اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ميشيل جار مخرج الألفية الفاشل يهاجم مصر ويدافع عن الشواذ


ggamal

Recommended Posts

سيدتي أنا لست متخصصا في شرح الأحاديث ... و لكننى أورد هنا بعض مما جاء في شرح البخارى فيما يتعلق بهذا الحديث ....

===

‏قوله ( لتتبعن سنن )

‏بفتح السين للأكثر , وقال ابن التين قرأناه بضمها , وقال المهلب بالفتح أولى لأنه الذي يستعمل فيه الذراع والشبر وهو الطريق . قلت : وليس اللفظ الأخير ببعيد من ذلك . ‏

‏قوله ( شبرا شبرا , وذراعا ذراعا )

‏في رواية الكشميهني " شبرا بشبر وذراعا بذراع " عكس الذي قبله , قال عياض الشبر والذراع والطريق ودخول الجحر تمثيل للاقتداء بهم في كل شيء مما نهى الشرع عنه وذمه . ‏

‏قوله ( جحر )

‏بضم الجيم وسكون المهملة , و " الضب " الحيوان المعروف تقدم الكلام عليه في ذكر بني إسرائيل . ‏

‏قوله ( قلنا )

‏لم أقف على تعيين القائل . ‏

‏قوله ( قال فمن )

‏هو استفهام إنكار والتقدير : فمن هم غير أولئك ,

وقد أخرج الطبراني من حديث المستورد بن شداد رفعه " لا تترك هذه الأمة شيئا من سنن الأولين حتى تأتيه "

ووقع في حديث عبد الله بن عمرو عند الشافعي بسند صحيح " لتركبن سنة من كان قبلكم حلوها ومرها "

قال ابن بطال : أعلم صلى الله عليه وسلم أن أمته ستتبع المحدثات من الأمور والبدع والأهواء كما وقع للأمم قبلهم ,

وقد أنذر في أحاديث كثيرة بأن الآخر شر . قلت : وقد وقع معظم ما أنذر به صلى الله عليه وسلم وسيقع بقية ذلك , ‏

.

.

.

.

وأخرج ابن أبي خيثمة من طريق مكحول عن أنس " قيل : يا رسول الله متى يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟ "

وفي مصنف قاسم بن أصبغ بسند صحيح عن عمر " فساد الدين إذا جاء العلم من قبل الصغير استعصى عليه الكبير , وصلاح الناس إذا جاء العلم من قبل الكبير تابعه عليه الصغير " وذكر أبو عبيد أن المراد بالصغر في هذا صغر القدر لا السن , والله أعلم .

===

و هذه وصلة بها كامل الشرح

http://hadith.al-islam.com/Display/Display...%E1%CD%CF%ED%CB

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 86
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

كان قصدى من التعليق ان اوضح نقطتين :

اولا : ان مشيل جار او غيره من الغربيين حين يعترضون على ما اعترضوا عليه ، فليس ذلك بدافع من العداء لمصر او للاسلام بل مجرد استجابة تلقائية لمكونات وعناصر اساسية فى ثقافتهم هم ، ولا ننسى حقيقة اساسية فى التاريخ الانسانى وهى ان كل جماعة معينة تتسيد عصرا معينا (اى تكون هى العنصر الاكثر فاعلية فيه) تحمل نفسها مسؤولية معينة تجاه بقية الجنس البشرى ، ولنتذكر ان الخلافة الاسلامية الكبرى فى عصور الازدهار كانت تعتبر نفسها نصيرة للمستضعفين فى الارض ، كل المستضعفين فى كل الارض ، وقبل المسلمين كان هناك الرومان وفرضـــــهم السلام الرومانى (Pax Romana) فى حوض المتوسط واسيا الصغرى ، وقبل الرومان كان هناك الاغريق وفتوحات الاسكندر الاكبر والتى نالنا منها تأسيس مدينة اسمها الاسكندرية اصبحت لاحقا عاصمة لثقافة المتوسط ، وفى كل ذلك اشارة لحقيقة تترسخ يوما بعد يوم وهى انه لا توجد حضارات انسانية ، بل حضارة انسانية واحدة متنوعة الثقافات تتزعمها وتقودها الجماعة الانسانية الاكثر مساهمة فى صناعتها حتى تظهر جماعة اخرى تنافس هذه القيادة وتشاركها ثم تتفوق عليها فتتسلم راية القيادة وبالتالى المسؤولية البشرية ، ويساعدنا فهم هذه الحقائق البسيطة ان نتجنب هذه الهستيريا الفلاحية التى نقابل بها تصرف ميشيل جار او غيره مرددين محفوظات قديمة بلهاء من نوعية : ماذا يريدون منا ؟ لن نترك الاسلام مهما فعلوا ، يخافون من الاسلام ويريدون القضاء عليه ........ الخ الخ الخ .

ثانيا : لن يفيد شيئا ان نتأفف ونسعيذ ونحوقل لمجرد سماعنا عبارة "الشذوذ الجنسى" ، ولن ينفى ذلك ابدا ان هناك منا وبيننا من له ميول واختيارات جنسية مختلفة ، فما العمل ؟ ، فى تصورى هو ان نحاول الموازنة بين الثقافة الشعبية المتدينة والمحافظة من ناحية وبين خيارات الافراد من ناحية اخرى ، وفى هذه الحالة يمكن حظر اى نشاط علنى للمثليين لكن فى نفس الوقت ان نتوقف عن مطاردة الناس والتفيش عن خصوصياتهم والتشهير بهم ، وهو ما حدث حين تجسست السلطات المصرية على اتصالات بين مثليين وقبضت عليهم لتخلق قضية تدغدغ بها مشاعر الرأى العام الساذج ، هذا ما قصدته بالتوازن بين المجتمع والافراد .

مع الشكر

رابط هذا التعليق
شارك

نعم يمكن النظر الى الحضارة الانسانية على أنها "كل واحد متعدد الثقافات" لكن أن يكون هناك جماعة قائدة لتلك الحضارة على عمومها فى أى عصر أمر فيه نظر ويناقض التاريخ والمنطق الذى هو علم الكلام السليم

وحتى نستفيد من آرائك كنت انتظر تجيبنى على سؤالى عن مدى اعتمادك للشريعة الاسلامية والديانات السماوية مرجعا لثقافة المجتمع ومن ثم قوانينه حتى نوفر الوقت فى التحدث عن حقوق أفراد من الجنس البشرى ومفهوم السحق والاختيار الحر والحرية الشخصية ..

تظهر جماعة اخرى تنافس هذه القيادة وتشاركها ثم تتفوق عليها فتتسلم راية القيادة وبالتالى المسؤولية البشرية

هل معنى ذلك أنه قد جاء وقت ميشيل جار أو قل الحضارة التى يمثلها ليتسلم راية القيادة ومسئولية البشرية ؟!

