اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل ترغب في تعدد الزوجات؟


متسائل

Recommended Posts

كتب حمزاوى

 

السلام عليكم 

اقتباس: 

ياسيد حمزاوى 

برجاء أن تلتزم بهدوء الحوار وأن تقارع الرأى بالحجة فى غير عصبية وسفسطة 

والاسلام ليس دينا سريا أو عقيدة مغلقة حتى تمنع غير المسلم من المناقشة والاستفسار عما يجول بخاطره 

ويجب ألا ندع غير المسلم يستفسر عن الاسلام ويستقى معلوماته من أهل الجهل أو المغرضين وأن نبين له حقيقة الاسلام بغير تشنج أو عصبية ونكون له ناصحين فى خشوع الاسلام وتأدب المسلمين 

وأن المسلم الصحيح يجب أن يدعو لربه بالحكمة والموعظة والقول الحسن 

وكم أسلموا بعد السؤال والاستفسار عن كل مايخص الدين وبعد أن وصلوا للجواب اليقين والرد الشافى المبين 

وبعد تأكدهم من سماحة الاسلام وأدب المسلمين 

ان كان لك ردا مفيدا هادئا لغير المسلمين فلتقل خيرا 

وان لم يكن .. فصه .. خير لك وللمسلمين 

كلام مظبوط وتمام ومعلهوش اى تعليق 

ولكن هل كان جورج يستفسر أرجوا ان يوضح لى احد هل كان جورج يستفسر 

اقتباس: 

و لكن رأئي انا شخصيا ان مفيش راجل عاقل و فى كامل قواه العقليه يقدم على الزواج بأكثر من واحده الا اذا كان طفس و الطفاسه لا محل لها من الأعراب

هذا هو كلام جورج هل هذا استفسار 

هل هو انتهج الاسلوب الجيد فى الحديث

وهل

خلق الله المؤمنين جميعا على درجة واحدة من الإيمان والسوية

وهل المؤمنون جميعا ملائكة أو أن البعض فى قلبه مرض أو يميل للهوى ولذلك اشترط سبحانه العدل بين الزوجات

وحدد لنا قوانين وسن سننا نتقيد بها حتى لا نميل استجابة للشهوات وجريا وراء المغريات والتى قد يكون قصدها جورج فى هذا السياق

علما بأن السؤال قد يأخذ أشكالا غير نمطية كما نتوقع دائما

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 202
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

يوجد فروق من الناحية الدينية والتى تجعل فهم وجهة النظر الأخرى صعبة شوية . وقد أحاول شرح بعض هذه الفروق وقد أكون طبعا مخطئا لأن هذا مجرد إجتهاد شخصى .

أولا الدين اليهودى يتفق مع الدين الإسلامى من أن الزواج يتم بعقد هو يشبه عقد شركة أما فى الديانه المسيحية الزواج هو رباط يعقده رجل الدين المسيحى وهو يمثل الرب أى أن الزواج عقده الرب ولا يمكن التعديل فيه أو إلغائه إلا الرب عن طريق ممثله وهو رجل الدين . أما ما هو مكتوب فى الإنجيل فهو لا يمثل إلا مايشرحه رجل الدين لأنه ممثل الرب . أى لا يهم إذا كان ما هو مكتوب فيه المهم كيف يشرح . أما القرآن ( وكذلك التوراة بالنسبة لليهود ) يعتبر كلام الله مباشرة منه وفهمه كما شرحه الرسول محمد عليه الصلاة والسلام .

لذلك تزوج اليهود بأكثر من واحدة ( سليمان مثلا ) ولو كان هذا خطأ أو ضد التوراه ما سمح له بذلك . أما فى المسيحية فقد ذكر لهم حسب التفاسير أن الزواج من واحدة فقط ، وفى المسيحية يعتبر سليمان كافر .

لذلك الزواج بأكثر من واحده فى الإسلام يعتبر من الحريات المسموحة للمسلمين رجالا ونساءا لأنه يمكن رفضه أو قبوله . وكلما كثرت الإختيارات كلما زادت درجة الحرية . أما فى المسيحية فلا لهم إلا إختيار واحد فى الزواج يعتبر الزواج بأكثر من واحده كفر ولا يمكن للمسيحى أن يفعله .

