اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بشائر الحكومة الجديدة


عادل أبوزيد

Recommended Posts

عشنا سنة كاملة تحت حكم الاخوان و لم نسمع عن أي إهتمام بالوطن

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

علمت «الوطن» أن الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الدولية، قام بتسليم برنامج اقتصادى قصير الأجل، للدكتور حازم الببلاوى رئيس الحكومة الانتقالية، تتضمن عشر خطوات للعبور بمصر مما وصفه بـ«أزمة اقتصادية محدقة»، والعمل على تحقيق بعض من العدالة الاجتماعية المرجوة فى المدى القريب، والارتفاع بمستوى الخدمات التى تقدمها الدولة خاصة فى المناطق الفقيرة والمهمشة، وعودة الاستثمار، وتشجيع الإنتاج والمشروعات الصغيرة، وخلق فرص عمل جديدة. وقال «البرادعى» إنه يمكن البدء فى تنفيذ هذه الخطوات فى الستة أشهر المقبلة، واستكمالها فى غضون عامين، مستدركاً: «لكن على المدى المتوسط والطويل، تواجه مصر الكثير من التحديات الاقتصادية التى تحتاج لحلول متوسطة وطويلة المدى لزيادة الاستثمار، وخفض العجز فى ميزانية الدولة، وتحجيم التضخم، وخفض الدين العام». وتضمنت النقاط العشر فى البرنامج الذى شارك فى إعداده عدد من الخبراء والمتخصصين فى التنمية والاقتصاد، تنفيذ برنامج وطنى للاستثمار فى المرافق والأشغال العامة والإسكان لتنشيط قطاع الإنشاءات كثيف العمالة، وللنهوض بالبنية التحتية للتنمية فى المناطق المهمشة عبر توسيع شبكة الصرف الصحى ومياه الشرب، واستكمال شبكة الغاز الطبيعى، وتطوير وتطهير الترع والمصارف وبناء محطات رفع المياه، وبناء جسور على النيل فى الصعيد، وتطوير وصيانة الطرق والكبارى الرئيسية والموانئ البحرية. وجاء فى البرنامج أيضاً: «إنشاء صندوق لتمويل الصناعات المصرية بالتعاون مع البنوك العامة لإعادة تشغيل المئات من المصانع المتوسطة المتوقفة والمتعثرة أو المهددة بالتوقف لأسباب مالية أو إدارية بالمدن الصناعية، كالعاشر من رمضان والسادات و6 أكتوبر، والتى يقدر عددها بما يزيد على 500 مصنع»، فضلاً عن ضرورة تطبيق الحد الأدنى والأقصى للأجور فى جميع الجهات الحكومية فوراً؛ لتلبية مطالب الموظفين والعمال العادلة ولتفادى المزيد من الإضرابات وزيادة القوة الشرائية فى السوق المحلية. كما دعا البرنامج «قصير الأجل»، لتقديم إعفاءات وحوافز ضريبية مؤقتة، ولمدة لا تزيد على سنتين، للاستثمارات الجديدة فى المشروعات كثيفة العمالة التى تبدأ أعمالها فى الشهور القليلة المقبلة، وتقديم حوافز للشركات الصغيرة والمتوسطة القائمة لزيادة التوظيف والتصدير وتدريب العمالة، إضافة لتفعيل وتمويل وإعادة هيكلة الصندوق الاجتماعى للتنمية الذى يقدم القروض والتدريب والدعم الفنى للشباب لبداية وتنمية مشروعاتهم الصغيرة. وأكد برنامج «البرادعى» ضرورة إعادة جدولة الديون الزراعية متوسطة الحجم، وإعفاء جزء من فوائدها المتراكمة على الفلاحين المصريين، وإعفاء القروض المتناهية الصغر لصغار الفلاحين، وإلغاء الحبس بسبب التعثر فى سداد الديون لمساعدة الفلاحين فى التركيز على زراعة أراضيهم، وكذلك فتح حوار بين الفلاحين والحكومة للاستماع لمطالبهم واحتياجاتهم». وشدد البرنامج على أهمية تفعيل المجلس الأعلى للاستثمار، لتذليل العقبات وتوفير الضمانات المطلوبة لتنفيذ المشاريع الكبيرة الجادة والمعطلة حالياً، والتى يزيد حجم استثماراتها على المليار جنيه». وفى قطاع السياحة، طالب البرنامج بفتح أسواق غير تقليدية للسياحة المصرية، وطرح رخصة أو أكثر للنقل الجوى المجدول منخفض التكلفة من مطارى الغردقة أو شرم الشيخ بحوافز استثمار وتسهيلات مؤقتة فى رسوم هبوط ومبيت الطائرات من أجل تسهيل وصول السياح، وفتح أسواق سياحية جديدة، وكسر سيطرة خطوط «الشارتر» الأجنبية على سوق النقل الجوى مما يضعف القيمة السعرية للسياحة المصرية. ويتضمن البرنامج تنشيط قطاع صناعة وسائل النقل وتحسين المواصلات العامة بإضافة أوتوبيسات نقل عام مصنعة فى مصر وتعمل بالغاز الطبيعى إلى أسطول النقل العام فى القاهرة والإسكندرية، إضافة لإصدار رخص المصانع وتراخيص البناء وتخصيص الأراضى وإصدار الموافقات المعطلة بدون موانع قانونية لتحسين مناخ الاستثمار فى البلاد.