ويساعدنا فهم هذه الحقائق البسيطة ان نتجنب هذه الهستيريا الفلاحية التى نقابل بها تصرف ميشيل جار او غيره مرددين محفوظات قديمة بلهاء

عندك حق .. أنا عن نفسى فلاح .. وفعلا لدى محفوظات قديمة لا أستطيع تغييرها .. بل أشهدك أنه لو كان جار هو رمز التطور ومبعوث الحضارة الجديدة فاعتبرنى متخلف عن هذه الحضارة بل وأكون سعيدا بتخلفى .. هكذا بهدوء ولنترك الهستيريا للمتظاهرين فى ساحة الكونكورد ومن على شاكلتهم

ومع تحفظى على طريقة نشر القضايا والتشهير بالمتهمين على العموم فى وسائل الاعلام قبل أن تثبت ادانتهم .. أتوقف عند هذه العبارة التى ذكرتها فى مداخلتك :

لن يفيد شيئا ان نتأفف ونسعيذ ونحوقل لمجرد سماعنا عبارة "الشذوذ الجنسى"

وربما يكون فى مقدورك أن تشرح لنا الفوائد التى سيجنيها المجتمع والثقافة والحضارة والأفراد من جراء اطلاق حرية ممارسة الشذوذ بعيدا عن تجسس السلطات .. طبعا عدا تجنب غضب سى ميشيل جارد ..

معذرة أصلى فلاح شوية وعايز أفهم

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ العزيز مدرس اللغة الانجليزية مورجان

لعلك درست في الجامعة ان الحضارات تنشأ على افكار وقيم عظيمة وبعدها تنهار عندما تنهار قيمها وينخر الانحلال والمجون فيها

فالحضارة الفرعونية بنيت على اسس واخلاقيات لازالت مكتوبه في معابدهم وعلى ورق البردي من كهنتهم

والحضارة اليونيانية بنيت على اسس واخلاقيات وضعها فلاسفة عظام مثل سقراط وأفلاطون

والحضارة الرومانية بنيت وترعرعت على مبادئ الدين المسيحي

والحضارة الاسلامية بنيت وترعرعت على قيم واخلاقيات الدين الاسلامي

وكل دولة تنشأ ضعيفة اولا ثم تقوى بالتزامها بقواعد الاخلاق والقيم ثم تنهار عندما يعم فيها الرخاء ويبدء التحلل في جسدها حتى تنهار

فاللأسف نحن امة تحللت من قبل نتيجة لتحلل اخلاقها بعد ان كنا امبراطورية لا يغيب عنها الشمس ( تذكر شعر ابو النواس )

وبدل التخلص من الامراض الاخلاقية واعادة القيم السليمة الى مجتمعنا

نرى من يدعونا الى التسامح في هذه الاشكالية من امم تتمتع بالرخاء والمتع وبدء فيها الانحلال الذي انشاء الله سوف يجرفها الى الانهيار هي الاخرى

فبالله عليك اين الدين الموجود في العالم الذي يتسامح مع الشواذ

رابط هذا التعليق
شارك

هتلر عندما قرر تنظيف العرق الاري الالماني قرر طرد اليهود والشواز من المانيا ،  ومشكلته ان جميع الدول ترفض استقبالهم حتى قامت الحرب العالمية الثانية واضطر هتلر الى التخلص منهم بالحرق جميعا في محرقة واحدة 

يبدو ان مصادر معرفتنا فى هذا الشأن مختلفة ، فحسب علمى لم يحاول هتلر طرد اليهود (وليته فعل) وبالتالى لم يحدث ان "جميع الدول ترفض استقبالهم " ، فى الواقع هتلر ذهب الى اليهود حيث يوجدون خارج المانيا ، ولعل حضرتك تعرف ان معظم يهود المحرقة كانوا يهودا غير المان كما ان المحرقة نفسها لم تقع على الارض الالمانية ، وكانت هناك عقوبة الاعدام لكل من يتهم باخفاء او تهريب يهودى ، معلوم ايضا ان قوات الفيلق الافريقى الالمانية بقيادة روميل كانت فى طريقها الى الاستيلاء على مصر ومن ثم الوصول الى يهود فلسطين لولا ان تصدت لها القوات البريطانية بقيادة منتجمرى وهزمتها فى العلمين ، يذكر ايضا ان اسرائيل كما هو واضح لم تؤسس نتيجية للهلوكوست ، لكن الهلوكوست ونتائجها دعمت اتجاه تأسيس دولة لليهود .

رجاء تجنب الخفة قدر المستطاع عند الحديث عن هتلر واليهود والمحرقة - تلك الجريمة التى ما زال يئن تحت وطأتها الضمير الانسانى .

رابط هذا التعليق
شارك

التبجّح الملحوظ...وحضارة الشذوذ

===================

صعقت وانا اتابع احدى القنوات الفضائيه الايطاليه المفتوحه (والرجاء عدم افتراض سوء النيه فقد قصدت بكلمه مفتوحه انها غير مشفره وليس هناك تلميح لشيئ اخر) ,اذ ان فكره الفيلم الايطالى الذى كانت تعرضه اعطت لى الانطباع بان المجتمع الغربى يعيش فى كوكب اخر غير ذلك الذى نعيش نحن فيه.

قصه الفيلم (وهو كوميدى اجتماعى خفيف)بسيطه وتدور حول رجل ارمل يستعد لحضور حفل زواج ابنه الوحيد من صديقته التى ظلت تعاشره وتقيم معه فى شقتها دون زواج لمده اربع سنوات حتى تاكدا من حب كلاهما للاخر , ولكن عقده الفيلم المحوريه هى ان مكان الاحداث هى قريه ايطاليه صغيره (متخلفه وضيقه الافق حسب تعبير بطل الفيلم) تقع قرب نابولى فى الجنوب الايطالى المحافظ المتدين و المتمسك بكاثوليكيته, ولذلك فان المشكله التى تواجه حفل الزواج وتدور احداث الفيلم عنها هى ان والد العريس الارمل غير قادر على ان يحضر حفل الزواج مع صديقه الذى تربطه به علاقه عاطفيه دون التعرض لانتقاد هؤلاء البرابره القرويين المتدينين خاصه ان الرجل يصر على ان تكون الصوره الجماعيه التى تاخذ للعريسين تجمع بين والدى العروس وبينه هو وصديقه!

ولكن مازاد الطين بله هو ذلك الاعلان الذى تخلل احد فواصل الفيلم الاعلانيه والذى كان عن احد كرنفالات الشوارع بمناسبه اليوم العالمى للشواذ جنسيا اذ ان الشعار الرسمى للكرنفال هو : انا فخور!

