اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نجيب ساويرس و ما تعرضه محطة OTV


se_ Elsyed

Recommended Posts

مبدئياً أنا ضد الطائفية والنعرات الكاذبة ولهجات التسخين التي يتبعها تفتت الوطن والتمييز بين المسلمين والمسيحيين اللي غصبٍ عن أي تخين هايفضلوا عايشين كنسيج واحد في مصر إلى ما شاء الله لإن الفتح الإسلامي عندما جاء إلى مصر منذ أكثر من 1300 عام كان أول من رحب به هم أقباط مصر اللي فهموا الدين ودخلوا فيه أفواجاً برضاهم ومنذ ذلك الوقت ولم يتغير فينا شيئاً إلا العقيدة فقط أما الملامح والعادات الحميدة والتمسك بالدين والمحافظة على التقاليد فظلت كما هي ولم نرى كميونات مسيحية وأخرى إسلاميه ولا تمييز ديني اللهم إلا الذي خلقته حالات الحنق والغضب السياسي الذي تمارسه السلطات الحاكمه على مر العصور وهو بعيد تماماً عن حالة التعايش التي يعيشها المسلمين والمسيحين الذين يحملون لقب " مصري "

- دعونا نكون أكثر تحديداً وأقول بإننا لم أشاهد قناة هذا الساويرس إلا من أسبوع تقريباً وكنت قد سمعت إنهم عرضوا مره فيلم إباحي او لنقل uncut وده ممكن يكون بيتعرض في مهرجان السنيما اللي بيتعمل في مصر مرة في العام وبتكون المناظر دي في سياق القصة واللي مش عاجبه ما يروحش يتفرج مع إننا كمجتمع محافظ لازم نستنكر ذلك لإن الفن خلاص يعني ما وقفش على هذه النوعية المنحطة من الأفلام وحتى الأفلام الاجنبية بها نوعية عالية جداً من القصص خصوصاً الإنسانية وهي أرقى كثيراً من أفلام عربية عبيطة ممله ليست بها أي أفكار جديدة جادة ...

لكن

كون بني أدم مصري يعيش في أرض مصر وياكل من خيرها وعمل أكثر من 10 مليار جنيه من مصر وشعب مصر أي نعم هو لا حرامي ولا سرق فلوس البنوك لكن ليس من حقه إنه يعيث في الأرض فساداً ويبث سموم فكرية بفلوسة في عقول أبناء هذا الوطن .. ليس في سنيما يرتادها الناس برغبتهم ولا افلام فيديو كاسيت يبحثون عنها ليشتروها .. ولكن في قنوات فضائية مجانية متاحه للجميع ... هانقول طب ما تغير المحطة ؟!!! طب إحنا كبار وعاقلين ومثقفين ولا نرضى بذلك ومن الصعب أن نتأثر ثقافياً بعد العُمر ده كله ... طب والشباب الصغير والاطفال يعملوا إيه لما يتكعبلوا في قناة زي دي تُبث على القمر الصناعي النايل سات و من أرض مصر ...

ساكون أكثر أكثر تحديداً .... وبغض النظر عما جاء في سياق الاحاديث الصحفية الأخيرة لهذا الساويرس المُنزعج من إنتشار الحجاب لدى نساء مصر والقنوات الدينية ونزعة المحافظة على الأخلاق لدى الشارع المصري ...

الإسبوع الماضي شاهدت 3 أفلام فقط في 3 أيام متعاقبة على تلك القناة

الأولاني فيلم إيطالي عبيط ليس به اي فكرة لكن به مناظر uncut لكن ببساطة شديدة قفلت التليفزيون وخلص الموضوع .... ثاني يوم عرض فيلم أمريكي كل فكرته تدور حول مبدأ " تبادل الزوجات " بين الأوزاج ... ومش عارف ده ممكن يحصل فين ؟ ده حتى لا يحدث ولو بين الخنازير .... وثالث يوم فيلم أمريكي أخر أخترت له أنا عنوان " ما بلاش نتلكم في الماضي " وقلنا هما حرين فالأمريكان والغرب ما بتفرقش معاهم إذا كان المرأة لها ماضي إسود أو حتى تكون كانت متاحه 24 ساعة للشعب الأمريكي كله ... لكن فكرة الفيلم كانت إن نفس المراة بتاعت الماضي دي كانت ومازلت شاذة جنسياً ( يعني تميل لبنات جنسها أكثر ) وفي نفس الوقت شغالة بعض الضهر مع الرجالة ومزاجها إنها تعائر أكثر من رجل في نفس الوقت كنوع من انواع إكتساب خبرات وتجارب جديدة .... ولما ييجي حبيبها يحاسبها تقوله فكرة الفيلم والزبدة بقى بتاعت أفكار ساويرس اللي أختار الفيلم بعناية ... فالبلطة قالت للبطل بؤين فيهم الخلاصة ..... أنا حبيتك دلوقت ونسيت الماضي بتاعي ومش واجب عليك تحاسبني على اللي فات وخلينا في اللي جاي يابو اشرف ...

مع العلم الفيلمين الأخرنين لم يكن بهما أي منظر خليع أبداً وخطورتهم تكمن في الأفكار الشاذة الهدامة ... فهو يعرض الفتاة الشاذة كإمرأة ناجحة ومؤلفة عبقرية .. وما فيش مانع يعرض رجاله - عفواً يعني لكلمة رجالة - شاذين برضوا لكن إيه إوعى النجاح من قدامهم وكيف ان المجتمع متقبلهم بشكل طبيعي وعادي في الزبادي ....

فهل تلك الأفلام تُعرض من قبيل الصدفة .. او إن العملية selected وبشكل متعمد وفي ناس قاعدة بيتعرض عليها ألاف الأفلام الاجنبية فبيستبعدوا منها ذات الموضوعات الجادة واللي راحت عليها ... وإختار يا عم حاجه فيها ساسبينس وأفكار جديدة ..

ولن نكتفي بإذاعة فيلمين تلاتة فقط في الأسبوع ... لأ ده حسب كلام الساويرس إن في قناة أفلام متخصصة هاتنطلق في أيو يناير القادم وبلوشي من غير فلوس عشان نكمل الكوليكشن ونوقف الزحف الديني القادم من الشرق والمتسلل إلى قلوب المصريين ....

وهانزل لكم التصريح الصحفي بتاعه الذي لم ينكره ولكن قال إن الناس أساءوا تفسيره ... على فكرة لا أريد ان نتهمه بإنه مسيحي حاقد وبيحارب الدين لإن الراجل بيحلف بالطلاق تلاته إنه علماني ولا تعنيه الكنيسة في شيء وهو راجل بتاع فلوس بس ولو كانت القناة دي بتاعت واحد مسلم كان نفس الكلام هايتكتب والهجوم كان كمان هايبقى بشكل أكثر حدة ....

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

تصريحه لجريدة

جريدة الإسبوع

نجيب ساويرس يحرض علي الفتنة الطائفية ويتطاول علي الجميع

لأول مرة يتحدث مواطن مصري بهذه اللهجة القادرة المقتدرة .. وبلا موضوعية .. وباسم طائفة لم تفوضه للحديث باسمها .. ولم تمنحه أي حق في التطاول علي الآخرين .. وتجاوز كل الخطوط والتقاليد والأعراف .. والتعالي تيها وقوة .. والتهديد تلميحا وتصريحا .. والخوض في كل المجالات السياسية .. والاقتصادية والاجتماعية .. والعربية والاقليمية والدولية علي السواء .. ويمنح نفسه حقوقا ليست له .. بل يقتنصها اقتناصا .. تسنده ملياراته .. والأوضاع الرخوة في مصر.

