اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ناجح ابراهيم وكرم زهدي على القناة الأولى


فولان بن علان

Recommended Posts

لم أصدق في البداية عندما قرأت اسميهما مكتوبين على شاشة القناة الأولى للتليفزيون المصرى

أبناء جيلي وخاصة المتابعين للحركات الإسلامية يعرفون هذين الاسمين جيدا

لم أكن أعرف صورتهما من قبل لكن الاسمين نار على علم ...رمزين كبيرين من رموز الجماعة الإسلامية

الدم والسلاح ..الصدام والموت ...قتل السادات...السجن أكثر من 15 سنة

ثم مبادرة وقف العنف ..مجموعة كتب المراجعات وتصحيح المفاهيم ..نقد فكر تنظيم القاعدة

الخروج للحياة العامة ...موقع على الانترنت...ثم المفاجأة برنامج على تليفزيون الدولة التي تصادموا معها

ماذا قالوا

ناجح ابراهيم خريج كلية الطب جيد جدا مع مرتبة الشرف وحاصل على ليسانس حقوق أثناء السجن

كرم زهدي رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية وحاصل على ليسانس حقوق أيضا

قتل السادات كان خطأ ولو استقبلنا من أمرنا ما استدبرنا لعملنا علىمنع قتله

السادات أعاد الوجه الأسلامي لمصر

أردنا الدعوة والدولة ففقدنا الدعوة والدولة

أدانوا التفجيرات التي تقوم بها القاعدة داخل الدول الإسلامية

وأدانوا قتل المدنيين من غير المسلمين

القاعدة تعادي العالم والنبي صلى الله عليه وسلم لم يقاتل أكثر من عدو في وقت واحد

تفجيرات 11 سبتمبر أضرت الإسلام والمسلمين وأدت إلى إزالة دولة إسلامية في أفغانستان

أسامة بن لادن بايع الملا عمر وخالف البيعة ولم يستشره في التفجيرات

الملا عمر عزل أسامة بن لادن من الإشراف على شئون الأجانب بعد تفجيرات السفارتين الأمريكيتين في أفريقيا دون استشارته

ثم أعتذر له أسامة بن لادن وهو يخطط لتفجيرات 11 سبتمبر

القتال ليس شرف في ذاته ولكن بما يحققه من أهداف

الجهاد ليس هو الإسلام ولكنه جزء منه

تغير شعار الجماعة من ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة )إلى ( وأن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه)

لأن القتال من الدين وليس كل الدين

وردا على سؤال ما الذي يجعل الناس يصدقونكم في دعوى وقف العنف

قالوا أعلنا المبادرة من طرف واحد وعن اقتناع وليست صفقة مع الدولة

لا يجوز الخروج على الحاكم المسلم وإن ظلم ففي ذلك مصلحة الإسلام والمسلمين وحقنا لدمائهم

نعلم أنا سنتهم بتهم كثيرة والبريمو عند الناس من يدعو للتسخين

.......................سبحان مقلب القلوب والأبصار..................

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

.......................سبحان مقلب القلوب والأبصار..................

القتل اللي حصل

والتدمير اللي كان

كل ده مين المسؤل عنه

انا اعلم انهم شياب علي خير

لكن الشباب يحتاج انضباط ووعي وخبره وعلم

ويضيع شبابنا بين العلماء والفقهاء والجهلاء

ولا حول ولا قوه الا بالله... .....

الشباب الذي مات هل شهداء ام جهلاء

الشباب الذي ضحي بحياته هل شهداء ام جهلاء

الشباب الذي تبعهم ووثق بهم هل شهداء ام جهلاء

الله يرحمك ياسيدي الشيخ الشعراوي وياسيدي الشيخ كشك

اللهم اعفنا واعفو عنا

تعلموا ...تعلموا.....تعلموا.....تعلموا

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين

تصوروا .. من قتل السادات يحتسبونه عند الله شهيدا .. وما زال بيننا من ينهشون رفاته

تصوروا .. من قتل السادات يقول إنه أعاد لمصر وجهها الإسلامى .. وما زال بيننا من يكفرونه

تصوروا .. من خرج للقتال تحت شعار " لا حكم إلا لله " .. يعترفون بأنهم أرادوا الدعوة والدولة ففقدوا الدعوة والدولة .. ومازال بيننا من يرمى بالكفر كل من يحاول كشف الخلفية السياسية الانتهازية للمتاجرين بالدين

