اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

*~*..الأخـوان .بين أخطاء الماضي .وتحديات المستقبل..*~*


 همسة الغامدي

Recommended Posts

 

ممكن أوافق .. بتحفظ

عارف قاعدة الـ 80/20 ؟

ممكن بقليل من الخطأ أقول :

20% من الارتباط على أساس عقائدى واجتماعى كما تقول

80% على أساس اقتصادى (لا أتكلم عن معونات فقط .. أتكلم عن الأعمال ومصالحها)

 

أفراد الإخوان حوالينا في كل مكان وفيهم الغني وفيهم المعدم مثل كل شرائح المجتمع

لكن التكافل بينهم  يعوض ذلك والله أعلم بالنوايا

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 60
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أفراد الإخوان حوالينا في كل مكان وفيهم الغني وفيهم المعدم مثل كل شرائح المجتمع

لكن التكافل بينهم  يعوض ذلك والله أعلم بالنوايا

 

- تعرف فلان ؟ (مش فولان :) )

- أيوه اعرفه

- عاشرته ؟

- لأ

- تبقى ما تعرفهوش .. طيب عاملته ؟

- لأ

- تبقى ولا كأنك شوفته

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

من يظن ان الاخوان انتهو واهم 

الاخوان فكرة والفكرة لا تموت عشان كده احنا بنتحاور من اجل ان نوضح تلك الفكرة 

إما على صواب و إما على خطأ 

 

لكن أفكار كتير انهارت .... وكثير من الفرق انتهت .... وكثير من المذاهب ذهبت.... وكثير من المناهج زالت 

الإخوان ليسوا فكرة صحيحة وإنما هم بدعة مستحدثة 

الجماعة بدعة ... المرشد بدعة .... السمع والطاعة بدعة ... الغاية تبرر الوسيلة بدعة ... حمل السلاح على المسلمين بدعة .... تكفير المجتمع والتعالي عليه بدعة 

عن قرب أعرفهم مبتدعون في كل أمورهم 

لم يكن الإسلام بحاجة لفكرة حسن البنا التي تعالى بها من أول يوم وتعالى أتباعه من بعده بها

البيت كان آيل للسقوط .... وكان لابد أن يسقط وتسقط كل السبل التي تفرقنا عن سبيل الله 

أما الصراط المستقيم فإنه باق فاتبعوه

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

- تعرف فلان ؟ (مش فولان :) )

- أيوه اعرفه

- عاشرته ؟

- لأ

- تبقى ما تعرفهوش .. طيب عاملته ؟

- لأ

- تبقى ولا كأنك شوفته

يا فندم والله بتعامل معاهم ليل ونهار

وبنعرفهم كويس

وهم بشر مثل كل البشر

وليسوا على شاكلة واحدة

فيهم من الأخيار على المستوى الشخصي أتمنى أن أتحلى ببعض صفاتهم

ولا يمنع ذلك من الاختلاف معهم واعتبار جماعتهم أضرت بالدين والوطن

والحساب يوم الحساب

وربك يجازي كل على نيته

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

 

لكن أفكار كتير انهارت .... وكثير من الفرق انتهت .... وكثير من المذاهب ذهبت.... وكثير من المناهج زالت 

الإخوان ليسوا فكرة صحيحة وإنما هم بدعة مستحدثة 

الجماعة بدعة ... المرشد بدعة .... السمع والطاعة بدعة ... الغاية تبرر الوسيلة بدعة ... حمل السلاح على المسلمين بدعة .... تكفير المجتمع والتعالي عليه بدعة 

عن قرب أعرفهم مبتدعون في كل أمورهم 

لم يكن الإسلام بحاجة لفكرة حسن البنا التي تعالى بها من أول يوم وتعالى أتباعه من بعده بها

البيت كان آيل للسقوط .... وكان لابد أن يسقط وتسقط كل السبل التي تفرقنا عن سبيل الله 

أما الصراط المستقيم فإنه باق فاتبعوه

 

 

هل تعتقد يا أستاذ طارق أن هولاكو قضى فعلا على "طائفة الحشاشين" وزعيمهم "حسن الصباح" ؟

وهى الفرقة الضالة التى اعتمدت الاغتيالات سبيلا لتحقيق أهدافها ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

 

هل تعتقد يا أستاذ طارق أن هولاكو قضى فعلا على "طائفة الحشاشين" وزعيمهم "حسن الصباح" ؟

وهى الفرقة الضالة التى اعتمدت الاغتيالات سبيلا لتحقيق أهدافها ؟

 

أستاذنا الفاضل : أبو محمد

يعذرني الأستاذ إسلام مش مقتنع بقوله : الإخوان فكرة والأفكار لا تموت .. أي فكرة ؟

هناك خلط بين الدعوة والإرشاد من ناحية .... والفكرة من ناحية أخرى

هل هي دعوة إلى أصل أم هم أصل لدعوة

الفكرة على معانيها المختلفة تولد في أذهان الناس ثم تكبر ثم تشيخ ثم تموت

وما حدث للحشاشين القدامى فقد انتهت فكرتهم بانتهائهم لأنه لا فكرة بدون روح

ثم ولدت (الفكرة ) مرة أخرى مع حسن البنا وهي في طريقها للفناء

أما ما حدث مع الحلاج فإنه فكرته ماتت ولم تولد مرة أخرى

وأرى أن أخطاء فادحة من الحكام والعلماء أدت لخروج ( الفكرة ) إلى النور ثم فرضها في أذهان الآخرين وإطالة أمدها