وهنا تذكرت احد اصدقائى الاطباء الذى كان يعمل باحد دول الخليج والذى قص على مسامعى كيف اتهمته الممرضات الفلبينيات بانه غير متحضر عندما ابدى امتعاضه وعدم ارتياحه لوجود العديد من الممرضين الذكور الفلبينيين الشواذ جنسيا فى المستشفى التى كان يعمل بها حتى اننى احترت فى مفهوم التحرر المنسل من تحت عبائه التحضر الذى اعتنقته تلك الممرضات القادمات من احدى بلاد الشرق الاقصى التى تكفلت القواعد الامريكيه وجنودها به بان تجعله اميريكى الثقافه والمنظور.

ثم امتدت يدى الى الريموت واغلقت التليفزيون لاسبح فى ظلام الغرفه الدامس وانا اتذكر منظر طفلتى مارادونا وهما يحملان ذيل فستان فرح امهما فى حفل زفافها على ابيهما وانا اتعجب كيف انقلبت الايه ليكون الانجاب سابقا للزواج دون استنكار المجتمع المحيط, وقهقهت وانا اتخيل وجود مصممى ازياء متخصصين فى حياكه فساتين زفاف الحوامل,ناهيك عن وجوب وجود مصممى ازياء متخصصين فى فساتين الزفاف الرجالى طالما ان الامور اصبحت فى الغرب (عادى ...نو بروبليم) وماذا يمنع ان يتم حفل زفاف رسمى بوثائق ومراسم وعقود (واى نوت...هيه مش فرى كانترى واللا ايه؟),وحدث ولاحرج عن المهازل الكوميديه التى قد تحدث اذا ماانفصل جوز العصافير عن بعضهما وتم الطلاق وبدئت الجرجره فى محاكم الاحوال الشخصيه من اجل النفقه والمؤخر.

وظللت اسرح بفكرى وانا اتذكر كيف تلقى رونالد ريجان خبر وجود علاقه بين ابنه واحدى نجمات هوليود التى تكبره بخمسه عشر عاما قائلا:ريللى؟كنت اعتقد لفتره طويله انه شاذ جنسيا(يالله ياعم رونى حصل خير...حصل خير صحيح يعنى).

واوشكت السيجاره التى اشعلتها (بدلا من ان اشعل النار فى نفسى) على الانتهاء وانا اتذكر اعلانات المقاهى والمراقص المخصصه للسحاقيات فقط فى اوروبا,وبطاقات طلب الوظائف التى يوجد بها خانه يجب ملئها عن الحاله الجنسيه واذا ما كانت احاديه متماثله او احاديه طبيعيه او مالتى سيستسم على كل لون ياباطيسطا واهو الموجود يسد والجوده بالموجوده.

ولكننى وصلت لقناعه وانا فى طريقى لغرفه نومى انه ربما كان لهذه المجتمعات مقاييس مختلفه للحريه الفرديه والتطور الاجتماعى والاولويات الاخلاقيه عننا نحن الشرقيين المتخلفين , والدليل على ذلك ان المجتمع الامريكى اعطانا الانطباع بانه كان من الممكن ان يسامح كلينتون على ممارسه شكل من اشكال الجنس مع مونيكا (فهى حريه شخصيه) ولكن هذا المجتمع ودستوره لايمكن ان يغفر خطيئه كبرى مثل ان يكذب كلينتون ويقول انه لم يفعل شيئا, و.....مادام تحب بتنكر ليه؟

وهنا حمدت الله على تخلفنا الحضارى نحن الشرقيين اذا كانت هذه هى مفاهيم التحضر والتحرر الجديده واستسلمت للنوم هانئ البال لاستيقظ على الفجر مفزوعا (خير اللهم اجعله خير) وانا اشهق لاهث الانفاس جاحظ العينين من هول الكابوس الذى رايت فيه العولمه والامركه والتغريب وطمس ثوابتنا و مبادئنا تهجم على الشرق فى حصان طرواده جديد وعصرى متقمصا شكل الانترنت وافلام هوليود وحفلات الروك لاجد اننى اقرا فى اخبار الحوادث عن قضيه الطاعه التى رفعها هريدى على عوضين فى محكمه جرجا للاحوال الشخصيه وقضيه نفقه المتعه التى رفعتها ساميه على فوقيه فى محكمه زنانيرى,واجد ان احد فناناتنا مستضافه فى احد البرامج التليفزيونيه لتنفى الشائعات بوجود اى مشاكل زوجيه نابعه عن غيره فنيه بينها وبين زوجتها الفنانه فلانه,ولكن ذروه الكابوس التى ايقظتنى من النوم على وشك مصافحه عزرائيل كانت عندما رايت فى منامى احدى خناقات الشباب الطاحنه فى نادى الشمس لاستفسر من احد المشاركين فى الخناقه عن سببها فاذا به يقول لى بتلقائيه: "العادى ياشقيق....هيه خناقات الشباب على ايه غير على الصبيان؟!"......,لاصحو من نومى مفزوعا وانا ارى هذا الشاب يدلل على كلامه مشيرا الى الحائط الذى كانت تجرى الخناقه بجانبه لاجد قلبا مشقوقا بسهم كيوبيد مرسوما على الحائط واسم (ايهاب) مكتوبا فى احد طرفيه بينما زين اسم (ايمن) طرف السهم الاخر.

:) :cry: :cry: :shock: :shock: :shock:

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...pointed&start=0

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

   

فحسب علمى لم يحاول هتلر طرد اليهود .

ياعزيزى الفاضل

ثابت فى جميع كتب التاريخ المعاصر عن الحرب العالميه الثانيه (وأشهرها فى العالم العربى كتاب رمضان لاوندى الصادر ببيروت بعنوان "الحرب العالميّه الثانيه...وثائق مفصّله") أن هتلر كان قد أعد مشروعا كبيرا لتهجير جميع يهود أوروبا الى مدغشقر وسيشل وموريشيوس بعد استفحال الضرر الكبير الذى سببوه للاقتصاد الألمانى ولتسرّب معلومات تفيد باعتزام اليهود تنفيذ العديد من المخططات التخريبيه على الأصعده القوميه والاقتصاديه فى أوروبا بالكامل , ولكن المشروع تأجّل أولا لنقص التمويل المالى مع اشتداد الحرب ثم تم الغائه بعد تدهور وضعيّة ألمانيا فى الحرب

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

   

رجاء تجنب الخفة قدر المستطاع عند الحديث عن هتلر واليهود والمحرقة - تلك الجريمة التى ما زال يئن تحت وطأتها الضمير الانسانى .