تصوروا .. من آمنوا بالعنف والتفجيرات أسلوبا للحوار .. وكانوا إذا سئلوا عن الأبرياء قالوا " كل يبعث على نيته " .. يدينون الآن قتل المدنيين ويدينون أسلوب القاعدة .. وما زال بيننا زرقاويون ولادنيون

تصوروا .. من لم يعتمدوا أسلوبا لحل الخلافات غير القتال .. يقرون بأن القتال ليس شرفا فى حد ذاته ولكن بما يحققه من نتائج .. ومازال بيننا من يريد أن يجر بلده إلى قتال أهدافه مازالت محل تساؤل لا لشئ إلا للتلذذ بإعادة التاريخ إلى منتصف القرن الماضى

لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

تجربة الجماعة الإسلامية ومراجعاتها تستحق الكثير من التوقف والدراسة

وهذا ما أشار إليه د.ناجح ابراهيم ...نريد أن ننشر تجربتنا حتى لا يتكرر ما وقعنا فيه

نريد أن نوفر الكثير من الأشياء الضائعة على الشباب والبلد والإسلام والمسلمين

ولمن يريد الاطلاع علي تجربتهم

موقع الجماعة الإسلامية بمصر

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

.

.

قتل السادات كان خطأ ولو استقبلنا من أمرنا ما استدبرنا لعملنا علىمنع قتله

.

.

السادات أعاد الوجه الأسلامي لمصر

.

.

تغير شعار الجماعة من ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة )إلى ( وأن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه)

وردا على سؤال ما الذي يجعل الناس يصدقونكم في دعوى وقف العنف

قالوا أعلنا المبادرة من طرف واحد وعن اقتناع وليست صفقة مع الدولة

.

.

لا يجوز الخروج على الحاكم المسلم وإن ظلم ففي ذلك مصلحة الإسلام والمسلمين وحقنا لدمائهم

لابد من معرفة الظروف التي جعلتهم يخرجون إلي وسائل الإعلام بهذه الآراء الجديدة عليهم.

قيادات الجماعة الإسلامية ظلت في السجون لعشرات السنين تعرضوا خلالها لشتي أنواع التعذيب, ولم يكن من المنتظر الإفراج عنهم حتي بعد إنتهاء مدة الأحكام الصادرة ضدهم , أي أنهم أدركوا أنهم لن يخرجوا من السجون أحياءً طالما بقي نظام حسني مبارك أو أي إمتداد له.

وبالتالي لا نستطيع أن نجزم بان هذه هي آراؤهم التي يعتقدون بها لأن بلادنا- ولله الحمد- ليس بها هذه الدرجة من الحرية وبالتأكيد فإن هامش الحرية بالنسبة لهؤلاء أقل بكثير من المتاح لغيرهم الذي هو بالأساس شبه منعدم.

وبالطبع فمن مصلحة النظام الإفراج عنهم طالما ضمن أنهم سيروجون لما يفيده ولن يستطيع أحد أن يزايد عليهم لأن الرد سيكون جاهزا أننا نعلم أكثر لأننا جربنا الخروج علي الحاكم.

علي كل حال سوف تظل نفس الأسئلة تطرح وسوف يظل الإختلاف عليها ولن يصح إلا الصحيح

.

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

رابط هذا التعليق
شارك

لابد من معرفة الظروف التي جعلتهم يخرجون إلي وسائل الإعلام بهذه الآراء الجديدة عليهم.

قيادات الجماعة الإسلامية ظلت في السجون لعشرات السنين تعرضوا خلالها لشتي أنواع التعذيب, ولم يكن من المنتظر الإفراج عنهم حتي بعد إنتهاء مدة الأحكام الصادرة ضدهم , أي أنهم أدركوا أنهم لن يخرجوا من السجون أحياءً طالما بقي نظام حسني مبارك أو أي إمتداد له.

وبالتالي لا نستطيع أن نجزم بان هذه هي آراؤهم التي يعتقدون بها لأن بلادنا- ولله الحمد- ليس بها هذه الدرجة من الحرية وبالتأكيد فإن هامش الحرية بالنسبة لهؤلاء أقل بكثير من المتاح لغيرهم الذي هو بالأساس شبه منعدم.

وبالطبع فمن مصلحة النظام الإفراج عنهم طالما ضمن أنهم سيروجون لما يفيده ولن يستطيع أحد أن يزايد عليهم لأن الرد سيكون جاهزا أننا نعلم أكثر لأننا جربنا الخروج علي الحاكم.

