molham بتاريخ: 5 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2002 بوش كان يعتزم مهاجمة القاعدة قبل 11 ايلول (سبتمبر)ومشرف يعرب عن شكه في ان يكون بن لادن الرأس المدبر لاعتداءات 11 ايلول (سبتمبر) الاثنين 05 أغسطس 2002 04:41 نيويورك: اعرب الرئيس الباكستاني برويز مشرف في مقابلة مع مجلة "النيويوركر" الاميركية في عددها اليوم الاثنين، عن شكه في ان يكون اسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة، الرأس المدبر لاعتداءات 11 ايلول/سبتمبر الماضي. وقال مشرف حليف الولايات المتحدة في حربها في افغانستان "لا اعتقد انه من المعقول ان يكون اسامة (بن لادن) القابع في جباله قد تمكن من فعل ذلك". واضاف "ربما كان العراب والممول والقوة الدافعة. ولكن اولئك الذين قاموا بذلك (الاعتداءات) هم اكثر تطورا". واضاف "اولئك الذين اعدوا الاعتداءات يعرفون الولايات المتحدة ويعرفون الطيران. لا اعتقد ان (اسامة بن لادن) يملك معلومات ولا مشروعا مفصلا. الرأس المدبر هو شخص اخر". واشارت المجلة الاميركية من جهة اخرى الى ان دعم الرئيس الباكستاني للولايات المتحدة اكسبه لقب "بوشرف". ومن جهة اخرى، قالت صحيفة "تايم ماغازين" الصادرة اليوم الاثنين ان ادارة الرئيس جورج بوش كانت تفكر في خطة للهجوم على القاعدة وضعها فريق سلفه بيل كلينتون لكنها لم تنفذ الا بعد اعتداءات الحادي عشر من ايلول/سبتمبر. واوضحت المجلة الاميركية ان المشروع الذي جرى اعداده في الايام الاخيرة لادارة كلينتون سلم الى فريق جورج بوش في كانون الثاني/يناير 2001. وكان اقر المشروع في عهد كلينتون مسؤولو الاستخبارات لكن فريق عمل الرئيس الديموقراطي ارتاى ان من غير المناسب شن حرب قبل انتهاء ولايته بشهر واحد. ونقلت المجلة عن مستشار رفيع لكلينتون قوله "ما كان يجب ان ننقل (الى ادارة بوش) حربا عند تسلم المهام في 20 كانون الثاني/يناير" 2001. لكن مسؤولين في حكومة بوش نفوا ان يكونوا تسلموا مشروعا رسميا مماثلا واشاروا الى الوثائق التى تسلموها كانت ذات طبيعة عامة. اعتقد ان الايام القادمة سوف تكشف لنا تورط الحكومة الامريكية فى احداث 11 سبتمبر القرآن الكريم و السنة النبوية هما الحقيقة المطلقة فى حياتنا وكل شئ غيرهما قابل للاختلاف والجدال . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
molham بتاريخ: 5 أغسطس 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2002 http://www.elaph.com:9090/elaph....6708700 القرآن الكريم و السنة النبوية هما الحقيقة المطلقة فى حياتنا وكل شئ غيرهما قابل للاختلاف والجدال . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohamed Abdellah بتاريخ: 11 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2002 :D :blush: :th: هل هناك أي احتمال أن يكون بن لادن هو الذي بادر الولايات المتحدة بالعدوان في 11 سبتمبر؟ أو يمكن أن نقول بمعنى آخر: هل كان بن لادن حقيقة وراء أحداث 11 سبتمبر المدمرة للولايات المتحدة؟ أعتقد أن السؤال مطروح0 ابن عبداللاه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohamed Abdellah بتاريخ: 14 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أغسطس 2002 :bored: تساءلت عن احتمال أن يكون بن لادن هو مدبر أحداث 11 سبتمبر، ولم أتلق أي رد من المشاركين في محاورات المصريين، وها أنا أقدم إجابة عن السؤال عبارة عن مقال نشرته لي صحيفة القاهرة المصرية التي تصدر عن وزارة الثقافة، وفيما يلي نص المقال: هل صحيح أن "مستر" بن لادن أعظم من "ماو" و"جنكيز خان"؟ _ بقلم: محمد عبداللاه كاتب صحفي مصري عندما تأتي شهادة من كاتب غربي معروف بأن "بن لادن" عبقري ويشبه "ماو" في حرب البراغيث، وجنكيز خان في غزواته، فلابد من التوقف والتأمل في منطقة ما بين الحقيقة والسخرية.. والرأي لكم. قد تقرأ مقالا يدهشك، ولكنك تنتظر مرور الأيام والشهور والسنين لكي تعرف أنك كنت على حق في دهشتك، أو أن الدهشة لم يكن لها أساس. وقد تدعو الآخرين إلى مشاركتك في دهشتك وقت تفجرها، ولكنك تتجنب دعوتهم إليها إذا خشيت أن تكون الدهشة منبعثة بلا سبب كاف. وقد دهشت حين قرأت منذ أكثر من سبعة أشهر المقال الذي أدعوكم لقراءته معي اليوم. المقال ستصدمك عناوينه، ولكنني قبل التطرق إلى العناوين أبدا بالتعريف بكاتب المقال، وأحدد الصحيفة المنشور بها، وتاريخ نشره، وبالتالي يتبين لنا موقعه من الأحداث. والمقال عن أسامة بن لادن وعلاقته بأحداث يوم الثلاثاء الأسود في نيويورك وواشنطن، والكاتب هو "كريستوفر بيلامي" أستاذ العلوم والعقائد العسكرية بجامعة كرانفيلد، والصحيفة التي نشرته هي "الإندبندنت" البريطانية، وقد نشر المقال يوم 24 سبتمبر الماضي، بعد أحداث الثلاثاء الأسود بثلاثة عشر يوما. فماذا كانت العناوين؟ العنوان الأول: "بن لادن يبدو رجلا من العصور الوسطى ولكنه رجل تكتيك عصري وصاحب عبقرية نادرة". والعنوان الثاني ـ والأخير ـ هو: "بن لادن مثل جنكيز خان لا يقود القتال على الجبهة لكنه يصدر الأوامر للمجموعات وعليها التنفيذ". أنا شخصيا صدمتني العناوين، ولعلها صدمتك أيضا. لكن ما الذي يجعلنا نعيد قراءة هذا المقال؟ الإجابة: مازال بن لادن غائرا في نفوس الملايين، ومازالت الحملة العسكرية الغربية مستمرة في أفغانستان لنعقب عناصر باقية من قوات القاعدة، التنظيم الذي أسسه بن لادن ويقوده. ومنذ أيام انطلقت التحذيرات على أعلى المستويات في الولايات المتحدة عن قرب تعرضها لعمليات يدبرها تنظيم بن لادن ستكون أخطر مما تعرضت له يوم 11 سبتمبر. ولو كان هذا صحيحا، ولو كان صحيحا أن تنظيم القاعدة مسئول عن هجوم مدينة كراتشي الباكستانية الأخير الذي أسفر عن مصرع 10 خبراء عسكريين فرنسيين وأصيب 20 آخرون يكون بن لادن كجنكيز خان حقا: يبقى بعيدا عن الجبهة ويصدر الأوامر للمجموعات وعليها التنفيذ. ولنقرأ المقال: [الهجمات التي تعرضت لها نيويورك وواشنطن في الحادي عشر من سبتمبر، وكذلك الحرب التي ستتبعها حتما، سوف تضمن للسيد أسامة بن لادن مكانة في التاريخ، لو كان ـ كما هو ظاهر الأمر ـ مخطط العملية فعلا. وسوف ينضم بن لادن حينئذ إلى طبقة أكثر القادة السياسيين العسكريين الدينيين شرا وشراسة، لأنه بما فعل يكون قد غير العالم]. ويمضي الكاتب قائلا: [ولقد حذر البعض من أن الرد العسكري الكثيف على الهجمات ربما يؤدي إلى ظهور "ألوف بن لادن".. أي ألوف الإرهابيين، ولكن العبقرية الموتورة اللازمة لتخطيط وتنفيذ عملية بهذا الحجم، وبهذا الذكاء ـ كما رأينا منذ قرابة أسبوعين ـ نادرة حقا. فخليط الجينات، والنشأة، والخبرة، والغربة، والفرصة، وهو الخليط الذي ينشأ عنه قائد كاريزمي موتور مثل ذلك الرجل، يتكون مرة كل قرن، لو تكوّن من الأصل.. وعلى الرغم من أن مستر أسامة بن لادن يتخذ مظهر رجل من العصور الوسطى إلا أنه ظاهرة عصرية تماما. فالتخطيط اللازم لعملية من عملياته الناجحة معقد جدا، ولكن هجماته تنجح بسبب بساطة تنفيذها. فما فعله المهاجمون في نيويورك هو تحويل منجزات الغرب وثقافته (السفر السهل، والطائرات، والمباني الشاهقة) ضد أصحاب هذه المنجزات. فالمستر بن لادن حاصل على درجة في الهندسة المدنية التي تفيد في تخطيط الهجوم، وهو يفهم أيضا في عمل الكمبيوتر، وكذلك في المؤسسات المالية، وفوق كل ذلك يفهم في وسائل الإعلام. وانظر كيف أن الطائرة الثانية ارتطمت بالبرج الثاني في مركز التجارة العالمي بعد ارتطام الطائرة الأولى بالبرج الأول بعشرين دقيقة، فالمخططون يعرفون أن كاميرات التليفزيون سيتم تصويبها بسرعة البرق على البرج الأول الغارق في اللهب]. ويقول كاتب المقال: [ولدى بن لادن عقلية رجل الأعمال الكبير، فقد جمدت الدولة السعودية أرصدته في بنوكها، وصادرت نصيبه من ثروة أسرته الضخمة، وقت تجريده من الجنسية عام 1994، ولكنه وجد وسائل أخرى لملء خزائنه بالمال، ولربما أنه يحصل على نسبة من تجارة الأفيون التي تعد أفغانستان صاحبة أكبر نصيب فيها في العالم. وكان المستر أسامة بن لادن قد أسس في السودان ـ بعد أن أرسى قاعدة وجود كبيرة له هناك ـ شركات زراعية وتجارية، من بينها بنك الشمال الإسلامي. وهو يستخدم، وكذلك رفاقه، شركات