أعتقد أنك تقصد تجنّب الاستخفاف وليس الخفّه

عموما..... نحن لا نستخف بجرائم النازيّه ضد اليهود ولكننا نرفض التفنّن فى تضخيمها ومضاعفة أعداد ضحاياها وتزييف التاريخ وفبركته من أجل حشر واقحام العديد من القصص المختلقه التى تهدف الى مضاعفة الاحساس بفظاعتها (وهو ما لانقول أنه ينفى فظاعتها من الأساس)

كما اننا نرفض الابتزاز الصهيونى المستخدم لهذه المحرقه من أجل أهداف عنصريّه وسياسيّه لاتختلف فى مبادئها وأهدافها عن نازيّة هتلر , وكفى الصهاينه استعمالا لزمن الـــing الاستمرارى عند الحديث عن ما يندرج تحت زمن الـــpast وأعتقد أنك بوصفك مدرسا للغة الانجليزيه يمكنك ان تقول لنا حينئذ أن المحرقه تندرج تحت زمن الـــpast participle ولكننى سأقول عندئذ أنه كان من الأولى استخدام هذا الزمن عند الحديث عن ضحايا هيروشيما ونجازاكى على سبيل المثال والذين لازال نسل أبناء ابنائهم يعانون من التشوّهات الجينيّه والعيوب الخلقيّه حتى الآن

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز مورجان....

هل سمعت عن قوم نبي الله لوط...هل سمعت او قراءت عن ماحل بهم.. اذا كنا كبشر ظالمين لهذا الحد لمنعنا الشذوذ.. فهل ربنا ظالم..حاشا لله ان يظلم الله البشر...

ردودك غير مقنعة ... وجود لصوص في المجتمع لايعطينا الحق للسرقة...

حتي لو العالم كلةاصبح كله شواذ دة مش معناة ان احنا نسمح بهذا الذنب المقزز القذر ...مداخلاتك لاتبرر مقولاتك ولكن تزيد الطين بلة.. ولن ازيد او اعلق علي غرائب وطرائف مدخلاتك.. هداك الله وهدانا الي مافية خير لانفسنا ولهذة الامة...

إلي كل المصريين:

لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك .. إلا إذا كنتَ منحنياً.

رابط هذا التعليق
شارك

 

أعتقد أنك تقصد تجنّب الاستخفاف وليس الخفّه

فى الواقع انا اقصد الكلمة التى كتبتها : الخفة بمعنى الرعونة او شىء قريب من ذلك ، مع الشكر

رابط هذا التعليق
شارك

["quote="disappointed]

أعتقد أنك تقصد تجنّب الاستخفاف وليس الخفّه

انا اقصد الكلمة التى كتبتها : الخفة بمعنى الرعونة او شىء قريب من ذلك ، مع الشكر

جملتى هذه كانت جمله اعتراضيّه وهامشيّه فى سياق مداخلتى , ولا أدرى لماذا اهتممت بالرد على جملة هامشيّه ولم تقم بالتحاور حول صلب ومضمون المداخله :roll: :roll:

عموما.... يشرّفنى التحاور معك فى صلب ماورد فى مداخلتى (اذ أن اجلاء الأمور لا يتحقق بمناقشة الفرعيّات والهوامش) اذا كنت مهتمّا بذلك

مع خالص التحيّه

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

هتلر عندما قرر تنظيف العرق الاري الالماني قرر طرد اليهود والشواز من المانيا ، ومشكلته ان جميع الدول ترفض استقبالهم حتى قامت الحرب العالمية الثانية واضطر هتلر الى التخلص منهم بالحرق جميعا في محرقة واحدة 

 

يبدو ان مصادر معرفتنا فى هذا الشأن مختلفة ، فحسب علمى لم يحاول هتلر طرد اليهود (وليته فعل) وبالتالى لم يحدث ان "جميع الدول ترفض استقبالهم " ، فى الواقع هتلر ذهب الى اليهود حيث يوجدون خارج المانيا ، ولعل حضرتك تعرف ان معظم يهود المحرقة كانوا يهودا غير المان كما ان المحرقة نفسها لم تقع على الارض الالمانية ، وكانت هناك عقوبة الاعدام لكل من يتهم باخفاء او تهريب يهودى ، معلوم ايضا ان قوات الفيلق الافريقى الالمانية بقيادة روميل كانت فى طريقها الى الاستيلاء على مصر ومن ثم الوصول الى يهود فلسطين لولا ان تصدت لها القوات البريطانية بقيادة منتجمرى وهزمتها فى العلمين ، يذكر ايضا ان اسرائيل كما هو واضح لم تؤسس نتيجية للهلوكوست ، لكن الهلوكوست ونتائجها دعمت اتجاه تأسيس دولة لليهود . 

رجاء تجنب الخفة قدر المستطاع عند الحديث عن هتلر واليهود والمحرقة - تلك الجريمة التى ما زال يئن تحت وطأتها الضمير الانسانى .

يبدو لي انك ملكيا أكثر من الملك

وتدافع عن الصهيونية اكثر من الصهاينة

لي اصدقاء يهود من اوكرانيا وأسرائيل واليمن ولهم رأي اخر عنك في مشكلة الهليكوست

أعتقد انهم اكثر واقعيا من حضرتكم في تفهم هذه المأساة

ويعلمون جيدا ان مشكلتهم الاساسية انهم قبلو ان يكونو زيل لكل مستعمر وأداه في يد القوى الكبرى تستخدم لفرض نفوذ الغرب على العالم الاسلامي الذي يملك نصف احتياطي البترول عصب الصناعة في جميع العالم

ويعلمون جيدا ان المحرقة كانت مجرد حادث تاريخي يمكن ان يحدث لأي فئة في العالم كما حدثت مجازر البوسنة والهرسك وكسوفو بالاضافة الى قنبلة هيروشيما ونجازاجي ، وان الصهيونية هي التي اتخذتها اداة ابتزاز واستعطاف لدول الغرب

http://search.ayna.com/cgi-bin/search.cgi?...F14.html&fm=off

وماذا تقول عن مذبحة نابليون لاأهل عكا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ محبط :

لحضرتك تعليقان ، احدهما تسخر فيه من ثقافة اقوام اخرى بطريقة تفتقد الى التسامح ومفتوحة على العنصرية ، رغم انه يمكنك ان ترفض ما تشاء دون سخرية من الاخرين وثقافتهم ، والاخرى تقول فيها ان هتلر كان لديه خطة لتهجير اليهود الى افريقيا ولا اعرف ما علاقة ذلك بردى على الاستاذ محمد ابو زيد الذى قال ان هتلر اراد طرد اليهود ولكن لم تقبلهم اى دولة.