علي كل حال سوف تظل نفس الأسئلة تطرح وسوف يظل الإختلاف عليها ولن يصح إلا الصحيح

عزيزى محمد عامر

الاستجابة للضغوط لدى المسجونين تحدث فى السنين الأولى من السجن .. أما من مكث فى السجن "لعشرات السنين" فلا يجدى معهم أى ضغط لأنهم يعتادون حياة السجن بحيث أنها تصبح هى حياتهم ..

أدخل على موقعهم وأقرأ مراجعاتهم فلربما تقنعك تلك القراءة بعدم ضمهم إلى قائمة الجواسيس :angry:

تم تعديل بواسطة أبو محمد

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لابد من معرفة الظروف التي جعلتهم يخرجون إلي وسائل الإعلام بهذه الآراء الجديدة عليهم.

قيادات الجماعة الإسلامية ظلت في السجون لعشرات السنين تعرضوا خلالها لشتي أنواع التعذيب, ولم يكن من المنتظر الإفراج عنهم حتي بعد إنتهاء مدة الأحكام الصادرة ضدهم , أي أنهم أدركوا أنهم لن يخرجوا من السجون أحياءً طالما بقي نظام حسني مبارك أو أي إمتداد له.

وبالتالي لا نستطيع أن نجزم بان هذه هي آراؤهم التي يعتقدون بها لأن بلادنا- ولله الحمد- ليس بها هذه الدرجة من الحرية وبالتأكيد فإن هامش الحرية بالنسبة لهؤلاء أقل بكثير من المتاح لغيرهم الذي هو بالأساس شبه منعدم.

وبالطبع فمن مصلحة النظام الإفراج عنهم طالما ضمن أنهم سيروجون لما يفيده ولن يستطيع أحد أن يزايد عليهم لأن الرد سيكون جاهزا أننا نعلم أكثر لأننا جربنا الخروج علي الحاكم.

علي كل حال سوف تظل نفس الأسئلة تطرح وسوف يظل الإختلاف عليها ولن يصح إلا الصحيح

عزيزى محمد عامر

الاستجابة للضغوط لدى المسجونين تحدث فى السنين الأولى من السجن .. أما من مكث فى السجن "لعشرات السنين" فلا يجدى معهم أى ضغط لأنهم يعتادون حياة السجن بحيث أنها تصبح هى حياتهم ..

أدخل على موقعهم وأقرأ مراجعاتهم فلربما تقنعك تلك القراءة بعدم ضمهم إلى قائمة الجواسيس :angry:

هناك مرض اسمه

اعراض استكهولم

يا ترى تعرفه يا اخ ابو محمد

تم تعديل بواسطة ahm_ali_baba
رابط هذا التعليق
شارك

لابد من معرفة الظروف التي جعلتهم يخرجون إلي وسائل الإعلام بهذه الآراء الجديدة عليهم.

قيادات الجماعة الإسلامية ظلت في السجون لعشرات السنين تعرضوا خلالها لشتي أنواع التعذيب, ولم يكن من المنتظر الإفراج عنهم حتي بعد إنتهاء مدة الأحكام الصادرة ضدهم , أي أنهم أدركوا أنهم لن يخرجوا من السجون أحياءً طالما بقي نظام حسني مبارك أو أي إمتداد له.

وبالتالي لا نستطيع أن نجزم بان هذه هي آراؤهم التي يعتقدون بها لأن بلادنا- ولله الحمد- ليس بها هذه الدرجة من الحرية وبالتأكيد فإن هامش الحرية بالنسبة لهؤلاء أقل بكثير من المتاح لغيرهم الذي هو بالأساس شبه منعدم.

وبالطبع فمن مصلحة النظام الإفراج عنهم طالما ضمن أنهم سيروجون لما يفيده ولن يستطيع أحد أن يزايد عليهم لأن الرد سيكون جاهزا أننا نعلم أكثر لأننا جربنا الخروج علي الحاكم.

علي كل حال سوف تظل نفس الأسئلة تطرح وسوف يظل الإختلاف عليها ولن يصح إلا الصحيح

عزيزى محمد عامر

الاستجابة للضغوط لدى المسجونين تحدث فى السنين الأولى من السجن .. أما من مكث فى السجن "لعشرات السنين" فلا يجدى معهم أى ضغط لأنهم يعتادون حياة السجن بحيث أنها تصبح هى حياتهم ..

أدخل على موقعهم وأقرأ مراجعاتهم فلربما تقنعك تلك القراءة بعدم ضمهم إلى قائمة الجواسيس :P

يا أستاذ محمد إقرأ مداخلتي جيدا قبل أن تحول المسألة إلي موضوع هزلي.

