اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

دورنا كمسلمين نحو غزو العراق


mhesham

Recommended Posts

ما هو دورنا كمسلمين نحو غزو العراق ؟؟

دورى أنا ..و أنت ...و كل مسلم و مسلمة ؟

و أسأل عن دورنا و لا أسأل عن موقفنا الذى لا يختلف عليه اثنان من رفض هذا الغزو. و الموقف شيئ و الدور شيئ آخر خاصة الآن بعد أن أعلنت عدة حكومات عربية عجزها عن أى دور .. أعلنت عن هذا العجز بجرأة لا تحسد عليها .. و بذلة ما كنا لنتصور أن نسمعها علانية .. و بسياسة نخشى أن تكون تمهيدا و توطئة لهذا الغزو.

و نحن كمسلمين لنا منهج ربانى لا يميل مع الرياح السياسية و لا يتلون مع المتغيرات الدولية. منهج يرسم لنا طريق النصر و يصف لنا سبيل العزة. منهج تكون ثمرته معية الله و تأييده و نصره.

منهج يحدد لنا أهم أسباب النصر و هى أن نكون أمة تستحق هذا النصر بإقامة دين الله فى جميع شعب حياتها و بدون أن تقصره على العبادات فقط و بدون أن تحوله لكهنوت أو طقوس. و هذا المنهج يأمرنا أن نأخذ من الأسباب ما نستطيع و ما نطيق دون أن يكلفنا مستوى معينا لهذه الأسباب. و يحدد هذه العلاقة الدقيقة بين حال الأمة مع دينها و بين الأسباب الواجب اتخاذها بآيات واضحة تصف مواقف عملية و تجارب حقيقية عاشتها الأمة.

و لعل الآيات التالية تحديدا تصف و تحدد تلك العلاقة :

( و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة .. )

( و لقد نصركم الله ببدر و أنتم أذلة .. )

( و يوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا و ضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين).

( إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم ).

فكل جهد يبذله الآن أى مسلم أو مسلمة من أجل أن يقام الدين هو جهد فى الاتجاه الصحيح حتى لو كان جهدا بطيئا و حتى لو ظهر كأنه قطرة فى بحر. و كل تخاذل من أى مسلم و مسلمة فى دينه أو دينها يعد خيانة لهذه الأمة خاصة فى هذه الظروف الحرجة.

أرجو من الأعضاء الكرام أن يوصونا بما يرونه دورا لنا فى هذه الأحداث العاصفة حتى نعتذر إلى الله تعالى أننا فعلنا المطلوب منا.

" و لتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون "

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الحبيب mhesham

أولاً:-

لا أجد الآن حلا أفضل من الدعاء والتوسل الى الله عز وجل

وأن نطلب منه راجين مذلولين باكين أن يرفع عنا الظلم والظالمين أعداء الدين .

وان ينصر الإسلام فى كل مكان . وان يذل أهل الشرك والكفر آمين آمين .

فإن الدعاء هو مخ العبادة او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" الدعاء هو العبادة " صحيح أبى داوود وأخرجه الترمذى بسند صحيح وفى صحيح الجامع .

وان نختار أوقات إجابة الدعاء كأوقات الفجر و الثلث الأخير من الليل وعند نزول المطر وبين الأذان والإقامة لحديث النبى صلى الله عليه وسلم " الدعاء لا يرد بين الأذان و الإقامة صحيح " إرواء الغليل

والحديث " إذا نودي بالصلاة فتحت أبواب السماء ، و استجيب الدعاء" السلسلة الصحيحة الألبانى .

وللحديث الحسن :- " اطلبوا إجابة الدعاء عند إلتـقاء الجيوش ، وإقامة الصلاة ، و نزول المطر" السلسلة الصحيحة .

ثانياً :-

أن تجتمع قلوبنا وأفئدتنا على طاعة الله عز وجل :-

فإن فى طاعة الله كل عز , وفى معصيته كل ذل وصغار وهزيمة .

فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم من عصيان لأمره وإتيان لحرماته وترك أوامره وأكلهم السحت والحرام والربا وعدم امرهم بالمعروف او نهيهم عن المنكر := " لعن الذين كفروا من بنى إسرائيل على لسان داوود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون * كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون " المائدة , وتركهم لكتاب الله وراء ظهورهم ولسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ,

فأنت قلما تجد لمسلم فضلا عن المتعلمين منا أو من يدعون التدين والثقافة شيئا من المثابرة على ورد يومى فى كتاب الله تعالى او حزب أو شيء من القرآن , أو تدبر آية . " وقال الرسول يا رب إن قومى اتخذوا هذا القرآن مهجورا " الفرقان .

نسينا كتاب الله فنسينا الله او كما قال :-

ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم انفسهم أولئك هم الفسقون " الحشر .

او كما قال تعالى :- " استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله "

تركوا أنفسهم لشياطينهم من الإنس والجن ولشهواتهم ومطامعهم الدنيوية ولملذاتهم التافهة الفانية , فأنساهم كل ذلك ذكر الله تعالى وتلاوة كتابه العزيز والإلمام بأحكامه ونواهيه .

سمعت خطبة عرفة اليوم للشيخ عبد العزيز آل شيخ اليوم وتأثرت بجموع الحجيج والمصلين ودعوت الله أن يجمع شمل المسلمين وكلمتهم كما جمعهم على طاعته سبحانه وتعالى .

آلافا مؤلفة بل ملايين جاءوا طمعا فى مرضاة الله تعالى و طلبا لمغفرته .

فاللهم اجمع أمر المسلمين وولاة أمورهم على ما تحبه وترضاه اللهم آمين آمين .

والله الهادى الى سواء السبيل .

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

كافراد

و كاناس لا يسعنا الذهاب الى هناك للدفاع ضد صواريخ و قنابل

لا ننملك الا الدعاء

و لكن لننظر الى المدى البعيد و نعرف اين المشكلة

المشكلة في حكام دولنا

و الديكتاتورية التي تجعل صوتنا غير مسموع

و ارادة الشعب المحجور عليها

و الانصياع للمؤثرات الخارجية رغم انف الشعب

فما نستطيع ان نفعله، و لكن على مر سنوات و عقود هو التغيير البطئ في بلادنا لنضع حكام يسمعون لشعوبهم و يمثلون ارادته بصدق

اذن، العدو ليس امريكا و لا اسرائيل

العدو هو ديكتاتوراتنا

و بعد هذا، الاقتصاد

و بعد هذا القوة و الاعداد و ان نكون قادرين على مواجهة ما يستجد

هي سلسلة و حلقات فيها

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

أضيف الى ما قاله الإخوة

أن نعقد النية على الجهاد فى سبيل الله بالنفس -إذا كنا مؤهلين - و بالمال -ما استطعنا لذلك سبيلاً -

ونظراً للوضع السيئ فى العراق حتى قبل أن تقوم الحرب فعلنا نساعد فى تفريج الغمة عن أيتام و أرامل و فقراء العراق.

مثال للمواقع التى تقبل تبرعات :

http://www.kind-hearts.org/udhia/u_form.asp

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

ما هو دورنا كمسلمين نحو غزو العراق ؟؟

دورى أنا ..و أنت ...و كل مسلم و مسلمة ؟

منهج يحدد لنا أهم أسباب النصر و هى أن نكون أمة تستحق هذا النصر بإقامة دين الله فى جميع شعب حياتها و بدون أن تقصره على العبادات فقط و بدون أن تحوله لكهنوت أو طقوس. و هذا المنهج يأمرنا أن نأخذ من الأسباب ما نستطيع و ما نطيق دون أن يكلفنا مستوى معينا لهذه الأسباب.  و يحدد هذه العلاقة الدقيقة بين حال الأمة مع دينها و بين الأسباب الواجب اتخاذها بآيات واضحة تصف مواقف عملية و تجارب حقيقية عاشتها الأمة.

