اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التحالف السري


Recommended Posts

1E748159.jpg

أن هذه الصورة ورائها معانى كثيرة جدا من انكار الذات و حب البلاد ، أمس في مؤتمر دافوس بسويسرا , كانت على المنصة الرئيسية احدى صحفيات المؤتمر تدير ندوة رائعة بحضور أربعة شخصيات عربية: رئيس وزراء تونس والمغرب ومرشحي الرئاسة المصرية ( عبد المنعم ابو الفتوح و عمرو موسى )..و كان من الطبيعى تواجد عمرو موسى نظرا لعلاقاته الدولية و كما فى العام الماضى و أعتقد ايضا انه كان موجودا فى مؤتمر العام الماضى وحده - حيث لم يذهب البرادعى - و هنا يظهر السؤال ، كيف تم دعوة د/ عبد المنعم الى مؤتمر دافوس رغم عدم وجود علاقات دولية له كما هو الحال مع عمرو موسى الذى حضر اجتماع العم الماضى وحيدا ،،، الاجابة انه تم دعم حضور و تواجد د/ عبد المنعم ابو الفتوح دوليا من خلال التحالف الغير معلن مع أحدى الشخصيات المصرية - الثقيلة جدا دوليا - التى تنكر ذاتها و تضع مصلحة مصر فوق كل شيىء و تلاعب النظام حتى يحدث التغيير و قد كان واضحا مدى الضيق على وجه عمرو موسى امس من تواجد ابو الفتوح ،، و هذا لا ينكر ايضا قوة شخصية ابو الفتوح و طريقة كلامه الواضحة التى فرضت نفسها و زادت من ضيق عمرو موسى ،، و هكذا يؤكد ايضا ذكاء أختيار الرجل الذى تحالف معه ،،، تحية كبيرة الى الاثنين و وفقهما الله الى خدمة مصر

-----------------------------------------------------------

منقووووول

أنا من ساعة مشفتش د/ البرادعي و د/ أبو الفتوح في لقاء مشترك مع مني الشاذلي في معمة أحداث محمد محمود ،

F5R48159.jpg

في وقتها كان عز الكلام عن حكومة إنقاذ وطني و بدا الأمر لي كأنهم يقدمون أنفسهم للشعب المصري ،،

بالإضافة لمحاولة نشطاء سابقين كثيرا التقريب بينهم

د. عمار علي حسن

حاولت بمبادرة شخصية منذ مدة أن أقرب بين البرادعي وأبو الفتوح فكل منهما لديه ما يكمل الآخر، الأن انسحب الأول ولا يوجد في الساحة من يستحق أن نطمئن إليه سوى الثاني، الرجل الصادق الذي لم يساوم أو يغير كلامه.

بالإضافة لتصريحات د/ أبو الفتوح الرائعة عن د/ البرادعي

شخصيا عارف إن مؤيدي البرادعي بعد إنسحابه أصبح إختيارهم من بعده د/أبو الفتوح

بل لقد أنتقل بالفعل العديد من شباب حملة البرادعي لحملة دعم أبو الفتوح

حتي بلال فضل في سياق مهاجمته لقرار إنسحاب البرادعي ( مكنشي هجوم كان بالأحري تحليل )

قال هأحترم قراره لو كان قاصده يرفع الكورة لأبو الفتوح عشان يحطها برأسه

و قارنوا ذلك أيضا بالنشاط المكثف لحملة د/ أبو الفتوح بعد إنسحاب البرادعي

كشباب ثورة ، جو المثالية و الحيادية ده اللي عملناه في إلإستفتاء و إنتخابات مجلس الشعب مينفعشي في إنتخابات الرئاسة

لأن ده إختيار واحد و لأنها آخر معركة سياسية نخوضها

آحنا مش ضعاف و أثبتنا ده ،، أستطعنا ننزل 6 مليون مصري من بيتهم لدعم الثورة

و أنا قلت الكلام ده لوائل غنيم لما شفته في سلسلة من سلاسل مصرنا

كلنا خالد سعيد ، مصرنا ، 6 ابريل ، أحزاب الشباب ، إئتلاف الثورة ، كاذبون

لا يكفي أن نحارب من أجل تعجيل نقل السلطة للمدنيين و إنتخاب رئيس

علينا أن نلتف حول مرشح واحد

د/ ابو الفتوح ، مقبول شعبيا ، شخصية توافقية لم يتم تشويهه حتي الآن ، حتي التيار الإسلامي ربما لا يعطيه صوته ،، لكن لن يحاربه هيكون بالنسبة له زي الوسط و العدل و الثورة مستمرة ،،،، لكن مش هيكون زي الكتلة

يبقي أن ندعمه في الشارع لا أعرف لماذا و لكن د/ أبو الفتوح معروف للمثقفين و السياسيين و النشطاء فقط و لكن البسطاء و الناس علي القهاوي يمكن ميسمعوش عنه كمرشح

----------------------------------------------------------------

ملحوظة المعلومات غير موثقة مجرد تحليل

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أحذرواااا

د.محمد يسري سلامة يكتب: مطلوب طرطور

مَن ذا الذي قال إن المجلس العسكري لن يسلم السلطة إلى رئيس مدني منتخب في الميعاد الذي حدده؟ بل سيفعل ذلك بالطبع، لأن العواقب ستكون وخيمةً داخليًّا وخارجيًّا إن لم يفعل. وإذا كان المؤمن لا يُلدغ من جحرٍ مرتين، فربما كان علينا أن نراجع إيماننا ونحاول إصلاح النقص الذي فيه، لأني أشعر أننا لُدغنا من قبل وسنُلدغ عشرات المرات، وسيمر ذلك كما مرَّ غيره مرور الكرام وكأن شيئًا لم يكن، وكأننا أدمنَّا اللدغَ وألِفناه.

سيواجه الرئيس القادم بكلِّ تأكيد مشاكلَ كثيرة وحالةً اقتصاديةً واجتماعيةً وسياسيةً مترديةً وأوضاعًا تبدو غير قابلة للإصلاح، وميراثًا ثقيلاً خلَّفه لنا النظام شبه البائد، الأمر الذي سيصعِّب من مهمته وقد يعرضها للفشل بصورةٍ تامة. وإذا كان ذلك كذلك فأيهما أفضل للسلطة الحاكمة في مصر الآن: أن تأتي برئيس من العسكر أنفسهم ينوء بحمل هذه التركة البائسة، ويقدم نموذجًا متجددًا على الفشل الذريع في إدارة البلاد -ما سيؤدي إلى تقويض فرصة أي رئيس عسكري قادم- مع اليقين بتعرضه لموجة انتقاداتٍ واحتجاجاتٍ مستمرةٍ من جانب الثوار، أم أن تأتي إلينا بـ(طرطور) تحت ذريعة التوافق -لم أجد أنسب من هذه الكلمة لوصفه- يستطيعون من خلاله الحكمَ والتحكمَ في شؤون البلاد لكن من وراء ستار، حتى يتم إعداد الرئيس الذي يليه وتهيئة الساحة التي لا تبدو مهيئةً له في الوقت الراهن. هذا إن كانت تلك الفترة (الرئاسية) مرضيةً إلى حدٍّ ما، أما في حال فشل الرئيس المرتقب في مهمته وظهور ذلك أمام جموع الشعب، وهو أمر محتمل للغاية، فمن السهل حينها أن يُلقى باللوم على الثورة والثوار كالعادة: ألم يكن هذا ما طلبتموه وقاتلتم من أجله، رئيس مدني منتخب؟ فها قد جئتم به وقد فشل (أي: عصام شرف آخر)، وعندها سيستغل ذلك أيضًا في تعبيد الطريق لرئيسٍ جديدٍ يخرج من رحم المؤسسة العسكرية نفسها.

سيكون هذا بالاتفاق مع القوى السياسية (الرسمية) الممثلة في البرلمان، بالتراضي والتوافق والشيء مقابل الشيء، وبدعمٍ من رجال الأعمال والقبليات والعصبيات التي كانت موالية للنظام السابق وحزبه الوطني، وما زالت على ولاءها لأي نظامٍ كان وحزبِه الذي لم يولد بعد. وتبقى بعض العقبات خارج نطاق هذه القوى سيتم العمل على تذليلها تباعًا، إلى أن يقال (كله تمام يا فندم):

أما الثوار والشباب فدعهم يتظاهرون ويعتصمون في الشوارع والميادين حتى يصابوا بالتعب والإرهاق واليأس، ويضطروا إلى العودة إلى حياتهم وأعمالهم التي توقفت، فإن لم يفعلوا -ولن يفعلوا- وأصروا على موقفهم ضربناهم بكلِّ قسوة، وستعييننا في ذلك (الشرعية) التي صنعناها بالاشتراك مع الأحزاب والقوى السياسية التي تبدو راضيةً بمكاسبها حريصةً عليها، مع استمرار الحملة الأمنية والدعائية ضد هؤلاء المخربين حتى يصيروا مكشوفين تمامًا، إلى أن يتم سحقهم بشكلٍ كاملٍ في عهد الرئيس التوافقي، والقضاء على ما بقي من الثورة.

وأما البرادعي فقد أراحنا بانسحابه من سباق الرئاسة، وينبغي التركيز على أنه فعل ذلك تجنبًا للخسارة والفشل كما يقول بعض الجهابذة، وأن قراره هذا سياسي شخصي وليس ثوريًّا، مع الإبقاء على الحرب الدعائية والإعلامية ضده كما هي تحسبًا لأي طارئٍ أو لرجوعه عن قراره.

وأما حازم أبو إسماعيل الذي يحظى بشعبية طاغية في أوساط (الإسلاميين) فيمكن التغلب على تلك العقبة عن طريق الإخوان الذين لن يؤيدوه تمسكًا بتوافقهم المزعوم، وكذلك بترشيح أحد السلفيين ليجتذب إليه كثيرًا من أصواتهم التي لن تكفي لإيصال مرشحهم إلى مقعد الرئاسة بالطبع، لكنها ستفتت بالقطع الكتلةَ التصويتية الداعمة لحازم، ما سيكون سببًا في خسارته مع رفع الحرج في الوقت نفسه عن بعض قيادات السلفيين أمام أنصارهم الذين يحبون الشيخ حازم ويؤيدونه، والذين لن يقبلوا التصويت لمرشحٍ غير (إسلامي) حتى لو كان (توافقيًّا)، وذلك بأن تتذرع تلك القيادات بدعم المرشح الذي يمثل السلفية أكثر مما يمثلها هو، وحين يخسر هذا المرشح الصوري -وسيخسر- تكون ذمتهم قد برئت بهذا، ويكونون قد فعلوا ما في وسعهم، ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها.

وأما المرشحون الآخرون فهم إما شكليون مروَّضون لا خطرَ منهم وفيهم، أو مستقلون غير مروَّضين لكنهم لا يملكون فرصةً للفوز أمام هذه الكتلة (التوافقية) الهائلة، وسيكون تواجدهم في سباق الرئاسة ضروريًّا لاستكمال الصورة وتزيينها.

فهل استقرت السلطة بعد على هذا التوافقي/الطرطور؟ ربما، لكنها تحتاج وقتًا إلى (تضبيطه) وإعداده وتلميعه، وربما ما تزال في طور الانتقاء من بين ثلاثة أسماء أو أكثر، وهذا يحتاج إلى وقتٍ أيضًا، حيث إننا نشهد الآن وسنشهد في الآونة المقبلة سباقًا محمومًا بين بعضٍ من أولئك الذين أعلنوا ترشحهم للرئاسة بالفعل، أو الذين لم يفعلوا ذلك حتى الآن من أجل إثبات مدى حبهم وولائهم وإخلاصهم للنظام، وعدم رغبتهم في تغييرٍ حقيقي يمس (الثوابت) المتعارف عليها في بلادنا، وابتعادهم عن كافة النقاط (الحساسة) التي تثير غضب الائتلاف الذي يحكم مصر، وذلك كتغيير النظام الإداري الفاسد في الدولة، وإعادة النظر في أوضاع المؤسسة العسكرية، وإعادة هيكلة الداخلية، وتطهير المؤسسات والهيئات من الفاسدين المفسدين، والتدخل في تنظيم موارد الدولة الأساسية كالبترول والغاز وإيرادات قناة السويس، وغير هذا مما يقع خارج نطاق الصلاحيات المخوَّلة للتوافقي، سواءٌ أكان ذلك معلنًا أم غير معلن.

هل نحن بلهاء؟ .. ربما. وإلى أن نثبت عكس ذلك فعلى من يرى نفسه توافقيًّا بامتياز، قادرًا على لعب دور الطرطور ببراعةٍ منقطعة النظير، والحصول على مباركةٍ ولو على استحياء من العسكر والإخوان والسلفيين والأقباط والكتلة وفلول الوطني في آنٍ واحد، بالإضافة إلى أمريكا وإسرائيل وأذنابهما بالطبع؛ على من يرى نفسه كذلك التقدم بأوراق ترشيحه لرئاسة مصر، ودمتم بخير، وكما كنت.

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

تعقيبا على المقال

اليوم قرأت ان حزب النور يدرس تقديم مرشحاً للرئاسة

لك الله يا مصر

مدونتى : حكايات عابر سبيل

radws.blogspot.com

رابط هذا التعليق
شارك

تعقيبا على المقال

اليوم قرأت ان حزب النور يدرس تقديم مرشحاً للرئاسة

قرأت ذلك مثلك وتسائلت، ما الذي يدبر في الخفاء؟ وماذا عن حازم صلاح أبو إسماعيل؟ هل تم أو سيتم حرقه؟

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...