أما ملياراته فحدث ولا حرج .. تقول مجلة 'فوربي' أن ثروته تقدر بنحو ٠٣ مليار جنيه .. وانه يحتل المركز ١٩ ضمن قائمة أغني أغنياء العالم .. ويمتلك شركة أوراسكوم للاتصالات، التي تمتلك بدورها العديد من شركات الهاتف الجوال في باكستان، وبنجلاديش، والعراق، والجزائر، ومصر .. والعديد من دول الاتحاد الأوربي .. وتضم ما يقارب ٦١ مجموعة وشركة متخصصة في مجال الاتصالات .. وخدمات وأنظمة الانترنت والكمبيوتر .. وخاض في مجالات الإعلام .. فامتلك حصصا في صحف، وقناة في العراق 'نهرين' وقناة 'أو.تي.في' الفضائية .. ويستعد لإطلاق قناتين للأخبار والأفلام .. مثلما يمتلك شركة إعلانات .. وشركة إنتاج.

أما من ناحية الأوضاع الرخوة .. سنده الثاني .. والذي سمح له بكل ذلك .. فكما يقرر علماء الاقتصاد والاجتماع: هي الأوضاع التي تتصدي فيها الدولة لاصدار القوانين والتشريعات التي لا تستطيع تطبيقها إلا علي الصغار والمستضعفين .. حيث لا يحترمها الكبار .. ولا يبالون بها أو يلتفتون إليها .. لأن لديهم من المال والنفوذ ما يبطل مفعولها .. ويحميهم منها.

وهكذا انفلت نجيب ساويرس - مسنودا - في منتصف الأسبوع الماضي .. ومن خلال مؤتمر صحفي لمحرري تكنولوجيا المعلومات، ومجموعة من الصحفيين العاملين في صحف عربية ومصرية .. فلم يترك مجالا إلا أبدي فيه رأيا .. ولا تحديا إلا تصدي له بصدر مفتوح، وكلمات حادة .. وبلطجة لسانية لم نعهد لها نظيرا في كافة المحاورات التي تتناول الأمور الحساسة والهامة .. فقد كان رجال الدين ولا يزالون .. ومعهم المفكرون وأصحاب الرأي - مسلمين ومسيحيين - يحسنون الخطاب .. ويختارون الكلمات .. ويستأثرون بأذن وعقل المستمع .. الذي يستطيب السماحة .. ويميل فطريا إلي المودة في القربي .. دون صلف أو غرور .. أو ادعاء بالمسئولية عن أحد .. أو توهم زعامة الآخرين .. وكل ما نسمع به الآن ويؤذي المشاعر .. مما تخلق وسط أجواء تلعب فيها الاستخبارات الأمريكية والصهيونية خارج الحدود .. ويمجها ويرفضها أئمة وآباء أفاضل .. يعرفون رسالتهم ومسئوليتهم.

قال ساويرس كلاما كثيرا لا وزن له في مضمار الأفكار، وتقييم الآراء .. والرؤي .. ولكن دلالاته .. ومنطلقاته هي الأخطر والأفدح .. والتي تحتاج من كل صاحب رأي أن ينهض بمسئولية ومهمة محو آثارها في أذهان الكافة .. بالرأي الصائب .. والمعلومة الصحيحة .. والسماحة الحقة .. ورتق كل الخروم .. ورأب التصدعات التي قد تنجم عما قاله ساويرس وأمثاله .. والبلطجة اللسانية المستفزة .. التي لا يسندها منطق أو مبرر .. حتي لو كان ادعاء بأن العين بالعين والسن بالسن.

قال ساويرس فيما قال: لا يوجد مسيحي في مصر(!!!) ينتظر من جماعة الإخوان ان تتفضل وتتنازل لتمنح القبطي الحق في أن يكون رئيسا من عدمه .. لأننا(!!!) لا ننتظر كأقباط من يعلمنا حقوق المواطنة.

وقال: الأقباط مصريون .. غصب عن عين أي حد.

وقال: واللي عايز يحكم مصر بالعدل أهلا وسهلا .. أما غير ذلك فهو مرفوض.

وقال: إنه عندما يسير في شوارع مصر يشعر بالغربة .. يشعر كأنه في إيران .. وفي كل مكان يقابل أصحاب الجلاليب.

وقال: ان مصر تشهد تزايدا في المحافظة الدينية منذ التسعينيات .. وغالبية النساء يرتدين الحجاب في الأماكن العامة .. ويضيف انه اطلق تليفزيون 'أو.تي.في' للمنوعات لمواجهة الجرعة العالية من البرامج الدينية والمحافظة في القنوات الأخري .. وان قنواته القائمة والمزمع اطلاقها سوف تمارس حريتها التامة .. (لأنه) لا يريد من يقول له هذا حلال وهذا حرام.

وأكد ان الاختلاس والسرقة والاستيلاء علي المال العام بملايين الجنيهات لا يوجد إلا في شركات القطاع العام التي تعاني الفساد (!!!) وعاب علي سياسة الخصخصة لانها تسير ببطء.

وقال: انه ضد حبس أي شخص يعلن رأيه .. وشدد علي أن هناك صحفيين رآهم بعينيه في صور فوتوغرافية خلف القذافي وصدام حسين .. وكانوا ملتزمين بشتيمة مصر(!!!) دائما .. والآن يظهرون في كل مكان مثل الأبطال .. وطالب بميثاق شرف للصحفيين .. وتخطي كل ذلك إلي انتخابات نقابة الصحفيين .. فأبدي آراءه في المرشحين لمنصب النقيب .. والنقيب السابق .. محللا وناقدا وموجها(!!).

ويتلعثم ساويرس .. و يتلون .. ويتلاعب .. عندما يسأل عن إصراره علي استخدام اللهجة العامية في قنواته .. وهل هي رغبة في انكفاء مصر علي ذاتها .. وسلخها من محيطها العربي .. وانتمائها التاريخي .. ويقول كلاما لا يقنع طفلا .. ويوقعه في حبائل لا يقوي علي الفكاك منها.

ان خطورة انفلات ساويرس .. وتصديه للتحدث باسم أقباط مصر دون مسوغ من حق أو قانون أو تفويض .. لا بد أن يغضب قيادة الكنيسة المصرية .. التي تعرف طريقها علي مر العصور .. وتثمن السماحة والاخاء بين أبناء الشعب الواحد .. وتزن كلماتها بميزان عدل وصدق لا يميل مع الهوي .. ولا يركب موجات سياسية رعناء .. ولا يغتر بمال .. ولا يتطير بنفوذ زائل لا محالة .. كما لا بد سيغضب مسلمين كثرا .. ممن لا يدققون الأمور بروية وهدوء وسماحة .. حتي يتأكد لهم ان ساويرس لا يمثل إلا نفسه .. وهو في النهاية فرد .. محدود بواقع .. وأسلوب تربية .. ومناخ عام .. وقدرات عقلية وعاطفية .. يري نفسه عائما في بحر من المال .. والنفوذ الذي اقتنصه في ظل الأوضاع الرخوة .. فيتطلع إلي ما فوق قدرته .. والنفس أمارة بالسوء.