والزواج المدنى فى المسيحية غير معترف به وكأنه لم يكن بالنسبة للكنيسة وقد يحرم صاحبه إذا كانت الكنيسه متشددة .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ جورج كتب :

اولا ارجو قبول اعتذارى عن ما سببته من خروج البعض عن اداب الحوار و لكننى قلت مجرد رأى اعتقد ان هناك من يوافقنى عليه

أنا ( وأعوذ بالله من كلمة أنا ) الأحق بالاعتذار منك يا أخ جورج لأنني حينما أشرت إلى الوصلة لم أكن ادري أنها سوف تثير هذه الزوبعة في فنجان بين الأصدقاء فقد كنت أرغب أن يعلق كل منا بما يراه من وجهة نظره - فقد يكون ماجاء بالمقاله به بعض المعلومات الغير صحيحة ولذا وجب تصحيحها بما لدى البعض من معلومات

وأنا أعتقد أن أخلاقك الرفيعة ياأخ جورج التي عرفناك بها يوم أن بدأت الكتابة تمنعك من أن تقصد الإساءة إلى شخص الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أو إلى الدين الإسلامي بوجه عام حيث أنني لم أقرأ لك سابقا أي تعليق يوحي بذلك من قريب أو بعيد .

نأمل أن تديم المحبة بيننا هنا

تحياتي للجميع

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

اولا

اشكر الجميع على انهاء الخلاف بصورة متحضرة و واعية

فعندما بدأت اقرأ المداخلات، بدءا من مداخلة جورج و حمزاوي، كنت اود حذف كل المداخلات التي فيها خناق

و لكن لا داعي لذلك الان، حيث ان الموضوع انتهى

و يا ريت هذا يكون اسلوبنا في حل كل خلاف مستقبلا

بخصوص الموضوع الاصلي:

قرأت هذه المقالة في جريدة خليجية عن تعدد الزوجات  وذكر فيها الكاتب أن مارتن لوثر الزعيم البروتستانتي سمح لأمير هيس بالزواج من زوجة ثانية لعدم وجود نص في الإنجيل يمنع من الزواج مرة ثانية

فكرتنى بقضيه حصلت فى مصر من كام سنه و فيها اصدر القاضى حكمه بزواج واحد مصرى مسيحى بزوجه ثانيه بناء على عدم فهم القاضى لنصوص الكتاب المقدس بالظبط كده زى ما فسرها مارتن لوثر

انما للحقيقه هناك نصوص عديده توضح ان الزواج يجب ان يكون بواحده فقط

هناك فرق كبير بين الحالتين

فالقاضي هنا مسلم، يعني من خارج المسيحية

اما في حالة لوثر فهو اولا ليس قاضي، بل رجل دين

ثانيا، هو من داخل المسيحية و مذهب فيليب فون هيس Phillip von Hesse كان بروتستنتي

و كما ذكرت سابقا

العهد القديم ملئ باشخاص تزوجوا باكثر من واحدة

- موسى

- ابراهيم

- يعقوب

- داود

- سليمان

الخ

و لكن المسيحية استقرت على منع التعدد، بالرغم من ان المسيحيين في القرن الاول كان منهم من يعدد

(مثلا كلام بولس في ان الاسقف يجب ان يكون ذو زوجة واحدة، معناها ان غيره كان لا يتزوج، او يتزوج اكثر من واحدة)

ثم ان هناك تأثير للرومان و قوانينهم التي لا تسمح باكثر من زوجة في المسيحية الاولى

(بالرغم من انتشار الخليلات و معاشرة الجواري)

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار

بسم الله الرحمن الرحيم...

و الصلاة و السلام علي محمد بن عبد الله الهادي الأمين ...اللهم أفتح بيني و بين عبادك لما فيه الحق و احلل عقدة من لساني كما فتحتها علي بن عمران عليه السلام..

سأتحدث بشكل مختصر عن 3 مسائل و هي :

* الحكمة من إباحة التعدد

* شروط تعدد الزوجات

* العدل بين الزوجات

الحكمة من إباحة التعدد

1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .

ومعلوم لدا العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد – لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي – ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟

2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :

أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .

وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة – مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟

فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .

3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .

4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .

أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .

5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .

6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .

7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .

8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة – أي الزواج – وإن ترتب عليه تعدد الزوجات

شبهات و ردود

قد يعترض البعض ويقول : إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد ، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم ، و هذا ضرر ، والضرر يزال ، ولا سبيل إلى منعه إلا بمنع تعدد الزوجات .

دفع الاعتراض :

والجواب : أن النزاع في العائلة قد يقع بوجود زوجة واحدة ، وقد لا يقع مع وجود أكثر من زوجة واحدة كما هو المشاهد ، وحتى لو سلمنا باحتمال النزاع والخصام على نحو أكثر مما قد يحصل مع الزوجة الواحدة فهذا النزاع حتى لو اعتبرناه ضرراً وشراً إلا أنه ضرر مغمور في خير كثير وليس في الحياة شر محض ولا خير محض ، والمطلوب دائماً تغليب ما كثر خيره وترجيحه على ما كثر شره ، وهذا القانون هو المأخوذ والملاحظ في إباحة تعدد الزوجات .

ثم إن لكل زوجة الحق في مسكن شرعي مستقل ، ولا يجوز للزوج إجبار زوجاته على العيش في بيت واحد مشترك .

اعتراض آخر :

إذا كنتم تبيحون التعدد للرجل ، فلماذا لا تبيحون التعدد للمرأة ، بمعنى أن المرأة لها الحق في أن تتزوج أكثر من رجل ؟

الجواب على هذا الاعتراض :

المرأة لا يفيدها أن تُعطى حق تعدد الأزواج ، بل يحطّ من قدرها وكرامتها ، ويُضيع عليها نسب ولدها ؛ لأنها مستودع تكوين النسل ، وتكوينه لا يجوز أن يكون من مياه عدد من الرجال وإلا ضاع نسب الولد ، وضاعت مسؤولية تربيته ، وتفككت الأسرة ، وانحلت روابط الأبوة مع الأولاد ، وليس هذا بجائز في الإسلام ، كما أنه ليس في مصلحة المرأة ، ولا الولد ولا المجتمع " . المفصل في أحكام المرأة ج6 ص 290.

لماذا لا يجوز للمرأة أن تتزوج بثلاثة أو أربعة رجال, بينما يحق للرجل الزواج بثلاث أو أربع زوجات؟.

و هذا مربوط أولا بالإيمان بالله سبحانه ، فجميع الديانات متفقة على أنه لا يجوز للمرأة أن يطأها غير زوجها ومن هذه الديانات ما هو سماوي بلا شك كالإسلام وأصل اليهودية والنصرانية . فالإيمان بالله يقتضي التسليم لأحكامه وشرعه ، فهو سبحانه الحكيم العليم بما يصلح البشر ، فقد ندرك الحكمة من الحكم الشرعي وقد لا ندركها .

وبالنسبة لمشروعية التعدد للرجل ومنعه في حق المرأة هناك أمور لا تخفى على كل ذي عقل ، فالله سبحانه جعل المرأة هي الوعاء ، والرجل ليس كذلك ، فلو حملت المرأة بجنين ( وقد وطئها عدة رجال في وقت واحد ) لما عرف أبوه ، واختلطت أنساب الناس ولتهدمت البيوت وتشرد الأطفال ، ولأصبحت المرأة مثقلة بالذرية الذين لا تستطيع القيام بتربيتهم والنفقة عليهم ولربما اضطرت النساء إلى تعقيم أنفسهن ، وهذا يؤدي إلى انقراض الجنس البشري . ثم إن الثابت الآن - طبيا - أن الأمراض الخطيرة التي انتشرت كالإيدز وغيره من أهم أسبابها كون المرأة يطأها أكثر من رجل ، فاختلاط السوائل المنوية في رحم المرأة يسبب هذه الأمراض الفتاكة ، ولذلك شرع الله العدّة للمرأة المطلقة أو المتوفى عنها زوجها حتى تمكث مدة لتطهير رحمها ومسالكها من آثار الزوج السابق وللطمث الذي يعتريها دور أيضا في هذه العملية .

شروط تعدد الزوجات

* القدرة المالية.

* القدرة البدنية .

* القدرة على العدل بين الزوجات .

شبهات و ردود

الإعتراض الأول : يشترط رضي الزوجة الأولي لنكاح زوجة ثانية.

