اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تصويت : هل تقبل ان تمثلك قناة الجزيرة لعرض صورتنا للغرب؟


mooh2005

هل تقبل ان تمثلك قناة الجزيرة لعرض صورتنا للغرب؟  

2 اصوات

  1. 1. هل تقبل ان تمثلك قناة الجزيرة لعرض صورتنا للغرب؟

    • نعم
      13
    • لا
      15


Recommended Posts

يا جماعة الان فيه قناة ابوظبي وهي متميزة تماما عن جميع القنوات الاخرى ودي حقيقة واضحة للجميع وطبعا فيه القناة العربية الوليدة ودي معتمدة على مراسلين الجزيرة السابقين وبعض مقدمين كانو يعملون في الجزيرة ويظهر المرتبات العاليه فيها ها تكذب باقي العاملين في الجزيرة وطبعا فيه قنوات مرتبطة بفكر معين مثل قناة الخليفه وقناة العالم والاخيرة تبث اربع وعشرين ساعة متواصلة مثلها مثل الجزيرة والعربية وايه ان ان وتوجد فيها وقائع واحداث من زوايا مختلفه لا توجد في الجزيرة او العربية

ومع زيادة القنوات وهي على فكرة تجارة خسرانه الا اذا كانت دولة وراء تمويلها ومساندتها

ها تكون المعلومة في يد كل شخص في العالم حتى لو كان بيسكن الاسكيمو

تصورو الان وفي ظل الاحداث الخطيرة تتفوق قناة ابوظبي العادية على قنوات اخبارية مثل الجزيرة والسي ان ان والفوكس نيوز

واعتقد انه راجع الى تمويل حكومة ابوظبي لها في الاونه الاخيرة لمواجهة قناة الجزيرة وفي نفس الوقت تعمل كا قناة عادية درامية وشامله وقت اللزوم

على فكرة ملهاش لينك او انا معرفش ان ليها لينك

عفوا يا عزيزى يوجد الكثير و الكثير من المحطات الفضائية، و كما تستقبلها فى السعودية، نستقبلها نحن أيضا هنا، و لكن أعذرنى

"ففى ظل الأحداث الخطيرة" نرى ان ما يبث من لقطات "مقتبسة" فى المحطات الغربية، انما هى لقطات مقتبسة من "قناة الجزيرة" و ليس "أبو ظبى" المتفوقة على ال CNN و الFox News و هذا بالنسبة لى لة دلالة ما، ناهيك عن تردد اسم "الجزيرة" ليل نهار فى مختلف الأذاعات و المحطات هنا عند "سرد" خبر ما "منقول" عن الجزيرة، على سبيل المثال و ليس الحصر:1 France info , EuroNews,RTL, ZDF, Sat , ARD, و غيرهم كثير!!! فلم نسمع عن ترديد اسم "أبو ظبى" أو غيرها، كما أن ملاحظتك الأخيرة فى نهاية مداخلتك عن "موقع" ابو ظبى على النت فأن صدقت، فهذا بالنسبة لى "عامل" سلبى للغاية يدفعنى الى استبعادها من ساحة المنافسة، خاصة و انت تعلم مدى "سرعة" انتشار النت و مستخدمية، بل و تغلبة اضعاف مضاعفة على "القناة الفضائية" خاصة فى بعض المناطق "الهامة" التى سوف "تمثلنا" هذة القناة أو غيرها، أرجو ان لا تفهمنى خطأ بأن هدفى "التحقير" من شأن أحدى أمثلتك، فبالعكس أتابع من وقت الى أخر كل ما ذكرتة من محطات و غيرها كثير، و أشهد بتميزها عن قنوات "عربية" عديدة يكفينى مثلا ما لدينا من محطات محلية لا "ترقى" الى درجة عقد مقارنة، فيكفى القاء نظرة سريعة لتكتشف "هول الفوهة" بين مثل تلك المحطات التى ذكرتها و محطاتنا!! هل لاحظت "الجودة التقنية" هل لاحظت "الHAAAAAMMMMMMM الموجودة فى تسجيلتنا الصوتية التى أحيانا تكاد تغطى على الصوت الرئيسى، خاصة عندما يمسك المزيع او المزيعة بميكروفون و قد تم "كسوتة" بأسنفجة "مواعين" و "اسكوتش" و "لوجو" المحطة "باهت" كالطباعة على "كيس لب أسمر" مصنوع من "ورق لحمة"!!!! هل لاحظت فى بعض البرامج كيف يجلس الضيوف و هم "غاطسين" فى "كراسى صالون جلدية" و "المؤسف" "اتساخ" مساندها من كثرة الأستعمال و التنقل بها من أستوديو الى أخر، "فضيحة"!!! يا الهى لم نبدأ بعد فى تقييم البرنامج و محتواة الذى بالطبع نعلمة جميعا، لنفاجأ بتلك "اللمسات الكمالية" فى نظرهم!!! الكارثة فى نظرنا، و لما لا و الأستراتيجية "المعلنة" لدينا فى كل شئ هى : "العدد فى الليمون.....!!!" فعفوا يا عزيزى بناء على تلك المعطيات "البسيطة" و غيرها مما خفى كان أعظم، سأظل أدلى "بنعم" فى هذا الأستفتاء، الى أن "تثبت" أى قناة "عربية" أخرى أقدامها على الساحة الدولية، و الأهم أن تحترم "عقلنا"...