وقد يلحظ الكثيرون .. أن جزءا كبيرا مما قاله ساويرس .. أو حاول قوله بمعني أصح .. يتردد في كثير من الكتابات التي يتفق عليها أكثر أصحاب الرأي في مصر .. والفارق الوحيد ان ساويرس خطف فقرة من هنا .. وجزءا من فكرة من هناك - دون مصداقية مع النفس .. أو قناعة حقيقية .. واتساق مع الذات - وغمس كل ذلك في احساسه المتضخم بذاته .. وأمواله .. ونفوذه .. وتمخض فولد كائنا شائها منفرا .. مبتسرا .. لا يرضي هؤلاء .. ولا يقنع هؤلاء .. ولو ترك ساويرس لنفسه .. يجتر أوهامه .. ويهيم مع خيالاته .. ويتيه بكائنه الشائه .. فربما كبر ذلك الكائن بتشوهاته .. وخرافاته .. وبعده عن المألوف .. ليكون ساويرس أول ضحاياه

تصريحاته لقناة العربية

قال إن فضائيتيه الجديدتين ليستا لمحاربة المحجبات

نجيب ساويرس: انتشار الحجاب الإيراني يشعرني بالغربة في مصر

الشارع أشبه بايران

أكثر الموظفين عندي مسلمون

حجاب الايرانيات

اعتداء على الحريات الشخصية

دبي - فراج اسماعيل

أكد الملياردير المصري القبطي المهندس نجيب ساويرس أنه لم يدل بتصريحات ضد الحجاب أو المحجبات في الشارع المصري، وإنما عبر عن رأيه بشأن ظاهرة انتشار الحجاب الايراني "الشادور" نافيا بشكل قاطع أن تكون القناتان الفضائيتان اللتان سيطلقهما هدفهما مواجهة الحجاب.

وقال لـ"العربية.نت" إن هذا الكلام مغلوط ومجاف لفحوى حديثه الذي لم يكن في إطار تصريحات صحفية، بل جاء خلال "دردشة" عادية عن التطورات التي طرأت على المجتمع فأدت إلى وجود تمايز في الشكل بين المسلمين والمسيحيين، وهو أمر لم يكن موجودا من قبل.

وتابع: رغم ذلك فهذه الدردشة كانت عادية وتعبر عن رأي شخصي بخصوص التغيرات الديمغرافية التي طرأت على الشارع، وليس فيها أي افتئات على حق الانسان في ما يرتديه من ملابس، ولم تتضمن أي اشارات عن سعيه لمواجهة الحجاب بالقناتين الفضائيتين اللتين ينوي اطلاقهما، لأنه يحترم الحريات الشخصية للجميع.

ويرأس ساويرس مجلس إدارة "أوراسكوم تليكوم" رابع أكبر شركة عربية لتشغيل الهواتف المحمولة من حيث القيمة السوقية.

وكان تقرير لـ "رويترز" نشرته "العربية.نت" اليوم "الأربعاء" ذكر أن ساويرس أعلن الثلاثاء 6-11-2007، نيته تدشين قناتين تلفزيونيتين أخريين بالاضافة إلى قناة (أو تي في) لمواجهة ظاهرة الحجاب في الشارع المصري، وما وصفه بتزايد النزعة المحافظة اجتماعياً ودينياً في مصر.

وحسب التقرير، عبّر ساويرس، الذي يلقب بامبراطور الاتصالات، وهو قبطي تبلغ ثروته 10 مليارات دولار، عن قلقه من تزايد عدد المحجبات في البلاد، مشيراً إلى أنه ليس ضد الحجاب، "لأنني عندها أكون ضد الحرية الشخصية. ولكن عندما أسير في الشارع، أشعر كما لو كنت في إيران. أشعر أنني غريب".

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

لو أحنا سلمنا يا س س بسلامه نيه ساويرس في عدم العمد في تخريب عقول الشباب المسلم لإنه ببساطه هذه القناه ليست حكرا علي الشباب المسلم فقط و إنما هي مفتوحه للجميع ..

لكني لا استطيع أن استبعد فكره المؤامره التي كانت ومازالت تقفز إلي الذهن فورا بمجرد إشاعه الفاحشه بشكل واضح علي أحد الأثرياء .....ليه ما يكونش مدعوم من الخارج ومحطوط ضمن أجنده لهدم الشباب العربي

تحت مظله خطوه نحوه التحرر ومواكبه العصر والعولمه و ما إلي ذلك من مسميات ما أنزل الله بها من سلطان

الإهم من ده فين دور السيد المبجل أنس الفقي وزير الإعلام في رقابه هذه القناه و هيا ليست بقناه صغيره أو مغموره أو غير معروفه

ديه أصحبت أشهر من نار علي علم ....والجدل اللي اثارته هذه القناه ليس بالقليل

أم أن وقته كله مشغول في مراقبه قناه مثل الأوربيت اللي أصبحت بمثابه شوكه في زور الحكومه

و في العام الأخير حدثت الكثير من المناوشات بين المسئولين عن قناه اوربيت ووزير الإعلام وهدد بتشكيل لجنه قانونية لمتابعة وبحث وفحص ما تبثه قناة أوربت عن الأحوال في مصر خصوصا خلال برنامج (القاهرة اليوم) الذي يقدمه المذيع عمرو أديب..

وتردد أن الهدف من هذه اللجنة هو التمهيد لإغلاق قناة أوربت...

كل واحد فيهم (من اإللي إسمهم مكتوب ) ليه دوره وكل واحد بيقوم بدوره علي أكمل وجه ولله الأمر من قبل ومن بعد ......

there is a miracle called friendship,that dwells in the heart

you donot know how it happens

or when it gets its start

رابط هذا التعليق
شارك

بعد كل ما قاله هذا الشخص XXXX لابد من وقفة جادة لدرء الفتنة عن المجتمع

ايضا يا سي السيد لابد الا نتجمل في مسألة الطافية فمن يقول ان المسلمين والمسيحيين في مصر يعيشيون بسلام وامان انا اتفق معهم ولكن هذا السلام والامان ليس باختيارهم ولكن هي قوة الامن في هذه النقطة الحساسة ، فلو نظرنا الى الامور نظرة عن قرب فسنجد ان هناك نارا تحت الرماد مستعدة للاشتعال في اي لحظة وبأي تصريح من شخص سخيف

خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين

ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين

رابط هذا التعليق
شارك

فى السبعينيات نشرت الدكتورة نعمات أحمد فؤاد كتابا بعنوان "صناعة الجهل" و كان عن التقصير الشديد فى أداء الصحافة هذا التقصير الذى أدى إلى أنها تروج للجهل لا للتنوير.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

بداية دعونا نضع هذا الحوار فى سياقه المنطقى و حجمه الطبيعى و هو الإعتراض على محتوى ما تبثه محطة فضائية يملكها نجيب ساويرس و أنا شخصيا - و إن كنت من غير متابعى التليفزيون - أضع نفسى فى صف هذا الإعتراض.

نأتى هنا لما أوردته جريدة الأسبوع و أدعوكم إلى إعادة قراءة المنشور كما أورده الفاضل سى السيد إعادة قراءته بروية و برأس بارد و بعقليه عضو محاورات المصريين.

حقيقة أعجز عن إيجاد وصف مهذب لما نشرته هذه الجريدة .. بل أجدنى عاجزا عن صياغة بلاغ للنائب العام كمواطن أصابه الأذى من قراءة ما أوردته الجريدة من هجوم على ساويرس و أقسم غير حانث أنى لا أعرفه و لا تربطنى به أى علاقة و ليس من المحتمل بأى من الأحوال أن تربطنى به أى علاقة و فى هذا السياق ليت أى من المحامين الذين رفعوا قضايا ضد صحفيين و تحصلوا على أحكام بحبس عدد من الصحفيين .. ليت منهم من يقرأ هذه البذاءات و تأخذه الحمية و يرفع قضية !!!

سادتى الأفاضل

لى عادة تبدو لزوجتى غير منطقية و هى أنى بين الحين و اللآخر أشترى عددا كبيرا من الجرائد الموجودة على "نصبة" بائع الجرائد فى وسط البلد و أتصفحها !!

