اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الوطنجية ... الأونطجية ...


Seafood

Recommended Posts

انا اللي جبت دا كللللللللله لنفسسسسسسي :oops: :oops:

بس ولو....... انا معاك للاخر :wink: :oops:

اقدر اعيش في بيت بدون حدود...

همم

سؤال صعب.....

ولكن اجابتي هيا....

هل ها تفرق!! مادام انا ضامنة انه ها انام جواه كل ليلة اكيد.. في اي حتة منه بقى... مش مهم يبقى الحدود هنا مش مهمة...:oops:

نرجع من اول السطر تاني

لتفسير معنى كلمة وطن اللي انت فسرته يا مصري..

اولا انا معاك طبعا ان الحدود دي من صنعنا.. وانه اختيارنا للوطن زي ما قلنا احنا الأتنين... عامل زي الفعل اللي ليه رد فعل من الوطن اللي انت اخترته سواء رفضك او قبلك..

المشكلة هنا..

وطني مصر.... بلد والدي وجدودة

ماشي.. :neutral: ماهو مكتوب كدا في الورق..

لكن الوطن اللي ما يدافعش عنك في سفارة في بلد تاني

الوطن اللي يقبل ان جثث ولاده ترجع في توابيت من العراق دون ان ينبس ببنت شفة..

اكيد ها تكرهه....

ها يتبقى في قلبك حتة

اسمها حنين لذكريات..... دي حاجا تاااااااااااانية خااااااالص غير الأنتماء يا جماعا

يعني احنا في الغربة بنموووووت عشان نرجع مصر..... حنيييييييينااااا للذكرياااااات مش انتمااااااااااء

ودا الفيصل.....

يعني في ناس في باب المغتربين بيشكوا انهم مش عاوزين يكونوا اباء لأبناء اجانب....

!!!!!

فين المشكلة؟؟؟؟؟

مادام ماشيي على الدين وتعاليمه.... يبقوا اجانب يبقوا سنغافوريين يبقوا مصريين.... ايه المشكلة!!!

الأهل........رجعنا تاني للحنين....... وزودنا عليها حاجا عتيقة اسمها تقاليد البلد اللي انت في الورق مكتوب منه!!

حد فاهمني؟؟؟؟؟؟؟؟ :roll: :roll:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 47
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

هناك نقطة نحن نتغافل عنها ... و هي أنه ليس عيباً أن يكون للمرء أكثر من وطن أو موطن .... و سأتكلم من منظور الرجال ... فالبلاد من الممكن النظر إليها كالنساء ... و كما أن لكل واحد أكثر من إمرأة في حياته ... فمن الممكن أن يكون له أكثر من وطن ...

فبلد المولد هي غالباً " الأم " ... التي لم تختارها .. و وعيت على الدنيا فلم تجد غيرها ..و قد يكون أسمها مكتوب في جواز سفرك ... فإن إنفصل أبوك عن أمك ... و أصبح لأمك زوج غير أبيك و " لزق " في البيت و تصرف فيه كما يحلو له و أتى بولديه من زوجة أخرى يتحكموا فيه .. و في أخوتك و في ثروة أمك ... فعندها لا يكون أمامك إلا أن تطفش رغم أنك تحب أمك و يعز عليك فراقها ... أو أن تعيش مع في كنف زوج أمك لا تتفوه بكلمة كالسندريل ( مذكر سندريلا ... و ليس كائن بحري رخو كما قد يعتقد البعض ) ...

أما بلد العمل فهي غالباً " الزوجة " و لذلك يربطك بها عقد .. و هي إما أنك إخترتها أو فرضت عليك لأنها أحسن الموجود .. و قد تعشقها ... و قد لا تكون هناك عاطفة بالمرة بينك و بينها .. و لكنك لا تستطيع أن تتركها ... و تصبح مضطر للعيش فيها .. فلم تعرف غيرها في حياتك .. ثم إنها تمنحك الإستقرار الذي قد لا تجده حتى في بيت " أمك "... فإن لم تجد فيها الإستقرار تحولت إلى " طليقتك "... و إنقلبت عيشتك فيها إلى جحيم ... و أخذت في البحث عن موطن آخر ...

