قصة جديدة عن عطا - يلما فى الجراب يا حاوى

[الأفوكاتو]

ياما فى الجراب يا حاوى: من ب ب س

مسؤولة أمريكية: عطا سعى للحصول على قرض حكومي

عطا التقى بريانت لأكثر من ساعة كاملة

كشفت مصادر رسمية أمريكية النقاب عن أن محمد عطا المواطن المصري الذي يعتقد أنه قاد مجموعة الخاطفين لتدمير برجي مركز التجارة العالمي، قد سعى للحصول على قرض من الحكومة الأمريكية لشراء طائرة.

وقالت جونيل بريانت مسؤولة القروض في وزارة الزراعة الأمريكية خلال لقاء مع شبكة أيه بي سي التليفزيونية إن عطا سعى للحصول على قرض قيمته 650 ألف دولار لشراء طائرة رش زراعية وتعديلها.

وقالت معلومات مستقاة من التحقيقات التي أجريت مع أبو زبيدة وهو أحد قادة تنظيم القاعدة المعتقلين حاليا، إن رفض طلب القرض الذي تقدم به عطا جعل القاعدة تعرض عن فكرة تفجير طائرات صغيرة في مباني إلى اختطاف طائرات مدنية.

وقد أدلت بريانت بهذه المعلومات خلال مقابلة قالت إنها تأمل أن تمثل معلوماتها نوعا من التحذير بعد حوالي تسعة أشهر من الهجمات التي قتل فيها حوالي ثلاثة آلاف شخص في الهجمات التي استهدفت نيويورك وواشنطن.

وقالت إنها رفضت طلب القرض الذي تقدم به عطا لأنه لم يكن مواطنا أمريكيا ولأن طلبه كان غير منطقي.

لا شكوك

عطا حاول شراء صور جوية لمعالم واشنطن وقالت المسؤولة الأمريكية إنها حولت الطلب إلى وكالات أخرى وبنك لكنه لم يوجد لديها شك كاف لإبلاغ السلطات الفيدرالية بالأمر.

وذكرت بريانت في حديثها أن عطا أشار في طلبه إلى أنه " يريد شراء طائرة ذات محركين قادرة على حمل ستة أشخاص لكنه سوف يزيل مقاعدها".

"لقد قال إنه مهندس وإنه يرغب في تركيب خزان للمواد الكيماوية على متن الطائرة ويرغب في استغلال كل شبر فيها إلا مكان جلوس الطيار".

وتشير وسائل الإعلام الأمريكية إلى عطا بوصفه قائد مجموعة الخاطفين التي ضمت تسعة عشر شخصا والتي اختطفت أربع طائرات مدنية أمريكية وفجرت ثلاثا منها في برجي مركز التجارة العالمي ومقر وزارة الدفاع الأمريكية - البنتاجون.

وأخبرت بريانت الشبكة التليفزيونية أنها ناقشت أثناء لقائها مع محمد عطا في مكتبها في هامستيد قضايا مثل القاعدة وأسامة بن لادن، كما أنه سألها عن الأمن في مركز التجارة العالمي وما تعرفه عن شيكاغو ولوس إنجليس.

وقالت إن كل ما كانت تدركه وقتها أنها كانت تساعد مهاجرا لمعرفة المزيد عن الولايات المتحدة.

وتساءلت بريانت" كيف يكون شخص بهذا الشر قريبا مني لهذه الدرجة دون أن اكتشف ذلك؟".

وقد أمضى عطا أكثر من ساعة في حديثه مع السيدة بريانت بالرغم من أنه رفض في البدء التحدث إليها قائلا إنها"مجرد امرأة".

وقالت إنه سألها عن أهم المعالم الأمريكية وقال إنه سألها عن كيفية شراء صور ملتقطة من الجو لواشنطن مثل تلك المعلقة في مكتبها.

وأضافت" لقد أخرج كمية كبيرة من النقود وبدأ في إلقائها على مكتبي، لقد كان يريد شراء تلك الصور بشدة".

" وقد سألني عن البنتاجون والبيت الأبيض وأشرت إلى مكانيهما في الصورة". وقالت إن عطا تحدث عن أسامة بن لادن وقال لها" إن هذا الرجل سيكون يوما ما أعظم رجل في العالم".

وقد اتصلت بريانت بالسلطات الأمريكية بعدما تعرفت على صورة عطا في التقارير الإخبارية التي بثت وأشارت إلى قيادته الطائرة الأولى التي ضربت مركز التجارة العالمي.

[haboob]

سلامو عليكوم،

يا سيادة الأفوكاتو المحترم،

الناس ده لسه متخيلة إنها ممكن تقنعنا بأن اللي قامو بأعمال 11 سبتمبر هم من العرب المسلمين،، أنا مش فاهم هل هذا غباء مستحكم أم هو محاولة استخفاف بعقولنا؟ هم مش عارفين إن 90% من الناس فاهمين كويس جدا الحقيقة، و عارفين إن أحداث سبتمبر ما هي إلا لعبة أمريكية - إسرائيلية للأسف (قذرة) و عايزين بأي طريقة يلبسوها للعرب و المسلمين؟ كفاية بأه استخفاف بعقولنا، ما يفعلونه الآن هو تخبط لا أكثر و لا أقل، بيحاولوا يداروا خيبتهم التقيلة، و خيبة اقتصادهم اللي بينهار يوما عن الآخر، و خيبة دولارهم اللي في الهاوية يوما عن الآخر.

شكرا يا سيادة الأفوكاتو.

[mmohamed]

إن الله يمهل ولا يهمل

[good_future]

صحيح أن الله يمهل و لا يهمل

و لكن....يجب الا نكون كاليهود عندما قالوا...اذهبا فقاتلا..إنا هاهنا قاعدون

أين المخابرات العربيه و الاسلاميه

و لكن في الواقع جائت لهم علي الطبطاب