و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 86
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

قناة الجزيرة وامكانياتها وخبراتها العالية وارتباط المسئولين في العراق بها كا وسيلة واحده لنقل اخبارهم حتى ان وزير الاعلام العراقي كان ينادي على مصور الجزيرة ومندوب الجزيرة علشان يلقي بتصريحة بالاضافة الى وجود قيادة القوات الامريكية في الدوحة اعطى لها ميزة نوعية ولكن قناة ابوظبي انتشار مراسليها بعدد كبير واعدادها الجيد والتحليل على كلا الجانبين وانفرادها بصور من سير الحرب وسرعة نقل الخبر على كلا الجانبين هو ما لاحظته ولكن ذكر اسمها كا مرجع للأخبار فهذا لم اسمعها عنها ولكني في الايرو نيوز توجد صور للأحداث منقوله عن قناة ابوظبي كما هو موجود قناة فوكس ايضا

وانا هنا ليس بصدد الدعاية لقناة عن الاخرى فهذا لا يهمنا هنا ولكني علشان احلل اي موضوع بأضطر احول من قناة الى قناة لالتقاط الاحداث

حتى فيه قنوات مش فاكر اسمها ولكنها تابعه لمجموعة راي الايطالية بتنقل بعض الصور ايضا ولكني لا اعرف لغتها

اما عن تصويتك لقناة الجزيرة فأنا لم اطلب ابدا منك عدم تصويتك لها

ولكني فقط وددت انوه لك ولغيرك انه فيه وجهات نظر اخرى في قنوات عربية تتحدث بلهجة مختلفه تماما عن ما تجده في الجزيرة

والتنويع هنا لخدمة القضية فقط

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

محمد ابو زيد كتب:

قناة الجزيرة وامكانياتها وخبراتها العالية وارتباط المسئولين في العراق بها كا وسيلة واحده لنقل اخبارهم حتى ان وزير الاعلام العراقي كان ينادي على مصور الجزيرة ومندوب الجزيرة علشان يلقي بتصريحة بالاضافة الى وجود قيادة القوات الامريكية في الدوحة اعطى لها ميزة نوعية ولكن قناة ابوظبي انتشار مراسليها بعدد كبير واعدادها الجيد والتحليل على كلا الجانبين وانفرادها ولكن ذكر اسمها كا مرجع للأخبار فهذا لم اسمعها عنها ولكني في الايرو نيوز توجد صور للأحداث منقوله عن قناة ابوظبي كما هو موجود قناة فوكس ايضا

يا عزيزى لا أريد حصر الموضوع فى أحداث العراق فقط على الرغم من ما نتابعة و نشاهدة بأعيننا بتميزها عن غيرها، فأذا ما فتحنا هذا الباب فيجب علينا فتح أبواب أخرى "كأفغانستان" مثلا و أعتقد بأن كفة ميزان "الجزيرة" ستغلب، على الأقل حتى الأن، على الرغم من حداثة عمرها بالمقارنة بقنوات أخرى "المفروض" انها أكتسبت مقاييس النجاح "المختلفة" بحكم وجودها على الساحة العالمية منذ فترة ليست بالقليلة، و ما ينتج عن ذلك من اكتساب خبرات مختلفة، و بالتالى "تثبيت أقدامها" و ذياعة صيتها أكثر فأكثر كمثلنا هنا، فتقييمى هنا ليس "منصب" على أحداث بعينها، و انما مختلف البرامج و "الخدمات" المقدمة.

محمد ابو زيد كتب:

وانا هنا ليس بصدد الدعاية لقناة عن الاخرى فهذا لا يهمنا هنا

و لا أنا صدقنى بدليل اننى أكدت على ذلك سابقا، و انما ما يهمنا هنا هو الأجابة على تسائل فاتح الموضوع: أذا كانت "قناة الجزيرة" غير كفء لتمثيلنا "عالميا"، فمن أذن برأيك "قناة أبو ظبى" مع العلم أفتقارها حتى الأن لأحدى اساليب الأعلام الناجح، الموجودة لدى "الجزيرة"، أم ننتظر و ننتظر و ننتظر......حتى تعقد اللجان و الندوات، و دعوة من هنا، و فتوة من هناك، حتى يجتمع العرب جميعا و يقرروا انشاء "قناة فضائية" تمثلهم و تتحدث بأسمهم!!!