فى الآونة الأخيرة و أقصد بها الشهور الأربع الأخيرة لفت نظرى بشدة نوعية العنواين الرئيسية فى تلك الجرائد ووصلت لقناعة أن الكثير من تلك الجرائد ربما لا تترزق إلا من خلال إثارة الفتنة الطائفية بل وصلت قناعتى ربما أن تلك الجرائد تعمد إلى إثارة الفتنة الطائفية ربما إيمانا منها بضرورة إثارة الفتنة الطائفية و هذا أشنع من أن يكون السبب هو مجرد الترزق من نشر أخبار عن الفتنة الطائفية

ووجدت عناوين أخرى تروج للسحر و الشعوذة أو للجنس و هذه ببساطة تترزق من إثارة هذه العناوين.

ما سبق يضع مسئولية كبيرة على المثقفين فى هذا الوطن و على كل من يحمله فى قلبه هم هذا الوطن ... علينا بذل الكثير من الجهد لنفصل السم عن العسل.

نعود مرة أخرى لتصريحات نجيب ساويرس و برأس بارد هل ترون الرجل خرج عن المعقول و المقبول فى تصريحاته ؟ ألم نقرأ تقريبا نص هذه التصريحات على لسان معظم قادة الفكر فى هذا الوطن ؟؟

هل هناك مؤسسة واحدة فى مصر سواء حكومية أو أهلية تسمح بالتعامل مع المنقبات إلا من خلال ضوابط و آليات خاصة ؟

دعونا لا نخرج عن سياق الموضوع.

و عودة إلى الموضوع الأصلى و هو محتوى ما يتم بثه من أفلام على قناة OTV

فى تصورى الشخصى أن الأمر لا يزيد عن كونه محاولة ساذجة من القائمين على المحطة الفضائية من أجل الترويج و زيادة حجم المتابعين لها و أقول محاولة ساذجة لأن المسيحيين فى مصر لا يمكنك أن تميزهم عن مسلمين مصر فيما يتعلق باقيم و الآداب العامة.

منذ سنوات قرأت قائمة بالأفلام التى يرى المركز الكاثوليكى المصرى أنها لا تحوى ما يسئ إلى القيم و الآداب عرفت أن لذلك المركز نظام rating للأفلام و لكنى لا أعرفه.

و للسينما العالمية نظام rating يمكن الإنسان العادى من تجنب الأفلام غير المناسبة.

و أظن أن من صلاحية السلطات المصرية أن تمنع بث المواد التى يتم تقييمها بأنها لا تناسب الأسرة أو على الأقل أن تجمل الجهات التى تبث على القمر الصناعى المصر على تبيان و شرح ال rating الخاص بالمادة التى تبثها.

فى ختام مداخلتى أهمس فى أذن الفاضل رمضان - و بصدق - فعلا لا توجد فتنة طائفية فى مصر و الغالب الأعم أن المسيحيين يتعايشون و يتداخلون مع المسلمين فى كل النواحى الحياتية مع وجود بعض "البثور" بين الحين و الآخر يثيرها مرتزقة الفتنة.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

القناة ملياة دماغ الشباب من سن 17 ل 30 سنة تحديدا

بتتكلم زي ماهما عاوزين

بتعرض الأفلام اللي موجودة علي أجهزة الكومبيوتر بتاعتهم جهارا وبتقولهم بالعربي كدة

وايه يعني لما تتفرجوا

ده حقكم

متدخلش الأوضه وتقفل الباب وتحط السماعة علي ودنك عشان محدش يسمعك

انت تتفرج زي ماتحب

ولو بابا و ماما متأففين من المشاهدة

يقدروا يروحوا أوضتهم ويقفلو عليهم الباب وتقعد انت تتفرج برااااااااااااحتك لاعيب ولا حاجة

شعارنا للكبار وبس

يعني ليك انت بس

عرفتوا بقوا هيا عاجبة الشباب ليه

لانها بتنمي ثقافة التحدي للقيم والتمرد عند الشباب

تم تعديل بواسطة Diab

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الاعزاء جزاكم الله خيرا

إذن يا اخ عادل ما هو الوصف المهذب الذى ممكن ان تجده لتصف ما قاله هذا ( السوارس ) و انت حزين على ما قالته الجريده على لسان هذا الحاقد الذى ظهر على لسانه ما فى خلجات قلبه .

اخى الكريم لن نستطيع ان نتناسى الخلفيه العقديه له او لغيره عندما يتحدث فى دقائق ما يرتبط بالمسلمين و يعتبر من مكونات هذا الدين ضغرت او كبرت و الا فليستطيع ان يتكلم عن زى الراهبات او الرهبان مثلا و ينزعج من هذا السواد الكئيب .

المسلمون و بناء على اساس دينهم ليس لهم التطاول على عقائد غيرهم كما امرهم دينهم و بناء على هذا فليس لاحد اخر كائن من كان ان يتطاول على هذا الدين تحت اى مسمى .

ليتك تمنيت على احد المحامين ان يتصدى لهذا الرجل و يرفع عليه قضيه ليتم مسائلته عما قال من باب العدل الذى تنادى به للقصاص من تلك الجريده التى ذكرت ما قاله و التى لو فبركت هذا الكلام لرفع عليها قضيه لاخذ حقه و هذا ما لم يحدث.

هؤلاء القوم يا اخ عادل ليسوا سذج فى محاولاتهم لزياده الاقبال على القناه هم يعلمون تماما ما يفعلونه و بث اى محتوى على الهواء وراءه فرق عمل و مجلس اداره له هدف و رساله تظهر تدريجيا و زياده الاقبال على اى قناه له سبله و خصوصا فى مجتمع له قيمه و مبادئه الى اجمع عليها الاسلام و النصرانيه على السواء و قصه ال rating نكته ظريفه فالجنيه يا استاذ عادل غلب الكارنيه.

همسه اخيره فى اذنك اخ عادل مصر فعلا ليس بها فتنه طائفيه و مسلموا مصر ككل مسلمى العالم دينهم وضع لهم قواعد التعايش و تقبل الاخر و لكن المشكله اخى الكريم عندما يكون الاخر هو الذى لا يتقبلك و لن يرضى عنك الا عندما تتبع ملته و هذا عين ما جاء به القراءن .

ملحوظه . كامل التقدير لزى الرهبان و الراهبات فليس من شأننا التطاول عليه.

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

أدعوكم لقراءة ما نشرته جريدة الأسبوع برأس بارد و بموضوعية ... و هذا ما قالت الجريدة أنه تصريحات نجيب ساويرس .. ستجدونها - بأمانة - تكررت مئات المرات على لسان مسلمين و مسيحيين من جميع الأطياف :

قال ساويرس فيما قال: لا يوجد مسيحي في مصر(!!!) ينتظر من جماعة الإخوان ان تتفضل وتتنازل لتمنح القبطي الحق في أن يكون رئيسا من عدمه .. لأننا(!!!) لا ننتظر كأقباط من يعلمنا حقوق المواطنة.

وقال: الأقباط مصريون .. غصب عن عين أي حد.

وقال: واللي عايز يحكم مصر بالعدل أهلا وسهلا .. أما غير ذلك فهو مرفوض.

وقال: إنه عندما يسير في شوارع مصر يشعر بالغربة .. يشعر كأنه في إيران .. وفي كل مكان يقابل أصحاب الجلاليب.

وقال: ان مصر تشهد تزايدا في المحافظة الدينية منذ التسعينيات .. وغالبية النساء يرتدين الحجاب في الأماكن العامة .. ويضيف انه اطلق تليفزيون 'أو.تي.في' للمنوعات لمواجهة الجرعة العالية من البرامج الدينية والمحافظة في القنوات الأخري .. وان قنواته القائمة والمزمع اطلاقها سوف تمارس حريتها التامة .. (لأنه) لا يريد من يقول له هذا حلال وهذا حرام.