وبالمناسبة ليس فى اى من مداخلاتى ما يدل على اننى ادعو الى الشذوذ ، ويا ليت الاخوة والاخوات الذين ردوا بقدر من الحدة والاستنكار ان يعيدوا قراءة تعليقاتى ، وعموما اعتقد ان الجنس المثلى وغيره من انماط السلوك يجب ات تؤخذ فى سياقها الثقافى العام وليس كحالات معزولة ، فاذا كنا مثلا نعيب على الثقافة الفردانية انها تسمح بهذا السلوك فلنتذكر انها نفس الثقافة التى تعلى من شأن الفرد وتصون كرامته وتحترم ارادته وتضمن له كافة حقوقه ، واذا كنا معجبين بثقافتنا الجماعية التى تقاوم نفس السلوك فلنتذكر انها نفس الثقافة التى تحول البشر الى قطعان يهتفون للزعيم وتخيفهم وتهدر كرامتهم على النحو الذى نرى جميعا ، والمعنى انه لا توجد مدينة فاضلة على الارض ، ولا يوجد مثل انسانى اعلى نقى وطاهر يمكن تحقيقة مرة واحدة وللابد ثم نستريح ونغط فى سبات عميق ، بل هناك نضال انسانى متواصل فى طريق الرقى ومزيد من الرقى ، وفى هذا الطريق يخطىء البشر ويصيبون وينجحون ويخفقون ، وفى تجاربهم وثقافاتهم ينعكس الخطأ كما الصواب وتتجلى العيوب كما المزايا ، ومن يحلم بمجتمع نقى مغسول بماء الطهر والفضيلة فهو مسؤول عن نفسه .

بالنسبة لى ، فانا فردانى بشكل يبدو محسوما ونهائيا ، وانحيازى للفرد بلا حدود ككراهيتى للجماعة والجماعية ، ورغم ذلك لا اجد مفرا من الاعتراف بان لثقافة الفرد (وخصوصا فى حالتها القصوى) عيوبا مثل اهمال الفئات الضعيفة فى المجتمع وتفكك الاسرة والاباحية الزائدة ..الخ ، وهى عيوب تبدو لى - على خطورتها - هينة بالمقارنة بجحيم الجماعة والقطعان ، ولكن بالنسبة لمجتمعات العالم الثالث (ومنها مصر) يمكن التطلع الى قدر ما من التوازن وفى حدود المستطاع بين الفرد وخياراته وارادته الحرة وبين الجماعة واعتباراتها الثقافية والدينية ، فكيف مثلا نحد من سلطة الأب دون ان نضحى بالاسرة ؟ وكيف نحترم المرأة ونتجاوز المفاهيم الشعبية العتيقة عن الشرف والعرض دون ان يؤدى ذلك الى الاباحية ؟ كيف نطور ثقافة عقلانية ونحافظ فى نفس الوقت على قدر من طاقتنا الروحية ؟ كيف نعلى من شأن الثراء والسعى اليه دون ان نهمل الفئات الضعيفة ؟ كيف نقاوم الشفونية وحب الوطن (بالمفهوم الشائع) ونبقى فى نفس الوقت على قدر من الانتماء الوطنى ؟ .... الخ الخ وهذا فى خانة الاشكالات والعقد ، اما فى خانة الواضح والصريح فهناك : كيف نتعلم ونتعود على نقد انفسنا؟؟ كبف نقاوم غرائزنا العدوانية ؟ كيف لمشاعرنا ان ترق وتتهذب ؟ كيف نقضى على كراهية الغرباء والنفور من الاختلاف ؟ كيف ننمى الانتماء الى الاسرة البشرية الكبيرة كجزء منها نهتم بها ونشاركها الافراح والاحزان ؟ كيف نقاوم الفلكلور المحلى الذى يعلى من شأن الذات وتاريخها ويقلل من شأن الاخرين وتواريخهم ؟؟ ...الخ الخ.

وادى احنا بنتكلم ......

رابط هذا التعليق
شارك

ولكن بالنسبة لمجتمعات العالم الثالث (ومنها مصر) يمكن التطلع الى قدر ما من التوازن وفى حدود المستطاع بين الفرد وخياراته وارادته الحرة وبين الجماعية واعتباراتها الثقافية والدينية ، فكيف مثلا نحد من سلطة الأب دون ان نضحى بالاسرة ؟ وكيف نحترم المرأة ونتجاوز المفاهيم الشعبية العتيقة عن الشرف والعرض دون ان يؤدى ذلك الى الاباحية ؟ كيف نطور ثقافة عقلانية ونحافظ فى نفس الوقت على قدر من طاقتنا الروحية ؟ كيف نعلى من شأن الثراء والسعى اليه دون ان نهمل الفئات الضعيفة ؟ .... الخ الخ . 

وادى احنا بنتكلم ......

هذه اهداف نبيلة وتسئلنا كيف نصل اليها ؟

بالطبع لايمكن ان نصل اليها اذا تقبلنا في مجتمعنا ماهو يدعو الى حرية الشذوذ الجنسي او تعطي العذر لمن يريد يخالف الشرائع السماوية الموضوعه منذ بدء الخليقة تحت بند حرية الانسان

فالانسان لم يكن انسان ولم يصل الى هذه الدرجة من التحضر الا عندما اتخذ من الشرائع السماوية اسلوبه في الحياة

فحرية الفرد تنتهي عند الضرر بالاخريين

فهل في اوربا او امريكا وجدو شخصا مريض بالايدز ويهوي الشباب لمعاشرته

فهل سوف يتركوه ؟ بالطبع لا حتى مع تطبيق مبدأ الحرية فهي لها حدود

وتتفاوت الحدود هذه من مجتمع الى مجتمع

وحيث اننا مسلمين فالحدود التي وضعها الدين الاسلامي هى حدودنا

والدين الاسلامي جرم الشواز

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

مورجان

وجهت اليك فى مداخلتين سابقتين خمسة أسئلة مباشرة لتحديد أساسيات ما سنتناقش حوله ولكنك آثرت تجاهلها بل واتهمت من عارضوك بأنهم يرددون محفوظات بلهاء !!

وانتظرت أن تقدم لنا أنت المفيد الذى يثرى النقاش ويجعلنا نكفر بهذه المحفوظات البلهاء ولكننى لم أجد فى ردودك سوى ما وصمت به آراء غيرك فقد ابتعدت عن تقديم اجابات واضحة وأخذت تردد محفوظات بلهاء وتضع تعريفات خاطئة لمصطلحات معروفة مثل الشيفونية .. بل انك أوجدت متناقضات ومترادفات بين معانى وأفكار والفاظ لا تنتمى الى أى منطق سوى أنها "تهيؤات"

فالثقافة الفردانية (هكذا تقول) تعلى شأن الفرد وتصون كرامته وتبيح الشذوذ ، وثقافتنا الجماعية تحول البشر الى قطعان ولا تبيح الشذوذ !! وهكذا أوجدت تعبيرات ومسميات وأقمت بينها علاقات ترادف وتناقض لا تنتمى فى الأساس الى الواقع ولا يمكن وصفها سوى انها تهيؤات شخصية أو قل اجتهاد شخصى يفتقر الى الدليل أو المنطق ..

