اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المدخل لدراسة الفقه الاسلامى


Howayda Ismail

Recommended Posts

لعل الكثير منا يجهل ابسط قواعد الفقه الاسلامى او لايلم بمحتواه

وفى هذا الكتاب للاستاذ الدكتور ( على السيد الشرنباصى ) استاذ الشريعة الاسلامية بكلية الحقوق

مايضع قدمنا على الطريق الصحيح فى محاولة لفهمها وان كان تناولها من الناحية القانونية

دليل على اهمية اطلاعنا ووجوب المامنا بها ومعرفتنا لها بصورة افضل

رابط هذا التعليق
شارك

الشريعة فى اللغة

.................

(1)تعريفها على انها الطريقة المستقيمة ومنه قوله تعالى ( ثم جعلناك على شريعة من الامر فاتبعها )

(2)مورد الماء الجارى الذى يقصد للشرب ومنه قوله شرعت الابل اذا وردت شريعة الماء

اما الشريعة عند الفقهاء

......................

تطلق على الاحكام التى سنها الله لعباده وبهذا تشمل جميع الشرائع السماوية التى نزلت على يدى الانبياء

واقترنت بالاسلامية لانها خاتمة الشرائع ولانها اشتملت جميع الالشرائع السابقة

وعلى هذا تعرف الشريعة الاسلامية بانها

...................................

مجموعة الاحكام التى سنا الله للناس جميعا على لسان رسوله محمد صلى الله عليه وسلم فى الكتاب والسنة

ولم يفارق الرسول صلى الله عليه وسلم الحياة الا بعد ان تكامل بناء الشريعة ولم يبق بعد وفاته

صلى الله عليه وسلم الا الفهم والاستنباط من النصوص وماوقع من اجتهادات للصحابة والتابعين فليس تشريعا

فى الحقيقة وانما هو الحاق لما لم يرد فيه نص على مانص فيه

فليس للتشريع اذا مصدر سوى الكتاب والسنة مهما طال الزمان

رابط هذا التعليق
شارك

ماتشتمل عليه الشريعة الاسلامية من احكام

.........................................

اولا الاحكام الاعتقادية (العقائدية ) وهى الاحكام التى تتعلق بذات الله وصفاته والايمان به وبرسله وملائكته

وكتبه واليوم الاخر الى غير ذلك من الابحاث التى هى موضوع علم الكلام

ثانيا : الاحكام التى تتعلق بمكارم الاخلاق كالوفاء بالعهد والصدق والاخلاص وماالى ذلك من الابحاث التى هى من

اختصاص علم الاخلاق

ثالثا : الاحكام العملية وهى التى تتعلق بافعال المكلفين وتصرفاتهم كوجوب الصلاة والزكاة والصوم وحرمة الزنا

والسرقة وحل البيع والرهان والسلم والاجارة وماالى ذلك من الابحاث التى هى من اختصاص علم الفقه

معنى الفقه لغة واصطلاحا

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

معناه لغة : هو الفهم المطلق ويشهد لهذا قوله تعالى ( لهم قلوب لايفقهون بها )

وقوله تعالى : ( فمال هؤلاء القوم لايكادون يفقهون حديثا )

ومعناه عند الفقهاء : هو العلم بالاحكام الشرعية الملية المكتسبة من الادلة التفصيلية

والمراد من الاحكام الشرعية العملية هى كل مايتعلق باعمال العباد وتصرفاتهم من وجوب صلاة وصوم وحج وشراء وماالى ذلك

رابط هذا التعليق
شارك

وبهذه المناسبة يرى الكاتب انه من الواجب التعرض لكلمة الاسلام والملة والدين والشريعة

فالاسلام : معنها فى اللغة الانقياد والاستسلام والاذعان والخضوع وهو بهذا المعنى يطلق ويراد به دين الله

سبحانه وتعالى الذى بعث به الانبياء وهو اسلام القلب والجوارح والوجه للله سبحانه وتعالى

والمعنى المشهور للاسلام : انه الدين الذى جاء على لسان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

لقوله تعالى ( ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه ) ( آل عمران : 85 )

اما لفظ الشريعة والملة والدين فكلها الفاظ اطلقت على معنى واحد هو الاحكام التى وردت على لسان سيدنا محمد

صلى الله عليه وسلم

مقارنة بين الشريعة والفقه

.........................