و سواء كانت أم أو زوجة ... فلكل منهما حب مختلف .. و ولاء مختلف ... و لا يعني أن الإنسان يحب زوجته أنه لا يحب أمه ...

و كما أنه من الممكن للرجل أن يتزوج بأكثر من واحدة ... فمن الممكن أيضاً أن يكون له أكثر من بلد أو موطن ... فهذه " أول بخته " يعمل بها .... و تلك "حبه الأول" أكمل دراسته فيها ... و أخرى زارها في خريف عمره فأصبح يصيف فيها " صيفاً و شتاءاً " ...

و أما الزيارات السياحية فهي مغامرات ما قبل الزواج ... و هي علاقات طارئة لا تسمو إلى علاقة الموطن ...و لا تعدو أن تكون كعلاقة الشخص ببنت الجيران .. أو بفتاة قابلها في قطار ..أو زميلة عمل أو دراسة .. أو بنت العم أو الخالة التي يراها في السنة مرة ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

شانا .. افتحى بقك .. قولى آآآه

هممممممم :?

عندك أعراض إغتراب .. ما تتخضيش بسيطة إن شاء الله فالحالة دى منتشرة اليومين دول .. عموما احنا حنعمل اللى علينا والباقى على ربنا ..

طبعا كان الله فى العون .. فالاغتراب أصاب الشباب (خلعك لأسنانك لا يتنافى مع كونك شابة طبقا للمراجع العلمية :cool: ) حتى الذين لم يغادروا مصر على الإطلاق .. ولكنه سبب لهم شعور بأنهم غرباء فى بلدهم .. بل أن الحالة لها مضاعفات خطيرة قد تؤدى الى إمتلاك رغبة جارفة فى التخريب تجدون أعراضها على المنشآت العامة وفى بعض السلوكيات الأخرى مثل السلبية واللامبالاه وتشويه ما يسمى بالرموز الوطنية كتحريف السلام الوطنى الى أغنية بذيئة مثلا ..

طبعا الحمد لله الحالة خفيفة بفضل الثقافة والفضفضة عبر الانترنت لم تصل الى حد الـ "هوبلس كيس" ..

والحالة هى رد الفعل الطبيعى للممارسات اليومية التى يعيشها الناس من الحكومة والتابعين وأتباع التابعين بداية من الكبير والوزير الى العساكر والمخبرين .. ومنها ما ذكرتيه من أمثلة عن التوابيت والسفارات والقائمة يمكن أن تمتد بطول نهر النيل .. :(

وكما تعلمين فان قوة المناعة تختلف من شخص الى آخر .. وكذلك مدى التأثر بالاغتراب

لكن الحالة الطبيعية تقول أن نسأل أنفسنا هل هذا السفير (مثلا) أكثر مواطنة منى ؟! والاجابة بالنفى طبعا .. إذن فأن عدم وقوفه بجانبى فى الغربة هو نوع من الاهمال فى أدائه لعمله .. ونتعامل معه على هذا الأساس بالأسلوب الذى تراه كمواطن يشكو موظف عام مهمل (بدرجة سفير) .. قد تسامحه ويمكنك أن تقاضيه أو تشكوه وتشكو اللى عينوه كمان .. فاذا لم تجد من يأخذ لك حقك فيكون هناك خلل فى النظام .. فلنعارض اذن النظام ونطالب باصلاحه أو تغييره .. وبصفتنا مواطنين (لا يملك أحد أى كان حتى ولو كان رئيس الجمهورية أن ينزع عنا هذه الصفة) نملك بطاقة تصويت يمكننا أن نساهم فى اسقاط هذا النظام من خلال الانتخابات العامة .. يمكننا أن نشارك الرأى العام فى حشد المعارضة ضد هذا النظام من خلال الأحزاب أو النقابات أو الصحافة أو الانترنت وهو أضعف الإيمان ..