أوافق على أن هذا هو المنهج .. و أوافق اننا نبتعد عنه باستمرار .. بل يضللة البعض ليخفية عن العيان .. و المنهج السائد هو التعلق بالقشور .. و الإنقسام و التقسيم الى شيع و احزاب و فرق تتهم بعضها بالضلال .. و نكفير الخلق و الأدعاء باحتكار الحقيقة ..

باختصار .. سيادة الفكر القبلى الجاهل ..

فنحن ابعد ما نكون عن النصر ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

الحل في الإسلام ، وفي السنة والجماعة . .

لا حل إلا هو ، ولا نصر إلا به . .

هذا حل على الأمد البعيد ، ويستلزم أن يبدأ كل منا بنفسه . .

أما الحل الفوري ، فهو لا يوجد حل حاسم . . ولكن هناك أشباه حلول . .

أولا : التوسل إلى الله بالدعاء فالله قدير على كل شيء ، ولكن المشكلة أن الدعاء قد لا يستجاب والعياذ بالله ، أو أن يؤجله الله لنا في الآخرة . .

ثانيا : تذكية المقاطعة ليس لكل ما هو أمريكي أو أسرائيلي فهذا واجب واجب ، ولكن لكل ما هو أمريكي حتى ولو كان مصنوعا بأياد مصرية وعلى أرض مصر . .

ثالثا : هناك حلولا سياسية ، في أيدي الحكام ، فقط لو أرادوا استخدامها ، ولكنه التفسخ والانحلال وعدم الالتزام بطاعة الله . .

ربعا : وهو الحل الأقوى على الإطلاق أن تعلن الأمة الجهاد في سبيل الله ، وفي مقدمتهم الحكام ، فوالله الذي نفسي بيده لو حدث هذا لما بقي على ظهر الأرض من جبروت أمريكا ما يكفي لجمعه في علبة ثقاب . .

وإن بدا هذا الحل بعيد المنال وغير واقعي لسبب واحد هو أن الجيوش لا تتحرك إلا بأوامر الحكام ، والحكام حالهم معروف . . اللهم ولِّ أمورنا خيارنا . .

alltalaba3.jpg

ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . .

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بارك الله فى أخينا عمرو2003

جاب من الاخر الحل فى أتباع كتاب الله وسنية نبية صلى الله علية وسلم والمقاطعة والدعاء والجهاد

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

أولا : التوسل إلى الله بالدعاء فالله قدير على كل شيء ، ولكن المشكلة أن الدعاء قد لا يستجاب والعياذ بالله ، أو أن يؤجله الله لنا في الآخرة  .

اخى الحبيب عمر 2003

معذرة أخى ولكن لا تقنطوا من رحمة الله تعالى فما علينا إلا الدعاء وعلى الله الإجابة والنصر , والقول بان الدعاء قد لا يستجاب وان هذه مشكلة خطأ ارجو الحذر منه .

وأرجو ان تتسع صدوركم للنقد

وجزاكم الله خيرا .

رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين

رابط هذا التعليق
شارك

المستشار فيصل مولوي

نائب رئيس المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء

فتاوى حول الأزمة العراقية

http://www.islamonline.net/livefatwa/arabi...hGuestID=bWpEWy

واجب المسلمين تجاه شعب العراق

http://www.islamonline.net/fatwa/arabic/Fa...?hFatwaID=77414

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

أرجو من الإخوة الكرام المتواجدين فى أمريكا إفادتنا بمدى جدية مشاريع جمعية "أعن المحتاجين"

http://helptheneedy.net/aboutusa.htm

فإذا كانت المشاريع جديه فهى فرصة للمشاركة فى رفع الظلم عن شعب العراق .

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا يا أخ ألفا يستع صدري للنقد ، هل كنت تشك في هذا ؟!!

ماذا قلت أو فعلت أنت ختى لا أتحمل نقدك ؟! لاشيء . .

