عادل أبوزيد بتاريخ: 2 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2006 نشرت جريدة "المصرى اليوم" خبر عن إنشقاق كنسى و إنشاء مجمع مقدس جديد .... المسألة لى كمثقف مسلم يمكن أن تكون بالكامل مسألة قبطية داخلية. و لكن كشركاء فى هذا الوطن نطلب من الإخوة الأقباط شرح مبسط - دون دخول فى خصوصيات الديانة المسيحية - لأبعاد هذا الخبر و ماذا يعنى ؟ هل أصابع الحكومة إمتدت لتفجير الكنيسة من الداخل كما تفعل بمؤسسات المجتمع المدنى من أحزاب و نقابات ؟ راعي كنيسة المقطم يقود أول انشقاق علي البابا شنودة كتب أحمد الخطيب قرر الأنبا ماكسيموس الأول راعي كنيسة المقطم المنشقة علي الكنيسة الأرثوذكسية الأم، التي يقودها البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، تأسيس مجمع مقدس للمسيحيين الأرثوذكس في مصر والشرق الأوسط، ليصبح موازيا للمجمع المقدس للكنيسة الأم، في أول محاولة للانشقاق علي البابا شنودة والكنيسة الأرثوذكسية. وقال الأنبا ماكسيموس الأول لـ «المصري اليوم»: قررت إقامة المجمع المقدس لمجابهة كنيسة البابا شنودة ومعالجة العوار الذي أصابها علي جميع المستويات. وأضاف: سأقوم برسم ثلاثة أساقفة مساعدين لي كبداية ستكون نواة لعمل أبرشيات في كل أنحاء مصر، حيث سيعمل أحد الأساقفة الثلاثة في أبرشيات شبرا ويكلف بالدلتا، والثاني في مصر الجديدة ويكلف بمدن القناة، والأخير في المقطم ويكلف بجنوب القاهرة والصعيد، وذلك كخطوة أولي تتبعها خطوات أخري. وقال ماكسيموس: إن قراري لا يعد فرصة لعزل البابا شنودة كما تردد، لأننا أخذنا قراراً بتأسيس المجمع قبل مرض البابا، ونحن نقوم بعملية إصلاح كنسي كبيرة للكنيسة الأرثوذكسية، ولا توجد فرصة لعزل البابا لأن حالته الصحية متدهورة في الأساس. وأضاف: «البابا شنودة وكنيسته أحدثا خروقات كثيرة، وبدورنا نسعي لإصلاح ما أفسدته قيادات الكنيسة». من جانبه استنكر القمص صليب متي ساويرس «عضو المجمع الملي بالكاتدرائية» قرار ماكسيموس، وقال لـ«المصري اليوم»: هذا القرار خطير ونذير انشقاق كبير للكنيسة الأم. وحمل ساويرس مسؤولية هذا الانشقاق للحكومة، وقال: «لقد اعترفت الحكومة بكنيسة ماكسيموس، رغم انشقاقها علي الكنيسة الأم، تنفيذاً لأوامر أمريكية، بينما البابا شنودة رفض الاعتراف به»، داعياً المسيحيين في مصر والشرق الأوسط إلي عدم الاعتداد بقرار ماكسيموس، وقال: «ما يحدث أمر خطير لا يمكن السكوت عليه». إلي ذلك يعقد الأنبا ماكسيموس مؤتمراً صحفياً غداً الأحد، لإعلان إنشاء المجمع المقدس. روابط الموضوع رابط الخبر فى جريدة "المصرى اليوم" عدد أول يوليو 2006 الأنبا مكسيموس الأول لـ «المصري اليوم»: شنودة ليس بابا لكل المسيحيين الأرثوذكس.. وعهده هو الأسوأ في تاريخ الأقباط مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 3 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 رغم أهمية الموضوع إلا أن الجميع إلتزم الصمت !! اليوم جاء التعقيب الذى كنت أتمناه من محاورات المصريين و لكنه جاء من الكاتب مجدى مهنا فى عموده اليومى "فى الممنوع" فى جريدة "المصرى اليوم" وفيه يحتج و يرفض عبث الحكومة و خضوعها للضغوط الأمريكية و يقول أنه من غير المقبول العبث فى مسائل العقائد ... العدد الإليكترونى من الجريدة لم يظهر بعد و سأنقل المقال حال صدور الطبعة الإليكترونية مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amir بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 (معدل) هى بالظبط زى ما واحد يقول أنا مش عاجبنى الازهر و لا شيخ الازهر و ح امل ازهر جديد ! هذا المكسيموس ذهب الى امريكا و رجع منها بشويه فلوس و اشترى حته ارض و بنى عليها كنيسه و افتكر نفسه ممكن يكون البابا الجديد ! امريكا يهمها فى المقام الاول اسكات صوت البابا شنوده لمعارضته للذهاب الى اسرائيل الا مع اخوانه المسلمين و تقريبا اصبح من الاصوات النشاز التى يجب اسكاتها لا يوجد انشقاق بالمعنى المفهوم لكلمة انشقاق و الشعب القبطى اوعى من ذلك و ملتف حول قياداته الروحيه و الكنسيه تحياتى تم تعديل 3 يوليو 2006 بواسطة amir يا وطنى : كل العصافير لها منازل الا العصافير التى تحترف الحريه فهى تموت خارج الأوطان ـ نزار قبانى ـ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Hammer بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 الموضوع ده كنت قد قرأته منذ فترة طويلة تقارب السنة في جريدة صوت الأمة .. فهل هذا نفس الموضوع أم غيره . You can.... If you think you can رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م الغزالى بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 الجدير بالملاحظة أن الأنبا ماكسيموس الأول راعي كنيسة المقطم المنشقة علي الكنيسة الأرثوذكسية الأم ذكر أنه يتبع الكنيسة الأم فى أمريكا ؟؟؟ و رعاية الخارجية الأمريكية !!! أنا رغم تحفظى على مبايعة البابا البابا شنودة الثالث لمبارك وتأييده له إلا أننى كمصرى مسلم أرفض هذا الخروج على الكنيسة خاصة وأن للبابا شنودة مواقف وطنية معروفة أهمها عدم السماح لرعايا الكنيسة الأرثوذكسية بزيارة الأماكن المقدسة طالما ظلت تحت الإحتلال و أعتقد أنه يدفع ضريبة هذا الموقف. هل أصابع الحكومة إمتدت لتفجير الكنيسة من الداخل كما تفعل بمؤسسات المجتمع المدنى من أحزاب و نقابات ؟ لا أعتقد هذا لان مواقف الكنيسة المصرية من النظام وموضوع التوريث لا يعطى مؤشر على هذا إلا إذا هناك فى الخلفية مانجهله ولكن يمكن القول إنها قد تكون إستجابة او عدم ممانعة للرغبات الأمريكية كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 نشرت جريدة المصريين هذا الخبر كشفت مصادر مطلعة عن أن مصلحة الأحوال المدنية رفضت استخراج بطاقات إثبات شخصية تتضمن الصفة الكنسية لعدد من القساوسة الذين قام الأنبا ماكسيموس ـ راعي كنيسة المقطم المنشقة على الكنيسة الأرثوذكسية ـ بترسيمهم ، وذلك بعد قيام المصلحة باستطلاع رأي عدد من الجهات المعنية وعلى رأسها وزارة الداخلية. وهؤلاء الأساقفة، هم : الأب يوحنا واسمه بشهادة الميلاد ماهر صبحي سيحة (57 سنة ـ صيدلي ) وسيرسم على أبراشية شبرا وسيكلف برعوية الدلتا، والأب أغاثون واسمه بشهادة الميلاد سمير ادوارد توما (54 سنة ـ طبيب بشرى ) وسيرسم على أبراشية مصر الجديدة وسيكلف برعوية مدن القناة ، وقد درس اللاهوت في كلية القديس سانت إلياس بنبراسكا بالولايات المتحدة ، وأخيرا الأب سانت بطرس واسمه بشهادة الميلاد صفوت فهيم جرجس (50 سنة ـ محاسب ويعمل بالمقاولات ) وقد درس اللاهوت في معهد القديس أثناسيوس. وأرجعت مصادر قبطية مطلعة تلك الخطوة إلى أنها جاءت لامتصاص غضب الأقباط بسبب ما يفعله الأنبا ماكسيموس ، الذي