لكن علينا ألا نسمح لأحد أى كان أن يجعلنا نستسلم للشعور بأننا ضيوف فى أوطاننا أو أن أحدا ممن يتولون الحكم يملك فى بلدنا أكثر منا .. ومن يحاول أن يوصل الينا هذا الشعور يكون فى الحقيقة مغتصب للسلطة وللحقوق وللأوطان علينا مقاومته كل بما يملك من وسائل ..

وبناء عليه فان القول بأن تصرف مسئول يمكن أن يجعلنا نكره الوطن .. هو فى الحقيقة من أعراض الاغتراب .. لأن هذا المسئول وأى مسئول مهما كان ليس هو الوطن .. الوطن ملكنا .. الوطن فينا .. الوطن نحن وليس أى شىء آخر ..

أما حنين الذكريات الذى تحدثتى عنه فهو جزء من الانتماء .. :roll:

وبعدين يا شانا تعالى بقى نشوف أخونا سى فود وحكاية تغيير الأوطان زى الشرابات "الجوارب بالفصحى" فى الصبح دولة وفى الضهر دولة .. ما تقوللى ناويلى على ايه (من الأدبيات الشهيرة لعالمة الفولكلور المعروفة F. Abdo)

:cool: والحمدلله ان أخونا طاهر له رأى آخر .. وان كنت أتفق معه على حق الانسان فى اختيار وطنه الا أننى أعتقد أن التكيف والتفاهم المتبادل هو الحد الأدنى لعلاقتنا بمجتمع نستطيع أن نعيش فيه بسلام .. لكن الوطن أكثر من ذلك انه شىء مثل شعور قوى بالامتلاك ..

الوطن يا جماعة "home" ولا مؤاخذه ..

:idea:

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

:oops: :oops: :lol:

مصري؟؟؟

عندك اعراض تفاؤل غييييييير مطمئنة بالمررررررة!!!!! :cry: :)

خصوصا بعد اللي شفناه في موضوع لا لجمال مبارك :wink: :wink:

هو حضرتك منين!! من حدااااانااااا والا من حدااااهم!! :oops: :)

يا مصري خلينا واقعيين...

بتقولي اغير النظام!! باماااااااااارة ايييييه بس!! :? :?

دا انت لووووووو "فكرت بس" زي ما حصل من كاااام يوووم كدا

شفت "رد الفعل" بيكون عامل ازااااي!!! :?

انت ديتها حقنة وريد مهدئة...

وتنام كدا وتدفا... وان شاء الله ها تصحى الصبح عرقان وزي الفل :D :D

والف سلامة :)

ههههههههههههه

والله انا مت من الضحك وانا بكتب... بس الأفية حكمت :oops: :oops: :roll: :roll:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

الانتماء لمكان ما هو ببساطة أنك تشعر أن هذا المكان هو بيتك الذي تشارك كغيرك في إدارة شئونه...تشتغل عشان تصرف عليه...تجيب أكل و شرب للي عايشين فيه...ببساطة شديدة....

وطبيعي إنك تتضايق إذا حد خد امتيازات أكتر منك وهو قاعد مبيعملش أي حاجة...وتسخط على البيت اللي انت عشت فيه....

هنا ألتقي في الرأي مع الأستاذ سي فوود في أروع ما قال...الوطنجية...الذين هم جزء لا يتجزأ من جمعية المنتفعين بالوطن...الناس اللي بتاخد كل حاجة مع انها مش محتاجة كما غنى خالد عجاج...

اللي مقلل انتماءنا للبلد حاجات منها إحساسنا إننا ماحصلناش على القدر الكافي من حقوقنا كبشر...الستة ملايين عاطل اللي حياتهم توقفت بسبب إنهم مالقوش شغلانة...و الناس اللي بتتعب و مش واخدة حقها...