وأكد ان الاختلاس والسرقة والاستيلاء علي المال العام بملايين الجنيهات لا يوجد إلا في شركات القطاع العام التي تعاني الفساد (!!!) وعاب علي سياسة الخصخصة لانها تسير ببطء.

وقال: انه ضد حبس أي شخص يعلن رأيه .. وشدد علي أن هناك صحفيين رآهم بعينيه في صور فوتوغرافية خلف القذافي وصدام حسين .. وكانوا ملتزمين بشتيمة مصر(!!!) دائما .. والآن يظهرون في كل مكان مثل الأبطال .. وطالب بميثاق شرف للصحفيين .. وتخطي كل ذلك إلي انتخابات نقابة الصحفيين .. فأبدي آراءه في المرشحين لمنصب النقيب .. والنقيب السابق .. محللا وناقدا وموجها(!!).

هل فيما سبق ما يستدعى حتى مجرد الإستنكار ؟

ثم أعود هنا و أضع لكم من نفس النص المنشور بجريدة الأسبوع البذاءات التى من أجلها تمنيت لو أن أحد المحامين الذين إستفزهم نقد الحزب الوطنى فأقاموا القضايا على الصحفيين تمنيت أن يقوم أحدهم ليس بالدفاع عن نجيب ساويرس و لكن الدفاع عن القيم النبيلة التى أهدرتها تلك الجريدة :

لأول مرة يتحدث مواطن مصري بهذه اللهجة القادرة المقتدرة .. وبلا موضوعية .. وباسم طائفة لم تفوضه للحديث باسمها .. ولم تمنحه أي حق في التطاول علي الآخرين .. وتجاوز كل الخطوط والتقاليد والأعراف .. والتعالي تيها وقوة .. والتهديد تلميحا وتصريحا .. والخوض في كل المجالات السياسية .. والاقتصادية والاجتماعية .. والعربية والاقليمية والدولية علي السواء .. ويمنح نفسه حقوقا ليست له .. بل يقتنصها اقتناصا .. تسنده ملياراته .. والأوضاع الرخوة في مصر.

أما ملياراته فحدث ولا حرج .. تقول مجلة 'فوربي' أن ثروته تقدر بنحو ٠٣ مليار جنيه .. وانه يحتل المركز ١٩ ضمن قائمة أغني أغنياء العالم .. ويمتلك شركة أوراسكوم للاتصالات، التي تمتلك بدورها العديد من شركات الهاتف الجوال في باكستان، وبنجلاديش، والعراق، والجزائر، ومصر .. والعديد من دول الاتحاد الأوربي .. وتضم ما يقارب ٦١ مجموعة وشركة متخصصة في مجال الاتصالات .. وخدمات وأنظمة الانترنت والكمبيوتر .. وخاض في مجالات الإعلام .. فامتلك حصصا في صحف، وقناة في العراق 'نهرين' وقناة 'أو.تي.في' الفضائية .. ويستعد لإطلاق قناتين للأخبار والأفلام .. مثلما يمتلك شركة إعلانات .. وشركة إنتاج.

أما من ناحية الأوضاع الرخوة .. سنده الثاني .. والذي سمح له بكل ذلك .. فكما يقرر علماء الاقتصاد والاجتماع: هي الأوضاع التي تتصدي فيها الدولة لاصدار القوانين والتشريعات التي لا تستطيع تطبيقها إلا علي الصغار والمستضعفين .. حيث لا يحترمها الكبار .. ولا يبالون بها أو يلتفتون إليها .. لأن لديهم من المال والنفوذ ما يبطل مفعولها .. ويحميهم منها.

وهكذا انفلت نجيب ساويرس - مسنودا - في منتصف الأسبوع الماضي .. ومن خلال مؤتمر صحفي لمحرري تكنولوجيا المعلومات، ومجموعة من الصحفيين العاملين في صحف عربية ومصرية .. فلم يترك مجالا إلا أبدي فيه رأيا .. ولا تحديا إلا تصدي له بصدر مفتوح، وكلمات حادة .. وبلطجة لسانية لم نعهد لها نظيرا في كافة المحاورات التي تتناول الأمور الحساسة والهامة .. فقد كان رجال الدين ولا يزالون .. ومعهم المفكرون وأصحاب الرأي - مسلمين ومسيحيين - يحسنون الخطاب .. ويختارون الكلمات .. ويستأثرون بأذن وعقل المستمع .. الذي يستطيب السماحة .. ويميل فطريا إلي المودة في القربي .. دون صلف أو غرور .. أو ادعاء بالمسئولية عن أحد .. أو توهم زعامة الآخرين .. وكل ما نسمع به الآن ويؤذي المشاعر .. مما تخلق وسط أجواء تلعب فيها الاستخبارات الأمريكية والصهيونية خارج الحدود .. ويمجها ويرفضها أئمة وآباء أفاضل .. يعرفون رسالتهم ومسئوليتهم.

قال ساويرس كلاما كثيرا لا وزن له في مضمار الأفكار، وتقييم الآراء .. والرؤي .. ولكن دلالاته .. ومنطلقاته هي الأخطر والأفدح .. والتي تحتاج من كل صاحب رأي أن ينهض بمسئولية ومهمة محو آثارها في أذهان الكافة .. بالرأي الصائب .. والمعلومة الصحيحة .. والسماحة الحقة .. ورتق كل الخروم .. ورأب التصدعات التي قد تنجم عما قاله ساويرس وأمثاله .. والبلطجة اللسانية المستفزة .. التي لا يسندها منطق أو مبرر .. حتي لو كان ادعاء بأن العين بالعين والسن بالسن.

يبدو لى - شخصيا - كما لو كانت العبارة الملونة باللون الأحمر هى سبب الهجوم على نجيب ساويرس.

سادتى الأفاضل أكرره ما ذكرته عن كتاب الدكتورة نعمات أحمد فؤاد "صناعة الجهل" من أننا مطالبون بالتمعن بشدة فى كل ما نقرأ فى وسائل الإعلام من أجل الوصول لتصور موضوعى محايد لما تنشره تلك الوسائل الإعلامية.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أسف علي مداخلتي وسط عمالقة الرأي والرأي الاخر

لاكن احببت ان اعلق علي شيئاً

موضوع الافلام على ما اعتقد من فترة زمنية كبيرة

لانني أذكر عندما كنت في الاعدادية (من حوالى ٥ سنين كدة )

فوجئت بأصدقائي في المدرسة يتحدثون عن ما تعرضة القناه التاسعه النايل تي في

كانت تعرض كل يوم اربع وخميس علي ما اعتقد افلام uncut

زهلت طبعاً اليست قناه عامة كل الشعب يشاهدها اهذا خطأ من بعض المديرين لهذه القناه

اتضح لى انه ليس خطأ او سهوا من بعض عمال القناة لانها ظلت مدة تعرض هذه الافلام يوم الاربع والخميس

لكن الحمد لله قطعو هذه الافلام

فاعتقد انها مثلما قال الاخ نانو( ..ليه ما يكونش مدعوم من الخارج ومحطوط ضمن أجنده لهدم الشباب العرب)

وكمان هدم قيم الدين

اما هذا السويرس فقد سمعت صديق لي في العمل يقول انه رأه في برنامج تليفزيوني

وقال فيه هذا الكلام الذي نشر في هذه الجريدة

وقال ايضاً انه عندما يريد ان يتعلم العربية الفصحى يقرأ القرأن

ويقول لاولادة اقرأو القرأن حتى تتعلمو اللغة العربية

فأعتقد انه شخص محنك ليس بالسهل

فقط هذا ما كنت اريد ان اقول

سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم

اللهم وفقنا لما تحبة وترضاة

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الاعزاء جزاكم الله خيرا

الاخ عادل سؤال كى استطيع فهم ما تقول و ارجو الاجابه ما هى تلك القيم النبيلة التى أهدرتها تلك الجريدة ؟

على حد ما تم إيراده اعلاه ان هذا الحاقد قال هذا الكلام (وقال: ان مصر تشهد تزايدا في المحافظة الدينية منذ التسعينيات .. وغالبية النساء يرتدين الحجاب في الأماكن العامة .. ويضيف انه اطلق تليفزيون 'أو.تي.في' للمنوعات لمواجهة الجرعة العالية من البرامج الدينية والمحافظة في القنوات الأخري)

فاين المشكله انه قال ما ليس له به بد يعنى بصريح العباره ماله هو و الحجاب الذى ترتديه نساء المسلمين و هل يزعجه الحجاب و لا يزعجه هذا العرى و الانحلال الذى يعمل هو و شله العلمانيين المنافقين على نشره فى المجتمع .