بالطبع لا يأس من رحمة الله ، فهذا ليس من صفات المؤمنين ، والخوف من عدم استجابة الدعاء لا يجب أن يكون حائلا بين العبد وربه . .

أما عن كلمة ( المشكلة ) فأنا قصدت أنه في حالة عدم استجابة الله لدعائنا - والعياذ بالله - ستكون فعلا مشكلة على العراق وأهله ، هل فهمت :wink: ؟

alltalaba3.jpg

ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . .

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا للدكتور / صابر على الوصلة http://www.islamonline.net/fatwa/arabic/Fa...?hFatwaID=77414

فى الحقيقة كلام الشيخ سلمان العودة رائع و يكاد يحيط بالموضوع من جوانبه و تميز بالوعى السياسى مع التأصيل الشرعى.

لقد شعرت بالخجل الشديد عندما رأيت أخبار المظاهرات الحاشدة التى خرجت منذ يومين فى معظم الدول للتنديد بالحرب على العراق.

خجلت لأنهم رأوا أن لهم دورا ينبغى أن يؤدوه رغم أن الأزمة لا تمسهم كما تمسنا و لا يتوقع أن تؤثر عليهم كما تؤثر علينا و لا ينتظر أن يقع منهم أبرياء من شيوخ و نساء و أطفال كما ينتظر أن يقع متا.

و لا أقول أن دورنا يكون مشابها و ذلك بالتظاهر و لكن مسئوليتنا أعظم و أتفق تماما مع ما ذهب إليه الشيخ العودة فى الوصلة أعلاه. و أدعو الله تبارك و تعالى أن يعيننى على القيام به.

" و لتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون "

رابط هذا التعليق
شارك

رأى حر من مصر

القمع الأمني ليس مبررا لخذلان الأشقاء في العراق

بقلم: مجدي أحمد حسين

دعونا نستبشر بالمستقبل، ولكن ذلك لا يعني ألا نشير إلى بيت الداء، إن بيت الداء الذي أخر الهبات الشعبية العربية الكبرى ضد الغطرسة الأميركية ليس القمع الأمني بل هو النخبة السياسية للأحزاب العربية المعارضة التي فسدت أو ركنت إلى السكينة أو تكيفت مع ما هو مسموح به من قبل سلطات الأمن، وترفض أن تخرق السقف الذي تصنعه الحكومات للحركة الشعبية بدعوى الحفاظ على الوجود التنظيمي، مع أن الوجود التنظيمي لا معنى له إذا تركنا الأمة تستباح بهذا الشكل من أعدائها. لقد نسي هؤلاء أصل الموضوع، نسي هؤلاء أن مبرر وجود التنظيمات الشعبية والوطنية والإسلامية هو أن تجاهد من أجل الإصلاح وأن تناضل ضد أي عدوان خارجي على الأمة.

إن مقولة الحفاظ على التنظيم والخوف من البطش أو ادعاء الحرص على التنظيم وأعضائه من أن يلقوا في غياهب السجون كل هذه حجج بليدة ومرفوضة بالمعايير الوطنية والقومية والعقائدية.

أشرف لنا ألف مرة أن نتعرض للاضطهاد أو السجون أو الذبح أو القتل من أن نقف مكتوفي الأيدي أمام هذه الاعتداءات المتوالية على فلسطين والعراق والتي سيعقبها اعتداءات أخرى على سوريا ولبنان وليبيا والسودان والسعودية.. وكل هذه خطط معلنة –و ليست سرية– للإدارة الأميركية التي وصلت إلى حد التهديد بتقسيم السعودية، والإطاحة بنظام مبارك، وتقسيم مصر والسودان، وتنصيب حاكم أميركي للعراق، وتصفية القضية الفلسطينية.