ولو لم تجد من يتبناها لانتهت في مهدها بالتأكيد 

ولكن أذهان الناس لم تعد تتقبل ( الفكرة ) وسئمت من أشخاصها

وعليه فإن فكرتهم تلفظ أنفاسها الأخيرة

تحياتي

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذنا الفاضل : أبو محمد

يعذرني الأستاذ إسلام مش مقتنع بقوله : الإخوان فكرة والأفكار لا تموت .. أي فكرة ؟

هناك خلط بين الدعوة والإرشاد من ناحية .... والفكرة من ناحية أخرى

هل هي دعوة إلى أصل أم هم أصل لدعوة

الفكرة على معانيها المختلفة تولد في أذهان الناس ثم تكبر ثم تشيخ ثم تموت

وما حدث للحشاشين القدامى فقد انتهت فكرتهم بانتهائهم لأنه لا فكرة بدون روح

ثم ولدت (الفكرة ) مرة أخرى مع حسن البنا وهي في طريقها للفناء

أما ما حدث مع الحلاج فإنه فكرته ماتت ولم تولد مرة أخرى

وأرى أن أخطاء فادحة من الحكام والعلماء أدت لخروج ( الفكرة ) إلى النور ثم فرضها في أذهان الآخرين وإطالة أمدها

ولو لم تجد من يتبناها لانتهت في مهدها بالتأكيد 

ولكن أذهان الناس لم تعد تتقبل ( الفكرة ) وسئمت من أشخاصها

وعليه فإن فكرتهم تلفظ أنفاسها الأخيرة

تحياتي

معذرة الفكرة لا تموت

ممكن تكمن لكنها لا تندثر واقرب مثال ذكره الفاضل ابو محمد عن جماعة الحشاشين القائم فكرهم على الاغتيالات فهل لا يوجد مثيل لهم في تلك الايام ؟

لذلك كان ردي على الزميلين همسة وفولان بان الافكار لا تموت وان فكرة الاخوان لا ولن تموت ودورك ودوري ودور الجميع ان نتحاور من اجل ان نوضح فسادها ومن حق من يراها فكرة صالحة ان يدافع عنها

اما قولك انها فكرة تمضي للفناء فهذا غير حقيقي وغير واقعي

تحياتي

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

أ. إسلام 

صدقت فى كلامك ان الإخوان فكره و الافكار طبعا ما بتموتش 

و التاريخ القريب شاهد على كلامنا فضلا على اننا ايضا شهداء

كل واحد فينا حسب عمره و شهادته 

نشأت الاخوان عام 28 عقب سقوط الخلافه و بعد 20 عام كانت كتائبها المجاهده 

فى طريقها لتحرير القدس .. لولا قدر الله ثم الخيانه 

عبد الناصر و باقى الاشرار ما كان لهم استتباب الامر و وثوبهم على السلطه

و طرد الملك لولا الإخوان بل إن عبدالقادر عوده شخصيا انقذ رقبه ناصر نفسه

فى احداث 54 و كان جزاؤه تعليق رقبته على المشنقه

دارت اسواء تجربه اجتثاث على الإخوان من 54 و حتى موت ناصر فماذا حدث بعدها 

عاد الإخوان بفضل الله ووصلوا الى سده الحكم رغم انف الجميع و تتكرر تجربه ناصر معهم 

فى ظروف افضل للاخوان الاكثر انتشارا على مستوى العالم و ترابطا ووسائل الاتصال و الاعلام  مختلفه عن ذى قبل و يتعلمون من اخطائهم لا شك عندى فى ذلك تمهيدا للجوله القادمه و هى اتيه لا محاله و من ينكرها إما انه لا يدرك التاريخ او السنن 

او امنجى متخفى  :Thumbsup: 

اقراؤا التاريخ كما قال الشيخ كشك و تسائلوا 

اين عبد الناصر و ميثاقه 

اين السادات و بحثه عن الذات 

و اين مبارك المرتشي الحرامى ( حكم محكمه بات و نهائى )

و اين سيد قطب و ظلاله 

و اين عبدالقادر عوده و التشريع الجنائى فى الاسلام  .

 

 

فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ

 

 

https://www.youtube.com/watch?v=gGKwkaHi0DM

تم تعديل بواسطة حمزه عباس
رابط هذا التعليق
شارك

 

أستاذنا الفاضل : أبو محمد

يعذرني الأستاذ إسلام مش مقتنع بقوله : الإخوان فكرة والأفكار لا تموت .. أي فكرة ؟

هناك خلط بين الدعوة والإرشاد من ناحية .... والفكرة من ناحية أخرى

هل هي دعوة إلى أصل أم هم أصل لدعوة

الفكرة على معانيها المختلفة تولد في أذهان الناس ثم تكبر ثم تشيخ ثم تموت

وما حدث للحشاشين القدامى فقد انتهت فكرتهم بانتهائهم لأنه لا فكرة بدون روح

ثم ولدت (الفكرة ) مرة أخرى مع حسن البنا وهي في طريقها للفناء

أما ما حدث مع الحلاج فإنه فكرته ماتت ولم تولد مرة أخرى

وأرى أن أخطاء فادحة من الحكام والعلماء أدت لخروج ( الفكرة ) إلى النور ثم فرضها في أذهان الآخرين وإطالة أمدها

