اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شيوعى - اشتراكى - يسارى - هل هناك فرق؟


freefreer

Recommended Posts

أخي فري، ملاحظة هامة:

الإسلاميون لم يرتدوا قناع الاشتراكية في حزب العمل.. بل من المعروف أن الاشتراكية هي مجرد إسم الحزب و الذي لا يعبر عن شيء.. و قد احتل الإسلاميون الحزب "معظمهم إخوان مسلمون" بعد أن ترنحت الاشتراكية و الشيوعية، و بعد رفض النظام الحاكم في مصر فتح حزب للإسلاميين.

و حتى الآن لا أعتقد أن هناك حزباً ذا مستقبل سياسي كحزب العمل، نظراً للدعم الكبير من قطاع كبير من الشعب و كذلك التنظيم العالي و الهدف السامي الذي يسعى الإخوان لتحقيقه.. و هو بعيد كل البعد عن مبدأ قلب الحكم و الثورة، و مبدأهم في ذلك واضح، و هو البدء من القاعدة و "تربية الناس من الأول".. أليس هذا ما ننادي به ليل نهار؟

لا تسلم نظرتهم تلك من بعض القصور أو التجاهل لبعض المحاور الهامة للتغيير، كعدم وجود برنامج سياسي محدد يتعدى شعار "الإسلام هو الحل". و مع ذلك أرى أن لدينا في مصر تنظيما عال المستوى ذو تشعبات عالمية في معظم دول العالم، يمكن الاستفادة منه و تطويره..

بقي أن نقول.. أنه للأسف، ما زال الكثيرون يخلطون بين الإخوان المسلمون و الجماعات الإسلامية الأخرى التي ليس لها تاريخ أو جذور و التي ربما شاب عقيدتها شيء من الانحراف.. و البعض يفعل ذلك عن عمد متشبثاَ بنظرية المؤامرة العجيبة، مدعياً ن كل الجماعات الإسلامية خارجة من جلباب الإخوان للتستر على التنظيمات السرية و القيادة ما زالت عليهم من الإخوان... و تلك مقولة فجة مغلوطة كاذبة لا يرددها إلا ذباط الداخلية أو من هم على شاكلتهم.. و الصحيح هو أن هناك أفراداً.. تمردوا و انشقوا على جماعة الإخوان المسلمين منذ أمد بعيد.

حتى لا تتيه الحقيقة،

و شكراً.

Edited By متسائل on May 18 2002 1:39pm

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 95
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

في اعتقادي أن كل هذه مسميات أو   إسماء تجارية  يطلقها الراغبون في السلطة  على بضائعهم لتسهيل بيعها للجمهور  وتحدد الأسماء حسب ظروف السوق كما في التجارة بالضبط

عندك مثلا الجماعة بتوعنا  .. بعد عشر سنين من الثورة افتكروا أن الاشتراكية هي الحل ، لكي تزيد من سيطرتهم على كل شيء

بمعنى أنه لا يوجد شيء محدد مجسم نقول عنه هذه كذا وهذه كذا  ويمكن المقارنة بينهم

كلامي منصب على الدول المتخلفة لأنه في حالة  الدول المتقدمة كل شيء له معنى لأن الناس تعرف وضعها ومنظمة في تنظيمات محددة  وتعرف مصالحها وهذه مظاهر النضج

ولأن مشاكل الدول المتخلفة عكس ذلك فهي معقدة بشكل أن  كل الطرق تؤدي لنفس النتيجة

في حالة الشيوعية أو الاشتراكية  نجد مظاهر الوساطة والمحسوبية واختلال التخطيط  وتكميم الأفواه

كما في حالة الرأسمالية الوساطة والمحسوبية وانعدام تكافؤ الفرص ولا فرصة للمبادرة الشخصية

وفي الإثنين لا صوت إلا لرجال السلطة

وأصحاب الإسلام هو الحل لن يفعلون أكثر من ذلك ، وحقل للتجارب وممارسة السلطة وهناك ألف سبب لتكميم الأفواه

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

اولا:  السلام عليكم.... لي بعض الملاحظات هل هناك اختلاف واضح بين الفكر الشيوعي والاتجاهات العلمانية واليسارية

؟ ارى انه لايوجد اختلاف بل هىمحاولة للظهور بعد استهلاك اللفظ وانتشار المعنى الدارج بين الناس بان الانسان الشيوعي هو انسان ملحد فتم محاولة الالتفاف على اللفظ وظهر كلمة علمانى بدلا منها  .

ولنرى بعض النماذج من الفكر الشيوعيى والعلماني والاتجاهات اليسارية لنحاول الوصول الى البداية والنهاية.

1: فى 18/5 /92 نشرت صحيفة الأهرام المصرية تصريحا  لرئيس المخابرات الروسية عن عملاء الاتحاد السوفيتى فى العالم الثالث الذين كانوا يحصلون على مرتبان من المخابرات السوفياتيةKGB  ( كان ذلك بعد انهيار الاتحاد السوفياتى، وقبل الرضا السامى على الدكتور رفعت السعيد والذى انتهى بتعيينه عضوا فى مجلس الشورى) يتعلق بشخص مصرى من قيادات الحزب الشيوعى المصرى رمز إليه بالحرفين: ر.س. كان يحصل من المخابرات الروسية على مبلغ خمسة وعشرين ألفا

2: " خليل عبد الكريم ، كاتب يساري أو شيوعي أو تقدم، يكتب في الإسلام. كان خليل عبد الكريم  عضوًا في جماعة الأخوان المسلمين ، منذ سنوات طويلة خلت ، ولكنه ترك موقعه هذا ، وتحوّل من أقصى اليمين ، إلى أقصى اليسار ، فأصبح عضوًا في اللجنة المركزية ، لحزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي ، وهو حزب يساري يقول عنه الإسلاميون : إنه حزب شيوعي

ومنذ عشر سنوات أو أكثر ، يثير خليل عبد الكريم عاصفة في مصر وخارجها ، بكتبه التي يضعها عن الإسلام .. وتتعرض هذه الكتب ، للمنع والمصادرة والهجوم العنيف ، ومع هذا ، فإن الرجل لم يتوقف عن الكتابة ، ولم يتوقف عن تغيير خطه الفكري ، الذي يصدم الجميع . ورغم أن عددًا من أساتذة الجامعات الكبار ، قد حاولوا كشف ما في دراساته هذه ، من زيف وافتراءات على الإسلام ، إلا أن شيئًا ، لا يمنع الرجل من الاستمرار ، بل إنه يزداد غلوًا ، مع كل كتاب جديد ، غير عابئ بما تثيره كتبه ، من رفض عنيف .