يقود انقلابًا ضد كنيسة البابا شنودة الثالث ويعتزم إنشاء مجمع مقدس جديد موازي للمجمع المقدس للأقباط الأرثوذكس. واعتبرت المصادر أن هذا الرفض أكبر دليل على اعتراض الحكومة على تنصيب هذا الأسقف بديلاً عن البابا شنودة، كما أنها لا تنوي الاعتراف بما سيتخذه من إجراءات من شأنها إثارة غضب الغالبية العظمى من أقباط مصر. وأكدت المصادر أن الأسقف أثار عددًا من المغالطات، حينما أشار إلى أن الحكومة اعترفت به لأنه لم يحصل إلا على تأشيرات وموافقات من الولايات المتحدة قامت وزارة الخارجية المصرية بالتصديق عليها، وهو ما لا يعني اعتراف الحكومة بالكنيسة الجديدة. الوصلة أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد محمود ميلاد بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 اعندما تضعف مناعة الجسم و تنهار مقاومته يصبح عرضه لكل أنواع الجراثيم و الميكروبات و تصبح الكلمه الأولي في ذلك الجسد المحطم هي للمؤثرات الخارجيه التي لا تجد لها مانعا و لا رافضا ......... و هذا هو حال وطني مصر فقد أصابها نظام مبارك الأب و الأبن بحاله أنهيار كامل في المناعه الوطنيه نتيجه لأصابته الجسد الأم بأمراض القهر و الديكتاتوريه و الظلم و الفساد و الفقر و الجهل فتكالبت على ذلك الجسد الذي كان في يوم من الأيام جسدا صحيحا معافى يؤدي دوره و أكثر فصرنا بفضل العائله المالكه في قاع الأمم و أحتللنا ذيول القوائم ...... فلا نستغرب بعد كل ذلك ما يظهر في الوطن من الأحتكام ألى الخارج و التعويل عليه و العصف بكل مقدساتنا و قيمنا و مبادئنا أن الكنيسه الوطنيه في مصر رغم بعض الأخطاء مثل الأحتضان المبالغ فيه و الخانق للأقباط و تمثيلها للهم القبطي مما أدى ألى أنسحاب الأقباط و تقوقعهم داخل أسوار الكنيسه و رغم أخطاء أخرى تحتاج مراجعه تظل الكنيسه جزء لا يتجزأ من وجودي كامصري مسلم و يظل واجب الحفاظ عليها من الأنشقاق و الخلاف واجب وطني أن غــدا لنــاظــره قــريب http://ahmed-melad.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 هل أصابع الحكومة إمتدت لتفجير الكنيسة من الداخل كما تفعل بمؤسسات المجتمع المدنى من أحزاب و نقابات ؟ هذا المكسيموس ذهب الى امريكا و رجع منها بشويه فلوس و اشترى حته ارض و بنى عليها كنيسه و افتكر نفسه ممكن يكون البابا الجديد ! امريكا يهمها فى المقام الاول اسكات صوت البابا شنوده لمعارضته للذهاب الى اسرائيل الا مع اخوانه المسلمين و تقريبا اصبح من الاصوات النشاز التى يجب اسكاتها لا يوجد انشقاق بالمعنى المفهوم لكلمة انشقاق و الشعب القبطى اوعى من ذلك و ملتف حول قياداته الروحيه و الكنسيه تحياتى الجدير بالملاحظة أن الأنبا ماكسيموس الأول راعي كنيسة المقطم المنشقة علي الكنيسة الأرثوذكسية الأم ذكر أنه يتبع الكنيسة الأم فى أمريكا ؟؟؟ و رعاية الخارجية الأمريكية !!! يبقى دى مش اصابع الحكومه .. دى اصابع امريكية للعبث بالاستقرار القومى .. و حدث ذلك مع باقى التيارات و الان الدور على مسيحيون مصر ... الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 3 يوليو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 مقال مجدى مهنا الذى أشرت إليه فى مداخلة سابقة و أرى - من وجهة نظرى - أنه يمثل رأى محاورات المصريين بكل أطيافها إنه صوت المثقف المصرى الوطنى أيا كانت ديانته و بالنسبة لأقباط مصر لعلى أتصور أن موقفهم لا يختلف عما جاء فى هذا المقال اللهم إلا فى تفاصيل من داخل الديانة المسيحية نفسها . فى الممنوع كتب مجدى مهنا أريد أن «أصرخ» وأن «ألطم» علي خدي من موقف الحكومة المصرية الغريب من راعي كنيسة المقطم الأنبا ماكسيموس، الذي قرر أن يقيم مجمعاً مقدساً في مواجهة المجمع المقدس للكنيسة المصرية الأرثوذكسية الأم، الذي يرأسه البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية. لقد اعترفت الحكومة بالأنبا ماكسيموس وبكنيسته التي أعلن انشقاقها عن الكنيسة الأم.. حسبما قال القمص صليب متي ساويرس عضو المجلس الملي في تصريحات لـ«المصري اليوم» تحت ضغط أمريكي. ولم ينكر الأنبا ماكسيموس هذا الضغط الأمريكي علي الحكومة المصرية.. وأكد في تصريحات لـ«المصري اليوم» أمس، أن كنيسته معتمدة في أمريكا.. وأنه يسعي إلي إنشاء المجمع المقدس التابع لكنيسته بطريقة قانونية.. ثم أضاف أن أحداً لا يستطيع وقف نشاطنا.. وقال: إنه واثق في أن الحكومة المصرية ستوافق علي جميع طلباته بإنشاء كنيسة في كل مدينة وأبرشية بكل محافظة.. وقال: إنه لا أمل في إصلاح الحال إلا من الخارج. وربما هذه التصريحات تنطبق علي الجانب السياسي.. فالبعض لا يري أدني أمل في الإصلاح من الداخل بعد صدور قانون السلطة القضائية المعيب، والذي خيب أمل القضاة في حصولهم علي استقلالهم الحقيقي.. وكذلك الشروع في ارتكاب جريمة إصدار قانون الحبس في قضايا النشر.. الذي سيصدر علي عكس ما صرح به الرئيس حسني مبارك منذ أكثر من عامين.. من إلغاء عقوبة الحبس في قضايا النشر كما الحال في كل بلدان العالم الديمقراطية. لكن أن ينطبق الإصلاح من الخارج علي أحوال الكنيسة المصرية فهذا جريمة بكل المقاييس لا يجب السكوت عليها. إنني أتفق مع ما قاله القمص ساويرس في أن هذا الانشقاق قرار خطير من الأنبا ماكسيموس، ونذير شؤم للكنيسة المصرية الأم.. وعلي الدولة أن تري نفس ما يراه القمص ساويرس.. وألا تسمح بحدوث مثل هذا الانشقاق.. وألا تقبل بأي ضغط خارجي عليها.. فهذا خط أحمر بالنسبة لأقباط مصر.. وبالنسبة لكل مصري.. قبطي أو مسلم. إن الدولة إذا سمحت بقبول وضع مثل هذا، وإذا رضخت للضغوط الواقعة عليها، والتي أشار إليها الأنبا ماكسيموس نفسه.. فمن المتوقع أن تتكرر نفس المهزلة في الدين الإسلامي.. أن يخرج علينا معتوه يعلن تنصيب نفسه شيخاً للجامع الأزهر لأنه لا يعجبه تصرفات شيخ الأزهر الحالي الدكتور محمد سيد طنطاوي.. لأنه يتحدث باسم الحكومة وليس باسم الأزهر ورجاله. ليس المطلوب من الدولة فقط إعلان موقفها الرافض للخروج علي الكنيسة المصرية الأم.. إنما مطلوب منها أن تمنع اكتمال الجريمة التي يرتكبها الأنبا ماكسيموس في حق المصريين جميعاً. إنني كمصري وكمسلم أرفض هذا الانشقاق، بالرغم من اعتراضي علي الكثير من تصرفات وقرارات البابا شنودة. ما يحدث لا يدخل في باب حرية العقيدة.. إنما هو تخريب للعقيدة.. ولعب بالنار لا يجب السماح به تحت أي دعوي وأي مسمي. < مبروك للمستشار ماهر عبدالواحد قرار رئيس الجمهورية بتعيينه رئيسا للمحكمة الدستورية العليا.. ومبروك للشعب المصري إبعاده عن منصب النائب العام. هامس داخلي يقول لي: لا تفرح كثيراً انتظر حتي تري سياسات النائب العام الجديد. < لماذا لا يظهر أمين السياسات بالحزب الوطني، ويعلن موقفه من مشروع قانون الحبس في قضايا النشر.. من خلال لقاء يعقده مع الصحفيين في دارهم.. حتي نتعرف عليه أكثر.. ونري رؤيته الإصلاحية التي يقودها داخل الحزب الوطني؟ رابط مقال مجدى مهنا فى جريدة المصرى اليوم يوم 3 يوليو 2006 مكسيموس يعلن إنشاء مجمعه المقدس في حضور عضو سياسات بـ« الوطني» مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 بالنسبة للغاوين يقولوا نظرية المؤامرة .. المواضيع بقت عيني عينك : واشنطن تقدم الدعم المادي للمعارضة السورية وقال ناطق باسم وزارة الخارجية الامريكية ان الهدف من هذه المساعدات هو "لدعم عملية الاصلاح والاسراع في عمل الاصلاحيين في سورية". واقامت وزارة الخارجية موقعا على الانترنت تستطيع من خلاله المجموعات المهتمة طلب المساعدات التي تتراوح بين 100 الف دولار ومليون دولار. وكانت الحكومة الامريكية قد طلبت من الكونجرس يوم الاريعاء 75 مليون دولار اضافي لدعم المعارضة الايرانية ورفع مستوى البث الاذاعي والتلفزيزني الامريكي الى ايران. وتاتي هذه الخطوات ضمن ما يسمى بمبادرة التعاون الشرق اوسطية التي اطلقتها الولايات المتحدة في عام 2002 من اجل دعم الاصلاحات في الشرق الاوسط. يعنى التمويل ده لكل دول الشرق الاوسط مش بس سوريا .. طبعاً احنا مش ضد الديموقراطية ... لكن احنا ضد "القرطسه" تحت شعار الديموقراطية مكسيموس يعلن إنشاء مجمعه المقدس في حضور عضو سياسات بـ« الوطني» هو مين مع مين :) معقول الحزب الحاكم اياً كانت اهتماماته يبارك بذور الفتنه الى هذه الدرجه ؟؟؟ هم مش عارفين ان اول من سيروج للفتنه الطائفية هى هذه الكنيسه المنشقة ؟؟؟ انا زهقت :) الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صبح بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 أعلن الانبا ماكسيموس الأول راعي كنيسة المقطم المنشقة عن الكنيسة الارثوذكسية الأم التي يقودها البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في مصر في تصريحات نشرت أمس أن سياسات البابا شنودة تؤجج “الفتنة الطائفية” وأن عهده هو “الأسوأ على الاطلاق بالنسبة للشعب القبطي”.وجاءت تصريحات ماكسيموس غداة إعلانه تأسيس “مجمع مقدس للمسيحيين الأرثوذكس في مصر والشرق الأوسط” لصبح موازياً للمجمع المقدس للكنيسة الأم وذلك في أول محاولة من نوعها للانشقاق على البابا شنودة والكنيسة الارثوذكسية وقال الانبا ماكسيموس الأول في حديث خاص لصحيفة “المصري اليوم” اليومية المستقلة إن قراره إنشاء هذا المجمع لا يستهدف عزل البابا شنودة، مشيراً الى أنه لا يطمح في “العرش البابوي” غير أنه أكد أن “الطريقة والسياسة التي تدار بها الكنيسة في مصر أكدت لي أنه لا أمل في اصلاح كنيسة البابا شنودة واصلاح حال الشعب القبطي في مصر إلا من الخارج”، مشيراً الى أن ذلك دفعه للحديث مع المجمع المقدس في أمريكا لإنشاء مجمع مقدس للأقباط الأرثوذكس في مصر والشرق الأوسط “ليقوم بمهمة العلاج والاصلاح لكل ما أصاب الشعب القبطي في مصر الذي رأى الويل من كنيسة البابا شنودة جريدة الوعي المصري الإلكترونية http://www.misrdigital.com http://misrdigital.blogspirit.com وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 الموضوع ده كنت قد قرأته منذ فترة طويلة تقارب السنة في جريدة صوت الأمة .. فهل هذا نفس الموضوع أم غيره . برافو يا Hammer ... أحسنت، انا أيضا عندما وقع نظرى على الموضوع تذكرت اننى كنت قد قرأت عنه من قبل ... و بعد قرأة تعليقك اخذت بالبحث هنا و هناك .. حتى عثرت على ضالتى ( و من إحدى مصادرى الخاصة :happy: ) حصلت على إحدى المطبوعات التى كانت قد تناولت هذه القضية منذ عام بالتمام و الكمال : لا أفهم ما الحكمة .. فى إثارة مثل تلك المواضيع بعد وقوعها فعليا بفترة ... ( و حاشا لله أن اكون أقصد الفاضل عادل أبو زيد ، فهو لم يفعل الا نقل الخبر من جريدة "المصرى اليوم" و تعليق الكاتب مجدى مهنا فى عموده اليومى "فى الممنوع" فى نفس الجريدة عليها ) الا يشترك هذا الأمر مع واقعة " مسرحية " الاسكندرية ... و توزيعها بعد عرضها بعدة أعوام؟؟؟!!! عموما الخبر ليس جديد، ربما لم يحظى بمثل هذه الضجة الإعلامية وقت حدوثه، و لكن لا مانع من تناوله من جديد ... ودت فقط الثناء على ذاكرتك - التى أعطت لى المفتاح الضرورى و الحافز على البحث كى أفيد و استفيد .... تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 لا شك ان الكنيسة القبطية رمز مصري بحجم الاهرام و ابو الهول و البابا شنوده انسان وطني و له مواقفه التي تشهد علي ذلك و لكن لي تعليقان 1- حرية الاعتقاد او عدم الاعتقاد و العبادة حق للجميع للمسلم و المسيحي او غيرهم و من حق اي انسان ان يعتقد فيما يريد و ان يمارس شعائره كيفما شاء طالما احترم القانون و علي الدولة المدنيه حماية حق المواطنين في ممارسه الدين 2- مصر مليئة بالطوائف الدينية المسلمة و المسيحيه و غيرها من قديم الازل .......... الشيعه و البهائيون و الانجيليون و غيرهم من الطوائف الدينيه موجودون في مصر و بيمارسوا شعائرهم. وجود طائفة جديدة و لو منشقة عن الكنيسة القبطية لا يعني بالضرورة الفتنه الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 أتفق معك قلبا و قالبا يا عزيزى ابو حلاوه ..... أحسنت . و ان كان لى تخيل ما حول سر قلق الكنيسة القبطية الأرثوذوكسية .... فقد قفز الى ذهنى الأن القضايا التى تداخل و تتشابك مع الدولة ( خاصة ان مشكلة فصل الدين عن الدولة غير قائم لدينا ) .. فعلى سبيل المثال و ليس الحصر قضية الزواج و الطلاق، و التى سبق و ان اشرت اليها مؤخرا فى هذا الموضوع : الأقباط و قضايا الزواج و الطلاق ... فربما بوجود مجمع ارثوذوكسى " موازى " يؤدى مثلا ببساطة الى تسهيل هذا الأمر - مقارنة بموقف الكنيسة الأم الحازم .... و قس على ذلك بعض الأمور الأخرى ... و يصبح الأمر و كأنه محل تجارى حديث يريد أن يخطف " الزبائن " فيقوم بإتباع سياسة ضرب الأسعار ... او شئ من هذا القبيل ..... و هو ربما ما لا تريده الكنيسة الأم ..... تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ناصر الملك و الملكية بتاريخ: 3 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2006 هو مين مع مين معقول الحزب الحاكم اياً كانت اهتماماته يبارك بذور الفتنه الى هذه الدرجه ؟؟؟ هم مش عارفين ان اول من سيروج للفتنه الطائفية هى هذه الكنيسه المنشقة ؟؟؟ انا زهقت أنت شايف كدا ؟ أقرأ هذا و بعد أن تنتهي منه أقرأ هذا بدون توقيع مؤقتاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 4 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2006 شكرا على هذا التوضيح ياناصر اظن كل شيء اصبح واضح واتمنى ان يكون دة درس لينا كولنا مش نقراة ونسكت ونبقى زى ال........ فى الزفة واللة الكلام دة خطير وميسكتش علية وانا لمستة بنفسى وحسيت بة بس كنت بقول دى مصالح مش اكتر وربنا يسترها وشكرا منك على هذا التوضيح لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shazly بتاريخ: 4 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2006 يا جماعة أنا مش فاهم, هو إيه المشكلة بالظبط فإللى حصل إذا حصل؟ ما معنى ظهور هذا المجمع و ما تبعاته؟ يا ريت إللى يعرف إجابات يقولنا تفاصيل مش عناوين تحياتى للجميع. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سيزيف بتاريخ: 4 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2006 هى بالظبط زى ما واحد يقول أنا مش عاجبنى الازهر و لا شيخ الازهر و ح امل ازهر جديد ! هذا المكسيموس ذهب الى امريكا و رجع منها بشويه فلوس و اشترى حته ارض و بنى عليها كنيسه و افتكر نفسه ممكن يكون البابا الجديد ! امريكا يهمها فى المقام الاول اسكات صوت البابا شنوده لمعارضته للذهاب الى اسرائيل الا مع اخوانه المسلمين و تقريبا اصبح من الاصوات النشاز التى يجب اسكاتها لا يوجد انشقاق بالمعنى المفهوم لكلمة انشقاق و الشعب القبطى اوعى من ذلك و ملتف حول قياداته الروحيه و الكنسيه تحياتى الاستاذ عادل و الاخوه الاعزاء لم اقرا الموضوع الا الان وانا سعيد بالاراء التى فى مجملها ابدت اهتماما بالشان القبطى كجزء لا يتجزأ من شئون هذا الوطن ما كتبه الاخ امير هو الحقيقه التى يعلمها كل المسيحيين الارثوذكس و اضيف عليه انه لا احد على وجه التحديد يعلم كيف تمكن مسكيموس من استصدار ترخيص ببناء الكنيسه الملاكى المنفصله تماما عن الطائفه الارثوذكسيه - خاصه فى الوقت الذى توتجه فيه الكنائس صعوبات بالغه فى استصدار ترخيص بترميم دوره مياه متهالكه يقول البعض ان هذه مناوره سياسيه من الدوله ويقول البعض ان مكسيموس مسنود من امريكا و احب ان اؤكد للجميع انه فى اى حال لا يوجد اى احتمال لخطر او انشقاق يتسبب فيه مكسيموس ببساطه مطلقه لانه شخص مجهول تماما من الاقباط وكان من الممكن الا يسمع احد اطلاقا بهذا الرجل - لا مسيحيين و لامسلمين - لولا ان اثير موضوعه فى احدى الصحف وانا شخصيا لم اسمع عنه مطلقا قبل ان اقرا عنه مقالا بالمصادفه فى جلايده صوت الامه على ما اتذكر و هذا النوع من البدع ربما يلاقى رواجا فى امريكا مثلا حيث يحق لاى انسان ان ينشىء دار عباده - لاى دين مهما كان - و لكن فى مصر فلن تجد مثل تلك الكنيسه المزعومه شعبا لها اللهم الا بضعه مهاوييس ان وجدوا ليس شرطا للموت ان يكفن الميت ولا ان ينشر له نعيا او ان يضعوا شاهدا على قبره انت تموت عندما تصمت بينما كان ينبغى عليك ان تتكلم "shinercorner" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 4 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2006 (معدل) مش عارف تفرق معانا إيه لو أرثوذكسى أصبح كاثوليكى أو بروتستانت أو حتى جاهوفا ويتنس وللا مورمان. طالما الكنيسة الجديدة لم تنتج مسرحيات تسفه الإسلام، أو تختطف المسلمات وتعتقلهم فى وادى النطرون يبقى إيه المشكلة. تم تعديل 4 يوليو 2006 بواسطة El-Masri رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shazly بتاريخ: 4 يوليو 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2006 كلام سليم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان