في مشاريع أكثر فائدة للشعب مثل مشروع قطع الطمي من بحيرة ناصر أو مشروع توصيل خط أنابيب من خلف السد العالي لمنخفض القطارة وتخليق مجتمع جديد هناك .. أو مشاريع إنتاجية ذات أهمية استراتجية مثل مشروع إسالة الغاز الطبيعي .. لماذا نطلب استثمارات أجنبية لهذا المشروع بقرابة 7 مليار دولار أمريكي .. بينما كان من الممكن أن يكون مشروع قومي باستثمارات قومية وليست أجنبية ..

لماذا لم يتم إرشاد الاستثمارات الحكومية استثمارات القطاع الخاص لتحقيق قفزة نوعية في حياة المواطن المصريطيلة العشر سنوات الماضية ..الإجابة على هذا تكمن في مدير الإدارة وفرقة حسب الله و فرقة البلطجة المحيطين به ..

والسؤال الكبير هنا .. أين الشعب المصري من كل هذا ؟؟ كم نكسة يحتاجه في تاريخه المعاصر ليعرف كيف يقول لأ .. ويقول للحرامي أنه حرامي ويمنعه من سرقة قوت أطفالنا ..

رابط هذا التعليق
شارك

والسؤال الكبير هنا .. أين الشعب المصري من كل هذا ؟؟ كم نكسة يحتاجه في تاريخه المعاصر ليعرف كيف يقول لأ .. ويقول للحرامي أنه حرامي ويمنعه من سرقة قوت أطفالنا ..

آااااااااااااآه يابلدى آاااااآه هل من الممكن رفع قضية ضد رئيس الحمهورية

بصفته المسؤول الأول والأخير .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا

كلام ايجيبت 5

سليم مائة فى المائة

كنا متقدين عن ماليزيا وسنغافورة

وللعلم ماليزيا يزيد سكانها سنويا أكثر من مصر ولكنا نتحجج بزيادة السكان التى فشلنا فى عمل استثمارات لتغطية هذه الزيادة السكانية التى نتشدق بها

تأخرنا لأن كل فرد يعمل لصالحه فقط وليس لصالح الوطن

العاملون بالهيئات التى ترخص للمستثمرين تطفش المستثمرين وتثقلهم بطلب الرشاوى والا التعجيزات التى نعرفها جميعا

حتى الاستثمار المحلى تطارده الحكومة بجيوش من موظفى الحكم المحلى والوزارات التى تفرض عليه الاتاوات واذا لم يدفع صاحب المشروع ابتلوه بالمحاضر الملفقة وأصبح كعب داير على المحاكم وفرغ وقته لملاحقة القضايا فى الدوائر والمحاكم المختلفة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

كارثتنا أن حكامنا لا يعملون أي شئ لتنمية هذا البلد

لكن أنا متأكد إن الشعب ممكن يحل مشكلة الطعام لكل فم بالمشاركة واللقمه الهنية تكفى مية وكل واحد يطبق العدل والرحمة . الذى يشعر أنه واكل حق من مواطن يرده له دون الحاجة لحكم محكمة ... الذى يشعر أنه يمكن له أن يساعد محتاج ، يعمل حاجه لوجه الله ، ونعلم الطغمه الحاكمة درس فى العدل والرحمة بدلا من إستمرار المطالبة التى تذهب لودن من طين وأخرى من عجين .

اعتقد ان هذا ممكن جدا ولكن بشرط ..

ان يكون لدينا رجال دين يمكنهم شرح هذا الامر للقادرين و اقناعهم بان موائد الرحمن لا ينبغى ان تتركز فى رمضان فقط

بل يمكن اذا كان فى المنطقه الواحده اكثر من مائدة رحمن ان يؤجل البعض اقامة مائدة الرحمن لوقت لاحق لا يجد فيه الجائع ما يسد رمقه

يمكن كذلك بدلا من بناء مسجد جديد فى منطقه بها بالفعل مساجد ان نوجه الاموال لمساعدة اسر اليتامى و المسنين الفقراء

ويمكن ايضا لمن انعم الله عليه بالحج او العمره مره ان يكتفى بها واذا اراد تكرارا ان يستبدل بهذا اطعام الفقير

فى الحقيقه لا اعرف راى الدين فى اولوية هذه الاعمال عن اطعام الفقراء و المحتاجين .. لكنى اظن ان الاسلام يقف و بشده وراء التكافل الاجتماعى .. ولا يمكن ان يشجع منفعه فرديه لشخص واحد على منفعه يستفيد منها اشخاص اكثر

نحن نحتاج الى تغيير فى بعض مفاهيمنا الدينيه لتصير اقل انانيه و اكثر رحمه و حبا للآخرين .. والله اعلم

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

تأخرنا لأن كل فرد يعمل لصالحه فقط وليس لصالح الوطن

العاملون بالهيئات التى ترخص للمستثمرين تطفش المستثمرين وتثقلهم بطلب الرشاوى والا التعجيزات التى نعرفها جميعا

حتى الاستثمار المحلى تطارده الحكومة بجيوش من موظفى الحكم المحلى والوزارات التى تفرض عليه الاتاوات واذا لم يدفع صاحب المشروع ابتلوه بالمحاضر الملفقة وأصبح كعب داير على المحاكم وفرغ وقته لملاحقة القضايا فى الدوائر والمحاكم المختلفة

إذغ كان هذا يحدث والبلد فيها رئيس جمهورية ورئيس وزراء ووزير عدل ووزير داخلية وجنرالات شرطه . يبأه المفروض كل واحد منهم يعمل لنفسه تاج كبير على شكل وحيد القرن .

فيروز كتبت

بل يمكن اذا كان فى المنطقه الواحده اكثر من مائدة رحمن ان يؤجل البعض اقامة مائدة الرحمن لوقت لاحق لا يجد فيه الجائع ما يسد رمقه

يمكن كذلك بدلا من بناء مسجد جديد فى منطقه بها بالفعل مساجد ان نوجه الاموال لمساعدة اسر اليتامى و المسنين الفقراء

ويمكن ايضا لمن انعم الله عليه بالحج او العمره مره ان يكتفى بها واذا اراد تكرارا ان يستبدل بهذا اطعام الفقير

المفروض ننتخب سيده رئيسة جمهورية ...... على الأقل نضمن الرحمة :)

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...