ام المشكله فى نشر هذا الكلام فى الصحف ام ماذا ؟

:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ} (آل عمران: 118)،

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الفاضل والعزيز س س الاول لما انت مش اجبنى صلى بينا على النبى

كتب مرة فهمى هويدى فى جريدة بعنوان " انقلاب فى القيم مسكوت عليه "

اهو اللى بتكلم عليه ده يعتبر من الانقلابات المسكوت عليها ولم نعرف ليه ولمصلحة من مسكوت عليها

للاسف الان اصبح التمزق القيم والانحلال الاخلاقى بين قطاعات كبيرة من الشباب وغيرهم وسببه هو برده السكوت

للاسف الفضائيات لها دورا كبير فى هذا الانحلال الذى يعيشه المجتمع وللاسف لم يعد بمقدورنا منعها فهى

تدخل البيوت دون اى استأذان وتلعب دورها خصوصا اذا غاب دور الوالدين فى توجيه الابناء

لكن ياترى هل الفضائيات والانترنت احيانا هما السبب فى هذا الانحدار الاخلاقى الذى يأتى علينا كأمواج بحر

هائجة لتطيح بنا وبشبابنا

س س حكليلك اللى حصل معايا فى هذه القناة اثناء اجازتى المرضية كنت سهرانه شوية ففتحت التلفزيون

اتجول بين القنوات عادة اشاهد بعض المسلسلات فقط كفاية او اذا كان فيلم اجنبى يستاهل

المهم لقيت هذه القناة وعرضه فيلم شدنى فى الاول شوية قلت اتفرج وفاجئة لقيت ظهور علامة للكبار فقط تعجبت وقلت ايه ده هو انا بتفرج على اى قناة بصيت تانى اتأكد لقيت صح هى القناة

وقبل ان تختفى العلامه وجاءت مناظر من الفيلم قولت لا حول الله وحولت القناة ولكنى استعربت ايه ده فى ايه يا

جماعة مقولة احنا قنوات وصلت لهذا الحد فين الناس فين الرقابة

ولغايه دلوقت لسه بقول فين ؟؟ وكمان هو انت ناسى ميلودى افلام اللى بتتحدى " الأدب " قصدى الملل :lol:

ربنا يستر علينا وعلى اولادنا واكيد اكيد فى حل

تم تعديل بواسطة بنت النيل

وبحبك وحشتينى ... بحبك وأنتى نور عينى

ولو أنتى مطلعه ... عينى بحبك موووت

مــــــــــصــــــــــــــر

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذنا عادل أبو زيد:

قلت ، وسأقول ، وسأظل أقول أننا لا يجب أن نفرح بما ينشر في "صوت اللمة" و "الفقر" و "الكستور" لمجرد أنها تشتم الحكومة ، ولا يجب أن نفرح بنقد وشتيمة الحكومة في صفائح الحزبوطني.. وتحاورنا كثيراً في سبب وجهتي نظر العبد لله في هذه المسألة.. ويجب عرض كل ما ينشر في كل تلك الصحف المذكورة وغير المذكورة على العقل.. ومنها مثلاً استفزاز وائل الإبراشي المفتعل لجماهير الأهلي بصياغة "غير مفهومة" لعنوان "غير مفهوم" في مكان "غير مفهوم" و "غير متوقع" من الجريدة (الذي استفز جماهير الأهلي هو نفسه الذي لا يجرؤ على فتح ملفات فساد الصغار وهو ملك العناوين الشعبوية في الصحافة المصرية .. أذكر هذا للتذكير وأتمنى ألا يكون خروجاً على الموضوع)..كذلك "حملة التعذيب في مصر" التي شنتها صفيحة "الفقر".. والتي يزداد اقتناعي في كل يوم بأنها مغرضة ولحساب من يقفون وراء الجريدة..

يرجع مرجوعنا أكثر لموضوعنا..

كثر الكلام حول تصنيف الأفلام ما بين رافض ومؤيد..

الرافضون ومنهم سمير فريد في المصري اليوم من أنصار فكرة "إذا ما عجبكش الفيلم اقلب المحطة"..وأنه "لا يجب أن يحكم سقف حرية ما ينتج وما يبث".. قيل هذا في معرض مقال له نشر بعيد إذاعة أحد الأفلام على المحطة سالفة الذكر..

والمؤيدون يرون أن الوضوح والشفافية يجب أن تسودا علاقة بين القناة والمشاهد .. وأن الغرب الذي ينتج هذه الأفلام هو الذي اخترع التصنيف ولا يزال يعمل به إلى لحظة كتابة هذه السطور..

قنوات كالإيه آر طين اضطرت لعصر ليمونة على نفسها والاتجاه إلى التصنيف ، وقد فعلته في فيلم "عمارة يعقوبيان" و "ليلة سقوط بغداد"..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل شريف

قمت الآن بتصحيح إسم الجريدة فى مداخلتى الأخيرة من "الدستور" إلى "الأسبوع" كما جاء فى الإقتباس الأصلى.

علينا قراءة الصحف بقدر كبير من "التوجس" بمعنى توقع ال "لاأمانة" و ال "لاموضوعية" تماما كما نفعل لو أضطررنا لتناول الطعام على قارعة الطريق حيث نفحص جيدا كل ما نضعه فى أفواهنا حفاظا على صحتنا قدر الإمكان.

ليس فى إمكاننا - بسهولة - التوصل إلى منبع إعلامى على مستوى معقول من الحرفية .......

هذا المقال الذى نشرته الأسبوع مثال جيد لذلك .... و إنفعال قراء محترمين و مثقفين بما نشر بين السطور مثال جيد لما يفعله الإعلام الرديء ... ما بال الشباب المشغول ب "لقمة العيش" و يقرأ الصحف فى عجالة !!!!

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أستاذنا عادل أبو زيد:

بيني وبينك استغربت إن دي تكون لغة الدستور.. المصطلحات "البكرورية" تفوح منها لدرجة تثير العطس!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

إلتبس الأمر علىّ فى بادئ الأمر .. هل كانت الجريدة الناشرة هى الأسبوع أم الدستور ..