- See more at: http://almogaz.com/news/politics/2013/07/16/1012034#sthash.6gNKvdUW.dpuf

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

افلح ان صدق

بس فيه اشاعة منتشرة بقوة عن زيارته لاسرائيل مع ممثل من القوات المسلحة استغرقت خمس ساعات

والى الان لم يتم نفيها

واللي اعلن كده التليفزيون الاسرائيلي

معلومة بس صغيرة الببلاوي سكير يشرب الخمر

وسبق ان نام في مؤتمر اقتصادي وصورته وكالات الانباء العالمية

الى جانب عمره

ومع ذلك اتمنى لهم التوفيق

رابط هذا التعليق
شارك

أدعو الله أن يوفقهم لما فيه خير البلاد والعباد



اللهم استجب



آمين


--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

1004460_499037786845796_361023948_n.jpg

تعيين "عصام حجي" العالم المصري في وكالة ناسا كمستشار علمي لمؤسسة الرئاسة المصرية.
أشعر إننا أصبحنا في دولة محترمة
اختيارات كلها مشرفة وعقلانية ..

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انا اسف ف السؤال البرئ ده
هو كم وزير جديد ؟؟؟؟
اقصد لم يعني ف وزارة احمد شفيق او عصام شرف او هشام قنديل ؟؟

صححوا ليا معلوماتي الوزراء الاتية اسمائهم كانوا موجودين قبل كده
1- وزير الكهرباء .. احمد امام
2- وزير الاتصالات .. عاطف حلمى
3- وزير الثقافة .. صابر عرب
4- وزير الانتاج الحربى .. رضا حافظ
5- وزير السياحة .. هشام زعزوع
6- وزير الداخلية .. محمد ابراهيم
7- وزير الاستثمار .. اسامة صالح
8- وزير التعاون .. اشرف العربى
9- وزير الدفاع .. عبد الفتاح السيسى

و تضم وزيرين من حكومة عصام شرف
1- وزير الخارجية .. نبيل فهمى
2- وزير التأمينات .. احمد البرعى

و تضم وزير من حكومة احمد شفيق
1- وزير الزراعة .. ايمن ابو حديد

وطبعا الدكتور حازم الببلاوي ليس بالوجه الجديد علينا
وبالنسة للدكتور عصام حجي مش قبل كدة كان فيه فاروق الباز !!!! واحمد زويل

يا سادة مش مشكلتنا مشكلة اشخاص ولا كفاءات المشكلة هل احنا عندنا رغبة ف التغيير فعلا ؟؟؟

أتمنى ان ارى جديدا

قتيعه منك لله يامووورسيييييي
هو بيقولوا وزير الصناعه وجه جديد !!!! منير فخري عبد النور بتاع المربى كان ماسك وزير سياحه ودلوقت وزير صناعة !!!
اه يبقى وجه جديد

عموما اللي أعرفه اللي بينجح ف ادارة جهة ما بينجح ف غيرها واللي بيفشل ف جهة هيفشل ف الاخرى فأتعجب من اختيار وزراء شوفناهم قبل كده عموما اوك لما نشوف


تم تعديل بواسطة herohero
رابط هذا التعليق
شارك

نظرا لان الكثير مننا بيعاني من نسيان في بعض الاحيان لمواقف وكلمات من أشخاص بعينها وتكون ذاكرته حديدية مع اخرين

حبيت انشط ذاكرة الافاضل هنا
--------------

أريد أن أنتخب جمال مبارك

بقلم د.حازم الببلاوى ٧/ ٩/ ٢٠١٠

بالرغم من عزوف نفسى عن قبول فكرة خلافة الابن لأبيه واستهجانها، فإننى أحاول أن أقنع نفسى بتقبل فكرة انتخاب السيد جمال مبارك. فهو شاب يبدو مهذباً ويتحدث بمنطق واضح، وقد عاش فى أجواء السياسة وعرف الكثير من أسرارها. حقاً، لاتزال قضية التوريث تؤرقنى، وأجد رفضاً غريزياً لهذه الفكرة. لقد قامت الثورة وحققت أشياء كثيرة ثار حولها الجدل من خلال تجربة طويلة، ويظل إعلان الجمهورية أحد المكاسب التى حققها الشعب مع الثورة وينعقد حولها نوع من الإجماع الشعبى.