الأعمال كواجهات لنقل الأموال سرا إلى عملائهم عبر الكمبيوتر وخطوط الهاتف، على الرغم من الرقابة الدولية التي تفرضها وكالات المخابرات]. ثم يقول الكاتب: [ويخشى الذين تتبعوا تاريخ بن لادن من أن يشن على العالم ما يعرف بحرب المستقبل، وهي حرب تدمير أجهزة الكمبيوتر في العالم تدميرا شاملا. والحقيقة أن الهجمات على نيويورك وواشنطن طابقت أسوأ تنبؤات خبراء الأمن في العالم في السنوات الأخيرة، فلقد كانت هذه الهجمات عملا من نوع الأعمال المقصود بها ضرب الصفوة، وهي الأعمال التي تقوم بها جماعات تشعر بمرارة وحقد تجاه الهيمنة الأمريكية على العالم، والسيادة الثقافية الأمريكية على دوله، وهي كذلك ساخطة على الثراء الذي تتمتع به الولايات المتحدة.. وبن لادن ليس مواطنا في دولة، أو موظفا لديها، ومن المحتمل أنه خطط لعملية يوم الثلاثاء الأسود في مخبأ سحيق في جبال أفغانستان، مستخدما شبكته من الخلايا الإرهابية التي يقال إنها منتشرة في 34 دولة، دون أن يعرف بعضها بعضا. إن حجم عملية نيويورك وواشنطن جعلها تعادل هجوما بسلاح دمار شامل، نووي أو بيولوجي أو كيماوي]. ويمضي كاتب المقال قائلا: [ولقد خشينا طويلا ظهور الإرهاب العملاق الذي يحتمل أن يستخدم هذه الأسلحة، ولكن ما خشينا منه وقع، ووجدنا 160 طنا من الطائرات المدنية المعبأة بالوقود تستخدم في الارتطام بالمباني بقيادة طيارين انتحاريين، بدقة متناهية حققت هذه النتيجة. وقد انطلقت من الهجوم على برجي مركز التجارة العالمي كمية من الطاقة تعادل الطاقة الناتجة عن انفجار قنبلة نووية صغيرة، ولم يكن عبثا تسمية المكان الذي يشغله مركز التجارة العالمي "الأرض صفر".. ولا تتمثل عبقرية مستر بن لادن فقط في شن هجمات إرهابية على هذا النطاق غير المسبوق، وإنما أوجدت نمطا جديدا من العمل الإرهابي، فالعمليات الإرهابية المعتادة حوادث معزولة كبيرة أو صغيرة، أما عمليات بن لادن فهي نمط آخر خاص، فالهجوم على السفارتين الأمريكيتين في دار السلام ونيروبى في وقت واحد تقريبا في أغسطس عام 1998 وهجمات نيويورك وواشنطن المتزامنة أظهرت عبقرية عسكرية تمثلت في إحداث أثر هائل يؤدي إلى الشلل في صفوف من يتعرضون لهذه الهجمات المتعددة في أماكن متفرقة في وقت واحد تقريبا، فهذا يثير الارتباك ويشل التفكير لدى الضحايا.. وباعتباره صانع مستحدثات وممارسا للحرب "السيمترية" فإنه يستخدم تراث الزعيم الصيني الراحل ماو تسي تونج، فماو كان يأخذ كفايته من الوقت ليقفز قفزة كبيرة. فقد كان يواجه جيشا تقليديا ولم يكن أمامه إلا استعمال الأثر الدفين للإرادة، بحيث يصبر إلى أن يضرب. وبن لادن أيضا يأخذ كفايته من الوقت، فهو ليس خاضعا لدولة، وربما استغرق تخطيطه لعمليتي السفارتين الأمريكيتين في تنزانيا وكينيا خمس سنوات، ومن الممكن أن يكون التخطيط لعملية يوم الثلاثاء الأسود استغرق منه عشر سنوات. فتكتيكات بن لادن تشبه تكتيكات ماو تسي تونج التي عرفت باسم "حرب البرغوث" على الرغم من أن براغيث بن لادن مرعبة. فالكلب الذي يتعرض لهجوم البراغيث يرد دائما برفع ساقه ليحك مكان العض، ولكنه في الوقت ذاته يكشف مساحة أكبر من جسمه للبراغيث المتأهبة للعض. وعلى الرغم من أن حرب عصابات ماو في الصين جعلته مسئولا عن مصرع الملايين إلا أن الكثيرين يرون فيه رجلا عظيما. والعبقرية الوحيدة الحاقدة في هذا العصر التي كرهها الناس في كل مكان تقريبا كانت لممثل نمساوي فاشل هو أدولف هتلر. ويمكن تشبيه كراهية مستر بن لادن لأمريكا بكراهية هتلر لليهود]. ويقول كاتب المقال: [وكما يفعل بن لادن استطاع هتلر أن يسحر الكثيرين من الناس ويحصل على تعاونهم. وإذا كان هتلر قد استخدم مواهب العلماء الألمان في الحصول على أسلحة غير عادية في ذلك الوقت فإن بن لادن استغل تكنولوجيا العصر "المتاحة في السوق لمن يدفع" في جمع الأسلحة. إن أسلوب بن لادن في القيادة الذي يعرف باسم "قيادة المهمة" يشبه عبقرية أخرى في التاريخ هي القائد المغولي جنكيز خان الذي استخدم جنرالات عظام في غزو العالم كله تقريبا بعد أن وحد القبائل المغولية، وقد حقق ذلك دون