الرد علي الإعتراض:

ليس رضى الزوجة شرط للتعدد ، وليس بفرض على الزوج إذا أراد أن يتزوج ثانية أن يرضي زوجته الأولى ، لكن من مكارم الأخلاق ، وحسن العشرة أن يطيِّب خاطرها بما يخفف عنها الآلام التي هي من طبيعة النساء في مثل هذا الأمر ، وذلك بالبشاشة وحسن اللقاء وجميل القول وبما تيسر من المال إن احتاج الرضى إلى ذلك . فتاوى إسلامية 3/204

ويجب على الزوج إذا تزوج امرأة ثانية أن يعدل بين زوجاته بقدر ما يستطيع ، فإنه إذا لم يعدل فإنه يعرض نفسه للوعيد ، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَنْ كَانَ لَهُ امْرَأَتَانِ يَمِيلُ لإِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَدُ شِقَّيْهِ مَائِلٌ " رواه النسائي ( عشرة النساء/3881) ، وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي برقم 3682 .

لأن الله لما أباح لنا أن نتزوج بأكثر من واحدة قال : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 ، فأمر الله سبحانه وتعالى أن يقتصر الإنسان على واحدة إذا عرف من نفسه عدم العدل .

الإعتراض الثاني:

يجوز للزوجة أن تطلب من زوجها طلاق الزوجة الأخري.

الرد علي الإعتراض:

لا يجوز للمرأة أن تطلب من زوجها طلاق زوجته الثانية .

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم … لا يحل لامرأة أن تسأل طلاق أختها لتستفرغ صحفتها ولتنكح ، فإنما لها ما قدر لها " رواه البخاري ( 5144 ) – واللفظ له – ومسلم ( 1413 ) .

وفي لفظ " أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن تشترط المرأة طلاق أختها " رواه البخاري ( 2577 ) ، وبوّب له البخاري رحمه الله : باب ما لا يجوز من الشروط في النكاح.

أ- قال ابن القيم رحمه الله : وتضمن حكمه صلى الله عليه وسلم بطلان اشتراط المرأة طلاق أختها ، وأنه لا يجب الوفاء به .أ.هـ. "زاد المعاد" (5/107).

ب- قال الحافظ ابن حجر : قوله "لا يحل" ظاهر في تحريم ذلك. وهو محمول على ما إذا لم يكن هناك سبب يجوِّز ذلك كريبة في المرأة لا ينبغي معها أن تستمر في عصمة الزوج ، ويكون ذلك على سبيل النصيحة المحضة أو لضرر يحصل لها من الزوج ، أو للزوج منها …. قال ابن بطال: نفى الحل صريح في التحريم ، لكن لا يلزم منه فسخ النكاح ، وإنما فيه التغليظ على المرأة أن تسأل طلاق الأخرى ، ولترضى بما قسم الله لها .أ.هـ. "الفتح" (9/274).

ج- وقال النووي : ومعنى هذا الحديث نهي المرأة الأجنبية أن تسأل طلاق زوجته، وان ينكحها ويصير لها من نفقته ومعروفه ومعاشرته ونحوها ما كان للمطلقة ، فعبر عن ذلك باكتفاء ما في الصحفة مجازا .أ.هـ. "شرح مسلم"(9/193).

وبناءً عليه ، فلا يجوز للمرأة الأولى أن تطالب زوجها بطلاق الأخري ، و أن هذا يعتبر من الغيرة الموجودة عند النساء عموماً ، بل قد وجدت الغيرة عند أفضل النساء وهن زوجات النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ، فالغيرة أمرٌ طبيعي .

العدل بين الزوجات

من الأمور التي يجب العدل فيها القَسم وهو ـ العدل في أن يقسم لكل زوجة يوماً وليلة ـ ويجب أن يبقى معها في تلك الليلة .

قال الشافعي رحمه الله : ودلت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وما عليه عوام علماء المسلمين أن على الرجل أن يقسم لنسائه بعدد الأيام والليالي ، وأن عليه أن يعدل في ذلك ... "الأم" (5/158) . وقال : ولم أعلم مخالفا في أن على المرء أن يقسم لنسائه فيعدل بينهن .أ.هـ."الأم" (5/280).

