اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أرض وسماء


anhidonia

Recommended Posts

نزل الستار على الرواية وتبدلت تلك الحكاية

طلع الصباح بنوره فرفعت للعصيان راية

لا تسألنى من هوايا الان مالك فى هواية

يكفيك انك لست انت ولم تعد لى فيك غاية

فلكل عاطفة مدى ولكل عاصفة نهاية

ان كان غرك ان حسنك اية فتنت صباية

توبا فقد ذهب الصبا واجزت مرحلة الغواية

وغدوت فى عينى للنكران والتبريج اية

ياما عفوت عن الاءساءة واحتملتك فى البداية

ياما شكوت لك الظنون ولم امل من الشكاية

ياما غفرت لك الذنوب وكم صبرت على اساية

وتكلم الواشون عنك فما اخذتك بالوشاية

ومضيت اسقيك الحنان وبت اوليك الرعاية

وانشد اللحن الجميل وتسمع الدنيا صداية

الا فؤادك لا يحس ولا يمن الا نداية

فرفعت راسي استجير من الضلالة بالهدايا

والله يهدى المستجيرة متى اراد ليها الهداية

يامن جعلت الحب تسلية لقلبك او هواية

انى استشرت القلب فيك فقال لى قلبي كفاية

لا تسالنى لن اعود فاين ارضك من سماية

تم غلق الموضوع لاصرار العضوة على نقل مواضيع ادبية دون الاشارة الى ذلك

وسيتم نقل الموضوع الى الارشيف فى غضون ساعات

الادارة

تم تعديل بواسطة folana
رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 2
      نزل الستار على الرواية وتبدلت تلك الحكاية طلع الصباح بنوره فرفعت للعصيان راية لا تسألنى من هوايا الان مالك فى هواية يكفيك انك لست انت ولم تعد لى فيك غاية فلكل عاطفة مدى ولكل عاصفة نهاية ان غرك ان حسنك اية فتنت صباية توبا فقد ذهب الصبا واخترت مرحلة الغواية وغدوت فى عينى للنكران والتبريج اية ياما عفوت عن الاءساءة واحتملتك فى البداية ياما شكوت لك الظنون ولم امل من الشكاية ياما غفرت لك الظنون ولم امل من الشكاية ياما غفرت لك الذنوب وكم صبرت على اساية فما اخذتك با
×
×
  • أضف...