من تعريفنا السابق للشريعة يتبين لنا ان الشريعة عامة لجميع الاحكام الاعتقادية والاخلاقية والعملية

كما انا عبارة عن الاحكام والقواعد التى نزل بها القران الكريم والسنة النبوية الشريفة

كذلك يتضح لنا من تعريفنا للفقه انه جزء من الشريعة ويختص بالاحكام الفرعية العملية كالصلاة

والحدود والبيع والشراء وسائر تصرفات العباد

بمعنى انه الفهم والاستنباط من الكتاب والسنة ومايتبعها من ادلة فرعية وهو الجانب التطبيقى لما جاءت

به الشريعة وهو من عمل الفقهاء

ومن هنا يتبين لنا ان الشريعة اعم من الفقه وانه جزء منها

ومع ذلك فلا خطا فى استعمال لفظ الشريعة ويراد به الفقه كما هو المعروف الان فى كليات الحقوق

فيطلقون لفظ شريعة على الفقه لانه استعمال مجازى سائغ لغة

رابط هذا التعليق
شارك

اقسام الفقه

..............

(1)نه مايقصد به التقرب الى الله وتزكية النفس وتطهيرها من مساوئ الاخلاق واصلاح حال المجتمعات الانسانية

كالصلاة والزكاة والصوم والحج وهى ماتعرف ( بالعبادات )

(2)ومنه مايتعلق فى البحث فى الاموال والتصرف فيها من نكاح وطلاق ورجعية ونفقات وعدة ونسب وحضانة ونحوها

وهى ماتعرف ( بالاحوال الشخصية )

(3) ومنه مايتعلق بالبحث فى الامور والتصرف فيها من بيوع واجارة ورهن وسلم وشركات وديون وربا

ونحو ذلك وهو مايسمى بفقه ( المعاملات )

(4) ومنه ماكان متعلقا بالجرائم ومايترتب عليها من عقوبات وجزاءات وهو مايسمى بالحدود والتعزيرات ( العقوبات )

(5) ومنه ماكان متعلقا بالقضاء والدعاوى وادلة الاثبات وماالى ذلك ويسمى ( بالمرافعات )

(6) ومنه ماكان متعلقا بالحروب والمعاهدات والصلح وعلاقة الامة الاسلامية بغيرها من الامم وهو مايعرف ( بالجهاد والسير )

رابط هذا التعليق
شارك

هل الفقه الاسلامى يشتمل على فروع القانون بقسميه العام والخاص ؟

من يتصفح كتب الفقه الاسلامى يجده قد اشتمل على كل فروع القانون العام منه والخاص

اما اشتماله على فروع القانون العام :

فالقانون الدولى العام

.......................

حيث نجد ان الفقه الاسلامى قد اشتمل على قواعده وهو ذلك القانون الذى ينظم علاقة الدول بعضها ببعض فى الحرب

والسلم وكل ذلك قد جاء فى الفقه تحت عنوان ( السير والجهاد ) بل ان بعض الفقهاء قد افرد دراسة احوال السلم والحرب

بمؤلفاته خاصة فكتب محمد بن الحسن الشيبانى كتابى ( الير الصغير والسير الكبير ) وكتب الامام عبد الرحمن محمد

الاوزاعى كتابا فى ( السير )

والقانون الدستورى :

......................

وهو الذى يحدد نظام الحكم والدولة وينظم سلطاتها العامة ويقرر حقوق الفرد فى الدولة وقد جاء كل هذا

فى كتاب الفقه الاسلامى واحسن ماكتب فى هذا المجال كتابا ( الاحكام السلطانية والولايات الدينية )

لابى الحسن المصرى الشافعى الشهير بالماوردى والاحكا السلطانية للقاضى ابى يعلى الحنبلى

وكذلك كتاب السياسة الشرعية فى اصلاح الراعى والرعية لابن تيمية

والقانون الادارى :

...................

ذلك القانون الذى يحكم نشاط السلطة التنفيذية وقيامها على امر مرافق الدولة

هذا القانون موجود فى كتب الفقه الاسلامى وخصوصا كتاب الاحكام السلطانية

والقانون الجنائى :

....................

ذلك القانون بين الجرائم المعاقب عليها والعقوبات الخاصة بها نجد ان ذلك كله قد بحثه الفقهاء

تحت عنوان كتاب الجنايات او الحدود والتعزيرات

رابط هذا التعليق
شارك

اشتمال الفقه الاسلامى على فروع للقانون الخاص :

................................................

كذلك نجد الفقه الاسلامى قد اشتمل على كل فروع القانون الخاص :

(1) فالقانون المدنى وهو يمثل قسما كبيرا فى الفقه الاسلامىتحت ابواب احكام المعاملات

اما مايسمى الان بالاحوال الشخصية فهو خارج عن دائرة التقنين المصرى والمعمول به فى هذا المجال

هو الشريعة الاسلامية والشرائع السماوية الاخرى

(2)والقانون التجارى وهو القانون الذى ينظم العلاقات التجارية - بحثه الفقهاء فى الابواب الخاصة

كالشركات والمضاربة

(3)وقانون المرافعات وهو الذى يبيين مايجب اتخاذه من اعمال واجراءات لتطبيق احكام القانون نجد ان

الفقهاء قد تناولوا كل هذا فى ابواب القضاء والدعاوى والشهادات

والقانون الدولى الخاص :

......................