وقال البغوي رحمه الله : إذا كان عند الرجل أكثر من امرأة واحدة يجب عليه التسوية بينهن في القسم إن كُنَّ حرائر ، سواء كن مسلمات أو كتابيات .. فإن ترك التسوية في فعل القَسْم : عصى الله سبحانه وتعالى ، وعليه القضاء للمظلومة ، وروي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل " وفي إسناده نظر - (رواه : أبو داود (2/242) والترمذي (3/447) والنسائي (7/64) وابن ماجه (1/633) وصححه الحافظ ابن حجر في "بلوغ المرام" (3/310) والألباني "إرواء الغليل " (7/80) ) -

وأراد بهذا الميل : الميل بالفعل ، ولا يؤاخذ بميل القلب إذا سوى بينهن في فعل القسم . قال الله سبحانه وتعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل ) معناه : لن تستطيعوا أن تعدلوا بما في القلوب ، فلا تميلوا كل الميل ، أي : لا تتبعوا أهواءكم أفعالكم .. .أ.هـ. "شرح السنة" (9/150-151).

وقال ابن حزم رحمه الله : والعدل بين الزوجات فرض ، وأكثر ذلك في قسمة الليالي .أ.هـ. "المحلى" (9/175).

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : يجب عليه العدل بين الزوجتين باتفاق المسلمين، وفي السنن الأربعة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "من كانت له امرأتان.." فعليه أن يعدل في القسم فإذا بات عندها ليلة أو ليلتين أو ثلاثا : بات عند الأخرى بقدر ذلك لا يفضل إحداهما في القسم .أ.هـ "مجموع الفتاوى" (32/269).

وقال العيني - شارحا حديث " من كانت له امرأتان .." -: قيل : المراد سقوط شقه حقيقة. أو المراد سقوط حجته بالنسبة إلى إحدى امرأتيه التي مال عليها مع الأخرى ، والظاهر : الحقيقة، تدل عليها رواية أبي داود "شقه مائل " والجزاء من جنس العمل ، ولما لم يعدل ، أو حاد عن الحق ، والجور والميل: كان عذابه أن يجيء يوم القيامة على رؤوس الأشهاد وأحد شقيه مائل .أ.هـ. "عمدة القارئ" (20/199) وانظر "المبسوط" (5/217) وبه استدل الشوكاني على الوجوب ، انظر "السيل الجرار" (2/301) ، و"نيل الأوطار" (6/216).

وقال ابن قدامة المقدسي رحمه الله : لا نعلم بين أهل العلم في وجوب التسوية بين الزوجات في القسم خلافا وقد قال الله تعالى { وعاشروهن بالمعروف} ، وليس مع الميل معروف .أ.هـ. "المغني" (8/138).

و قال أيضا ابن قدامة : ( وإذا عرس عند بكر أقام عندها سبعاُ ثم دار ، وإذا عرس عند ثيب أقام عندها ثلاثاً ) وذلك لما روى أبو قلابة عن أنس رضي الله عنه قال : ( من السنة إذا تزوج البكر على الثيب أقام عندها سبعاً وقسم ، وإذا تزوج الثيب أقام عندها ثلاثاً ثم قسم ) قال أبو قلابة : ولو شئت لقلت إن أنساً رفعه إلى النبي صلى الله عليه متفق عليه . ( وإذا أحبت الثيب أن يقيم عندها سبعاً فعل ثم قضاهن للبواقي ) لما روي أم سلمة أن رسول الله عليه وسلم أقام عندها ثلاثاً ، وقال : ( إنه ليس بك على أهلك هوان ، إن شئت سبعت لك وإن سبعت لك سبعت لنسائي ) رواه مسلم . وفي لفظ : ( وإن شئت ثلثت ثم درت ) وفي لفظ ( إن شئت أقمت عندك ثلاثاً خالصة لك ) .

وقال أحمد في الرجل له امرأتان : له أن يفضل إحداهما على الأخرى في النفقة والشهوات والكسى ، إذا كانت الأخرى في كفاية ، ويشتري لهذه أرفع من ثوب هذه ، وتكون تلك في كفاية . وهذا لأن التسوية في هذا كله تشق ، فلو وجب لم يمكنه القيام به إلا بحرج ، فسقط وجوبه ، كالتسوية في الوطء .

و الله أعلم و صلي الله علي رسولنا محمد وعلي آله و صحبه أجمعين.

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الفاضل /واحد.

مع احترامى الشديد لسيادتك ...........

حاسة ان لأول مرة فى حياتى ............مخى مش بيشتغل .

بالهداوة كدة ......وحبة حبة لو سمحت ........