واعتبرنى واحد من الذين فهموا خطأ أنك تدعو الى الشذوذ وأريد أن أصحح مفاهيمى .. وها أنا أطرح عليك سؤالا آخر .. هل تؤيد الشذوذ أو ترفضه ؟ حتى نكون ملمين بما سوف نتحدث حوله..

ثم وطرحت عدة أفكار وضعتها متقابلة وكأنها متناقضات انسانية رهيبة ومعضلات تاريخية لا تجد حلا !! مثل قولك " فكيف مثلا نحد من سلطة الأب دون ان نضحى بالاسرة ؟ :!:

وأدعوك ـ من باب العلم بالشىء ـ وباعتبارك تعيش فى مجتمع يكون الاسلام ثقافته الأساسية أن تقرأ قليلا فى القرآن الكريم وكتب الفقه .. لعلك تجد حلول لما تتصور أنه متناقضات ومعضلات تاريخية فيما أثرته من نقاط .. ولن أقول مثلما قلت أنت .. محفوظات بلهاء

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

خلفية تاريخية سريعة

الشذوذ الجنسي موجود في معظم المجتمعات و في معظم العصور

اليونان كان عندهم مثل يقول : "المرأة للانجاب، و الرجل للمتعة"

و فيليب ملك مقدونيا، ابو الاسكندر الاكبر، كان له عشاق من عبيده، و احدهم غار من الاخر فقتل سيده فيليب

الاسكندر ايضا كان له حبيب لا يحضرني اسمه الان

في العهد العباسي، كان موضوع المردان منتشر، و هناك اشعار و اغاني، بل و بعض المنتسبين للعلم و بعض الامراء و الحكام، و كتاب الاغاني لابي الفرج الاصفهاني ملئ بها

و الجاحظ الاديب المعروف كتب رسالة في ذم اللواط في هذا العهد

و كذلك في العصر المملوكي كان هذا الامر منتشر، حتى ان احد سلاطين مصر اقيل من منصبه بسبب هذا، و تولى اخوه

و هناك فتاوى معروفة في كتب الفقه عن المردان (يعني الصبيان حسني المظهر قبل البلوغ)، و اجتنابهم، الخ، و لو لم يكن الموضوع موجود، لما سئل الناس عنه، و لما افتى لهم العلماء بحرمته

و قريبا سمعنا عن الافغان في ظل الطالبان و بعدهم كان معروف تفشي الامر في بعضهم

و في دول الخليج، الامر موجود ايضا

طبعا ليس معنى هذا ان نقبل الشذوذ و لا الشاذين، لا سمح الله، فضلا عن الدعوة اليه و العياذ بالله، بل العكس تماما، و لكني اسوق الشواهد التاريخية على وجوده، و درجة الرفض و القبول تختلف من عصر الى عصر و مجتمع الى مجتمع

الفرق بيننا الان و بين الغرب، هو ان الغرب قد قبل - سواء عن اقتناع (القلة) او على مضض (الاغلبية الصامتة) - ان يتعايش مع الوضع القائم

اما نحن فلا نقبل هذا الامر ان يكون علنيا - كما قال مرجان - لانه غير مقبول في شرعنا و مجتمعنا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ محبط

بخصوص الفيلم الايطالي الذي شاهدته

هناك العديد من الافلام في هذا الموضوع، و اذكر منها فيلم The Bird Cage بطولة الممثل الجيد روبين ويليمز، و للاسف لم اكن احب ان اراه في هذا الفيلم، لتخصصه في الافلام المضحكة و العائلية، و القصة مشابهة، ان ابنه يريد ان يتزوج، في حين ان ابوه شاذ و عنده شريك حياة يعيش معه

كذلك فيلم لا اذكر اسمه ( يجوز انه Six Degrees of Separation) بطولة الممثل الاسود ويل سميث و دونالد ساثرلاند، و القصة جيدة جدا، لولا انهم حشروا فيها ان البطل شاذ

و كذلك فيلم فيلادلفيا و طبعا فاز بالاوسكار، و غيرهم

النقطة هي:

هل السينما تعكس الثقافة السائدة، ام انها تضخم وجود شريحة ما؟

انظر الى السينما المصرية لتعرف الجواب، و طبقه على السينما العالمية

هناك موضوع مفتوح عن فيلم اسرار البنات، و معروف انتقادنا لمسلسلات التلفزيون، و كيف انها مليئة بال stereotype ضد المتدينين، و اظهارهم اما كمنافقين او متزمتين او هايفين، و اظهار عدم المتدين كعاقل و معتدل

فالخلاصة ان وجود هذه الافلام لا يعني ان المجتمع الامريكي ككل يقبلها، بل الكثير يرفضها، و لكن الكلام العلني ضدها اصبح تعدي على حقوق الغير، في المنظور الغربي

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

اما نحن فلا نقبل هذا الامر ان يكون علنيا - كما قال مرجان - لانه غير مقبول في شرعنا و مجتمعنا

طبيعى أن الانحراف والشذوذ والجريمة موجودة منذ وجد الانسان على ظهر البسيطة ..

ونحن لا نقبل هذا الأمر ـ كما ذكرت ـ أن يكون علنيا أو سريا .. حسبنا رفضه ومكافحة وجوده مثلما نكافح أى جريمة ضد الشرائع السماوية ـ ضد الفطرة السليمة ـ ضد الوجود الانسانى ـ

حسبنا رفضه والعمل على مكافحته بايمان ويقين أنه فعل ضد مصالح المجتمع وحضارة الانسان وبقائه .. فانه لتلك العلل جرمته الشرائع السماوية بل والمبادىء الفلسفية والأخلاقية مثل البوذية والكونفشيوسية

أما عن مدى انتشاره واباحته فى أمريكا وأوربا فاننا نتطلع الى الغرب كتطبيق للديمقراطية التى أرى أنها طرح اسلامى فى الأساس .. نتطلع الى الغرب كتطور تقنى أو تقدم علمى أو قوة اقتصادية .. لكننا أبدا لسنا مبهورين بكل ما فى الغرب .. بل نعتز بديننا بوطننا بتراثنا بتاريخنا بثقافتنا فى مجملها ونحب كل ذلك ونسعى للوصول الى ديمقراطية الحكم .. الى النهضة الاقتصادية .. الى القوة العسكرية ولا يمكن فهم أو تصور أن ذلك لا يأتى الا بتنازلنا عن هويتنا وثقافتنا وديننا .. بل أرى أن العكس هو الصحيح وان تمسكنا بكل ذلك واعمالنا الصحيح لمبادىء الاسلام هو الطريق السليم لتحقيق أهداف التطور والعودة الى عصر القوة

فالاسلام رفع من شأن الانسان كفرد ووضع أسس الحكم الديمقراطى وجعل من طلب العلم فريضة ومن العمل جهاد فى سبيل الله .. ووضع دستور لآداب المعاملات وحسن الخلق .. مبادىء كثيرة فقدناها أو تاهت منا فتهنا عن أنفسنا ..