تحليل لبعض هذة الكتب:

أولاً : كتاب ( للشريعة لا لتطبيق الحكم ) :

وهذا الكتاب يقوم على فكرة واحدة أساسية ، هي أن تطبيق الشريعة الإسلامية ، لم يعد صالحًا في هذا العصر ، لأن هذا التطبيق سوف يجر علينا ، من المشاكل ما لا حصر لها . ومع أن الإسلام ، وكما جاء في القرآن العظيم ، هو الدين الخالد ، الذي يصلح للبشر كافة ، ويصلح في كل زمان ومكان ، إلا أن خليل عبد الكريم ، له رأي آخر ، فهو يقول بالحرف : " إن الإسلام ليس عبادات فقط ، بل هو أيضًا تشريعات وعقوبات ونظام سياسي " ، وهنا الخطورة من وجهة نظره ، إذ يرى أن تطبيق الشريعة ، سوف يؤدي بنا إلى أضرار ، تفوق بمراحل الأضرار ، التي تترتب على إهمالنا لتطبيقها . وتلك هي دعوة العلمانيين واللادينيين ، الذين يفضلون القانون الوضعي على الشريعة الإسلامية .

ثانياً : كتاب ( الجذور التاريخية للشريعة الإسلامية ) :

وهذا الكتاب ، يعتبر استكمالاً وتأصيلاً للكتاب الأول ، إذ أنه ينطلق من نفس الفكرة ، التي ترفض الشريعة الإسلامية ، وترفض تطبيقها ، وهنا يقول خليل عبد الكريم : " إن هذه الشريعة التي ينادون بها ، هي مجرد تعاليم ، كان يقول ويأخذ بها عرب الجاهلية ، ثم جاء محمد ، فأخذ هذه التعاليم ، وأعمل فيها عقله وفكره ، حتى بدت وأنها شيء جديد " . ولهذا فإن السؤال الذي يطرحه خليل عبد الكريم ، هو : هل تصلح هذه التعاليم ، التي كان يطبقها بدو الصحراء ، قبل أكثر من أربعة عشر قرنًا ، لكي تحكمنا اليوم ؟! على أن ما هو أخطر من هذا السؤال ، ما معناه وخلاصته ، أنه ليس ثمة شيء منزل من السماء ، بل إن الأشياء كلها من صنع سيدنا محمد … !!

ثالثاً : كتاب ( الأسس الفكرية لليسار الإسلامي ) :

وفى هذا الكتاب ، يقول خليل عبد الكريم صراحة ، " إن الإسلام ليس شيئًا غير العبادات " ، مع أن طلبة المراحل التعليمية الأولى ، يعرفون أن الإسلام يقوم على دعامتين ، هما : العبادات ، والمعاملات . ولكنه يحصر الإسلام في العبادات فقط ، ولهذا فإن ميدانه الأصلي ، هو المساجد والجوامع والتكايا والحسينيات ، أو الخلاوي والخانقاهات والزوايا والمصليّات ، وحضرات الصوفية وحلقات الذكر ، ومجالس دلائل الخيرات . ومعنى هذا أن الإسلام دين للعبادة ، وليس دينًا للحياة . أنه يحصر وظيفته في دور العبادة ، أما شؤون الناس وتصريف حياتهم ، فليس للإسلام شأن بها . وهنا نعود إلى مقولات المغرضين ، الذين يقولون إن الإسلام ، ليس دينًا ودولة ، بل هو دين فقط .

رابعًا : كتاب ( مجتمع يثرب .. العلاقة بين الرجل والمرأة في العهدين المحمدي والخليفي ) :

وهذا كتاب مَعْيَبة ، لأنه يشوه الإسلام في أعظم عصوره ، أي في مرحلة النبوة ، وصدر الإسلام ، والخلفاء الراشدين . وسوف يلاحظ القارئ ، في اللحظة الأولى ، أن الكاتب يستخدم ، كلمة ( يثرب ) ولا يستخدم اسم ( المدينة المنورة ) علمًا بأن الاسم الأول ، قد نسخه الإسلام ، وألغاه النبي ، وأطلق عليها هذا الاسم الجديد الجميل . ولكن ليست هذه هي المشكلة في هذا الكتاب ، ولكن المشكلة ، هي في الدراسة الاجتماعية المزعومة ، التي قدّمها ، والتي شوه بها ، ومن خلالها ، أعظم المجتمعات وأعظم العصور وأعظم الشخصيات ، حين نكتشف ، أن المجتمع في مدينة رسول الله ، وهو المجتمع الذي أقام دولة ، ونشر دينًا ، هذا المجتمع ورجاله ، لم يكونوا مشغولين بشيء ، قدر انشغالهم بالمرأة والجنس معًا …‍‍‍!

خامساً: كتاب ( قريش من القبيلة إلى الدولة المركزية ) :

وهذا الكتاب ، ينزع عن النبي محمد ، صلى الله عليه وسلم ، صفات الرسالة والنبوة والوحي جميعًا ، إذ يحاول المؤلف أن يثبت ، أنه ليس هناك شيء من هذا كله ، ولكن الأمر كان ينحصر في رغبة قريش ، في أن تقيم دولة ، وأن تسود على القبائل العربية ، في شبه الجزيرة وما حولها . وقد تم هذا وفق تخطيط محكم قام به ، رجل داهية ، هو جدّ النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وهو عبد المطلب الذي جاء بحفيده " محمد " ، ولم يكن أقل منه ذكاءً ، وصنع منه حاكمًا ومؤسسًا لهذه الدولة . لقد أراد عبد المطلب ، أن " يصنع " ملكًا فصنع نبيًا ، أي أن الحكاية كلها هي الحكم ، وهي السيطرة ، وهي السيادة إلى جوار ملوك وأباطرة ، يحيطون بقبائل العرب ، ابتداء من كسرى حتى هرقل .

سادساً: كتاب ( شدو الربابة بأحوال الصحابة ) :

وهذا كتاب لا يقل سوءًا ، إن لم يزد عن الكتب السابقة ، وهو أيضًا يأتي استكمالاً لكتابي مجتمع يثرب ، وقريش القبيلة والدولة . وفي هذا الكتاب الجديد ، يعرض المؤلف لأحوال صحابة رسول الله ، فيقول فيهم كلامًا ، لم يرد في كتب السيرة ، ولا في كتب التاريخ ، ومنه أن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، كان يختلي بالصحابي الجليل سلمان الفارسي ، لأيام طويلة لكي يأخذ منه ، ويتعلم على يديه ، لأن سلمان ، فيما يقال كان من كبار مثقفي عصره ، وكان عالمًا بالعقائد والأديان ، وكان يحيط بالمذاهب المختلفة . وقد جلس النبي بين يديه ، كما يجلس تلميذ بين يدي أستاذه ، ليتعلم منه كل الأسس والقواعد والتجارب والتواريخ والسير ، التي استفاد منها النبي ، بعد ذلك في رسالته الإسلامية المحمدية .