فهل نتنازل عن هذا »المبدأ الجمهورى« من أجل هذا الشاب؟ ويقتضى »المبدأ الجمهورى« توقيت الحكم وتداوله وإفساحه لجميع المواطنين وعدم حصره فى عائلة أو قبيلة واحدة. حقاً، لقد خرق رؤساء مصر »مبدأ التوقيت« جزئياً منذ البداية عندما استقر العمل على أن وصول الحاكم إلى سدة الحكم يعنى بقاءه فى مركزه طوال حياته. وهذا فى ذاته خروج على »المبدأ الجمهورى«. هذا ما فعله عبدالناصر، وتابعه فيه السادات، ولم يخرج مبارك عن هذا التقليد غير الجيد. أما أن يخلف الابن الأب، ونستمر فى الادعاء بأننا فى ظل حكم جمهورى، فهذه ثقيلة على النفس، وسخيفة أيضاً.

والمسألة ليست مجرد مشكلة نظرية، وهل نحن بصدد توريث للحكم، أم بصدد الاعتراف بحق المواطنة للجميع بما فى ذلك حق الترشح للوظائف السياسية؟ المشكلة الحقيقية هى أن هناك تهديداً »للنظام الجمهورى« نفسه، فى حالة اختيار السيد جمال مبارك لمنصب رئيس الجمهورية. فهو شاب بدأ وعيه ونشأ وترعرع وأبوه نائباً للرئيس أو رئيساً للدولة، وبذلك أمضى حياته الواعية وهو يعيش فى جو الرئاسة، وبالتالى فإنه ربما يعتقد أن حقه فى هذا المنصب هو أمر طبيعى. فهو لا يعرف حياة المواطن العادى، وإنما عاش كل حياته الواعية وهو ابن الرئيس. فماذا إذا أصبح رئيساً؟ فهل يتوقع منه أن يتنازل عن موقعه فى فترة لاحقة لمواطن آخر يريد أن يترشح لهذا المنصب؟!

أشك فى ذلك كثيراً، فالتكوين النفسى والبيئة التى عاش فيها يجعلان من شخصية جمال مبارك خطراًً على مستقبل »النظام الجمهورى«، إذا تولى الرئاسة. هذه هى المشكلة، ولذلك فالقضية تجاوز التساؤل المطروح حول التوريث أو حقوق المواطن، لتصبح قضية تهديد النظام الجمهورى نفسه. والأمر يحتاج لأن يعلن جمال نفسه - فى حالة ترشيحه - موقفه بوضوح من نصوص الدستور الحالية والتى تبيح استمرار الرئيس لمدى الحياة. فهل يتبنى تعديل الدستور وتقييد مُدد الرئاسة؟

أيا ما كان الأمر، خرج علينا الدكتور على الدين هلال وهو أستاذ لامع للعلوم السياسية، ولم تعرف عنه السذاجة، ليقول لنا، إن خلافة الابن للأب ليست توريثاً، لأن الابن مواطن مصرى وله حقوق المصريين الدستورية، وبالتالى فإن وصوله إلى منصب الرئيس عن طريق الانتخابات يعنى أنه جاء بالطريق الديمقراطى وليس بالوراثة. ورغم فصاحة الدكتور هلال فإن الحجة تبدو متهافتة، وبالتالى فمازال فى النفس شىء ما ينفر من الفكرة، فكيف لا تكون خلافة الابن للأب وراثة؟ هل تعبير الوراثة يقتصر على المعنى الشرعى للوراثة فى التركات، بأن توزع التركة على الورثة وبحيث يكون للذكر مثل حظ الأنثيين وللزوجة الثُمن، إلى آخر قواعد الوراثة المعروفة؟ ونظراً لأن هذا التوزيع للتركة غير مطروح فى حالتنا، فإن ذلك قد يعنى - فى مدرسة الدكتور هلال - أن وصف التوريث لا ينطبق على هذه الحالة - من الناحية الشرعية الشكلية!

ورغم كل ما تقدم سوف أحاول أن أقهر نفسى وأحاول ابتلاع - ولو مؤقتاً - فكرة أن خلافة الابن لأبيه ليست بالضرورة وراثة مادامت تتم من خلال صناديق الانتخاب، وبشرط أن تكون الانتخابات نزيهة وأن تتاح الفرصة لكل من يرى فى نفسه القدرة على خدمة الوطن من خلال هذا المنصب. أليس الهدف هو أن نختار شخصا صالحا ومناسبا وقادرا على خدمة البلد؟ ولماذا نحرم البلد من شاب طموح وأتيحت له فرصة للتعرف على كواليس السياسة، وقابل العديد من رؤساء الدول والمسؤولين فيها، ويحيط نفسه بمجموعة من الشباب المؤهل؟ ولم لا؟ أليس اختيار جمال مبارك - هو فى نهاية الأمر - اختيارا لرجل مدنى، يحاول الوصول إلى كرسى الحكم من خلال صناديق الانتخاب؟

أخيراً، قررت أن أمنح نفسى فرصة مناقشة الأمر بلا تحيزات سابقة. وبدأت مناقشة الفكرة جدياً. لماذا لا أمنح جمال مبارك صوتى إذا ترشح لهذا المنصب؟ حسناً. ولكننى لا أعرف هذا الشاب جيداً، ورغم كثرة ظهوره على الساحة فإن سيرته الذاتية مازالت ناقصة وبها فجوات كثيرة لابد من استكمالها.

أنا أعرف - أو على الأقل أتصور - أنه شاب مهذب وقد نال تربية سليمة وحصل على تعليم جيد. وقد تخرج فى الجامعة الأمريكية، وما أعرفه من رأى أساتذته أنه كان طالباً جاداً ومجتهداً. لم يكن حقاً، نابغة، ولكنه لم يكن أيضاً خائباً. فهو متوسط أو فوق المتوسط من ناحية التعليم. وقد عمل بعد تخرجه فى الجامعة فى أحد البنوك المصرية، ثم عمل فى فرع أحد البنوك الأمريكية فى القاهرة قبل أن ينتقل إلى فرع لندن. وما أعرفه من زملاء له فى العمل أنه كان بالغ التهذيب والجدية، ولا غبار عليه. وكان والده قد أعلن فى إحدى خطبه أن ابنه قد حصل على حوافز مالية من البنك الذى يعمل فيه نتيجة لتميزه فى أداء وظيفته. وغالباً، أن الأب كان يشير إلى جهود ابنه فى خدمة البنك الأمريكى عندما كان ذلك البنك يشترى بعض ديون مصر التى كانت تتداول فى الأسواق بأسعار منخفضة، مما ساعد البنك على تحقيق بعض الأرباح، استحق عليها الابن الحوافز.

ولنعد إلى مرشحنا، لقد عاد السيد جمال مبارك إلى مصر بعد أن أنهى عمله فى بنك أوف أمريكا، وكان والده قد أعلن حينذاك، أن أولاده لا ولن يعملوا »بالسياسة«، وإنما هم يعملون فقط فى المجال الاقتصادى. وبعد ذلك بفترة سمعنا أن السيد جمال مبارك قد عين - بقرار من والده - أميناً »للجنة السياسات«، بالحزب الوطنى. وتساءلت آنذاك: هل العمل فى »لجنة السياسات« هو عمل »بالسياسة« أم لا؟ وهل استخدام لفظ الجمع (سياسات) بدلاً من اللفظ »المفرد« (سياسة) يجردها من طبيعتها السياسية؟

المهم، أنا كمواطن أريد أن أعرف أكثر عن المرشح جمال، إذا قرر دخول الانتخابات. فأنا لا أعرف الكثير عنه باستثناء ما أشرت إليه من شكل تعليمه أو وظائفه الأولى فى البنوك فى مصر أو فى لندن. والسؤال: ماذا يفعل الشاب جمال مبارك لكى يكسب عيشه؟ وهل يكتفى بعمله السياسى فى الحزب الوطنى أم أن له عملا آخر يتكسب منه؟ وإذا كان لديه عمل آخر، فما هو بالضبط؟ كنت أسمع أنه »رجل أعمال«. ولكن ما هى »الأعمال« التى يعمل بها. هل يقوم بالتجارة فى التصدير والاستيراد؟ هل يشارك فى الشركات الصناعية أو العقارية؟ وما هذه الشركات؟ لماذا لا نعرف شيئاً عن نشاط السيد جمال مبارك المهنى، الذى يتكسب منه؟ ومن هم شركاؤه فى نشاطه الاقتصادى كرجل أعمال؟ أليست الشفافية مطلوبة فى العمل السياسى الديمقراطى؟ وبمناسبة العمل السياسى والمصالح الاقتصادية، فما هو رأى مرشح الرئاسة فى دور رأس المال فى الشأن السياسى؟

كذلك يقوم السيد جمال مبارك بريادة »جمعية المستقبل« وهى تقدم مساعدات إنسانية وخدمات كثيرة للشباب، ومنهم من سافر للتعليم فى الخارج على حساب الجمعية. فمن أين يأتى تمويل هذه الجمعية؟ هل من رجال الأعمال المصريين؟ ومن هم؟ وهل يقومون بذلك نتيجة يقظة مبكرة لعمل الخير، أم أنهم يتمتعون بمزايا كثيرة أخرى من الدولة.

إننى أحاول جاهداً أن أقنع نفسى بقبول فكرة انتخاب السيد جمال مبارك إذا رشح نفسه. ولكن دون إجابة عن هذه الأسئلة عن الجوانب المجهولة فى السيرة الذاتية للسيد جمال ودون إيضاح موقفه من تعديل الدستور، فإننى لن أستطيع أن أعطيه صوتى. ومازال هاجس التوريث والخوف على مستقبل الجمهورية مسيطراً على ذهنى. وأشك أننى قادر على التخلص من هذه المخاوف

رابط هذا التعليق
شارك

من حوار للدكتور حازم الببلاوي مع المصري اليوم

هل لديك تفسير لامتناع العرب عن تقديم مساعدات لنا؟

- ليس لدى معلومات، وإنما تخمين بأنه تخوف بسبب الرؤية غير الواضحة فى مصر، سواء ما يتعلق بالشكل السياسى أو الاقتصادى فى المرحلة المقبلة، فضلا عن استمرار غياب الأمن. كذلك هناك هاجس حول مدى ترحيب الأوضاع الجديدة بالاستثمار الخاص فضلا عن مسألة إعادة النظر فى مشروعات كانت تمت خصخصتها وبيعها لأطراف جديدة منذ ١٠ أو ١٥ سنة، ثم تأتى الآن لتقولى إن العقد باطل! كل ذلك يخيف الاستثمار الخاص لأن العدو الأول للاستثمار عدم اليقين، والنتيجة النهائية هى التروى والانتظار إلى حين اتضاح الأمور سياسيا.

■ هل تعتقد أن بعض الدول العربية تعاقب مصر على محاكمة «مبارك»؟

- لم أسمع من أى مسؤول عربى هذا الحديث ولكننى لاحظت أن الكثير من الدول العربية قدمت وعودا ومقترحات للمساعدة بينما كانت الكويت هى الوحيدة التى لم تقدم شئياً رغم أنى فاتحت وزير المالية الكويتى فى واشنطن ووعد بالمساعدة، ربما كان هناك رابط بين امتناعهم وقيامهم بإرسال محامين للدفاع عن مبارك، لكن مجددا ليس لدى معلومات.

وطبعا حصلنا على نصف مليار من السعودية، ومثله من قطر كمنح، بينما لم تتحقق باقى الحزم، كما وعدت الإمارات مراراً دون تنفيذ وكان آخر وعد بحزمة من المنح والقروض ذات الشروط الجيدة، لكن أيضا لم يتحقق

http://today.almasryalyoum.com/article2.aspx?ArticleID=328584

تم تعديل بواسطة herohero
رابط هذا التعليق
شارك

نظرا لان الكثير مننا بيعاني من نسيان في بعض الاحيان لمواقف وكلمات من أشخاص بعينها وتكون ذاكرته حديدية مع اخرين

حبيت انشط ذاكرة الافاضل هنا

--------------

أريد أن أنتخب جمال مبارك

بقلم د.حازم الببلاوى ٧/ ٩/ ٢٠١٠

بالرغم من عزوف نفسى عن قبول فكرة خلافة الابن لأبيه واستهجانها، فإننى أحاول أن أقنع نفسى بتقبل فكرة انتخاب السيد جمال مبارك. فهو شاب يبدو مهذباً ويتحدث بمنطق واضح، وقد عاش فى أجواء السياسة وعرف الكثير من أسرارها. حقاً، لاتزال قضية التوريث تؤرقنى، وأجد رفضاً غريزياً لهذه الفكرة. لقد قامت الثورة وحققت أشياء كثيرة ثار حولها الجدل من خلال تجربة طويلة، ويظل إعلان الجمهورية أحد المكاسب التى حققها الشعب مع الثورة وينعقد حولها نوع من الإجماع الشعبى.

فهل نتنازل عن هذا »المبدأ الجمهورى« من أجل هذا الشاب؟ ويقتضى »المبدأ الجمهورى« توقيت الحكم وتداوله وإفساحه لجميع المواطنين وعدم حصره فى عائلة أو قبيلة واحدة. حقاً، لقد خرق رؤساء مصر »مبدأ التوقيت« جزئياً منذ البداية عندما استقر العمل على أن وصول الحاكم إلى سدة الحكم يعنى بقاءه فى مركزه طوال حياته. وهذا فى ذاته خروج على »المبدأ الجمهورى«. هذا ما فعله عبدالناصر، وتابعه فيه السادات، ولم يخرج مبارك عن هذا التقليد غير الجيد. أما أن يخلف الابن الأب، ونستمر فى الادعاء بأننا فى ظل حكم جمهورى، فهذه ثقيلة على النفس، وسخيفة أيضاً.