يارب لا تجعلنا من اللذين قلت فيهم " الذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم"

وحسبنا الله ونعم الوكيل

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

نعم نحن لا نقبل اللواط سواء كان علنيا ام في الخفاء

و لكن ما اريد توضيحه ان وجوده في الخفاء شئ من المحال التحكم فيه، و كذلك الامر في شرب الخمر و الزنا

فسرائر الناس و اسرارهم ليس لاحد ان ينقب عنها

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

نعم نحن لا نقبل اللواط سواء كان علنيا ام في الخفاء

و لكن ما اريد توضيحه ان وجوده في الخفاء شئ من المحال التحكم فيه

عزيزى الطفشان

هناك جزئيّتين فى هذا الموضوع

الجزئيّه الأولى هى عدم قبولنا للواط والسحاق كفعل بشرى أجمعت على رفضه وتحريمه الشرائع السماويّه

الجزئيّه الثانيّه وهى موقف المجتمع الفاعل ازاء المثليّه الجنسيّه (سواء اللواط أو السحاق)... وهذا هو مربط الفرس

فأنا أرى أن المطلوب ليس التنقيب و (النخربه بمنكاش) وراء المثليين وكأنهم مطلوبين للعداله أو كأنهم فئة يجب ملاحقتها واضطهادهم وملاحقتهم طالما كانوا يمارسون هذه الممارسات خلف الأبواب المغلقه وبعيدا عن تلويث وتدنيس المجتمع الذى يعيشون فيه

ولكن المطلوب هو عدم السماح بالمجاهره... فهناك فرق كبير بين اتيان الفاحشه والمجاهره (بل والافتخار) باتيانها

مثال : هناك من لايصوم رمضان , وهذا لايحق لنا محاسبته طالما كان يأكل ويشرب ويدخّن خلف باب مغلق من منطلق أن محاسبته ستكون من قبل الله فى اطار علاقة ثنائية بحته بين العبد وربّه (لا أنسى هنا موقف الرسول عليه الصلاة والسلام عندما قال لأحد الزناة أن الله قد ستره فى تلميح لأن لايقوم العبد بفضح نفسه وكذلك لصبره واعطاء الفرصة تلو الفرصة للمرأة التى اعترفت بالزنى علّها لا تعود اليه(أى الى الرسول عليه الصلاة والسلام) بعد أن أجّل عودتها اليه الى مابعد انهائها لحملها ثم لانهائها لرضاعة مولودها طالما لم ير واقعة الزنى أحد وطالما كانت قد اعترفت بالزنى بمحض ارادتها من باب أن الله قد سترها -وذلك حسب فهمى للواقعتين وأرجو من الأخوه الضالعين فى الأمور الدينيّه كسى فوود ومصرى وغيرهما تصويبى اذا كان تفسيرى مخطئا-)....., ولكننا من ناحية أخرى يجب ألاّ نقبل من هذا الشخص المجاهره بافطاره فى الأماكن العامّه منعا له من ايذاء مشاعر الصائمين ومن باب أن حرّية الفرد تنتهى عندما تبدأ حريّات الآخرين (وهذا هو منظورى للحرّيات الفرديّه ليس بالمفهوم الغربى ولكن بالمفهوم المقنّن حسب ما يتوائم مع عاداتنا وثوابتنا وعقائدنا وتقاليدنا لأن ما لايدرك كلّه لا يترك جلّه ولأن لكل مجتمع خصائص اجتماعيّه وعقائديّه و فكريّه تمايزه عن المجتمعات الأخرى والتى يجب عليه "تفصيل" منهاج حياته بما يتوائم معها , فالموديل البشرى "فكريّا وعقائديّا وتراثيّا وطباعا...الخ" لمارجريتا و ريتشارد لا يتطابق بالكربون مع ذلك الخاص بزنّوبه وعوضين)

واسمح لى أن أتحدّث عن هذا الجانب الخاص بالتعامل الانسانى والاجتماعى مع المثليين من واقع أمثله من تجربتى الشخصيّه

=فى فترة من الفترات كنت مسئولا عن ادارة مؤسسة طبّيه تشمل العديد من المراكز العلاجيّه , وكان بهذه المؤسسه حوالى خمس لواطيين وثلاث سحاقيّات (من دول جنوب شرق آسيا) , وكنت أعلم ذلك , ولكننى لم أتحدّث مع أى منهم بهذا الخصوص , ولم تتأثّر معاملتى لهم أو تدفعنى "مثليّتهم" الى اضطهادهم أو التضييق عليهم , بل على العكس كان منهم من احترمته لأدبه الجم وتفانيه فى عمله واتقانه له من باب تعاملى مع العاملين فى اطار علاقة العمل تاركا لهم حياتهم الشخصيه طالما لم تؤثّر سلبيا على نظام العمل أو سمعة المكان , ولكننى بعد أسبوع واحد من صرف مكافئة خاصة لفنّى أشعّه لوطى تقديرا لانجازاته فى العمل كنت قد قمت بفصله نهائيّا بعد أن قام بعمل حفلة "لواط" فى مقر اقامته الذى وفّرناه له عن طريق المؤسسه ممّا أدى لشكاوى من جيرانه خاصّة وأن اثنين من "عشّاقه" زاراه فى مقر العمل وتشاحنا وتشاجرا "بدافع الغيره" فى موقف سيّارات المركز الطبّى الذى يعمل به وكان امرا محرجا ومسيئا لسمعة المكان عندما ذهب اليهم بنفسه لتصفية الخلاف أمام العديد من مرتادى المركز الطبّى

وبعد شهرين من ادراجى لاسم ممرّضة سحاقيّة فى كشوف المكافئات والبوانس السنويّه لاعجابى بعملها كنت قد فصلتها أيضا بعد أن تحرّشت جنسيّا بممرّضة أخرى "ليست سحاقيّه" فقامت الأخيره بالشكوى الىّ من هذا التحرّش , وأذكر أننى قلت للممرضة السحاقيّه أن تلك الممرضه لو كانت سحاقيه وقامت بينهما علاقة جنسية غير معلنه ولا يشتكى أو يتأذّى منها أحد ولا تسيئ لسمعة المكان لما كان من حقّى حتّى التحدّث اليها فى أمر خاص كهذا , ولكننى لن أتهاون فى العقاب عندما تكون العلاقه معلنه أو عندما يتم التحرّش بمن هى ليست سحاقيّه