أن يقود جيشا في جبهة. فهو يصدر الأوامر لقادة الجيوش وينتظر منهم النتائج، ثم يلتقي بهم بين وقت وآخر، ويتم توقيت مهامهم بشكل صارم يجعل كل تحرك معلوما مقدما. وأسامة بن لادن كغيره من الإرهابيين المعاصرين يعمل بطريقة مماثلة، فتنظيم القاعدة الذي يقوده تتبعه خلايا تنفذ تكليفات محددة كل فترة من الوقت، ولا يقابل بعضها بعضا، وكل منها يتمتع باستقلال ذاتي، وتصدر الأوامر وقت احتياج هذه الخلايا إلى أوامر جديدة، ويتم هذا بصورة دقيقة صارمة.. وبن لادن مثل جنكيز خان، لا يقود القوات على الجبهة، وإنما يصدر الأوامر للكوادر، ولا يعرف أحد هدف المخطط النهائي سواه. وهو بذلك عبقرية تكتيكية، وقائد كاريزمي يوجه من بعيد الخلايا التي لا تعرف مهام بعضها البعض، وعلى ذلك فإن من المحتمل أن تنتهي شبكته إلى دمار بزواله]. انتهي المقال، فهل كشف عن شئ؟ أعتقد أن المقال مازال يحتاج إلى وقت تتكشف خلاله حقيقة بن لادن، وإن كان باديا أن البرغوث الذي أطلقه بن لادن في نيويورك ـ إذا كان بن لادن قد حاز تلك العبقرية فعلا ـ كشف من جسم الكلب الأمريكي مساحة هائلة امتدت إلى أفغانستان. وبعد يوم أو شهر أو سنة قد نعود إلى هذا المقال لنقرأه من جديد. نقلا عن صحيفة "القاهرة" الأسبوعية المصرية ابن عبداللاه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 16 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2002 ضرب الابراج كان امرا سهلا فعلا واي عملية ارهابية ممكن تنفيذها وأكثر من ذلك التفكير في الهدم سهل جدا ومهما عملت امريكا او غير امريكا وطالما فيه مبرر لهذه العمليات عند البعض فالخطر موجود وبغض النظر عن اسامة بلادن أوغيره فأعضاء تنظيم القاعدة لا يعتمد على شخص يفكر لهم فكلهم عندهم هدف واحد معين وعارفين كيف يوصلو له ولا أعتقد ان أسامة بلادن كان يعلم بالعملية من أصله فهم جماعات منفصلة وخلايا متفرقة كل مجموعة لها فكرها وتنظيمها وتشكيلها الاداري وعلاقتهم مع أسامة بالادن عبارة عن مثل اعلى ترك حياة العز ووهب نفسه للجهاد احتمال فقط طلبو منه مشورة او تمويل او شئ من غير ما يعلموه عن هدفهم الحقيقي اما امريكا كانت هاتضرب افغنستان لا محالة لاسترداد هيبتها في داخل العالم حتى لو حكومة طلبان ارادت ان تسلم بن لادن او حتى اسامة بن لادن ذهب الى امريكا وسلم نفسه لن ترحم امريكا افغنستان هذا الواضح حاليا اما غالبية التفاصيل سوف تظهر مع الزمن والله أعلم يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جار النبي بتاريخ: 19 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أغسطس 2002 في الحقيقة الموضوع ما زال غامضا وهناك الكثيرمن الفجوات في الادعاءات الامريكية كما ان امريكا قد عجزت الى الآن عن توفير دليل دامغ واحد على كون المسلمين او القاعدة او اي جهة اخرى هي المسؤولة عن الاحداث وقد بدأ يظهر في السطح بعض العلامات التي تشير الى امكانية تورط جهات امريكية مسؤولة في الموضوع ومن ذلك ما اشير اليه مؤخرا في وسائل الاعلام الامريكية عن معرفة الاف بي اي بوجود تخطيط ارهابي لخطف الطائرات وقد اثار هذا الخبر ضجة كبيرة وكان العذر التي تعذرت به الحكومة الامريكية ان المعلومات التي مع الاف بي اي لم تكن دقيقة او كاملة فلم يكن لهم علم ان هناك سيكون هجوما على المنشئات الامريكية !! ونفت وسائل الاعلام ان تكون الحكومة متورطة في مؤامرة كما نفت امكانية تفادي الحدث لنقص المعلومات ورأيي انه ان كان لدى الاف بي اي معلومات مسبقة عن خطف الطائرات فهذا وحده كاف لوقف العملية قبل بدئها وذلك بتشديد الامن على جميع خطوط الطيران ولا تحتاج السلطات لمعرفة الاهداف او حتى المخطط لقصف المباني ولو كانت المعلومات المتوفرة لدى الاف بي اي تشير الى انه سيكون هناك اعتداء على المنشئات الامريكية فقط دون معرفة اي منها او الطريقة التي سيتم الاعتداء بها لكانوا معذورين ولكن وقد علموا ان الطائرات ستخطف وان لم يصل الى علمهم كما يزعمون الغرض الذي من اجله ستخطف الطائرات ، هذا وحده يجعل لهم يدا في المسألة ويثير الشبهة في ان الموضوع