والمسألة ليست مجرد مشكلة نظرية، وهل نحن بصدد توريث للحكم، أم بصدد الاعتراف بحق المواطنة للجميع بما فى ذلك حق الترشح للوظائف السياسية؟ المشكلة الحقيقية هى أن هناك تهديداً »للنظام الجمهورى« نفسه، فى حالة اختيار السيد جمال مبارك لمنصب رئيس الجمهورية. فهو شاب بدأ وعيه ونشأ وترعرع وأبوه نائباً للرئيس أو رئيساً للدولة، وبذلك أمضى حياته الواعية وهو يعيش فى جو الرئاسة، وبالتالى فإنه ربما يعتقد أن حقه فى هذا المنصب هو أمر طبيعى. فهو لا يعرف حياة المواطن العادى، وإنما عاش كل حياته الواعية وهو ابن الرئيس. فماذا إذا أصبح رئيساً؟ فهل يتوقع منه أن يتنازل عن موقعه فى فترة لاحقة لمواطن آخر يريد أن يترشح لهذا المنصب؟!

أشك فى ذلك كثيراً، فالتكوين النفسى والبيئة التى عاش فيها يجعلان من شخصية جمال مبارك خطراًً على مستقبل »النظام الجمهورى«، إذا تولى الرئاسة. هذه هى المشكلة، ولذلك فالقضية تجاوز التساؤل المطروح حول التوريث أو حقوق المواطن، لتصبح قضية تهديد النظام الجمهورى نفسه. والأمر يحتاج لأن يعلن جمال نفسه - فى حالة ترشيحه - موقفه بوضوح من نصوص الدستور الحالية والتى تبيح استمرار الرئيس لمدى الحياة. فهل يتبنى تعديل الدستور وتقييد مُدد الرئاسة؟

أيا ما كان الأمر، خرج علينا الدكتور على الدين هلال وهو أستاذ لامع للعلوم السياسية، ولم تعرف عنه السذاجة، ليقول لنا، إن خلافة الابن للأب ليست توريثاً، لأن الابن مواطن مصرى وله حقوق المصريين الدستورية، وبالتالى فإن وصوله إلى منصب الرئيس عن طريق الانتخابات يعنى أنه جاء بالطريق الديمقراطى وليس بالوراثة. ورغم فصاحة الدكتور هلال فإن الحجة تبدو متهافتة، وبالتالى فمازال فى النفس شىء ما ينفر من الفكرة، فكيف لا تكون خلافة الابن للأب وراثة؟ هل تعبير الوراثة يقتصر على المعنى الشرعى للوراثة فى التركات، بأن توزع التركة على الورثة وبحيث يكون للذكر مثل حظ الأنثيين وللزوجة الثُمن، إلى آخر قواعد الوراثة المعروفة؟ ونظراً لأن هذا التوزيع للتركة غير مطروح فى حالتنا، فإن ذلك قد يعنى - فى مدرسة الدكتور هلال - أن وصف التوريث لا ينطبق على هذه الحالة - من الناحية الشرعية الشكلية!

ورغم كل ما تقدم سوف أحاول أن أقهر نفسى وأحاول ابتلاع - ولو مؤقتاً - فكرة أن خلافة الابن لأبيه ليست بالضرورة وراثة مادامت تتم من خلال صناديق الانتخاب، وبشرط أن تكون الانتخابات نزيهة وأن تتاح الفرصة لكل من يرى فى نفسه القدرة على خدمة الوطن من خلال هذا المنصب. أليس الهدف هو أن نختار شخصا صالحا ومناسبا وقادرا على خدمة البلد؟ ولماذا نحرم البلد من شاب طموح وأتيحت له فرصة للتعرف على كواليس السياسة، وقابل العديد من رؤساء الدول والمسؤولين فيها، ويحيط نفسه بمجموعة من الشباب المؤهل؟ ولم لا؟ أليس اختيار جمال مبارك - هو فى نهاية الأمر - اختيارا لرجل مدنى، يحاول الوصول إلى كرسى الحكم من خلال صناديق الانتخاب؟

أخيراً، قررت أن أمنح نفسى فرصة مناقشة الأمر بلا تحيزات سابقة. وبدأت مناقشة الفكرة جدياً. لماذا لا أمنح جمال مبارك صوتى إذا ترشح لهذا المنصب؟ حسناً. ولكننى لا أعرف هذا الشاب جيداً، ورغم كثرة ظهوره على الساحة فإن سيرته الذاتية مازالت ناقصة وبها فجوات كثيرة لابد من استكمالها.