ولو لم تجد من يتبناها لانتهت في مهدها بالتأكيد 

ولكن أذهان الناس لم تعد تتقبل ( الفكرة ) وسئمت من أشخاصها

وعليه فإن فكرتهم تلفظ أنفاسها الأخيرة

تحياتي

 

 

فى اعتقادى أن الأفكار لا تموت

قد تخبو .. قد تروح فى سبات خفيف أو عميق

ولكن كل فكرة يلزمها كيان - يتراوح بين الفرد والتنظيم - ليتبناها ويبعثها إلى المحسوس

حسن البنا لم يخترع فكرة تنظيم الأخوان المسلمين أو يخلقها من العدم

كانت ولا تزال موجودة ربما أقدم من فكرة الحشاشين وتواجدت بعدهم وقبل أخوان البنا

وإخواننا فى الخليج يعرفون أن جماعة كانت موجودة فى شبه الجزيرة اسمها "الأخوان"

وتاريخها معروف وتطورها معروف بل ويدرس فى كتب التاريخ هناك

وفكرة "تشكيل" التنظيم كانت موجودة فى الحزب النازى وظن البعض أنها ماتت بانتهاء الحرب العالمية

إلى أن جاء حسن البنا

فزاوج بين فكرة "الحشاشين" و "أخوان الجزيرة" ومثيلاتهما من جهة وتنظيم الحزب النازى من جهة

كما جاء عبد الناصر واستفاد من أفكار البنا والنازى وخرج بفكرة متطورة للتنظيم السياسى الأوحد باجنحته الثلاثة :

التنظيم المعلن "الاتحاد الاشتراكى" - التنظيم السرى "الطليعى" - والمفرخة "منظمة الشباب الاشتراكى"

الأفكار لا تموت .. الكيانات التى تتبناها هى التى تموت .. وتبقى الأفكار محلقة أو فى سبات تنتظر كيانا

وتنظيم أخوان البنا يحتضر وإلى زوال إلى أن يأتى تنظيم آخر يتبنى نفس الفكرة .. علمه عند الله

والأفكار كالإنسان تلبس أثوابا

قد تكون الفكرة خبيثة خسيسة تلبس ثوب الخير والسمو فتخدع الناظرين

وقد تكون العكس

:)

وصاحب العقل يميِّز

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

معذرة الفكرة لا تموت

ممكن تكمن لكنها لا تندثر واقرب مثال ذكره الفاضل ابو محمد عن جماعة الحشاشين القائم فكرهم على الاغتيالات فهل لا يوجد مثيل لهم في تلك الايام ؟

لذلك كان ردي على الزميلين همسة وفولان بان الافكار لا تموت وان فكرة الاخوان لا ولن تموت ودورك ودوري ودور الجميع ان نتحاور من اجل ان نوضح فسادها ومن حق من يراها فكرة صالحة ان يدافع عنها

اما قولك انها فكرة تمضي للفناء فهذا غير حقيقي وغير واقعي

تحياتي

 

 

إذا صدقنا أن الفكرة تولد وتتكاثر  ..... فلا أن نتوقع أنها تموت  .... 

ولأن الفكرة ليست جسدا محسوسا فإن ولادتها أو موتها قضية جدلية قابلة للأخذ والرد 

فعندي عدم وجودها أو زوالها هو موتها

واستدعائها هو بعثها أو ولادتها من جديد 

فكر الإخوان هو عدم في كل البلاد إلا البلاد التي ولدت فيها 

فكر الإخوان عدم في كل العقول إلا العقول التي نببت فيها وتغذت

وقال أحدهم : الفكرة مثل البذرة اذا لم تسقها ماتت 

فكر الإخوان مات في ذهن وبال كل من آب ورجع عنه 

هذه وجهة نظري وأحترم وجهات النظر الأخرى 

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أ. إسلام 

صدقت فى كلامك ان الإخوان فكره و الافكار طبعا ما بتموتش 

و التاريخ القريب شاهد على كلامنا فضلا على اننا ايضا شهداء

كل واحد فينا حسب عمره و شهادته 

نشأت الاخوان عام 28 عقب سقوط الخلافه و بعد 20 عام كانت كتائبها المجاهده 

فى طريقها لتحرير القدس .. لولا قدر الله ثم الخيانه 

عبد الناصر و باقى الاشرار ما كان لهم استتباب الامر و وثوبهم على السلطه

و طرد الملك لولا الإخوان بل إن عبدالقادر عوده شخصيا انقذ رقبه ناصر نفسه

فى احداث 54 و كان جزاؤه تعليق رقبته على المشنقه

دارت اسواء تجربه اجتثاث على الإخوان من 54 و حتى موت ناصر فماذا حدث بعدها 

عاد الإخوان بفضل الله ووصلوا الى سده الحكم رغم انف الجميع و تتكرر تجربه ناصر معهم 

فى ظروف افضل للاخوان الاكثر انتشارا على مستوى العالم و ترابطا ووسائل الاتصال و الاعلام  مختلفه عن ذى قبل و يتعلمون من اخطائهم لا شك عندى فى ذلك تمهيدا للجوله القادمه و هى اتيه لا محاله و من ينكرها إما انه لا يدرك التاريخ او السنن 

او امنجى متخفى  :Thumbsup: 

اقراؤا التاريخ كما قال الشيخ كشك و تسائلوا 

اين عبد الناصر و ميثاقه 

اين السادات و بحثه عن الذات 

و اين مبارك المرتشي الحرامى ( حكم محكمه بات و نهائى )

و اين سيد قطب و ظلاله 

و اين عبدالقادر عوده و التشريع الجنائى فى الاسلام  .

