اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اعتداءات من الشرطة العسكرية على المعتصمين امام مجلس الشعب


Recommended Posts

عفوا انه ليس جيش اسرائيل

فالجيش الاسرائيلي لا يقتل شعبه !

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 853
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

عفوا انه ليس جيش اسرائيل

فالجيش الاسرائيلي لا يقتل شعبه !

هذا ماكنتم تتمنوة وقد حدث يا من تدعون انكم ثوار الجيش المصرى لن يكسر كما نوهت سابقآ يا باش مهندس لانها ستكون كارثة على الجميع الرجاء اختيار طرق اخرى للتعاطى مع الشعب المصرى فحركتكم ليست من قامت وحدها بالثورة الجيش خط احمر عند الجميع وصدقنى هناك مصالح للمصريين تكاد ان توقف ويتم تشريد ابناءهم ولو حدث هذا سيكون عقابة وخيمآ على كل من تسبب بة الكيل طفح والشعب يختار الان نوابة وما يحدث من همجية معروف اسباب اشتعالها ولسوف يكون الحساب قاسى لو تم جرجرة الجيش الى ما تنشدونة لة وتكيدون لة سيكون العقاب قاسى على الجميع

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله ان الجزيرة كانت تعمل طوال اليوم امس

ادخلت اولادى الى غرفهم حتى لا يسمعون الفاظ ال( ثوار ) البذيئة

وادعو الجميع لعدم الاشتراك فى المظاهرات او النزول لمشاهدتها

فلن تعرف ابدا من يطلق الرصاص من الخلف بكل جبن وخسة وحقارة

وإلى الجحيم يا تجار الدماء

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

أين الحل السياسي من موضوع اعتصامات مجلس الوزراء وقبلها اعتصامات ميدان التحرير وماتبعها في مجزرة محمد محمود؟

استبشرنا خيرا عندما صرح وزير الداخلية الجديد ان مشاكل المتظاهرين والمعتصمين هي بالأصل مشاكل سياسية ولن يورط الأمن في حل تلك المشكلات وأن على القيادة السياسية التعامل مع المتظاهرين والعتصمين لحل المشكلة.

تصريح وزير الداخلية هذا يعني أنهم يعلمون طرق حل المشكلة ، ولكن المسئولين يفضلون كنسها تحت طرف السجادة.

فجأة وجدنا المشكلة تتجدد من جديد ويدخل فيها عناصر من الجيش ( الشرطة العسكرية واكيد التحريات العسكرية ) لتصبح المواجهة بين المتظاهرين والجيش وتنتقل عدوى العداء والمواجهة لتصبح بين الجيش وليس المجلس العسكري بالإضافة للشرطة من جهة والمتظاهرين من جهة أخري..

من له مصلحة في عدم التعامل السياسي مع المتظاهرين والمعتصمين وترك المشكلة لتحل نفسها أو تزداد تعقيدا؟

رئيس الوزراء ورجال وزارته يعلمون ان هناك اعتصام ام مجلس الوزراء ، وان المعتصمين لهم مطالب، الم يكن من الحكمة أن يتولى أحد المسئولين التحدث إليهم والتعرف على مشاكلهم ونقلها لرئيس الوزراء والعمل على حلها او على أقل تقدير اعطائهم وعود جدية بالعمل على حلها؟ ونفس الكلام ينطبق على معتصمي ميدان التحرير بالطبع.

لماذا ينتظرون حتى تتفاقم الأوضاع لتنتهي بحوادث قتل او اصابات بالجملة؟

اليس فيهم رجل رشيد؟

عزيزى "محمد"

عدت منذ حوالى نصف ساعة من الخارج .. كنت فى زيارة وتجولت فى بيت مضيفى بين القنوات الفضائية .. وكونت رأيا مما سمعته من أطراف متعددة من مختلف المشارب ومما سمعت من المعتصمين وهم يجيبون على سؤال لماذا أنتم معتصمون .. وكنت مشتاقا للدخول إلى المحاورات لأعرف رأى الزملاء ..

أصدقك القول ياأستاذ "محمد" .. لم أشعر إلا بالندم على الوقت الذى أضعته فى قراءة معظم المشاركات ..

