تقديم بلاغ

كانت بداية تجربة الأستاذ أحمد عباس صالح فى مجلة التحرير عندما كلفه البكباشى أنور السادات بكتابة دراسة عن الزعيعرض الصفحة

اختتم المرشحون للانتخابات الرئاسية المصرية 2024 وحملاتهم الانتخابية ممارسة الدعاية الانتخابية بجميع أشكالهاعرض المقال كاملاً

السادة الافاضل الثائرين من أجل مصر :P الحبيبة ولخيرها من اشد ما شدني في تلك الاونة وداخل هذا المنبر الحر محاورات المصريين هو تلك الحملة الدعائية التي يشنها بعض الزملاء لصالح ما يسمى بحزب الغد او الدكتور ايمن نور . مما يؤثر سلبا على هذا المنبر الحر وخاصة بالنسبة للذين سينضموا اليه لاحقا . فلقد انضممنا لهذا الموقع وحسبنا ونحن على يقيقين باستقلاليته الا عن ابناء شعب مصر بدون انحياز لانتجاه او فكر او حزب . ولكي نحافظ على هذا التفرد لمنبرنا هذا اناشد الاخوة الافاضل الكف عن الدعايات لحزب التي لا

أفتح هذا الموضوع كواحد ممن قرروا الامتناع عن التصويت فى انتخابات الاعادة ما دعانى إلى هذا هو ما لاحظته من انطلاق الدعايات للجانبين بمجرد ظهور المؤشرات على جولة إعادة بين مرسى وشفيق يوم 16 يونية 2012 أدعو كلا الطرفين إلى وضع ما يرونه دعاية سوداء من الطرف الآخر .. لعلى أقتنع ويقتنع قطاع عريض من المقاطعين الممتنعين عن التصويت بأن يراجع رفضه لكل من المرشحين اللذين لانجد أمامنا غيرهما .. ولكى نرفع من درجة الوعى عند فئة من الناخبين هى نصف الحاضر وكل المستقبل .. أراها تنجذب نحو هذا اللون من الدعاية إ

جزء مهم من ضمانات النزاهة فى الحملة الانتخابية الرئاسية - او أى حملة انتخابية - ان يكون هناك سقفا للإنفاق على الدعاية الانتخابية و أظن ذلك من أبجديات العملية الديموقراطية ما سبق كان إستهلالا لابد منه جاء اليوم فى موقع اليوم السابع ان الفريق احمد شفيق تعاقد على استخدام اللوحات المنتشرة فى القاهرة و الجيزة و التي يملكها طارق نور بمبلغ 20 مليون جنيه و المعروف ان القانون يضع سقفا للدعاية الانتخابية الرئاسية فى المرحلة الاولى مبلغ عشرة ملايين جنيه فقط