الآن أنا أوافق تماما مع العبارة ذات اللون الأحمر فى المداخلة السابقة للأستاذ عادل :

وشدد علي أن هناك صحفيين رآهم بعينيه في صور فوتوغرافية خلف القذافي وصدام حسين .. وكانوا ملتزمين بشتيمة مصر(!!!) دائما .. والآن يظهرون في كل مكان مثل الأبطال

فهذه العبارة على لسان ساويرس تجعل من المنطقى أن تكون الحملة عليه من جريدة الأسبوع .. أذكر أن مصطفى بكرى كان قد رفع دعوى قضائية ضد ساويرس من حوالى عامين لاتهامه مصطفى بكرى بتلقى أموالا من زعماء وأمراء عرب .. لا أدرى إلى أين وصلت القضية .. ولكن عندما تتضح الدوافع الحقيقية لهجوم صحيفة ما على شخصية ما ، ولكثرة الدوافع المخفية ، فإن القارئ الواعى ينظر دائما بعين الريبة إلى ما يُنشر فى الجرائد خاصة الجرائد التى يكون همها الأول اللعب على مشاعر القراء لتعظيم التوزيع والدخل

نأتى إلى لب الموضوع :

ساويرس رجل أعمال .. يهمه فى المقام الأول أن يحصل على جنيهين مقابل كل جنيه يصرفه .. لذلك فهو يصرف بسخاء وتتعاظم ثروته بسرعة .. كما وأنه - كما يقول - ليس رجلا متدينا ، وإن كان بعض المصريين المسيحيين يلقبونه بالعملاق القبطى .. فالمصريون جميعا فى الهم شرق .. لأن تعمد إطلاق ذلك اللقب عليه لا يختلف كثيرا عن إطلاق إسم "بوتيك عباد الرحمن للملابس الجاهزة" على محل ملابس يعرض "البودى" و "الاسترتش" و "الويست" لأبناء وفتيات عباد الرحمن .. متاجرة بالدين لا أكثر ولا أقل .. لذلك أتمنى أن نناقش المشكلة الخطيرة لما تعرضه قناته وهو المسيحى المصرى وما تعرضه قناة روتانا لصاحبها الملياردير المسلم القادم من بلاد الحرمين الشريفين فى الإطار الصحيح وهو الإطار الاجتماعى والتربوى والإعلامى

هل يمكننا ذلك أم سنظل نحك على مواضع الالتهاب والاحتقان لنزيدها التهابا واحتقانا ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أن أحد الإخوة الأفاضل قد فتح موضوعا عن قناة ساويروس الفضائية حينما أعلن في الصحف عن نية ساويروس لافتتاح قناة ترفيهية مجانية للغلابة - وبدا الإخوة المتداخلون كل يحاول التوقع -عما سيكون عليه شكل القناة وبرامجها - إلا انهم جميعا اتفقوا على شيء واحد وهو أن هذه القناة سوف تتفوق على باقي قنوات الخلاعة في زيادة جرعة المنشطات عند الشباب !!! وهذا ماحدث بالفعل -!!!

المشكلة الآن لدينا قنوات تبث السموم كثيرة- وصحف أيضا إما أن تنضم للقنوات المشفرة - أو تنضم لصحف أبو لمعة !!

لكن مقابل ذلك أيضا لدينا من القنوات مايتلاءم مع ميول كل شخص منا - وصحف قليلة جدا تتميز بالمصداقية - لأن الكتاب الذين يتميزون بالمصداقية أصبحوا عملة نادرة - يأتي على رأسهم بالطبع الأستاذ فهمي هويدي - ومعه المستشار طارق البشري - ثم ابراهيم عيسى وإن اختلف البعض عليه !!!!

إعادة الشباب إلى مستودع الإيمان يعتمد على تربية الأسرة في المقام الأول - ووقتها لن تجد هذه القنوات من تبث له !!!

الأخت الفاضلة بنت النيل كتبت :

ولغايه دلوقت لسه بقول فين ؟؟ وكمان هو انت ناسى ميلودى افلام اللى بتتحدى " الأدب " قصدى الملل

ربنا يستر علينا وعلى اولادنا واكيد اكيد فى حل

الحل بسيط وسهل جدا أختي الفاضلة - كلنا نعمل ديليت لكل هذه القنوات ونريح رأسنا ونطمئن على سلوكيات أبناءنا !!

وادعو الله أن يقي أبناءنا من شر قنوات ساويروس إخوان !!!!!!

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الاعزاء جزاكم الله خيرا

حبيبى ابو محمد لم يقبلها احد من المسلم القادم من بلاد الحرمين حتى نحرم منها النصرانى القابع فى بلاد النيل المبدا واحد و الاخلاق لا تتجزاء على الاقل هذا القادم من بلاد الحرمين لم نسمع مره تطاوله على دينه و حسابه عند ربه .

القضيه مره اخرى ( لعل احد يعى ) ليست فى ما كتبه هذا او ذاك و لو فى إطار تصفيه الحسابات و انما فى ما قاله هذا المتعصب و الذى تتجاهلون الرد عليه كانكم اكثر ملكيه من الملك .

هذا الحاقد يتكلم فى مل لا يطيقه و ما لا يعنيه و كونه غير متدين لا يعنينا بشئ فليس بعد الكفر ذنب و ليكن رجل اعمال و يكسب عشره جنيهات مقابل كل جنيه مش مشكله و لكن الدين خط احمر لا يجب تجاوزه او حتى الوقوف عليه و الرجوع دائما الى اهل العلم المستندين على الكتاب و السنه الصحيحه .

اما ان يترك الحبل على الغارب لهؤلاء الغير مسلمين و لاذنابهم المنافقين و العلمانيين فلا و الف لا.

و من سالفه القول اليكم هذا الخبر المنشور اليوم فى جريده المصريون

http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?...936&Page=13

ساويرس الذي يشعر بالغربة إزاء انتشار الحجاب يندمج حتى الرقص في حفلات الفساتين العارية

كتب طارق قاسم : : بتاريخ 13 - 11 - 2007

بين الحين والآخر يخرج علينا أحد الراغبين في الفرقعة والشهرة منتقدا قيمة أو رمزا دينيا إسلاميا تحت غطاء من حقوق المواطنة والعلمانية ... مؤخرا تناقلت الصحف المختلفة تصريحات لرجل الأعمال نجيب ساويرس انتقد فيها انتشار الحجاب معتبرا إياه رمزا للتدين غير المعتدل وزعم أنه يشعر بالغربة إزاء هذه الظاهرة ...

وفيما يبدو فإن ساويرس لا يجد ذاته ولا يزايله شعور بالغربة إلا في الحفلات الصاخبة المزدحمة باللحم العاري المتقافز من الفساتين الساخنة على غرار الحفل الذي نظمه مؤخرا لتسليم جوائز شركته للاتصالات "موبينيل" لعدد من الفنانين.

جريدة وشوشة الأسبوعية القاهرية صدرت عددها لهذا الأسبوع بصورة لساويرس وهو يلقي عن كاهله قليلا عبء الشعور بالغربة بسبب الحجاب وهو يراقص إحدى الفتيات المشاركات في حفله.. الفتاة ممشوقة ترتدي فستانا ساخنا مكشوفا وكان يبدو على ساويرس الاندماج الشديد وهو ينتقم من الشعور بالغربة رقصا ...

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة الآن لدينا قنوات تبث السموم كثيرة- وصحف أيضا إما أن تنضم للقنوات المشفرة - أو تنضم لصحف أبو لمعة !!

لكن مقابل ذلك أيضا لدينا من القنوات مايتلاءم مع ميول كل شخص منا - وصحف قليلة جدا تتميز بالمصداقية - لأن الكتاب الذين يتميزون بالمصداقية أصبحوا عملة نادرة

إعادة الشباب إلى مستودع الإيمان يعتمد على تربية الأسرة في المقام الأول - ووقتها لن تجد هذه القنوات من تبث له !!!

أخى العزيز كوكو واوا

أوافقك تماما أننا نعيش أزمة أو بالأصح نعيش فوضى إعلامية جذورها ضاربة فى أعماق المجتمع ..

فبعد سنوات وسنوات من وقوعنا تحت سطوة إعلام حكومى موجه أحادى اللغة .. دخلنا "دون استعداد تام" إلى عصر الإعلام المفتوح .. إعلام قطاع خاص .. دخلنا إليه بخلفية فهلوة الانفتاح الاقتصادى الذى عانينا - ولا نزال - من تداعيات اقتحامنا له بتسرع تحت وطأة الفشل الذريع للاقتصاد الموجه ..