 

 

فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ

 

 

https://www.youtube.com/watch?v=gGKwkaHi0DM

(الجولة القادمة للإخوان آتية لا محالة)

لو لم يكن للإخوان من خطأ إلا هذا الوهم الذي يلقنونه لاتباعهم لكفاهم

بأمارة إيه أخي العزيز

وأي جولة ..رجوعهم للحكم

على اعتبار أنهم الصفوة المؤمنة مثل النبي وأصحابه في مجتمع جاهلي يحيط بهم يريد استئصالهم وهم يحفرون الخندق بشرهم بملك كسرى وقيصر

على اعتبار أنهم هم الإسلام وحولهم غير مسلمين

رينا يهدينا

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

 

عبد الماجد لـ"الإخوان": انتهى الدرس.. أنتم مضطرون للتراجع انتهى الدرس.. أنتم مضطرون للتراجع طباعة 10 أحمد عادل شعبان الأحد, 28 فبراير 2016 07:30 شن المهندس عاصم عبد الماجد هجومًا قاسيًا على من وصفهم بمن أداروا المشهد باقتدار نحو كارثة 30 يونيو، لافتاً إلى أنه "يلعن طريقتهم في التفكير"، بحسب تعبيره. وقال عبد الماجد في تدوينة: "أعترف أنني أخطأت عندما توهمت للحظة أن من أداروا المشهد باقتدار نحو كارثة 30 يونيو قادرون على قيادته بصورة مغايرة بعد وقوع الكارثة"، بحسب وصفه. وأضاف: "العقلية التي تصورت أن الرئيس ستحميه شرعيته وأن شرعيته (التي هي أوراق في صندوق) ستضمن دفاع مؤسسات الشرطة والجيش والحرس الجمهوري والدولة العميقة عنه. وبالتالي جعلت الرئيس يدخل بقدميه هو ومستشاروه ومعاونوه (قيل وأسرته أيضا) إلى دار الحرس الجمهوري قبل 30 يونيو. هي هي نفس العقلية التي تصورت أن مظاهرات أمام دار الحرس كفيلة بإخراج الرئيس.. هي هي نفس العقلية التي رفضت مناقشة ماذا سنفعل لو تم فض الاعتصام بالقوة. وما هي خياراتنا البديلة وكانت تصر أن فض الاعتصام مستحيل، بحسب قوله. وأردف: "هي هي نفس العقلية التي تحاول باستماتة إقناعنا أن رفع صور د/مرسي والإصرار على عودته كممثل للشرعية هو طريق الخلاص وهو الخطة وهو الهدف وهو الوسيلة وهو المستهدف وهو كل شيء.. يكفيك أن تنادي بشرعية د/مرسي ليتحد الثوار خلفك وتنطلق الجموع من حولك ويندحر العدو أمامك وينفتح الطريق لك"، بحسب تعبيره. واستدرك: "لا أهاجم أشخاصا.. بل أهاجم وألعن طريقة بائسة في التفكير".. مضيفًا: أيها السادة.. انتهى الدرس.. علينا الآن أن ندرك أن الأسباب المادية التي يأخذ بها العقلاء هي الطريق وليست شعارات الشرعية الجوفاء. فالشعارات لن تهزم عدوا ولن تنصر وليا.. بل إن بعض الشعارات صارت تسبب فرقة وضعفا وتضعضعا. وتابع: أنتم مضطرون للتراجع خطوة إلى الوراء كي تتمكنوا من استكمال المسير وإلا فسوف تتخطفكم الذئاب (وقد بدأت تتخطفكم وتتخطف كثيرين ممن وثقوا فيكم) .. لقد تقدمتم خطوات للأمام دون تأمين كاف للأجناب ولا حماية للقافلة.. والآن اخترق العدو صفوفكم وقطع خطوط الإمداد بينكم وبين قواعدكم. .. إصراركم على الوقوف عند أقصى نقطة وصلتم إليها (الرئاسة) والتشبث بالتقدم الذي حققتموه سيؤدي إلى إتمام حصاركم وإفنائكم. محاولتكم سحب الناس إلى مواقعكم المتقدمة للاحتماء بهم لم تفلح، بحسب رأيه. واستكمل: "الصحيح الآن هو خطوة للوراء للوقوف مع الجموع والتحرك معها ولو ببطء للتقدم من جديد.. لست أنا الذي منعتكم من حماية أجناب مسيرتكم فس السابق.. بل أنا وغيري كنا نصيح بكم وكنتم تعرضون عن نصحنا وتستهينون به.. الآن نكرر النصح لكم.. لا لن ننتظر استجابتكم أو عدم استجابتكم هذه المرة". وأنهى كلامه قائلاً: "نحن الآن بالفعل وسط الجماهير العريضة ندشن معهم "حلف الفضول المصري" نتقدم معها ولو ببطء.. نلمحكم هناك عند الافق تهتفون باسم شرعية لم تعرفوا كيف تحمونها يوم كانت معكم. وتتحدثون باسم ثورة لم تعملوا لها يوم ألقت مقاليدها إليكم.. نتمنى لو أدركناكم قبل أن يتم العدو افتراسكم"، بحسب تعبيره.

اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : http://almesryoon.com/%D8%AF%D9%81%D8%AA%D8%B1-%D8%A3%D8%AD%D9%88%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86/860587-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%85-%D9%85%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9

أخي العزيز حمزة عباس

ما رايك في هذا الكلام

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

أ. فولان

 

(الجولة القادمة للإخوان آتية لا محالة)

لو لم يكن للإخوان من خطأ إلا هذا الوهم الذي يلقنونه لاتباعهم لكفاهم

بأمارة إيه أخي العزيز

وأي جولة ..رجوعهم للحكم

على اعتبار أنهم الصفوة المؤمنة مثل النبي وأصحابه في مجتمع جاهلي يحيط بهم يريد استئصالهم وهم يحفرون الخندق بشرهم بملك كسرى وقيصر

على اعتبار أنهم هم الإسلام وحولهم غير مسلمين

رينا يهدينا

انا تكلمت عن معطيات تاريخيه رأيناها بعيننا 

و عن مواصفات ظاهره لهذه الفئه من المجتمع و الغيب لله 

اراهم مخلصين مجتهدين آثارهم واضحه على التاريخ و الجغرافيا 

على قله فتره وجودهم التاريخيه و لا يمنع هذا من وجود اخطاء 

زيهم زى اى حد و هى فى إطار الاجتهاد لكنها ليست خطايا و جرائم و التاريخ شاهد 

اما ما وصلت اليه حضرتك من نتائج من انهم هم الاسلام و حولهم غير مسلمين

فده رأى حضرتك لك كامل الاحترام و التقدير فيه لكنه غير صحيح و لم اقله او اشير اليه 

جماعه الاخوان زيهم زى اى منظومه  لها ما لها و عليها ما عليها 

و قصه رجوعهم هم للحكم ليست ما اتكلم عنه و انما غايتى و مقصدى حكم الاسلام و شريعته 

و حاليا فى زمننا اراهم فى الصداره   ربما يتم استبدالهم بمن يكون اكثر تمسكا

و حرصا على العقيده و يسير على نهج الرسول و صحابته و يتجنب 

اخطائهم و منهجهم الطرى المتعايش مع الباطل للاسف .

 

 اما بخصوص اقتباس حضرتك لمقال عاصم عبدالماجد من جريده المصريون 

فكما تعلمت من أساتذتى فى المنتدى خصوصا أ. وايت و أ. إسلام  بالرجوع الى المصادر 

و عدم الاعتماد كليه على رأى المختلفين فى الرأى مثل امنجيه المصريون 

ذهبت مباشره الى صفحه المهندس عاصم عبد الماجد لاسمع منه مباشره

و لا اعتمد عن من ينقل كلامه فيقص و يلزق و يضع العناوين الساخنه للإثاره 

وجدت الرجل يتكلم بشكل واضح مبينا موقفه 

 

https://www.facebook.com/3asem3abdulMajed/?fref=ts

الموقف باختصار:

انا بريء من العسكر القتلة وعدو لهم إلى يوم الدين لأنهم أعداء للدين.
وهذا أعظم ما أتقرب به إلى ربي (فاللهم تقبل).

أنا رافض ومباعد ومباين للعقلية التي أدارت الموقف منذ جولة الإعادة بين د/مرسي وشفيق إلى يومنا هذا. 
وأذكرهم بموقفي المبدئي المعلن وقتها وهو أنني أؤيدهم بقوة وأتحفظ على كثير من مواقفهم وآرائهم بقوة.

لكن هذا لا يعني مطلقا أن أتخلى عن نصرتهم.. فهم مظلومون (هذا إذا كنت أمتلك القدرة على نصرتهم!!!!!)

ولو لم يبق إلا كلمة ضعيفة في حلقي عند الحشرجة فوق الشهادتين لقسمتها نصفين نصفا ألعن به العسكر ونصفا أدافع به عن المظلومين ومنهم الإخوان المسلمون.
أما حزب النور فأبصق عليه في كل وقت وحين.

الخلاف بيني وبين الإخوان الذي نصحتهم بشأنه كثيرا ليس في مشروعية عودة د/مرسي فرج الله عنه وإنما في ترتيب أولويات أهداف المرحلة القادمة وتقديمي لمطالب الشعب والأمة على مطالب داعمي الشرعية. وكلها مطالب مشروعة. لكن إدارة المعركة السياسية والإعلامية وسط الجماهير تفرض أولويات معينة.

اخترت أن اكون مدافعا عن مواقف التحالف رغم أني ما شاركت قط في صياغتها ولا صنعها. التزاما مني بموقف الجماعة الاسلامية المشارك في التحالف والذي ضحى في سبيله بعشرات من رجالاته وعلى رأسهم رفيق دربي الشيخ/عصام دربالة.
وكنت أبدي تبرما وتململا في بعض المواقف دون الرفض صراحة لئلا نتسبب في إحباط الحشود المضحية من أجل دينها وبلدها.

الآن وبعد أن اتضح الصبح لذي عينين لا مفرمن أن أودع القوم. لأشير للناس الطريق من هنا.. استقيموا يرحمكم الله.

سأصبر على تطاول بعض الصغار الذين عرفوني وعرفوا نسبي فشتموني ولو عرفتهم وعرفت لهم نسبا لربما عذرتهم. لكني لا أخفي أسفي كأحد المهتمين بالشأن الإسلامي كيف لم يؤدب هؤلاء ويهذبهم ويعلمهم مشايخهم الكبار. أم أن سوء الخلق مع من خالفهم هو جزء من تربيتهم كما يشيع عنهم حزب النور!!
أيها الأبناء هل بلغكم حديث (وإذا خاصم.....)