حاجة تانية:احساسنا إن مشاركتنا في إدارة شئون بيتنا غير فعالة...معظمنا معندهوش بطاقة انتخاب...ولما نيجي نسأل ح يكون الجواب:هوة صوتي ح يعمل إيه؟....هوة حد بيسمع صوتي؟...ما كله ح يتفبرك في الآخر... سبعين مليون مصري بيحسوا...بل عندهم يقين بأنهم تلامذة لابد يفتحوا بقهم عشان يشربوا اللبن...ويسمعوا كل يوم اللي بيصموه عن ظهر قلب....و إن مجتمع التلامذة مالوش رأي!...والمدرس هو الحكومة اللي بتفهم هي و صحفييها و دكاترتها و إعلامها أحسن من المجتمع التلميذ!-اللي لما بيختار على حد زعمهم بيختار بشكل عيالي...لاغيين تماما حقه أساسا إنه بيختار....

عزيزتي شعنونة:أتفق معك تماما في إنه لو حصلت حاجة كله ح يقول يا مصر...و أضيف: اللي ح يبقى في الصفوف الأولي هم أفراد حزب المتضررين...من الوطن!...

وهذا لا يخفي في الوقت نفسي إعجابي بتحليل سي فوود الرائع أيضا لحب الوطن في مداخلته السابقة....

----

بعيدا عن الموضوع:إلى شعنونة أيضا: بصراحة...غيرتي فكرتنا خالص عن البنات في جيلنا الغلبااااااان!

فين البنات التانيين المسطحين اللي مالهمش اهتمام إلا بالفيلم الفلاني و الممثل العلاني ؟...ييجوا يشوفوا... :oops:

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

يعنى 70 مليون موش قادرين على واحد !!

اذا قام كل فرد بما عليه من واجب .. وكف عن النظر الى الأمور بمنظور البلد بلدهم ويعملوا فيها اللى همه عايزينه .. حتما سيتغير الموقف سريعا لصالح الشعب .. فقط المطلوب هو الخروج من حالة اليأس والحصار التى وضعوا فيها عقولنا قبل أجسادنا .. ونحن نساعدهم على احكام الحصار لأننا استسلمنا .. علينا أن نرفض ولو لم يكن بمقدورنا الانتصار الآن .. فحتما سيأتى يوم الانتصار ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

يجب أن نفرق بين عدة أشياء حين نتكلم عن الوطن .. فهناك

حب الوطن ...

و هذا شعور لا سلطة لك عليه و يتحكم فيه القلب ... أو بالأصح الجزء من العقل الذي يتحكم في القلب و المشاعر و كل الوظائف و الإنفعالات اللإرادية ... و لذلك ليس له تفسير مقنع ... فقد تكون بلدك أفقر بلاد الله .. و ليس لك فرصة لحياة كريمة فيها .. و قد يكون جوها حتى سئ .. قارص البرد في الشتاء ..شديد الحرارة في الصيف ... ممطر طوال العام ... و مع ذلك تحبها ... و هو ليس له تفسير إلا كحب المرء لأمه بغض النظر عن شكلها أو أي شئ آخر ... أو كالرجل يحب إمرأة رغم أنها دميمة أو غير متعلمة أو حتى سليطة اللسان ... و يقال أن " مرآة الحب عمية "

وهناك

الإنتماء للوطن ...

و هذا يتحكم فيه العقل و أسبابه ... و هو يترجم إلى الشعور بالإفتخار أنك منتمي لهذا الوطن ... و لأن العقل يحكم هذا الإنتماء ...فلا بد أن يكون للإفتخار بالإنتماء للوطن أسبابه ... كأن تكون بلدك دولة عظمى مثلا ... أو أن تكون مميزة عن باقي الدول في الصناعة أو الطبيعة الخلابة و النظافة.. أو أى شئ من هذا القبيل ...أو أن شعبها معروف بصفات مرغوبة يحبها و يقدرها الناس ..كالإجتهاد في العمل أو الذكاء أو دماثة الخلق ... و كونك تحب وطنك لا يعني بالتبعية أن لديك شعور بالإنتماء إليه و الإفتخار بأنك من أبنائه ... كالرجل يحب "راقصة " فيتزوجها و لكنه لا يفتخر بها بين معارفه ...و نادراً ما يكون العكس .. أي أن لا تحب وطنك .. و لكن لديك شعور بالإنتماء إليه ..

