اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مصر الأخيرة عالميا في الحصول على معلومة حكومية أو توصيل شكوى


Recommended Posts

كلنا يذكر فيلم "زواج بقرار جمهوري" و كيف كان حلم كل الناس هو أن يقوم العريس الذي سيحضر رئيس الجمهورية حفل زواجه - و هي الفانتازي التي يدور حولها الفيلم - بتوصيل العريضة للرئيس  ..... مشهد أكوام العرائض في بيت العريس لتوصيلها لرئيس الجمهورية ..

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

مع الطوفان الإعلامي و المعلوماتي الذي يغرقنا طوال الوقت ، قد نتصور أنه لم تعد هناك حاجة  "لمقابلة العريس أو صديقه لإعطاءه العريضة" هذا التصور غير صحيح ..... ما زالت المسافة طويلة.

هذا خبر أو تحقيق سمه ما شئت جاء في موقع إسمه أصوات مصرية - لا أعرف مستواه بعد - 

اقتباس

مصر الأخيرة عالمياً في الحصول على معلومة حكومية أو توصيل شكوى

الأحد 23-10-2016 PM 02:35
 
  • مصر الأخيرة عالمياً في الحصول على معلومة حكومية أو توصيل شكوى

التأخير غير المنطقي في تطبيق الإجراءات الحكومية من أبرز أسباب تأخر ترتيب مصر. تصوير : مروة صابر - أصوات مصرية

5.9K17
إعداد محمود نجم
 

احتلت مصر المرتبة الأخيرة عالميا في مؤشر "الحكومة المفتوحة" من بين 113 دولة شملها تقرير "سيادة القانون"، الصادر عن مشروع العدالة العالمي.

ويقيس مؤشر "الحكومة المفتوحة" درجة إعلام الحكومة لمواطنيها بالقوانين وبحقوقهم الشخصية، وجودة المعلومات الحكومية المنشورة، وكيفية التعامل مع طلبات الحصول على المعلومات الرسمية.

ويقيم المؤشر أيضا فاعلية المجتمع المدني، ومدى وصول شكاوى المواطنين للحكومة.

ويعد موشر "الحكومة المفتوحة" واحدا من ضمن 8 مؤشرات فرعية يقيس مشروع العدالة العالمي على أساسها "سيادة القانون" في 113 دولة.

وبحسب التقرير، تراجع وضع مصر على المؤشر الرئيسي "سيادة القانون" 13 مركزا، في 2016 مقارنة بالعام السابق.

فقد جاءت مصر في المرتبة 110 من بين 113 دولة، بعد أن كانت في المركز 97 العام الماضي، لتصبح الدولة الأكثر تراجعا عالميا في مؤشر سيادة القانون.

واحتلت مصر المرتبة الأخيرة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، متأخرة عن دول مثل لبنان وباكستان وزيمبابوي، ومتفوقة فقط على 3 دول، هي أفغانستان وكمبوديا وفنزويلا.

واعتمد التقرير في قياس المؤشر الرئيسي على 8 مؤشرات فرعية، هي القيود على قوى الحكومة، وغياب الفساد، والحكومة المفتوحة، والحقوق الأساسية، والنظام والأمن العام، وإنفاذ القانون، والعدالة المدنية، والعدالة الجنائية. ويحدد الأداء على هذه المؤشرات الفرعية من خلال 44 محددا آخر.

واعتمدت المؤسسة في عملية جمع البيانات على استبيانات تم الرد عليها من خبراء وشخصيات عامة، يبلغ عددهم في المتوسط 300 شخصية من كل دولة. ويتم، وفقا للاستبيانات، منح تقييم للدولة من 100 درجة.

ولم يتجاوز تقييم مصر في أي مؤشر فرعي 50%.

وأوضح مؤشر "القيود على قوى الحكومة" فشل أي جهة في الحد من السلطات المطلقة للدولة، من قضاء ومؤسسات تشريعية وأجهزة رقابية مستقلة ومجتمع مدني، أو حتى أجهزة إدارية، كما أظهر أيضًا تراجعا شديدا لرقابة المجتمع المدني على أداء الحكومة. وكان ترتيب مصر في هذا المؤشر الفرعي 110 عالميا.

وفيما يخص الحقوق الأساسية، فشلت مصر في الوصول لتقييم أكثر من 50%، في أي محدد من "الحق في الحياة والأمن"، و"حرية الاعتناق والتعبير"، و"حق التنظيم"، و"حرية تأسيس الجمعيات"، و"حقوق العمال"، بينما حصلت على 52% في "المعاملة دون تمييز"، وكان ترتيب مصر في هذا المؤشر الفرعي 110 عالميا أيضا.

وبالنسبة لمؤشرات الفساد في قطاعات الدولة، جاءت أفضل مؤشرات غياب الفساد في السلطة القضائية، تلتها المؤسسة العسكرية، بينما سجلت أقل معدلات غياب الفساد في فرعي السلطتين التنفيذية والتشريعية، وجاء ترتيب مصر في هذا المؤشر جيد عموما مقارنة بباقي المؤشرات الفرعية، حيث حلت في المركز 66 عالميا.

وفيما يتعلق بالنظام والأمن العام، حققت مصر أعلى معدل لها حيث حصلت على تقييم 49%، ولكن بقى ترتيبها متأخرا في المركز 108 عالميا، وهذا بسبب ضعف معدلات الجريمة، الذي حصلت مصر فيه على 68% وهو أفضل تقييم من بين 44 محددا.

بينما كان أسوأ تقييم من نصيب "التأخير غير المنطقي في تطبيق الإجراءات الحكومية"، والذي حصلت فيه مصر على 5%.

وتصدر المؤشر الرئيسي لسيادة القانون كل من الدنمارك والنرويج وفنلندا، أما في منطقة الشرق الأوسط فقد تصدرت الإمارات والأردن وتونس.

و"مشروع العدالة العالمي" هي منظمة مستقلة متعددة التخصصات، وغير هادفة للربح، تعمل على تعزيز سيادة القانون حول العالم، وتهتم بإشراك وزيادة وعي المواطنين والقادة بأهمية دور القانون، من خلال تقديم الأبحاث والمنح الدراسية.

وتم تأسيسها عام 2006، كمبادرة من رابطة المحامين الأمريكيين وشركاء آخرين، ويقع مكتبها الرئيسي في واشنطن بالولايات المتحدة.

 

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

عن وصول شكاوى المواطنين للحكومة فاعتقد ان مصر تفتح قنوات كثيرة لتلقي شكاوى المواطنين وكمان بتعطينا رقم نتابع بيه الشكوى وخاصة في شكاوى مجلس الوزراء لكن في النهاية قلما ياتي رد او قلما يتم التحقيق الجدي او اعادة الحق

 لي تجربة مريرة في هذا الشان .. انا قضيتي اني ارجع للدولة اموالا منهوبة ومساكن مسلوبة وكشفت بالادلة عن قضايا تزوير ورشوة وفساد عظيم

وكل شيء مثبت وواضح وضوح الشمس بالمستندات وبقالي سنة ونصف انا اللي بتبهدل والمخطئين مازالو في اماكنهم وبعضهم ترقى 

نعم اقولها للاسف مصر ربما تحتل مركز متقدم في وصول الشكاوى للمسئولين ولكنها تستحق المركز الاخير بجدارة في انصافهم او حتى مجرد الرد عليهم 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انضم إلى المناقشة

You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.

زائر
أضف رد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   مسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...