نصيحتي للجماعة الإسلامية أن تنضم للجماهير في مطالبها العامة ولا تحصر نفسها (وتحشر نفسها) في مطالب جماعة أو تيار .

 
رابط هذا التعليق
شارك

 

 

اعترف أنني أخطأت عندما توهمت للحظة أن من أداروا المشهد باقتدار نحو كارثة 30 يونيو قادرون على قيادته بصورة مغايرة بعد وقوع الكارثة.

العقلية التي تصورت أن الرئيس ستحميه شرعيته وأن شرعيته (التي هي أوراق في صندوق) ستضمن دفاع مؤسسات الشرطة والجيش والحرس الجمهوري والدولة العميقة عنه. وبالتالي جعلت الرئيس يدخل بقدميه هو ومستشاروه ومعاونوه (قيل وأسرته أيضا) إلى دار الحرس الجمهوري قبل 30 يونيو.

هي هي نفس العقلية التي تصورت أن مظاهرات أمام دار الحرس كفيلة بإخراج الرئيس.

هي هي نفس العقلية التي رفضت مناقشة ماذا سنفعل لو تم فض الاعتصام بالقوة. وما هي خياراتنا البديلة وكانت تصر أن فض الاعتصام مستحيل.

هي هي نفس العقلية التي تحاول باستماتة إقناعنا أن رفع صور د/مرسي والإصرار على عودته كممثل للشرعية هو طريق الخلاص وهو الخطة وهو الهدف وهو الوسيلة وهو المستهدف وهو كل شيء.

يكفيك أن تنادي بشرعية د/مرسي ليتحد الثوار خلفك وتنطلق الجموع من حولك ويندحر العدو أمامك وينفتح الطريق لك.

لا أهاجم أشخاصا..

بل أهاجم وألعن طريقة بائسة في التفكير.

أيها السادة.

انتهى الدرس..

علينا الآن أن ندرك أن الأسباب المادية التي يأخذ بها العقلاء هي الطريق وليست شعارات الشرعية الجوفاء.

فالشعارات لن تهزم عدوا ولن تنصر وليا.

بل إن بعض الشعارات صارت تسبب فرقة وضعفا وتضعضعا.

أنتم مضطرون للتراجع خطوة إلى الوراء كي تتمكنوا من استكمال المسير وإلا فسوف تتخطفكم الذئاب (وقد بدأت تتخطفكم وتتخطف كثيرين ممن وثقوا فيكم)

لقد تقدمتم خطوات للأمام دون تأمين كاف للأجناب ولا حماية للقافلة.

والآن اخترق العدو صفوفكم وقطع خطوط الإمداد بينكم وبين قواعدكم.

إصراركم على الوقوف عند أقصى نقطة وصلتم إليها (الرئاسة) والتشبث بالتقدم الذي حققتموه سيؤدي إلى إتمام حصاركم وإفنائكم.

محاولتكم سحب الناس إلى مواقعكم المتقدمة للاحتماء بهم لم تفلح.

الصحيح الآن هو خطوة للوراء للوقوف مع الجموع والتحرك معها ولو ببطء للتقدم من جديد.

لست أنا الذي منعتكم من حماية أجناب مسيرتكم في السابق.

بل أنا وغيري كنا نصيح بكم وكنتم تعرضون عن نصحنا وتستهينون به.

الآن نكرر النصح لكم.

لا لن ننتظر استجابتكم أو عدم استجابتكم هذه المرة.

نحن الأن بالفعل وسط الجماهير العريضة ندشن معهم ‫#‏حلف_الفضول_المصري‬نتقدم معها ولو ببطء.

نلمحكم هناك عند الافق تهتفون باسم شرعية لم تعرفوا كيف تحمونها يوم كانت معكم. وتتحدثون باسم ثورة لم تعملوا لها يوم ألقت مقاليدها إليكم.

نتمنى لو أدركناكم قبل أن يتم العدو افتراسكم.

‫#‏عاصم_عبد_الماجد‬

‫#‏مصر_اسلامية‬

 
 

 

هذا هو نص كلام عاصم عبد الماجد من موقعه

أرى أنك تسرعت في النفي واتهام الجريدة

لو تريثت وبحثت جيدا كنت ستجده ووفرت الاتهامات الجزافية

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ حمزة قال

 

انا تكلمت عن معطيات تاريخيه رأيناها بعيننا 

و عن مواصفات ظاهره لهذه الفئه من المجتمع و الغيب لله 

اراهم مخلصين مجتهدين آثارهم واضحه على التاريخ و الجغرافيا 

 

 

 

لا أدري ما هي المعطيات التاريخية غير تمزيق الأوطان وفتنة الشباب واحتكار الحديث باسم الدين والانحدار الأخلاقي انظر إلى مفردات الكلام المستعمل واستباحة عرض كل من يختلف معهم مهما كان قدره

لا أرى من آثارهم إلا الوصول إلى الوضع المأساوي الحالي

 

 

و قصه رجوعهم هم للحكم ليست ما اتكلم عنه و انما غايتى و مقصدى حكم الاسلام و شريعته 

 

ألست أنت الذي قلت  (الجولة القادمة للإخوان آتية لا محالة)

إذا فأي جولة قادمة 
وهل الإخوان يمثلون حكم الإسلام وشريعته
لماذا أخي العزيز تقول الكلام وعكسه
أنا لا أريد الدخول في سجال طويل حول هذا الموضوع لأنه مؤلم 
اقرأ إن شئت للدكتور محمد حبيب نائب المرشد السايق في هذا الشأن يتبين لك الكثير عن هذا التنظيم والمغالطات والوهم الذي زرع في نفوس شباب محب لدينه واستدرج للهاوية

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

أ. فلان

فيم تجادل

الذى مزق الأوطان هم عسكر مصر و عسكر العراق و عسكر ليبيا و عسكر السودان

مملكه مصر و السودان حتى اوغندا و الحبشه و معها غزه كانت هكذا

يوم انقلب ناصر و رفاقه الأشرار على فاروق

يوم مات ناصر كانت سيناء محتله و الطيران الإسرائيلي يعربد و يضرب عمق مصر حتى أسوان

و ما بحر البقر بعيده عن ذاكرتنا.

و اليوم مصر تسير للأسف نحو التقسيم تحت حكم الفشله و الارهاصات نراها

فها هى سيناء تذبح و تفرغ لصالح إسرائيل و سيطرة مصر على الحدود الجنوبيه و الغربيه

تضعف تدريجيا و اليوم نرى إثيوبيا تتلاعب بمستقبل مصر و الحديث عن سودانيه حلايب و شلاتين

ينتقل من الهمس إلى الجهر .. سامحك الله .

أما احتكار الكلام بإسم الدين فهل اتذكر معك المؤسسه الرسميه فى مصر المؤممه منذ الستينات

سواء الأزهر و الأوقاف. .

هل سمعت القاتل و هو يختزل الكلام بإسم الدين و غيره فى نفسه شخصيا. . هل سمعته؟

أما الوضع المأساوي الحالى فنتاج طبيعى جدا للانقلاب العسكري الأخير و المتمم لسه عقود من

الحكم العسكرى الفاشل ليس فقط فى مصر بل كل ما سواها.

هل تريد معرفه حجم مصر السيسي

https://m.youtube.com/watch?v=FD1tUf2e6dE

غفر لك الله يا حازم ابو اسماعيل قلت و للأسف صدقت

صرنا أضحوكة العالم

تم تعديل بواسطة حمزه عباس
رابط هذا التعليق
شارك

أ. فلان

فيم تجادل

الذى مزق الأوطان هم عسكر مصر و عسكر العراق و عسكر ليبيا و عسكر السودان

مملكه مصر و السودان حتى اوغندا و الحبشه و معها غزه كانت هكذا

يوم انقلب ناصر و رفاقه الأشرار على فاروق

يوم مات ناصر كانت سيناء محتله و الطيران الإسرائيلي يعربد و يضرب عمق مصر حتى أسوان

و ما بحر البقر بعيده عن ذاكرتنا.

و اليوم مصر تسير للأسف نحو التقسيم تحت حكم الفشله و الارهاصات نراها

فها هى سيناء تذبح و تفرغ لصالح إسرائيل و سيطرة مصر على الحدود الجنوبيه و الغربيه

تضعف تدريجيا و اليوم نرى إثيوبيا تتلاعب بمستقبل مصر و الحديث عن سودانيه حلايب و شلاتين

ينتقل من الهمس إلى الجهر .. سامحك الله .

أما احتكار الكلام بإسم الدين فهل اتذكر معك المؤسسه الرسميه فى مصر المؤممه منذ الستينات

سواء الأزهر و الأوقاف. .

هل سمعت القاتل و هو يختزل الكلام بإسم الدين و غيره فى نفسه شخصيا. . هل سمعته؟

أما الوضع المأساوي الحالى فنتاج طبيعى جدا للانقلاب العسكري الأخير و المتمم لسه عقود من

الحكم العسكرى الفاشل ليس فقط فى مصر بل كل ما سواها.

هل تريد معرفه حجم مصر السيسي

https://m.youtube.com/watch?v=FD1tUf2e6dE

غفر لك الله يا حازم ابو اسماعيل قلت و للأسف صدقت

صرنا أضحوكة العالم

 

هذا تشتيت للموضوع  خارج اطار أخطاء الاخوان وتحديات المستقبل

كلام مطلق لا يوجه لي لا أريد أن أسترسل في النقاش حوله

لو تأملت في المشهد العام لوجدت الإخوان شريك أساسي في تمزيق الأوطان برغبتهم في التكويش على السلطة وفشلهم في إدارة الأزمات

هل هناك عاقل يدعو إلى انقسام جيش بلده ويحرض على عدم طاعة أوامر الأفراد لقادتهم

هل هناك عاقل يهلل لخبر قدوم الأسطول الأمريكي كما حدث على منصة رابعة

أرجوك أخي العزيز لا تنكأ الجراح

ليت قادة الإخوان في مصر كانوا مثل إخوانهم في تونس

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

أ. فلان

كلامى ليس فى المطلق

كلامى محدد و ردا على اتهامات حضرتك التى رددت انت عليها بوقائع غريبه لا أساس لها و ليس عليها دليل و أعنى هنا موضوع الأسطول السادس الذى هلل له البعض على منصة رابعه

لو سمحت هات دليل على كلامك و معروف طبعا ان منصه رابعه كانت بث حى 24/7 و كل شئ على اليوتيوب فلو سمحت دلل على كلامك هذا .

الأغرب بصراحه هو رد حضرتك ان الاخوان شريك أساسي بالرغبة فى التكويش رغم أن هذا حق اى انسان (نعم من حق اى انسان ان يسعى للسلطه بالطرق المشروعه السيسي نفسه مهد لهذا بالحلم الشهير ابو سيف و ساعه اوميجا )

و على الرغم من ذلك فالتكويش لم يحدث و الذى حدث أن العسكر تخطوا مرحله الرغبه إلى الفعل و اسواء الفعل بالتآمر و الخيانه و الانقلاب على الشرعيه و القتل و التعذيب و شق الشعب و ضياع حاضر و مستقبل مصر و تدمير الاقتصاد و الضعف و الفشل السياسي و كل هذا نراه و نعيشه للأسف و كنت اتمنى تعليقك على الفيديو الساخر أعلاه عن الفاشل السيسي.

أما الأزمات التى تدعى انهم فشلوا فى إدارتها فمعروف تماما الان من دبرها و ساعد على تفاقمها كحلقه فى مسلسل الانقلاب على النظام المنتخب.

الإنصاف ...

الإنصاف أستاذى الكريم و لعدم فى القول

حب الإخوان أو اكرههم كيفما شئت و لكن اعدل معهم فذلك من مكارم الأخلاق.

رابط هذا التعليق
شارك

أ. فلان

كلامى ليس فى المطلق

كلامى محدد و ردا على اتهامات حضرتك التى رددت انت عليها بوقائع غريبه لا أساس لها و ليس عليها دليل و أعنى هنا موضوع الأسطول السادس الذى هلل له البعض على منصة رابعه

لو سمحت هات دليل على كلامك و معروف طبعا ان منصه رابعه كانت بث حى 24/7 و كل شئ على اليوتيوب فلو سمحت دلل على كلامك هذا .

الأغرب بصراحه هو رد حضرتك ان الاخوان شريك أساسي بالرغبة فى التكويش رغم أن هذا حق اى انسان (نعم من حق اى انسان ان يسعى للسلطه بالطرق المشروعه السيسي نفسه مهد لهذا بالحلم الشهير ابو سيف و ساعه اوميجا )

و على الرغم من ذلك فالتكويش لم يحدث و الذى حدث أن العسكر تخطوا مرحله الرغبه إلى الفعل و اسواء الفعل بالتآمر و الخيانه و الانقلاب على الشرعيه و القتل و التعذيب و شق الشعب و ضياع حاضر و مستقبل مصر و تدمير الاقتصاد و الضعف و الفشل السياسي و كل هذا نراه و نعيشه للأسف و كنت اتمنى تعليقك على الفيديو الساخر أعلاه عن الفاشل السيسي.

أما الأزمات التى تدعى انهم فشلوا فى إدارتها فمعروف تماما الان من دبرها و ساعد على تفاقمها كحلقه فى مسلسل الانقلاب على النظام المنتخب.

الإنصاف ...

الإنصاف أستاذى الكريم و لعدم فى القول

حب الإخوان أو اكرههم كيفما شئت و لكن اعدل معهم فذلك من مكارم الأخلاق.

 

الموضوع لا حب ولا كره

من تحالف مع المجلس العسكري بعد الثورة

ومن قال مشاركة لا مغالبة ومن قال لن نرشح أحد للرئاسة ثم تراجع في كل ذلك

ومن صدر شبابه ضد شباب الثورة أمام البرلمان وأعلن الثورة انتقلت من الميدان إلى البرلمان ثم ندموا على ذلك

ومن سلم د مرسي الرئاسة وأدى له التحية العسكرية ثم من أقال المشير بعد ذلك وعين الفريق السيسي حينئذ مكانه

ومن طولب بحل سياسي فدعى إلى الاحتشاد في رابعة

ومن لا يعرف حجمه وقوته جيدا وأضاع كل شئ في معادلة صفرية عبيطة

 

ومرة أخرى تتعجل في النفي إليك هذا الفيديو

https://youtu.be/aHY8VTFuHsQ?t=86

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

أ. فولان

اولا الفيديو المدرج اعلاه ليس به ما قلته من قبل لا بالعربى و لا حتى بالانجليزى 

ثانيا كل الناس قعدت مع العسكر و ليس الاخوان فقط و للتذكره  حتى شوف

 

https://www.youtube.com/watch?v=x0odl7PF_Xc

و

 

 

و كان وقتها الكل للاسف يثق فى المجلس العسكرى و يعتبره وطنيا حتى تكشفت المؤامره 

و الذى سلم د. مرسي الرئاسه فوزه بها رغم انوف الكثيرين  و كان اشجع رئيس عرفته مصر

عندما قام بانهاء خدمه طنطاوى و عنان عقب فضيحه مقتل جنودنا الابرياء فى رمضان 

و عدم تقديم او معرفه الفاعل حتى الأن رغم ان الفاشل السيسي كان رئيسا للمخابرات العسكريه

و التى هى مسئوله مباشره عن حمايه الجنود خصوصا فى مناطق المواجهه المباشره

مع العدو التقليدى لمصر و هو اسرائيل .

و الحل السياسي الذى طولب به كان الانقلاب دون عنف و هذا ما حدث بعدها .

اما قصه الحجم و القوه فافكرك ان الجيش ملك للشعب جميعا و منهم الاخوان 

و السلاح الموجه ضد الاخوان الأن هم و غيرهم من دفعوا ثمنه ليحميهم لا ليقتلهم 

و المعادله الصفريه فرضها القتله الفشله منذ 60 سنه لو تعلم .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...