=قمت فى فترة من الفترات بالاشراف الادارى على أحد المستشفيات فطلبت من رئيسة التمريض ترتيب اجتماع لى مع الأفراد "المثليين" العاملين بطاقم التمريض والمعامل والأشعّه والاستقبال (كلّهم من جنوب شرق آسيا أيضا) فتوجّست منّى خيفة (كانت سحاقيّه) , ولكن ماقلته لهم فى الاجتماع كان بسيطا وهو أن ميولهم الجنسيّه أمر شخصى بحت لكل منهم وأن عليهم أن يتيقّنوا من أن هذا الأمر خارج نطاق معطيات تقييمهم والتعامل معهم فى مجال العمل , ولكننى شدّدت على أننى لن أتسامح فى مجاهرة أى منهم بذلك... لا تبرّج أو ملابس أنثويّه فى محل العمل للواطيين , ولا مظاهر ذكوريّه ملفته للسحاقيّات , وأتذكّر قولى لأحد اللواطيين من فنّييى المعمل : تظاهر برجولتك من 8 صباحا الى 5 مساءا ثم ارتدى الــ"بيبى دول" كما يحلو لك فى منزلك طالما لم يشتكى جيرانك أو يأتى عشّاقك لمكان العمل

=من واقع دراستى و عملى كطبيب ومن واقع خبرتى الحياتيّه فالــ"مثلى" لن يتغيّر ولن تتبدّل ميوله الجنسيّه , وأذكر أننى أثناء عملى كنائب فى المستشفى الجامعى كان هناك أحد اللواطيين واسمه سمير (كان يسمّى نفسه سميره) وكان يعانى من حالة سكّر متقدّمه أثّرت على شبكيّة العين والكليتين فكنت أحجزه دائما فى القسم الداخلى بين فترة والأخرى , وكان يحضر للاستقبال بــ"زفّه" فى البدايه لاصراره على الحضور بفستان أحمر فاقع مع "فول ميك-أب" ,الى أن أفهمته أن كونه "لوطيّا" لن يجعلنى أتراجع عن علاجه ومعاملته أفضل معامله كغيره من المرضى ولكننى لن أسمح له بالمحاهرة بلواطه بهذه الصورة الفجّه التى تقلب المستشفى رأسا على عقب كلّما أتى لها وهو ما استوعبه فعدّل من مظهره عند مراجعة المستشفى , ولا زلت أذكر أننى قمت بالمرور الفجائى فى أحد الأيام على القسم الداخلى فى الخامسه صباحا للتحقق من زوغان أحد الأطباء الامتياز من القسم بعد ورود معلومات لى بذلك وبعد حدوث أكثر من مشكله لم يكن بها طبيب الامتياز متواجدا لأداء واجبه , ففوجئت بأن سمير "أو سميره" يصلّى الفجر فى غرفته , فجلست معه بعد انهائه للصلاه أتحدّث معه(تاركا الباب مفتوحا وفى حضور الممرّضه تجنّبا للشبهات -بعدين يقولوا انّى بأنزلّه فى الفجر فى غرفته مخصوص :cry: :cry: -) ولازلت أذكر كلماته : " أنا بأصلّى وأصوم وعارف ربّنا...بس مش قادر أبطّل....حاولت كثير ومش قادر أبطّل :roll: :roll: "

=الكثير من الــ"مثليين" محترم ولا تعلم أنه كذلك الاّ عندما يخبرك بنفسه لعدم مجاهرته بهذا... ولا زلت أذكر أحد القضاة المحترمين للغايه الذى كان يأتى كل ثلاثة أشهر الى المستشفى الاستثمارى الذى كنت أعمل به فى مطلع التسعينيّات لعمل عمليّة نسمّيها

Perthi's String وهى عمليّة يتم فيها عمل خياطة جراحيّة "مكشكشه" فى العضلات الدائرية المحيطة بفتحة الشرج نظرا للتليّف الشديد الحادث بها نتيجة كونه لوطيّا "مستقبلا أو سلبيّا" ممّا يؤدّى الى عدم تحكّمه فى عمليّة التبرّز للضعف الشديد بهذه العضلات , وعندما كان يأتى كان دخوله للمستشفى واجراء العمليّه يتم فى تكتّم شديد , وأذكر أنه قال لأحد زملائى الجرّاحين الذين يساعدون استشارى الجراحه فى هذه العمليّات : " لابد أن لايعلم بهذا الأمر أحد والاّ فستكون أحكامى القضائيّة على المحك بسبب لاعلاقة له بنزاهتى القضائيّه, واذا كنت من المفاخرين أو المعلنين لميولى الجنسيّه فسأستقيل من منصبى تلقائيّا, ولكننى أرى فى هذه الميول عائق "مهنى" لى حاولت جاهدا التخلّص منه فلم أفلح".

=كان لى أحد الزملاء فى مستشفى استثمارى ابّان تخرّجى , وكان حاصلا على الزمالة البريطانيّه , وكان شخصا محترما للغايه ومظهره مكتمل الذكوره (بل كان فظّا وأجش أحيانا) , وفى أحد الأيّام اكتشفنا أننا أعضاء بنفس النادى فذهبنا للسباحه فى الصباح الباكر ولم يكن بحمام السباحه غيرنا فلاحظت عليه حركات وتصرّفات مريبه تأكّدت من خلالها أنه لوطى مستقبل "سالب" , فتحدّثت معه صراحة أن ميولى الجنسيّه ليست "مثليّة" مثله وأعلنته صراحة أننى لا أرغب فى وجود أى علاقة صداقة أو أى صور من صور العلاقة الشخصية معه منذ تلك اللحظة , وبالفعل ظللنا نعمل بنفس المستشفى لمدّة عامين بعد ذلك دون تبادل أى حوار على المستوى الشخصى ولكن مع استمرار علاقة العمل كما هى دون أى تغيير وهو ماشكرنى عليه لاحقا

خلاصة هذه الأمثله تبيّن وجهة نظرى الشخصيّه وهى أن من أراد أن يكون لوطيّا فهذا شأنه ولكن من شأنى أن لا أدع مجاهرته بميوله الجنسيّه تؤثّر على المجتمع الذى نتقاسم الحياة خلاله.... لا فى مجال العمل..ولا على المستوى الشخصى...ولا حتّى من خلال اضطرارى لتحمّل الاشمئزاز من هذه الميول الجنسيّه من خلال اصراره على تعليق لافته تصدم عيناى ليعلن عن مثليّته الجنسيّه للقاصى والدانى وكأنه يقوم بعمل اعلان عن سلعة يملكها

مايحدث خلف باب غيرى ملك خالص له , ولكن مايبدر منه فى "بسطة السلّم" الفاصله بين بابينا ملك لكلينا

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...