وهو القانون الذى يبين المحكمة المختصة والقانون الواجب التطبيق فى القضايا التى فيها عنصر اجنبى

وهذا القانون قد تناوله الفقهاء بالشرح والتفصيل عند كلامهم على احكام اهل الذمة والحربيين والمستأمنين

ومن كل ماسبق نجد ان الفقه الاسلامى قد اشتمل على كل فروع القانون بقسميه العام والخاص

رابط هذا التعليق
شارك

تقسيم آخر للاحكام فى الفقه الاسلامى

................................

تنقسم احكام الفقه الاسلامى بوجه عام الى قسمين :

القسم الاول

............ احكام جاءت بها نصوص صريحة وقاطعة فى القرآن والسنة النبوية

القسم الثانى

........... احكام لم ترد فى القرآن والسنة او وردت بها نصوص فى القرآن والسنة ولكن هذه

النصوص قابلة للتأويل ( اى تحتمل اكثر من معنى )

القسم الاول

.......... ونقصد به الاحكام التى جاءت بها نصوص القرآن والسنة صريحة وقاطعة وهى كثيرة جدا

نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :

وجوب الصلاة فقد دل قوله تعالى ( واقيموا الصلاة ) ( البقرة : 42 )

( ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا ) ( آل عمران : 9 ) فقد دلت الاية على وجوب

الحج على القادر المستطيع

وقوله تعالى : ( الزانية والزانى فاجلوا كل واحد منهما مائة جلدة ) ( النور : 2)

فقد دل النص على تحريم الزنا ووجوب اقامة الحد على الزانى غير المحصن وقدره مائة جلدة

وقوله تعالى ( واحل الله البيع وحرم الربا ) ( البقرة : 175 )

فقد دل النص القرآنى على حل البيع وتحريم الربا ايا كان مقداره قليلا كان او كثيرا

ام الاحكام التى وردت فى السنة من هذا القبيل فمنها دلالة قوله صلى الله عليه وسلم -

( لاتنكح المرأة على عمتها ولا على خالتها لنكم ان فعلتم ذلكم قطعنم ارحامكم )

على تحريم الجمع بين العمة او الخالة

ودلالة قوله - صلى الله عليه وسلم ( الحج عرفة ) على ان الوقوف بعرفة جزء من الحج وركن فيه من

فاته لاحج له

وهذا القسم خرج عن اجتهادات المجتهدين ولايصح لاى مجتهد ان يجتهد فى تلك الاحكام وامثالها حيث

حيث وردت بها النصوص صريحة وقاطعة وحسمت الامر فيها .

اما القسم الثانى:

...................

وهو الخاص بالاحكام التى لم ترد فى القرآن الكريم والسنة النبوية او وردت فيهما ولكنها تحمل اكثر من معنى

فمنها : اعطاء وصية واجبة لابن الابن الذى توفى والده فى حياة جده

واعطاء الزوجة ميراثها من زوجها الذى توفى وهى فى العدة

ومثال النوع الثانى من هذا القسم :

...................................

حكم مسحج الرأس فى الوضوء فقد اختلف فى مقداره حيث جاء النص قابلا للتأويل , فقد قال تعالى

( وامسحوا برؤوسكم ) ( المائدة : 6) فمن الفقهاء من قال ان الواجب فى المسح ربع الرأس

ومنهم من قال مسح جميع الراس ومنهم من قال يكتفى باى جزء من الرأس ولو شعرة

وسبب هذا الاختلاف ( الباء ) فى قوله تعالى ( وامسحوا برؤسكم ) فهى تحتمل ان تكون زائدة

او ان تكون للبعيض او تكون للالصاق

فالنص هنا اطلق المسح وكان هذا اطلاقا سبا فى الـاويل والاختلاف كما علمت

وكذلك عدة المرأة المطلقة اذا كانت من ذوات الحيض اختلف الفقهاء فيها بناء على اختلافه فى فهم النص

اذ يقول الله تعالى فى شان هذه ( والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ) ( البقرة : 223)

فمنهم من قال ان المرأة فى هذه الحالة تعتد بثلاث حيضات ومنهم من قال بثلاثة اطهار

وسبب هذا الاختلاف ان لفظ ( القرء ) له معنيان عند العرب اليض والطهر

فمن رجح جانب الحيض قال الواجب حينئذ الحيض ومن رجح الطهر قال المطلوب الاطهار

فالنص لم يوضح معنى القرء وبالتالى كان الاختلاف فى الفهم

واحكام هذا القسم يمكن ان تكون محل اجتهاد ونظر الفقهاء الذين وجدت عندهم مشكلة

الاستنباط وتوفرت لديهم الة الاجتهاد .