و هناك

الولاء للوطن

و هذا يحكمه الضمير .. بوازع ديني ...و هو يتمثل في خدمتك لوطنك و العمل على نهضته .. و تمثيله تمثيلا مشرفا إن كنت تعيش خارجه .. و عدم خيانته أو التجسس ضده أو الإساءة إليه .. و في أقصى الحالات إستعدادك للتضحية من أجله إذا تعرض للخطر ... و هذا الولاء هو واجب عليك ..و لأنه واجب .. لا يقتضي أن تكون محبا لوطنك و لا يتطلب أن يكون لديك شعور بالإنتماء إليه ... إنك فقط تفعله لأنه واجب ... و مهما كانت الظروف ...

و للأسف فقد نجح القائمون على حكم البلد أن يقضوا تقريبا على شعور الإنتماء لمصر له .. لأنه واجب علينا يفرضه علينا ضميرنا بوازع من ديننا ...

و الوطني: هو من يؤدى واجبه و يكون ولاؤه لوطنه بغض النظر عن حبه له أو شعوره بالإنتماء إليه ..

أما الوطنجي: فهو من إكتفى بالحب و ضحك على من حوله بإنتماء كاذب لا يتعدى الكلام عن الوطنية.. و الحب و بعض الدموع ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

والله تحليلك عجبني يا اخ فواكه البحر..

واول مرة اتفق معاك في حاجا...تقريبا.. :roll: :roll: :)

اخي شريف...

ربنا يكرمك والله .. اخجلتم تواضعنا يعني :) :oops: :oops:

بس في زيي واحسن مني الف الف واحداااا...

:roll: :)

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

تحياتى للأخ مصرى و الأخت شعنونه

و احترامى لباقى الأخوه المحاورين

للأسف أصبح هناك احساس بعدم الأنتماء لمصر لدى شريحه كبيره من المصريين ، و الاخت شعنونه نموذج لهذه الشريحه مع كل احتراماتى لها ، قد تكون هذه الشريحه مظلومه لتواجد هذا الاحساس لديها ، و قد يكون هذا الاحساس نتيجه لخروج المصريين للعمل فى الدول العربيه، فمن المعروف أن حوالى خمسة ملايين مصرى موجودين خارج مصر واذا افترضنا أن لكل منهم طفلان أو ثلاثه فنحن نتكلم عن عشره أو خمسه عشر مليون مصرى ،و اذا أفترضنا أن كل منهم يمضى فى حدود عشر سنوات خارج مصر يفقد فيها جذوره داخلها و ينشئ أولاده و هم لا يعرفون سوى المكان الذى ولدوا و عاشوا فيه .

هذا بالأضافه لوجود تيارات تنادى بنبذ فكرة الحدود الجغرافيه للوطن و تنادى بالوطن الواحد لكل العرب بلا حدود تفصل بين كل دوله و الأخرى .

كل هذا و مع وجود سلبيات كثيره داخل مصر ادى الى زيادة الشعور بالغربه داخل الوطن .

و رغم كل ذلك ستبقى مصر للمصريين للأبد ، فهى ليست فقط وطن نعيش فيه بل هى وطن يعيش فينا .

قد يكون المهاجر أفضل حظا من العاملين فى الدول العربيه ، لأنه توافق مع نفسه و أرتضى بأن يكون له وطن آخر يعيش فيه رغم أنه لا يستطيع نزع حب مصر من قلبه ، اما العاملين فى الدول العربيه فأنهم يعيشون الغربه مرتين ، مره أثناء عملهم و عدم الاعتراف بحقوقهم فى جميع الدول العربيه ، و عدم منحهم حقوق المواطنه حتى لو كان من مواليد هذه البلد و عاش بها عمره كله ، و المره الثانيه عندما يعود لمصر فيجد أن لا احد يعرفه و أن جذوره قد تمزقت فيعيش الغربه داخل الوطن ، و ما أقسى هذه الغربه .