أنا أعرف - أو على الأقل أتصور - أنه شاب مهذب وقد نال تربية سليمة وحصل على تعليم جيد. وقد تخرج فى الجامعة الأمريكية، وما أعرفه من رأى أساتذته أنه كان طالباً جاداً ومجتهداً. لم يكن حقاً، نابغة، ولكنه لم يكن أيضاً خائباً. فهو متوسط أو فوق المتوسط من ناحية التعليم. وقد عمل بعد تخرجه فى الجامعة فى أحد البنوك المصرية، ثم عمل فى فرع أحد البنوك الأمريكية فى القاهرة قبل أن ينتقل إلى فرع لندن. وما أعرفه من زملاء له فى العمل أنه كان بالغ التهذيب والجدية، ولا غبار عليه. وكان والده قد أعلن فى إحدى خطبه أن ابنه قد حصل على حوافز مالية من البنك الذى يعمل فيه نتيجة لتميزه فى أداء وظيفته. وغالباً، أن الأب كان يشير إلى جهود ابنه فى خدمة البنك الأمريكى عندما كان ذلك البنك يشترى بعض ديون مصر التى كانت تتداول فى الأسواق بأسعار منخفضة، مما ساعد البنك على تحقيق بعض الأرباح، استحق عليها الابن الحوافز.

ولنعد إلى مرشحنا، لقد عاد السيد جمال مبارك إلى مصر بعد أن أنهى عمله فى بنك أوف أمريكا، وكان والده قد أعلن حينذاك، أن أولاده لا ولن يعملوا »بالسياسة«، وإنما هم يعملون فقط فى المجال الاقتصادى. وبعد ذلك بفترة سمعنا أن السيد جمال مبارك قد عين - بقرار من والده - أميناً »للجنة السياسات«، بالحزب الوطنى. وتساءلت آنذاك: هل العمل فى »لجنة السياسات« هو عمل »بالسياسة« أم لا؟ وهل استخدام لفظ الجمع (سياسات) بدلاً من اللفظ »المفرد« (سياسة) يجردها من طبيعتها السياسية؟

المهم، أنا كمواطن أريد أن أعرف أكثر عن المرشح جمال، إذا قرر دخول الانتخابات. فأنا لا أعرف الكثير عنه باستثناء ما أشرت إليه من شكل تعليمه أو وظائفه الأولى فى البنوك فى مصر أو فى لندن. والسؤال: ماذا يفعل الشاب جمال مبارك لكى يكسب عيشه؟ وهل يكتفى بعمله السياسى فى الحزب الوطنى أم أن له عملا آخر يتكسب منه؟ وإذا كان لديه عمل آخر، فما هو بالضبط؟ كنت أسمع أنه »رجل أعمال«. ولكن ما هى »الأعمال« التى يعمل بها. هل يقوم بالتجارة فى التصدير والاستيراد؟ هل يشارك فى الشركات الصناعية أو العقارية؟ وما هذه الشركات؟ لماذا لا نعرف شيئاً عن نشاط السيد جمال مبارك المهنى، الذى يتكسب منه؟ ومن هم شركاؤه فى نشاطه الاقتصادى كرجل أعمال؟ أليست الشفافية مطلوبة فى العمل السياسى الديمقراطى؟ وبمناسبة العمل السياسى والمصالح الاقتصادية، فما هو رأى مرشح الرئاسة فى دور رأس المال فى الشأن السياسى؟

كذلك يقوم السيد جمال مبارك بريادة »جمعية المستقبل« وهى تقدم مساعدات إنسانية وخدمات كثيرة للشباب، ومنهم من سافر للتعليم فى الخارج على حساب الجمعية. فمن أين يأتى تمويل هذه الجمعية؟ هل من رجال الأعمال المصريين؟ ومن هم؟ وهل يقومون بذلك نتيجة يقظة مبكرة لعمل الخير، أم أنهم يتمتعون بمزايا كثيرة أخرى من الدولة.

إننى أحاول جاهداً أن أقنع نفسى بقبول فكرة انتخاب السيد جمال مبارك إذا رشح نفسه. ولكن دون إجابة عن هذه الأسئلة عن الجوانب المجهولة فى السيرة الذاتية للسيد جمال ودون إيضاح موقفه من تعديل الدستور، فإننى لن أستطيع أن أعطيه صوتى. ومازال هاجس التوريث والخوف على مستقبل الجمهورية مسيطراً على ذهنى. وأشك أننى قادر على التخلص من هذه المخاوف

من الواضح يا استاذ hero ان حضرتك من الجماعة اللي بتشيـير في سبيل الله من غير ما تقرأ هي بتشيير إيه ...

ويكفي ان نقرأ المقال قراءة سريعة لكي يتضح لنا ان العنوان مخالف تماما لما جاء بمضمونه ..