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

نشأة الشرائع والحاجة اليها

...........................

قضت الفطرة ان يسير الناس وراء مطامعهم الشخية المختلفة وتحت تأثير ميولهم المتعددة ومن سنن الكون

ان الانسان محتاج الى معاونة بنى جنسه ولا يستطيع ادراكه لمآربه بمفرده فالحياة الانسانية حياة اجتماعية

تنتظم بمجهودات الجميع ويسد كل فرد ثغرة فى بناء المجتمع ومن الطبيعى ان النفوس جُبلت على الانانية وحب الذات

فكل فرد يتمنى ان ينال خظا عظيما اكثر من اخيه فلو تُرك الناس وشأنهم وطبيعتهم هذه ولم تُوضع لهم

النظم التى تنظم العلاقة فيما بينهم وتبين لهم الخبيث من الطيب لاصبحت الحياة بينهم مضطربة لااستقرار فيها ولا امان

وتقطعت الصلات واصبحت الحياة جحيما لايطاق

ومن اجل هذا طبع الله الجماعات البشرية منذ القدم على الشعور بحاجتها الى وضع النظم التى تلم شعثها

وتحفظ عليها اسباب النهوض

والانسان مهما بلغت مداركه محدو الفكرة لايدرى شيئا عن الغيب ولما كان المرء لايخضع للنظام الوضعى

خضوعا تاما ولاتتربى نفسه على الاداب ولاتصاغ على الطاعة الا تحت تأثير قوة قاهرة تدفعه الى الخير رغبة

فى وعد وتبعده عن الشر رهبة من وعيد لذلك جرت سنة الله فى خلقه الذين عمرت بهم الارض ان يشرع لهم

الشرائع ويرسل اليهم الرسل ليمدوا الناس بكل مايحتاجون اليه فى حاضرهم ومستقبلهم ولينظموا العلاقات

بين الناس وفيما بين ربهم ويوجهوهم الى الخير والى العقيدة التى تهيمن على الفرد فى سره وجهره وتقيم

لنفسه وازعا من نفسه ويبشروا الناس بالفوز ان اطاعوا وينذرهم بالشر ان عصوا وخالفوا

وصدق الله العظيم حيث يقول

( رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس حجة على الله بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما ) ( النساء : 165 )

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا تعددت الشرائع

...................

ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ومن ذا الذى يقدر على معارضة خالق الكون والله سبحانه وتعالى لاشريك

له ولو اراد لانزل لهم شريعةواحدة ولكن لما كانت الامم كالاطفال فى تدرجها من طور الى طور وكان الطفل

لايعطى من الطعام الا مايستمرئه ويقوى على هضمه فكذلك جعل الله سبحانه وتعالى لكل امة شريعة تناسب

احوالهم وتتلائم مع درجاتهم فى الفكر والاعتبار والتقدم فما يناسب قوما قد لايناسب قوما اخرين

ومايسعد اناسا فى مكان قد يتنافر مع اناس فى مكان اخر وذلك هو السر فى تعدد الشرائع بتعدد الامم

والازمان والبقاع فانزل الل تشريعا لكل امة بما هو أصلح لها ومايتناسب مع احوالها غير ان الشرائع

وان اختلفت ازمانها وكثرت اعدادها متحدة فى مصدرها الذى صدرت عنه وهو سبحانه وتعالى لاشريك له ولا شبيه

واتحدت كلها فى الدعوة الى عبادة الله تعالى وتوحيده والايمان به وبرسله وكتبه

( وما أرسلنا من قبلك من رسول الا نوحى اليه انه لا اله الا انا فاعبدون ) ( الانبياء : 25 )

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

الحاجة الى الشريعة الاسلامية

..............................

ولما كانت الشرائع السابقة على الشريعة الاسلامية قد نظمت حياة اقوام فى عصور

مختلفة على وفق ماكانت تقتتضيه حياتهم المحدودة ولم تشتمل تشريعاتها على الحلول الوافية

لكل ماسيجد فى الحياة من مشكلات ولما كانت رسالة محمد خاتمة الرسالات وسينقطع الوحى بعد

الرسول صلى الله عليه وسلم من اجل هذا كله دعت الحاجة الى شريعة كاملة تصلح لكل زمان

ومكان لتساير الازمنة المختلفة وتلاحق الاحداث المتجددة فأنزل الله الشريعة الاسلامية

رحمة للعالمين لتحقيق هذا المعنى

اضافة :

.........

فالقرآن يقرر ان نظام الحكم لابد ان يقوم على الشورى حيث يقول تعالى ( وأمرهم شورى بينهم )

فوضع مبدأ الشورى باى طريقة يختارها البشر فهو لايفرض على الناس اى شكل معين من

اشكال الحكومات جمهوريا وملكيا وديمقراطيا او غير ذلك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...