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

و الاخت شعنونه نموذج لهذه الشريحه مع كل احتراماتى لها ، قد تكون هذه الشريحه مظلومه لتواجد هذا الاحساس لديها ، و قد يكون هذا الاحساس نتيجه لخروج المصريين للعمل فى الدول العربيه، فمن المعروف أن حوال .

ممكن نبص للموضوع من زاوية تانية و نعبتر

ان د. شعنونه اكثر ثراء لمعرفتها بثقافتين ( مع تسليمى بتقارب الثقافتين)

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ سي فوود

نعم ليس كل مايتحدث عن الوطن وطني ولكن هل من حقنا

نزع الوطنية منه ? 

وماهي مقياسنا للوطنية والوطني ? 

ودمت

مقياسنا للوطنية ... هو مقياس مدى الولاء للوطن ... و الوطني هو من ولاؤه للدين و للوطن ... و لن يكون حب الوطن أو الشعور بالإنتماء له هو مقياس الوطنية بأي حال من الأحوال ... و لذلك لا يمكن أن تُنتَزَع منك وطنيتك ... فهي لا تُعطى حتى تُنتَزَع ... إنك أنت صانعها ... فأنت من يمكنه أن ينتزعها من نفسه ... ما عليك إلا أن تكف عن خدمة الوطن .. و ما عليك إلا أن تسئ له ... و عندها تكون قد خلعت عنك رداء الوطنية بنفسك ...

و ما ينطبق على الأفراد ينطبق على الجماعات .. و أقصد بالجماعات هنا الأحزاب ...التي أصر على أنها آفة العصر و سيئته ... و سبب تراجعنا للوراء ... و كل الأحزاب تدعي الوطنية .. و منها من يتخذ من الوطنية إسم له ... لكنها جميعاً ... حاكمة أو معارضة ... هي معاول هدم لا بناء .. و هي كلها أحزاب وطنجية و إن إختلفت مسمياتها ... و يكفي أن ولاء كل الأحزاب الآن أصبح للرئيس .. لا للدين و لا للوطن و لا للشعب ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

و الله انا سألت نفسى من زمان انا باحب الوطن ده و ليه ؟؟ و كانت اجابتى انا باحب مصر جدا علشان باحب الناس اللى فى مصر و بيصعبوا على حتى عبد الروتين و حتى الناس البسيطه اللى بتستغل مكانها برضه باحبها و بتصعب على علشان مش ذنبهم انهم جهله ده ذنب اللى عايزهم يبقوا جهله و مرضى ..... انا باحاول لما اشوف واحد او واحده بسيطه افهمهم لو بيعملوا حاجه غلط .... انا اول ما اشتغلت كان نفسى اهج و اطفش و لما الظروف لم تسمح حسيت ان فى رقبتى امانه انى اغير اللى حواليا و تبقى عندى رساله اقوم بيها و اخلى الناس اللى حواليا احسن .... عارفه يا شعنونه لو حبيتى الناس و بصيتى فى عيونهم حا يصعبوا عليكى بجد المصرى جواه و فى دمه تجارب 7 الاف سنه لا يمكن فيه انسان على وجه الأرض جواه التجارب دى او عنده حصيله تجارب زينا ابدا ..... لو عرفتى كده و جربتى جايز تفخرى انك مصريه و تحاولى تدورى على نقطه نور فى اللى بتتعاملى معاه و ابتدى انت بالحسنى و حاتشوفى الفرق

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

والله تحليلك البحر..

واول مرة اتفق معاك في حاجا...تقريبا.. :roll:  :roll:  :D 

:

مافيش فايدة ... مش ها تنسي إنك كنت فكهانية :D ... شكرا على التعليق ...و ربنا يديم الإتفاق ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

:(

هوا كلامي مش واضح خالص كدا!!

