تقديم بلاغ

يا رب أنس يتجوز.. كلمات تخشاها كل أسرة لديها ابن مصاب بالعجز العقلى ويثقل صدورهم التفكير فى مجىء تلك اللحظةعرض المقال كاملاً

هل تفكير علماء الفلك الحديث محدود ؟  .عندما يبحث هؤلاء وبأحدث المراصد عن كواكب أخرى فى الفضاء الفسيح ..تكون صالحة للحياة , بمعنى وجود الأوكسيجين والهيدوجين وعندما يبحثون عن كواكب مماثلة للأرض فى حجمها وعندما يبحثون عن تلك الكواكب فى مسافات تبعد ملايين السنين الضوئية عن أرضنا ثم يدعون أنهم لم يجدو شيئا , ألا يعلمون أن الله القادر على كل شئ يستطيع خلق حياة بدون هذين العنصرين وأن يستبدلهما بعناصر أخرى؟ وهو القادر على خلق كواكب أخرى لايتعدى حجمها حجم كرة القدم , وعليها كائنات حية وأكثر منا تقدما بل

مقال وجدته فى جريدة المصرىو هو عبارة عن تقديم و عرض لكتاب بنفس العنوان للدكتور جابر عصفور و الذى جذبنى فى ذلك المقال أنه يكاد يكون مانيفستو لفكر محاورات المصريين الداعى إلى التنوير و نبذ ثقافة التخلف أنقل لكم نص المقال و للأسف لم أجد أى تعليق على المقال فى الموقع الإليكترونى للجريدة: نقد ثقافة التخلف

من شهور أضفت موضوعا بعنوان ثقافة التقدم .. و الآن إنتويت الكلام على علم الإحصاء و ضرورة الأخذ به فى كل مناحى الحياة. و لكنى وجدت أن هذا نقطة واحدة من نقاط عديدة و آثرت البدء حت دون أن أبذل جهدا فى التنميق و التنسيق ... لا نملك رفاهة التجويد ما سبق كان إستهلالا لابد منه كنوع من "الشقاوة" فكرت أطرح إستبيانا خبيثا على الحاضرين هنا ... و هم نخبة من خيرة مثقفى مصر .. كنت أريد أن أعرف مدى الإيمان و أقصد به الثقة فى أهمية الإحصاء. منذ شهر تقريبا فوجئت بإبن أختى مصطفى طالب الصيدلة

الى متى هذا التخلف الى متى هذا الذل والهوان الذي يتعرض له الشعب المصري على يد حكومتة كل حكومات العالم تتفنن في تيسير سبل العيش لمواطنيها اما حكومتنا فهي تتفنن في اذلال الشعب المصري الى متى ترزية القوانين الذين يصنعون القوانين على مقاسهم حتى تصب في النهاية في جيوبهم القاهرة التي كانت تضاهي اجمل عواصم العالم ايام الإحتلال الان من اسوا بلاد العالم على الإطلاق مصر التي كانت من اكبر الدول العربية علما وتقدما اصبحت من اسوأ البلاد العربية على الإطلاق ويأتي ترتيبها بعد الصومال اي أخر الدول العربية مصر