اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      إغلاق باب الاجتهاد فى القرن الرابع الهجرى كان إحدى أكبر المشكلات التى واجهت المجتمعات الإسلامية فى تاريخها.قعرض الصفحة
    • 3
      من حسن الحظ أنني شاهدت واطلعت على هذا الكتاب الرهيب .. هذا الكتاب الممتع على حق كتبه ابن زنبل الرمال ، وهو شخص احترف ضرب الرمال والودع والتنجيم ، الكلام عن المستقبل ، لكنه هنا شاهد على الماضي .. وإذا كان الشخص أحياناً يلجأ للدجل وضرب الودع لبيع مستقبل أفضل ، فإن نفس الشخص يكون نزيهاً وصريحاً عندما يتناول الماضي خاصة إذا كان مؤلماً.. يتناول الكتاب الخطير الفصل الأخير من تاريخ دولة المماليك ، هزيمة المماليك في موقعتي مرج دابق 1516 ، والريدانية 1517 .. الكتاب يحمل دروساً مستفادة وقاسية من فترة
    • 5
      شاهدت حلقات فى التليفزيون عن اتهام الإمام العالم الجليل ابن تيمية بالتشدد والمغالاه فى الدين بل تجاسر أحد الضيوف بالبرنامج وذكر أن العالم الجليل حرم ما أحله رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعتبر مرجعية للمتشددين والمغالين فهو قد منع الصدقة عن غير المسلم والرسول صلى الله عليه وسلم لم يفرق فى توزيع الصدقة على السائل والمحروم لا فرق فى ذلك بين مسلم وذمى وأمثلة أخرى كثيرة وذكروا أيضا أنه كان يمالئ ويعاضد الحكام على حساب الشعب ولجهلى بهذا العالم الجليل هل هو فعلا مغالى ومتشدد .. ؟ أم أنه كان
    • 22
      السلام عليكم أنني أولا سعيد برجوعي المؤقت للمنتدى...و أعرض لكم هذا الكتاب القيم نظرا لأهميته...و خصوصا في الخلاف الغير مرغوب فيه بين الصوفة و السلف ..و الذي نرجو ان يندثر و يبقى المسمك الاكبر بيننا كوننا جميعا مسلمين.... تم حذف الكتاب للإطالة وتبعا للتعليمات ولسهولة التصفح جازاك الله خيرا أخونا رفقى ورفقا بنا الرجا مراجعة تلخيص أخونا الطفشان فى معرض رده على هذا الموضوع وعلى من يرغب فا الإستزادة الرجوع للمراجع رجب
    • 3
      النص بكامله من مجموع الفتاوى (28/424) إلَى مَنْ يَصِلُ إلَيْهِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ.. سَلامٌ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.. فَإِنَّا نَحْمَدُ إلَيْكُمْ اللَّهَ الَّذِي لا إلَهَ إلا هُوَ.. وَهُوَ لِلْحَمْدِ أَهْلٌ.. وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.. وَنَسْأَلُهُ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَى صَفْوَتِهِ مِنْ خَلِيقَتِهِ.. وَخَيْرَتِهِ مِنْ بَرِيَّتِهِ.. مُحَمَّدٍ عَبْدِهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا.. أَمَّا بَعْدُ : فَقَد
×
×
  • أضف...