اكبر من الذي يظهر اليوم على السطح ويعلم الله وحده ما الذي تكشفه الايام في المستقبل والسلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 20 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أغسطس 2002 صورة لبن لادن ومعاونيه في أحد المشاهد لشريط عرضته CNN مؤخرا الثلاثاء 11/6/1423هـ الموافق 20/8/2002م، (توقيت النشر) الساعة: 01:02(مكة المكرمة)،22:02(غرينيتش) CNN تعلن عثورها على أشرطة لبن لادن في أفغانستان قالت شبكة CNN الإخبارية الأميركية إنها تمكنت من العثور على مجموعة من الأشرطة تخص "القاعدة" في أفغانستان تحوي مواد مختلفة للتنظيم. وأوضحت الشبكة أن مراسلها في أفغانستان نيك روبرتسون علم بوجود هذه الأشرطة عبر مخبر لدى المحطة بكابل قال إنه عثر عليها بمنزل كان بن لادن يقيم فيه. وقد تمكنت الشبكة من إخراج 64 شريطا من أفغانستان من أصل حوالي 250 كانت مخبأة في ذلك المنزل. وقد بدأت CNN عرض مشاهد من هذه الأشرطة التي قالت إنها تغطي مرحلة تمتد أكثر من عقد وتقدم صورا جديدة لأسامة بن لادن ومعاونيه. وأضافت أن الأشرطة تظهر صورا لتدريبات مختلفة بما فيها عمليات صنع متفجرات. وذكرت أن جميع الأشرطة سجلت قبل هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول العام الماضي. وقد أعلن البيت الأبيض أن الأشرطة تؤكد ضرورة شن حرب ضد ما أسماه الإرهاب. وقال المتحدث باسمه مايك أنتون إن ما حملته الأشرطة يتطابق مع كل ما عرف عن القاعدة وطرقها وطموحاتها. وأضاف أن "ذلك دليل إضافي على ضرورة القضاء على الإرهاب الدولي بشكل عاجل"، غير أن مسؤولين في الإدارة الأميركية قللوا من الأهمية الاستخبارية لهذه الأشرطة. سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sohaa بتاريخ: 22 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أغسطس 2002 قد اكون مخطئه فى اطروحاتى هذه وقد اكون مصيبه . ولكن احب ان انوه اولا ان غرضى هو اعطاء العقل فرصه للتامل والتفكير . فمثلا هل كان بنلادن وراء احداث 11 سبتمبر فاذا سلمنا بهذه الجيثيه من كونه خطط لهذه العمليه وبدون الدخول فى الدوافع لاتها معرفه. فان التخطيط النظرى شىء والتنفيذ شىء اخر . اولا كيفية اختيار الطيارين لاداء هذه المهمه . ومتى بداء بالضبط . لان كلنا يعرف ان الطيار هو حصيلة تعليم وتدريب شاق ومضنى يفوق غيره من المهن . اذا فالسوءال الثانى الذى يطرح نفسه اين تمت عمليات التدريب والتعليم واذت سلنا جدلا بان التغليم والتدريب متاح لمن يشاء فى الولايات المتاحدة الامركية . وانه فى الفترة ما بين عام 1990 و1995 شهدت الولايات المتحدة الامريكيه اعدادمتزايده من الطلاب العرب الذين يرغبون فى امتهان مهنت الطيران التجارى _ حتى اننى استغربت شخصيا من سرعة قبول اعداد كبيره من السعودين فى المعاهد الامريكيه. ومن سرعة تخرجهم فى تلك الفترة-لا ان السوءال الذى يطرح نفسه هو اين تمت عمليت التدريب العملى الفعلى لهوءلاء وهذا لا يتم لا فى حالة واحدة فقط وهى انا تقدم شركة طيران عاملة تسهيلات لهؤلاء الطيرين فى العمل مع اطقمها بحيث تمكنهماكتساب ليس الخبره فقط على العمل داخل كبينة القيادة وانما على طبيعة العمل داخل نوعيه معينه من الطائرات. باضافةالى ما هو اهم وهو كيفية تعامل الطيار مع الطائرة بدون عملية الاسناد الارضى. اسئلة محيره لا اعتقد انها غابت عن المختصين ولا اعتقد انى سوف اجزم ان بلادن كان وراء هذه العمليه الا بعد ان اسمع اجوبه شافيه عنها 0 فهذه العمليه وبكل المقايس سوف تكون الثانيه فى تاريخ الانسانيه بعد حصان طرواده . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 22 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أغسطس 2002 تعلم الطيران فى أميركا عملية سهلة جدا والتكلفة أقل من أى دولة أخرى ... القادر ماليا يستطيع الإلتحاق . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 23 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2002 رغم كل ما قيل بشأن أحداث 11 سبتمبر, و رغم كل الحملات الإعلامية الغربية, و خاصة الأمريكية, فإنى ما زلت غير مقتنع أن بن لادن كان المحرك و المدبر للحادث. كل ما قامت به سلطات التحقيق الأمريكية هوالتسرع بإتهام بن لادن فور وقوع الحادث, ثم تلى ذلك تقديم أدلة هزيلة لا تربطه بالحادث مباشرة, مثل خطب تأييده لمرتكبى الحادث, و بعض جلسات مع أعضاء القاعدة, و بعض خطب شجب السياسة الأمريكية. ( رأيت كاريكاتير يصور بوش جالسا على منصة القضاء, و بن لادن فى قفص الإتهام, و على جانبيه مدعى الإتهام الأمريكى, ومحامى الدفاع, و بوش يقول: وجدت أن المتهم مذنب!!! ثم يقول المدعى و الدفاع بعد ذلك و فى وقت واحد: هل ممكن أن نتقدم بالأدلة الآن ؟؟؟) وظللنا ننتظر بعد الحملة المسعورة على أفغانستان لكى تكشف لنا أمريكا المستور, و لكن ما حدث هو أن إزداد الأمر غموضا, و عمدت المخابرات الأمريكية الى فبركة بعض الأفلام التى لا يمكنها أن تقنع رضيع بأن بن لادن مرتبط مباشرة بهجوم 11 سبتمبر. لو أن بن لادن قُدم للمحاكمة الآن أمام محكمة نزيهة فى دولة محترم, فإن الأدلة التى فى حوزة السلطات الأمريكية سوف يكون لها فضل الإفراج عنه فورا و بدون كفالة, لثبوت أن الدعوى كيدية !!! الأفوكاتو. Edited By Alavocato on Aug. 23 2002 01:01am أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 23 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2002 اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته .. اتفهم نوازع البشر لألقاء اللوم فى معاناتهم و احباطاتهم على الآخرين .. و غالبا ما يلقى البشر اللوم على اخر ناجح او يتصورونه ناجحا .. و على هذا الأساس تبدو الولايات المتحدة الأمريكية موضوعا مغريا لألقاء كل اللوم عليه فى كل ما يحدث فى العالم .. هذا السلوك لا يهمنى الا من زاوية واحدة لا ثانى لها .. انه مضلل .. يصرف النظر عن مواطن المرض الحقيقة .. و يضيع الوقت الجهد فى محاربة طواحين الهواء .. و الحقيقة .. ان الولايات المتحدة الأمريكية .. لو اختفت غدا .. فان معاناة البشر لن تختفى .. و لن يكف البشر عن انتقاء ( اخر ) اخر نلقى على كاهلة .. مسؤلية المعانة و الأحباط .. ثم حدث ان وقعت احداث سبتمبر .. و نحن نعلم من التاريخ .. ان حروبا طاحنة حدثت بين البشر لأضرار اهون بكثير من الأضرار التى حاقت بالولايات المتحدة فى سبتمبر الماضى .. و انه لا توجد دولة على وجة هذه الأرض تقبل ان تترك حدثا مثل سبتمبر يمر هكذا ببساطة و كأن شيئا لم يحدث .. و ان التصرف الوحيد الذى ستسنطيعة هو البحث عن اقرب مشتبه به و تنتقم منه .. او تتعلل بأى خطأ يرتكبه ..و هكذا حددت الولايات المتحدة الأمريكية أو اقتنعت بأن بن لادن هو الذى فعلها .. و انطلقت من هذا المنطلق .. فما هو التصرف التلقائى لكارهى الولايات المتحدة و المتحيزين ضدها ممن تحدثنا عنهم فى الفقرة الأولى ؟ محاولة تفنيد ادعاءات امريكا بأى ثمن ..و بكلام و حجج تتنافى مع جميع قواعد المنطق العادى جدا .. فمن قائل من اليهود هم الذين فعلوها فى اصدق صديق لهم فى الوجود لنحريضهم على المسلمين .. و من قائل ان امريكا فعلتها بنفسها حتى تنتقم مننا .. الى قائل بأن 4000 يهودى كانوا يعلمون بالأمر و تغيبوا يومها عن مركز التجارة .. الى مفترض المستحيل ذاته بان الطائرات يمكن توجيهها من بعد بالريموت كونترول مثل لعب الأتارى .. الى مستنكر لواقعة العثور على باسبور لأحد الركاب و قد نجا من الأنفجار .. الى مطالب للولايات المتحدة باقديم ادلتها للعالم قبل ان تلقى باتهاماتها ( لا أعلم اين رأوا هذا المثال سابقا .. ) و ماذا اذا قدمت ادلتها و لم تعجب البعض ؟ ثم انطلقوا يرصدون كل شاردة فى الكون يمكن تفسيرها بالطريقة التى توصلهم الى الغاية التى يرومونها ..