http://aljazeera.net/cases_analysis/2003/2/2-18-1.htm

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

ما هو دورنا كمسلمين نحو غزو العراق ؟؟ 

دورى أنا ..و أنت ...و كل مسلم و مسلمة ؟ 

منهج يحدد لنا أهم أسباب النصر و هى أن نكون أمة تستحق هذا النصر بإقامة دين الله فى جميع شعب حياتها و بدون أن تقصره على العبادات فقط و بدون أن تحوله لكهنوت أو طقوس. و هذا المنهج يأمرنا أن نأخذ من الأسباب ما نستطيع و ما نطيق دون أن يكلفنا مستوى معينا لهذه الأسباب. و يحدد هذه العلاقة الدقيقة بين حال الأمة مع دينها و بين الأسباب الواجب اتخاذها بآيات واضحة تصف مواقف عملية و تجارب حقيقية عاشتها الأمة.

فعلا

المفترض أن لا يقتصر الدين على الفرائض فقط كما يحدث الآن

يجب العمل والاتجاه للعلم والتخلق بأخلاق الاسلام حاكما ومحكوما

قبل أن نحاسب الغرب وأمريكا يجب محاسبة صدام الفاعل الأول للخراب الذى حل وسيحل بالعراق

الغرب لا يؤدى الفروض ولكنهم يتحلوا باخلاق الاسلام فيما يختص بالعمل والاخلاص فى العمل والعلم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

و لا أقول إلا كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين وأنت ربي ، إلى من تكلني ؟ إلى بعيد يتجهمني ؟ أم إلى عدو ملكته أمري ؟ إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ، ولكن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك ، أو يحل علي سخطك لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

و الآن و بعد هوجة القمة العربية ... أظن أن أكثرنا اقتنع أن دورنا نحن أهم و أجدى.

و لقد صدرت عشرات الفتاوى فى مختلف بلاد المسلمين تدين هذا الغزو الوشيك و تحرم القاعس عن نصرة الشعب العراقى. و لكن الفتاوى وحدها لا تكفى. سأحاول هنا أن أعرض الجوانب العملية التى يمكن لكل مسلم و مسلمة أن يعتبرها دورا شخصيا له و كل بحسب استطاعته :

• الوعى الناضج بأبعاد هذه الأحداث العاصفة. و أن نسمى الأمور بمسمياتها الحقيقية فهى حرب وشيكة و ليست ضربة أمريكية محتملة و هو غزو و استعمار و ليس تدخل من أجل السلام العالمى و هو إذلال لشعب شقيق و ليس عقابا لحاكم مستبد و هو حرص و طمع فى مصالح و مكاسب سياسية و اقتصادية و ليس إقامة لشرعية دولية.

• لا ينبغى أن ننساق وراء مفردات الإعلام الأمريكى الذى يصدعون به رؤوسنا ليل نهار و الذى يجتهد فى إخماد مشاعر العداء لهم من خلال تهوين المخاطر المرتقبة من هذه الحرب و من خلال تهويل المخاطر الكامنة فى النظام العراقى.

• و لا ينبغى لنا كذلك أن يلبسوا علينا الأمور فنحن أيضا ناقمون على النظام العراقى و لكننا نراها حربا مدمرة للشعب العراقى و لمقدراته و لبناه التحتية و العلوية و نحن لا نرى فى النظام العراقى خطرا يذكر بعد أن قصفت مخالبه و حوصر لكل هذه السنوات حتى أصبح قوة هزيلة و دولة متصدعة.

• الإيمان بأن الأمر كله لله تبارك و تعالى و أن الأمريكان أو غيرهم لا يستطيعون أن يتقدموا خطوة واحدة إلا بإذن الله و أنه لا يقضى أمر فى الأرض حتى يقضى فى السماء و أنه لن يضيرنا شيئ إذا كان الله معنا بتأييده و نصرته. و إن معية الله تعالى و نصرته لا تتحقق إلا بإرضاء الله و استجلاب رحمته من خلال القيام على دينه. إننا الآن فى وقت أحوج ما نكون أن تصعد فيه من بيوتنا و قرانا و مدننا أعمال صالحة. و الأعمال الصالحة فى الأمة مكونة من أجزاء عملنا كأفراد و تهاون أى منا فى دينه و طاعاته هو خذلان لهذه الأمة و خيانة لها فى هذه الأوقات العصيبة.

• أن ننشر هذه الدعوة فى أى مكان لنا تأثير فيه من جمعيات أهلية و جهات إعلامية و أحزاب سياسية و نوادى و غيرها. إذ لا يعقل أن تكون كل هذه المخاطر ملتفة حول رقابنا و نحن سادرون فى غفلتنا و نومنا. و لا يعقل أن تظل الأحزاب القائمة تتناول أمورا مسفة و تتشابك فى معارك وهمية و أن تخرج عناوين صحفها كأنها فى بلد غير الذى نعيش فيه. مع أنه يوجد فى كل هذه الكيانات صالحون و وطنيون ينبغى أن ينفخوا فى هذه المؤسسات روحا جديدة تستشعر التحدى و نريد أن نكون كما قال سيدنا عمر "يعجبني الرجل إذا سيم الخسف أن يقول بملء فيه لا".

• أن ندعو لتفعيل المقاطعة الاقتصادية للواردات الأمريكية و البريطانية و قد أثبتت التجربة أن لها تأثيرا لا يمكن إغفاله و هى تعبر بشكل واضح عن إرادة الناس و تمثل ضغطا على الحكومات لتنأى بنفسها عن أى شكل من أشكال الموالاة لهذا العدوان. و هذه المقاطعة توحد لحمة هذا الشعب و يشترك فيها كل الفئات من رجال و نساء و أطفال.

• أن نعيد النظر فى خطابنا الدينى و أن نركز أكثر من أى وقت مضى على أصول هذا الدين المبارك من التوحيد بالله و التوكل عليه و الاطمئنان إليه و أن نخلع عن رقابنا كافة أشكال الشرك الظاهر و الخفى فخوفنا كله من الله و رجاؤنا كله فيه و ألا يتسرب إلى قلوبنا و لو للحظة واحدة تعلق فاسد بأن مفاتيح الحل بيد أمريكا أو الأمم المتحدة أو غيرها.

• إن العالم بأسره الآن أصبح على دراية و لو محدودة بدين الإسلام و لم يعد الإسلام كما كان منذ سنوات قليلة خافيا و إن العالم ينظر الآن إلى أحوالنا و أفعالنا و يربط بينها و بين الإسلام شئنا أم أبينا. و نحن قد نكون الآن سببا لصد الناس عن الإسلام أو سببا لإغرائهم به . نحن الآن صورة لهذا الدين و عنوان له فالعالم لا يريد أن يقرأ التاريخ أو يتصفح القرآن و لكنه ينظر إلينا الآن كنموذج حى لهذا الدين الذى لا ينقطع عنه الحديث فى آلتهم الاعلامية.

" و لتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون "

رابط هذا التعليق
شارك

و مع أن طبول الحرب التى يعلو الآن ضجيجها تصيب المخلصين بالأسى و الحزن و الضيق و الأرق و الغيظ من الظلم الفادح و التكبر و الاستعلاء الذى تتعامل به أمريكا معنا..... بالرغم من هذا كله فإن علينا دورا ينبغى أن نسارع إليه و لا ينتهى حتى بنهاية هذا الحدث و لكن ينتهى بنهاية حياتنا على هذه الأرض.

و بالاضافة لما ذكر نضيف ما يلى :

• التفاؤل و الاطمئنان لموعود الله : فقد كان - صلى الله وعليه وسلم - يعجبه الفأل و كان يبشر المسلمين فى أحلك الأوقات .... ففى حصار الأحزاب بشرهم بفتح بلاد فارس و الروم حتى أن المنافقين كانوا يسخرون من هذا الكلام و يقول قائلهم إن محمدا يعدنا كنوز كسرى و قيصر و نحن لا نأمن أن نذهب للغائط لقضاء حاجتنا. و صدق رسول الله و انكشفت الغمة و رد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا شيئا و عاش أكثر الصحابة ليروا صدق موعوده صلى الله عليه و سلم من فتوح بلاد فارس و الروم.