اشرح لى تانى ....

يعنى ايه الزواج الاسلامى واليهودى ...عقد ...زى عقد الشركة ..

والزواج المسيحى ..........يعقده الرب ....او....ممثل الرب ...؟؟

الله...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انت عاوز تقول ايه بالضيط ...؟؟؟؟؟؟؟؟

وشكرا....

سلامى.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

إذا تكلمنا عن العصر الحديث - والمرأة فى هذا العصر إكتسبت قوة وأصبحت ليست قطعة من ممتلكات الرجل ، بل أصبحت مشاركة فى عملية بناء الأسرة وإستمراريتها . هذه النقطة بالذات يجب أن تأخذ فى الإعتبار وهى تشابه حالة زوجة الرسول الأولى السيده خديجة ، أو زوجة على بن أبى طالب السيده فاطمة بنت الرسول . وطبعا فى حالة رضاء المرأة بوضع أن تكون زوجة ثانية فالحمد لله أن الإسلام وفر لها حقوق ، ولكن يجب أن نقول للمرأة فى العصر الحديث الأفضل أن تأخذى حقوقك بيدك بأن تكونى أحد الأعمده المؤسسة فى الأسرة وبذلك يكون فى مقدورك الإشتراك فى وضع النظام وليس فقط إتباعه . وأيضا لا بد أن تعرف المرأة أن الرجل فى العصر الحديث ليس هو كرجال عصر النبى ولكنهم إختلفوا وأصبح سهل جدا أن يتحول إلى دكتاتور وأصبح أغلبية الرجال يتقنون المسكنة حتى يتمكنوا ويجب أن تعد لهم المرأة ما تستطيع من القوة ، وهذا أيضا من الإسلام . ويجب على كل أب أن يفهم بنته ذلك . اللهم إنى قد أبلغت اللهم إشهد .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

مازلت أرى

أن المرأة مخلوق جميل وأليف ورقيق

وتستحق أن يربتبط بها الرجل كلما أمكنه ذلك وبقدر وسعه واستطاعته فى حدود الاسلام

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

يعنى ايه الزواج الاسلامى واليهودى ...عقد ...زى عقد الشركة ..

والزواج المسيحى ..........يعقده الرب ....او....ممثل الرب ...؟؟

الله...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الأخت Salwa الزواج فى الإسلام يعقد بين الرجل والمرأة لتكوين أسرة ، ويستطيع الطرفين وضع شروط معينه - طبعا شروط قانونية كأى عقد - وبذلك يمكن أن يكون عقد الزواج مختلف من زواج لزواج . هو كذلك فى الإسلام واليهودية . أما المسيحية تختلف . رجل الدين الذى يعقد الزواج - هو ليس مأزون - ولكن هو يمثل تماما الرب ( الله ) وما سيفعله هو رباط عقده الرب وما بينهما ليست شروط يمكن التغيير فيها ولكن هى مبادئ وضعتها الكنيسه عن طريق الروح القدس التى هى الله أيضا . ويذلك هذا الزواج لا يملك أحد أم يحله - لا طلاق مثلا - وعملية فك الزواج من أصعب الأمور لأن الله هو الذى سيحله . ويمكن أحد الأخوة المسيحيين أن يوضح أكثر . لذلك الزواج يعقد بأن يعلن رجل الدين بالقوة المفوضة لى ( من الرب ) أعلنكما زوج وزوجة ...... ولن يفرق بينكما إلا الموت .

إذا فى الإسلام هو عقد زواج يباركه الله .

الزواج فى المسيحية هو رباط عقده الله نفسه .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ واحد

يقصد أن عقد الزواج فى الاسلام ممكن أن يحتوى شروط خاصة مثل العصمة بيد الزوج أو الزوجة وكذا المؤخر والمقدم بعكس عقد الزواج عند الأقباط

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز wa7d

تصدق و تآمن بالله

و انا كمان مش فاهم

صحيح انت قريب جدا من المعنى بس المعلومات غير دقيقه و خصوصا ممثل الرب دى

عموما اشكرك على محاولة التوضيح

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ جـورج

من غير حلفان ، طب ما توضح لى . أين الخطأ - ممثل الرب غلط - أليس هو من يعقده فى السماء كمل هو يعقده فى الأرض . إذا من أعطاه التفويض بذلك . أعترف إن هذه المواضيع صعب شويه علينا لكن أنا مستعد أفهم .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ Wa7d