سابعًا: كتاب ( فترة التكوين في حياة الصادق الأمين ) :

وهذا هو آخر كتب ، خليل عبد الكريم ، ولعله من أخطرها جميعًا . ويقوم هذا الكتاب على فكرة واحدة أساسية ، هي أن سيدنا محمد ليس نبيًا ، ولكنه تلميذ عبقري ، لمجموعة من الأساتذة هم : السيدة خديجة ، وابن عمها ورقة بن نوفل ، وبقية أفراد الأسرة وهم : ميسرة ، والراهب بحيرا ، والراهب عداس ، والبطرك عثمان بن الحويرت .. وكلهم مسيحيون .. ولقد قامت هذه المجموعة النصرانية ، على " صناعة" هذا النبي ، بعد أن عكفوا على تعليمه ، لأكثر من خمسة عشر عامًا ، حفظ فيها كتب الأولين والآخرين ، وعرف التوراة والإنجيل ، والمذاهب والعقائد ، وانتهى هذا كله بنجاح " التجربة " أي الرسالة ، وصنع هذا العبقري ، الذي أصبح نبيًا ، ووضع كتاب حيّر العاملين ، على امتداد القرون هو القرآن الكريم .

ويقول خليل عبد الكريم بالحرف الواحد : " وهذا الكتاب ، يقدم رؤية جديدة ، نزعم أنها غير مسبوقة ، لحل هذا اللغز الذي ملأ الدنيا ، وشغل الناس ، وقد بدأنا بمحمد ، قبل أن يلتقي أبوه بأمه ، حتى التقطته سيدة قريش ، بعد أن توسمت فيه ، بفراسة يعز مثلها ، أنه هو القادم المنتظر ، ثم قيامها بمعونة سخية ، من ابن عمها القس ، بدور لا نجد له في تاريخ الأديان مجرد شبيه ، أنها ملحمة خالدة ، سلخت من عمر الطاهرة والقس ، عقدًا ونصف العقد من الزمان ، في الإعداد والتصنيع والتهيئة والتأهيل ، حتى طرح ذلك العمل ، الصبور الدءوب المتأني المخطط ، والمرسوم بدقة متناهية ثمرته الناجحة ، وحدثت واقعة غار حراء ، بصورة فذة معجبة ، أدهشت حتى فاعليها ، وهما سيدة نساء قريش ، وورقة بن نوفل ، لأنها جاءت بصورة ، لم تخطر لهما على بال ، ولا شك أن هذا النجاح ، يؤوب بنسبة كبيرة إلى موضوع التجربة ، وهو " محمد " فقد كان عبقريًا ، لا يفري فرية أحد ، ذلك أن سيرته الذاتية ، وخبراته الشخصية وملكاته العقلية والنفسية واللسانية ، كانت ركائز أساسية في فلاح التجربة

"هذة هى بذور الاتجاهات اليسارية والعلمانية التى تحاول الظهور وهى تعلم انها ليست لديها المقدرة على الظهور الا باختفاء الدين لذلك نجد بعض من العلمانيين متخصيصين فى دراسة الجماعات الاسلامية واعطاء لقب المتأسلمين عليها وهو لقب يحمل فى معانية معنى الكفر"

رابط هذا التعليق
شارك

نحو حكومة اكثر علمانية

مفكرة الإسلام : كشف نقاش حاد داخل أروقة البرلمان المصري عن عدة فضائح جملة واحدة حول قضية تقنين حرية الشذوذ في القانون المصري وفقا لوثيقة جديدة أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة  تبيح  إقامة علاقات شاذة تحميها القوانين.

واستعد نواب البرلمان مبكرا لمواجهة هذه الوثيقة المسماة " عالم جدير بالأطفال " ،  وأعلنوا حالة الاستنفار مؤكدين رفضهم المطلق لانضمام مصر إلى تلك الوثيقة ، في الوقت الذي لا تمانع فيه الحكومة  من تطبيق هذه الوثيقة .

وقد تبنى مشروع الرفض  الكتل  البرلمانية  الإسلامية والناصرية واليسارية وعدد من النواب الرافضين  ، وقدموا  مذكرة عاجلة إلى الحكومة تؤكد رفض البرلمان الانضمام إلى هذه الوثيقة المشبوهة، وأكدوا خطورتها على مستقبل التقاليد والقواعد الدينية والأخلاقية في المجتمع بينما الغالبية داخل البرلمان مازلت صامتة ويبدو أنها مرتهنة بموقف الحكومة .

و هدد النواب برفع احتجاجهم إلى أعلى السلطات لوقاية مصر ضد هذه الوثيقة " الهدامة " .

المفاجأة الكبرى  التي فجرها النواب أن معارضة  هذه الوثيقة  على المستوى الدولي تبناه فقط 24 منظمة إسلامية عالمية إلى جانب الفاتيكان بينما وقعت جميع الدول على الوثيقة  التي تعد ملزمة للحكومات في تغيير القوانين للتوافق مع حرية الشذوذ والفسق .

وأعلن البرلمانيون الرفض القاطع لتوجهات الحكومة  بتقنين  الشذوذ  تحت وطأة  التهديد بفرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على الدول التي تتجاهل تحويل الوثيقة إلى قوانين محلية ودعا النواب الأزهر الشريف وعلماء الأمة   إلى التضامن وإعلان موقفهم من الوثيقة والقيام بواجب البيان والتحذير  .

وكان مشروع الوثيقة قد أعاد الحديث مرة أخرى إلى ما كان معروضا في المؤتمر القومي للسكان، من إباحة الإجهاض للنساء والفتيات وتشجع على الزنا والعلاقات المحرمة  التي تمارس  خارج نطاق الزواج عن طريق إتاحة خدمات الصحة الإنجابية للفتيات، وهو ما يتعارض مع تعاليم كل الأديان .

وأكد النواب حظر الانضمام إلى تلك الوثيقة في مصر أو الدول العربية والإسلامية، خاصة أنها تلزم بأن تتحول بنودها إلى قوانين محلية تطبق في هذه الدول.

نواب البرلمان المصري يفجرون فضيحة حول إباحة الشذوذ بالقانون

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله ا لرحمن الرحيم..

اخوانى و حبايبي و حته من قلبي.. السلام عليكم و رحمة الله  و بركاته..

أعتذر على التأخير ..

شكرا للأستاذ نتمان .. و جميع الأخوة .. على اضافاتهم الثمينة التى  اوافق على بعضها و اعترض على البعض ..و ندخل فورا فى صلب الموضوع ..