دخلنا عصر الاقتصاد الحر والإعلام الحر بثقافة تعالى مُقدِّم الخدمة الذى يفرض السعر فرضا دون النظر إلى جودة سلعته .. وثقافة خضوع وخنوع المستخدم الذى تعود على أخذ ما يُلقى إليه دون التفكير فى أى بديل لأنه حتى وإن فكر فى البديل فإنه يقف مكتوف اليدين ، عاجزا ، لا يجد إليه سبيلا .

أصبحت الآن كافة أنواع السلع متواجدة ومعروضة فى السوق .. إعلاميا نجد قناة Otv إلى جانب قناة إقرأ .. وقناة روتانا إلى جانب قناة الناس .. وقناة Super Movies (غريب ألا نجد من يهاجمها) إلى جانب قناة الرسالة .. وقناة ميلودى إلى جانب قناة المجد ... وقناة زكريا بطرس إلى جانب قناة العفاسى

كل هذا التنوع معروض أمام مشاهد لم يتعود على تحمل مسئولية المشاهدة .. نعم المشاهد الآن مسئول وليس كما كان سابقا ، يقتصر دوره على التقاط ما يُلقى إليه على المائدة أو حتى على الأرض .. كان رب الأسرة نائما مطمئنا لايشغل باله بما يُعرض على أبنائه .. فلقد كان هناك هدف واحد للإعلام الحكومى وهو قولبة عقول الشعب شيبا وشبانا .. الآن الأهداف متعددة .. منها ماهو أيديولوجى أو عقائدى .. ومنها ما هو مادى بحت يغازل المُعلنين وكلاهما يتسابق على تعظيم نسبة المشاهدة .. وأسهل الطرق لاجتذاب المشاهدين هى إثارة المشاعر سواء كانت المشاعر العقائدية أو المشاعر العاطفية والغرائز الجنسية

نحن أمام موقف يشبه إلى حد كبير موقف الأبوين الشابين اللذين ينزعجان لسماع ابنهما القادم من الحضانة متفوها بألفاظ نابية .. هناك من يضرب الطفل .. وهناك من يهمل سماع تلك الألفاظ وكأنه لم يسمعها .. وهناك من يفرح بالطفل ويطلب منه تكرار تلك الألفاظ أمام الأهل والأصدقاء ليضحك الجميع .. وهناك من يذهب إلى الحضانة لمقابلة الإدارة وتقديم الشكاوى .. وهناك من يتطرف تفكيره ويفكر فى عدم إرسال إبنه إلى الحضانة .. لا تستغربوا .. أقسم لكم أن حفيدة أختى (فى سنة أولى إعدادى) تأخذ درسا مع مجموعة من البنات فى بيت بنت قررت أسرتها أن تكون دراستها فى المنزل .. لا يرسلونها إلى المدرسة خوفا عليها من الطريق ومن اختلاط الإبنة بالبنات المنحلة فى المدارس ...

فى كل الأحوال الآباء مسؤولون عن أبنائهم .. فليواجه كل منا مسئوليته بالطريقة التى يراها الأنسب ..

لو كنا متمرسين ديموقراطيا لوجدنا ضغطا هائلا من جانب ممثلى الشعب فى البرلمان ومن جانب منظمات المجتمع المدنى على الحكومة لكى تقوم بمسئوليتها فى وضع سياسة إعلامية عامة وشفافة ترتضيها الأغلبية .. لا تحجر على حرية ولا تترك السوق (يضرب يقلب) تحتار فيه الناس بين درب شكمبه وسويقة اللالا

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

في عام 1995 تقريباً علي ما أزكر أزاعت المحطه الفرنسية الخامسة وكانت في هذا الوقت من باقة قنوات العرب سات فيلم يحتوي علي مشاهد أباحية ومن يزكر هذه الواقعة يزكر أن هذه القناة لم تكمل أرسالها لباقي اليوم وتم إيقاف بثها وبعدها ألغاء عقدها مع أدارة العرب سات . وفي هذا التوقيت لم يكن القمر المصري نيل سات قد أنطلق . وبمجرد أنطلاقه سحب البساط من تحت العرب سات وأصبح العديد منا لا يقوم ألا ببرمجة النيل سات ومنهم أنا .

ولا أريد أن يقول لي أحد مرة أخري أنك ناقم علي كل ما هو مصري لأن هذه الواقعه حدثت بالفعل وأنا أتصور لو أن أدارة النيل سات قد أتخذت موقف كهذا من ((((((( بعض)))))))) القنوات المسفه التي ليس لها غرض ألا الأثارة ولو أكتفت بالتحزير فقط من أيقاف القناة لما وصلنا لما نحن فيه الأن. يا سادة ليس هناك رقابة بالفعل علي ما يعرض ومالا يعرض من برامج وأفلام وأغاني ولكن يمكن أنذار القنوات التي تقوم ببث البرامج والأفلام المخلة لو لم تلتزم الأدب وذلك عن طريق أدارة النيل سات وأن لم تلتزم القناة يتم أيقافها. منذ أيام عرضت قناة روتانا فيلم ( عنتر شايل سيفة) ولم أكن أتوقع أن أري مثل هذا الفيلم في قناة يدخل أرسالها البيوت . فالفيلم لم يمنع سينمائيا ولكن بالتأكيد هو فيلم لا يصلح بمشاهدتة داخل البيوت .

وكثيراً من المحطات وخصوصا المحطات التجارية التي تقوم بعمل أعلانات للأجهزة الرياضية وكريمات التخسيس وخلافة . وأقسم بالله أنه كثيراً من المرات عندما أقلب بالريموت وأري قناه من هؤلاء أغيرها بسرعة من أمام الأطفال ثم أرجع اليها لاحقاً لشكي بأنها ربما تكون قناة أوربية قد تم برمجتها خطأً فألغيها وبمراجعة بيانات القناه أجدها من قنوات النيل سات. فيجب عمل شيء لوقف زحف هذه القنوات والا بعد عدة سنوات سيكون من الطبيعي جداً أن تصبح هذه القنوات مثل القنوات الأوربيه أن لم تجد من يوقفها عند حدها.

تم تعديل بواسطة مصري أصيل

dddkl.gif

من أقوال الشيخ الشعراوي رحمه الله

الثائر الحق من يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبني الأمجاد

رابط هذا التعليق
شارك

الاستقطاب الحاد بين قنوات متحررة و قنوات سلفية كان نتيجة طبيعية لمناخ الكبت و الرقابة على مدار عقود.

المصريين معتدلين بطبعهم (بيحبوا الفن من غير ابزتال) لكن مناخ الحرية الجديد الموجود دلوقتى (بسبب العولمة و غصبا عن الحكومة) بينتج عنة شطحات زى كدة.

مفاهيم زى "الحرية المسئولة" بتاخد وقت علشان تتطور و الاستقطاب دة نتيجة مؤقتة و طبيعية.

إحنا فى مرحلة انتقاليةبين حرية الإختيار (كل واحد بقول اللى هو عاوزة و يشوف اللى هو عاوزة بس يكون مسئول عنة مسئولية أخلاقية) و بين التصيير (الحكومة تقولنا ممكن نقول إية و ممكن نشوف إية).

الاطفال فى أمريكا عارفيين تصنييف الافلام. و لو غلطت و فرجتهم على حاجة مش لسنهم بيقولولك ما ينفعش نشوفها (الكلام دة أنا شفتة بعيني و معروف) بس علشان نوصل للمرحلة دى من الوعى امامنا شوية وقت.

واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف

إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف

http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...