هؤلاء أناس تعرضوا لأشد أنواع التعذيب وفقدوا الأمل في الخروج من السجون أحياء وبالتالي ليس غريبا أن يلينوا من آرائهم وهذا ما يستغله النظام.

أما الإستجابة (بسبب التعذيب) التي تحدث في السنين الأولي بل ربما في الأيام والساعات الأولي هي الإعتراف علي الزملاء وإفشاء أسرار التنظيم. ولكن تغير القناعات فهي ليست من أولويات الجلادين طالما أن الضحية بين جدران السجون ولكن يمكن الإستفادة منها في الحرب "الإعلامية" لاحقا كما يحدث الآن.

ولعلك تلاحظ أن أي جماعة جهادية غيرت من آرائها بالخروج علي الحكام لم تفعل ذلك إلا تحت ضغوط الملاحقة والتشريد أو السجون والتعذيب

وسؤالي لك يا أستاذ "أبو محمد" - وبدون سخرية أو هزل - هل من رأيك أن مراجعة "الجماعة الإسلامية"

لآرائها قد حدثت في أوضاع طبيعية أم أنها قد تأثرت بجو السجون والمعتقلات؟

لدي فضول لمعرفة رأيك في هذه المراجعة؟

موضوع جاسوسية وعمالة الحكام ما زال مفتوحا وإذا كان لديك ما تضيفه إليه فأهلا بك.

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

رابط هذا التعليق
شارك

اعراض استكهولم المرضيه هى :

سقوط الأسير فى حب من أسرة

سقوط السجين فى حب من سجنه

وقد صور الفنان عادل امام تلك الاعراض فى فيلمه الارهاب والكباب

تم تعديل بواسطة ahm_ali_baba
رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ محمد إقرأ مداخلتي جيدا قبل أن تحول المسألة إلي موضوع هزلي.
اعراض استكهولم المرضيه هى :

سقوط الأسير فى حب من أسرة

سقوط السجين فى حب من سجنه

وقد صور الفنان عادل امام تلك الاعراض فى فيلمه الارهاب والكباب

لاحول ولا قوة إلا بالله

وهكذا تموت الأفكار النبيلة مثل فكرة :

الرجوع إلى الحق فضيلة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى وصديقى ابو محمد

انا اعتز جدا بمحاورتك بالرغم من انك تعتبر من لا يوافقك الرأى ناصرى :P

اخى العزيز

عندما يخرج الاسير والسجين من سجنه وتتغير افكارة 180 درجه لصالح من اسرة او سجنه علينا قبل الاعتراف بأن العودة للحق فضيله ان نتحقق انه لم يسقط فى فخ الامراض النفسيه خاصه وان تلك الحاله وهذة الاعراض معروفه ومسجله طبيا

لو كان هؤلاء السجناء اعترفوا بخطأ افعالهم ومعتقادتهم ولم يغالوا فى مدح الحكومه التى اسرتهم وحبستهم ..... لربما كنا اقتنعنا بحقيقه توبتهم ... أما أن يغيروا تلك المعنتقدات من النقيض الى النقيض فهذا امر يدعوا الى الشك فيهم خاصه وان هناك امراض سيكولوجيه معترف بها عالميا تفسر موقفهم

تتحدث وكالات الانباء العالميه عن حادث اختطاف طفله منذ 8 سنوات فى النمسا .... وتم حبس تلك الطفله فى قبو تحت الارض بواسطه احد الرجال الذى استخدمها كعببدة لحاجاته الجنسيه

هذة الطفله استطاعت الهروب من سجنها هذا الشهر الامر الذى دفع من خطفها الى قتل نفسه تحت احد عجلات القطارات السريعه

هذة الطفله ارسلت بيانا الى الصحافه ليس لمهاجمه من خطفها واستعبدها لنزواته طوال 8 سنوات بل لتصف حزنها عليه وعلى مقتله خاصه وانه والد جنينها ولم تخفى تفهمها لدوافعه فى خطفها واستعبادها

هذة الاعراض سميت بأسم عاصمه الدتمارك استكهولم بعدما حاولت احدى الجماعات المسلحه سرقه احد البنوك فى تلك المدينه .... وبعد حصار استمر اكثر من اسبوعين بواسطه قوات الامن .... خرج جميع من كان فى البنك ( اللصوص والموظفين والعملاء الذين كانوا متواجدين ) سالمين دون ان يعرف البوليس او الاطباء النفسيين وخبراء علم النفس من هو اللص ومن هو الشريف تماما كما خرج عادل امام مع المجموعه التى احتجزها فى مبنى المجمع بميدان التحرير

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى على بابا

أولا أنالم أعتبرك "شخصيا" ناصريا .. ولكن وردت جملة "الناصريون والقوميون العرب" على لسانى وربما أكثر من مرة فى معرض ردى على آراء متطابقة مع آراء الناصريين والقوميين العرب .. وبالمناسبة أرجو ألا تعتبرها تهمة فى أيديولوجيات علينا أن نحترمها ولكن لا يستطيع أحد أن يجبرنى على اعتناقها .. وأنا ياسيدى لست ممن يصمون من أخالفهم فى الرأى بالتهم أوكليشيهات الإرهاب الفكرى الجاهزة .. بل على العكس تماما أنا ممن يعانون منها

ثانيا أشكرك على المعلومة بالنسبة لمرض ستوكهولم وهى جديدة بالنسبة لى .. ولكن فكر معى .. إذا كان هذا شأن المسجونين فما بال من هم خارج السجن من قيادات وأفراد الجماعة ؟؟؟ ..

ثم أنا غير متأكد من رأيك ومن رأى الأخ محمد على عامر .. هل أفهم من ردودكما أن فكر الجماعة قبل المراجعة هو الأجدر بالاتباع .. أكاد ألمح ذلك "وإن بعض الظن إثم" من اعتقادكما بأن المراجعة جاءت بعد تعذيب وضغوط .. مما أصابهم بأمراض نفسية ..

مثال البنك فى استوكهولم و "الإرهاب والكباب" لعادل إمام يكاد يقول عكس ما فهمته من مداخلاتكما .. أنا لم أتابع تفاصيل عملية بنك استوكهولم ولكننى شاهدت فيلم "الإرهاب والكباب" أكثر من مرة .. وفيه أن المحتجزين إقتنعوا بأن ساجنيهم مظلومون .. فهل هذا ما أردت أن تسقطه على قيادات الجماعة داخل السجون وعلى ساجنيهم ؟؟؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انا ضد الاغتيال السياسى بكافه اشكاله لكنه نظرا لغياب التغيير السلمى كان يعنى ان يظل الارجوز المسمى السادات ( على حد وصف عزيزى كسينجر) فوق دماغنا الى ان يتوفاه الله و لكن القدر كان رحيما بنا و اهدانا النسر مبارك

اللى عاوز يدور يروح يشوف عبود الزمر مخرجش ليه مع ان مدته خلصت

بالنسبه للجماعه الاسلاميه فى مقال ظريف كان مفسر الافراج كالتالى

المفارقة الأهم فى ان الافراج عن كرم زهدىوألفين من أعضائها يأتى فى نفس التوقيت تقريباً الذى يتم فيه تقديم قرابة الثلاثين عنصراً قيادياً من جماعة الاخوان المسلمين الى المحاكم العسكرية بتهمة العمل ضمن تنظيم سرى محظور اسمه الاخوان المسلمين

الافراج عن متطرفين وفقاً للوصف الأمنى أعلنوا التوبة عن تطرفهم وغلوهم واعتقال معتدلين وزجهم الى نفس السجن طره بل ربما وضعهم فى نفس الزنازين التى كان يجلس فيه بالأمس كرم زهدى وجماعته

ما هذا

يرى البعض ان ذلك يمثل استخداماً من الدولة للجماعة كعصا غليظة فى وجه الاخوان وتوسعهم السياسى وتهديدهم

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

هناك فرق بين أن يتم التراجع عن فكر معين بسبب التعذيب أو غيره

وأن يكون تراجع بسبب زيادة علم وخبرة وقياس مصالح ومفاسد

السبب الأول تكون نتيجته العزلة والإنغلاق

أما من يجمع الأدلة ويألف الكتب وعلى إستعداد للمناظرة لنصرة فكره الذي آل إليه أعتقد أنه صادق اللهجة وقوي الحجة

أما الاستسهال والقفز فوق الأمور فلن يقدم جديد ولن يسمح بتقبل رأي آخر

أما مرض استكهولم أرجو تذكر من قتل من ومن سجن من ومن مدح من

هم قتلوا السادات ولم يسجنهم

هم لم يمدحوا أحد لا حكومة ولا غيره

مجرد فهم وتقدير أكثر عمقا للمصالح والمفاسد

من قال أن الإخوان في نظر النظام الحالي معتدلون

أعتقد أن النظام يعتبر الإخوان أكثر الحركات خطرا عليه

وهي المنافس الذي يملك الكوادر فلا عجب

أما من يستخدم من فهذه لعبة ذكاء

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

وضعت تعقيب بعنوان ما هو المنطلق ولكن يبدو أني ضغطت علي زر موضوع جديد فخرج منفصل

هناك مفهوم جوهري في أي طرح وهو مفهوم "المنطلق"

فيمكن أن يكون لنا نفس الرأي في موضوع ما ولكن من منطلقات مختلفة.

فمثلاً هناك من يقف ضد جماعات العنف بسبب ما يصاحب هذه الأعمال من قتل للأبرياء من عامة الشعب

وهناك من يقف ضدهم ولكن من منطلق الحرص علي الدولة ونظامها السياسي

وهناك من يقف ضدهم من منطلق التعارض الأيديولوجي

وهناك من يتفق معهم في الهدف ولكنه يري أن أسلوبهم لن يصل بهم إلي الهدف بل إنه يخدم النظام ويعطيه المبرر لكبح مبالغ فيه للحريات.

ومن جهة أخري فهناك من يؤيدهم بسبب خروجهم علي الدولة وإن لم يشاركهم بقية أفكارهم

ولو نظرنا للأوضاع التي أوصلت هؤلاء الشباب للتصادم مع الدولة المصرية أيام السادات ( والتي هي شبيهة إلي حد ما بأيامنا حاليا) نجد أن السادات كان قد سجن كل معارضيه من جميع ألأطياف السياسية ولم يترك أي منفذ لرأي غير رأيه وبالطبع لا مجال لمجرد الحديث عن تداول سلمي للسلطة (وبالطبع يمكن أن نتساءل إذا كان تداول السلطة مسموح به عند الجماعة الإسلامية نفسها).

لم يكن أمام هذه الجماعات وسيلة أخري إلا رفع السلاح في وجه النظام . نعم من السهل الآن أن ندرك بأثر رجعي أن هذه المحاولات كان محكوما عليها بالفشل (لأسباب ليس آخرها تفاؤلهم المبالغ فيه بتجاوب الشعب معهم), أما أيامها فقد كان التيار الإسلامي في حالة غليان وخاصة بعد قيام الثورة الإيرانية.

ومعظم من كانوا ضد العمليات المسلحة للجماعة الإسلامية قد عارضوها بسبب وقوع ضحايا من العامة - وليس من الشرطة بالطبع فكلنا كنا شمتانين فيهم- ولكن سوف اسأل سؤال بريئ

هل لو نجحت الجماعة الإسلامية في هدفها وإستولت علي الحكم كنا سنسمع هذه الأصوات المعارضة لأسلوبها العنيف في الوصول إلي الحكم؟؟؟ أم أن الجمل إذا طاح كثرت سكاكينه؟؟

ألم يصل كاسترو وماوتسي تونج للحكم عن طريق الثورة المسلحة بعد سقوط كثير من الضحايا؟؟

وإذا كان هدفنا من النقاش هو الوصول إلي تغيير الأوضاع المزرية التي وصلت إليها البلاد والعباد فما هي البدائل المطروحة لكيفية التغيير؟؟

الإنقلاب العسكري ؟؟ جربناه من قبل وذقنا ويلاته

تغيير من داخل النظام الفاسد نفسه ؟؟ من سابع المستحيلات إلا إذا تحول الذئب إلي حمل.

ثورة شعبية ؟؟ نعم ممكنة لو أن النخب وضعت خلافاتها خلف ظهورها وعملت سويا بإخلاص وخاصة أن النظام في أضعف حالاته قبل أن يستقر الأمر للننوس....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

رابط هذا التعليق
شارك

ومعظم من كانوا ضد العمليات المسلحة للجماعة الإسلامية قد عارضوها بسبب وقوع ضحايا من العامة - وليس من الشرطة بالطبع فكلنا كنا شمتانين فيهم-

لاحول ولا قوة إلا بالله :D ;)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

ما اود قوله هو إلا ننخدع بتوبه اى فرد او بحلاوة لسانه الدينى وهو فى ذات اللحظه يمتلك او يؤيد او منضم الى تنظيم مسلح سرى مثل جماعه تنظيم الاخوان المسلميين مثلا

نعم قد يكون زهدى وغيرة قد تابا الى الله عز وجل ويعيشون الان فى خوف من غضبه بسبب اشتراكهك فى عمليات قتل للابرياء حرمها الله فى كل كتبه .... توبه نصوحه .... وقد تكون توبتهم توبه تكتيكيه من اجل تحسين اوضاعهم المعيشيه ومن التعذيب الذى يلاقونه فى محبسهم

لذلك فأننى لا فرح كثيرا لخروجهم وتوبتهم الى ان يثبت لى بدون ادنى شك توبتهم الخالصه لله تعالى وليس لتجسسهم على غيرهم من التنظيمات السريه لحساب الحكومه ولا من اجل الضحك على الحكومه ومسايراتها وهم قنابل سريه موقوته ونائمه لحد ما الزعيم الخفى يصفر لهم

رابط هذا التعليق
شارك

ما اود قوله هو إلا ننخدع بتوبه اى فرد او بحلاوة لسانه الدينى وهو فى ذات اللحظه يمتلك او يؤيد او منضم الى تنظيم مسلح سرى مثل جماعه تنظيم الاخوان المسلميين مثلا

نعم قد يكون زهدى وغيرة قد تابا الى الله عز وجل ويعيشون الان فى خوف من غضبه بسبب اشتراكهك فى عمليات قتل للابرياء حرمها الله فى كل كتبه .... توبه نصوحه .... وقد تكون توبتهم توبه تكتيكيه من اجل تحسين اوضاعهم المعيشيه ومن التعذيب الذى يلاقونه فى محبسهم

لذلك فأننى لا فرح كثيرا لخروجهم وتوبتهم الى ان يثبت لى بدون ادنى شك توبتهم الخالصه لله تعالى وليس لتجسسهم على غيرهم من التنظيمات السريه لحساب الحكومه ولا من اجل الضحك على الحكومه ومسايراتها وهم قنابل سريه موقوته ونائمه لحد ما الزعيم الخفى يصفر لهم

يا أستاذ أحمد علي بابا

أنا في الحقيقة لم أشاهد الحلقة المذكورة ولم أشاهد ناجح أو زهدي، لكن فقط حبيت أهمس في أذنك همسة .. لو سمحت

ألست معي في أنه ليس من حق أحد أن يغلق باب التوبة في وجه أحد وينفي صدقها .. ربنا كبير ورحيم يا أخي ... مش كده ولا إيه

وبعدين إيه اللي دخل الجماعة الإسلامية في التنظيم السري المسلح للإخوان زي ما حضرتك اتفضلت ... سامحني .. يعني الأوصاف التي ذكرتها حضرتك بتذكرني بأوصاف جرائد الستينات ...

الدنيا اتغيرت يا أستاذ أحمد، وزمان الناس كانت تستقي ما تعلمه من الجرائد التي هي كانت موجهة أصلاً ...اليوم الناس أكثر وعياً وتحتك وتصدر أحكاماً بما تراه وما تلمسه أثناء التعامل اليومي مع كل الفئات سواءً الإخوان أو غيرهم .. يعني كل واحد يظهر ولا أحد قاصر حتى يستقي تقييمه للحركات أو التوجهات بما يكتبه صحفي موجه بفتح الجيم وكسرها في نفس الوقت.

ومن أبسط المعلومات للمهتمين بهذا الشأن أن الجماعة الإسلامية لم تؤيد الإخوان المسلمين واتهمتهم بقوائم طويلة من الاتهامات من ممالئة الدولة والنفاق السياسي وغيرها .. كما أنه من المعلوم أن الإخوان (على الأقل من بعد رحيل الإنجليز) لا لديهم سلاح ولا يصدق عليهم وصف الجماعة المسلحة .. وفي رأيي ورأي الكثيرين أنهم أصبحوا اليوم جهة سياسية تتبنى الإصلاح من وجهة نظر إسلامية كما يؤكدون هم بأنفسهم .. يعني أن لم ألمس من كلامهم طرحاً فاشياً أو تبنياً للتغيير المسلح ... المسألة اليوم أصبحت إصلاح عن طريق البرلمان ... وهذا هو المعلن لمثلي وللأخرين من عامة الناس .. الله وحده يعلم إن كان هناك أجندة خاصة أو شيء خفي كما ذكرت حضرتك، لكن نحن نتعامل ما ما نراه ونسمعه. باختصار هناك خلط كبير في النظرة للفصائل المختلفة ونحن نحب أن نسمي الأشياء بمسمياتها الطبيعية .. وحين نتكلم عن جهة أو فصيل فيجب أن نصفه بالأوصاف الواقعية الحقيقية المبنية على دراسات أو قراءات .. لا على كلام مرسل يخلط الأمور بدلاً من أن يوضحها ... وهذا هو دور جهات كثيرة ومن ضمنها محاورات المصريين التي تقوم بتقديم الرأي والرأي الآخر لكن مع تحري الأصول العلمية للطرح طالما نتكلم عن أحداث تاريخية أو جهات وفصائل كان لها دوراً في مسيرة الشعب المصري سواءً كان ذلك الدور سلبي أو إيجابي، سواءً بني على اجتهادات صحيحة أو خاطئة ... إلخ يعني نكون علميين في الطرح

يا أستاذ أحمد ... لقد بح صوتي هنا وفي مواقع أخرى .... التطرف لا يعالج بتطرف مماثل رافض معمم متشائم مفرط في رفضه للآخرين ... التطرف مذموم مرفوض في كل اتجاه .. سواءً "الإسلامي" أو "ضد الإسلامي"

وشكراً لك على سعة صدرك وتفهمك لما أردت قوله، وأرجوك .. أرجوك رجاءً شديداً .. لا تأخذ كلامي بشكل شخصي أو تتحامل عليّ .. هذا رأي مخلص .. فقط أردت أن نكون وسطيين ولا نغلق الباب أمام الناس، ونسبغ على الآخرين ما نشاء من أوصاف...

العدل .. العدل

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوك الصغير

الرافعي

تم تعديل بواسطة الرافعي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

تقديري لما كتبت أستاذ الرافعي

تجربة تراجعات الجماعة الإسلامية تجربة حقيقية وليست تمثيلية

تجربة مفيدة للتأمل وتعمق احترام خبرات الحياة

تجربة عبرت فوق الدماء والأشلاء

سنوات في السجن ومستقبل ضائع لشباب كان ينتظر منه الكثير

بلد ينزف ويئن

لا يمكن اختصار التجربة في اعتبارها مجرد توبة يمكن أن تكون صادقة أو تكتيكية

التجربة تحمل تصحيح مساروتجديد رؤية وتعديل منهج ونظرة أرحب للحياة والدين والعلاقات بين البشر

الاحتفاء بها يعمل على منع تكرار التجربة بنفس السيناريو من أول السطر من أي مجموعة

يوفر طاقات مهدرة يمكن أن تكون قاطرة تقدم ومثال حي لحملة هذا الدين العظيم

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

التجربة تحمل تصحيح مساروتجديد رؤية وتعديل منهج ونظرة أرحب للحياة والدين والعلاقات بين البشر

الاحتفاء بها يعمل على منع تكرار التجربة بنفس السيناريو من أول السطر من أي مجموعة

يوفر طاقات مهدرة يمكن أن تكون قاطرة تقدم ومثال حي لحملة هذا الدين العظيم

كلام جميل أستاذي

ولكن ماذا فعلت الدولة بالمقابل؟؟ مازال الآلاف يقبعون في السجون ومعتقلات التعذيب وما زالت الدولة تعتقل الإخوان بصفة دورية بحجة أنهم جماعة غير مشروعة (وكأن النظام نفسه شرعي) وما زالت تعتقل المتظاهرين من حركة كفاية وغيرها. الإرهاب الأساسي هو إرهاب الدولة وعنف الجماعات كان رد فعل يائس.

يا أستاذ محمد إقرأ مداخلتي جيدا قبل أن تحول المسألة إلي موضوع هزلي.
اعراض استكهولم المرضيه هى :

سقوط الأسير فى حب من أسرة

سقوط السجين فى حب من سجنه

وقد صور الفنان عادل امام تلك الاعراض فى فيلمه الارهاب والكباب

لاحول ولا قوة إلا بالله

وهكذا تموت الأفكار النبيلة مثل فكرة :

الرجوع إلى الحق فضيلة

.

.

.

ومعظم من كانوا ضد العمليات المسلحة للجماعة الإسلامية قد عارضوها بسبب وقوع ضحايا من العامة - وليس من الشرطة بالطبع فكلنا كنا شمتانين فيهم-

لاحول ولا قوة إلا بالله :D ;)

.

.

.

إيه يا أبو محمد ,هو أنا كل ما أكتب حاجة تنسخ منها سطر وتقعد تهلل وتحوقل؟؟ :o :o

من الأفضل أن ترد بقول يفيد النقاش وإلا فما أسهل تلك التعليقات

وإذا كان البعض لم يفرح لسقوط العديد من جلاوزة أمن الدولة فالبتأكيد هناك الكثيرون ممن تمنوا لو قضي عليهم جميعا , أم أن لك رأي آخر؟؟

وإذا لم يكن لديك إلا الحوقلة علي كلامي فهل تفضلت ووضحت فكرتك لأن الأمر تشابه علي ;) :P

:P

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

... حكامنا جواسيس .....

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...