اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أغاني المهرجانات


Grandma

Recommended Posts

أصدر الفنان هاني شاكر نقيب الموسيقيين قرارا بمنع مطربي( المهرجانات ) من الغناء .. وقبل الهوجة التي حدثت مؤخرا في وسائل الاعلام و السوشيال ميديا لم أكن أعرف ان هذا النوع من الغناء يسمى بأغاني المهرجانات .. أظن أن تسميته بأغاني ( العشوئيات ) أقرب لطبيعته فالكلمات و الألحان وطريقة الأداء كله هابط والمؤسف إن عدد كبير من الجمهور معجب بهذا النوع من الغناء المبتذل حتى ان الاطفال والمراهقين للأسف بدأوا يقلدوا طريقة رقص وحركات و ايماءت مطربي المهرجانات الغير منضبطة لأنها غالبا تصدر عنهم وهم في حالة سكر وغياب للعقل تحت تأثير المخدرات .. واحيانا يكون التقليد نابع من اعجاب الشباب بأداء البلطجية و المنحرفين وهنا الكارثة .

رغم إعتراض البعض على منع هؤلاء المطربين من الغناء الا اني أري خيرا فعل هاني شاكر بمنع هذا النوع من الفن الرديء المدمر للقيم و الأخلاق فوظيفة الفنان الحقيقي هي الارتقاء بالذوق العام حتى ولو أجبر الجمهور على الاستماع لنوعية معينة من الموسيقى والغناء الراقي الذي يسمو بأرواحهم أما من يرى ان في هذا المنع حجر على الأذواق و الحريات له أقول فلتذهب بعض الحريات الى الجحيم اذا كان أخلاق و ذوق الأطفال و الشباب في خطر .

 

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة كان لابد من وقفة مبنية على دراسة حتى لا نطردهم من الباب ييجوا من الشباك ... لازم يكون التصرف مجدي ولازم توضع معايير للاغاني كلها ... لاننا في مصر بنتاخر وكنا متقدمين ... وغيرنا بيتقدم 

كان زمان والدي الله يرحمه يكره المطرب الجديد اللي اسمه عبد الحليم حافظ وكان بأمر بإغلاق التليفزيون فورا ساعة ما يشوفه وهو بيغمض عينيه

الوقتي هاني شاكر بقى الفن المحترم ونقيب الموسيقي مع اني مش بسمعه نهائي 

مفيش بعد جيل ام كلثوم وعبد الوهاب في مصر والعراق .... 

انا شايف المنع المطلق قطع ارزاق شوفوا حل غير انتقائي 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

في ذكرى الحاج عبد الونيس الفرارجي رحمة الله عليه

كان الحاج عبد الونيس الفرارجي من عشاق فن الاوبرا......و لا انسى حين كان يمارس عمله كمسحراتي في شهر رمضان...وكان يوقظ الناس للسحور بغناء مقطوعات من اوبرا لاترافياتا للموسيقار العالمي فيردي

وكان رحمه الله محبا لوالديه حب الجنون....حتى عندما شيع جنازة والده المعلم مخلص الفرارجي....امتطى حماره حزينا وهو يغني قطعة من اوبرا كارمن للموسيقي الخالد جورج بيزيه

ويحكي لنا صديقه الاسطى فرج المجبراتي عن سهراتهم معا في غرزة ابو المطامير....حينما كانا يغنيان سويا وبسلطنة عالية...اوبرا زواج فيجارو للموسيقي النادر موزارت و كلمات الشاعر الرقيق لورنزو دا بونتي

رحم الله الحاج عبد الونيس واسكنه فسيح جناته 1f641.png😞

رغم اني ضد اي فن هابط.....

الا اني كمان ضد التدخل في اذواق الناس

يعني انا مع منع الالفاظ الخارجه طبعا

لكن مع حرية الناس في اختيار ما يسمعون

مستحيل نخلي راجل بياع فطير مشلتت مثلا يسمع جبل التوباد حياك الحياة.....و اقبل الليل يا حبيبي....و لك ابطاء المذل المنعم وتجني القادر المحتكم

 

الاذواق لا يمكن مناقشتها ...لا في الالوان ولا الموسيقى ولا الأكل

تم تعديل بواسطة MZohairy

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
6 ساعات مضت, tarek hassan said:

انا شايف المنع المطلق قطع ارزاق شوفوا حل غير انتقائي

هل من أجل مجموعة من مدعي الفن  نعذب الشعب كله  و ننحدر بالذوق العام .... بهذا المنطق التمرجي  يمارس الطب  حتى لا نقطع رزقه

رابط هذا التعليق
شارك

الله يرحم فترة  العنب العنب العنب

و قبلها السح الد امبو

و قبلها اتفضل شاي .. لسه طافحها

و قبلهم كلهم الخلاعة و الدلاعة مذهبي .. كده و النبي   للست أم كلثوم

 

كل زمن فيه الجانب ده من الأغاني ... و " مدعي الفن"  ما فتحوش بقهم .. و بالرغم من كده الاف الاغاني الرديئة و الهابطة انتشرت ... 

لكن وصلنا لمرحلة بقت الأغاني دي اللي بتشكل ذوق جيل كامل ... و ده غلط و لازم باي صورة يتلاقاله حل

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

ثقافة التوكتوك  -  مقال قديم  لكاتب سيد علي

عندما انتشرت العشوائيات ظهرت الميكروباصات، وكان لابد أن يصاحب ذلك شرائط الكاسيت التي انفجرت في آذان وذوق المصريين، وظلت تلك الموجة حتى ظهرت التكاتك، وتغولت مالحواري للشوارع الرئيسية، وغضت الدولة النظر عنها، فأصبح للتكاتك ثقافة وغناء ومصطلحات تعبر عنها.

وهكذا قوانين الحياة - وفقا لشروح ابن خلدون - أول ما ينحط من الدولة الغناء؛ فبعد النكسة ظهرت موجة "الطشت قالي"، ومع الانفتاح ظهرت موجة " السح الدح إمبو  "، ومع فوضي يناير، ظهر القبح والنشاز من هطل "مجدي شطة" و" حمو بيكا  "..

وفجأة أصبح الأخوين بيكا وشطة حديث مصر بين استهجان، وفذلكة دع الزهور تنمو، ولم يتوقف أحد من المعترضين عندما انفجر منذ سنوات "الشاب خالد" بأغنية بلا معنى من حرفين اسمها "ديدي"، ولم يسأل أحد عن تلك النجومية المفاجئة لأبطال ستار أكاديمي الذين كانوا يمشون بحراسات لحمايتهم من المعجبين والمعجبات، أو تلك الفضائح العلنية التي يرتكبها آلِ  السبكي  بموجة أفلام الرقص الخليع؛ سواء للنساء أم من الرجال، وأصبح  السبكي  هو من يدير مؤسسة السينما المصرية، ويساهم في صياغة الوجدان، وسط صمت من الدولة وانسحاب غير مبرر من الإنتاج؛ سواء في التليفزيون أو المسرح؛ مما خلق فراغًا كان لابد من أن يملؤه " السبكي  " و"شطة" و"بيكا".

وذلك لأننا في عصر ليس فيه "آسيا داغر" التي خسرت ثروتها عندما أنتجت "الناصر صلاح الدين" في سبيل تقديم فن راق، أو رمسيس نجيب الذي قدم عشرات الأفلام الهادفة أو قطاع الإنتاج الذي أنتج عشرات المسلسلات الرائعة، أو صوت القاهرة الذي قدم عشرات الأصوات الموهوبة.

وبهذا الفراغ ظهرت كل العشوائيات الفتية وغير الفتية، وتاه المجتمع وغابت شخصيته، وتلك نتيجة طبيعية لتحالف المال الحرام مع الجهل المقدس في ظل إعلام خاص يرعاها، بل ويروج لها في أكبر عملية غسيل علنية للأموال والعقول وفرض الشذوذ بنشره والاحتفاء به وتكراره في بلطجة علنية لا تجد من يتصدى لها، بل العكس اخترعوا لها مظلة اسمها غناء المهرجانات للتهرب من رقابة النقابة، وراحت بعض الفنادق تحتفي بهم وظهروا في أفراح الطبقة الثرية كفلكلور بعدما كانوا يصرخون في الأفراح الشعبية، وسط دخان الحشيش والترامادول والإستروكس، وكلها شيء لزوم الشيء؛ لتصبح الساحة مهيأة لهؤلاء المسجلين خطر.

ولكن إذا كانت الدولة مقصرة، فإن معظم من ينتقدون تلك الظواهر هم أول من يدعمها بالاستماع إليها ويمنحونهم شرعية البقاء والاستمرار، وينتفض جمهور السوشيال ميديا على تلك الظواهر، ويعيب على المجتمع؛ ولكن نفس هؤلاء الغاضبين لايلومون أنفسهم على اللايك والشير الذي يمنح "شطة" و"حمو" الترند والشهرة، بينما يحجمون عن الاستماع لمحطات الأغاني المحترمة؛ مثل محطة الأغاني الشهيرة ب أم كلثوم  .

بل وجدنا من يتضامن مع "حمو" و"شطة" بمنطق إشمعنى تقبلنا موسيقى الجاز والراب والميتال، ولم يعترض عليها أحد، وإن مجرد الاعتراض على ظواهر "بيكا" و"شطة" هو تعالي وعقدة الخواجة، وإن الفن يعتمد على الحرية قبل الموهبة وعلي التمرد وليس الالتزام، بل إنه لايكون فنًا إلا إذا تحرر من الضوابط والأطر، مذكرين بأن أيام الفن الجميل كانت هناك أغنية اسمها (ياشبشب الهنا ياريتني كنت انا).

وفِي نفس الوقت لاتبادر عشرات القنوات الغنائية بإعادة إذاعة أغاني الست وحليم وفايزة ووردة وشادية وكارم وعبدالمطلب ومحرم فؤاد ومحمد رشدي ومحمد قنديل، وحتي الأغنية الشعبية تكاد القنوات تتآمر على محمد طه والعزبي وشفيق جلال وعدوية وطلب وحسن الأسمر هؤلاء الذين عبروا عن وجدان الأمة بصدق ورقي.

وفِي كل الأحوال تظل ظاهرة الغناء المنحط خطيرة لا يجب إهمالها أو أخذها على محمل الهزل والسخرية أو المزاح مع بعضنا نضحك ونتندر مما حل بنا كعادتنا.

حقيقة وجود مثل هؤلاء ليس مهمًا في حد ذاته؛ لأنه في أي مجتمع دائمًا ما يوجد الجيد والرديء، ومهمة المجتمع السوي هو رفع الجيد ووأد الرديء، أما أن يحظى هؤلاء بقدر لا بأس به من القبول المجتمعي فهذا ليس نذير خطر؛ ولكنه انفجار حقيقي؛ لأنه يعكس مدى التردي الذي أصاب المجتمع الذي منحهم هذا العدد من المتابعين والمستمعين والمبررين له.

وبصراحة نحن في أمس الحاجة لخارطة طريق للإنقاذ الثقافي والفني والإعلامي؛ لأنهم شهود على العصر، وأظن أن هذا العصر به كثير من الجهد والمحاولات التي تستحق ثقافة وفنون وإعلام أفضل.

رابط هذا التعليق
شارك

3 ساعات مضت, Scorpion said:

الله يرحم فترة  العنب العنب العنب

و قبلها السح الد امبو

و قبلها اتفضل شاي .. لسه طافحها

و قبلهم كلهم الخلاعة و الدلاعة مذهبي .. كده و النبي   للست أم كلثوم

أنا بقى واحشنى الأستوك اللى كان ماشى يتوك 
🤣
قرار المنع ده تسديد خانات .. عشان النقابة تبقى عملت اللى عليها
القرار لم يُبذل فيه سوى جهد إحضار الورقة والقلم ولم يستغرق أكثر من وقت كتابته

هل القرار هيمنعهم من الغناء فى الأفراح (خصوصا فى الساحل الشمالى) ؟
أو على اليوتيوب أو الساوند كلاود ؟

فى نفس الوقت عايز أقولكم حاجة 
قلت لنفسي ادخل على اليوتيوب اشوف بيقولوا ايه.. وبدأت بمهرجانات حمو بيكا
لقيت - لامؤاخذة - مهرجان بز المزة .. ومهرجان أمك صاحبتي .. ومهرجان البانتي بمبي
آه والله زمبؤلك كده .. اخدت ديلي في سناني وقلت يافكيك
بس قبل ما آخد ديلى فى سنانى جبتلكم معايا أكتر فيديو مؤدب فيهم 

بعدها فتحت الفيس بوك وكتبت هذا النداء1305394816_.jpg.b665f73fa0d5708c5e4d78c2b2088663.jpg
 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

بس كده احنا بطريقة لا شعورية بنساعد في انتشارهم يا ابو محمد

 

 

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

26 دقائق مضت, Scorpion said:

بس كده احنا بطريقة لا شعورية بنساعد في انتشارهم يا ابو محمد

 

 

مش هنقدر نمنعهم يا سنيور 
لابد من احتوائهم وتقويمهم  .. بالقانون
على فكرة .. القانون فيه غرامة وحبس للى بيذيع أغنية بدون الموافقة على كلماتها
يا ريت بقى جهابذة الموسيقى يحطوا معايير للموسيقى والغناء من ضمنها منع الأوتو تيون فى الغناء

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

57 دقائق مضت, Guest ناصح said:

وفِي كل الأحوال تظل ظاهرة الغناء المنحط خطيرة لا يجب إهمالها أو أخذها على محمل الهزل والسخرية أو المزاح مع بعضنا نضحك ونتندر مما حل بنا كعادتنا.

حقيقة وجود مثل هؤلاء ليس مهمًا في حد ذاته؛ لأنه في أي مجتمع دائمًا ما يوجد الجيد والرديء، ومهمة المجتمع السوي هو رفع الجيد ووأد الرديء، أما أن يحظى هؤلاء بقدر لا بأس به من القبول المجتمعي فهذا ليس نذير خطر؛ ولكنه انفجار حقيقي؛ لأنه يعكس مدى التردي الذي أصاب المجتمع الذي منحهم هذا العدد من المتابعين والمستمعين والمبررين له.

هذا المقال منشور سنة ٢٠١٨ و الكاتب الأستاذ سيد علي كان من أعضاء محاورات المصريين  و كتب عنها سنة ٢٠٠٤ ، و له مقال في الأهرام اليوم بعنوان ثقافة التوكتوك أيضا

فعلا في كل مجتمع هناك الجيد و هناك الرديء  و مهمة المجتمع السوي  هي رفع الجيد و وأد الرديء

27 دقائق مضت, أبو محمد said:

مش هنقدر نمنعهم يا سنيور 
لابد من احتوائهم وتقويمهم  .. بالقانون

لا أستطيع - نفسيا - أن أصدق أو أستسلم  لإنهيار الفن و الأخلاق  و أضع إيدي على خدي زيي اللي غرق در اه  أكيد هناك من يستطيع أن يصرخ و يرفض  و يغير

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

30 دقائق مضت, عادل أبوزيد said:

لا أستطيع - نفسيا - أن أصدق أو أستسلم  لإنهيار الفن و الأخلاق  و أضع إيدي على خدي زيي اللي غرق در اه  أكيد هناك من يستطيع أن يصرخ و يرفض  و يغير

 

أسباب تدهور الذوق العام معروفة والكل يكتب ما يقدره الله على كتابته بشأنها
مقال الأستاذ سيد على أرجع السبب إلى ظهور العشوائيات
وأستطيع أن أمد الخط على استقامته (كمن يعمل عمل فى تمرين هندسة) إلى أزمة المساكن وأسبابها

فقوانين المساكن الغبية أنشأت أزمة مساكن .. زاد فى حدتها اقتصاد الحرب الذى عشنا فيه طوال فترة الستينات
فأنتجت تلك الأزمة أسوأ علاجين .. وهما "ظاهرة التمليك" لمن يملك مالا .. و"ظاهرة سكن المقابر والعشوائيات" لمن لا يملك

وهناك نظرية ثبتت صحتها تقول :

"الفن الهابط ، والانفلات الأخلاقى"
ظاهرة تتفشى بعد الحروب وفترات الاضطراب السياسى والاجتماعى

ونحن عشنا الحروب منذ حرب اليمن فى أوائل الستينات حتى أواسط السبعينات
ثم خرجنا من فترة الحروب مضعضعى الاقتصاد
ودخلنا بعد ذلك فى فترة ما أسماه الغرب بـ "الربيع العربى"
كل ذلك والعشوائيات تنمو وتترعرع .. وتتوغل وتنتشر  

أعراض المرض ظاهرة .. والمرض تم تشخيصه .. بقى أن نعالجه

وعلاجه فى رأيى يبدأ من "التربية" التى كانت مقترنة بـ "التعليم" ثم انفصلا
وهذا العلاج لا يتوقع نجاحه
بسرعة إلا حالم ، أو غافل ، أو جاهل
هذا العلاج يحتاج إلى
جيلين تعليميين وليس جيلا تعليميا واحدا
والجيل التعليمى من 20 إلى 23 سنة (من الحضانة إلى انتهاء التعليم العالى)

آسف إن كان رأيى يسبب إحباطا لأبناء جيلى الذين لن يروا الشفاء من المرض
وأتمنى أن أكون مخطئا

 

 

  • أعجبني 1

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

اغانى المهرجانات موجودة من زمان بس بطريقة مختلفة يعنى فى مطلع القرن العشرين ابان الحرب العالمية الاولى وما بعدها كانت هناك اغانى تشبه المهرجانات اغانى ( شفيقة القبطية وبهية المحلاوية وفاطمه سرى وفريدة مخيش وغيرهم ) مع اختلاف اللحن وفظاعه الالفاظ التى قد تخدش الحياء بجد الى درجه لا يتصورها عقل وكانت منتشرة فى القهاوى وقعدات المصاطب والافراح ..

اللى اقصده ان النوع داه من الاغانى بيمثل فئة معينه من الشعب مش هنقدر نتجاهل ذوقهم هما مختلفين عننا فى كل حاجة من مستوى الفكر والثقافه وكل شيء وبعدين هى اذواق .. كان المفروض هانى شاكر يحط شروط معينه بدلا من التعنت والمنع . 

انا مش معاهم ولا بتعجبنى المهرجانات لكن مش لازم نتجاهل قطاع كبير من الشعب تحت خط الفقر والتعليم والحرمان ومبيفهموش غيرها . 

  • شكراً 1
رابط هذا التعليق
شارك

1 دقيقه مضت, أبو محمد said:

"الفن الهابط ، والانفلات الأخلاقى"
ظاهرة تتفشى بعد الحروب وفترات الاضطراب السياسى والاجتماعى

فى هذا اللقاء التليفزونى من برنامج "سهرة مع فنان" الذى كانت تقدمه أمانى ناشد
ما يثبت صحة النظرية 
اللقاء مع مطرب كان مشهورا بأداء الأغانى الهابطة فى فترة الحرب العالمية الأولى وما بعدها
المطرب هو "عبد اللطيف البنا" الذى كانت إمكانيات صوته تتيح له الغناء بصوت "نسائى" 
وهو صاحب الأغنية الشهيرة "إرخى الستارة اللى فى ريحنا .. أحسن جيرانا تجرحنا"
إسمعه وهو يقول "المطلوب كان كده .. الجو كان كده .. الجو والعالم كله كان مكهرب"

 

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الله يرحمه عبد الوهاب قال الجمهوور ماات فعلا مبقاش فيه ذوق 

غابت القدوة المحترمة

تم تعديل بواسطة الأشعث
رابط هذا التعليق
شارك

في ٢٠‏/٢‏/٢٠٢٠ at 19:35, Scorpion said:

الله يرحم فترة  العنب العنب العنب

و قبلها السح الد امبو

و قبلها اتفضل شاي .. لسه طافحها

و قبلهم كلهم الخلاعة و الدلاعة مذهبي .. كده و النبي   للست أم كلثوم

 

كل زمن فيه الجانب ده من الأغاني ... و " مدعي الفن"  ما فتحوش بقهم .. و بالرغم من كده الاف الاغاني الرديئة و الهابطة انتشرت ... 

لكن وصلنا لمرحلة بقت الأغاني دي اللي بتشكل ذوق جيل كامل ... و ده غلط و لازم باي صورة يتلاقاله حل

بقت كل فترة او كل جيل اسوأ من الى قبله .. التطور ناحية الهيافة مش العكس

في ٢٠‏/٢‏/٢٠٢٠ at 15:27, MZohairy said:

 

يعني انا مع منع الالفاظ الخارجه طبعا

لكن مع حرية الناس في اختيار ما يسمعون

مستحيل نخلي راجل بياع فطير مشلتت مثلا يسمع جبل التوباد حياك الحياة.....و اقبل الليل يا حبيبي....و لك ابطاء المذل المنعم وتجني القادر المحتكم

 

الاذواق لا يمكن مناقشتها ...لا في الالوان ولا الموسيقى ولا الأكل

الاذواق لا يمكن مناقشتها >>كلام صحيح

لكن الذوق العام اصبح من سئ الى اسوأ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...