ولكنى اخترت أن أرد على مداخلتك بالذات وأكتفى بهذا .. فهى من المشاركات القليلة التى قرأتها باهتمام .. واخترت أن أرد على حضرتك بالذات لأنى متأكد من أنك ستفهم ما سأقوله بصفتك جندى سابق مثلى

1) القصة كما رواها شهود عيان تتلخص فى أن شخص ما قفز فى الساعة الثانية بعد منتصف الليل من على السور جريا وراء كرة .. حاول "فرد" أو "أفراد" الخدمة إيقافه فلم يمتثل

2) الخدمة المنوط بها تأمين المبنى ليست من الشرطة العسكرية أو من الأمن المركزى كما يقول عنوان الموضوع وكما تقول معظم المشاركات .. ولكنها خدمة من رجال المظلات .. وربما حدث الخلط على من لا يعلمون شبئا عن الجيش من بيريهات ضباط المظلات ذات اللون الأحمر الغامق (نبيتى) فظنوا أنهم شرطة عسكرية

3) أنت تعلم أن الخدمة فى موقع مؤمـَّن بسور وأبواب مغلقة تستلم "كلمة سر الليل" عند بداية خدمتها .. وذلك لمعارضة أى فرد يدخل حرم الموقع

3) وأنت تعلم تصرف خدمة معينة لحماية موقع هام وهدف لعمليات تخريب عندما يقتحمه شخص غريب لا يعرف "كلمة سر الليل" .. التعامل بالرصاص الحى .. "مفيش هزار" .. وإن فرد الخدمة الذى لا يتبع هذه الأوامر معرض للمحاكمة العسكرية هو وقائده

4) طبعا ما ذكرته فى الفقرة السابقة لم يحدث ولا يمكن تصور حدوثه فى ظرف مثل الظروف التى نمر بها خاصة مع هذا الاعتصام الهزلى ولعب الكرة بعد منتصف الليل

5) وسمعت من أحد شهود العيان (وهو بالمناسبة من ألتراس أهلاوى) أن ذلك الشخص لم يكتفى بعدم الامتثال والتوقف بل أنه تطاول على أفراد الخدمة بالسباب .. واختتم الشاهد مداخلته التليفزيونية بكلام ملئ بالأسى قائلا إن هؤلاء الشباب الذين كانوا يلعبون الكرة لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يمثلون رابطته

أخلص من السرد السابق أن أرد على ما جاء فى مداخلتك عن وزير الداخلية والحل الأمنى .. فلم يكن فى الخدمة أى فرد من وزارة الداخلية .. كما لم يكن فى الخدمة أى فرد من الشرطة العسكرية

أما بخصوص رئيس الوزراء .. فهل تعجبك تلك المهانة التى طالته من هؤلاء المعتصمين لاعبى الكرة بعد منتصف الليل ؟

أنا لا أقبل أن يهان مصرى سواء كان ذلك بواسطة الشرطة أو الجيش .. ولكنى فى نفس الوقت لا أقبل إهانة دولة "مصر" ..

أى مهانة تلك التى سمعتها من أحد نشطاء 6 أبريل فى مداخلة تليفونية عندما سُئل : " هل يصح منع دخول رئيس وزراء مصر إلى مقر مجلس الوزراء ؟" فكان جوابه الوقح : " وهو المبنى مالوش غير الباب الرئيسى ؟ .. ماهو فيه 5 أبواب تانيين" !!!!! .. يا سلام على الوقاحة وقلة الأدب وقلة الوعى السياسى ممن يسمى نفسه "ناشط سياسى" .. "سياسى" لا يعرف ما فى كلامه من إهانة لدولة "مصر" .. بصرف النظر إذا كان يقبل شخص رئيس الوزراء أو لا يقبله

ثم سمعت معتصما آخر يرد على سؤال : "لماذا أنت معتصم ؟" فإذا به يجيب : علشان أنا مش عايز "جمال" الجنزورى .. وكررها أكثر من مرة ..