محمد ابو زيد كتب:

ولكني علشان احلل اي موضوع بأضطر احول من قناة الى قناة لالتقاط الاحداث

حتى فيه قنوات مش فاكر اسمها ولكنها تابعه لمجموعة راي الايطالية بتنقل بعض الصور ايضا ولكني لا اعرف لغتها

عفوا و من منا لا يفعل ذلك، عفوا انت هنا لم تأتى بجديد، بل كلنا تقريبا نتطبق هذا المبدأ فى حياتنا اليومية، فمثلا عندما نقرر شراء منتج ما، و ما يتبع ذلك من زيارة منافذ مختلفة "لتحليل"، و "لمفاضلة" بين مصنع لهذا المنتج و أخر مختلف، حتى يقع أختيارنا على ما يناسبنا فنقوم بشراءة، نفس المبدأ.

محمد ابو زيد كتب:

اما عن تصويتك لقناة الجزيرة فأنا لم اطلب ابدا منك عدم تصويتك لها

عفوا يا عزيزى و انا لم أقل ذلك البتة، و انما جأت عبارتى تلك كمحصلتى و اسبابى لتفضيلى و ميلى و دعمى "للجزيرة"،

هدف الموضوع فى رأئي الخاص، ليس الأستفتاء و السلام، بل يجب على كل منا توضيح أسبابة، فتعم الفائدة و نبصر "أفكار" جديدة ترتبط بالموضوع.

محمد ابو زيد كتب:

ولكني فقط وددت انوه لك ولغيرك انه فيه وجهات نظر اخرى في قنوات عربية تتحدث بلهجة مختلفه تماما عن ما تجده في الجزيرة

والتنويع هنا لخدمة القضية فقط.

حسنا قلت و فعلت يا عزيزى، خاصة انة (أعجبنى كما لم يعجبنى) أختيارك لبعض الكلمات البسيطة و لكنها هامة فى نظرى، فى مداخلتك تلك و سابقتها، و ربما لاحظت انى كنت أقوم بتلوينها...

أذن ما العمل فى رأيك، هناك فريق يقول:

"جميز" و أخر يقول "تفاح" :)

أنا شخصيا أفضل المقولة الشهيرة: "يبقى الوضع على ما هو علية"

و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.aljazeera.net/news/arabic/2003/...3/3/3-25-27.htm

_____

الاخ عمر و جميع الاخوة

برجاء وضع وصف مختصر لاي وصلة توردونها حتى يسهل على باقي الاعضاء معرفة محتواها

سطرين او ثلاثة

الادارة

... 'wonders never cease'!

رابط هذا التعليق
شارك

تمكنت بصعوبة بالغة من تحميل موقع الجزيرة نت الذى يبدو أنه تعرض لهجوم تخريبى :

يبدو أن ساحات الحرب في العراق وحدها غير كافية لتحقيق الأهداف الأميركية البريطانية، فتوسعت ميادين هذه الحرب إلى عالم الإنترنت. وكان موقع قناة الجزيرة على الإنترنت أحد هذه الميادين الذي أصابه بعض من شظاياها.

قرصنة منظمة

فعلى مدى عدة ساعات من يوم السبت 23 مارس/ آذار تعرض موقع الجزيرة نت لقرصنة إلكترونية -يعتقد أنها من جهات كبرى- أثرت في إمكانية الوصول إلى الموقع إلى أن تمكن مهندسوه من التغلب عليها. 

بدأت هذه الهجمات منذ اليوم الأول لتغطية الموقع لأحداث الحرب على العراق، والتي خصص لها موقع جديد يحمل نفس عنوان الموقع الأصلي (الجزيرة نت) ليسهل دخول الزائرين إليه.

ثم وصلت الهجمة إلى ذروتها في أعقاب نشر الموقع لصور الأسرى والقتلى الأميركيين يوم السبت مساءً، الأمر الذي أثر على إمكانية الوصول للموقع لعدة ساعات. 

لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة

وبالطبع لن تكون هذه هي آخر جولات الحرب الإلكترونية، تماما كما أنها لم تكن الأولى. فلا تزال ماثلة في الأذهان حادثة اقتحام مجموعة تابعة لمكتب التحقيقات الفدرالية الأميركية (FBI) واستيلائها على الأجهزة المرتبطة باستضافة الموقع في سبتمبر/ أيلول 2001، ورفض أكبر شركة برمجيات وأنظمة نشر في العالم عقدا للشراكة مع الجزيرة نت متعللة بتعرضها لضغوط رسمية لا تستطيع تحملها.