• ولذا فإن من ما نراه و نسمعه اليوم، من الشعور بالوهن والعجز ، وقلة الحيلة و الاحباط و اليأس لا يجب أن يصيبنا بالحذلان فإن من ثوابت الاسلام أن هذه الأمة باقية إلى قيام الساعة و أنها لا تصاب أبدا بمصيبة تقضى عليها و قد دعا النبى صلى الله عليه و سلم ألا تأخذ هذه الأمة سنة عامة و استجيب دعاؤه و رأينا على مدار التاريخ بقاءها فهى تمرض و لا تموت.

أين ثبات المؤمنين وعزم أولي العزائم الآن وسط هذا الفزع و الذعر ؟؟

و لا نعنى بالتفاؤل القعود و انتظار الخوارق و المعجزات و الزعماء الملهمين و لكنه التفاؤل الذى يعيد إلينا الثقة بالنفس فالمهزوز ضعيف لا يستطيع أن يتجاوب مع الأحداث. ثم إن هذا التفاؤل المطلوب لا يهون من الأخطار الشديدة المتوقعة لغزو العراق و لا للتداعيات المنتظرة للأمة كلها.

" و لتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون "

رابط هذا التعليق
شارك

• السعي في إغاثة المنكوبين وإعانتهم من الأطفال والشيوخ والنساء والمشردين، وأن يكون لنا زمام المبادرة والسبق ، وليس لمنظمة الصليب الأحمر أو برنامج الغذاء العالمي أو غيرهم من الدول الشرقية والغربية . إن مسارعة الجناة إلى إغاثة ضحاياهم استخفاف بنا و إرباك لفكر شعوبنا.

• استعمال كافة الوسائل المتاحة. نستعملها و لا نتكل عليها. ... و منها الإنترنت لإيصال صيحاتنا و توجهاتنا و لقد لاحظنا مؤخرا ما يمكن أن نطلق عليه ( نشطاء الإنترنت ) و هى أحزاب غير تقليدية صار لها تأثير و اضح على تشكيل الرأى العام و أصبح المترددون على المنتديات المختلفة بالإنترنت أكثر من قراء الصحف التقليدية.

• ألا تحكم ردود أفعالنا العواطف الجامحة أو الحماسة المندفعة و لكن تكون ردود أفعالنا متوازنة. تعتمد على النظرة البعيدة و حساب المكاسب و الخسائر و حفظ المصالح و تقليل المفاسد. و المعركة بين الحق و الباطل قديمة قدم الانسان و ستظل قائمة إلى قيام الساعة و هى معركة تحتاج دائما للنفس الطويل و الصبر الجميل المطمأن لموعود الله و نحن نعجل و الله لا يعجل ( بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا .. ).

• الدعاء : و الدعاء سلاح لا يستهان به ووالله إنه مع الاخلاص أقوى من أى سلاح بشرى و اخلاص الدعاء معناه قوة التوجه و التضرع و التذلل لله تعالى و نتخير أوقات الدعاء بعد الصلوات المكتوبة و عند السحر قبل الفجر و عند نزول المطر و ندعو بالدعاء المأثور عن نبينا صلى الله عليه و سلم عند الكرب ( لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السموات و رب الأرض رب العرش الكريم ).

" و لتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون "

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الحبيب م.هشام

جزاك الله عنا خيراً على هذا الدليل الموجز ، وفقنا الله للعمل بمقتضاه على النحو الذى يرضى الله عنا.

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

وماذا

عن دورنا كمسلمين نحو شعب العراق الذى ابتلى بديكتاتور سفاح خطف الحكم وأباد منه مليون عراقى فى حروب خاسرة واعدامات بدون محاكمة وبدد ثروته فى قرابة ربع قرن

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...