هل هؤلاء هم الثوار ؟ .. ربما .. فلقد قرأت مداخلات هنا لا تقل وعيا وضميرا عن وعى المعتصم رافض "جمال" الجنزورى

ما أريد أن تفكر فيه يا عزيزى .. وأنت تعرف مدى ثقتى فى فكرك .. ما هذا الذى يحدث ؟ .. ولماذا الآن ؟ .. من له مصلحة فى ضرب كرسى فى الكلوب ؟ .. من له المصلحة فى استفزاز رجال القوات المسلحة لجرهم إلى مواجهة مع الشعب مفتعلة افتعالا بمباراة كرة بعد منتصف الليل فى إثر انتهاء المرحلة الثانية من الانتخابات التى ستنتج مجلس شعب منتخب ثم رئيس "مدنى" منتخب لأول مرة منذ 60 عاما ؟ .. من ؟ .. ولماذا ؟

مع خالص تحيات أخيك المهموم بالبلد التى كان من الممكن أن يموت - يوما ما ، مثله مثلك - فى معارك "حقيقية" من أجلها مع عدوها "الحقيقى"

المداخلة دي لازم تتعاد و تتعاد و تتعاد

يمكن حد يفهم

رابط هذا التعليق
شارك

توفي الشيخ عماد عفت مدير إدارة الحساب بدار الإفتاء‏,‏ متأثرا باصابته بطلق ناري أمام مجلس الوزراد‏,‏ وكان الشيخ قد أفتي في وقت سابق بأن التصويت لفلول الوطني المنحل وجميع أعضاء مجلس الشعب السابقين يعد مخالفا للشرع وحراما‏.

وأكدت الزميلة الصحفية نشوي عبدالفتاح زوجة الشيخ عماد الدين عفت, عقب مصرعه وهي في بالغ التأثر أن زوجها ذهب إلي منطقة شارع مجلس الوزراء للتحدث مع المعتصمين في محاولة لاحتواء المواقف كرجل دين, إلا أنه في أثناء وقوفه بجوار المتظاهرين فوجئ بطلق ناري من مسدس من أحد المندسين بين المعتصمين وكان يقف إلي جواره.

وذكرت الزميلة نقلا عن شهود عيان كانوا بجوار زوجها الشهيد أن هناك مندسين وسط الثوار ولديهم أسلحة نارية, وأن الذين يقفون وسط المعتصمين ليسوا جميعهم معتصمين وإنما اندس بينهم من أراد أن يسقط ضحايا ليزداد الموقف اشتعالا.

هذة تضاف الى مداخلة الاخ ابو محمد لتوثق ان هناك من يريد توريط الجيش وجرجرتة الى مواجهة وافشال ما تم الوصول الية من انتخابات وخلافة

930475890.jpg الشيخ الشهيد

جريدة الاهرام

http://www.ahram.org.eg/The-First/News/119244.aspx

تم تعديل بواسطة محمودمصطفى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

توفي الشيخ عماد عفت مدير إدارة الحساب بدار الإفتاء‏,‏ متأثرا باصابته بطلق ناري أمام مجلس الوزراد‏,‏ وكان الشيخ قد أفتي في وقت سابق بأن التصويت لفلول الوطني المنحل وجميع أعضاء مجلس الشعب السابقين يعد مخالفا للشرع وحراما‏.

وأكدت الزميلة الصحفية نشوي عبدالفتاح زوجة الشيخ عماد الدين عفت, عقب مصرعه وهي في بالغ التأثر أن زوجها ذهب إلي منطقة شارع مجلس الوزراء للتحدث مع المعتصمين في محاولة لاحتواء المواقف كرجل دين, إلا أنه في أثناء وقوفه بجوار المتظاهرين فوجئ بطلق ناري من مسدس من أحد المندسين بين المعتصمين وكان يقف إلي جواره.

وذكرت الزميلة نقلا عن شهود عيان كانوا بجوار زوجها الشهيد أن هناك مندسين وسط الثوار ولديهم أسلحة نارية, وأن الذين يقفون وسط المعتصمين ليسوا جميعهم معتصمين وإنما اندس بينهم من أراد أن يسقط ضحايا ليزداد الموقف اشتعالا.

هذة تضاف الى مداخلة الاخ ابو محمد لتوثق ان هناك من يريد توريط الجيش وجرجرتة الى مواجهة وافشال ما تم الوصول الية من انتخابات وخلافة

930475890.jpg الشيخ الشهيد

بعد اذنك استاذ محمود ممكن مصدر الخبر لو سمحت

رابط هذا التعليق
شارك

فوجئ بطلق ناري من مسدس من أحد المندسين بين المعتصمين وكان يقف إلي جواره.

يعني ضربه وهو واقف جنبه

طب ما قبضوش عليه ليه

ولا طلع يجري من وسط الف واحد

الرواية دي مش راكبه بصراحة والواحد بيعذرها عشان حالتها والمصيبة اللي هيا فيها

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

استمرار استخدام اسلوب دم عثمان

و المطلوب مزيد من الوقود لتبقى النار مستعلة

فى احد الروايات ان الامويين علقوا اصابع عثمان على المسجد

و طبعا الهدف هو دولة بنى امية

فى انتظار دولة بنى امية الجديدة

كم من الحطب سيسقط حتى ذلك

رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله ان الجزيرة كانت تعمل طوال اليوم امس

ادخلت اولادى الى غرفهم حتى لا يسمعون الفاظ ال( ثوار ) البذيئة

وادعو الجميع لعدم الاشتراك فى المظاهرات او النزول لمشاهدتها

فلن تعرف ابدا من يطلق الرصاص من الخلف بكل جبن وخسة وحقارة

وإلى الجحيم يا تجار الدماء

لا يا استاذ

ازاى المفروض تجيب ولادك يتفرجوا على الحركات البذيئة

و يستمعوا اليها

عشان يبقوا زى اطهر شباب فى مصر

نفاق اعلامى رخيص

رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله ان الجزيرة كانت تعمل طوال اليوم امس

ادخلت اولادى الى غرفهم حتى لا يسمعون الفاظ ال( ثوار ) البذيئة

وادعو الجميع لعدم الاشتراك فى المظاهرات او النزول لمشاهدتها

فلن تعرف ابدا من يطلق الرصاص من الخلف بكل جبن وخسة وحقارة

وإلى الجحيم يا تجار الدماء

عفواً ... هل هذا أيضا ينطبق على الشيخ عفت أمين لجنة الفتوى بالأزهر والذي احتسبة الأزهر شهيدا أمس

لك الله يا مصر

مدونتى : حكايات عابر سبيل

radws.blogspot.com

رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله ان الجزيرة كانت تعمل طوال اليوم امس

ادخلت اولادى الى غرفهم حتى لا يسمعون الفاظ ال( ثوار ) البذيئة

وادعو الجميع لعدم الاشتراك فى المظاهرات او النزول لمشاهدتها

فلن تعرف ابدا من يطلق الرصاص من الخلف بكل جبن وخسة وحقارة

وإلى الجحيم يا تجار الدماء

لا يا استاذ

ازاى المفروض تجيب ولادك يتفرجوا على الحركات البذيئة

و يستمعوا اليها

عشان يبقوا زى اطهر شباب فى مصر

نفاق اعلامى رخيص

منذ أن أصبحت ماتشات الكرة مصاحبة للسباب والألفاظ البذئية من الالتراس وجمهور المقصورة والدرجة الثالثة على حد سواء .. لم يعد لها مكان على قائمة المشاهدة العائلية .. والمشاهدة الشخصية إلى حد كبير جداً

ومنذ أن اصبحت الثورة يقودها الالتراس .. فقد لقيت نفس المصير

كنا صغاراً حين كنا نلعب الكرة بالشارع فاذا وجدت الكرة طريقها الى بلكونة جارنا الشرير فاننا نسارع باخراج الكرة الاحتياطية لاننا نعلم انها ستنزل فوقنا نصفين .. لم نكن نملك اشتراكات بالاندية .. فقط ما ادخرناه من مصروف لنستطيع شراء الكرات به.

كنا نتفاوض مع الجيران الطيبين لاستعادة الكرة .. ونحترم حق الجار الشرير فى تمزيق الكره إرباً ان اخترقت بلكونته.. على الرغم من بغضنا له.. هكذا علمنا أباؤنا.

الان ماذا ننتظر من اطفال سيتعلمون ان يحرقوا بيوت جيرانهم لأجل الكرة ؟ .. بإسم الثورة

وأن يشتبكوا مع الشرطة بل والجيش اذا حاولوا التدخل لحماية المنازل والممتلكات... بإسم الثورة

وما الذى يتعلمه الجيل الجديد عن احترام الملكيات الخاصة والعامة ؟

هل انها مستباحة بغض النظر عن الزمان والمكان .... باسم الثورة

ياخى ملعون أبو وأم دى ثورة لو أصبحت هذه هى نتائجها.

تم تعديل بواسطة عصام أبوالفتح

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف كل يوم يتأكد لى أكثر أن المجلس العسكرى لن يسلم السلطة بطريقة سلمية مهما حصل.

منذ حوالى شهر أو أكثر قليلاً, حضرت مناسبة كان فيها مقدم فى الجيش وبعض شباب الإخوان, تطرق الحديث بالطبع للانتخابات وتسليم السلطة

وهالنى ما سمعت من سيادة المقدم, لدرجة أننى لم أصدقه وقلت فى نفسى ده بيعمل منظر علينا وعايز يعمل فيها راجل شرير وبيخوف وكده.

ومختصر ما قاله هو أن مفيش ضابط ولا عسكرى حياخد أمر بضرب النار ويرفضه, انسوا الكلام ده نهائى ومفيش حاجة اسمها الجيش والشعب إيد واحدة.

وقال أيضاً إن مرتبات الضباط فى الجيش زادت أكثر من زيادة ضباط الداخلية, وزادت المزايا التى يحصل عليها الضباط من شقق وسلع وما شابه.

وقال ايضاً أنه صدرت أوامر لهم أثناء الثورة بالضرب فى المليان وقتلوا الكثير ودفنت الجثث فى الصحراء.

وقال ما معناه أنهم يعتبرون ماحدث -أى الثورة- خطأ من المخابرات ويتم تصحيحه الآن وكل شئ سيعود كما كان وأكثر وأن الجيش سيحكم البلد بالحديد والنار, واللى عايز الانتخابات ومجلس الشعب يشبع بيهم, وكانت الإشارة واضحة للحاضرين من جماعة الإخوان المسلمين.

للأسف ما يحدث كل يوم يؤكد هذا الكلام ويؤكد عدم وجود نية لتسليم السلطة على الإطلاق.

حسبنا الله ونعم الوكيل

أحداث ماسبيرو ثم محمد محمود ثم مجلس الوزراء تثبت أن الثورة المصرية لم تكتمل

أو بمعنى أدق هي ( نصف ثورة ) أو أقل

وما حدث أمام مجلس الوزراء ولأول مرة من تدخل صريح وقوي من قوات الجيش ضد المتظاهرين يثبت أن الأمور بدأت تأخذ منحنى أخر , وأن الأيام القادمة والتي هي أيام الحسم ( الإنتخابات الرئاسية ) سنرى فيها الوجه الحقيقي للقائمين على مصر الأن فإما أن دعمهم وإنتماءهم للثورة كما أعلنوا مرارا هو حقيقة وإما أنه مجرد كلام لإحتواء الثورة المتأججة وقت إستلامهم الحكم

رأي الشخصي وتتمة لتعليق الاخ محمد عبد العزيز : المجلس العسكري غير مقتنع بأن ما قام في مصر هي ثورة , ولا يراها إلا مجرد إحتجاجات قوية فقط ,ولن يترك السلطة في مصر مهما حدث إلا لمن يريد وليس لمن يختاره الشعب المصري , وكل محاولاته تنصب في إحتواء هذه الإحتجاجات ( كما يراها طبعا )لا أكثر ولا أقل , وكانت المراهنة على عامل الوقت وأن حماس الشباب سيفتر , ولو أصر الشباب على حماسهم وثورتهم وعلى إنتقال مصر لديموقراطية سليمة ( وليست صورية ) وتيقن المجلس العسكري أن المراهنة على عامل الوقت غير مجدية مع هؤلاء الشباب , ستشهد الأيام القادمة وكلما إقتربت إنتخابات الرئاسة ظهور الوجه الحقيقي وسنرى للأسف الشديد ضحايا كثر وأحداث يندى لها الجبين .

ما حدث في مصر هو ( نصف ثورة ) أيها الأخوة , ومن هو غير مقتنع بهذا الكلام حاليا , سيقتنع به مع مرور الوقت عندما يرى بعينه أن الأمور ستعود كما كانت قبل 25 يناير بل أشد قوة

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مش قادر أفهم ...

ولا أستوعب ...

ليه اللي بيحصل ده ..؟؟؟؟؟

بارغم من إن عندي تليفزيونات زي اللي عندكم بالضبط ...

وعندي دش بيجيب كل القنوات برضه ...

وعندي إنترنت .. بادخل أقرأ حاجات كتير جداً ...

لكني لم أجد وسيلة لفهم ما يحدث بمصر بالدرجة التي تقنعني !!!!!!

ما استطعت أن أتوصل إليه ...

إختلاط الحابل بالنابل في كل شئ في مصر

ضعف القيم الجيدة التي تجعل من الناس أشخاص يستطيعون أن يتناقشوا ويتفاهموا مع بعضهم البعض

عدم القدرة على التصرف السليم في أي وقت ...

هذا الكلام ينطبق على الكل ...

الناس .. والمسئولون .. والجيش ... والكل أجمع ...

رأينا جنود يضربون الناس بقسوة .. أقصد جنود من الجيش ..

وجنود الجيش هم أفراد من الشعب مجندون ... قد يكونوا ينفذون أوامر صدرت لهم ... ولكن القيم الرديئة في داخلهم جعلتهم يقدمون على مثل تلك الأفعال بكل حماس وهمة غريبة .. تشوبها روح إنتقام ...

فالكل يكره الآخر (أي آخر ... آخره أي كان) ... وينتقم منه متى جاءت له الفرصة

المتظاهرين والمعتصمين ... يثورون بشدة .. ويهاجمون .. ويرفضون أية مهادنة .. ولا يتحكمون في الموقف لتفويت الفرصة لإفساد مشروعهم أو خطتهم (إن وجدت) ...

ينتقمون من الجنود ..

وينتقمون من الدولة بمحاولة تحطيم وحرق مبانيها ... وممتلكاتها .. والإعتداء عليها ..

دون أن يدركوا أنهم يحطمون ممتلكاتهم ..

بل ممتلكات المصريين كلهم ... من وافقهم في الرأي أو من خالفهم ...

لا أستطيع فهم ما يحدث على أرض مصر ... طبعاً أستطيع أن أحلل .. وأنظر .. وأقول رأيي ...

ولكني أريد تفسيراً حقيقياً واقعياً ... محايداً ..

أرى أن الحل لمصر ..

هو أن يتم إيقاف كل أشكال الإحتجاجات والإعتصامات لحين الإنتهاء من الإنتخابات ...

من الواضح للجميع .. وحتى للأعمى والضرير .. أن المصريون في أغلبهم ... لا يوافقون على ما يحدث من إضرابات وإعتصامات ...

وعندما أدلوا بأصواتهم في صناديق الإنتخابات .. أعطوها لمن دعا للهدوء .. والترقب .. أعني التيار الإسلامي

وإذا كانت تلك إرادة الأغلبية

فمن حق المجتمع والشعب المصري أن يتمتع بحريته .. وأن تنصاع الأقلية لما قررته الأغلبية ....

أليست هذه هي الديمقراطية ...

(معلومة : أعطيت صوتي في الإنتخابات لليبراليين)

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

استدراك واجب ,,

الثائر المصري الآن هو خير اجناد الارض !

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل

ايقاف الاحتجاجات

معناها عد سقوط المزيد من القتلى

معناها ان نار الفتنة هتنطفى

ودة معارض لفكر او اهداف البعض

لازم ناس تموت

عشان انشر صورها

و نعمل مليونية الشهداء

و ندعو الناس للنزول عشان حقوق الشهداء

و مزيد من الحطب للنار و تستمر و تتسع كرة النار

رابط هذا التعليق
شارك

عاوز اقول لاصحاب الثورة الحقيقيين مش للي ركبوا عليها وبيمشوا مع الرايجه

انا لسه راجع من شويه

ولاد الكلب بيبدلوا علينا ورديات وفيه ناس اعرفهم هناك مطبقين بقالهم يومين ماداقوش طعم النوم

لو انكسر الشباب هناك تبقى انكسرت الثورة وده هدف المجرمين تصفية الثورة

والعسكر آديكم شوفتوهم بقوا زي جيش سورياولا فارق معاهم شيخ ولا طفل ولا امرأة كله حينداس بالبياده

الناس الي هناك دول اطهر ناس فيكي يا مصر اوعوا تتخلوا عنهم

دم كل واحد فيهم في رقبة اللي تخاذل فيكم عن نصرتهم

واوعوا تصدقوا من اعان السفاحين عليهم دول حسابهم عند ربنا

وحسبنا الله ونعم الوكيل

حرتاح شويه ونازل تاني

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مش قادر أفهم ...

ولا أستوعب ...

ليه اللي بيحصل ده ..؟؟؟؟؟

بارغم من إن عندي تليفزيونات زي اللي عندكم بالضبط ...

وعندي دش بيجيب كل القنوات برضه ...

وعندي إنترنت .. بادخل أقرأ حاجات كتير جداً ...

لكني لم أجد وسيلة لفهم ما يحدث بمصر بالدرجة التي تقنعني !!!!!!

ما استطعت أن أتوصل إليه ...

إختلاط الحابل بالنابل في كل شئ في مصر

ضعف القيم الجيدة التي تجعل من الناس أشخاص يستطيعون أن يتناقشوا ويتفاهموا مع بعضهم البعض

عدم القدرة على التصرف السليم في أي وقت ...

هذا الكلام ينطبق على الكل ...

الناس .. والمسئولون .. والجيش ... والكل أجمع ...

رأينا جنود يضربون الناس بقسوة .. أقصد جنود من الجيش ..

وجنود الجيش هم أفراد من الشعب مجندون ... قد يكونوا ينفذون أوامر صدرت لهم ... ولكن القيم الرديئة في داخلهم جعلتهم يقدمون على مثل تلك الأفعال بكل حماس وهمة غريبة .. تشوبها روح إنتقام ...

فالكل يكره الآخر (أي آخر ... آخره أي كان) ... وينتقم منه متى جاءت له الفرصة

المتظاهرين والمعتصمين ... يثورون بشدة .. ويهاجمون .. ويرفضون أية مهادنة .. ولا يتحكمون في الموقف لتفويت الفرصة لإفساد مشروعهم أو خطتهم (إن وجدت) ...

ينتقمون من الجنود ..

وينتقمون من الدولة بمحاولة تحطيم وحرق مبانيها ... وممتلكاتها .. والإعتداء عليها ..

دون أن يدركوا أنهم يحطمون ممتلكاتهم ..

بل ممتلكات المصريين كلهم ... من وافقهم في الرأي أو من خالفهم ...

لا أستطيع فهم ما يحدث على أرض مصر ... طبعاً أستطيع أن أحلل .. وأنظر .. وأقول رأيي ...

ولكني أريد تفسيراً حقيقياً واقعياً ... محايداً ..

أرى أن الحل لمصر ..

هو أن يتم إيقاف كل أشكال الإحتجاجات والإعتصامات لحين الإنتهاء من الإنتخابات ...

من الواضح للجميع .. وحتى للأعمى والضرير .. أن المصريون في أغلبهم ... لا يوافقون على ما يحدث من إضرابات وإعتصامات ...

وعندما أدلوا بأصواتهم في صناديق الإنتخابات .. أعطوها لمن دعا للهدوء .. والترقب .. أعني التيار الإسلامي

وإذا كانت تلك إرادة الأغلبية

فمن حق المجتمع والشعب المصري أن يتمتع بحريته .. وأن تنصاع الأقلية لما قررته الأغلبية ....

أليست هذه هي الديمقراطية ...

(معلومة : أعطيت صوتي في الإنتخابات لليبراليين)

ببساطه استاذى الفاضل انها الفتنه

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...