Socrates : virtue is knowledge

أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً

رابط هذا التعليق
شارك

من حوار للدكتور حازم الببلاوي مع المصري اليوم

هل لديك تفسير لامتناع العرب عن تقديم مساعدات لنا؟

- ليس لدى معلومات، وإنما تخمين بأنه تخوف بسبب الرؤية غير الواضحة فى مصر، سواء ما يتعلق بالشكل السياسى أو الاقتصادى فى المرحلة المقبلة، فضلا عن استمرار غياب الأمن. كذلك هناك هاجس حول مدى ترحيب الأوضاع الجديدة بالاستثمار الخاص فضلا عن مسألة إعادة النظر فى مشروعات كانت تمت خصخصتها وبيعها لأطراف جديدة منذ ١٠ أو ١٥ سنة، ثم تأتى الآن لتقولى إن العقد باطل! كل ذلك يخيف الاستثمار الخاص لأن العدو الأول للاستثمار عدم اليقين، والنتيجة النهائية هى التروى والانتظار إلى حين اتضاح الأمور سياسيا.

■ هل تعتقد أن بعض الدول العربية تعاقب مصر على محاكمة «مبارك»؟

- لم أسمع من أى مسؤول عربى هذا الحديث ولكننى لاحظت أن الكثير من الدول العربية قدمت وعودا ومقترحات للمساعدة بينما كانت الكويت هى الوحيدة التى لم تقدم شئياً رغم أنى فاتحت وزير المالية الكويتى فى واشنطن ووعد بالمساعدة، ربما كان هناك رابط بين امتناعهم وقيامهم بإرسال محامين للدفاع عن مبارك، لكن مجددا ليس لدى معلومات.

وطبعا حصلنا على نصف مليار من السعودية، ومثله من قطر كمنح، بينما لم تتحقق باقى الحزم، كما وعدت الإمارات مراراً دون تنفيذ وكان آخر وعد بحزمة من المنح والقروض ذات الشروط الجيدة، لكن أيضا لم يتحقق

http://today.almasryalyoum.com/article2.aspx?ArticleID=328584

يعنى إيه ؟

الظاهر ان فيه حاجة خطيرة فى الكلام ده

ياريت تشرحلنا يا أستاذ هيرو

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

يعنى إيه ؟

الظاهر ان فيه حاجة خطيرة فى الكلام ده

ياريت تشرحلنا يا أستاذ هيرو

خطيرة فين بس يا استاذ ابو محمد ده كلام الدكتور حازم الببلاوي لما مسك منصبه ف وقت المجلس العسكري

والعجيب ان الامارات وقتها كانت بعيد خالص عن الشعب المصري الشقيق ومن محاسن الصدف ان حاليا نفس الشخص اللي مسئول عن الحكومة هو نفسه من كان وقت المجلس العسكري وكلامه اهو ادام حضرتك فالموضوع ولا خطير ولا حاجه هي بس تذكرة ومحاولة لفهم الامور

رابط هذا التعليق
شارك

خطيرة فين بس يا استاذ ابو محمد ده كلام الدكتور حازم الببلاوي لما مسك منصبه ف وقت المجلس العسكري

والعجيب ان الامارات وقتها كانت بعيد خالص عن الشعب المصري الشقيق ومن محاسن الصدف ان حاليا نفس الشخص اللي مسئول عن الحكومة هو نفسه من كان وقت المجلس العسكري وكلامه اهو ادام حضرتك فالموضوع ولا خطير ولا حاجه هي بس تذكرة ومحاولة لفهم الامور

أيوه هو حازم الببلاوى وهى الامارات وهى الكويت

إنت بقى عايز تقول لنا إيه تعليقا على الاقتباس ؟

فيها إيه لما يكون الببلاوى هو اللى كان مسؤول (عن المالية مش الحكومة) أيام المجلس العسكرى

وهو اللى مسؤول عن الحكومة دلوقت

معلش خدنى على قد عقلى واشرح لى

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أيوه هو حازم الببلاوى وهى الامارات وهى الكويت

إنت بقى عايز تقول لنا إيه تعليقا على الاقتباس ؟

فيها إيه لما يكون الببلاوى هو اللى كان مسؤول (عن المالية مش الحكومة) أيام المجلس العسكرى

وهو اللى مسؤول عن الحكومة دلوقت

معلش خدنى على قد عقلى واشرح لى

لا الملاحظة بس ان هي بذاتها الامارات وهي بذاتها الكويت وهو بذاته الببلاوي وكانت الدولتين دول لهم موقف مش ايجابي وحاليا بتنهمر المشاعر وينبوع الحنان

ده بيقلقني بس

رابط هذا التعليق
شارك

15 وزير واكثر من جبهة الانقاذ

انما اما كان 5 وزارء اخوان منهم وزير تموين يشهد له الغنى قبل الفقير وقالو اخوانة الدولة

اما نسمع حالا هيقولو ايه على الموضوع ده ولا حلال النفاق ضد الاخوان انما على غيرهم حرام

تم تعديل بواسطة مصطفى يونس
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...