حتى ان بعض الأخوة الأفاضل استقى ان احداث سبتمبر ما هى الا تمثيلية مفبركة من سياق فيلم امريكى قديم .. و مع هذا .. و بدون الدخول فى تفاصيل لا أول لها ولا اخر .. فأظن ان التفكير المنطقى .. يقودنا الى النتائج التالية .. وقعت احداث سبتمبر .. فى اطار سلسلة من الأحداث الخطيرة الأخرى و التى طالت الولايات المتحدة بضربات قاصمة و تشترك كلها فى اسلوب مبتكر غير مسبوق .. فهذه سيارة نقل تفجر مبنى فى الظهران .. ثم تفجير سفارتين امريكيتين فى دولتين مختلفتين فى توقيت متزامن .. الى تفجير مدمرة بطوف صغير محمل بالمتفجرات .. الى تفجير ناطحتى سحاب بالطائرات المدنية و فى توقيت متزامن .. و فى نفس التوقيت طائرات اخرى تتجه للبنتاجون .. و رابعة تسقط قبل الوصول الى وجهتها .. و يقال انه كان البيت الأبيض ذاته .. هذه الأحداث .. من فعلها ؟ .. ويلاحظ انها اخذة فى التعاظم من حيث الأهداف .. من فعل هذا ؟ امريكا فعلتها بنفسها .. لماذا ؟ .. لكى تضرب افغانستان ؟ لكى تضرب العراق ؟ .. و هل تحتاج امريكا لأسباب بهذه الفظاعة و المهانه لأمريكا ذاتها لكى تضرب هذا او ذاك ؟؟ .. هل هى محتاجة لآعذار و نحن نردد دوما انها لا يهمها شيئ فى الكون .. و انها تفعل ما تريد بدون سبب .. الم تفكر امريكا فى انكشاف هذه المؤامرة على نفسها و لو بعد خمسين سنة مثلا .. الا تخشى ان يفشى المتامرين هذا السر فى يوم من الأيام .. كيف سيكون منظرها امام العالم ؟؟ ما يقال على امريكا المقصود به كل امريكا .. سواء الرئيسام المخابرات ام ايا كان .. تضرب البنتاجون رمز القوة الأمريكية .. تهزأ نفسها امام دول العالم علشان تروح تضرب خيمة فى افغانسنان؟ طيب .. اذا لم تكن امريكا قد فعلتها .. فهل هى اسرائيل ؟ .. تقامر بوجود اسرائيل كلها فى لعبة .. قد تنكشف فى اى لحظة .. اما مسمع و مرأى العالم كله بصحافته و اعلامة و مخابراته .. بقى كلينتون لم يستطع اخفاء علاقته بمونيكا .. و نيكسون لم يستطع اخفاء كذبته .. و امر بهذه الضخامة يهفى بهذه السهولة طيب .. لا أمريكا و لا اسرائيل .. فليكن (س) .. الآن .. اما ان امريكا تعلم بامر (س) .. او لا تعلم .. ان كانت تعلم بامر (س) .. فمن المضحك تخيل انها تترك (س) .. و تروح تضرب بن لادن .. اما اذا كانت لا تعلم بامر (س) .. فهى حسنة النية .. و لكن .. هناك معطيات اخرى على الجانب الآخر مهمة جدا .. لماذا .. مرارا و تكرارا و فى العديد من المناسبات .. هدد بن لادن امريكا .. و اعلن الحرب عليها .. و استعدى المجاهدين عليها .. قبل و بعد سبتمبر .. و كان له مطالب محددة .. و هو خروج امريكا من السعودية .. ماذا كان يقصد من هذه التهديدات ؟ لا شيئ ؟؟ .. هل نتعجب بعد ذلك اذا اتجهت اليه اصابع الأتهام .. الم يحدث ان طلبت امريكا على مدى سنوات .. تقديم بن لادن للمحاكمة .. اليس هذا بطلب عادل .. ؟ سيرد عليا قائل المحاكمة لن تكون عادلة .. فاذا ما هو المطلوب من الولايات المتحدة بالظبط ؟؟؟ السكوت ازاء ما يجرى لها .. ام ان تخرج على شعبها و العالم قائلة .. و الله يا جماعةانا اسفة جدا .. احنا اضربنا على قفانا و مات بشر كثيرين .. و لا يوجد لدينا ادلة اكيدة على من فعل ذلك .. و اوعدكم بمجرد العثور على دليل .. فلن ارحم المخطئ .. كما اننا طلبنا من طالبان تسليم بن لادن لمحاكمته مئة مرة .. فرفضوا .. طب نعمل ايه بقىىىىىىىىىىى لما حكاية الدليل .. فهذه نكته اخرى رائعة .. تشكيل عصابى .. قد يتلقى اوامر شفهية بتنفيذ عمل تخريبى ما .. ما هو الدليل المطلوب هنا على الصعيد الدولى ؟؟؟ .. شرايط فيديو .. بسيطة .. مزورة .. باسبورات .. هئ ابسط .. مزورة .. اعترافات .. هاهاهاهاها .. تحت ضغط و تهديد و ارهاب .. كيف يمكن استخراج دليل هنا .. و ماهو الدليل الذى يقنع العالم ؟؟ طيب .. هل هذا ما يحدث فى المحاكمات العادية .. طبعا لأ .. ينكر المتهم .. و تكون له مصلحة واضحة .. تكون هناك ادلة و قرائن .. و يفشل فى اثبات عدم تواجدة فى مكان الجريمة .. فتدينة المحكمة .. و يعدم .. الآن .. هذا ليس دفاعا عن امريكا .. و لكن دفاعا عن الحق ايا كان موضعه .. لأن الحق احق ان يتبع .. ايضا ليس دفاعا عن حماقات بوش .. و تصرفاته الهوجاء .. فالخطأ لا يعالج باخطاء افدح .. و لكن ايضا .. هو دعوة لننسى امريكا .. و بن لادن .. و نفكر فى مصائبنا الكثيرة و لماذا وصل حالنا الى هذا المستوى .. و اين الحل و الملاذ .. لماذا اصبحنا مشتبهين على مستوى العالم .. ان ما فعلة بن لادن – ان