:(

مين قال بس اني ما انتميش للبلد دي؟؟ او ما بفخرش بيها!!

لكن دا ما يمنعش اني افتح واشوف كم السلبيات اللي فيها

وانه الدين اداني الحق ان الأرض كلها تبقى وطني

يبقى ليه اضيقها على نفسي..

مع اعتبار ان لمصر امتياز خاص في قلبي طبعا

انا وفية لمصر.......بمعنى كلمة مصر

مش اهلها ولا حكومتها

يعني لأرض مصر فقط..... لأنها الوحيدة اللي ما غشتش حد

بالعكس بتقبل الظلم والغدر وتفضل هيا وفيه...

انما اي حاجا تانية غير الأرض ف انا اعترف اني بكرهها....

الا ما ندر..

يعني شباب فافي ركب عربيات ويعمل رجاله على البنات... يتأدب وعلى ادايا وحياتكم عشان يعرف ان الله حق

شاب جدع واقف على رجليه طول النهار ولا يعرف طريق المخدرات ويعول اسرته بصبر ووقت الصلاة يطلع يجري على الجامع ببساطة ملبسه...ولما يشوف واحد بيعاكس واحدا في الشارع مع انه ما يعرفهاش يادبه... اضربله تعظيم سلام... واحس اني صغييييييييييرة جدا قدامه و اقول هما دول ولاد مصر بجد..بس هما فين؟؟؟؟!!

بنت جدعة بتشتغل بشرفها والدنيا مبهدلاه احترمها

مريض غلبان والحكومة نهباه ومراته قاعدة جنبه على سرير يقرف القرد انه يقعد عليه... اقلب الدنيا فوقاني تحتاني عشان خاطره وعشان ياخد حقه على داير مليم هوا والعلاج و الاهتمام...

مريض في درجة اولى...وبيتعوج علينا بفلوسه... ولا اعبره..

حد فاهمني!!

انا ولائي لأرض مصر

والي ينتمي لترابها

انما اي حاجا دخيلة...لا...

:(

وكفايا بقى كلام في الموضوع دا عشان فعلا انا اكتئابت بجد

:(

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ سي فوود

أولا أشكرك على هذا الطرح المتجدد..الذى يهدف الى استعادة معنى الوطنية والانتماء ..من فراغات نعترف باحتلالها لمساحات عمودية أو أفقية فى مجمل الفكر والسلوك...فهنالك وطنية فطرية تنمو فى المهد..وهنا لا يمكننا نزع الوطنية الفطرية عن أى مواطن...ولكن الوطنية محل اهتمامنا هى تلك المرتبطة بسلوك الفرد وانجازاته...فى مجالات عمله أو فكره أو انشطتة أيا كان نوعها..ومن هنا تتجلى صفات الولاء والالتزام والنضال...مع انتفاء عامل أن يكون المواطن سياسيا ليكون وطنيا...ولعل هذا المفهوم هو الذى يحدث ارتباكا فى صفة الوطنية وعلى من نطلقها؟

الموضوع متعدد الأبعاد والجوانب...والوطنية قد تكون متدرجة فى أوصافها لكنها قيمة لاتنتزع ...وقد سمعنا بشعوب تطالب باستراد حريتها وديمقراطيتها ولم نسمع شعبا خرج الى عرض الشارع يطالب باستعادة وطنيته..هذا خروج منى عن النص ..لصالح النموذج

ولكن السؤال المطروح الان بماذا نسمي الهاربين من اوطانهم و اللجوء الي دول اخري بحثا عن عيشة افضل وحياة مريحة دونما بذل اي جهد لتغيير وضع بلادهم الي الاحسن ؟ الا تفترض ان هذا يقع في دائرة الهروب من المسؤولية ؟ وهناك من يتبع سبيل المعارضة من الخارج اليس في هذا جبن وربما يساعد في ادخال دول اجنبية في شئون بلاده ؟ وهناك امثلة كثيرة العراق .. السودان ..الخ

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي سوداني

لا شك أن المواطن هو أهم " سلعة تصديرية " يمكن لأي وطن أن ينتجها بل و يستثمر فيها ... و من هذا المنظور و من منطلق أن الوطنية حدودها إعتبارية .. بمعنى أن الوطنية لا تزول عنك بخروجك من الوطن ... بناء على ذلك .. أجد أن خدمة الوطن , التي إتفقنا أنها مقياس للوطنية , لا تقتصر على كونك داخل الوطن .. و في أحيان كثيرة تكون خدمتك أفضل بإبتعادك عنه ... حتى و إن لم تعد إليه مطلقاً ...و دفنت خارجه ...و أتفق معك أن هناك من خرج هروباً و نسي البلد بمن فيها ...

و لكن إذا سلمنا بأن المعارضة هي نوع من خدمة الوطن , شريطة ألا تكون في صورة أحزاب , فأنا ضد الأحزاب على طول الخط ... إذا سلمنا بذلك , فلا يهم أن تعارض من الداخل أو من الخارج ... الأهم هنا هو الوسيلة .. و لا شك أن التحالف مع من له أطماع في الوطن هي خيانة لا تغتفر ... و مثال على تحالف كهذا ( من الخارج ) هي المعارضة العراقية و من قبلها الأفغانية كما تفضلت .. و مثال على تحالف كهذا ( من الداخل ).. هي أكبر جريمة أرتكبها العرب في تاريخهم الحديث .. و هي الدخول في تحالف مع قوى خارجية لإخراج العراقيين من الكويت ...و هي التي مهدت لأحداث سبتمبر .. و توابعها ...

نعم صدام أخطأ و لا شك ( هذا مع التسليم بأن أمريكا لم يكن لها دخل في إحتلاله للكويت ... تماما كما سلمنا مضطرين بأنها ليس لها دخل في أحداث سبتمبر حتى لا نتهم الإتهام إياه ) ... إذاً .. فقد أخطأ صدام ... و لكن أن نصلح الخطأ بخطأ أفدح منه .. فتلكم هي الجريمة بعينها ... و التي تتضاءل أمامها جريمة صدام حتى تصبح خطئاً أو " طيش حكام " ... و لا يزال مسلسل الإجرام تتوالى حلقاته .. و ها نحن نسهل لنفس القوى أن تحتل العراق إحتلالاً عسكرياً هذه المرة بعد أن إحتلوا الكويت و دمروا العراق ... و هذا يثبت أن العرب أمة لا تتعلم من أخطائها ... و تتآمر على نفسها بنفسها ..

و الخيط واضح يكاد يبصره الأعمى ...( " إيعاز " للعراق لإحتلال الكويت ... لتجد لها مبرراً لتضع أقدامها في المنطقة .. ثم و خلال عشر سنوات تكون خلالها قد درست المنطقة جيداً ..و أنهكت فيه القوة الإقتصادية و العسكرية العراقية .. تقوم بعدها " بالإيعاز " مرة أخرى و لكن هذه المرة لإبن لادن بأن يخرج الكفار من جزيرة العرب .. لتجد لها المبرر لإحتلال العراق عسكرياً ... و للأسف لن تصبح أمريكا محتاجة للإيعاز لأحد بعد ذلك بأن يفعل شيئاً ... فبعد إحتلال العراق سيكون دور العرب الإيجابي في المؤامرة قد أنتهى .. و بدأ الدور السلبي .. و اللعب على المكشوف دون مؤمرات تحاك ... و ساعتها سنؤمن بالمؤامرة بعد أن يكون ليس هناك مؤامرة ...

و سيأتي يوم على العرب يقولون فيه .. ليتنا تركنا الكويت تحترق عن بكرة أبيها .. و لم نسمح لجندي غريب واحد أن تدوسها قدماه ...

لقد ضيعنا أمة بكاملها من أجل 18 ألف كيلومتر مربع , ثلاثة أرباعه هنود ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...