ضغوط تتناسب مع زيادة الزوار

وفيما يبدو أن الضغوطات "الفنية" التي يتعرض لها موقع الجزيرة تتزايد يوما بعد يوم، وتتناسب في قوتها مع زيادة أعداد زوار الموقع والتي وصلت نسبتها خلال الأسبوع الماضي فقط إلى أكثر من 100% مقارنة بالأسبوع السابق للحرب، وهو ما تزيده الإحصائيات التالية وضوحا:

وصل ترتيب الموقع في قائمة أكثر مواقع العالم حركة على الشبكة العالمية إلى رقم 45 بعد أن كان ترتيبه الـ 444 قبل بداية الحرب في 20/3. 

زادت سعة نقل المعلومات (bandwidth) من 35 ميغا/ثانية قبل يوم 20/3 (بداية الحرب) إلى 185 ميغا. 

زاد متوسط عدد الصفحات المشاهدة للزائر الواحد حتى وصلت إلى 4.2 صفحات وهو ما يزيد على مواقع كثيرة شهيرة في عالم الأخبار مثل الـ CNN والتي بلغ متوسط صفحاتها المشاهدة بالنسبة للزائر الواحد 3.3 صفحات.

الاعتذار عن نشر إعلان "الجزيرة نت" الإنجليزي

ولم تكن هجمات القراصنة أو "الهاكرز" كما اعتادت لغة الإنترنت على تسميتهم هي ردود الأفعال الغاضبة الوحيدة على شكل ومضمون تغطية الموقع للحرب على العراق. 

فامتدت هذه الضغوط لتطال يدها الثقيلة مجموعة من كبريات مواقع الإنترنت العالمية الأميركية التي اعتذرت عن عدم نشر إعلان يتعلق بإطلاق الجزيرة نت موقعها الإنجليزي، متعللة بأنها لا تستطيع تحمل الضغوط التي تعرضت لها من قبل جهات رسمية أيضا.

ولم يكن كل ذلك بالأمر المستغرب، لكن أحدا لم يخطر بباله أن يصل الأمر بالشركة المستضيفة للموقع في الولايات المتحدة إلى أن تطلب صراحة من الجزيرة نت البحث عن مستضيف آخر "خارج الولايات المتحدة بأكملها" في غضون أيام قليلة. وقد جاءت المبررات هذه المرة مشابهة لتلك التي ساقتها أكبر شركة برمجيات وأنظمة نشر في العالم، بأنها تعرضت لضغوط رسمية جعلتها تقدم على هذا القرار رغم ما سيلحق بها من خسائر مالية كبيرة نتيجة لإلغاء العقود المبرمة.

هي الحرب إذن، تتسع ميادينها وتتناثر شظاياها يوما بعد يوم، وتزداد ضراوة كلما ازدادت الحرب على العراق تعقدا، لتطال مبادئ ليبرالية كثيرا ما انتشى العالم لسماعها حول حرية الكلمة والعمل والفكر والإبداع وغيرها من الشعارات التي عاش الناس في أوطان كثيرة يحلمون بها.

_____________

http://www.aljazeera.net/news/arabic/2003/...3/3/3-25-27.htm

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

ابو حلاوه كتب:

انا عايز افهم هي قناة الجزيرة مسببه القلق ده كله ليه ؟؟؟؟

ما علينا .. لكن بماذا نفسر ذلك النجاح الهائل الذي حققته ... مؤامرة صليبية يهودية ماسونية ... برضة .؟؟؟..

هل الصليبيون و الماسونيون و اليهود بيجبروا المواطن العربي في بيته علي مشاهدتها

اعتقد ان اسلوبها اسلوب اعلامي محترف و جاد و مازال بين القنوات الاخري و قناة الجزيرة مساحات شاسعة كي تحصل علي المصداقية و النجاح التي حصلت عليه تلك القناة ...

وارجو يا استاذ مودي ان تلقي نظرة علي موقع الجزيرة لكي تشاهد الحرفية العالية جدا في تحليل الخبر ....

انا اوافق مصري علي ان الاعلام غير مطلوب منه انه يكون محايد حياد كامل لان ده مستحيل ... لكن المطلوب منه ان يخاطب العقل ...

فعلا خير الكلام ما قل و دل .....

المطلوب من الاعلام أن يخاطب العقل ..... و ليس أن (((يغسل العقل))) .....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

" تساؤلات حول قناة الجزيرة" هى من احدى الحلقات التى لا بأس بها التى أجرتها قناة الجزيرة، و التى كانت تتدحث و تتحاور مع ضيوفها حول "قناة الجزيرة" نفسها، هى تلك الحلقة من برنامج: p-od-title.jpg

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...