كان قد فعلة – لهو ترجمة مباشرة لمشاعر الكراهية الغير طبيعية .. و اعتبار ان الحل فى تدمير امريكا .. و هذه هى النهاية الطبيعية لهذا النوع من التفكير الهدام .. ان نصبح جميعا ارهابيين .. او بن لادنيين اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 23 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2002 كلامك واقعي جدا اخي فري لكن اليس امريكا هي بدأت تشجيع خطف الطائرات في الستينات اليس امريكا هي ما تقدم الدعم لاعمال الارهاب التي قامت بها الموساد ضد العلماء الالمان في مصر امريكا مدانه بشكل ماء ولها دور كبير فيما حدث ويجب مواجهتها بسلبيانها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 24 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2002 الأخت سيدة .. بدون مناقشة ما تقولين .. و فليكن صحيحا .. جميع دول العالم قاطبة و بلا استثناء واحد مدانة فى اعمال قذرة .. بشكل او اخر مطلوب الا نضيع الوقت و الجهد فى البحث عن الأشباح و العفاريت .. مطلوب ان نعرف اخطاءنا و ان نصلح صورتنا امام العالم .. و ان نسلك الطريق السليم ليكون المسلم نموذجا يحتذى على مستوى العالم بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 24 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2002 ان ما فعلة بن لادن – ان كان قد فعلة عزيزى فرى, وهذا هو مربط الفرس. الأفوكاتو أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جار النبي بتاريخ: 31 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2002 الحمدلله فيه مسألة مهمة علينا ان نفهمها في السياسة الامريكية خاصة وسياسة الدول العظمى بشكل عام، وهي ان مثل هذه الدول لا تأخذ قرارات بشان سياستها مع باقي دول العالم بين يوم وليلة، وانما تنفذ مخططات مدروسة من سنين طويلة وتستغل الفرص او تخلقها لتؤهل الناس لتقبل هذه المخططات وامريكا لا تبحث عن فرصة لتنفيذ مخططاتها خوفا من شعوبنا نحن او دولنا وانما حتى تبرر ما تفعله لشعبها ، ومن المعروف سياسيا ان عامل الخوف اهم عامل تستخدمه الدول حتى يسلم لها الشعب بزمام الامر ويرضى بكل تصرفاتها دون نقاش او اعتراض، فمن مصلحة امريكا اقناع شعبها انهم تحت التهديد والخطر حتى لا يعترض احد على سياستها الخارجية وبالمناسبة، السياسة الخارجية لدولة مثل امريكا لا تتغير بتغير الحكومة او الحزب الحاكم من جمهوري الى ديمقراطي، بل هي سياسة مرسومة بدقة ، ومن الطريف ان بوش في وقت حملته الانتخابية سئل عن رأيه في طالبان فقال: فرقة روك اند رول جيدة احب ان استمع اليها من وقت الى اخر!! وما ان تولى الحكم حتى صارت هي عدو امريكا الاول!! ولقد كشفت الحكومة الامريكية مؤخرا عن ان خطة غزو افغانستان والاطاحة بطالبان كانت منذ عهد الرئيس السابق كلنتون وكان من المفروض تنفيذها في عهد كلنتون ولكن انشغال الحكومة بالحملات الانتخابية حال دون ذلك ، وهذه من المتناقضات العجيبة التي لا تخجل الدول العظمى من ايرادها ، ففي العام المنصرم كانوا يهددون افغانستان بالحرب ان لم يسلموا بن لادن وان الحرب هناك هي حرب على الارهاب وتعلق المسألة على قضية سبتمبر انها هي السبب فامريكا ترد العدوان الخ والحقيقة ان الغرض من وراء ذلك كله هو بناء قاعدة عسكرية امريكية في ذلك الجزء الاستراتيجي من العالم لحماية المصالح الامريكية هناك من دول اخرى من الممكن ان تكون عظمى في المستقبل كالصين وروسيا وقد تم لهم مرادهم اما قضية سبتمبر فلا احد يعرف حقيقة من وراء هذا الهجوم فامريكا الى الآن لم تظهر دليلا واحدا قويا يدين من اتهمتهم ولا اظنها مهتمة في الوقت الحالي باظهار الدليل الذي يدين اي كان وان وجد عندها الدليل فلن يكون هناك اعلان عن حقيقة ما صار في سبتمبر الا بعد ان يتم لامريكا ما تريده ، او ان يقدر الله شيئا آخر لم يكن في حسبانهم فحينها تتضح الصورة ولا يعلم الا الله عز وجل متى يكون ذلك والدول العظمى لا تخجل من اظهار خطئها بعد ان يتم لها تنفيذ مخططها والله اعلم والسلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان