اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 5
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع دا رغم انه قديم من سنة 1999 الا ان في حاثة مأساوية فكرتني به و هى وفاة محمد حسن طال هندسة بعد سقوطة من الدور السابع في مبنى عمارة وصف الحادثة على انها انتحار و بغض النظر عن الحادثة دي اللي مش عايزة اكلم فيها لاني غير متحملة لاي لوم يلقى على الشاب حاليا حبيت اثير قضية اخرى وهى قضية انتحار الاطفال هل بردو الاطفال اللي بينتحروا كفرة وما يستهالوش ولا دا يدل ان في خلل في مجتمعنا ؟؟ ليه ما نسبش الناس ربنا اللي يحسابها ونبص وندرس الاسباب اللي ادت بهم الى ا
    • 8
      أغلقت حاسبي المحمول بعنف والتقطت هاتفي المحمول من فوق مكتبي المبعثر - الذي لن تجد عليه سوى صفا من الكتب والأوراق الذي لا أعلم لأي منها فائدة سوى أنها ترفع المصحف الذي يعتلي قمة هذا الصف - التقطت الهاتف وألقيت به من النافذة التي لا تبعد كثيرا عن مكاني وبينما يستعد لاختراق السلك المهترئ علا رنينه معلنا عن تلقيه مكالمة ربما تكون من نوع "اعقل يا مجنون" ولأني سئمت ما تحمله تلك العبارة - التي أسمعها كثيرا هذه الأيام - من تضاد فقد قررت أن أتجاهلها متعجبا ممن أراد من المجنون أن يعقل وابتسمت في نفسي قائل
    • 7
      رغم علمهم بخطورة ما يفعلون وانهم يعرضون حياتهم للموت المحقق إلا انهم لا يترددون فيه ويقدمون على فعله مدفوعين بذلك في الحلم الكبير الذي يراودهم وهو الخروج من دائرة البطالة والفقر والحاجة... حيث شهدت السواحل الإيطالية كارثة غرق مركبين في مسلسل الهجرة غير الشرعية . المركبين كان علي متنهما 184 شخصا. وتم انقاذ 59 وانتشال 22 جثة وجار البحث عن 125 انقلب المركب الأول قرب ساحل مدينة سيراكوزا لسوء الاحوال الجوية. وقد نجحت السلطات الإيطالية في انقاذ 7 أفراد ممن كانوا علي متن المركب وتتراوح اعمارهم بي
    • 1
      فُجع العالم العربي بخبر انتحار وزير الزراعة الياباني إثر تورطه في قضية مالية. ولم يكن سبب تلك الفجيعة هو الصدمة من تورط وزيرٍ في فضيحة، ولكن السبب هو اختلاف منهج العرب في مواجهة الفساد عن منهج اليابانيين، فاليابانيون لا يرحمون الفاسدين، ولا يتهاونون مع الفساد؛ بل يضربون على أيدي كل من يخون الأمانة، ولا يسمحون له أن ينعم بفساده، أو أن يفَّر به... اقرأ المزيد
×
×
  • أضف...