الحقيقة انى لا استطيع ان اجزم .. ما اذا كانت الأشتراكية سابقة على الشيوعية ام لاحقة عليها .. و لكن ما أنا متأكد منه تماما .. انهما وجهان لعملة واحدة ..

اريد ان اقول هنا ان الشيوعية و بسبب  كونها فجة فى رفض الدين .. و ديكتاتوريتها الصارمة .. و سمعتها السوداء فى التنكيل بالشعب ..  فقد تم اللجوء للتخفى تحت قناع  الأشتراكية حتى يمكن طوى باقى دول أوربا تحت اللواء الشيوعى اللعين ..

ففى الشيوعية و الأشتراكية .. تطابق تام فى الفكر و المحتوى .. و الأختلاف الوحيد يكمن فى المدى .. المسافة التى تقطعها فى التحكم فى حياة البشر .. مدى التطبيق ..

الشيوعية فكر شمولى .. و الأشتراكية فكر شمولى ..

الشيوعية ضد الملكية الخاصة نهائيا .. الأشتراكية تعادى فقط الملكية الخاصة ..

الشيوعية تنادى بتحكم الدولة ( الشعب ) فى جميع مناحى الحياه .. الأشتراكية تنادى بتدخل الدولة ( الشعب ) فى معظم مناحى الحياه

الشيوعية ضد الدين .. و الأشتراكية تتحفظ على الدين ..( راجع انقلاب عبد الناصر على الأخوان المسلمين .. ثم اعدام قادتهم .. و الأختفاء الشبه تام للدين فى حقبة عبد الناصر .. و راجع ايضا عشرات التلميحات بان اليقظة الدينية بدأت فى عهد السادات .. )

الشيوعية عدوها الأمثل فى الحياة .. الرأسمالية .. متمثلة فى انجلترا .. زمان .. و أمريكا فيما بعد .. و الأشتراكية مثلها تقريبا ..

و ما كثيرون حتى الآن .. ممن يكرسون كل كرههم لأمريكا بالذات .. و يتحدثون عنها باسلوب و كأنها سر بلاوى العالم .. و كأنها اذا اختفت غدا .. فستنحل كل مشاكل العالم .. و يكرسون كل وقتهم لتتبع حركاتها و سكناتها .. هم فى الحقيقة متأثرين بالمد الشيوعى و الأشتراكى فى الخمسينيات .. و احتلال عملاء الشيوعية الغالبية العظمى من مناحى الأعلام و الثقافة و الفكر و التعليم و السينما و المسرح ..

الشيوعية تتبنى كذبا و نفاقا البروليتاريا .. و العمال و الفلاحين .. و الأشتراكية كذلك ..

هذا ويلاحظ ان جميع الأنظمة الشيوعية و الأشتراكية .. قد اختارت ان تخفى عوراتها و فظائحها خلف ستار سميك سمى بالستار الحديدى ..

الستار الحديدى كان يخدم ابضا كسجن يحتفظ بقطيع الشعب بداخلة لمنعة من الفرار الى الحرية .. و لمنعه من معرفة مايجرى فى العالم .. و كيف يعيش الناس .. و حتى لا يدركوا حجم المأساة  السوداء التى يعيشونها ..

فالشعب بالنسبة للأنظمة اليسارية .. هو مصدر الثروة .. و هو القطيع المربوط الى الساقية ليل نهار بنظام السخرة .. اعمل .. و سنقدر حجم الخبز الذى نلقيه لك ..

و هكذا فالقطيع ممنوع من ترك البلاد .. راجع ان المصرى كان بحتاج لتأشيرة خروج للسفر خارج مصر .. و الذى كان ولابد ان يكون مشفوعا بسبب وجيه .. و يصدر جواز السفر صالحا للسفر لتلك الجهة فقط ..

و أذكر خبرا فى الأهرام .. السماح للمصريين الذين لهم اقارب من الدرجة الأولى فى الولايات المتحدة الأمريكية .. بزيارة اقاربهم ..

و كانت هناك تهمة اسمها "التخابر من جهات اجنبية" .. اسم مرعب .. مش كدة .. مطاط .. ممكن ان يحتوى اى شيئ .. فلو قلت لأجنبى ان الأسعار غالية نار .. فهذه قد تعد تخابرا ..يعنى يودوك ورا الشمس .. ولا يعرف اهلك اين انت ولا ما اذا كنت حيا او ميتا .. أيام سوداء .. الله لا يعودها على مصر .. أم الدنيا ..

و هكذا فاذا كانت الشوعية عبارة عن محلول سام تركيزة 100% .. فالأشتراكية هى تخفيف لهذا المحلول بنسبة 20% مثلا من الماء ..  حتى يمكن للشارب ابتلاع السم ..

اخوانى و حبايبي و حته من قلبي.. السلام عليكم و رحمة الله  و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ فري فريير

أرى أنك تتجنى كثيرأ على الإشتراكية

ما هو تفسيرك لدول أوروبا الغربية التي اختار مواطنوها العيش في ظل حكومات اشتراكية بمحض أرادتهم الحرة في صناديق الأقتراع

مثال فرنسا ، بلجيكا؟

تحياتي

واحد مصري

الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة

رابط هذا التعليق
شارك

الدعاوى الأشتراكية فى الدول الحرة .. لها شكل مختلف تماما .. ولا تعد اشتراكية بالشكل المتعارف علية ..  .. ولا أظن ان الأشتراكيين هناك يستطيعون التفكير فى التأميمات او الديكتاتورية

أنا باتكلم على اشتراكية رومانيا و بولندا و المانيا الشرقية و يوغسلافيا و المجر

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

نحن نتكلم عن هذه المسميات  بمنطق السيدة التي نزلت لشراء قطعة قماش وتقول " شوفي اللون ده يجنن باموت فيه ، لكن ده دمه تقيل ما باطيقوش "

ما نتحدث عنه هي تحولات اجتماعية ثقافية سياسية مثلها مثل الظواهر الطبيعية كما الأمطار والسيول والزلازل والبراكين والفصول والتفاعلات الكيماوية وغيرها

وإلا لأمكن لأي مجتمع أن يتحول إلى أي شيء في أي وقت ، ولأصبح ممكنا للسعودية أن تحتل أمريكا

كل ما يمكن أن نفعله  هي أن نكون نحن أفرادا وجماعات عاملا فعالا من عوامل هذه المعادلات ......

وبحثنا المتتالي عن الأسباب سوف يقلل من هذه الرؤية الذاتية

فشيوعية ماركس كانت شيوعية نظرية ناتجة عن طريقة التحليل التي اتبعها في بحثه

أما شيوعية لينين فهي أشياء كثيرة منها ظروف الفقر ومنها الصراع السياسي وحاجته لأيدلوجيا سياسية يصارع بها المنافسين

ومنها مشاكل الدول المتخلفة أمام الدول أوروبا المتقدمة

وأشياء عديدة ينضم إليها ظروف الحرب العالمية الثانية وستالين

وظروف الاتحاد السوفييتي كدولة عظمى عليها  التزامات متضاربة فمن ناحية يريد أن يعطي للدول الصغيرة مثالا للنزاهة الاقتصادية  وفي نفس الوقت تكاليف الزعامة الدولية كبيرة

بعكس الطريقة الرأسمالية التي تسعى لتحقيق الربح حتى مع الأصدقاء

وهناك شيوعية الصين الأسباب والنتائج

فكل زمان له حقائقه وكل مكان له ظروفه

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

عايز تقول ايه يا أخى العزيز طه؟

:inlove:

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

يقصد الأستاذ طه (وأرجو أن ألا أكون مخطئا) أنه ليس من الممكن أن نقول مثلا أن الشيوعية سيئة أو جيدة بشكل مطلق ومعمم

ومثلها الرأسمالية ومثلهما أي نظام سياسي أو اجتماعي

ويجب لكي بكون تحليلنا موضعيا ألا نبدأ بالنتائج والأحكام المسبقة

وألا نخرج التجربة من أطار الظروف السياسية والأقتصادية المحيطة بها

وأن نوقن بأن كل نظرية وتجربة في هذا العالم لها أوجه متعددة منها الجيد والسيء

وفي النهاية ، أذا كان هناك أي مسألة لها أكثر من حل ، فتأكد أنه لا يوجد حل يتفوق على باقي الحلول بشكل كامل

ولكم تحياتي

واحد مصري

الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز فري فري

لقد حاولت الرد ولكني فشلت ، لأن سؤالك مطلق

أرجو أن تسألني أسئلة أصغر

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

اعزائي :

الشيوعية ، الاشتراكية، الرأسمالية هي 3 محاور علي خط مستقيم، اي دولة تقف علي نقطة ما علي هذا الخط ، ولكن لن تجد دولة تطبق الشيوعية او الرأسمالية بحرفيتها

فالاتحاد السوفيتي كان قمة التطبيق للشيوعية، فهل طبق شعار من كل بحسب قدرته ولكل بحسب حاجته؟

وامريكا قمة الرأسمالية، ورغم هذا تطبق مجانية التعليم ونظام الويلفير، وكندا تزيد عليها التأمين الصحي مما يجعل البعض يتندر عليها بانها دولة رأسمالية اكثر اشتراكية من الدول الاشتراكية

وبعض الدول تقف خارج الخط ، مثل مصر ونظامها المامبوزي

وعندما اقول تقف خارج الخظ اقصد ان ليس لها اي سياسة استراتيجية ، بل اننا نقول سياسة علي لطفي وسياسة عاطف عبيد.. الخ ونحن نحلق كالحمامة من نظام الي لانظام باسلوب ادارة الورش. مع فارق ان صاحب الورشة بيخاف علي فلوسه

وهناك ايضا النظام الاسلامي يقف خارج الخظ. واكاد اقول ان السبب الرئيس الذي يقف عقبة امام النظام الاسلامي هو التشبك القطاعي والعولمة. فنحن نقول مثلا كيف تعمل البنوك الاسلامية بنجاح بدون التعامل في الفوائد وكيف تتعامل مع بنوك العالم؟ عندما معظم الدول الاسلامية النظام الاسلامي فان جميع دول العالم ستعدل انظمتها لتتعامل مع البنوك الاسلامية

واذا رأينا ان النظم الرأسمالية تطبق بعض مبادئ الاشتركية، والدول الشيوعية ، في الواقع تميل الي انها تكون اشتراكية، لوجدنا ان النظام الاشتراكي هو النظام الغالب علي العالم حاليا مع اختلاف التطبيقات

والنظام الاشتراكي قريب جدا من النظام الاسلامي

وسنجد تيارين فقط في العالم عن قريب ان شاء الله، نظام الامركة، ونظام الاسلمة

ما سر تفائلي بان النظام الاسلامي سيجد له ارضا؟ لا ادري!

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

سؤالى للأخ طه هو .. ما يقصد من

أما شيوعية لينين فهي أشياء كثيرة منها ظروف الفقر ومنها الصراع السياسي وحاجته لأيدلوجيا سياسية يصارع بها المنافسين  

ومنها مشاكل الدول المتخلفة أمام الدول أوروبا المتقدمة  

وأشياء عديدة ينضم إليها ظروف الحرب العالمية الثانية وستالين  

وظروف الاتحاد السوفييتي كدولة عظمى عليها  التزامات متضاربة فمن ناحية يريد أن يعطي للدول الصغيرة مثالا للنزاهة الاقتصادية  وفي نفس الوقت تكاليف الزعامة الدولية كبيرة  

بعكس الطريقة الرأسمالية التي تسعى لتحقيق الربح حتى مع الأصدقاء

اما هن اخى واحد مصرى .. فلا أعلم اذا كان يتبنى الرأى الذى عرضة على لسان اخينا طه ام لا

عزيزى بايت .. يوجد شيئ فى حياتنا و فى تفاصيل جسدنا اسمة الحرية .. بنى عليها النظام الديمقراطى الحر .. ولا يوجد شيئ فينا اسمة اشتراكية .. انما هى اسماء و شعارات اخترعوها اختراعا

دول العالم الحر تسمى نفسها الدول الحرة او الدول الديمقراطية  .. و لم تسمى دولة منهم نفسها الدولة الأشتراكية ..

العالم يتجة نحو الحرية  و ليس نحو الأشتراكية .. و  لا شك ان الدول الحرة تتحيز و تساعد الفقراء ليس فقط فى دولها و لكن فى جميع دول العالم .. لأنها تطبق اقوالها افعالا .. و ليس مجرد يفط و شعارات .. تخفى انهارا من العذاب و القهر و التنكيل و العذاب و الألم الأنسانى

شعوب العالم تهفو للهجرة للدول الحرة .. و ليس للدول الأشتراكية

الشيوعية و الأستراكية ذهبت للقبر من زماااااااااان .. و الحمد لله على ذلك .. فشلت .. ليس فى دولة واحدة .. و لكن فى  جميع الدول التى تبنتها .. و ليس على مدى عام واحد و لكن على مدى 70 سنة من الزمان .. و عندما ذهبت ضربتها الشعوب بالأحذية .. و لم يطالب بعودتها أحد .. فعلى اى شيئ تتحدثون

الشيوعية شر مطلق .. تسلب أول ما تسلب من الأنسان حريته .. فماذا بقى؟ .. من منكم يرتضيها لنفسه؟

هل رأيتم أحدا يقبل بالسجن .. رغم ان الأكل فيه ببلاش؟

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

ياعزيزي الاشتراكية عكسها الرأسمالية وليس الحرية او الديمقراطية

كما ان الديكتاتورية عكسها الديمقراطية

ولا اريد ان يفهم من كلامي اني ادافع عن الاشتراكية، ولكني اثول انها واقع موجود

فلو اننا راجعنا مبادئ الرأسمالية لوجدنا انها تنص علي تحجيم دور الدولة الي اقصي درجة، وقصره علي الدفاع والامن الداخلي والخارجي وماشابه

وحيث انه لا يوجد دولة تطبق الرأسمالية بهذه الحرفية، فلنا ان نقول ان الرأسمالية ايضا ماتت

وان سمينا النظم القائمة اشتراكية مقيدة أو رأسمالية مقيدة مش هاتفرق، فكما قلت انت كلها اسماء

ويبقي وجه الخلاف : الي اي حد يسمح للدولة بالتدخل لادارة عجلة الاقتصاد او لاعادة توزيع الدخول؟

هذا هو مربط الفرس.

وهو سؤال شديد الصعوبة، وليست له اجابة صالحة للتطبيق مع اختلاف الازمنة والامكنة

ولأن الدول المتقدمة تعلم هذا، فانها تغير قوانينها وسياساتها الاقتصادية والاجتماعية من آن الي آخر بما يحقق لشعوبها اكبر قدر من الرفاهية ، فتكون احيانا اكثر اشتراكية ، وفي وقت آخر اكثر رأسمالية.

ولهذا توصف هذه المجتمعات بانها مجتمعات ديناميكية او مرنة، بعكس المجتمعات الاسبرطاوية المامبوزية التي لا زالت تطبق سياسات وقوانين وضعت في اول القرن الماضي

فالنظريات الخاصة بالاشتراكية والرأسمالية والمدرسة الكلاسيكية والكنزية ، كل هذا يشاراليه كمرجع للاشارة بطريقة بسيطة، اما النظريات الاقتصادية الحديثة فلها  شأن آخر ومازالت تخرج نظريات تدحض تلك الافكار القديمة و..تودي في داهية اكتر، والدليل انهم لم يجدوا حلا حتي الآن للتقلبات الاقتصادية من رواج وكساد

وتبقي في النهاية القاعدة البسيطة : ننتج اكثر , ونراعي ضميرنا اكتر، ومش هانحتاج اي نظريات :lookaround:

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي فري فري

كنت قد أعددت هذا الرد

وسوف أرد علي سؤالك في المداخلة الأخيرة فيما بعد

العالم المتقدم شيء والعالم المتخلف شيء

العالم المتقدم هو الذي حدثت فيه التغيرات التي أدت إلى التقدم العلمي وظهور النظام الرأسمالي

العالم المتخلف شعر بهذه التغيرات عندما أصبح مستعمرات للدول المتقدمة ومصدر للمواد الأولية وأسواق وخطوط للتجارة لمنتجات الصناعة الجديدة

الفجوة التي أصبحت أكبر بين الدول المتقدة وغيرها من الدول جعلت الدول الغير واقعة تحت الاحتلال أن تبحث عن حل تضيق به هذه الفجوة وبسرعة

كانت قد أنتجت بعض الأفكار الاشتراكية  خلال القرن التاسع عشر في غرب أوروبا بسبب تردي أحوال الطبقة العاملة الجديدة عندما كان الرأسماليون الجدد يتنافسون في تعظيم رأسمالهم

العالم المتخلف التقط هذه الأفكار التي ليست على مقاسه وحاول استعمالها لعبور فجوة التخلف وخاصة أنها تروق لفقراء العالم الثالث وتدغدغ أحلامهم

فتكونت بعض الطرق لها أسماء ربما لا تتناسب مع محتوياتها لأن الظروف في كل بلد على حدة حتمت اعتماد طرق مختلفة ربما لمسمى واحد

لأنه في الحقيقة محتوى ما سمي بالشيوعية لا يمت لهذا المعنى بأي صلة وكذلك الاشتراكية

فعلى مستوى الفكر فهذه مراحل من مراحل تقدم المجتمع تأتي تلقائيا بعد مراحل نضج

ولكن إذا جردنا الأشياء من مسمياتها

سنجد أنه بخصوص الملكية مثلا هناك درجات متعددة ابتداء من الملكية الفردية حتى ملكية المجتمع مرورا بالملكية التعاونية والجماعية  

بخصوص التوزيع تبدأ من عدم تدخل الدولة في ذلك ثم درجات متتالية من التكافل الاجتماعي إلى التدخل الكامل للدولة في توزيع الدخل

بخصوص الحرية السياسية هناك درجات متعددة

ولكن لأن الدول المتخلفة فقدت الفرصة في التطور التلقائي بدون تأثيرات  من الخارج

ولأن اقتصادياتها ضعيفة ومتخلفة وتابعة

ولأن مواطنيها لم ينضجوا سياسيا على نار هادية

فلا يصلح لها علميا إلا درجات متدنية مما سبق

فكلما كان المجتمع فقيرا كلما كان ضروريا زيادة سلطة الدولة وكلما كان ضروريا وجود ملكية عامة أكثر وكلما كان ضروريا تدخل الدولة في التوزيع لحماية الفقراء من السقوط تحت خط الفقر  

ولأنها تصورت في وقت ما  أنها قادرة على عبور الفجوة الحضارية بضربة واحدة

فقد كانت المسميات الشيوعية والاشتراكية رائجة خلال القرن العشرين

هذا ما جعلني أقول أنه لا توجد أشياء محددة نقارن بينها فقد كانت تجارب دفعت لها الدول المتخلفة تلقائيا لسد فجوة التخلف وبسرعة

وعموما أي مجتمع ضعيف وغير ناضح فستجد نفسك في حيرة في اختيار الأسلوب الأمثل له في ظل وجود هذا التفاوت الكبير

وقل لي ما هي الدول التي استطاعت أن تعبر هذه الفجوة ؟

سواء اقتصاديا أو سياسيا

أما العالم المتقدم فهو أولا غني ،  وناضج  ، ومتقدم تكنولوجيا  ، فالأمور تسير فيه على مايرام ، ولا يعتبر نموذجا للمقارنة مع دول العالم المتخلف

ومع ذلك وبسبب كبر الكعكة التي تقسم ، فنجد أن عملية التكافل الاجتماعي في صور التأمينات الاجتماعية  المختلفة  موجودة بدرجات مختلفة في هذه الدول  

هذه بعض ما يمكن أن أقوله

حيث أن المجتمعات على مستوى العالم تتطور من خلال حزمة كبيرة جدا من المتغيرات المتداخلة والمؤثرة والمتأثرة ببعضها البعض

فلا يمكن الكلام عنها في عجالة وخاصة حتى لا يكون الكلام ممل

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله ا لرحمن الرحيم..

اخوانى و حبايبي و حته من قلبي.. السلام عليكم و رحمة الله  و بركاته..

عزيزى بايت ..

نعم .. الأشتراكية عكسها الرأسمالية نعم .. و لكن الرأسمالية و الحرية و الديمقراطية .. هى أوجه لشئ  واحد .. كما أن الشيوعية و الأشتراكية و الديكتاتورية .. هى أوجه لشيئ واحد ..

فلا يمكن تخيل راسمالية شيوعية و لا اشتراكية .. ولا ديكتاتورية ..

و لا يمكن ايضا تخيل شيوعية رأسمالية ولا حرية ولا ديمقراطية ..

الدول الرأسمالية موجودة و ناجحة و تقول انها دول تعتمد على الأقتصاد الحر ..

الدول الشيوعية .. اختفت من الوجود تقريبا .. الا الصين و كوبا .. و هما يغيران من انظمتهما حتى يبقيا على قيد الحياة و لا تلحقهم الشوطة ..

الرأسمالية تهمنى فقط من ناحية انها دليل حى على فشل المعسكر الأشتراكى .. عموما لن اجادل فى الرأسمالية .. لأنها لا تهمنى .. ما يهمنى هو ( ** الحرية ** )

و نأتى لأهم سؤال ..

الي اي حد يسمح للدولة بالتدخل لادارة عجلة الاقتصاد او لاعادة توزيع الدخول؟

فى رأيى .. لا مجال لطرح هذا السؤال .. هذا سؤال يجيب عليه الشعب ( مربط الفرس ) .. الشعب الحر .. بالتجربة و الخطأ ..  و تصحيح المسار .. بالشعب ..

أرجو ان لا نقع فى هذا المطب الذى تروج له الأنظمة الديكتاتورية .. السياسة لا تهبط على الشعب ببراشوت أو قرارات فردية يتخذها جهابذة الشعب من قادة و زعماء و معلمين ..

و السياسة ليست ( حزمة برامج جاهزة ) .. تصمم أولا .. ثم تطبق على الشعب .. هذه أكذوبة كبرى ..

و أتفق معك الف فى المائة فى موضوع مصطلح المجتمعات الديناميكية .. التى تتفاعل مع الحياة و تدرك تماما ان ما تصنعة اليوم سيرتد لها غدا .. و ليس كما الشعوب التى تركت الزمام للقائد المعلم .. و نامت أو ماتت ..

وتبقي في النهاية القاعدة البسيطة : ننتج اكثر , ونراعي ضميرنا اكتر، ومش هانحتاج اي نظريات

كلام سليم .. يحتاج الى تحكم و رقابة الشعب .. الراعى الأمين و المخلص و الوحيد لمصالح الشعب ..

محدش عايز نظريات .. و الحرية ليست نظرية كما أسلفت .. و لكنا طاقة داخلنا .. اذا كبتت فسد كل شيئ ..

**** يلى رد لأخى طه

اخوانى و حبايبي و حته من قلبي.. السلام عليكم و رحمة الله  و بركاته

Edited By freefreer on مايو 26 2002 7:38pm

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

العالم المتقدم

انتهج المذهب الطبيعي

أي الأيديولوجية التي تقول .....  لا توجد  أيديولوجية

يترك كل إنسان حر يعمل ما يريد ومن خلال المنافسة سيجد الحدود التي يتوقف عندها

وبالتوازي تحركت الحرية السياسية وبنفس المفهوم

ومن خلال هذه الطريقة تكونت ميكانيزمات لإعادة ضبط المجتمع حسب المتغيرات الجديدة

الاحتكار والتكافل الاجتماعي وغيرها

ولم يكن هناك دول أقوى تفسد عليهم التجربة  

وحدث ما حدث

هذا الشيء لم يكن  متوفر للدول المتخلفة

فاضطرت للجوء للأدوية والمنشطات

ألا وهي الأيديولوجيات  

فكان الفشل والمآسي ....

وعادت معظم الدول إلى حظيرة الرأسمالية مرة أخرى

وعلى كل منها أن يرضى بمكانه وترتيبه في القائمة الدولية  

وبالتالي كل شيء بقدر..... اقتصاد وسياسة وفن وغيره

وما يقال عنها العولمة

هي موجودة من زمان

وهي في تزايد مستمر بسبب التطور التكنولوجي  

وما يتم السعي إليه الآن هو تقنينها فقط

والآن بالله عليك هل هناك اختيار  ؟

أما بالنسبة للإسلام هو الحل

فهو كذلك أيديولوجية

فإما أن تلقى نفس المصير

أو تتحول لمجرد ديكور لمحتوى لا يختلف عما هو موجود الآن  

أما ماركس رغم أن نظريته يشوبها نواقص من الناحية العلمية

فإن شيوعيته تأتي بعد الرأسمالية ، وتأتي بسبب وفرة الإنتاج وليس نقصه ، وبالتالي يقل دور الحكومة بشكل كبير ويصبح من كل حسب قدرته ولكل حسب حاجته

ولكن الدول الفقيرة اتخذت منها أيديولوجية ودواء  ،

فقالوا إذا تكون هناك  مرحلة متوسطة نحرق فيها المراحل ، أي ندرس ثلاث سنين في سنة من منازلهم يعني ،

وذلك بأن نتحكم في كل شيء ، وكل شيء بحساب ، بدون إسراف ، ويوجه كل شيء لخدمة العلم  والإنتاج ،

وأي من تسول له نفسه إفساد التجربة سنضرب بيد من حديد ، لكي نعبر مرحلتي  الإقطاع والرأسمالية بسرعة وندخل في الشيوعية مباشرة ... أحلام

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

أخي فري فري

بخصوص ما حدث في روسيا

فبعد الحرب العالمية الأولى كانت الأحوال متدهورة بشكل كبير في روسيا التي كانت بطبيعتها متخلفة وفقيرة وتفاوت كبير في الدخول في دولة إقطاعية ، وهذا أدي إلى التدهور السياسي ، وانفلات الأمور ، استغلها لينين مستخدما الجيش للوصول إلى السلطة ، رغم أنه كان ممثلا للأقلية في البرلمان الروسي ،

ومستخدما كذلك أيديولوجيته الماركسية التي كانت موجودة  في هذا الوقت في الدول الفقيرة كأمل وكوسيلة للخروج من مشاكل التخلف والفقر

والتي يمكن أن تجد مساندة من ملايين الفقراء حيث توعدهم بالعدالة وتحسن الأحوال

هذه هي الظروف التي أدت إلى مجيء ما سمي بالشيوعية

ثم تأتي الحرب الثانية العالمية مما أوجد ستالين بأسلوبه الحديدي في الحكم وتصفية المعارضين

ثم تأتي أزمة الاتحاد السوفييتي في كونه دولة نامية أو متخلفة وفي نفس الوقت زعيم دولي عليه التزامات مكلفة ، وهو في نفس الوقت لا يعترف بالربح والتربح من علاقاته مع الدول الأخرى مما ساعد على الإجهاز عليه

بالإضافة إلى أن هذا الأسلوب لم يكن كفئا في إحداث التطوير المنشود ،

فالغريب أن نظرية ماركس تقول أن الصراع الاجتماعي ( التنافس ) هو أساس التطور

ورغم ذلك فإن النظام الشيوعي أوقف هذا الصراع من خلال وحدة المالك

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى طه .. شكرا لمداخلاتك الجميلة و التى تطرح وجهة نظر غير مألوفة .. و التى تبدو و كأنها تبرير لهزائم و فشل رفاق الشر الذين اوردوا البشرية المهالك  :D

ثم تأتي الحرب الثانية العالمية مما أوجد ستالين بأسلوبه الحديدي في الحكم وتصفية المعارضين  

ثم تأتي أزمة الاتحاد السوفييتي في كونه دولة نامية أو متخلفة وفي نفس الوقت زعيم دولي عليه التزامات مكلفة ، وهو في نفس الوقت لا يعترف بالربح والتربح من علاقاته مع الدول الأخرى مما ساعد على الإجهاز عليه  

زعيم دولي عليه التزامات مكلفة ، وهو في نفس الوقت لا يعترف بالربح والتربح من علاقاته مع الدول الأخرى مما ساعد على الإجهاز عليه

لا أعلم كيف يكون المرء سفاحا قتال قتلة .. دموى لا يرحم .. يستحيل  ان يسمح لأحد حتى بان يقول اه من الألم .. ثم ندعى انه نزية لا يستغل اصدقائة  :notify:

و كأنك توحى بان المعسكر الأخر نجح لأنه يستغل اصدقاءة  :nervous:

عموما انا لا مانع عندى لو لديك دليل علمى على ذلك .. او شواهد لا يمكن ان يرقى اليها الشك .. ولا يختلف على تفسيرها اثنين

انا عندى دليل معاكس كأحتلال روسيا لتشيكوسلوفاكيا

يا سيدى الفاضل .. لا يصح الا الصحيح .. و الباطل لا ينجب حقا .. و الحق لا ينجب باطلا .. هذه الدول و النظاريات رفضها الجميع الناس و الشعوب و البشر و التاريخ و المنظمات الدولية

الكل .. الكل بلا استثناء

و شكرا

Edited By freefreer on مايو 27 2002 03:17am

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز فري فري

أنا لا أبرر شيء

ولكني حاولت أن  أجد الأسباب التي أراها سببا في فشل محاولات التنمية في دول العالم المتخلف بما فيها روسيا

بدون أن أحشر نفسي كطرف

أما بخصوص السفاحين فسنجدهم أكثر في العالم الحر

فناهيك عن شعوب أمريكا الشمالية واستراليا التي تم إبادتهم بالكامل ، وزنوج أفريقيا التي تم اصطيادهم كالحيوانات

سننظر فقط خلال السبعين سنة الأخيرة

فسأتركك أن تحسب عدد القتلى في الجزائر وليبيا ومصر والهند وفيتنام وكمبوديا واليابان وجنوب أفريقيا والكنغو واليمن  وغيرهم

من قبل ملائكة العالم الحر

ناهيك عن دور ال FBI  خلال مرحلة الحرب الباردة في قتل آلاف  الأمريكان الذين شكوا في ولائهم وعلاقتهم بالفكر الشيوعي

أما الاستغلال فحدث ولا حرج

فمرحلة الاستعمار القديم مليئة بالمآسي  ابتداء من استخدام العنف مع  الدول مصدر المواد الأولية في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية  القطن والشاي والتوابل والحديد والخشب والفحم والنحاس وغيرها كثيرا

إلى أن أصبحت القوة الاقتصادية نفسها هي ميكانيزم الاستغلال من خلال السيطرة على التكنولوجيا ورأس المال وشبكات التسويق وفرض الأسعار

وحيث أن المشروع الرأسمالي هو مشروع يهدف للربح

فهل تعرف كم تحصل دول البترول من القيمة النهائية له ، 12 % والباقي هو من نصيب شركات البترول

هذا مجرد مثال

لقد قلت أنا أن النظام الشيوعي في حد ذاته فاشل ، وأعترف أنني كنت مفتونا بالأفكار هذه عندما كنت شابا ، ولكنني عندما زرت الاتحاد السوفييتي سنة 76 ، قلت أن هذا النظام فاشل وكان عندي إحساس أنه سيسقط

ولكنهم في النهاية  قتلوا أبناء جلدتهم ، لم يقتلوا مصريين من دنشواي ولا من غيرها من قري مصر العزيزة

وعندما أخطأ في أفغانستان كانت القشة التي قسمت ظهر البعير

وبمناسبة أفغانستان ، هل سمعت عن شبكة التجسس الكبيرة الاسرائيلية التي تم كشفها في أمريكا وكانوا يسكنون في نفس الأماكن التي كان يسكن فيها منفذي عمليات 11 سبتمبر ، وهل تعلم أن الاستخبارات الأمريكية قدمت لها تقارير عن عرب يتدربوا على قيادة الطائرات ولم تتحرك  

هل تعلم أن اليهود فجروا سفن مليئة بالأطفال والنساء اليهود لأهداف سياسية

ورغم ذلك لم يكن بإمكان الاتحاد السوفييتي أن يستغل دول العالم الثالث اقتصاديا ، لأن مؤسسات هذا النظام لم تكن مصممة اقتصاديا ولا محاسبيا لتهدف للربح  أصلا

بالإضافة أنه كان المنافس الأضعف أمام الغرب من الناحية التكنولوجية والعسكرية والسياسية  وغيرها

فمثلا كان يبادل السلاح بالبرتقال الرديء من مصر ، وتنازل عن ديون الأسلحة التي دمرت في 67 ، كان يخسر لكي يحصل على أصدقاء

هل أدلتي يختلف عليها اثنين  حسب شرطك القاسي

أرجو أن تقدم أدلتك  بعيدا عن كلمات الباطل والحق والشر والمهالك

أخويا وحبيبي وحتة من قلبي

أنتظر الرد

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...