انت سيد العارفين اننا كده ممكن نخرج عن الموضوع و مش حنخلص من الغمز و اللمز

بس بسرعه

مفيش حد يمثل الرب على الأرض انما تقدر تقول عليه هو الشخص المكلف بالدراسه و نقل معلوماته من جيل للأخر بدون اضفاء اى قدسيه عليه ( فقط نوع من الاحترام )

تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

ممكن

نقول خليفة أو خلفاء الرب فى الأرض

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ممكن

نقول خليفة أو خلفاء الرب فى الأرض

ولا دى كمان

انما تقدر تقول خليفة حواريين المسيح ان صح التعبير

فعندما وصل مرقس ( حوارى المسيح ) الى الاسكندريه للتبشير بالمسيح قام بتعيين شخص يكون مسئول عن رعاية الشئون الروحيه للمسيحيين الجدد و يعتبر هذا الشخص هو (البابا ) الأول اما البابا شنوده الحالى فهو رقم 117 فى ترتيب ( الباباوات ) ثم يلى ذلك المطران و الأسقف و القمص ثم فى النهايه القس و هو رجل الدين المعروف

و جميعهم ليس لهم عصمه ولا تقديس بل هناك محاسبه و عقاب لمن يخطئ منهم

كده انا شرحت بسرعه و بدون الدخول فى المتاهات

حد عنده عروسه بقى مكافأه على مجهودى الرائع ده ؟

رابط هذا التعليق
شارك

حد عنده عروسه بقى مكافأه على مجهودى الرائع ده ؟

ياراجل إنت عايز واحدة تقصقص جنحاتك!!!!!!

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

حد عنده عروسه بقى مكافأه على مجهودى الرائع ده ؟

ياراجل إنت عايز واحدة تقصقص جنحاتك!!!!!!

بعـد ايه

ليت الشباب يعود يومـا

فأخبره بما فعل المشيب

رابط هذا التعليق
شارك

حد عنده عروسه بقى مكافأه على مجهودى الرائع ده ؟

آقفش .... أنا مش حفتن عليك و مش حقول لحد

أنا بس حخليها هــــى تقرأ الكلام اللى أنت كاتبه بخطك

و بكره نقرأ توبيك جديد تحت عنوان " دعواتكم للمسكين جـو .. كان طيب و غلبان قبل أصابته بارتجاج فى المخ بفعل فاعل "

سـلام .. كل اللى بينا انتهى

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انت سيد العارفين اننا كده ممكن نخرج عن الموضوع و مش حنخلص من الغمز و اللمز 

الأخ جـورج ليك حق فعلا إنت شايف لسه ماقلناش حاجه وشوف أيه اللى حصل

آقفش .... أنا مش حفتن عليك و مش حقول لحد 

أنا بس حخليها هــــى تقرأ الكلام اللى أنت كاتبه بخطك 

و بكره نقرأ توبيك جديد تحت عنوان " دعواتكم للمسكين جـو .. كان طيب و غلبان قبل أصابته بارتجاج فى المخ بفعل فاعل "

أخ أمير amir أنا شاهد . icon_smile.gif

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة رجب، جورج سلوى واحد

الاخ واحد كلامه سليم

في اليهودية و الاسلام، عقد الزواج عقد مدني

يعني لا يشترط ان يعقده رجل دين، و مثله مثل عقد ايجار او شراء في وجود طرفين و شروط و مضمون و كيفية الغاؤه و ما يترتب على ذلك

فشروطه الاساسية رضا الطرفين و اعلانه للناس

و ايضا هناك مهر (مقدم او مؤخر او كلاهما)، و شهود، و موافقة ولي، و خلو من موانع (سن، زواج اخر، الخ)

و العقد المدني معترف به في الشرع الاسلامي

(يعني لو اثنين اتجوزوا في بلد غير اسلامي، فزواجهم صحيح امام الاسلام، مع استيفاء بضع شروط)

اما في المسيحية، فالزواج لابد ان يعقده رجل دين، و الا اعتبر الزواج غير قائم من اساسه

و لا يحله احد (او حتى عهد قريب كان هذا هو الحال)

فالزواج في المسيحية كهنوتي (ان صح التعبير)

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...